رسول الله صلى الله عليه وسلم هذا واجبه ولا يجوز ولا يجوز له ان يدرس الاسلام على غير هذا السبيل لكثرة الايات التي جاءت تأمرنا برجوع الى الكتاب والسنة وقد سبق ذكر بعضها اما من كان لا يستطيع فلا يكلف الله نفسا الا وسعها وانفا ذكرنا اية اشهد ان ذكري كنتم لا تعلمون واهل الذكر هم اهل القرآن فهما وعملا وتطبيقا فمن استطاع ان يفهم ثم لم يفعل لا شك فهو اثم والا ما هي القصد من تنزيل الكتاب على قلب الرسول عليه السلام وامر الله اياه في القرآن بان يبين للناس ما نزل اليهم. اليس هو العمل بذلك لا شك ولا ريب ولا شك ولا ريب ايضا ان سبيل العمل بالكتاب والسنة هو العلم العلم يتقدم العمل عادة فاذا كل انسان مثلا يريد ان يأتي بعبادة انت تريد ان تصلي وتعرف انه يجب عليك ان تتوضأ فاذا ما تعلمت الوضوء لم تصلي واذا صليت لم تحسن الصلاة اه امر بدوي جدا ان العلم بالطاعة والعبادة يتقدم العبادة فاذا كنت مأمورا بالصلاة فانت مأمور بان تعرف كيفية الصلاة. ان تعلم كيفية الصلاة. وهكذا كل العبادات. وهكذا كل الشريعة فبلا شك يكون اثما لكن ليس كل المسلمين لانه طلب العلم ينقسم الى قسمين العلم العيني هذا واجب على كل مسلم مثال مثلا رجل فقير يجب عليه ان يصلي لكن لا يجب عليه الزكاة ولا يجب عليه الحد فيجب عليه ان يعرف كيفية الصلاة حتى يحسنها وتكون مقبولة عند الله تبارك وتعالى. لكن لا يجب عليه ان يعرف احكام الزكاة واحكام الحج لكن اذا بلغ النصاب ما له وحان عليه الحول ويجي بعدين يعرف ما يجب عليه من الزكاة وهكذا والعلم الثاني هو العلم الكفائي وهو ان يكون في المسلمين ناس يتفقهون في كتاب الله في كل احكام الشريعة حتى اذا سأل السائل عن مسألة نادرة مثلا فيكون عنده جواب لانه قد تفقه في كتاب الله وفي حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم ومن هنا يتبين خطورة الاعراض عن دراسة الكتاب والسنة لانه المسائل تجد في كل زمان وفي كل مكان ولا يستطيع الانسان ان يعطي جوابا فيما اذا كان متقيدا بمذهب من المذاهب ولم يكن متفقها في كتاب الله وفي حديث رسول الله صلى الله عليه واله وسلم ما ادري حتى ما اذهب بعيدا لعلي دندنت في الجواب حول سؤالك انت سؤالك كان هل هو هل هم اثمون بلا شك الذين يستطيعون ان يدرسوا الكتاب والسنة ثم يعرضون عنه او عنهما هم اثمون. اما العاجزون فلا يكلف الله نفسا الا وسعها. نعم يا اخي ما يطبق عفوا لا افهم منك انت الان تسأل عن التطبيق ولا عن العلم اذا الان تركنا النهي العلمية طيب لا حاسبي الان انت بتسأل انسان من الناس لا يستطيع التطبيق فالجواب سهل لكن في كثير من الاحيان يكون السؤال غير واقعي يقال لا يستطيع ان يصلي مثلا هذا اذا سلمنا جدلا ونقول لا يكلف الله نفسا الا وسعها لا يصلي لكن صحيح انه لا يستطيع ان يصلي ما هو صحيح لكن هو في تصوره انه لا يستطيع ان يصلي وانا اعرف كثير من المرضى يكونون محافظين على الصلوات في صحتهم فاذا ما اقعدوا على فراشهم تركوا الصلاة. مالك يا فلان والله انا ما عم اقدر اتوضا ثيابي وسخة الى اخره طيب صلي في حدود استطاعتك لا يكلف الله نفسا الا وسعها اذا قال هذا الانسان لا يستطيع ان يصلي غير صحيح فانت الان اذا اردت صحيح تضبط هذه النهي يجب ان تضرب المثال ما هو الحكم الشرعي الذي تتصوره انت ان المكلف به لا يستطيعه مهما كان هذا الحكم اذا كانت الدعوة صحيحة اي تقول لا يستطيع فنقول سقط عنه الفرض لانه لا يستطيع لكن انا اخشى ما اخشاه انه يكون يجول في غيرك مثال يشبه المثال الذي قدمته انا انفا من الناس لا يصلي بدعوى لا يستطيع ان يصلي. لا انا بقول هو لا يستطيع ان يصلي لجهله هنا بيرجع بضرورة العلم ولا يستطيع ان يصلي كما جاء في الحديث الصحيح في صحيح البخاري من حديث عمران ابن حصين قال كانت لي بواسير