الفين وتلاتمية واحد وسبعين اللي بعديه وشوفي عندك سبع تالاف نعم. السلام عليكم ورحمة الله وبركاته. وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ومغفرتك. مساك الله بالخير يا شيخ. مساك الله بالخيرات كيف حالكم؟ اه احمدوا الله بعض الاخوان عندكم طيبين؟ الحمد لله بخير ان شاء الله. الحمد لله. معك محمد عبدالله من السعودية. اهلا مرحبا انا كنت اتفظلت وقلت يا شيخ تذكرني قبل يومين؟ آآ سألتني عن ماذا انا انا حديث سلمك الله حديث مشكل الاثار عند الطحاوي. اي نعم اذكر اذكر. اذكر. جزاك الله خير. والله يا شيخ نحن من طلابكم الذين تربينا على هذا المنهج. والذي علمتمونا عليه. بارك الله فيك ونفع بكم واياكم الله يجزاكم الخير. وهذه المسألة يعني اشكلت علينا يعني نجد اخرين يضعفون ادلة واخرين يقولون ليست بالمسألة ادلة فانا لما وقع بين يدي هذا الحديث اتصلت بكم. اي نعم. وفعلت بكم هذا؟ فهللتموه؟ احسن الله اليكم وفي حديث في في في ثابت ابن الحارث وانه مجهول التفت بهذا من جوادكم. اي نعم. ثم تذاكرنا بعد ذلك انا وبعض الاخوة حول هذا الحديث. ايوا. وهم يصححونه لان الشيخ انا سألت الشيخ بنفسي في في عمان وقال لي ان هذا الحديث معلل بثابت ابن الحارث. اي نعم. مجهول فقالوا نأتي نحن بالكتب ونتدارس وندرس اسناد هذا الحديث. اي نعم. فوجدت ان معهم وجدت معهم ان هذا الحديث اسناده ثابت اعرف كل الكتب تذكر انه فما ادري يعني انا اريد في الحقيقة اصل الى حل والى نتيجة حتى نخرج من هذه الحيرة بارك الله فيك نعم الحولا ما ينبغي ان تأتيك انت او غيرك من دراسات في علم ان يكاد ان يكون صار مدروسا ومجهولا فانتم الذين اجتمعتم ودرستم اسناد هذا الحديث ثم مضى عليكم في هذا العلم والله قليل جدا سنوات. يعني عشرون سنة لا اقل من هذا. عشر سنين؟ قريبا. قريبة. سبع سنوات؟ طيب فكيف يصح ان تتسلط عليكم الحيرة بين رأي الفج جديد ورأي عتيق قديم قضى حياته اكثر من نصف قرن من الزمان في هذا العلم فانتم ماذا فعلتم؟ فعلتم فتحتم على كتاب الاصابة ونحو ذلك من الكتب الاخرى التي وقد يكون فيها اصابة وقد لا يكون فيها اصابة فوجدتم ان ثابتة من الحارث قالوا فيه الا هو صحابي نعم. فحلت فيكم الحيرة نعم. لانكم اعتزتم ببحثكم ولم تعتدوا ببحث غيركم ممن تعلمون يقينا انه اقعد في هذا العلم والفن منكم فما كان ينبغي لكم ان تقعوا في مثل هذه الحيرة. وساقول لك بامثالك من طلاب العلم الطيبين ان شاء الله. مذكرا بقوله تعالى فاسألوا اهل الذكر ان كنتم لا تعلمون فانتم جميعا الذين اجتمعتم ودرستم اسناد هذا الحديث وبخاصة اه حال ثابت ابن الحارث هذا نعم. اما ان تعتبروا انفسكم من العلماء بهذا العلم النبوي الكريم واما ان تعتبروا انفسكم من الطلاب لهذا العلم لا اكثر من ذلك نعم. فان كنتم علماء فحق لكم ان تعتدوا برأيكم والا تقع الحيرة ايضا في علمكم وان لم تكونوا كذلك وكنتم طلاب العلم او لستم علماء كذلك لا ينبغي ان تقعوا في الحيرة بل عليكم ان تفعلوا كما جاء في الاية فاسألوا يا اهل الذكر ان كنتم لا تعلمون. اما انت فقد قمت بتطبيق هذه الاية ولكن ما كان ينبغي لك ان تدخل نفسك مع الجماعة فتقول الحقيقة انك اننا وقعنا بحيرة. ايه. فما دام انت سألت من تظن فيه نعم. فمن ماذا تقع في الحيرة وانت لا تظن بنفسك انك من اهل العلم وانما انت من الطلاب لهذا العلم نعم. اما الاخرون الذين كانوا معك فيمكن ان يقبل غيرهم لانهم ما سألوا ولكنهم قد انتقلت اليهم ما سألوا سواء اجبته نعم نعم اه فمن هذه الحيفة من هذه الحيثية ايضا آآ ليسوا معذورين في ان يقعوا في الحيرة. فاقول لك ولهم اما انتم