المثال الثاني شاعر جدا وهو الدعاء بعد الصلاة جماعة بعد الصلاة من عصر مثلا او صلاة تنفجر هذا ايضا مما يفصل في ظل العامة التي ذكرها السائل امن ان يشرع بالنسبة للنهي المسجد الذي هل ذلك يشمل ايضا النهي عن صلاة الجنازة في ذلك المسجد ولا صلاة بالله والرسول عليه السلام عن ذلك في احاديث متواترة كنا قد جمعناها او بمعنى ما تيسر لنا يومئذ في كتابه تعبير الشاذ عن اتخاذ قبور المساجد. نعم بعضهم قال صلاة الجنازة لا سجود فيها فبالتالي النهي عن صلاة المسجد في قبر قد يتوهم بعضهم ان هذا يسجد ويركع للميت المقبور مثلا فقال حيث انتهى خطط العلة هل هذا صحيح تجود ايهام السجود العقلية وليست نقلية. نعم. فلذلك لا يجوز على حكم شرعي يخالف النصوص العامة الحديث ينتهي قبل كل شيء من هذا السؤال. نعم. هل هناك انتهيت ان تجد هذا الحوم انت حامل هذا السؤال نعم حول هذا السؤال سؤال جديد قال سؤال جديد نعبد الله بالنسبة لمسح الوزن الواحتين بعد الدعاء آآ قال ذكروا ان الحافظ هذا حسنه لحديث ابن عمر رضي الله عنهما موقوفا عليه وكذلك حديث ابي الزبير فيقول هذا يكفي باثبات المشروعية اذ لا مخالفة فيقولون ابن عمر من فعله وكذلك عبد الله بن الزبير من فعله فهذان اثنان من الصحابة ولم يعني يصح عن احد الافهما فهذا كافي في اثبات مشروعية المسح لا على الوجه واهل النار. يعني هذا صحيح انا اريد الان بجرام مجمل الان انه سبق عن الصحابيين الذين سميتهما انفا انهما كانا ينصحان وجوههما براحتيهما بعد ادوار. مم. ان ثبت ذلك فانا اقول به ولكن ذلك لا يصحح حديثا مرفوعا الى النبي صلى الله عليه واله وسلم وله فانزرته الخاصة اذا كان المقصود بالسؤال لن نسكت اه شرعية مس الولد فضيلة الشيخ اذا كان شخصا عليه دين ثم اتى الى الحج فهل يتنافى مع شروطه صاحب الدين له وقد سيظهر له المال يتمكن من الوقاء وقرر بصاحب الضيق انا اريد الحج فاذا اجنبه فاشكال في ان مشروعا والمعروف في اصله حلال ونشد ان كان لم يؤذن لهم وهو يقع في التي جاء فيها في ثالث يوم احدهما في الصحيحين وهو قوله صلى الله عليه واله وسلم مصر الغني ظلم نقص الغليظ ظلم ومن حصيل على مليء فليبتليه والحديث الاخر قوله صلى الله عليه واله وسلم لدي الواجب يحل عرضه وعقوبته لن يكفر بمعنى النصر. المناصب المعروفة الواجب هو الغني غني يعني عنده المال الذي يستطيع به ان يلقي ما عليها فهو يعطي وقد سمعت ايضا كيف يحج وهو ظالم لاخيه المسلم اما ان سمح له فهو جائز كذلك ان كان لم يحل الموعد معه ومن صفاته التي بعد ان يقضي حجته علماء من هذه من مفصل الفرش اول حاجة بالنسبة معروف رأيكم في رفع اليدين في الدعاء الجمعة ودبر الصلوات المكتوبة ولكن الادلة العامة قوله صلى الله عليه وسلم ان الله يستحي من العبد من رفع يديه نستطيع نستطيع ان نلخصه بالعبارة التالية اذا جاءنا نص عام طبعا صحيح يتضمن جزئيات كثيرة ونحن نعلم ان جزءا ذي الحجة هذا النص العام لم يجري عمل المسلمين عليه فيما مضى من الزمان ايجوز لنا العمل به وهو داخل احسن محسن عام يراضي على ذلك ان كان هذا الجزء