فجئت الى النبي صلى الله عليه وسلم فقال صل قائما فان لم تستطع فقاعدا فان لم تستطع فعليه اذا استطاع ان يصلي لكن بعد ان عرف كيفية الصلاة لهذا الذي لا يستطيع ان يصلي قائما فهل نستطيع نحن الان نفهم منك مثال قول سؤالك في شركة ايه نعم كما يرى انها اه شفت المثال كيف بيوضح القضايا. هذا مثال متل مثالي انا سابقا انت الان بتقول مجبور هل هو مجبور انه يعمل في هذه الشركة ستقول بداءة لا معليش هل هو مجبول انه يشتغل بكل الشركات فيقول هو هذا وانت من قبل لا ما هو مجبور. اذا السؤال مبني على من ليس مجبورا بيقولوا عنا بالشام مثل قال لي ما بده يشوف منه مات مكرمة لا ينام بين القبور فازا ازا بده يدخل في شركة لا تلتزم احكام الشريعة بده يتعرضوا لاشياء يخالف فيها الشريعة لكن هل هو مجبور ما هو مجبور في عمل هذا بحث ثالث بس انت مقتنع بقولي انه ما هو مجبور زيد من الناس ان يعمل بشركة فلانية انا اضرب لك مثال الان له علاقة وقد سئلت امس القريب له علاقة بالصلاة ناس ايام الاسبوع يسمح كتر خيره يسمح انه يصلوا الظهر مثلا حيث هم يعملون لا يسمع لهم الذهاب الى المسجد انت ولا مؤاخذة يمكن هذا مثال انه ما يستطيع انه يصلي يوم الجمعة لكن انا بنظر المسألة جذريا هل هو واجب عليه انه يعمل في هذه الشركة التي لا تسمع له بان يستجيب لامر الله حين يسمع قول المؤذن يوم الجمعة حي على الصلاة حي على الفلاح هل هو لا يستطيع الا ان يعمل في هذه الشركة بالتالي لا يستطيع ان يصلي صلاة الجمعة الجواب لا ما بني على فاشل فهو فاسد عملوا في هذه الشريفة وبخاصة اذا كان يعلم من قبل ان الموظفين هناك ليسوا احرارا في عبادتهم ثم تبين لهم بعد شهر شهرين اخد معاش شهر شهرين الى اخره. وهو مجبور على انه يطيع الكافر هذا ولا يطيع رب العالمين فيما امره من الصلاة هذا يا اخي لا يصلح ان يقال انه لا يستطيع الذي لا يستطيع هو الاستطاعة التي خرجت منه قال له مثلا ضربنا انفا الشخص المثلوج لا يستطيع ان يقف ليصلي وقال انه لا يستطيع لكن هو بروح بيتعاطى كل الاسباب التي تحول بينه وبين طاعة الله منها انه يدخل في عمل يمنعه من القيام بالطاعة او يقول حين زاد لا يستطيع لا هو يستطيع لكنه اثر الحياة الدنيا على الاخرة لهذا كنت اه حذرا من ذاك السؤال لانه يطرح كثيرا. انه واحد لا يستطيع انا بتصور الكثير من احيان يكون السؤال يستطيع لكن السائل لانه غير فقيه في الاسلام وفي الشرع بتصور فعلا بكل يعني صفاء نفسي انه لا يستطيع. لكن الفقيه في الكتاب والسنة بيوضح له الموضوع واذا به يستطيع في ولذلك انا اجبتك سلفا اذا كان سؤال في محله لا يكلف الله نفسا الا وسعها اما لما بكون في مجال للخلاص من عدم الاستطاعة المدعاة فعليه يتعاطى الخلاص. لا يروي نفسه فيما انه سيقصر في القيام بما فرض الله عز وجل عليه تفضل نعم ايوا طبعا نعم فهنا لا يستطيع الا ان يدفع قالوا نعم اظن هذا المثال لا يبعد كثيرا عن المثال السابق لانه مع انه في اختلاف من ناحية ربما تعرض لبيانها لكن ساقول هل هو آآ لا يستطيع ان يعيش الا بان يكون عضوا في النقابة انا اجيبك احد احتمالين لا يستطيع ان يعيش فاذا سقط الحكم شرعا وان كان يستطيع ان يعيش بغير هذه الوسيلة المستنكرة كما انت تصوره فاذا لماذا ايضا يرمي نفسه في مخالف الشريعة وهو يستطيع ان لا يرمي نفسه في هذه المخالفة ثم يقول هو يعمل في النقابة اه يقتطع من ما له قسم ماذا يفعل بهذا المال يودع في البنوك اليس كذلك ما بدنا نشوف يعني شو وجه المخالفة هنا بالضرورة ان يكون يعرف بدنا نشوف هو ليش صور موضوع انه هو لا يستطيع يتقي الله كل ما هنا يجب ان معليش انا فاهم هذا بس بده يفهم هذا المنتسب للنقابة لماذا خالف الشرع لانه هو بيقول لا يستطيع الا ان يخالف الشرع ففي اي شيء خالص انا بدي رأيه. نعم التأمين والتقاعد نعم طيب انت نافع المثاليين ما لكم لا تنطقون موافقا بتعليم ولا عندك غيره؟ يعني هو الامثلة ممكن تكون كثيرة يعني. معليش امشي انا طيب كل منتسب الى كل نقابة يدفع التأمين على الحياة يعمل يعني الان انا دلوقتي مهندس الأسرة المضافية في هذه المقدمات انا ملتزم للتقدم لو سمحت واشهد نعمة ما لم يكن بسبب صندوق التقاعد والتهميش كل يعمل من مجال تاني غير او شغلة تانية اما ادلال النجوم الهندسي يجب معليش هذا كله مفهوم هذا المنتسب للنقابة في اي شيء يخالف الشريعة لان هذه اموالها وتظهر وهي من تعطي قروض للمهندسين طيب هذا الذي انا قلت انفا ان نكون تتعامل مع البنوك فنحن نقول الان الذي يدفع هذا المشترك في النقابة يدفع مالا معينا هل سيعود هذا المال اليه مضاعفا مثلا قانوني ولولا سعة الحياة يابا اه هالراتب الشهري يعطى له اكثر مما دفع بسبب ادخار المال في البنوك طيب يفترض انسانا غير موظف تاجر حر مالك ماله مثل مالك نفسه تورط وعصى الله ورسوله اودع ماله في البنك سنة سنتين تلاتة نمى هذا المال وربى دفعهن الف مثلا عشر تالاف اللي هو عطويات زيادة مثلا الف هل هو مرغم انه ينتفع بهذا الالف؟ ها اذا هو الان يستطيع ان يطبق قوله قول ربنا عز وجل فان تبتم رؤوس اموالكم لا تظلمون ولا تظلمون ليش ايه الفرق ايه؟ لا لا انا عم بقول بنسبة مثال للمرابي المراري لما دفع المال ادخاره في البنوك ربح على حجم العرف العام وعطوه الربح لكن هذا الربح ربا ما هو واجب عليهن ياخدوه يا بتركوا المياه يا بيعودوا بيصرخوا في المرافق العامة على احسن الاحوال نيجي لهون هذا الذي مات وجعلوا له تقاعد اذا كان مسلما ملتزما حيعرفوا قديش دفع الدخان وقديش اعطوه زيادة من المال الرغوي راح يرفض اهله الزيادة هذه لانه اوصى لكن وين هذا الموصي هذا في عالم الخيال وكل البحث المقصود فيه ان لا نقول لا يستطيع الا كذا لا يستطيع لكن متل ما بقول عنا بالشام بدها هز كتاف يعني بدها حركة ثم نهاية المطاف ليش ليدخل في النقابة ما دام هو بيعرف انه امامه ارتكاب محرمات لا مخلص له منها ولا رجال. ليش؟ لحتى يوضع المال في البنك وبعدين يعطوه ايش؟ فوائد هي الربا بعينه لا هاللي ما بده يشوف منامات مكذبة لا ينام بين القبور واحسن من هذا قول الرسول ومن حام حول الحمى يوشك ان يقع فيهم والحقيقة وهذا انا في كثير من المناسبات اذكر به الاخوان نحن نسينا اية في القرآن حتى اصبحت كانها منسوخة الا وهي قال لي ما اتخذ لافتات من زين فيها بيوتنا لكن قلوبنا خاوية على عروشها منها ومن يتق الله يجعل له مخرجا ويرزقه من حيث لا يحتسب هذه اللافتات الغرض والهدف منها كلفتات الطريق مثلا المقصود منها ايش؟ التنبيه والتذكير لمن كان غافلا واذا بنا نحن اصبحنا كأننا لا نفرق بين هذه اللافتة التي فيها الاية الكريمة وبين هذا الجدار انكار هذا الجدار مكتوب عليه اية بكون فيها اللافتة مكتوب عليها اية والمقصود لكن ما عدنا نراه هذه الاية. لماذا لانه غشيت قلوبنا سحابة سوداء قاتمة فاحمة حالت بيننا وبين ان نرى هذه الاية في واقع حياتنا لذلك كل مسلم اليوم الا ما نزل بقل لك شو بدي ساوي انا عندي اولاد عندي عيبة وعندي دار بدي ادفع ليرة كذا في الشهر في السنين الى اخره ايقونة انت والاية صم بكم اه هذا بسبب السيئة التي سادت العالم الاسلامي وهذا له اسباب بعضها وراثي قديم وبعضها او جلها واكثرها بسبب الاستعمار الذي استعمر البيئة الاسلامية وطبعه لحب المادة والتكالب عليها فصرفهم عن مثل هذه الاية وهناك احاديث واذا كنا الاية التي يشترك في معرفتها العامة والخاصة اصبحت عندنا نشأة منسية. فماذا نقول في بعض الاحاديث بالنسبة المفروض انه تكون من معلوماتي الخاصة والخاصة بعضهم اصبحت عنده ايضا مجهولة مثلا قوله عليه السلام يا ايها الناس ان نفسا لن تموت حتى تستكمل رزقها واجلها فايملوا في الطلب فانما عند الله لا ينال بالحرام اجملوا في الطلب يعني اسلكوا الطريق الجميل الحسن المشروع في طلب الرزق الذي احده الله عز وجل. نحن ما عدنا نسأل اليوم هذا الطريق جميل حسن قبيح حرام حلال هات بس دنانير انتهى الامر وين الاسلام؟ وين الايمان بالله ورسوله في حديث اخر بنفس المعنى ان نفسا لن تموت حتى تستكمل رزقها واجلها الحديث الاخر كل المسلمين بيعرفون كلهم صغيرهم وكبيرهم عالمهم وجاهلهم. الى اخره. شو هو بيقول لك كل واحد بيقول لك اخر رزق مكشوف والمقسوم رزق واهل الجنين في بطن امه سبحان الله هذه حقيقة شرعية فلماذا لا نؤمن بها؟ نسلك سبل التي شرعها الله. ما دام الرزق مقسوم. والمؤمن به يقينا مثل الاجل مثل الموت هو ان على قلوبهم ما كانوا يكسبون اذا تبايعتم العينة فاخذتم اذناب البقر ورضيتم بالزرى وتركتم الجهاد في سبيل الله سلط الله عليكم ذلا لا ينزعه عنكم حتى ترجعوا الى دينكم تخالب على الدنيا كما جاء في الحديث الاخر كمان معروف عند الناس جميعا ستتداعى او ستتداعى عليكم الامم كما تداعى الاكلة الى قصعتها قالوا ومن قلة نحن نبي رسول الله؟ قال لا هل انتم يومئذ كثير كانه الرسول بيتكلم اليوم عليه السلام انتم يومئذ كثير ولكنكم غثاك غثاء السيل ولينزعن الله وهبة من صدور عدوكم ولا يقذفن في قلوبكم الوهن قالوا وما الوان يا رسول الله؟ قال حب الدنيا وكراهية الموت فحب الدنيا هو الذي اهلكنا وهو الذي يسوغ لنا ان نستحل ما حرم الله وليس هذا وبادنى الحيل تهتال. ومن جنة الاحتيالات النبي الملتزم ملتزم بالشراء بيسأل الشيخ الفلاني بجوز هذا الشيخ الفلاني ولا لا بقل له لأ ما بيهم بروح لعند التاني والتالت والرابع حتى يحصل فتوى بالجواز الولادة خوش مفتي وبنتمنى هذه عمل فيها. ليش ما عمل بالفتوى السابقة لانه ما صادف عوا في قلبه لذلك علينا ان نتقي الله عز وجل ونتذكر دائما هذه الحقائق الايمانية التي لا يمكن ان يتصور مؤمنا الا وهو معتقد بها ومؤمن بها ولكن انحرف عنها بسبب سيطرة المادة وحب الدنيا وانا اذكر بهاي المناسبة احاديث رائعة جدا مما تحدث بها الرسول عن السلام عن بعض الاقوام الذين كانوا قبلنا يوجه فيها تأثير اخطأت يا استاذ ابدأ من هنا كل واحد بس انا ايه؟ جزاك الله خير اه يقول الرسول عليه السلام كان في من قبلكم رجل يمشي في ثلاث من الارض فسمع صوتا من السماء من السحاب يقول اسقي ارض فلان فصار رجل مع السحاب فرأى السحاب يفرغ مشغوله من المطر في حديقة رجل يعمل فيها سلم عليه فاستغرب الرجل من اين عرفه وقصف عليه القصة لو سمع باسمه في السماء فانش المكرمة التي اكرمك الله بها حيث سخر لك السحاب دي ارضخ فقط هذا بذكرنا بالمعجزة التي جاءت في صحيح البخاري ان النبي صلى الله عليه وسلم بينما كان يخطب يوم جمعة اذ دخل رجل من باب من ابواب المسجد وقال يا رسول الله هلكت الاموال والعيال من قلة الامطار. فادعو الله لنا فرفع الرسول عليه السلام يديه حتى بان الابطاء. وقال اللهم اسقنا اللهم اسقنا فجاشت السماء بالامطار كافواه القرى وظلت تمطر سبتا هاي اسبوعا كاملا من الجمل الى الجمعة في الجمعة التالية دخل رجل هو بالاول او غيره قال يا رسول الله هلكت الاموال والعيال من كثرة الامطار ادعو الله لنا قال اللهم حوالينا ولا علينا. اللهم على الاعصاب والاجام والضراب ومنابت الشجر قال فانكشفت الامطار وكانت تمطر حول المدينة وكانما عليها جو هنا يعني ترس غطا كتير من الخيمات اللي بفقر الاوروبيين انه يضللوا المدينة كلها هذه خير الهية. ربنا ما طوى على المدينة حينما كثرت الامطار فهي تمطر والمدينة صاحي ليس فيها مظهر وهنا تمطر هذه الحديقة وما حولها لا شيء قال له بما يا اخي قال له لا اعلم شأن الاتقياء