علماء فلا ينبغي ان تقعوا في الحيرة ويكون شأنكم شأن العلماء الفقهاء والمحدثون الذين اختلفوا في بعض المسائل هذا يقول يجوز وهذا يقول لا يجوز. ولكل رأيه ولكل نصيب من اجتهاده اما ان يثاب اجرين او ان يثاب اجرا واحدا. وكذلك علماء الحديث. فاما ان تكونوا من هؤلاء العلماء فتعتدون برأيكم ولا تقعون في حورتكم واما انتم لستم كذلك فلا يحق لكم ايضا ان تقعوا في الحيرة بل عليكم ان تسألوا اهل العلم هذا كلام المقصود به النصيحة لوضع قاعدة تنطلقون منها في دراستكم للعلم اما الجواب الموضوعي كما يقال نعم ليس كل من يقال فيه انه صحابي فهو صحابي ولكي آآ تكون على بصيرة بخصوص هذه المسألة اولا ثم بخصوص مسائل اخرى قد ترتبط بهذه المسألة بالذات انصح لكم ان تعودوا الى الاصابة باسماء الصحابة التي لا بد انكم رجعتم اليها الى المقدمة فتقرأون فيه فصلا ما هو الطريق او ما هو السبيل لمعرفة كون الصحاب كون الرجل صحابيا او لا فهمتني؟ نعم نعم فهمتك. اه فانا بعد هذا انتظر منكم حصيلة هذه الدراسة هذا الموضوع من كتاب الاصابة فاذا فهمتم الموضوع من الاصابة وطبقتم ما ذكر هناك من السبب التي بها يمكن معرفتك كون الشخص صحابيا او لا وستعلمون بعد ذلك ان ثابتا من الحارث الانصاري ليس صحابيا بل هو مجهول بل هو تابعي مجهول لم يوفقه احد جزاكم الله خير. هذا جوازي. احسن الله اليكم يا شيخ. واليك وبارك فيك السلام عليكم ورحمة الله وبركاته. وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته ومغفرته اعد شيخ من كلامك هذا اللي ذكرته اقول هذا الحديث الذي سمعتم الجواب قوله وانه غير ثابت هو حديث الساعة خاصة هي ديك الميلاد السعودية ولعلكم سمعتم اما مباشرة او بواسطة من اجل فقط اننا انكرنا اول ما وقعت الواقعة استنصال السعوديين للكفار لنا انه خمسة او ستة اشرطة قول هذه المسألة اه بلا شك اه هذه الاشرطة وصلت الى البلاد السعودية وعملت عملها في نفوس كثيرين من الطلاب واهل العلم هناك من هذه الاشرطة انني عالجت خليفا هو حديث ثابت ابن الحارث هذا وبهذه المناسبة اه يحسن ان تعرفوا حول ماذا يدور هذا الحديث حتى تتم فائدة اجتماعكم لجوابنا لذاك السائل وعن طريق التضعيفنا لهذا الحديث فما هو هذا الحديث يقول الحديث ان النبي صلى الله عليه وسلم في غزوة احد جاء الى اليهود فقال لهم نحن اهل كتاب وانتم اهل كتاب وينبغي ان ويلنا على المشركين هذا الحديث اورده ابو جعفر الطحاوي بمشكل الاثار من اجل التوفيق بينه وبين الحديث المعروف انا لا نستعين بمشرك ولفظ مسلم لن نستعين بمشرك فا ساق الطحاوي هذا الحديث باسناده و وفق بينه وبين الحديث الثاني فقال لا تعارض لان اهل الكتاب ليسوا مشركين والحديث الثاني يقول لن نستعين بمشرك فهو ما استعان بالمشركين وانما باهل الكتاب انا الحقيقة ضربني مثل هذا التوفيق ومثل هذا الجمع ولكن طريقة الفقه والعلم الصحيح يقتضينا قبل كل شيء ان ننظر في صحة هذا الحديث الاول حتى آآ نفكر في طريقة التوفيق بينه وبين الحديث الاخر اما اذا لم يكن ثابتا ايه حقيقة الامر فذلك قد يغنينا عن محاولة التوفيق بينه وبان الحديث الصحيح لا سيما اذا كان التوفيق هزيلا لهذا التوفيق الذي ذهب اليه الامام ابو جعفر الطحاوي ولهذا توجهت الى دراسة اسناد هذا الحديث فا تكشفت لي حقيقة هامة جدا وهي ان فباي الحديث وهو الذي سمعتم الكلام حوله بابت ابن الحارث الانصاري هو تابعي لم يوفق اطلاقا ولم يروي عنه ان رجل اه حضرمي ونشيد اسمه الان ثم هذا الحديث بالذات الحضرمي بيقول عن ثابت ابن الحارث الانصاري ان رجلا من قومه الذين حضروا المعركة يعني حدثه حدثه فهذا فيه