يحتج بعض الناس في زيادة التراويح للعشرين بان عائشة رضي الله عنها تروي سنة عملية ولم تروي سنة قولية فما الاجابة على ذلك؟ وهل يصح الحديث عن عمر بانه صلاها عشرين هذا السؤال يحتاج الى تراويح اولا لم يصح عن عمر بن الخطاب انه اه صلى او صلي في عهده صلاة القيام التي يسميها الخلف بصلاة التراويح بعشرين ركعة ما صح هذا؟ محمد بن احمد جاء هناك بعض الروايات لا تسلم واحدة منها من علة قادحة وعلى العكس من ذلك جاء في موطأ الامام مالك وبالسند الصحيح انهم صلوا صلاة القيام احدى عشرة ركعة بامر عمر ابن الخطاب امر عمر الخطاب ابي بن كعب احد القراء من كبار الصحابة ان يصلي بالناس احدى عشرة ركعة اذا لم يصح عن عمر انه صلى او صلي في عهده عشرون ركعة بل صح عنه خلاف ذلك ثم هذا الذي صح عن عمر بن الخطاب انه امر به هو الذي لا يمكن ان يصدر منه خلافه ذلك لانه يعلم كما علمت السيدة عائشة ان النبي صلى الله عليه واله وسلم ما صلى صلاة القيام في رمضان او في غير رمضان اكثر من احدى عشرة ركعة جاء في صحيح البخاري ومسلم وهذا يكفيكم عن تلك الروايات التي قلت لكم انفا انها لا تخلو عن قادة في علم الحديث فيكفيكم ان تعرفوا انه لا شيء منها اطلاقا في الصحيحين وفي الصحيحين هذا الحديث الاتي ذكره عن عائشة رضي الله تعالى عنها انها سئلت. عن صلاة رسول الله صلى الله عليه واله وسلم في رمضان بالليل اجابت باسلوب الحكيم اسلوب الحكيم يسأل عن شيء فيجيب باكثر من ذلك هذا شأن العالم الذي ينضح علما يفيض علما مش ضروري كل مسألة يوجه اليها سؤال فهو يقدم الجواب قبل ان يأتيه السؤال. هكذا كان السلف الاول قالت السيدة عائشة مجيبا للسائل الذي سألها عن قيام الرسول في رمضان فقالت ما كان رسول الله صلى الله عليه واله وسلم يزيد في رمضان في رمضان ولا في غيره ما كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يزيد في رمضان ولا في غيره على احدى عشرة ركعة ولكن اسمعوا قالت يصلي اربعا ولا تسأل عن حسنهن وطولهن ثم يصلي اربعا فلا تسأل عن حسنهن وطولهن ثم يصلي ثلاثا هذا الذي حدثت به السيدة عائشة لا شك ان عمر رضي الله تعالى عنه كان على علم بذلك لذلك امر بهديه عليه السلام وبين ابن كعب ان يصلي بالناس احدى عشرة ركعة ثم نزيد في الاجابة لتطمين اخواننا اهل السنة الحريصين على المحافظة عليها لا اقول كلها لان هذا امر مستحيل. لا يمكن لاحدنا ان يقوم بما قام به رسول الله صلى الله عليه واله وسلم هذا امر مستحيل لكن الامر كما قيل اتشبه ان لم تكونوا مثلهم ان التشبه بالكرام فلاح من ذا الذي يستطيع ان يقف في ركعة واحدة يقرأ فيها سورة البقرة وال عمران والمائدة ثم النساء. اربع سور من الطوال في ركعة واحدة وليس هذا فقط فيركع ويكون ركوعه قريبا من قيامه وليس هذا فقط لما يرفع رأسه من الركوع يكون قيامه قريبة من ركوعه وليس هذا فقط فاذا سجد يكون سجوده قريبا من قيامه الثاني فاذا جلس بين السجدتين رافعا رأسه من السجدة الاولى كانت اه كان جلوسه قريبا من سجوده وهكذا كانت السجدة الثانية قريبا من جلسته بين السجدتين من يستطيع هذا؟ اذا كان اصحاب الرسول عليه السلام ما استطاعوا صلاته. فمن نحن لقد قام في هذه الصلاة صلى خلفه عليه السلام حذيفة ابن اليمان استيقظ ليلة فرأى الرسول يصلي في المسجد وحده اقتدى به افتتحت سورة البقرة ما اسقط في يده هكذا يعني نفسية حذيفة بما يسوق لنا حديثه مع النبي صلى الله عليه واله وسلم آآ طمأن نفسه بانه الرسول عليه السلام مهما اطال شو راح يطير راح يركع في رأس الميت اية هكذا حدث نفسه قال فمضى باراكا فمضى اذا في المئتين الثانية فمضى غي خلص البقرة كلها استسلم بقى للواقع رجل ولم يعد يقولها الان يركع والان يركع سلق امره لله عز وجل. قرأ بعد البقرة كما سمعتم. ال عمران ثم المائدة هكذا كان ثم رجع الى ايش؟ النساء هكذا الصحابي الذي هو صاحب سر رسول الله صلى الله عليه وسلم حذيفة ابن اليمان والصحابي الجليل الاخر عبدالله بن مسعود صلى مرة ليلة اخرى خلفه عليه السلام قال فاطال واطال حتى هممت بامر سوء قالوا له بماذا هممت؟ قال هممت ان ادعه قائما واجلس واسرية المقصود لا يستطيع انسان ابدا ان يفعل فعل الرسول وان يتعبد عبادة الرسول. ولكن كما قلت انفا فتشبهوا ان لم تكونوا مثلهم الان نقف هنا وقفة قصيرة لعلها هل يكون التشبه بالرسول تزيد عليه سواء كان في الكم او في الكيف اما في الكي فمستحيلة اما في الكم فهذا واقع الان الناس يحافظون على التراويح ثلاثة وعشرين ركعة خلاف عدد ركعات الرسول عليه السلام بعضهم وهذا واقع مع الاسف ما له من دافع. يصلي صلاة تلاتة وعشرين ركعة في عشرين دقيقة احسن من هيك نصف ساعة بالكتير ساعة طيب يا جماعة اذا صليتوا احدى عشر ركعة بدل عشرين دقيقة بدل تلاتين دقيقة بدل ستين دقيقة. هذا خير لكم من هذه الركعات التي لاطمئنان فيها والتي في مثلها يقول عبدالله بن مسعود الذي قال هممت بامر سوء قال وهو يتحدث عن الصلاة في السفر هل هو قصر ركعتين ولاربع يقول سنة رسول الله صلى الله عليه وسلم ركعتان في الصلاة كما قال انس بن مالك رضي الله تعالى عنه خرج رسول الله صلى الله عليه وسلم من المدينة الى مكة فلم يزل يصلي ركعتين ركعتين حتى رجع الى المدينة يقول ابن مسعود ماذا هنا العبرة ليت لي ليت لي من صلاتي ركعتان متقبلتان انا صار لي اربعة اخالف الرسول رسول صلى ركعتين ركعتين منذ خرج من مدينة الى مكة حتى عاد الى المدينة وهو يصلي ركعتين ركعتين انت بدك تصلي اربعة ليت لي من صلاتي ركعتان متقبلتان فاذا ايهما ادى سبيلا واقوم قيلا؟ هؤلاء الذين يصلون التراويح ما بنقول في عشرين ولا ثلاثين في ساعة يصلون تلاتة وعشرين ركعة وهؤلاء يصلون احدى عشر ركعة لا شك انه هؤلاء اقرب تشبها بالرسول. ما اقول هؤلاء جاءوا بالسنة حطوها ببالكم مستحيل اننا نستطيع ان نأتي بالسنة لكن نتشبه بمن شرع لنا هذه السنة. او سن لنا هذه السنة لانه لا يجوز ان نقول عن الرسول شرعا لان الله هو المسرع لكننا نقول سن لنا فنتشبه بالذي سن لنا ان نصلي صلاة القيام احدى عشرة ركعة فقط اذا يا جماعة لا تخوضوا كان الرسول يصلي ادعش ولا كان يصلي عشرين لك صلوا ادعش في محل