لا اله الا الله آآ فرعون عفوا ابليس الرجيم متفقون انه كفر بعد ان كان مؤمنا نعم. وانا وجهت سؤالا فبعد ان كفر هل بقي مؤمنا؟ قلت لا لكن قلت بقي آآ ايش؟ مصدقا. انا انسحبت منها واقول او عالما انسحبت منها. نعم هذا الانسحاب قد يكون الان لمناقشة لكن انا ارجو منك ان تعيد النظر وتدرس في المسألة من جديد فاما ان توصلك الدراسة الى البقاء على ما كنت عليه من التفريق بين التصديق وبين الايمان وهذا خلاف الاية الصريحة في القرآن واما ان تجعل التصديق هو الايمان نفسه وان الايمان والتصديق الافظاني مترادفان بخلاف المعرفة فاذا رجعنا الى كفر ابليس ابليس كفر وهنا نقطة لم يكفر ابليس لمجرد انه خالف امر الله وانما لانه استكبر بنص القرآن الكريم وكان من الكافرين اه. احسنها آآ فمجرد المخالفة والمعصية عند اهل السنة جميعا لا تكونوا سببا للتكفير لكن اذا اقترن مع هذه المعصية شيء يمضي عن الكفر القلبي ولو بعد ان كان عامرا بالايمان فهذا الايمان يطيح ويزول بسبب هذا الكفر الذي يعتبر كفرا اعتقاديا او يعتبر كفرا عمليا منبئ عن الكفر الاعتقادي لا آآ الوقت ومعذرة قال رجائي اليك ان نستفيد من بحرك مجددا هذه النقطة لانه حقيقة انا لاول مرة اسمع آآ التفريق بين التصديق وبين الايمان واعرف منذ قديم والحمد لله التفريق بين المعرفة وبين الايمان. وهذا لا شك فيه ولا اشكال اما التفريق بين التصديق وبين الايمان في لغة القرآن هذا ما اعلمه فنرجو ان تمدنا بمددك الله المستعان لكن انتم عرفتم مقصدي واني اريد بتصديق المعرفة بالقلب وانا يعني انتم آآ في القلب اليهود حينما يوصفون يعرفونه ايش بيغير قلبهم يعني قلبهم فاذا المشكلة لا تزال يعرفونه بقلوبهم هل يؤمنون؟ ستقول لا هل يصدقون اخشى ان تقول بلى اقول يعرفون. اها. اقف عند القرآني. يعرفون. وانتهى الموضوع كل من يعرف ليس مؤمنا لكن كل من كان مؤمنا فهو عارف بلا شك. هذه نقطة مهمة جدا بارك الله فيكم لان كثيرا من الشباب آآ يعتقدون انكم تقولون اه انه لا يكفر احد الا وهو قد كذب بقلبه فعرفنا الان اه بما بما لا مجال بالافتراء على فضيلتكم انكم تقولون لا يكفي المعرفة فقط وقد يكون الرجل كافرا نعم. يعرف وان الايمان. لا وانا اقول اخي في هناك يوم قلت انفا لهناك اعمال ادل على كفر العامل فنحن والحالة هذه نكفره وخطر في بالي وانت تشبعني بعض النقول المفيدة ان شاء الله ان استدرك عليك لكني امسكت نفسي اردت ان اقول اردت ان اقول والا ما يعرف به بلسانه وانما يعرض عنه بلسانه وقد يعرب عن كفره الذي في القلب ونحن لا ندري بلسانه. فنذله به. نعم. اي نعم. ولذلك فنحن لا نقف ان هذه الشكلية او الظاهرة التي اه اشرت الى ان بعضهم يتهموننا وياها. اذا انا فهمت منكم الان انكم تقولون ان الكفر يكون بالاعتقاد. اه يكون ايضا بالقول ويكون ايضا كمن استهزأ نعم لكن اقول من باب الايضاح انه هذا العمل يكون دالا على ما في القلب من الكفر نعم لماذا هذا العمل كان كفرا؟ لانه دل على ما في القلب من الكفر لا التكذيب ها هل كفر هذا التكذيب ام لا؟ تكذيب شي ثاني. هذا هو. ها؟ بارك الله فيكم. النقطة كانت من الاهمية. بارك الله فيك. احسن الله اليك. ووفق جهودك بارك الله فيكم ما زلنا نتعلم من فضيلتكم واسأل الله عز وجل ان يجمعنا بكم في جنات النعيم ومعذرة اليكم تفضل الحمد لله رب العالمين وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى اله وصحبه وسلم اجمعين فضيلة الشيخ انتهينا في المجلس السابق المؤرخ في الحادي والعشرين من شهر رمضان عام الف واربع مئة وستة عشر انتهينا الى القول بان الايمان قول وعمل يزيد وينقص ويتبعض ويتفاضل اهله فيه ثانيا