اشعار اولا ان رجل لم يكن حاضرا المعركة لانه يرويها عن رجل من قومه حضر اذا شك هذا رجل صحابي ولو لم يسمى لانه الصحابة كلهم عجول لكن يجب ان نعرف ترجمة ثابت هذا اللي هو تابعي ثقة ام لا فبحثت وبحثت كتب رجال متل الجرح والتعديل وغيره بيذكروه على انه تابعي كتب الصحابة ذاكرينه الصحابة ومنه من حافظ ابن حجر العسقلاني ذكره بالاصابة في اسماء الصحابة على انه صحابي وذكر له ثلاثة احاديث منها حديثنا هذا بكل هذه الاحاديث الثلاثة مدارها اولا على الحضرمي الاحاديس السياسة مزار رعد الحضرمي و ثابت في هذه الاحاديث الثلاثة ما قال في واحد منها سمعت رسول الله او حضرت في مجلس رسول الله او غزوت مع رسول الله او اي عبارة اخرى تصرح بانه صحابي وانما يقول فيها كما في الحديث الاول عن رجل من قومه او يقول قال رسول الله كذا فاذا هنا الاحاديث التي رواها لها مع قلتها وهي ثلاث احاديث آآ واحد منها رواه عن صحابي اثنين منها قال قال رسول الله ومن اين تأتي الصحبة من اين يأتي اثبات الصعبة لثابت هذا وهو لا يشهد في اي رواية من الروايات الواردة عنه انه كان مع الرسول عليه السلام او سمع الرسول عليه السلام يضاف الى ذلك ان الحضرمي المذكور الانفا لما بيترجموه هو ثقة لكن ما ذكروا له ولا رواية عن صحابي فكيف يكون هذا ثابت ابن الحارث مع كل الامور الواردة عليه كيف يكون صحابيا ولهذا انا انتهيت الى ان رجل تابعي مجهول وصل هذا الكلام الى ديك البلاد اهتموا بالموضوع لانه الحديث بظاهره يؤيد واقعهم هناك انه قال كتاب استعانوا باهل الكتاب بما كان الشيخ العدواني عم يضاعف هذا الحديث فاتصل معي هذا الطالب وسألني واعطيته الجواب انه هذا الحديث فيه ثابت من حارث الانصاري واتابع ملهون لا يجب يتصل معاي وبيقول سمعت الله انه اجتمعوا ودرسوا هذا الحديث ووجدوا ان هذا الرجل صحابي عصير الجوال انه هذا صحابي بناء على انكم رجعتم الى كتب الصحابة لكن ما عرفتم القاعدة العلمية التي بها تثبت الصحبة احلتم على مقدمة الاصابة لابن حجر هناك له كلام جيد جدا كيف يمكن معرفة الصحابي ذكر مثلا الى قال عن نفسه في رواية تابعي ثقة انه صحابي ان تخمل شهادته او قال تابعي حدثني رجل من اصحاب الرسول عليه السلام وهو ثقة ايضا تثبت صحبته او جاء في روايات متواترة او مشهورة لانه حضر مع الرسول عليه السلام مجالسه او غزواته هذا ثابت من الحارث لا يصدق عليه ايت سبيل او اي طريق من الطرق التي ذكرها الحافظ في المقدمة مقدمة الاصابة ان بطريق منى تثبت تخبط الشخص الذي يظن انه صحابي ولهذا انا انتهيت الى ان ثابتا ليس صحابيا ايش الفرق الفرق بين الجوهري جدا لانه اذا ثبت انه صحابي فالقاعدة انهم عدول ولا يقال في الصحابي ثقة اثر لا اما اذا كانت تابعيا فلابد من اثبات عدالته ثم اسم ربطه وحفظه فاذا لم يثبت ان هذا صحابي اذا نحن نريد ان نعرف هل هو عدل بقاء حافظ ما احد جدد حول هذا الوسط بالنسبة للذين ترجموه ولم يذكروا انه صحابي اما الذين ذكروا انه صحابي فذكروا الاحاديث التي رواها وليس في شيء منها ما يؤكد او يثبت صحبته بل هناك تلك الملاحظة ومن اجل هذه الملاحظة التي ذكرتها الفا وهي ان الحضرمي الراوي عنه ما لما ذكروهن ترجمته ما قالوا روى عن فلان الصحابي وفلان صحابي من اجل الملاحظة وهي غير مستورة ومن اجل الملاحظة الاولى في نقد هش وحشر هذا الرجل الصحابة هذا لا تجده مستورا في كتب اهل العلم لا جهاد قلت ما قلت لذلك الطالب انا انت واما ان تكونوا من اهل علم فلكم رأيكم في اجتهادكم هذا اما ان لم تكونوا كذلك وانتم تشهدون بانكم طلاب ادب اليس لكم ان تقعوا في الحيرة اما انت عالم فتعتني