اولا نقول ان هذا القول هو بدعة في الدين ان اغرينا هكذا نعني به لان الذي اه يا اخي هذه البدعة هو اعني انه انه ولا اشعر بان المقصود بهذا و ليس صوما قال عليه الصلاة والسلام الا سألوا فيه الذي استغفر الله العظيم ادي وعلى ذلك وان كان عنده لا اله الا الله وما زال هذا ثم حتى كان الناس عليهم وهم يقرأون على كل من يزعم انهم وقلنا ان الذي نعلمهم في هذه المسألة اه اما ما سوى ذلك فلا نعلم انه فيه هذا ولا نستطيع ان تلو امرا اولا لم يجد له افضل اقعد اما ان هناك ناس يتعلمون فانا كما قلت ايضا ما بعد اما قضية السلاوي على المشروع امر معمول على مر المنصور الاسلامية فقط اسئلة السلام ورحمة الله وبركاته هنا ان شاء الله هذا السؤال بالنظر الى ان نقول شيئا هناك امور تتعلق بالتجربة ولا تتعلق بالسيادة الصعق بالتوضاء وانتم تعلمون ان هذا امر معروف عند الاطباء الناجئين فهم حينما يأتيه البعض والمصابين بنوع من الصرع اه يستعملون كل العلاجات معمودة لديهم يلجأون الى هذه السيارات الكهربائية على قاعدة فلا نستطيع ان نقول لا نستطيع ان نقول ما حكم تصفيف هذه السيارات الكهربائية على بعض المرضى المقاومين خرجوا بغيره لان الامر لا يتعلق اولا بالدين وانما يتعلق بالطب ونفسي بفضل من اما الدين فالذي تعرض لهذا لا وبالمناسبة يحصل ان الناس لكم ان احد اخواننا في انا قد اصيب بمرض من القلب يشتد عليه احيانا حتى لا يفوتنا حيث يكفلوا ويحكموا سبب التعقيم ان الجامعة الامريكية وسعادة جوناه بهذه الطريقة ورجعوا الى دمشق ولم يسبق على موضوع وبعد ذلك بل في ان اليه راح وهو من سمى حديثا في والمقصود بالصوم ليس هو بطبيعة الحال قول تماما بينما هذا التخطيط لا نقول اذا ولا اقول ان نجح او نجحت المصيبة اوصي به معالي اصلاح الامراض فهو خير قلبا يمنع وان تقيا على بعضكم يعلم فقلت اربعين يوما معنى هذه القول ان لا يأكل هذا القائل شيئا اربعين يوما وبعدها في الايام كلها تبدأ عن الطعام كثير مما تردون امام اننا ليس هذا بنفسي ولا اوصي مسائل هذا اللي وانفقت قائد الاموال الطائلة قام او الامام الامر انه صام اربعة وثلاثين ثم لم يرى في هذه المرأة من يأتيكم معروض وان كان بعض اليوم لكن هذا القوم الذي في شخصي وفي زلك ومن الناس عقليا هذا مما لهذا النوع من القول من الآية نشكو مرضا المبيد واعلم عليكم السلام جاء اول شخص فاصبح الطريق ومع ان مرضتية لانه بحيث ان حتى الاولاد يعافون هذه وهو الشرع له ما بين هذه القول وضع امامه على الطلبة في هذه قال يا اخي ويقول له مالها قومها وضع الماء امام العجوز ومنع عنها الطعام نقول ما مضى الا من ست ايام حسن ظنه في معنى ما اسفل هذا آآ الله اكبر اوائل استعملت الصدمات الكهربائية الاطباء او هؤلاء نقول اليوم الا في حالة ما هو من التي لا تدخل في وبمعنى اخر ان انت من فضل سيدنا وللتغير للمسلمين انه بحاجة اليها ما دام انها لا تقاتل نفسا شرعيا فقولوا قال الا هذا ممل ادخل اما جلسة النور الاطباء حينما وصلت تجاربهم وصلوا الى لكن هو على طول يعني كما قال