تؤلف ثاني كنت متزوجا من سيدة لي منها ولدان طيب بساعة خيانة وخديعة سرقت مني متين الف دولار ما بين شقة وسيارة واموال نقدية كنت كنت ائتمنتها عليهم وذهبت ولم تردهم لي حتى بعد تدخل شيوخ الجالية انذاك للصلح لكن رفضت كل المحاولات قالت هذا مالي انا وعيالي حدث الانفصال قامت بقطع كل طرق التواصل مع اولادي ورحلت لولاية اخرى لا ورحلت لولاية اخرى لا ادري عنها لا تلفون ولا عنوان ولا شي لكن هي واولادي يعرفون عنواني وسكني بمصر بعدها تزوجت ولي ولدان اخران من زوجة اخرى ليست لي زوجة حاليا لك هم على تواصل واتصال معي السؤال الان هذه الزوجة الخائنة اخذت نصيب اولادها متين الف دولار لا ادري استسماراته خسرت احتفظت به لنفسها. سيدة ليست ملتزمة دينيا لها كثير من السلوكيات الخاطئة الان اريد ان اعوض اولادي الاخرين من الزوجة الجديدة قم اصغر سنا بكثير من اولاده من الاولى لان الاولين واحد عنده تلاتين سنة ومتزوج والاخر عنده تمنتاشر سنة اربعتاشر وسبعة واريد ان اكتب ما املك وهو ليس بالكثير لاولادي الاخرين لاني حاليا متعسر ماديا وما املكه حاليا ليس مثل ما لاولاده الاوليين اريد ان اكتبه لهم بيعا وشراء حتى لا يشاركهم اخوانهم الاول بحقهم فيصبح ورثة لساني مرة وقد زاد نصيبهم عن اخوانهم فما حكم هذا التصرف رغم تفهمي لمرارة الموقف دعم لفضاحة ما نزل بك من زلم ان كان ما تقوله حقا فان الذي اغتصب المال طليقتك السابقة وهي كما تقول ليست بذات دين وقد تكون انفقت المال في اهوائها وشهواتها وملذاتها ولم تحتفظ منه لاولادها بشيء فليس من المناسب ان تأخذ اولادك من الاولى بجريرة امهم او ان تحاسبهم على ما لم تقترفه ايديهم لكن يمكنك القول بان طريقتي اخذت مني كذا وكذا نهبا وخيانة ولابد انها قد ادخرت من ذلك جزءا لاولادها فلعل هذا يؤخذ في الاعتبار عند تقسيم التركة ان امكن عندما يسترد الله امانته يدل الله وديعة ويأتي ميقات تقسيم التركة اكتب هذا في وصيتك لعل من يشهدون تقسيمة التركة يعتبرون بهذا المعنى ربما يكون عند بعضهم وسائل للتحري والاستقصاء وعند الله يجتمع الخصوم انك ميت وانهم ميتون ثم انكم يوم القيامة عند ربكم تخبطون انا لا اجرؤ على القول بانك احرم اولادك الاولانيين لان امه قد اخذت ميراثهم او اخذت حقه وامرأة سيئة الدين قد تكون انفقت هذا المال بعيدا عن مصالح اولادها وباقي اولادها بلا مال وهم اولادك في نهاية المطاف كما ان الاولاد الجدد اولادك فانزر لنفسك هذا هو ما انتهى اليه نظري والله تعالى اعلى واعلم