برأيك. ولا تقلد غيرك واما انت طالب علم فاسألوا اهل الذكر ان كنتم لا تعلمون ومن اين لهؤلاء الطلاب ومثلهم كثر اليوم بزر كنت الفا لاسمعكم ما كسبتم الفت النظر في بعض اصابات من اثار نتيجة التعلق بهذا العلم بسرعة والاخطاء التي تترتب وراء ذلك ولذلك قلت لهؤلاء يا اخي هذا العلم يحتاج الى زمن طويل حتى الانسان يكتشف امورا ما يجد شيئا منها مستورا هذا العلم لازم ينبع من شخص هذا العالم آآ قلت انا في كلامي السابق انه قبل ما نحاول التوفيق بين حقيقين لازم نتأكد من صحة الحديث المعارض بحديث صحيح افعلت ما شرحته انفا وتبين ان الحديث ضعيف لكن من طريقة اهل العلم الرد على الشبهات والاشكالات انه صحيح انا قلت انه هذا الحديث ضعيف وبينت العلة لكن هذا بالنسبة لكل الناس ما يكفي لانه كما سمعتم انا اذا قلت هذا الحديث ضعيف ضروري تصور كل البشر رح يامنوا بكلام ناصر؟ لا اذا بدنا نحط الجواب الفقهي على افتراض انه الحديث هذا صحيح انا قلت في ردي على الطحاوي وهو مستور عندي في هذا الكتاب قل كيف يقال بانه اليهود والنصارى يجوز الاستعانة بهم لانهم ليسوا مشركين والله عز وجل قال لقد كفر الذين قالوا ان الله ثالث ثلاثة وهم مشركون قال عن اليهود وانهم قالوا عزير ابن الله اذا هؤلاء مشركون لكن نعم فرق الله عز وجل في بعض الاحكام دين المشركين لهم كتاب وبالمشركين ليس لهم كتاب التوفيق بين الحديثين من الزاوية ويا انه الكتاب ليسوا مشركين فلا معارضة بين هذا الحديث هو حديث لن استعين بمشرك هذا الجواب ما هو صحيح وذكرت اشياء مهم جدا ولعل بعضكم ما طرق سمعه من قبل من ذلك في هناك قاعدة تذكرها الطحاوي وهي مقلوبة معكوسة انه ليس كل كفر شرك وكل الشرك كفر كل مشرك كافر لكن ليس كل كافر مشركا هذا من كلام الطحاوي بصدد اجابته او توفيقه بين الحديثين وانا رددت عليه لشيء من التفصيل واحب ان اسمعكم اياه لكن لابد من شرح بعض الشيء وين رأيه يا ابو ليلى شو بدك الله يهديك انا كنت بدي اسمعكم بعض الاوهام التي يقع فيها الشباب وبعدين اجت مناسبة القول على هذا الحديث. فالان هذا الحديث قال لي اليوم حققته ووجدت فيه بعض ملاحظات لبعض متعلقين بهذا العلم ان الحديث نصوا ان شئتم انبأتكم هذا ضعيف عاقل انتباه ان شئتم انبأتكم ما اول ما يقول الله تعالى للمؤمنين يوم القيامة. واول ما يقولون له قلنا نعم يا رسول الله. قال فان الله يقول للمؤمنين هل احببتم لقائي ايقولون نعم يا ربنا ويقول لم ايقولون رجونا عفوك ومغفرتك ويقول قد ان الحديث نص ان شئتم انبأتكم هذا ضعيف اخذ انتباه ان شئتم انبأتكم ما اول ما يقول الله تعالى للمؤمنين يوم القيامة واول ما يقولون له قلنا نعم يا رسول الله. قال فان الله يقول للمؤمنين هل احببتم لقائي فيقولون نعم يا ربنا فيقول لم ويقولون رجونا عفوك ومغفرتك ويقول قد وجبت لكم مغفرتي اه عم يكبر لانه الحديس صحيح في ظنه. مع انه نحن نبهنا انه ضعيف. لا يقال الله اكبر لانه معناها عم بتقوي الضعيف قلت انا ضعيف اخرجه عبدالله ابن المبارك في الزهد طبعا اجزاء صفحات ما لكم فيها ومن طريق احمد وكذا الكيالسي وابن ابي عاصم وابن ابي الدنيا والطبراني وابو نعيم والبغوي في شرح السنة كلهم عن ابن المبارك قال اخبرنا يحيى ابن ايوب ان عبيد الله ابن زحل ادفه عن خالد ابن ابي عمران عن ابي عياش قال قال معاذ رضي الله عنه قال رسول الله صلى الله عليه وسلم وقال ابو نعيم تفرج به عبدالله يعني ابن المبارك قلت وهو امام حافظ ثقة لكن عبيد الله ابن زحر قال الذهبي في الكاشف فيه اختلاف وله مناكير ضعفه احمد قلت واما ابن حبان تضاعفه جدا فقال في الضعفاء منكر الحديث