وان من عرف بقلبه واقر بلسانه لم يكن بمجرد ذلك مؤمنا حتى يأتي بعمل القلب من التوقير والحب والبغض والموالاة والمعاداة ثالثا وان الكفر ستة انواع تكذيب وجحود وعناد واعراض ونفاق وشك رابعا وان الكفر لا يكون بالاعتقاد وحده بل بالاعتقاد والقول والعمل خامسا وان المرجئة هم الذين حصروا الكفر في التكذيب بالقلب. عفوا وان الكفر لا يكون رابعا وان الكفر لا يكون بالاعتقاد وحده بل انفا وحده نعم نعم قلت وحده بل بالاعتقاد والقول والعمل بل وبالاعتقاد. بل بالاعتقاد وبالاعتقاد ايضا بل وبالاعتقاد والقول والعمل. نعم خامسا وان المرجئة هم الذين حصروا الكفر في التكذيب بالقلب وذهبوا الى ان كل من كفره الشارع فانما كفره لانتفاء تصديق القلب بالرب تبارك وتعالى ثم حصل اختلاف لفظي فيما اتصور خلاصته ان يقولوا ان الرجل قد يكفر وهو مصدق للحق وانتم تقولون انه لا يسمى مصدقا ولكن عارفا اي قد يكفر الرجل وهو عارف كابليس اللعين ثم طالبتم ان اتي ببعض النصوص تؤيد ما اذهب اليه وقد وفقني الله لذلك فهل تسمحون ان اتلو عليكم شيئا من كلام شيخ الاسلام ابن تيمية يؤيد الذي قلت الله كان شيخ الاسلام يتكلم عن كفر العناد وان الله تعالى ربما يعاقب المعاند وهو الذي يقر بالحق ظاهرا وباطنا بيد انه لا ينقاد له بغضا واستكبارا واستهتارا اقول كان شيخ الاسلام يتكلم عن سر من اسرار الله في خلقه ان الله ربما عاقب هذا المعاند بزيغ القلب وضلاله فقال في شرح العقيدة الاصفهانية نوض الصحيفة مئة وثلاثة وعشرين نعم ثم هؤلاء اذا لم يتبعوا التصديق بموجبه من عمل القلب واللسان وغير ذلك فانه قد يطبع على قلوبهم حتى يزول عنها التصديق كما قال تعالى واذ قال موسى لقومه لما تؤذونني وقد تعلمون اني رسول الله اليكم فلما زاغوا ازاغ الله قلوبهم فهؤلاء كانوا عالمين فلما زاغوا ازاغ الله قلوبهم. والمقصود هنا ان ترك ما يجب من العمل بالعلم الذي هو مقتضى التصديق والعلم قد يفضي الى سلب التصديق والعلم كما قيل العلم يهتف بالعمل فان اجابه والا ارتحل وموضع الشاهد قوله والمقصود هنا ان ترك ما يجب من العمل بالعلم الذي هو مقتضى التصديق والعلم قد يفدي قد يفضي الى سلب التصديق والعلم وقال ايضا في الصارم المسلول وهو وهو يبين كفر الجحود وكفر العناد فيقول ان العبد اذا فعل الذنب مع مع اعتقاده ان الله حرمه عليه واعتقادي انقياده لله فيما حرمه واوجبه فهذا ليس بكافر فاما ان اعتقد ان الله لم يحرمه او انه حرمه لكن امتنع من قبول هذا التحريم وابى ان يذعن لله وينقاد فهو اما جاحد واما معاند ولهذا قالوا من عصى الله مستكبرا كابليس كفر بالاتفاق ومن عصى مشتهيا لم يكفر عند اهل السنة وانما يكفره الخوارج فان العاصي المستكبر وان كان مصدقا بان الله ربه فان معاندته له ومحادته تنافي هذا التصديق الى ان قال وحقيقته كفر هذا لانه يعترف لله ورسوله بكل ما اخبر به ويصدق بكل ما يصدق به المؤمنون ولكن يكره ذلك ويبغضه ويسخطه لعدم موافقته لمراده ومشتهاه ويقول انا لا اقر بذلك ولا التزمه وابغض هذا الحق وانفر عنه. فهذا نوع غير النوع الاول وتكفير هذا معلوم بالاضطرار من دين الاسلام والقرآن مملوء من تكفير مثل هذا النوع وقال في مجموع الفتاوى وهو ايضا يتكلم عن كفر العناد ويتكلم كذلك عن تارك اركان الاسلام يقول الثاني الا يجحد وجوبها يعني اركان الاسلام ومبانيه الاربعة لكنه ممتنع من التزام فعلها كبرا او حسدا او بغضا لله ورسوله فيقول اعلم ان الله اوجبها على المسلمين والرسول صادق في تبليغ القرآن ولكنه ممتنع عن التزام الفعل استكبارا او حسدا للرسول او عصبية لدينه او بغضا لما جاء به اصول فهذا كافر بالاتفاق فان