لماذا احيانا الامام البخاري يلغي السند واحيانا يذكر السند اليس هذا يولد لنا استفهاما ما ما ما خطر ببالكم هذا يعني لماذا البخاري احيانا يلغي السند؟ واحيانا يرد السلف طيب هذا ما في اشكال ذكروا في مواطن اخرى ذاك الاختصار ما في اشكال علمني انه ذكر واختصار طيب اذا اورد ها هنا حديثا او اثرا ولم يذكر له اسنادا واصححه هداك الاسنان فهو يحيل الطاعة على الاسنان احسنت هذا هو صنيع البخاري. انه اذا ذكر شيئا معلقا فهو عنده ان هذا صحيح ومشهور ولا في داعي الى ذكر سنده واما اذا ذكر سنده فهذا يحيلكم اليه. او يراه غريبا او يراه انه ربما لا يكون مشهورا فيريد سنده هذا فيه كتبه الاخرى غير الصحيح اما في الصحيح فصنيعه معروف انه ربما يحذف السند اختصارا وربما يحذف السند لانه ليس على شرطه ها انتبه مع انه صحيح عندهم ها؟ هذي فوائد ذكرها الحافظ ابن حجر في هدي السارية