جدا يروي الموضوعات عن الاسباب وابو عياش وهو المعافر النصر ليس من مشهور لم يذكره البخاري ولا ابن ابي حاتم ولا ابن حمدان ولا ابن عبد الحكم في فتوح ولا الفساوي في المعرفة نعم ذكره في التهذيب برواية ثلاثة عنه ولم يحكي عن احد توفيقه فهو مجهول الحال ولهذا قال في التقريب مقبول يعني عند المتابعة وما علمت له متابعا ومن هنا يتبين جهل او على الاقل وهم المعلق على اوائل الطبراني حيث قال اسناده حسن رجاله اما ثقة واما صدوق هذا احد المعلقين على هذا الكتاب الاوائل للطبراني ماذا نعرفه سوري من اخوان مسلمين تعلق بهذا الحديث بالعلم يعني منذ بضع سنين فاجى حسن هذا السند وقال ريال واما ثقة واما صدوق. وفيهم ابو عياش ما وثقه احد غير ابن زحر هذا الذي سمعتم ترجمته ولا يقويه ان له طريقا اخرى يرويه قتادة ابن الفضل هنا ارجوك تنتبهوا قتادة ابن الفضل سيصححه بعض الجهلة يقول الصواب قتادة ابن الفضيل احفظوا هذا ان له طريقا اخرى يرويه قتادة اهل الفضل ابن قتادة الزهاوي قال سمعت ثور ابن يزيد يحدث عن خالد بن معدان عن معاذ بن جبل به نحوه اخرجه الطبراني في المعجم الكبير جزء وصفحة ومسند الشاميين جزء وصفحة وذلك قلت انا في الاول لا يقويه هذه الرواية وذلك لان خالد بن معدان لم يسمع من معاذ كما قال ابو حاتم وارتضاه العلائي في مراسيله وعليه فيحتمل ان يكون بينهما ابو عياش الذي في الطريق الاولى اللي هو ما وفقه احد يرجع الحديث الى تابعي واحد وطريق واحدة وهي مجهولة كما تقدم على ان قتادة ابن الفضل ووقع جندي معترضا ووقع في التهذيب والتقريب الفضيل خطأ لم يوثقه غير ابن حبان وقال ابو حاتم شيخ وقال الحافظ مقبول قلت وقد عرفت سلاحه في هذا اللفظ يعني مقبول عند المتابعة ولكني ارى انه ينبغي ان يفسر هنا اي قد فاد هذا بمعناه اللغوي اي مقبول مطلقا لانه روى عنه جمع من الثقات منهم احمد بن سليمان ابو الحسين الرهاوي الحافظ الثقة فهو مقبول الحديث. اذا الا اذا ثبت وهمه الله اعلم ومن هذا التحقيق بهذين الاسنادين الى معاذ يتبين خطأ يتبين خطأ الهيثمي ايضا في قوله اذا كان صح كذا رواه الطبراني بسندين احدهما حصل فانه يعني هذا الاستاذ الثاني وكانه خفي عليه الانقطاع الذي بين خالد بن معدان ومعاذ ولولا ذلك لكنت معه في تحسينه لما شرحت من حاله بقتادة ابن الفضل تنبيه على وهمين الاول ذكرت انفا الخطأ الذي وقع في التهذيب والتقريب في اسم الفضل والد قتادة هذا اغتر بهما المعلق على اوائل ابن ابي عاصم تخطأ الصواب الذي في رواية الطبراني مع انه موافق لترجمة ابن الفضل من مراجع الاصول مثل تاريخ البخاري والجرح والتعديل وثقات ابن حبان تلات كتب عليها يعتمد كل الذين لفوا في التراجم مثل ابن حجر وقتاد ابن الفضل جاء ابن الفضل ما جاء ابن الفضيل الكتب القديمة كذلك جاء في سند الحديث قد فاز ابن الفضل فجاهد المعلق لانه ناشئ شاف الراوي مترجم الكريم الحجر والتقريب له نسميه قتادة ابن الفضيل قال ووقع في في كتاب الطبراني قتادة ابن الفضل وهو خطأ الله يعطيه العافية ليش خطأ؟ لانه ما بيعرف انه التهذيب والتخريب هو الخطأ كيف يعرف انه هذا خطأ بالرجوع الى الاصول هن ما بيعرفوا يرجعوا لها الاصول هيك لزلك جعل الصواب خطأ والخطأ صوابا فقلت انا بعد ما بينت هنا انه هذه الاصول مثل تاريخ البخاري والجر والتعديل ابن حمدان وهكذا فليكن التصويب من هؤلاء المعلقين المتعلقين بهذا العلم في هذا الزمان الكثير فتنه. والله المستعان هذا التنبيه الاول والاخر ان المعلق الاخر على اوائل الطبراني في كتابين. هذا اوائل الطبراني في اوائل لابن ابي عاصم ليس عندي هذا هذا المعلق على