ابليس لما ترك السجود المأمور به لم يكن جاحدا للايجاب فان الله باشره بالخطاب وانما ابى واستكبر وكان من الكافرين. وكذلك ابو طالب وهذا موضع الشاهد وكذلك ابو طالب كان مصدقا للرسول صلى الله عليه وسلم فيما بلغه لكنه ترك اتباعه حمية وخوفا من عار الانقياد واستكبارا عن ان تعلو استه رأسه فهذا ينبغي ان يتفطن له الى اخر كلام شيخ الاسلام فما تعليقكم احسن الله اليكم جزاك الله خيرا علما وفهما جزاك الله خير اه اولا آآ اظن كان كلامي بالامس القريب هو الاحتجاج كما هو الاصل بالكتاب والسنة انت الان على التعبير النظام العسكري المتبع مكانك راوح ما جئت الا بالاية التي جرى النقاش بيني وبينك حولها وهي قول موسى لفرعون تعلموا وتذكر ما جرى بيني وبينك انه تعلم بمعنى تعرف انا كنت اود ان احظى باية او بحديث صحيح تبين ان التصديق ينافي الايمان ولا يرادفه كما اتفقنا على المعرفة تماما. نعم. وقلنا بصراحة وبوضوح لا خلاف فيه ان كل من كان مؤمنا فهو عارف ولا عكس. نعم فاختلفت معك هل الامر كذلك ان المتفق عليه ان كل من كان مؤمنا فهو مصدق نعم هل كل من كان مصدقا هو مؤمن ام لا هاي هي نقطة الخلاف بيني وبينك اليس كذلك؟ بلى. طيب الان اين الحجة الشرعية الملزمة كتابا وسنة لان التصديق ينافي الايمان او احيانا يناديه احيانا. نعم. وقد يلتقي احيانا كما قلنا في في المعرفة هذا شيء فالى الان انا اقول ما سمعت شيئا جديدا سوى ان الامام ابن تيمية رحمه الله يستعمل التصديق فيما افهم مقابل الايمان ولعلك تذكر لا اقول مقابل ايمان انما اريد ان اقول بمعنى الايمان فاقول ابن تيمية في هذا الكلام يستعمل التصديق بمعنى الايمان ولعلك تذكر اننا في الامس القريب اتينا باية ومصدقا برسول يأتي من بعدي اسمه احمد اتفقنا انه التصديق هنا معنى الايمان تماما. نعم. فانا كنت اود ان احظى منك بدليل من الكتاب او السنة يبين لي شيئا جديدا كنت عنه غافلا في كل ما مضى وهو ان التصديق قد يأتي بمعنى المعرفة التي لا ايمان معها فانا اقول الان في كلام ابن تيمية رحمه الله انا لم اجد انه يستعمل التطبيق بالمعنى الذي انت شرحته في الامس القريب واهو خلاصته انه قد لا يكون المصدق مؤمنا فانا اقول الان احذف كلمة التصديق في كلام ابن تيمية كله نعم وظع كلمة الايمان هل يضطرب كلام الشيخ بهذا التعديل اللفظي ان يستقيموا وكذلك ابو طالب كان مؤمنا ايوه. للرسول صلى الله عليه وسلم فيما بلغه. اه. لكنه ترك اتباعه حمية لدينه. هم ايش رأيك استقام المعنى ام لا؟ ما استقام المعنى المعنى الاصطلاحي للايمان ليه كوني اقول كان ابو طالب وكذلك ابو طالب كان مؤمنا معناه انه اتى في آآ باعتقاد القلب وقول اللسان عمل القلب ايضا لكن انا الان تذكرت اية كريمة. تفضل هي قوله تعالى وجحدوا بها واستيقنتها انفسهم ظلما وعلوا. طيب. فلا شك ان اليقين مرتبة اعلى من مرتبة التصديق وبذلك بقياس الاولى كما يقول العلماء يستقيم كلام فيما تصوروا جدا اه فما رأيكم رأي ان الذي استقر في قلبه يقينا هو ايمان لكن هذا الايمان زاد بالموكلات الكثيرة التي نحن متفقون عليها. نعم. منها الاستكبار الذي هو يعني قلة كفر ابليس ومنها الجحد ومنها ومنها الى اخره. نعم هذا الذي انا اراه الصفات التي جاءت في كلام ابن تيمية تماما لا تنافي الايمان الذي يخرب بسبب من تلك الاسباب التي تخرب التصديق لا ارى هناك فرقا بين التصديق وبين الايمان ما دام انه يوجد بين ايدينا الان اية واحدة هي اية ومصدقا. وانا اعتقد وما ادري لعلك بحثت ولم تجد او لم تبحث فلم تجد لو تتبعنا كلمة الصدق في الايات التي اه ذكر فيها هل نجده بمعنى الايمان ام بمعنى غير الايمان كما تريد ان تقول ماذا ترى الان دون ان تعود الى تلك الايات التي فيها لفظة الصدق ونظرة التصديق اذا ما الذي يخطر في بالك؟ ومن الممكن الان بطريقة سريعة جدا ان نفتح على القرآن الكريم قال بعض الايات التي فيها لفظة الصدق ومشتق منها. نعم. ماشي فهل نجد فيها هذا التفريق الذي انت تدندن حوله نعدكم ان ابحث عن مادة التصديق في كتاب الله. ايه اعدكم ان ابحث عن مادة التصديق. جميل. في نصوص الكتاب والسنة واوفيكم ان شاء الله بما وصلت اليه. هذا هو الخط المستقيم. بارك وجزاك الله خير. اذا ننتقل الى اه نقطة اخرى. تفضل. نعم وهذه النقطة خاصة موضوع اصول التكفير طول تكفير تكفير آآ كنت قد كتبت شيئا من اه اصول التكفير فكنت اود ان اقرأها عليكم باختصار شديد حتى تصوبوني ان كنت صائبا وتخطئوني ان كنت مخطئا ومن ثم يستفيد من ورائي. نعم قبل هذا اذا سمحت كنت سجلت انا هنا كلمة من كلام ابن تيمية جاء اه ذكر يقره جاء في تضاعيف كلامه يقره. نعم طيب ماذا يرادف يؤمن ان يعرف؟ يعرفه فاذا ما في خلاف آآ نعود الان الى المسألة التي تريد ان تبحثها. جزاك الله خير. بس آآ اردت ان اركز في بالك هذه الملاحظة ايضا نعم. واجملته. اتفضل اقول لا ينبغي لمؤمن ان يخوض في مسائل التكفير من قبل ان يقف على اصوله ويتحقق من شروطه وضوابطه والا اورد نفسه المهالك والاثام وباء بغضب الرحمن ذلك ان مسائل التكفير من اعظم مسائل الدين واكثرها دقة لا يتمكن منها الا الاكابر من اهل العلم الواسع والفهم الثاقب وهذه هي اهم اصوله وضوابطه الاول التكفير حكم شرعي وحق محض للرب سبحانه لا تملكه هيئة من الهيئات او جماعة من الجماعات ولا اعتبار فيه لعقل او ذوق او دخل فيه ولا دخل فيه لحماسة طاغية او عداوة ظاهرة ولا يحمل عليه ظلم ظالم تمادى في ظلمه وغيه او بطش جبار عنيد تناهى في بطشه وغدره فلا يكفر الا من كفره الله ورسوله الثاني ان المسلم لا يكفر بقول او فعل او اعتقاد الا بعد ان تقام عليه الحجة انه ما ينبغي ان نقول عنه انه مؤمن بينما قلت لا هذا نقول في اه؟ لا اي وذاك اذا الذي وقع في الكفر نقول عنه كاهرا لكن الواقع نحن نقول عند الله وتزال عنه الشبهة الثابت ولا فرق في ذلك بين اصول وفروع او اعتقاد وفتية الرابع والعذر في المسائل الدقيقة الخفية اكد واولى من العذر في غيرها الخامس والعذر بالمكان والزمان الذي يغلب فيه الجهل ويقل العلم كذلك اولى واكد السادس والعذر في حق غير المتمكن من العلم او العاجز عنه اولى واكد من المتمكن منه القادر على تحصيله السابع التكفير يختلف بحسب اختلاف حال الشخص فليس كل مخطئ ولا مبتدع ولا جاهل ولا ضال يكون كافرا بل ولا فاسقا بل ولا عاصيا كما يقول شيخ الاسلام. اعيد عليه الفقر هذه من اولها التكفير يختلفوا بحسب اختلاف حال الشخص فليس كل مخطئ ولا مبتدع ولا جاهلا ولا ضال يكون كافرا بل ولا فاسقا بل ولا عاصيا كما يقول شيخ الاسلام ابن تيمية الا ترى ان العبارة تحتاج الى قيد ولو وقع في الكفر جميل ارى ذلك اتفضل تاسعا وانه يجب التفريق بين الاطلاق والتعيين فان نصوص الوعيد التي في الكتاب والسنة ونصوص الائمة بالتكفير والتفسيق ونحو ذلك لا يستلزم ثبوت موجبها في حق معين الا اذا وجدت الشروط وانتفت الموانع لا فرق في ذلك بين الاصول والفروع لو ذكرت لا فرق ايضا ايضا لانك ذكرت مثل هذا فيما تقدم. اي نعم عاشرا وان الكفر ذو اصل وشعب ذو اصل وشعب عاشرا وان افراد الاولى وجمل اخرى لماذا لا يقال اصول وشعب اي نعم على كل حال هذا اقتراح انت بتدرسه فيما بعد ان شاء الله. وبتفكر في رأيته حسنا سجلته. اي نعم الحادي عشر ولا يلزمه من قيام شعبة من شعب الايمان بالعبد ان يسمى مؤمنا وان كان ما قام به ايمانا ولا من قيام شعبة من شعب الكفر ان يسمى كافرا وان كان ما قام به ان يسمى كافرا نعم. ام ان يكون كافرا او ان يصير كافرا هذه من الخيارات اللفظية فيما اظن من الخيارات اللفظية لا ما هو شيء جوهري. انا اعتقد انه المسألة آآ يعني كما لا يخفى على الجميع الان نحن في صدد بيان ذكرى وعقيدة مهمة جدا. نعم فهل نحن نقصد اه يعني ان نسميه كافرا ام ان يكون عند الله كافرا؟ نقصد هل نطلق عليه كلمة الكفر ايه لكننا هل كل من اطلقنا نحن عليه؟ هذه من الخيارات اللفظية فيما اظن من الخيارات اللفظية لا هو شيء جوهري. انا اعتقد انه المسألة آآ يعني كما لا يخفى على الجميع الان نحن في صدد بيان ذكرى وعقيدة مهمة جدا. نعم فهل نحن نقصد يعني ان نسميه كافرا ام ان يكون عند الله كافرا؟ نقصد ان نطلق عليه كلمة الكفر ايه لكننا هل كل من اطلقنا نحن عليه كلمة الكفر يكون عند الله كافرا لا لا لا نتدخل فيما بين الله وبين عباده. فهذا هو. نعم. فبحثنا الان في اي جانب من الجانبين بماذا يكفر بحيث انه يستحق الخلود في النار ام بماذا يستحق ان نطلق نحن عليه لفظة كافر ولو انه كان يمكن ان يكون عند الله ليس بكافر ما هو بحثنا الان؟ الثاني الثاني؟ اي نعم. وهو وهو هل يستحق ان نطلق عليه كلمة الكفر ام لا انا ما افهم هذا انه البحث كله في هذا. البحث كله فيما يكون مؤمنا وفيما يكون كاهرا عند الله انت ذكرت الانفا بانه اذا كان فيه شعبة من شعب الايمان لا يصير بذلك مؤمنا نعم طيب لا يصير عندنا من عند الله عندنا في الظاهر. نعم. لاننا نحكم على الظاهر طيب نحن حينما رأيناه اتى شعبة من شعب الايمان ماذا نحكم ظاهرا. نعم. يحكم عليه. لماذا؟ لانه مؤمن. لكنه تخلل في لان خرجت عما قلت انفا لا يا شيخ عندما اقول ولا يلزم من قيام شعبة من شعب الايمان بالعبد ان يسمى مؤمنا كمان اه قام به شعبة الصلاة ولكنه التبس بجحود معلوم من الدين بالضرورة. واقيمت عليه الحجة هل يسمى مؤمنا؟ عفوا ارجو ان لا يكون البحث لانه بشعب الموضوع بضيعنا عن اصل الموضوع انت قلت الان البحث ليس محصورا بمن يكون عند الله مؤمنا او كافرا وانما ممن نطلق نحن عليه انه مؤمن او انه كافر. نعم الان حينما نرى شخصا اه تحققت فيه خصلة من خصل الايمان حسب اه اعترافك انفا اننا لسنا نحكم بما يكون من او بما يكون كافرا هل يكون مؤمنا او يكون كافرا نقول مجرد تحقق شعبة من شعب الايمان لا يجعله مؤمنا عند الله عز وجل كما ان الشخص الاخر الذي وقع في شعبة من شعب الكفر ممكن الا يكون عند الله عز وجل كافرا فهذه نقطة ايضا سجلها انت على هامش وبتفكر فيها ان شاء الله. ثم بتحرر موضوع كما ينتهي اليه رأيك؟ ان شاء الله الثاني عشر وقد يجتمع في الرجل كفر وايمان وشرك وتوحيد وتقوى وفجور ونفاق وايمان وهذا من اعظم اصول اهل السنة كما يقول ابن قيم الجوزية وخالفه في ذلك غيرهم من اهل البدع كالخوارج والمعتزلة الى اخر كلام ابن القيم الثالث عشر والكفر نوعان كفر عمل وكفر جحود وعناد نعم الرابع عشر ان جاحد الحكم المجمع عليه انما يكفر اذا كان معلوما من الدين بالضرورة واما المجمع الذي ليس معلوما من الدين بالضرورة فلا يكفر بانكاره مثل كوني بنتي مثل كوني بنت الابن لها السدس مع البنت. مجمع عليه وليس معلوما للضرورة فلا يكفر منكره والذي يكفر جاحده اذا كان معلوما بالضرورة انما هو الحكم الشرعي لانه من الدين والصلاة والزكاة والحج الى اخر كلامي السبكي وقال مثله ابن حجر العسقلاني وابن دقيق العيد وتتمته في الاصل الخامس عشر افضل لانه حكم شرعي قلته. اي نعم. او نقلته طيبون المسألة الارثية التي ذكرتها والتي لا يكفر جاحدها او منكرها اليس حكما شرعيا؟ حكما شرعيا اذا ما قيمة هذا التعليل هناك؟ هذا قيد اخر يا شيخ قائد اخر ان الذي يكفر جاحده اذا كان معلوما من الدين بالضرورة هو الحكم الشرعي فلو ان شيء معلوم بالضرورة من من اشياء الدنيا لا يكفر جاحدهم اذا جحد انسان آآ ان هذه بارك الله ما في داعي لهذا التفصيل لانه هذا ما هو نقل الخلاف ما في عندنا مسألتين. نعم كلتاهما شرعيتان. نعم الاولى ما يتعلق بالارث الذي ذكرته. نعم. هذه قضية شرعية. نعم ومجمع عليها ومجمع عليها. الشرعية ومجمع عليها. لا يكفر منكرها. نعم. طيب. بينما جئت للاخرى عللته بانه حكم شرعي. وهي مسألة شرعية ايضا ما هي يا شيخ المسألة الشرعية الاخرى ذكرني الجملة اللي جئت فيها في هذا نقطة اخرى. اقول يعني نقطة اخرى والذي يكفر جاحده اذا كان معلوما بالضرورة انما هو الحكم الشرعي ذاك ليس هذا حكم شرعي انتهينا منه معليش طيب اليس حكما شرعيا؟ الجواب لا ارث قضية الارث. حكم شرعي. طيب ومجمع عليه نعم. طيب لماذا لا يكفل؟ وهو حكم شرعي ومجمع عليه لا يكفل يا شيخ عفوا عفوا هذا لا يكفر بلى لا تجد عليه كلام. اجب عن سؤاله لماذا لا يكفر لماذا لا يكفر يعني ما الفرق بين هذه المسألة والمسألة الثانية؟ كلاهما حكم شرعي. ايه الفرق اننا نكفر جاحد الحكم الشرعي. اما اذا كان حكما غير شرعيا فلا نكفره. المقصود بكلامي انا اه الله. لذلك ارجو ان اقرأ الكلام مرة ثانية. لا يا اخي لا انت افهمني واجبني. طيب قضية الارث التي ذكرتها وقلت انها مجمع عليها هذا حكم شرعي. نعم. طيب لماذا لا يكفروا اجبني لانه ليس معلوما من الدين بالضرورة اليس مجمعا عليه؟ نعم. بلى جميل المجمع عليه آآ لا يرادف قولنا معلوم من الدين بالضرورة؟ لا لا يرادفها. ها؟ لا يرادفها المجمع عليه. اه. قد يكون معلوما من الدين بالضرورة. وقد لا يكون معلوما ينتهي بالضرورة. الان سلكنا الجادة. نعم اذا هناك اجماع معلوم من الدين بالضرورة. نعم. اما فبكون التعليل في المسألة الاولى هو مع كونه اجماع لكنها ليست من المعدوم من الدين بالضرورة. اي نعم اي هذا مش مبين في العبارة. ايه لانك تعلم انت ان كثير من الاجماعات لا يضل المنكرها فضلا عن ان يكفر لكن يقينا بالمقابل في بعض الاجماعات من انكرها فهو كافر. نعم. لماذا؟ للعلة التي ذكرتها اخيرا ذكرتها انت مش انا وهي انها من المعلوم من الدين للضرورة فلا بد من هذا القيد لايضاح السبب الحقيقي يعزم تكفير من جحد هذا الحكم الارثي اي نعم الخامس عشر وكون الشيء معلوما من الدين بالضرورة امر اضافي حديث العهد بالاسلام ومن نشأ ببادية بعيدة قد لا يعلم هذا بالكلية فضلا عن كونه يعلمه بالضرورة وكثير من العلماء يعلم بالضرورة ان النبي صلى الله عليه وسلم سجد للسهو وقضى ان الولد للفراش وغير ذلك مما يعلمه الخاصة بالضرورة واكثر الناس لا يعلمه البتة كما قال شيخ الاسلام في كتاب الفرقان بكذا السادس عشر ولا تكفيرا بما يلزم من المذاهب والاقوال ولا اعتبار بما تؤول اليه من افكار الاخير واخيرا فانه لا يكفر الا من اتفق اهل السنة على تكفيره او قام على كفره دليل لا مدفع له ماشي ما تيسر لي من جمع لوصول التكفير جزاك الله خيرا نرى ما رأيكم في هذه الجملة ما ارى فيها شيئا الا بعض الفروع التي جرى النقاش فيها. اي نعم لكن آآ عادة الذاكرة الى بعد ما سبق في بعض تلك الشروط فيما اظن آآ ذكر فيها لفظة المعاناة معاداة القلبية هذه. نعم آآ ممكن ان تذكرني بالعبارة التي جاء فيها هذه اللفظة هذه العبارة ان من عرف بقلبه واقر بلسانه لم يكن بمجرد ذلك مؤمنا حتى يأتي بعمل القلب من التوقير والحب والبغض والموالاة والمعاداة وهذه اللحظة جاءت