تلاتة وعشرين بوقت التلاتة وعشرين بتكونوا انجح واقرب الى التشبه برسول الله صلى الله عليه واله وسلم. اظن بقي من السؤال الذي كان ذو شعب ثلاث بقي شعبة اخيرة وهي الاحتجاج بعموم قوله عليه السلام حيث جاء في السؤال ان بعضهم يحتج ان السيدة عائشة تحدثت عن فعله لكن ما تحدثت عن قوله يعنون بقوله عليه السلام بحديث عبد الله ابن عمرو ابن عمر ابن الخطاب رضي الله عنهما كما جاء في الصحيح عن ابن عمر قال قال رسول الله صلى الله عليه واله وسلم صلاة الليل مثنى مثنى صلاة الليل مثنى مثنى فاذا خشي احدكم الصبح فليوتر بركعة توتر له ما قد صلى هذه حجة ظاهرها قوة وباطنها منتهى الضعف. ذلك ابو ليلى الاثري. والحقيقة هذه قاعدة مهمة جدا ارجو من اخواننا الحاضرين وبخاصة من كان منهم من طلاب العلم ان يعوها وان يحفظوها جيدا لانها ستساعدهم على فهم كثير من المسائل الفقهية التي قد يختلف فيها العلماء حديثا وربما قديما وقد يحتج بها اهل البدعة لتسليك بدعهم. فاقول حقيقة هذا نص عام صلاة الليل مثنى مثنى ما قال عشر ركعات والركعة الاخيرة هي الوتر فقط انما قال مثنى مثنى فنحن نقول وهنا بقى الدقة في الموضوع فارجو الانتباه كل نص عام يدخل تحته جزئيات كثيرة وكثيرة جدا ونعلم ان جزءا من هذا النص العام لم يجري عليه عمل الرسول عليه السلام العمل بهذا الجزء مع دخوله في النص العام يكون بدعة بشري فيها دقة ولكن لعل بعض الامهلة توضحها قبل هذه الامثلة نقول اصل كل بدعة على وجه الارض هو التمسك بالعمومات التي لم يجري العمل بعمومها في العهد الاول خذوا مثلا الاذان. الاذان في كثير من البلاد الاسلامية له مقدمة وله مؤخرة آآ عندنا في الشام يسموا المقدمة بالتذكير بيقلبوا الذال الى دال بيقولوا التذكير المؤخرة هو الصلاة على الرسول عليه السلام وفي هذه الصلاة زيادات من ابطل الباطل كمناداتهم بقولهم يا اول خلق الله هذا كله معمول في سوريا وربما في مصر ولعل هذا قد نسخ والحمد لله هناك. المهم لنأخذ المسألة الحساسة الصلاة على النبي صلى الله عليه واله وسلم عقب الاذان هذا يدخل في عموم في القرآن وفي حديث الرسول عليه السلام ان الله وملائكته يصلون على النبي يا ايها الذين امنوا صلوا عليه وسلموا تسليما في احد من المسلمين ينكر هذه الاية؟ من انكرها فقد كفر لا احد اذا ينكرها طيب ماذا نقول في هؤلاء الذين يحتجون بهذه الاية وبيقولوا ليش انتم بتنكروا الصلاة على الرسول من المؤذن بعد الاذان وهاي الله بيقول كذا وكذا وليس هذا فقط وانما هناك احاديث منها قوله عليه السلام من صلى علي مرة واحدة صلى الله عليه بها عشرا وانا المؤذن بحب صلي عالرسول ليش انتم بتمنعونا وعلى ذلك فقس اشياء كثيرة وكثيرة جدا عندنا في الشام ايضا صلاة على الرسول بعد الفرائض كلها هذه اشياء لم تكن في عهد الرسول عليه السلام فهنا احد شيئين اما ان يكون فاهم هؤلاء المبتدعة في تطبيقهم لهذه النصوص اتكاء على عمومتها اما ان يكونوا مصيبين فماذا يكون السلف وعلى رأسهم رسول الله يكونوا مخطئين ومن قال هذا خرج من الاسلام كما تخرج الشعرة منها