اوائل الطبراني قال بعد ان عزا الحديث الترجمة لاحمد فقط عزا حديث الترجمة لاحمد فقط انا لما خرجت الحديث قلت اخرجه عبدالله ابن مبارك في الزهد ومن طريقه احمد والطيارسي وابن ابي عاصم وابن ابي الدنيا والطبراني ابن واعجم الكبير. وفي الاوائل وابو نعيم في الحلية والبغوي في شهر السنة هو قال رواه احمد معليش في سبيل اختصار ان يذكر مصدر واحد لكن احمد رواه من طريق ابن المبارك ما بياخد الحديث من منبعه لانه ما بيعرفه لمثل هؤلاء شو بيعزوا بها انه يحط اسمه محقق كتاب كذا وهي عبارة عن نقول اجل ما هي يعني ولا هي ثمار نافعة فقال بعد ان عزاه لاحمد فقط واخرجه يعني احمد من حديث ابي سعيد الخدري لنحو ذلك وعزا ذلك لكتاب الفتح الرباني بالجزء والصفحة وانت ايها القارئ اذا رجعت الى الفتح المذكور وجدته قد عزا حديث ابي سعيد هذا الى البخاري ومسلم والترمذي فعلى ماذا يدل عز المعلق للحديث لاحمد نور الشيخين حديث موجود في الصحيحين يقول رواه احمد هذا معنى انه رجل ما عنده علم بهذا لانه عزو لاحمد لا يوفي الصحة رجل الشيخين يعطي الصحابة هذا اولا ثم قلت ايضا في حديث ابي سعيد لا يصلح شاهدا في حديث الترجمة لانه يختلف عنه كل الاختلاف الا في الجملة الاخيرة منه مع المغايرة في اللفظ وهكذا لفظه لتكون على بينة من الامر اظن صوابت الحديث الضعيف ان شئتم نبأتكم ما اول ما يقول الله تعالى للمؤمنين يوم القيامة واول ما يقولون له. شوف حديث ابي سعيد اللي جعله شاهد من حديث ضعيف. ان الله يقول لاهل الجنة يا اهل الجنة فيقولون لبيك ربنا وسعديك فيقول هل رضيتم؟ فيقولون وما لنا لا نرضى وقد اعطيتنا ما لم تعطي احدا من خلقك فيقول انا اعطيكم افضل من ذلك. قالوا يا ربنا واي شيء افضل من ذلك قال احل عليكم رضواني ولا اسخط بعده ابدا هذا الحديث جعله شاهدا لحديث ضعيف هذه مصيبة طلاب العلم اليوم اللي متكالبين متهاجمين على علم الحديث لانهم ظنوه سهل المنال قعدوا يحطوا هالكتب هاي وينقلوا من هون ومن هون ها الفنا كتابا وبضللوا الناس من حيث لا يشعرون ولذلك نحن بوابة علم الحديث او علم الفقه ننصح ايها الطالب للعلم ان كنت عالما آآ افتي بما تعلم واجرك على الله وان كنت لست عالما فاسأل اهل العالم. هكذا ربنا يأمرنا في القرآن الكريم جزاك الله خيرا يا شيخ واياكم اما الحديث الذي سبقت الاشارة اليه فاظن انني احصله ان شاء الله قريبا وتسمع يا ابو فارس انه العبارة التي تشبث بها ابو جعفر الطحاوي ان كل مشرك كافر وليس كل كافر مشرك خطأ الحديث السابق ذكر انا جئناكم بخير يعني اليهود ان اهل الكتاب وانتم اهل الكتاب ان اهل الكتاب وانتم اهل الكتاب وان لاهل الكتاب على اهل الكتاب النصر. وانه بلغنا ان ابا سفيان قد اقبل الينا بجمع من الناس فاما قاتلتم معنا واما اعرتمونا سلاحا ذكرنا الحديث هذا الحضرمي اسم حارث ابن يزيد عن ثابت ابن حارث الانصاري عن بعض من كان مع رسول الله صلى الله عليه وسلم قلت هذا اسناد ضعيف الى اخره رجاله كلهم ثقات غير ثابتة من الحارس الانصاري فانه غير معروف باعداد او جرى ولم يريده احد من ائمة الجرح والتعديل غير ابن ابي حاتم برواية الحارث ابن يزيد هذا فقط وبيض له يعني ما قال فيه لا ثقة ولا شيء وقد ذكر ابني هشام في السيرة عن محمد بن اسحاق عن الزهري ان الانصار يوم احد قالوا لرسول الله صلى الله عليه وسلم يا رسول الله الا نستعين بحلفائنا من اليهود فقال لا حاجة لنا فيهم وذكروا نحوه ابن كثير في البداية ومن قبله ابن القيم في زاد المعاد وهو الموافق للحديث الصحيح عن عائشة انا لا نستعين بمشرك او من المشركين وهو مخرج في الصحيحة برقم كذا