الصالحين الذين لا يأمنون مكر الله قال لا اعلم بس عندي هذه الحديقة استثمرها ازرعها واحصدها ثم اجعل حصيدها تلاها طلعت اعيده الى الارض بالاسباب الالهية ما عندنا الا التمسك بالاسباب المادية. فنحن الكفار في هذا النوع من الاسباب سواء وما الفرق اذا بين مسلم كاذب المسلم يتفوق على الكافر بلا شك في كل شيء. من ذلك حين يسعى وراء الاخذ للاسباب التي امر بها لتحقيق مسببات مشروعة واولا يسعى تنفيذا لامر الله ثانيا يسعى ليحصل ما اباح الله وليس يسعى ليحصل ما حرم الله. كما يفعل الكفار ربي عز وجل وسط الكفار من الذين اوتوا الكتاب بانهم لا يحرمون ما حرم الله ورسوله ولا يدينون دين الحق من الذين اوتوا الكتاب فيجب على المسلم ان يختلف عن الكافر حتى في سعيه الى الرزق من نواهي منها هو يأخذ بالاسباب كما يفعل الكفار لان الله امر ثانيا هو يأكل الاسباب المؤدية الى مسببات جائزة وليست محرمة. وهذا ما لا يفكر فيه الكفار ثالثا واخيرا نؤمن بان الله عز وجل وربما اذا اتقاه خلق له من الاسباب ما ليست في قدرته كما سمعتم بقصة بالسحاب وسقي لارض ذلك الرجل الذي يقوم بحق نفسك وبحق ارضه وبحق جيرانه كذلك اذكر بهالمناسبة حديثا في صحيح البخاري ان رجلا ممن قبلنا غني جاءه رجل يستقرض منه مئة دينار فقال له هات الكفيل قال الله الكذب قال هات الشهيد قال الله شهيد هاي بسموها عنا بالشام دروشة شف الله الله وينك انت والله ما عنده غير هيك الله الكفيل والله الشهيد فنقذه مئة دينار وفر على الله وترك الارض باسباب لانه ما في سبيل ليها ثم ثم انطلق الرجل يضرب في البحر من مئة دينار على امل ان نوفي ما عليه عند حلول الاجل فلما حل الاجل وجد نفسه لا يستطيع ان يعود الى البلد وان يفي بالوعد فماذا فعل فعل شيئا كمال متناهي اخذ خشبة فنقلها وحفرها ودق فيها بالدينار متل ما بندق البارودة في الجفت او ما شابه ذلك وحصرها حصبا وجاء الى ساحر البعض قال يا رب انت كنت الكفيل وانت كنت شهيد ورمى هذه الخشبة في هذا البحر جنون فنون لكن توكل على الله حينما تتقطع الاسباب المادية تقع الاعازي فقال الله عز وجل لامواج البحر خذ هذه الخشبة الى البلدة التي فيها الغني والغني خرج في الموعد ينتظر مجيء المدين عبثا لكن وهو ينتظر وجد هذه الخشبة تتلاعب بها الامواج فمد يده اليها واخذها واذا هي ثقيلة ذهب الى الدار كسرها انهارت امامه دينار ذهب استغرب ثم عاد الرجل وهو يعلم ماذا فعل؟ اي انه فعل شيئا ليس داخلا في الاسباب الكونية الطبيعية كما يقولون اليوم وبذلك فهو لا يعتمد عليها فتجاهل ما قال ونقده بالدينار ما في عقل هو في عقل. هنيك ما في عقل لانه ما بطلع بايده غير هيك اما هو في عقل لانه شو بذرية هو انه الخشبة وصلت ولو وصلت شو بيضمن له انه اذا تنكر مثلا وتصور اليوم وقع هيك فيه مرة يساوم مثل ما سوى هذا الرجل اما نقدوا المئة دينار قص عليه قصة الخشبة قال له والله انا لما حان الاجل وعرضت اني لا استطيع ان اتيك في الموعد المضروب اعد كذا وكذا وجئت الى البحر دعوت الله وقلت يا رب انت كنت الكفيل وانت شهيد لا تولى بقى ايصال الامانة لصاحبها قال قد ابدى الله عنك فبارك الله لك في ماله. يا ترى لو اخى الذي يريد الدينار الثانية مين بده يقدر يشهد عليه؟ انه هو اخد مية دينار الاولى لكن كما قيل ان الطيور على اشكالها تقع والارواح جنود مجندة فما تعارف منها تناكر منها تلف بجانب الغني طيب والمدين طيب ولذلك كانت النتيجة انه هذا الغني ما اخذ الا حقه بطريق البحر الذين لم يكن يفكر فيه ابدا هذه كلها امثلة لاثار اتقاء المسلم لربه تبارك وتعالى. اظن انا تعبتك فحسبك. بارك الله فيك يلاه كولي وين رجب خلص الدرس والدرس ما بيصوموا. ما ينفع يلا تفضل بسم الله يلا في سند ضعف من همان لا يشبعن طالب علم وطالب مال هذا رجل طالب علم وهذا الامر الطبيعي فما بالك وهو على السفر كل الان هذا خير من الاكل مم الامتثال هو الادب طب انا قلت سؤالا يعني وسجدنا بعد الاكل اتفضل انصح اه سلمان الفارسي رضي الله عنه دخل رجل من الجنة في زجاج ودخل رجلا معه في زبالة يجوز الجواب مع الاكل الصحيح الوقف على سلمان الفارسي هنا بعض الشباب عندنا في مصر ونشر رسالة لازم يعلها وصلتكم هو الجواب المفيد عن حكم جهل التوحيد وصلت؟ ايه نعم ما صنع شيئا ما صنع شيء فهو يعني يقول الانسان ممكن يداري ويتكلم القول دون الفعل يعني مسلا يمكن ازا وقعت انا في ورطة مع رجل كافر يقتلني ممكن اصالح لانني كافر او اسب ونحو ذلك ان تجاوز ذلك حج القول الى الفعل قال لا تقيد في الفعل لان هذا الرجل آآ نادا على حبيب سلمان اراد ان يلتقي هؤلاء الجبارين فقرب زبابة بحجر يتقي ومع ذلك دخل النار في جبهته التفرقة ما بينك وبين فعل القول وهي اولا ما دمي على فاسد فهو هاجر. وهو بناؤه على هذا الحديث وهو حديث موقوف وفي الغالب هو من الاسرائيليات ما دام انه يتحدث ما كان قبل الاسلام ثانيا القول فعل فتفريقه بين الفعل والقول من الوالد القول فعل ولذلك قال عليه السلام في الحديث الصحيح ان الله تجاوز لي عن امتي ما حدثت به انفسها ما لم تتكلم او تعمل به ولعل هذا الاخ فيما اظن لا يخفى عليه اه قول الامام ابن تيمية رحمه الله ان القلب له فعل ولذلك الايمان يزيد وينقص الايمان الذي وقر في القلب قابل للزيادة لان هذا الايمان يتقوى انه فعلا يليق به لتقرب بما ينهض به جوارح هذا القلب اه تفريق بين القول وبين الفعل هذا كالتفريق بين الجذر والكل آآ القول هو فعله لانه حينما يتكلم يتحرك اللسان مثلا فحركة اللسان وما وما يكون معه عادة حتى يخرج الكلام كل هذا فعل ثم هب ان هذا التفريق ثابت وليس له على ذلك دليل لكن ما الذي جعل القول في سبيل التخلص من كف من ظلم الظالم الكافر يجوز له ان يتكلم بكلمة الكفر آآ وحرم الفعل والعلة واحدة اعتقادي لا يستطيع ان يأتي نص من كتاب الله او حديث رسول الله حتى نقول المسألة تتطلب التسليم اي نحن نقول اه الا من اكره وقلبه مطمئن بالايمان يعني اثني على القول والنطق بكلمة الكفر في زعم هذا الرجل لكن الفعل لا يجوز فمن قال كفرا خوفا من القتل مثلا فهذا كافر لا يستطيع ان يأتي دليلا على هذا لا سيما والعلة واحدة الذي اباح له القول في كلمة الفقه خلاصا من القتل مثلا والضرر لا يبعد عادة ان يبيح له شيئا من الفاعل كالسجود مثلا للصنم اذا اجبروه فهذا ليس هناك ما يدل على انه كفر اولا من حيث اللغة لان الكفر هو جهد الايمان بعد ان عرفه اما ان يقول الاب والابن ورؤيا القدس اله واحد خوفا من ان يقتلوه وهذا يجوز وانه اذا سجد لمريم هكذا هذا لا يجوز بل يكفر ويخرج من ملة وهو لا يزال قلبه مطمئن بالايمان الحقيقة انه اخوانا هناك في مصحف بعضهم يعني ناشئون في سبيل طلب العلم لكنهم متسرعون ولا يقدرون حق التخصص في العلم هو التمكن منه مع الزمن فيظنون ان باب من الشهور بحيث انه زار سنة ستين يستطيع ان يقول وان يفهم ويستنبط ما لم يسبقه احد من اهل العلم والدين اذا باختصار الجواب القول فعل ولا يمكن تصور قول بدون فئة منهم ثانيا ليس هناك دليل من حيث التفريق بين انه يجوز التكلم بكلمة شكر للخلاص من الظلم والقتل ولا يجوز ان يفعل فعل الكفر لنفس العلة لا دليل على هذا بل الاية السابقة الا من اكره وقلبه مطمئن بالايمان بعمومها شامل على ان يفعل او ان يقول شيئا للخلاص من الكفر ولا شفنا ان نستحضر الان واقعة فعل فعلها رجل ولم يكتفي بها ولم ايش؟ لان رجل فعل ولم حاقر المال قال ام العالم معنا طيب قالوا ما هو عنده طيب ولذلك عم عمر لماذا دعني اقطع رأسي هذا المنافق لكن وما يدريه لعن الله الصلاة على اهل بدر فقال ايمن ما شئتم وقد غفرت لكم آآ حقيقة ان هذا انا اعتقد ان هذا ليس سلفيا الذي يقول هذا الكلام هو من زمان اه وهذا انا ما اعرف من قبل لكن من دراسة برسالته هذا ليس سلفيا وهو يجب ان يبالغ الدعوة السلفية والتي من اه امرتها الا يتجرأ المسلم ان يقول ما لم يقوله السلام انهم كانوا اطهر قلوبا منا واسمى افهاما يعني ارغب في العمل الصالح او ذلك من الصفات التي قد لا تتوفر في الصالحين منا في اخر الزمان نسأل الله عز وجل ان يلهمنا الوقوف مع كتاب الله وحديث رسول الله وعلى منهج السلف الصالح وكل من حاد عن منهج السلف الصادق لو دعا الى الكتاب والسنة فهو حوار مبين الكتاب والسنة له وجوه كل واحد يفسر القرآن والسنة حسب ما يرى بعقله او بهواه وكيف لكن حينما يلتزم تفسير السلف للاسباب التي المحنا اليها يكون ذلك ضمانا له ان يظلم يمين او يسارا مثل ما جاء في قصة ابن مسعود مع اصحاب الحلقات جاء ابو مسعد اشعر يوما الى دار ابن مسعود صباح يوم فوجد الناس ينتظرونه هذه حياة اليوم ما نراها في المسلم لماذا ينتظرونه يحتملون فرصة الذهاب معه الى المسجد لعل الواحد منهم اسحب له فائدة علمية اما بيسمعها من هذا الامام او يوجه اليه سؤال فيجيب لا يستفيده او هو بيسأل انه لم يكن الحديث لصيام يوم السبت الصيام يوم السبت جاء عرضا وانما كان البهج في سياق يوم الجمعة لما قال الرسول عليه السلام لا صنف؟ قالت لا وان تريدين ان تصومي؟ قالت لا اليوم اذا ما القمتهم العلم وهم بعيدون عنك بجمال العالم نفسه سعى لتلقيم الناس العلم ما حدا يجي لعنده. خلاصة لما اجا ابو موسى وجد الناس حول الدار للفرود فخرج ابو عبدالرحمن حديث عبدالله بن مسعود قالوا له لا فجلس ينتظر الى ان خرج. قال يا ابا عبد الرحمن لقد رأيت في المسجد انفا شيئا انكرته والحمد لله لم ارى الا خيرا قال ماذا رأيت؟ قال ان عشت فستزراه رأيت اناسا حلقا حلقا وفي وسط كل حلقة رجل يقول لمن حوله تسبحوا كذا احمدوا كذا كبروا كذا عدد وامام كل رجل منهم حصى يعد به التسبيح والتكبير والتحميد قال ابن مسعود افلا انكرت عليهم قالوا لا حوار امرك او انتظار قال افلا امرتهم ان يعدوا سيئاتهم وضمنت لهم الا يضيع من حسناته شيء ودخل الدار وخرج متقنعا فذهب الى المسجد حتى رأى ما وصف له فكشف عن وجه اللثام وقال ويحكم ما هذا الذي تصنعون انا عبدالله بن مسعود صحابي رسول الله صلى الله عليه وسلم قال والله يا امام ربنا حصى يعني شغلة ما بدي اجي اسوة نعد به التسبيحة والتكبير والتحميد قال عدوا سيئاتكم وانا الضامن لكم ان لا يضيع من حسناتكم شيء ويحكم ما اسرع هلكتكم هذه ثيابه صلى الله عليه واله وسلم لم تبلى وهذه آليته لم تكسر والذي نفسي بيده اينكم هناك شايف اينكم لاهدى من امة محمد صلى الله عليه واله وسلم او انكم تمسكون بدنب ضلالة واحدة يا بت انت لا ثالث لهما اما انكم اهدى من اصحاب الرسول امة محمد اصحاب الرسول او الثاني انكم متمسكون بهذه الضلالة قالوا حق ما خلق لكن الفساد من الرؤوس المشايخ الطرق والحلقات قالوا والله يا ابا عبدالرحمن ما اردنا الا الخير ادي نوايا الطرقيين وصوفيين لكن انا اليوم المبارك توجيه رؤوس المستثمرة المستقلة قالوا والله يا ابا عبدالرحمن ما اردنا الا الخير قال وكم من مريد من خير لا يصيبه قبل المريض شيء لا يصيبه. ليه ان محمدا صلى الله عليه واله وسلم هدانا ان اقواما يقرأون القرآن لا يجاوز حناجرهم لم تقلق الانسان لا يدخل الى الجنان يمرقون من الدين كما يمرق السهم من الرمية يقرأه القرآن لا يجاوز حناجرهم يمرقون من الدين كما يمر السهم من الربيع قال هذه القصة فلقد رأينا اولئك الاقوام يقاتلوننا يوم النهروان اي ذهبوا الى الخوارج خرجوا عن الخليفة الراشد علي ابن ابي طالب فاستغفر مع انهم كان لهم ذوي في الليل بكثرة