في آآ نصوص شيخ الاسلام وابن القيم وغيره. نعم. من علماء الموالاة والمعاداة حينما تطلق هل نرعد بها المعاداة والموالاة القلبية ام العملية لو فيه قط القلبية اه والله في كلامي هنا المراد بها القلبية. فاذا كان يوالي هذا قيد جيد لكن اي نعم اخرج من شيء. ثم حتى يخرج من مسألة الموالاة والمعاداة فان كثيرا من الناس يكفرون الشخص بمجرد ان يوالي فلانا من اعداء الله عز وجل من غير ما لهذا الذي خشيته ان يفهم. اي نعم فيا ترى ما تحتاج العبارة الى توضيح اكثر اه وضحتوها في فضائل في الكتاب ايوه وضحت مثل هذا في تضاعيف الكتاب. ذلك ما نبوي. بارك الله فيكم. وفيك بارك اذا انتهينا من هذه القضية. تفضل ليس معك ربع ساعة او ثلث ساعة. فنأتي الى قضية القضايا قضية القضايا القضايا؟ اي نعم اما كما في اه هذا العصر يعني خلصت مما عندك في الكتاب تهيث ما انتهيتم واذا لكن اه هناك قضية هي من لب كتاب اه كنت احب ان استغل الوقت ما دام الوقت وقتي فندندن حول هذه القضية حتى يكون المجلس عامرا بجميع مسائل التكفير. اتفضل هذه المسألة التي ما زلتم تدندنون حولها وهي قضية من حكم بغير ما انزل الله تفريقكم الذي ذهبتم اليه بين من حكم بغير ما انزل الله جحودا واستحلالا وبين من حكم بغير ما انزل الله من غير ما جحود واستحلال وهذا الرؤية الذي ذهبتم اليه وهو مذهب السلف عامة ولم اجد فيما اطلعت عليه من يخالف في هذا للعلم فقد نشرت مجلة الشرق الاوسط والمسلمون مقالا لكم في هذا الشأن وعلق عليه سماحة الشيخ عبدالعزيز ابن باز بهالاقرار والموافقة والتأييد ثم بعد ذلك قرأ كلامكم وكلام الشيخ عبدالعزيز على فضيلة الشيخ ابن عثيمين فاقر الكلام جميعه وايده اقول وبارك الله في الشيخين. وبارك الله فيكم وفي الشيخين وفي جميع علماء السنة بعد ذلك اقول لا ينبغي للشباب ان يخالفوا في هذه المسألة الخطيرة افلا ترون فضيلة الشيخ ان هذه المسألة هي الباب الاكبر للخروج على الامراء والسلاطين وحدوث فتن ومشاكل لا تخفى على الجميع وهل ترون قبل ذلك ان هذه المسألة اه يصوغ الخلاف فيها اذ ان اهل العلم فيما قرأت لم اجد احدا منهم يخالف هذا الرأي الذي ذهبتم اليه وتبين لي ان اهل العلم مجمعون على الرأي الذي ذهبتم اليه من ثلاثة طرق الطريق الاول ان اهل العلم واهل التفسير اه لم يختلفوا في تفسير قوله تعالى ومن لم يحكم بما انزل الله فاولئك هم الكافرون وان ما ظهر من اختلاف في عباراتهم انما هو من قبيل اختلاف التنوع ليس اختلاف التضاد وقد صرح بان ليس بين العلماء اختلاف في تفسير هذه الاية بعض العلماء. وقد سجلته في اه الكتاب ثانيا لا يخفى عليكم ان البدعة تشريع ما لم يأذن به الله وان الحكم بغير ما انزل الله تشريع ما لم يأذن به الله وان كليهما مستدرك على الشارع الشريف و ان الحاكم بغير ما انزل الله هو في حقيقة الامر اخطر من المبتدعة. اذا المبتدعة قد المبتدع قد انتهى ولا اظن ان المسلمين يأخذون فتوى من الحاكم بغير ما انزل الله في حينما يأخذون فتوى من المبتدعة ولذلك اقول ان المبتدع اشد خطرا على المسلمين من الحاكم بغير ما انزل الله. فان المبتدع يقول ان هذه البدعة هي من عند الله. وهي من شرع الله. حينما لا يجرؤ على هذا الحاكم بغير ما انزل الله بل هو يصرح ان هذه القوانين هي محض هي آآ نتاج البشر ثالثا وقد اتفق اهل السنة على ان البدعة قسمان بدعة مكفرة وبدعة غير مكفرة ومن ثم اه اذا كان الحاكم في غير ما انزل الله حكم بغير ما انزل الله من غير ما جحود واستحلال فانه لا يكفر وينزل منزلة المبتدع بدين الله عز وجل آآ الطريق ثالثا و تعلمون ان اهل السنة اجمعوا على عدم تكفيري مرتكب الكبيرة وقد جعل