من الاعمال الظاهرة التي لا تخفى على الناس عادة ثم تتوصل زراعي ايضا عادة على نقله ثم لم ينقل عن السلف الصالح ولا يجوز لنا العمل بهذا الجزء الذي يدخل احسن نص العام واجسادوا بين انجيكم او تحت سمعكم بعد ان القاه مثل رفع اليزيد يوم الجمعة والايمان يخطب ويجالسون يرفعون ايديهم هذه ظاهرة من وقعت في عهد النبي صلى الله عليه واله وسلم كما قلت انفا لا تفرط الضلال الى نقله فان لم يعقل دل على انه لم يفعل كذلك ولعل التالي اهم من المثال الاول. ذلك لان المثال الاول قل ما نراه سواء من الناس الجالسين في القفة او من بعض الائمة الكفاء ان الوجاد الثاني العكس في ذلك كثير الانتشار الجواب ايجاب الشراء. لان النبي صلى الله عليه واله وسلم نهى عن ذلك ولا اصحابه وانما كان النبي صلى الله عليه وسلم في الخطبة لا يزيد على ان يشير باصبعه عليه السلام اما الجالسون انها كانوا يرفعون ايديهم الا انا اذا ختم النبي صلى الله عليه واله وسلم خطبة استسقاء ودعا يتلو فيها السقيا من الله عز وجل وهو يرفع يديه والحالة هذه وكذلك الذين هم يسمعون خبزته كما جاء في صحيح البخاري ومسلم ان النبي صلى الله عليه واله وسلم كان يخطب يوم جمعة حينما دخل رجل من باب من ابواب المسجد وقال يا رسول الله هلكت الاموال والعيال من قلة الامطار هدى الله لنا ووضع عليه الصلاة والسلام يدويه فادان افصاه مبالغة منه في رفع اليدين نقول اللهم اسقنا اللهم اسقنا وامل الناس ويذهب ايديهم بعد هذا عليه الصلاة والسلام لهذا الامر العارض ومن هذا الحديث ضرب بعض العلماء الى جواز الاستسقاء بالدعاء فقط دون الصلاة اما في سائر الخطب خطب الجمعة وما كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يرفع يديه ولذلك ثبت في صحيح مسلم ان احد الصحابة اقول اسمه بن رويدة لما رأى احد الولاة فيرفع في الخلفة قال قبح الله يخطب وما يزيد على الاشارة باسماعه الى عمل من النبي صلى الله عليه واله وسلم جرى على خلاف جزء من اجزاء النص العام لا يجوز الاستبداد على شرعية هذا الجزء بالنص العام تحدثنا عن مثالين احدهما حروف اليدين يوم الجمعة والاخر رفع اليدين من الامام والمقتدين بعض الفراغ من الصلاة. صلاة العصر او صلاة الفجر لكني اريد ان اقدم اليكم مثالا لان ينبهوا شعوركم واهتمامكم لهذه القاعدة اكثر من المثلين السابقين لان من طبيعة الناس انهم اذا اعتادوا على شيء تساهلوا به وتسامحوا اما اذا فوجئوا من مثال جديد المستبشرونه مع ان الحكم واحد المثال جديد كل ما في الامر هذا المثال القديم فصار امرا معتاد يتوجه الناس حتى خاصة الناس المسيح المثال الذي اريده عندما النصوص عامة منها قوله عليه السلام يد الله على الجماعة وعندنا نص اخر سأذكره من هذا النص الاول الا وهو قومه عليه السلام. صلاة مع الرجل ازكى من صلاته وحده وصلاة الثلاثة ازكى من صلاة الرجولية ما هكذا كلما زاد العدد كلما زاد الاجر هو الفضل والان المثال هو كالتالي يدخل الناس الى المساجد ولا الايمان والان مع وجه اخر الانضمام وعدم التفرق ومن شاء ان يستمع للعلم فلينضم