قراءة القرآن وقيام الليل وقد اشار الرسول عليه السلام الى هذه الحقيقة كما جاء في صحيح البخاري حديث ابي سعيد الخدري رضي الله عنه ان النبي صلى الله عليه وسلم قسم يوما مالا على الناس فقال احد الحاضرين هذه قسمة اه ما اريد بها وجه الله. اعدل يا محمد قال ويحك فمن يعدل ان لم اكن اعدل ثم التفت الى الصحابة وقال انه سيخرج من ضئبئ هذا من اصل الوهيتي اقوام يحقر احدكم صلاته مع صلاته وصيامه مع صيامه وعبادته مع عبادته يمرقون من الدين كما يمرق سهوير هؤلاء الخوارج لما علي رضي الله عنه دعاهم قالوا بالنسبة للحكم بين المسلمين دعاه الى ان يخضعوا لحكم قالوا لا حكم الا لله ليس لهم من الا الناس وفي هناك مستقيم طائفة سهلة فاصلحوا بينهما فانكروا احكاما شرعية بسبب ايش؟ ركوبهم لعقولهم اضلوا مع كثرة عبادتهم وصيامهم فما اغنى ذلك عنهم ولذلك فنحن نحرص كل الحرص ان نفهم كتاب ربنا وسنة نبينا صلى الله عليه وسلم على المنهج الذي كان عليه سلكنا الصالح لا نزيد عليهم بل سننقص عنهم ودونهم لاننا لا نستطيع ان نزود صوتهم ما ابت منا وادخل منا فنحن اذا يعني كما قيل فتشبهوا ان لم تكونوا مثلهم ان التشبه بانحراف فلاحه اذا استطعنا نتشبه فيهن فالحمد لله اما نزيد عليهم في الطاعة والعبادة هذا امر سهيل فنسأل الله عز وجل ان يوفقنا لكبار اي سلف لازم بعد محمد صلى الله عليه وسلم انا الان واحد امرني يوم الجمعة ويكون على طول لا ما يصوم بعد ما جاء هذا الحديث الحاضر المالح لكن امام قبلة القصد كان منصبا على النهي عن صوم يوم الجمعة. جاءت الرخصة لمن يريد ان يصوم يوم الجمعة بان يصوم يوم قبله او يوما بعده رخصة هناك نهي يحاضر والحاضر مقدم على المنير لذلك المثال الذي قدمته نقلا عن شيخ او في الواقع ننفخر المسلمين بذلك تزول الكثير من المتعارضات من النسور لكن ذلك لا ينطبق ابدا فيما نحن فيه لان هناك امر وتم تنهي ضيف التوفيق ينظر اي النصين العامين كان ضعف عمومه سلك النص العام الذي لم يضع على النص الذي ضعف همومه فامر وناهي بما لم يشير من ذلك اطلاقا. هنا حاضر ومبيع. لذلك انا جوابنا سابقا واضح انه تفضل نعم؟ بما رأيت بقوله او ماذا صح القول من يقول؟ انهم عندما سألوا زوجه صلى الله عليه وسلم كل ما ارادوا ان يقتنوا به اسأل اه عن صيام الرسول صلى الله عليه وسلم. ايش مدرسة هذا الكلام او الرد على هذا الكلام ايش الفرق يعني؟ سواء سألوا او ما سألوا. الرسول عليه السلام لما وسواء جاء السؤال عنه او لا يصلح شريعة. فاذا سأل سائل عن هذا الذي فعله الرسول يعني مسألة اقوى؟ ما تقوى تبقى كما فعل الرسول عليه السلام واظن انك تعني من هذا السؤال كأن السائلين يتصور هذا الذي انت تنقل عنه انه كان على علم بقوله عليه السلام لا تصوموا يوم السبت الا في مثل ما عليكم. من اين هذا اه هذا مجرد خيال ومجرد محاولة الخلاص من صلاح الحديث الا فيما فرض عليكم تفضلوا من وقف بعرفة فما الدليل على ذلك في حديث اظن خرجه في حديث النبي بانه طاف قبل ان يروي فقال له لا حرج من الساعة اذا كانت من المسجد ويدخل الى ساحة المسجد بباب فهو داخل في حرم المسجد وسواء كان القبر في الساحة او في نفس الحرم او في كل من الحالتين في المسجد والاحاديث التي جاءت في النهي عن اتخاذ قبور المساجد وعن بناء المساجد عن القبور هذه النصوص كلها تشمل المسجد الذي فيه قبر سواء كان داخل الحرم او خارج الحرم الا في شي عندكم؟ الذين كان ينتمي الى جماعة من الجماعات وتزوج والان كان طبعا تزوجنا الدنيا دي. والان على ما كان عليه فيسأل ما حكم الحياة الزوجية الان؟ التوبة هي ما قبلها ام آآ لماذا تجاوزها؟ نعم وانجب اولاده ما في فرق في اولاد ولا ما في اولاد فاما ان يكون النكاح دائما. نعم لا اله الا الله. خزائن الرحمن تأخذ بيدك الى الجنة