العلماء الحكم بغير ما انزل الله من من كبائر الذنوب كما صرح بذلك شيخ الاسلام ابن تيمية. وكما نقل اجماع اهل العلم حافظ اهل المغرب ابن عبد البر ومن ثم فاذا ثبت الاجماع اه فهل يسوغ لاحد ان يخالف في هذه المسألة الخطيرة وقبل ذلك الا ترون ان الخطأ في هذه المسألة يجلب على المسلمين شرورا كثيرة وفتنا الهمة وكبيرة وصلى الله وسلم على نبينا محمد وبارك الله فيكم واحسن الله اليكم اعطاك الله العافية ونفع بك اه انا اقول جوابا عن نقطتين بدت لي من كلامك النقطة الاولى هل يجوز لاحد ان يخالف اقول بطبيعة الحال لا يجوز الا ان كان من اهل العلم مخلصين للعلم خاشين لله والخائفين منه فقد اه يمكن ان يجتهد ويخالف ولذلك فنحن نقول قد يقع بل قد وقع بعض الائمة في البدعة ولا يسمون بمبتدعينا لان ليس كل ما وقع في البدعة وقعت البدعة عليه وشملته فصار بذلك مبتدعا. لا وكذلك قد يكون من وقع في الكفر اه لا نقول بان الكفر تلبسه انغمس فيه ومن هنا نجد ان من مذهب السلف الصالح عدم تكفير الفرق الضالة الا من كان قد اه ذرة قرنها بكفرها ولا شك ان بمثل هذه الفرق من وقعت في الكفر لكننا لا نكفر لوجود مانع من موانع التكفير التي جاء ذكرها في تضاعيف كلامك فيما لما اذكر فهذا فيما يتعلق سؤالك هل يجوز؟ الجواب لا يجوز الا بالقياد الذي ذكرته انفا اما انه يجر شرا مستطيرا الامر لا شك ولا ريب فيه والواقع المؤسف في العالم الاسلامي يجعل الامر مع الاسف ليس نظريا بل امرا واقعيا وقد خرج كثيرون ممن يعني ينتمون للاسلام وقد ينتمون الى الكتاب والسنة وقد يكون فيهم من ينتمي الى السلف الصالح لكنهم ما عرفوا بعد منهج السلف الصالح فكثير من هؤلاء قد خرجوا على الحكام وكانوا آآ سببا كبيرا جدا لسفك دماء المسلمين من الفريقين الذين خرجوا والذين خرجوا عليهم فاي فتنة اشد من هذه الفتنة انا قلت في كثير مما تحدثنا اه في هذه مسألة وسجل الشيء الكثير منها اننا نقول لو وجد في هؤلاء الحكام من اعلن كفره بالاسلام واعلن ردته عن الاسلام بحيث لم يبق لمتأول مجال للتأويل انا اقول لا يجوز الخروج عليهم ليس من حيث النص الشرعي وانما هو من حيث اه ملاحظة القواعد الاسلامية التي منها ترجيح المفسد الغالب على المصلحة والتي منها ما اشارها اليه الرسول عليه الصلاة والسلام بحديث لولا ان قومك حديث عاد بالشرك لهدمت الكعبة ولبنيت على اساس ابراهيم عليه السلام ولجعلت لها بابين مع الارض بابا يدخلون منه وبابا يخرجون منه كم في هذا الاصلاح من قائدة ومن تيسير لعملية الحجاج واداء مناسكهم لم يصنع ذلك رسول الله صلى الله عليه وسلم وهو القادر عليه قدرة وقوة وكان متمكنا لان الله نصره على المشركين كافة لكنه نظر الى بعيد فقال لولا ان قومك حديث عالم الشيخ وانا اقول لو ان حاكما من هؤلاء من هؤلاء الحكام اعلن كفره على الناس من الذين يخرجون عليهم من الذين يستطيعون ان يقاتلوهم واين المسلمون الذين اخذوا على الاقل بمثل قوله تبارك وتعالى واعدوا لهم ما استطعتم من قوة ومن رباط الخير ترهبون به عدو الله وعدوكم لا يوجد شيء من هذا الاستعداد وانا اقول بهذه المناسبة وانهي هذه الكلمة لان الوقت انتهى انا افهم من هذه الاية شيئا كمينا في طواياها حينما قال الله عز وجل واعدوا اهل الخطاب للمؤمنين الاولين المربين التربية المحمدية هؤلاء الخطاب اليوم لا يتوجه الى هؤلاء لان اكثرهم منحرفين لان اكثرهم منحرفون عن ان يستحقوا مثل هذا الخطاب لذلك نحن نقول ان وجد هناك حاكم اعلن كفاره فيجب ان نهيئ انفسنا للخروج عليه بحق. صح. ولنتمكن من قتاله وبهذا القدر كفاية. والحمد لله رب العالمين خزائن الرحمن تأخذ بيدك الى الجنة