وعليه فاني اقول يتبين لك ضعف احاديث الترجمة وما فيه من عرضه صلى الله عليه وسلم على اليهود ان يقاتلوا معه ولا حاجة حينئذ الى التوفيق بينه وبين حديث عائشة الصحيح كما فعل الطحاوي حين قال لان اليهود الذين دعاهم النبي الى قتال ابي سفيان معه ليسوا من المشركين اولئك عبدة الاوهاب وهؤلاء اهل الكتاب الذين قد ذكرنا مباينة ما هم عليهم مما عبدة الاوثان عليه في الباب الذي تقدم قبل هذا قلت يشير الى بعض الاحكام التي خص بها اهل الكتاب دون المشركين كحل ذبائحهم ونكاح نسائهم وغيرها مما موضع نظر وبدأ على ذلك قوله فكان كل مشرك بالله كفرا وليس كل كفر بالله شركا فاقول لو سلمنا جدلا بقوله هذا ولا حاجة للتأويل المذكور لامرين اثنين الاول ان التأويل فرض التصحيح كما هو معلوم وما دام ان الحديث غير صحيح كما بينا فلا مسوغ لتأويل الحديث الصحيح من اجله فما هو ظاهر لا يخفى على احد ان شاء الله تعالى والاخر كيف يصح ان يقال في اليهود والنصارى انهم ليسوا من المشركين والله عز وجل قال في سورة التوبة بعد اية انما المشركون نجس فلا يقربوا المسجد الحرام بعد عام ماذا؟ قاتلوا الذين لا يؤمنون بالله ولا باليوم الاخر ولا يحرمون ما حرم الله ورسوله. ولا يدينون دين الحق من الذين اوتوا الكتاب حتى تعطوا الجزية عن يدهم وهم صاغرون. وقالت اليهود هزير من الله. وقالت النصارى المسيح ابن الله ذلك قولهم بافهاههم يضاهئون قول الذين كفروا من قبل قاتلهم الله انى يؤفكون فمن جعل لله ابنا كيف لا يكون من المشركين هذه زلة عجيبة من مثل هذا الامام الطحاوي ولا ينافي ذلك ان لهم تلك الاحكام التي لا يشاركهم فيها غير اهل الكتاب من المشركين فانهم يشتركون معهم في احكام اخرى كما لا يخفى على اولي النهى لماذا اذا كان ال الكتاب يشتركون مع المشركين في احكام ويختلفون عنهم باحكام فما الذي يسوغ كونهم يختلفون عنه في احكام الا نحكم عليهم بانهم مشركون وقد اشتركوا معهم في احكام واشتركوا معهم في الشرك فاذا هم مشركون لكنهم اهل الكتاب ولهم احكام خاصة بهم ثم قلت وقد لا يعلم الباحث الفقيه الذي نجاه الله من التقليد بالكتاب والسنة ما يؤكد ما تقدم ويبطل قول الطحاوي السابق ليس كل كفر بالله شركا لذلك هنا الانتباه تلك المحاورة بين المؤمن والكافر الذي افتخر بماله وجنتيه كما قال عز وجل في سورة الكهف ودخل جنته وهو ظالم لنفسه. قال ما اظن ان تبيد هذه ابدا. وما اظن الساعة ولئن رددت الى ربي لاجدن خيرا منها منقلبا هذا كفر وليس فهذا كفر ولم يشرك في رأي الطحاوي اه ولكن السياق يرده فتابع معي قوله تعالى قال له صاحبه وهو يحاوره اكفرت بالذي خلقك من تراب ثم من نطفة ثم سواك رجلا لكنه الله ربي ولا اشرك بربي احدا. فتأمل كيف وصف صاحبه الكافر للكفر ثم نجى منه ثم نزه نفسه منه معبرا عنه بمرادفه وهو الشرك فقال ولا اشرك بربي احد وهذا الشرك مما وصف به الكافر نفسه فيما يأتي فتابع معي قوله تعالى بعد ان ذكر وما وعظه به صاحبه المؤمن واحيط بثمره فاصبح يقلب كفيه على ما انفق فيها. وهي خاوية على عروشها ويقول يا ليتني لم اشرك بربي احدا قلت قلت فهذا القول منه مع سباق القصة صريح جدا بان شركه انما كان هو شكه في الاخرة وهذا كفر وليس بشرك في رأي الطحاوي هو باطل ظاهر بطلان واين مما وان مما يؤكد ذلك من السنة قوله صلى الله عليه واله وسلم اخرجوا المشركين من جزيرة العرب رواه الشيخان وغيرهما عن ابن عباس وهو مخرج في الصحيح برقم كذا فان المراد بهم اليهود والنصارى كما دلت على ذلك احاديث اخر منها قوله صلى الله عليه واله وسلم لئن عشت لاخرجن اليهود والنصارى من جزيرة العرب حتى لا