السيد عن بعض الاعراف يعني اهو يقتلونها بواسطة امن لكنه وجدوا ان هذه الصفقات هؤلاء الان كما يعلنون ان تحميه لاستثمار نقدر فمن اعلى لكن هذا المشروع مهما ضربته للعصر المريض مثلا بحيث لو كان غير طبيعي انما في هذه الحالة فاذا مرحبا يعني دي هل يجوز مطالبة بالنطق في اول الطريق طبعا ما يجوز التطبيق الا لاهلها الحقيقة بس يعني والله اعلم عليه السلام من ملاحظتنا لهذا الحديث يمكن كثير من الناس لا يفهمون هذه الحضور نافذة يعني هم يقولون فهؤلاء الذين لم يفهموا صحيحا ويعانون بذلك معنون بذلك اقول من الحديث ان الحديث يؤيد مذهب الجمهور وان يتحقق بواضح جدا دي نظرة بعد ذلك مثلا يفرق بين هذا الحاصل اذا افترضنا ان الامة عددها حصل منهم كان في رأي وواحد منهم وهو العاشر على هذا المفهوم الخاص بالحديث الحصى مع الواحد والصواب مع التسعة لكننا نحن نقول يوم الحديث ان هذه الامة التي هي في عشرة اشخاص لمسة ان على ضلالة لان واحدا منهم والتسعة فيمكن ان يكون الحق مع الواحد فعندئذ يسقط قول عليه السلام تجتمع امتي على الضلالة في هذه الحالة او لا واولاد لكن عن الحديث دائما وابدا على انهم يريد ان الجمهور الطواف معه دائما ابدا فهم الحديث اولا وسهو يطبق هذا الفهم عمليا على الاقوال التي لن تستطيع ان تجد عالما او طالب علم او ما دون ذلك من طبقات من هو جمهوري في كل مسألة اذا اذا كان فهمك الاول للحديث صحيحا فيجب ان تكون جمهوريا في كل مسألة وهذا لا يوجد فكم وكم من عال قال فالجمهور ام كمل من مذهب المذاهب الاخرى فنسلم المؤلف؟ قالت المذهب الواحد وهكذا لذلك عمليا التمسك برأي الجمهور من الواقع كيف تفهمون الحديث على فهم خطأ اولا ثم يوافق ما انتم عليه تصفيقا هذا خطأ لا يمكن ان تكون الامة على توفير انسان وهو سياق امره للانتقال وبعثتهم العرش لا بد ان يختلف هؤلاء. فمن ممثل ومن ضعف وحين ذاك ان نوزن نحو ذلك السؤال فيه خطأ قوي تعاملوا اولاد ايه واصل باستعادة مخالف شيء واطلاق البيئة على المسألة التي فيها واسألكم ان تقول فلانة ادعوا وهذه المكتبة التي يقول فيها فلان بدعة اه امر ضروري جدا لاننا مع ان من الله انه لا ينجو عالم من خطأ ما هذا امر لا يختلف في زمان وما ينتصر في لا يمكن هذه النقطة نأتي الان تصليح على هذا الامر اتفاق عليه الخطأ قد يكون بتحديد ما حرم الله في تحريم معهد مبارك وقد يكون في ايثار سنة وقد يكون في اقرار بدعة هذا امر واقع لقال العالم هذه المسألة هذا حرام فيقول هذا حرام ارفع وهو بالتالي مفتي لكنه وعلى ذلك الى كل الناس الى الساعة مساء اما المسألة تسعة انه يوصف بانه مبتدأ لان تجدني اعني ان من طبيعته ومن فانتبهي انه هذا مثال معروف وعنده لكن نأخذه ثم اذا غلب عليه العزم القاضي انه عاجز ولو انه بعض الناس من ذلك في بعض القضايا ظلمة من فواز او تقع ومتى بعد ذلك لمن لا فراغة بان نقول فلان اخطأ في قولي هذا حلال وهو حرام او بالعكس السؤال هو قولي الذي قلته منذ مقطوعة لا ازال عليه بانه وضع يديه على القبر بعد ركوبها هذا لا يعني ان من اخذ بذلك لماذا لانه لم يقال نعم اولئك الذين يقولون وامرهم كأني انا وغيري ممن معنى في هذه بين ان يؤجروا او ينذر اجرين وفي النهاية التعبير الموجودة يعني ما ندري ماذا تستنكر هذه القضية ولا تستنكر مثلا ما ينسب الى قال ففيها اقوال لا ادري معداتك يا رب هو اماما من علم الانجيل لأن العبرة بما غلب عليه من الصواب ليس نتيجة نادرة منه من خطأ وهكذا كما قال الامام مالك رحم الله ما منا من احد الا رجع ورد عليه الا صاحب هذا القبر لان الامر رضى في هذا الكلام بفضل الله نعم يؤذن الظاهرية الا ترون انكم او صحيح السنن الاربعة مفتاح تفضل والطلبة بعد في نهاية البحث نقول مما تقدم وتبين لان الحديث صحيح وهكذا هكذا اه معلش اه اذا هذا الذي تقصده فقط الجوار فاخذوا من عنوان ما هو يمتلك الاراضي وشيء من حبها شيء انا لن التزم وسوف لا التزم ان اتكلم عن كل حديث عن حب الحديث لان هذا الى الصعيد وبيان الصعيط من الضعيف هو معنى فيه يا اخي لكل النجاح وتجد على عرش ذلك علماء الحبيب نشروا الاحاديث ولم يتكلموا عن اشياء الغافلة وما اسرعوها في هذا الذي اقترحه اما ان تقول ان هذا يؤدي الى ظاهري ذهب في اذا الذين امنوا لنا بالسنة هذا هو التخصص هذا في علم الحديث وهناك حكم اخر هو الذي يذكر المسألة ثم ثم يوزع الراديو عنده واقول او انه الذي في عقيدته واما الشهيد ان ما يسلم منها اسماعيل واستعمى به كذلك ولعلكم آآ لاحظتم الكثير من الاحاديث التي خرجتها وعنيفة اه في كثير من الموضوعات هما عندهم الى الصحيح الضعيف وهو عليه وفيها للتعليم واذا كنا نعلم جميعا ان ان الاربعة التي تأتي بعد طبيعيا هي الصعيد وفي بعضها الموضوع اولى واولى ان انا ذكرتم نعم اما مزيان ليس له يرون الاخرين لكن يعني ان الشيوخي ما وفق عن هذا الدين عدم قتله سوى هذا الذي لا مجال له فحينما انا من قبل او اقدم انا الذي يهمني ان هذا الحديث تبين لي اللغة من اه بعض ان يكون من الناس حينما يستفيدون مثلا ينقلون عني فيقولون حديث التعبير خطأ اقوله لانني بادر مما من اقول لو استقبلت من ابي ما استخدمته وفعلت كما فعلت اني اقوله لها هذا الحديث نجو صحيح وزارة الاصول هذا الحديث يشهده حسنا صحيحا قالت ان اقول هذا حديث صحيح والدعوة الاصول هذا حديث اذا قلتم اسندوا نحو ولا قسم قائلا فهو حسن للناس رحم الوالدين كما قلت حسن اعني انه ضعيف لنفسه اتمنى ينقلون عني انني قسمت الحديث على ان حسن قال الالباني هذا خطأ كبير مع الناس وبالتالي فلا يقع مثل هذا كما ينبغي ان اقول في الحديث الحسن نادي في الحديث الذي هو حسن غيره حتى ينتفض وان يكون ذلك حتى لا اراه كذلك اقول اما عجز السيوفي والحديث لشخص ما لا يعنيه ان هذا ليس له ثانيا يمكن يكون قدامي ثالث رواه مسلم حاولت ان مسجد احيانا في الصعيد فاقول مثلا هذا احاديث صحيحة باطل وهو واسأل الله ان لا اقول واظن ان الانسان من كتاب الله لا حدث اليه ماذا نقول نحن لا نقول انه لما قالوا وصلنا اننا نعني نعم ايوا الحمد لله في مصدر اخر اتفضل لكن اتفضل طيب ولم يعرف له القادم الا انه