عجيب ولا احد يقول هذا. اذا يبقى شيء اخر وايضا لا يمكن احدا يقوله اه نحن ارغب في الطاعة من السلف الصالح. وهذا ايضا ان لم يكن كفرا فهو شبيه الكفر نحن ارغب في الطاعة الى الله من السلف الصالح وقد قال رسول الله صلى الله عليه واله وسلم باحاديث كثيرة منها انه كما جاء في صحيح مسلم ان النبي صلى الله عليه واله وسلم قال ما بال اقوام يتنزهون عن فعل افعله والذي نفس محمد بيده اني اخشاكم لله واتقاكم لله هذا قاله عليه السلام في حديث في صحيح مسلم وهناك حديس في الصحيحين يتعلق بالرهط الثلاثة الذين جاءوا الى ازواج النبي او جاءوا الى بيت النبي فلم يجدوه فسألوا نساءه عن صيامه عليه السلام وقيامه في الليل وزواجه بالنساء فاخبرنهم بما يعلمن قلنا انه يقوم الليل وينام ويصوم ويفطر ويتزوج النساء فقالوا وهنا الخطأ الكبير في لفظهم قالوا هذا رسول الله صلى الله عليه واله وسلم قد غفر الله له ما تقدم من ذنبه وما تأخر لسان حالهم يقول مشان ايش الرسول بقى يقوم الليل كله مشان ايش يصوم الدار كله؟ مشان ايش ما يكيف ويتزوج النساء مثنى وثلاثى ورباع وزيادة كمان خصوصية للرجل اما نحن ومن اين لنا ان يغفر الله؟ اذا يجب ان نبالغ في طاعة الله عز وجل. فتعاهدوا بينهم ونساء الرسول يسمعن قال احدهم اما انا فلا اتزوج منها قال الثاني اما انا فاصوم الدهر قال الثالث اما انا اقوم الليل ولا انام وانصرفوا وجاء الرسول عليه السلام واخبر خبر الرهب فدخل المسجد وجمع الناس وقال هنا الشاهد ما بال اقوام يقولون كذا وكذا وكذا اما اني اخشاكم لله واتقاكم لله اما اني اصوم وافطر واقوم الليل وانام واتزوج النساء فمن رغب عن سنته فليس مني. اذا من المهم جدا لتفسير النصوص العامة ان نعرف سنته عليه السلام العملية جاء هنا في السؤال بجهل بعض السائلين قال ابن السيدة عائشة تكلمت عن فعله عليه السلام وما تكلم عن قوله لكن ترى هل سنته الفعلية يخالف سنته القولية وفي القرآن وما اريد ان اخالفكم الى ما انهاكم عنه اذا كان رسول الله صلى الله عليه واله وسلم يبين للناس كلام الله بفعله وليس فقط بهذه بل وبتقريره اذا رأى انسانا يعمل عملا اما عبادة فاقره عليها فصارت عبادة مشروعة. او رأى عملا عاديا اقر عليه. صار هذا العمل جائزا فاذا بيان الرسول صلى الله عليه وسلم لكلام الله عز وجل فضلا عن كلامي هو يقوم بتطبيقه لهذا الكلام وبتفصيله بالبيان القوي والتقرير ايضا على هذا هذا السائل الذي يقول ان السيدة عائشة فحدثت عن فعل ما تحدثت عن قوله حديثها عن فعله عليه السلام فعله مبين لقول مثنى مثنى بدليل ان النبي صلى الله عليه وسلم عاش عشرين سنة وهو يبلغ شريعة الله الى عباد الله استغفر الله لكن اقول اخلاع الناس. ما اخطأ ولا لي لوحدي. يصلي عشرين ركعة يصلي تلاتين ركعة متل ما بيعنوا في المسجد الحرام احيانا كانوا يصلون اربعين ركعة ولا مرة فاذا استمرار الرسول عليه السلام في صلاة القيام على احدى عشرة ركعة يعني افيان لقوله هو من نفسه صلاة الليل مثنى مثنى وانا اقرب هذا مثال وانهي الجواب قال تعالى في القرآن الكريم