الى الحلقة وقد جاء في السنة في مسند الامام احمد رحمه الله من حديث ابي ثعلبة اجابة لنادي الصلاة حي على الصلاة حي على الفلاح وينتهي كل فرد منهم ناحية من المسجد ليصلي السنة القبلية فلو ان رجلا بدا له ان يجمع الناس الذين يصلون السنة القبلية فرادى قال لهم ايها الناس قالوا لنصلي جماعة واحتج بالحديثين السابقين يد الله على الجماعة صلاة الرجل مع الرجل ازكى من صلاته وحده ايكون استدلال هذا صحيحا من تمسك بالاستدلال بالعموم على الاطلاق كما جاء في الصوام يكون استجلاله صحيحا وعلى ذلك يشجع للناس جماعة انا اخطأ بان هذا اصل لها في اسلامي وكيف النواب عن الحديثين ان الذي استدل بهما هذا الانسان ووصى الحديث الثاني خلاص الرجل مع رجل ازكى من صلاته وحده هنا تتدخل السنة العملية التي نحن نهتم بها ونقول ان اصحاب النبي صلى الله عليه وسلم نقلوا لنا اقوامه عليه السلام واطعامه وحياته بصورة تفصيلية اصحاب النبي صلى الله عليه واله وسلم اذا دخلوا المسجد صلى كل منهم السنة منفردا ان صلوها جماعة لا احد من اهل العلم يقول بانهم كانوا يصلون السنة كما عذاب من السليمون في صلاة السنة القبلية وعلى ذلك قصص السنن الاخرى يكون بدعة ضلالة ولو انها تدخل في وحجتنا في ذلك انظر هذا النص العام هذه الجزئية لم يجري عمل السلف عليها وهم اجل ذلك يقول اهل العلم وكل خير باتباع من سلف وكل شر اتباع من خلق والحقيقة ان هذه البدعة ان هذه البدع الكثيرة الذي عمت البلاد الاسلامية على اختلاف اشكالها واجناسها اننا اصلها الاستجمام للعلومات التي لم يجري عليها العمل ولذلك فقد احسن الامام الشاف ذبي ابو اسحاق الشافعي رحمه الله بكتابه الاعتصام انما قسم البدعة الى قسمين البدعة الاولى او القسم الاول سماها بالبدعة الحقيقية ولسنا الان في صددها والبدعة الاخرى هي البدعة الاضافية ومعه في موضوعها الان يقول الامام الشافعي البدعة الاضافية هي التي اذا نظرت اليها من جانب وجدتها مشروعة واذا نظرت اليها من جانب اخر وجدتها غير مشروعة. وينظر بعد ذلك بعض الامثلة المهمة سبق مني ان ذكرتها ايضا ومنه استفدتها وهي ما يسمى في بعض البلاد بختم الصلاة الصلاة بالسنة كما جاء في الحديث الصحيح آآ تحريمها التكبير تحديدها التشكيل هذا هو ختم الصلاة اما عند اهل البدعة ما ختمت الصلاة بهذا السلام من لا بد من ان يلقن امامه او المبلغ من خلفه سبحوا احنا ذنوب انظروا الله ثلاثا ما يبدأون بشيء حتى يبدأ الامام ثم يرفع يديه وهذا له ويؤمنون على دعائه وبذلك تحكم الصلاة هذه الهيئة وذكرها الامام الشافعي في جملة الامثلة للبدعة الاضافية من اين هنا يصح ان يقال انها من جهة مشروعة لانها دعاء وبان لفظ الليل كما جاء في السؤال في الحديث الصحيح ان الولد يستحيي ان يرد يعني آآ دعاء عبده او يديه خائبتين او كما قال عليه الصلاة والسلام. فاذا هذه الهيئة او هذا الختم باعتبار انها داخلة في عمومات اين شراء لكن باعتبار ان الصورة لم تكن في عهد الرسول عليه السلام فهي بدعة اضافية وهو يقرر ببيان دراسة وجميل جدا ان كل بدعة ضلالة وكل ضلالة