اترك فيها الا مسلما. رواه مسلم وغيره وهو مخرج هناك في الصحيحة ولما كان حديث ابن عباس اللي هو رواه الشيخان ولما كان حديث ابن عباس حجة قاطعة في الموضوع غمز من صحته الطحاوي غمز من صحته الطحاوي تعصبا لمذهبه مع الاسف وزعم انه وهم من ابن عيينة قال لانه كان يحدث من حفظه فيحتمل ان يكون جعل مكان اليهود والنصارى المشركين ولم يكن معه من الفقه ما يميز به بين ذلك سفيان ابن عيينة من كبار شيوخ الامام احمد وثقات الحفاظ اولا ينسبه الى الوهم وبحجة يحتمل ولم يكن عنده من الفقه والفهم يميز بين المشركين وبين اليهود والنصارى كما قال سامحه الله فانه يعلم ان تحديث الحافظ الثقة تبني عيين من حفظه ليس بعلة بل هو فخر له وان تخطئة الثقة بمجرد الاحتمال ليس من شأن العلماء المنصفين ولكنها العصبية المذهبية نسأل الله نسأل الله السلامة. وعلى مذهب الطحاوي هذا يمكن انتبه يا ابا فارس ومن حولك وعلى مذهب الطحاوي هذا يمكن ان ان يغفر الله الكفر لقوله تعالى ان الله لا يغفر ان يشرك به. ويغفر ما دون ذلك ان يشاء وبهذه الاية احتج ابن حزم رحمه الله على ابي حنيفة الذي هو متبوع الامام الطحاوي في التفريق المزعوم فقال عقبها فلو قال ابن حزم ولو كان ها هنا كفر ليس شركا لكان مغفورا لمن شاء الله تعالى بخلاف الشرك وهذا لا يقوله مسلم ثم اتبع ذلك بادلة اخرى قوية ثم قال اصح ان كل كفر شرك وكل شرك كفر وانهما اسمان شرعيان اوقعهم الله تعالى على معنى واحد ولولا خشية الاطالة لنقلت كلامه كله لنفاسته وعزته فليراجعه من شاء من العلم والفقه والخلاصة ان الحديث ضعيف الاسناد منكر المتن وان الاستعانة باهل الكتاب في جهاد الكفار يشملها قوله صلى الله عليه وسلم انا لا نستعين بمشرك ولفظ مسلم فارجع ولن استعين بمشرك كان بيقول كان قد جرى بيني وبين بعض الاخوة كلام حول هذا الحديث وانه ضعيف الاسناد فسأل عن العلة فذكرت له الجهالة وبعد ايام اتصل بي هاتفيا وقرأ علي كلام الحافظ في الاصابة في ترجمة ثابت ابن الحارث الانصاري وانه صحابي ورجا النظر فيه فرأيت قد اورده في القسم الاول منه ابن حجر وساق له حديثين رواهما عن النبي صلى الله عليه وسلم ليس فيهما ما يدل على صحبته. واشار الى هذا الحديث ايضا وهو كما سبع يرويه عن بعض الصحابة الذين شهدوا وقعة احد ووقعت ووقفت له على حديث اخر يرويه بواسطة ابي هريرة هو يبيع بابي هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم فترجح عندي عدم صحبته وانه تابع مجهول كما ذكرت في مطلع هذا الكلام لذلك فاني رأيت ان اسجل تفصيل ما اجملته هنا تحت احد الحديثين المشار اليهما وسيأتيان ان شاء الله تعالى برقميه ستاش بعد المئة والستة الاف وسبعتاش بعد المئة وست الاف والله ولي التوفيق الله يقويك يا شيخ اللهم امين الان بدنا نسمع تبع المواصلات. والله يا شيخ بعد ما سمعت اللي قلته خلص ما في حديث. خلاص؟ نعم. الحمد لله. نعم اه لكن انا بزيدك شيء الحقيقة شأن كل طالب مرتجي في العلم وانا كنت كذلك وربما لا ازال كذلك اقرأ هذا الحديث ويصير لي اشكال لانه في بعض الروايات ليس بين الكفر والرجل الا ترك الصلاة. فمن ترك الصلاة فقد كفر. في بعض الروايات فقد اشرك اخوة الايمان تتمة الكلام في الشريط الواحد والاربعين بعد الثلاثمائة على واحد. فمن ترك الصلاة فقد كفر. في بعض الروايات فقد الجواب قال الله العظيم اتفاءل امامه كيف هذا الشراكة يا اخي هذا تارك صلاة خاصة اللي بتركك كسدا لون يعني اشكال كنت اظن ايش؟ لعله في وهم من الراوي انا طالب علم بعدين ربنا فتح ولو على يعني سن والحمد لله فعرفت انه شرعا خزائن الرحمن تأخذ بيدك الى الجنة