والسارق والسارقة تقطع ايديهما اقطعوا ايديهما لو اننا سلكنا مسلك هؤلاء المبتدعة بل هذا السائل المخطئ في سؤاله حينما قال ان السيدة عائشة بينت فعله عليه السلام وما بينت قوله. يعني ان قوله شامل باكثر مما فعل انظروا الان معي اليد في اللغة كما هو معروف يطلق على الكف والذراع والعضد هذه كلها يد والله يقول فاقطعوا ايديهما ترى. من الى من هنا من هنا من هنا الى اخره. كلها يد ثم قبل ذلك السارق من سرق بيض الدجاجة فهو شارخ من فاق مهما كانت قيمة مصروفة وسارقة ومن سرق القناطير من قنطرة فهو سارق هل كل سارق تقطع يده الجواب على منهج المبتدعة بل على منهج السائل الذي قال انه السيدة عائشة بينت فعله وما بينت قوله طامعك الله قوله عليه السلام بينه فعله عليه السلام القول لا يخالف الفعل والفعل لا يخالف القول. الان ما الذي قطع عليه السلام من يد السارقة قضاة اذا خالف قوله عفوا خالف في يده عموم النص القرآني مش عموم النص النبوي فهل يقال هذا خالف؟ حاش لله ما هو التعبير العلمي الفقهي الدقيق بين رسول الله بفعله حينما قطع يد السارق من رسوغه بين عموم قوله تعالى او مطلق قوله تعالى والسارق اذا لابد من ان نأخذ القول مفسرا مبينا بالفعل حتى لو كان القول في القرآن الكريم فضلا عن قول الرسول الكريم زد على ذلك ان ما يتعلق بالسارق ما كان الرسول يقطع يد كل سارق بل قد بين ذلك ايضا بقوله المعروف في الصحيحين لا قطع لا قطع الا في ربع دينار فصاعدا اذا سنة الرسول عليه السلام قسمين بل ثلاثة اقسام قولية وفعلية وتقريرية فينبغي ان تؤخذ بجميع اقسامها الثلاثة ولا نضرب بعضها ببعض الان نحن في صلاة القيام قال عليه السلام صلاة الليل مثنى مثنى ويشمل العشر ركعات والعشرين والثلاثين والى اخره. لكن ما الذي طبقه عليه السلام من قولي هذا احدى عشرة ركعة باختصار الان اقول معنى الحديث ايها المسلم اذا بدا لك ان تقوم في الليل وان تصلي صلاة الليل قراءة القيام صلاة التهجد قل واسماء تدل على مسمى واحد فصلي ركعتين ركعتين لكن لا تسرع فيها اقرأ فيها ما شاء ما شئت من القرآن واطل القيام والركوع والسجود نعود لنقول فتشبهوا برسول الله صلى الله عليه واله وسلم ثم اذا خفت لكني اقول مع اسفا هذا الخطاب اليوم لا يوجه للمسلمين لاننا كانني انا شخصيا ربما بقيس الناس على نفسي انا شخصيا لا اتصور انه انسان بيقوم في الليل وبيصلي ركعتين يصدق عليهما ما قالت عائشة في الاربع ركعات ولا تسأل عن حسنهن وطولهن. فبطول في قراءة ركعتين و بطول و بطول ثم بيصلي ركعتين وبيطول وبيطول ويخاف يطلع للفجر بقول له الرسول فاذا خشيت الفجر فاوتر بركعة وين هذه الصلاة الطويلة اذا نحن نأخذ من هذا الحديث انه ايها المسلم اذا اردت ان تقوم في الليل فصلي ركعتين حسنتين حسنتين طويلتين طويلتين اه ليس فيه ليل امامك صلي ركعتين اخريين. كمان في في خشيت يطلع عليك الفجر اذا صل ركعة مش معنى الحديث باصلي عشر ركعات ووعد منها زد ما شئت حاشى لله. هذا جواب السؤال هذا محمد ابن احمد ابو ليلى الاثري. خزائن الرحمن تأخذ بيدك الى الجنة