في النار واصغر بدعة هي ضلالة وان كانت البدع متساوية غير متساوية الاحزان في ضلالات لكن اصغرها ضلالة ويدعو ايضا على ذلك مثلا هو الاستغفار عقب الصلاة جماعة ويقول الاستفسار له اصل في صحيح مسلم ان النبي صلى الله عليه وسلم كان اذا سلم من الصلاة استغفر الله ثلاثا ثم قال اللهم انت السلام ومنك السلام هذا اصله لكن الاجتماع بصوت واحد على هذا الاستغفار وعلى هذا الدعاء هو ما اضيف الى اصل مشروعية هذا الذكر بعد الصلاة وصارت بدعة اضافية ولذلك الحقت بقاعدة كل بدعة ضلالة وكل بدعة في النار وبهذا الكفاية الحمد لله رب العالمين اوكيه اذا كان آآ النساء ان نبي الرجال الذين معهم نساء محرم فهو يذهب معهن بشفاعتهن يعني ليس بريال ان لا ينصرفوا من المزدلفة الا مع من يصلوا صلاة الفجر اما اذا كان معه نساء الا هو منطبق معهن بعد نصف جيل ولكم بحاجة واحدة سيارة واحدة لا لا ما يجوز لهؤلاء الريس عليهم ان يركبوا اقزامهم وايضا اه سيارة خلاص الله يهديكم الخشن رضي الله عنه قال كنا اذا سافرنا مع النبي صلى الله عليه واله وسلم فنزلنا منزلا وفرقنا في الوديان والشعار فقال لنا ذات يوم الا ان تفرقكم هذا بالوديان والشعاب من عمل الشيطان قال فكنا اذا سافرنا بعد ذلك ونزلنا منزلا اذ اجتمعنا حتى لو جلسنا على بساط لوسعنا جمع غفير ويمشون في الصحراء فاذا نزلوا منزلا صبهم الرسول عليه الصلاة والسلام على الا يتفرقوا فيه وعلى ان يجتمعوا وان يتضامنوا لان الاجتماع بالابدان والاجساد له تأثير في تجميع القلوب هو في اصلاحها وذلك مما جاء التصريح به عن النبي صلى الله عليه واله وسلم في الحديث الذي اخرجه الشيخان في صحيحيهما من حديث النعمان ابن بشير رضي الله عنهما قال قال رسول الله صلى الله عليه واله وسلم ان الحلال بين وان الحرام بين وبينهما امور مشتبهات لا يعلمهن كثير من الناس فمن اتقى الشبهات فقد استبرأ لدينه وعرضه الا وان لكل ملك الحمى موشك ان يقع فيه الا وان في الجسد مضغة اذا صلحت الجسد كله واذا فسدت فسد الجسد كله الا وهي القلب والشاهد من هذا الحديث انما هو الفقرة الاخيرة منه الا وهو قوله صلى الله عليه واله وسلم الا وان في الجسد مدركا اذا صلحت صلح الجسد كله واذا فسدت قصد الجهل كله الا وهي القلب وفي هذا الحديث تصريح لان الظاهرة مربوط بالباطل صلاحا وطلاحا اذا صلح القول فدخل جسدي واذا فسد القلب فسد الجسد ومن هنا نأخذ مبدأا هاما جدا آآ يوشك ان يقع فيه الا وان في جسدي مضغة اذا صلحت قبح الجسد كله واذا فسدت فسد الجسد كله الا وهي القلب والشاهد من هذا الحديث انما هو الفقر الاخير منه الا وهو قوله صلى الله عليه واله وسلم الاوان في الجسد مضغة لصلحت صلح الجسد كله واذا فسدت فسد الجهل كله الا وهي القلب وفي هذا الحديث تصريح لان الظاهرة مربوط بالباطل صلاحا وتلاحم اذا صلح القلب وضح الجسد واذا فسد القلب فسد الجسد ومن هنا نأخذ مبدأا هاما جدا آآ يغسل او يتغافل عنه كثير من المسلمين المعاصرين اليوم الذين لم يتلقوا شيئا من العلم الشرعي وانما شرعهم عقولهم واهوائهم فاذا ما قلت لاحدهم لماذا لا تصلي مثلا يقول العبرة ليست بالصلاة وانما العبرة بصلاح الباطل او يتجاهل هذه الحقيقة انه لو كان باطنه قلبه صالحا لنضح صالحا والعكس بالعكس ولذلك فينبغي على كل مسلم ان يهتم لاصلاح ظاهره والا يغتر لان الامر بما وقر في قلبه لان الظاهر عنوان الباطل الظاهر انواع الباطل هذا ليس كلام علماء وفقهاء فقط بل ذلك ما يدل هذا الحديث الصحيح الذي انا في صدد التعليق عليه اولا ثم الحديث الاول حديث ابي ثعلب الكشري لان النبي صلى الله عليه واله وسلم قد امرهم بان يجتمعوا وان لا يتفرقوا في المنزل ولو في الصحراء الواسعة الاكراد امرهم ان يجتمعوا لان هذا الاجتماع بالاجساد يقرب القلوب بعضها الى بعض اصبر ولعلكم ما نسيتم ما ذكرتكم به اثناء الاستفاف لي صلاة الظهر في هذا اليوم مما ذكرته ساعة اذ من قوله صلى الله عليه واله وسلم لتسولن الصفوف او ليخالفن الله بين الوجوه فتصفية الصفوف امر ظاهر ربط به عليه السلام اما اذا اخل به القائمون في الصف ان يضرب الله قلوب بعض ببعض فاذا لا يجوز للمسلم ان يستهين باصلاح ظاهره بدعوى ان باطنه صالح لانه يكون اولا يكذب على نفسه قصا عن انه يكذب على غيره لهذا وليس من الادب في الاسلام في شيء اذا ما اجتمع طلاب العلم ان يجلسوا هكذا كما كما يشاؤون متفرقين بعضهم عن بعض بل عليهم ان ينضموا واخيرا جاء في صحيح مسلم ان النبي صلى الله عليه واله وسلم دخل ذات يوم المسجد فوجد الناس متفرقين فيه فقال لهم ما لي اراكم ايديني ما لي اراكم معيدين اي متفرقين فاذا علينا ان نتذكر هذا الادب بتلقي العلم سواء كان التلقي بطريق جرى عليه العلماء اليوم وهو تلقي الاسئلة والاجابة عليها او بالطريقة القديمة التي كانت ولا تزال طريقة مطروقة لتعليم الناس الا وهو ان يجلس الشيخ مع طلابه ويقرأ عليهم من الكتاب سواء كان من التفسير او من الحديث او الفقه المستقى من الكتاب والسنة او يقرأ عليه احدهم اما هو يعلق على ما قرأ ويشرح لهم ما قد يكون غامضا عليه على هذا اردت التذكير بهذا الادب لنتوجه اخيرا الى الاجتماع الى ما قد تجمع من بعض الاسئلة لننظر فيها وان يجيب عليها بقدر ما يوفقنا الله تبارك وتعالى وييسر لنا من العلم فيها الفصل الثاني يكبر في كل قصب ورفض فقوله في ولاحظت لاحظت على فضيلتكم الان عندكم سنة انه يكبر قبل الشروع في الركوع او وهو المذكور في صيغة الصلاة يجوز التكبير قبل الشروع من ركن وهو عنده ايضا هذه من ناحية من ناحية اخرى باعتبار انه الجمعة هنا آآ يتطلب تشميعهم فقد ارى التعليم كثيرا قبل الشهور من هوية اليه كنت ارى ان يكون هناك شيء من استعداد يقول في الاسفل ايضا له قط حتى اليوم نحن مع ان التكبير وعن ركن كما تشير انت لا اوصيك نعم ما حكم الصلاة في المسجد الحرام مع التصاق الرجال والنساء وحكم السترة فيه لا شك ان هذه من الامور التي يتشاهد فيها بعض الناس قراءة كانوا رجالا او نساء والظالم ان الخطأ من النساء وليس من الرجال لانهن لتقدمنا ويختلفن مع رجال ومن المعلوم ان النبي صلى الله عليه واله وسلم كان يقول خير صفوف الرجال اولها وشرها