هذا يعتبر مرسل وهنا يأتي السؤال لماذا ائمة السنة يستدلون في كتب الاعتقاد باثار مرفوعة وباثار موصولة بالاثار الموصولة ما في اشكال. طيب والاثار المقطوعة؟ لان هذه الاثار المقطوعة وان كانت وان كان في نسبتها وسندها النبي صلى الله عليه وسلم في الانقطاع لكنه لكنها مرضية المعنى عند الائمة. فالمعنى صحيح لذلك ذكره ذكره فلان ذكر فهذا المعنى ثابت. ولذلك هذه الكلمة وان كان نحن نقول انها منقطعة وانها مرسلة لكن معناه عن مكحول ثابت. ان النبي ان السنة سنة سنة في فريضة نكتب يا هدى تركها ضلالة وهي الاعتقاد الصحيح. وسنة في غير فريضة الاخذ بها فضيلة وتركها ليس بخطيئة. وهذه سنة الفقهاء. نعم