لم يسأل عن احد من اهل العلم وان يرد مع ذلك على عدم الوجود لا نرى ذلك في هذه القيود او ولن ننتظر ما وضع اما معقولة هيكون هذا مرجع لديه لكن نقول صدقاء هذا الوقت وفعلا انا اقول للاحواض آآ السودان نقول اراك اخر يقول مع ان البعض يقول بان هذا الكتاب نفسه الحقيقة تم آآ ولكن كما تعملون ثم علمنا اخيرا بل علمنا قديما انه في اوروبا وعملنا حديثا المعلم هذا الجواب والله فنية اخرى ممكن ان ضعف اهل فلسطين او او تعطي قال المشركين من كل مؤمن الله هذه اولئك كلهم جميعا يستغلون المصحف الذي هو كلام الله عز وجل وبذلك ونحن مصيبتنا مسلمين ولا اقول كمسلمين كما يقول بعض المعاصرين نحن لا ينبغي ان نهتم بهذه لانه هكذا وقلبكم ان النصارى اليوم يستفيدون في لا رئاسة الله عز وجل ثم ما كل القواعدية ان هؤلاء سلام الله تبارك وتعالى اريد ان هذا الجواب ان نهتم بانفسنا ولا نهتم هؤلاء لا تنتهي حتى في كتاب الله رب العالمين الو حصل في المرتبة التي وهذا الحديث وهذا الحديث ضعفه احمد وصل الى ان تفيض الامور عليه فاحنا لابد من ذلك على انه وفي السابق ايضا ترابا هذا ولعبت بالعفو مكان فهو الامر الحقيقة للمعروف والا رجع الى قوله تعالى والقائلون الظاهر والله اعلم وهذه النقطة الاخيرة هي التي ايوة طيب اخر ايه سؤال انا اقول هذا كان طالب العلم مثلا يعني كيف فيكم عالم العلم قال الله قال تسعة نسبة لبعض الكتب لازم يقول واجب عليه طيب لقيت عصب لهذه الدراسة فعدا زمن قصير او طويل ان بعض المستهدفين تردها علي ان يترك ما بعد لان ابني وهو يعيش بينما ان الانسان طالب العلم كله اهل العلم اي ولا يتعصبون الله صاحبه لهذا اعتقد ان خير الامور فلا يجوز ان نحافظ على الناس اه تعريما مطلقا لانه في بعض قل من ثم اذا فعلت يعلو بعض الشيخ في هذا العلم ان اعذر رسول الله عز وجل انما لم ينفع ان يبقى الناس العامة وهو بينما الذين يعيشون في الليل الروضة اللي فيها في المعصية تسعة في الطريق امام الناس على وهو من المسمى على نفسه اسمه مرآه سلام عليكم فهذا فسع الطريق ثم جاء من بعده كيف حاول ان سقف المطلوب في حدود من استطاعتها على كان هذا الأمر يحتاج الى وقد حاولنا ان نكمل مشروع وضعنا تسعة والان نحن وبعد ما لتعبير صافي الذي ولعل ها طيب بعض العلماء في الحادث ثم واما ان يكون ونظما لان الواقع هو لا يستطيع ان يستعبر فلما جاءه هذا الحديث نفسه في مكان اخر فهو لا يستحضر انه في مكان اخر وعثروا التعليم الان من تجارة انا كنت اكون لذاته والان تبين لنا انه اشهد اليه وان نقرأ هذا كثيرا وربما رأينا كثير ما تنسى الحديث والان طبعا كانت الاول وتجدون فيه حديثا او اكثر لكن مهجورة طفل ضعيف نقلناه من ايمان واودعناه بانهن كل هذه الامور وانا متصور بعد صلاة ان هذا الحديث ارسله مثلا حفل مالي وقد ضعفه مسلما في حديث مثلا هذا اهو ليس كلام علماء تمام وهذا موجود واذا حسنه لا يعني تحسين التحكيم انه في كثير من الاحيان نقول في هذا الحديث مع ان الاقتراح العام انه تبين انه خزائن الرحمن تأخذ بيدك الى الجنة