اخرها وخير صفوف الرجال اخرها وشرها اولها ففي هذا الحديث فضلوا النبي صلى الله عليه واله وسلم النساء على ان يتأخرن عن الجار مهما وسعهم الامر للاصلال بصلاته على الاقل او لادخالها من اصلها فنحن نسمع رسول الله صلى الله عليه واله وسلم يقول في هذا الحديث امرا لكل مصل ان يصلي الى سترة وهنا ادب اخر واتسعت به بهن ارض المسجد فاذا ما فاعدت النساء اه صفوفهن وتقدمنا الى صفوف الرجال كما قيل قديما اختلط الحابل النادل حينئذ المسئولية انما تقع على المعتدي فاذا كان المعتدي انما هي المرأة كما هو الغالب الاثن عليها واذا كان المعتدي هو الرجل بمعنى هو الذي خالط صفا سواء او حقوقهن فيكون الاثم عليه. اما الصلاة ففي كل من الحالتين اي سواء كان المهتدي المرأة او رجل الصلاة صحيحة لانه لا يوجد في السنة فضلا عن القتال بل ولا في الاثار السلفية التي نستنير بها في فهم الكتاب والسنة كما نذكر دائما ابدا لا يوجد في شيء من ذلك ما يدل على بطلان صلاة من حاذ المرأة او من حابته المرأة لا شيء من ذلك سوى مخالفة نظام تصفية الصفوف هذا النظام الذي سمعتموه انفا في حديث خير صفوف الرجال اولها وشر ما اخرها وخير صفوف النساء اخرها وشرها اولها هذه المخالفة تستلزم الاثنى والمعصية ولا تستلزم بركان الصلاة لان البصران حكم مستقل لابد له من دليل من دليل خاص وهذا فيما علمنا مما لا وجود له نقول هذا ذاكرين ان هناك في بعض المذاهب المعروفة اليوم من مذاهب اهل السنة ان المرأة اذا وقفت حتى لو كانت هي المعتدية لو حاذت الرجل بطلت صلاة الرجل لكن هذا انما هو الرأي ولا دليل عليه في الشرع فحسبنا اذا ان نذكر الرجال والنساء معا الا يقعن في الاثم وفي مخالفة حديث الرسول عليه السلام وبخاصة وهم جميعا قد خرجنا للحج الى بيت الله الحرام هذا الحج الذي لا يستفيد منه الا من التزم احكام الشرع كما قال تعالى في القرآن الكريم الحج اشهر معلومات فمن فرض فيهن الحج الا رفث ولا فسوق ولا جدال في الحج وقال عليه الصلاة والسلام بيانا لمن التزم هذا النهج القرآني فلا رفث ولا فسوق ولا جدال في الحج قال عليه الصلاة والسلام مبينا فضيلة هذا الذي يلتزم هذا النهج بقوله صلى الله عليه واله وسلم من حج فلم يرفث ولم يفسق خرج من ذنوبه كيوم ولدته امه فالمقصود من كل الحجاج حجابا ونساء كبارا وصغارا اذا قصدوا الحج ان يكون غايتهم وراء ذلك ان يعودوا الى بلادهم كما ولدتهم امهاتهم ازكياء انتياء من كل الذنوب والاثام لا ان يعود احدهم الى بلده مفتخرا لانه حج الى بيت الله الحرام واكتسب لقب الحاج فصار الناس ينادونه بالحاج فلان ان من يبتغي الحصول بسبب الحج على هذا اللقب فهذا يخشى عليه ان يعود من حجته بخفي حمير او كما قال ذلك الاعرابي لزميله يوم رجع من حجته وما خزجت ولكن حدت الابل فالمقصود من الحج ان يعود المسلم نقيا نقيا كما ذكرنا وليس متشرفا لقب الحاج فهذا مما يبطل العمل. لان الله عز وجل يقول وما امروا الا ليعبدوا الله مخلصين له الدين. نعم اما السترة فقضية السترة اصبحت اليوم اه نسيا منسيا في بلاد الاسلام كلها تبنا القليل جدا منها اما في المسجد الحرام فقد كسيت ثوبا لا يليق بها لان هذا الثوب قضى على شرعيتها لقد جاءت عن النبي صلى الله عليه واله وسلم احاديث عدة فيها الامر باتخاذ المصلي السترة في اي مكان كان على الاطلاق سواء كان في الصحراء او كان في البنيان او كانا في مسجد او في مسجد الجامع ولو كان المسجد الحرام فقد جاءت اولا الاحاديث مطلقة او عامة يقول عليه الصلاة والسلام في بعضها يا صلى احدكم فليصلي الى سترة لا يقطع الشيطان عليه صلاته انفا حينما اردت من خدمتي الى الصلاة رأيت بعضهم يصلي لا الى سترة والسترة هي اي عمود بل لو كان هناك شخص جالس فيمكن للمصلي ان يتخذه فتنة يصلي الى هذا الشخص وقوله عليه السلام اذا صلى احدكم فليصلي الى سفرة لماذا يأتي الجواب مباشرة خشية ان يقطع الشيطان عليه صلاته لا يقطع الشيطان عليه صلاته اي خشية ان لا يقطع روح الشيطان عليه صلاته ومعنى هذا ان هناك وسائل شرعية لا يمكن للعقل البشري ان يدرك تأثيرها هذه الوسائل تحوج بين المصلي وبين ان يتعرض الشيطان جاء بيانه في رواية اخرى فينبغي التنبه لها الا وهو قوله صلى الله عليه واله وسلم اذا صلى احدكم فليزل من سترته فليدنو من سترته الحديث الاول او الرواية الاولى كانت فليصلي الى سترة لكن قد يسأل الانسان اذا صليت انا هنا والسترة هناك هل هذه سترة الجواب في الرواية الثانية اذا صلى احدكم فليدنو من سترته فلا بد ان يكون قريبا منها وهذا القرب جاء بيان وايضا في السنة وهكذا السنة يكمل بعضها بعضا فهل يقترب المصلي من السترة يحيي انه يكاد ان يمس برأسه السترة التي بين يديه ان لابد ان يكون بين رأسه وبين سترته فسحة وفراغ؟ الجواب نعم لا بد ان يكون بالموضع سجود المصلي وبين السترة ممر شاح جاء في الحديث ان النبي صلى الله عليه واله وسلم كان بين مصلاه اي موضع سجوده وبين السترة ممرسا فاذا لا يبتعد عنها ولا يدنو منها بحيث يكاد ينطحه برأسه لا وانما يجعل بينه وبين ممر الشاه تقريبا تذل او قريبة من الحبر ان من اهمية هذه السترة فما سيظهر لكم تظهر هذه الاهمية في المسجد الحرام لكثرة ابتداء المصلين دمار بين ايديهم وبحاشى مرور النساء وقد قال عليه الصلاة والسلام يقطع صلاة احدكم اذا لم يكن بين يديه مثل مؤخرة الرحل المرأة والحمار والكلب الاسود فاذا للسترة هذه آآ وظيفتان الوفيظة الاولى عامة وهي ان تحول بين الشيطان وبين ان يعرض صلاة هذا من يصلي وراء السترة لشيء من النقصان والاهمية الاخرى هو ان هذه السترة فحولوا بين تحول بين المصلي وبين بطلان صلاته اذا مر بين يديه واحد من الامور الثلاثة المرأة او الحمار او الكلب الاسود. اما اذا كان يصلي اذا سترة فلا يضره بعد ذلك ما مر بين يديه سواء كان جبسا من هذه الاجناس الثلاثة او كان شيئا اخر اما الذي يصلي اذا لا سترة ولو في المسجد الحرام وصلاة معرضة للنحسان او للبطلان على حسب الجنس الذي يمر بين يدي المصلين هذا ما ينبغي ان نذكره بالمناسبة السترة وانها واجبة في كل مسجد عشت المسجد الحرام وبذلك كان بعض السلف اذا صلى في المسجد الحرام وضع بين يديه السترة ومنهم عبدالله بن عمر بن الخطاب رضي الله عنه كما كنت ذكرت ذلك ونحوه في كتاب تحذير الساجد لانتخاذ القبور مساجد. نعم كوننا في القرية المجاورة لم يصلون العصر معنا وكانوا سجودا وسمعوا تكبيرة هناك رفعوا رؤوسهم فاذا الامام ساجد فسجدوا مرة اخرى فما حكم صلاتهم ومن ضمن تكبير انه الامام عندما كبر فرفع رؤوسهم فجد الامام تجد بيننا كثير كان هنا يعني هم ظنوا ان هناك امام لهم غير الامامة بهنا؟ لأ يعني كان سجودا فسمع التكبيرة هنا فظنوا ان امامهم كبر ليرفعوا رؤوسهم من السجود فرفعوا رؤوسهم فاذا الامام ساجد امامهم امامهما الخاص ساجدا. يعني هم سمعوا تكفيرنا انه تكبير نعم حصل فهم لما سمعوا الكثير من هنا فظنوا انه تكفير امامهم رفعوا رؤوسهم. نعم ثم تداركوا الامر فسجدوا مرة اخرى فتداركوا الامام في السجود. نعم. فلا شيء عليهم. لا شيء عليهم. لا شيء عليهم الثاني ايش مقام ابراهيم وهذا اتهم من الجواب السابع لعله يظهر هل صلاة المرأة بجنب الرجل الشيء تأثيرا ام اذا صلى الرجل خلف المرأة وليس بجانبها ماذا ترحيل او ثرى؟ ايهما اشد تأثيرا نعم؟ ها؟ واذا كنت عرفت اما المحاذاة لا تفكر للصلاة فاذا الصلاة خلف المرأة لا تكثر الصلاة ويعود البحر السابق ان انه ينبغي النظر قال الرجل هو الذي يسأل عن صلاته خلف المرأة فيكون اذن ام المرأة هي التي تسأل لانها تقدمت فوقفت امام رجل فتقول هي الاثمة اما الصلاة فعلى كل حال هي صحيحة من طبيعة حال اذا توفرت شروط الصح المعروفة بالصلاة الجواب هو هو اذا واضح؟ هل يجوز الجمع بين طواف الافاضة وطواف الوداع بنية واحدة؟ وهل يجوز تأخيره الى اليوم الثاني عشر ماذا؟ طواف الافاضة؟ نعم للايام الثاني عشر. نعم هذا يبدو ان هذا سؤال يكثر ايراده وهناك قاعدة انه لا يغني واجب عن واجب وقد يوني واجب عنه استحق والسؤال الان هل يمكن ان يستغني الحاج بطواف الافاضة عن طواف الوداع نقول لو كان الخواف الوداع السنة كنا نقول يكفي ان ينوي في قلبه الفرض وهو طواف الافاضة ويزيد على ذلك نية اخرى هي اداء سلوك طواف الوداع هذا على اقتراض ان طواف الوداع سنة ولكن طواف الوداع واجب امر به النبي صلى الله عليه واله وسلم وفارق بينه وبين طواف الافاضة فجعل طواف الافاضة لابد للمرأة الحائض لو حاضت لابد لها من ان تتأخر والا تطوف وهي حائض مهما قال بها الحيض حتى تتطهر وتطوف طواف الافاضة طاهرا اما طواف الوباء فقد اسقط الشعر الحكيم وجوده عن المرأة الحائض تخفيفا من ربها عنها فاذا لا يجوز الاحتفاء لطواف الافاضة عن طواف الهداء لان كلا منهما واجب واحدهما اوجب من الاخر وهو طواف الافاضة كثير ما يقع المسلم في مثل هذا الامر سواء كان رجلا او امرأة مثلا اخوة الايمان اتمة الكلام في الشريط التالي مثلا امرأة عليها غسل جنابة ثم قرأ عليها الحيض وبقيت حائضا عادتها اياما معدودات ثم طهرت فهل يجب عليها غسل واحد ام يجب عليها غسلان احدهما غصوا الجنابة والاخر غسل الحين اذا عرفنا القاعدة ان واجبا لا ينهي عن واجب فلا بد لها من غشنين اثنين اثنين خزائن الرحمن تأخذ بيدك الى الجنة