فلها ان تجاوب هي نفسها بنفسها ولو لم يأذن لها بذلك ولي امرها الشافعي غير صحيح خزائن الرحمن تأخذ بيدك الى الجنة او اريد توظيفي كمان زاوية خاصة هل من ضمن شروط ادارة المرأة امام المرأة غير انه لا ولا يصل اولا ليس لدينا عورة المرأة مع المرأة سوى هذه الاية. اي نعم فيها الخير والبركة والحمد لله اموت عن كل الايات من هذه الحيثية لاننا اذا استحضرنا في اذهاننا بعض الآيات التي فيها امر المرأة بان تضع اعلاها تلفاز. يا ايها النبي قل بازواج وبناتك ونساء المؤمنين يدنين عليهن من برابيبهن ومعلوم عند اهل العلم ان اه يشكر جميع بدن المرأة من رأسها الى قدمها حاشا المقام الدليل عن استثنائي الا وهو حرص الوجه والكفين كذلك الاية الاخرى وليضربن بخمرهن على جودهن. وانا ارى من وجهي وان كان السؤال او تحديد ضرورة اه انا اريد ان اذكر بان كثيرا من النساء المسلمات الصالحات واللاتي يعبر عنهن بيوم الملتزمات. اه ينسين ان الله عز وجل فرض عليهن مع الاثبات شيئا اخر اسمه ثمار اه واجب المرأة ان اذا خرجت من بيتها ان تخرج مختبرة متجلبة على رأسها الخمار وعلى الخمار جلباب واذا اردنا ان الزلزال يستر ايضا الرأس والعنق والصدر فحينما نأتي الى الاية المسئولة عنها ولا يبدين زينتهن او لبعولتهن فاذا استخدمنا في ذهننا ما سبق من الايتين يكون قد قام في ذهننا ان المرأة يجب ان تكون مستورة كلها الا ما ذكرنا. فحينما يسمح يبقى او ما لم يسمح يبقى على انها عورة وعلى انه فاذا قال تعالى ولا يدين زينتهن الا لبعولتهن او ابائهن او او الى ان يقول او نسائهن اذا جعل النساء في خاتمة الاية كالمحارم في اول الاية فكما لا يجوز لاي محرم من هذه المحارم ان تظهر المرأة امامه الا ساتر كل جسدها الا مواضع الزينة اذا عرفت هذه الحقيقة بقي علينا ان نفهم شيء اخر وهو ما المقصود من مواضع الزينة؟ عفوا المقصود من الزينة للعلماء وعلماء التبشير في هذه الاية قول قولان احدهما ان المقصود ظاهر الاية ولو يبدين زينتهن القول التاني ولا يبدين مواضع الزينة وانا ارى ان هذا القول الثاني عام واشمل القول الاول لانه اذا كان المعني من الاية مواضع الزينة وكانت هاي المواضع مزينة دخل السجين في المواضع وليس العكس تماما بمعنى اذا خسرنا القول الذي يكون الزينة نفسها فاذا المرأة مثلا لم تكن قد وضعت العدة في عنقها. فهل معنى ذلك؟ بل لا انقل الكلمة انه ولو ان زينتهن الزينة نفسه على القول معناها انه زكمة ديني معليش. اما على القول الذي خسرناه هو فاذا لم يجد للمرأة ان تظهر موضع زينة الا يجوز ان تظهر الجين التي هي على الموضع فاذا لا يجوز للمرأة ان تظهر مواضع الزينة الا بهؤلاء المحارم والا للنساء نسائهن وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته. المقصود بها هم المسلمات على هذا التفسير يرى علماء السلف كلهم جابوا على ان المقصود او نسائهن اي مسلمات لا خلاف بين العلماء حتى جاء الاستاذ الموجودي رحمه الله جاء برأي جديد حيث قال الا او نسائهن يعني المتخلقات باخلاق الاسلام ولو كنا كافرات والعكس من ذلك يكون اذا كنا نساء المسلمات لكنهن غير متعلقات باخلاق الاسلام فلا يجوز للمرأة المسلمة ان تظهر امام هذا الجنس من النساء المسلمات لكن هذا الرأي مرجوه لماذا؟ لامرين سليم الاول ان هذه الاضافة او نسائهن هي كما يقول العلماء في سبيل مواطن هي اضافة تشريف الحال هو الناس ظاهرة كبار. طبعا قوله تعالى او نسائهن اضاف النساء الى نساء المسلمات ما فيها طبعهن بقوله ولا يبدين من هن النساء اللاتي ذكرن من قبل يا ايها النبي قل لازواجك وبناتك ونساء المسلمين اذا لما قال تعالى ولا يؤذين جنتهن الا ببعولتهن ونفسها اخر الاية ثم قال في نختم فيها او نسائهن فيعني نساء المسلمات. هذا الوجه الاول. والوجه الثاني فاطمة التفسير على هذا ومن قواعده اصول التفسير انه لا يجوز الخروج عما اتفق عليه علماء السلف. لانه بلا شك اعلم وافقه ازين ووائل اذا كان الامر كذلك وهو كذلك فلا يجوز للمرأة المسلمة ان تظهر امام المحارم ومن ومثلهم المرأة المسلمة الا لاظهار فقط مواضع الجنة. فما هي مواضع الجنة اول ذلك اين الرأس مثلا موضع اقراط والعنق موضع فوق اه ثم الرأس قد يوضع عليه مشط او زينية اخرى فما هو معلوم ثم من مواضع الدين الاساور حيث ان نعصم من مواضع دينية كانت النساء في الجاهلية ثم في الاسلام نضعهن على العضد. متل الخلفيين في الساق نعم آآ حقيقة ما بيحضر سوداني اه من مواضع زينة موضع الخلقات. هذه هي مواضع وهذه هي المواضع التي تضطر المرأة ان تكشف عنها حينما تريد ان تتهيأ للصلاة امام محارمها وذلك امام بنات جنسها سوى ذلك بقي على العورة كما شرفنا عندها ومن يقول لان عورة المرأة ومع المرأة كعورة الرجل مع الرجل من السوء الى الركبة. حاضر. فهذا قول لا اصل له لا في كتاب الله. هنا في حديث رسول الله حتى ورد في حديث ضعيف انما هو الرأي رسل الله مع زلك. عند من يقول هذا القول من بعض الفقهاء نجد بمثل كتاب البحر الرائق المصري التصريح بان صدر المرأة او وهو عورة يعني امثلة لاية سابقة التي اباحت المرأة امام المحارم. ومعلوم ان آآ ليس هناك مصادر المرأة زينة في ظهرها ليس هناك زينة في اضطهادها فلذلك يظهر ان كثيرا من النساء اليوم يعني ينحرفن عن هذه الاية في من فدس احداهن. القميص الشيال امام امي او اخته المهم ان نفهم الاية حتى نعرف كيف نبين للناس واضحة يعني هذا شيء. شيء ثاني انا قلت انفا انه الحقيقة لا يوجد لدينا نص صريح اكثر من هذه الاية لكن يوجد هناك حديث يفهم منه شوي مما جاء في الاية حديث رمي ابو داوود في السنن ان النبي صلى الله عليه واله وسلم جاء يوما الى بيت عائشة ومعه غلام لها اه في الدخول قال النبي صلى الله عليه وسلم على فاطمة بنت النبي صلى الله عليه وسلم وهي مضطجعة فكانها تحرجت من دخول ابيها عليها ومعه غلامها قالت الدنيا حاصرة الرأس. اشفي عن قدميها ساقية فقال عليه السلام يا بني لا بأس عليك. انما هو ابوك وغلامك. هذا مولاه النور لو كان هناك شخص اخر لم يجد لها الفرصات هذا الحديث يمكن ان نعتبره كتفسير جزئي يؤيد التفسير للاية الكريمة حالما عندي جوابا عن سؤال سلفي هل يجوز للمرأة تحتاج فقط يجب عليها ان تلبس ثيابها العادية نعم هو هذا ما اشرنا لابد للمرأة اذا خرجت من بيتها ان ما بين وضع الخمار على رأسها اما على الخمار. لتحقيق قوله تعالى وليضربن بخمرهن على جيوبهن اذا صح الحديث مولانا وقال بعضهم ما هو اصله من ذلك وهو الامام الشافعي رضي الله عنه قال قد تخطى السنة عن النبي صلى الله عليه وسلم فردا من افراد المسلمين وليضربن بخمرهن على جيوبهن ولا يبدين زينتهن الا ما ظهر منها وهذي نقطة يغفل عنها الكثير من المسلمات الملتزمات كما قلنا انفا لانهن يأخذن القضية ليس بالعلم الشرعي وزنه ما بتحكيم العقل. شو المقصود نهائيا؟ هو ان تستر المرأة وجهها ان تستر للمرأة بدنها كله فهذا يستر البدن لكن هناك شيء اخر يجب ملاحظته وهو الا يكون الجلباب او الثوب الذي تلبسه المرأة يحجم شيئا من اعضاء بدنها فحينما تضع المرأة الجفاف فقط على رأسها سيظهر الرأس محجما لا سيما كما نلاحظ من بعض النساء حينما يكورنا ويعقدن شعورهن في قضى رؤوسهن. فسيد الرأس هذا بارد من الخلف فحينما يأتي الخمار وثمار اظنكن تستحضرن انه ليس المراد به ما يسمى اليوم الاشارة وانما ما تسمي به المرأة حينما تدخل في الصلاة حيث ان هذه الخيال اولا يوصي وشعب الرأس ثم ينزل مشدونا على الكتفين فلا يحجب الكتفين فاذا جاء فوق الخمار انتفى بهذا الامرين تحريم رأس المرأة وقد جاء في السنة ان النبي صلى الله عليه وسلم لا تحمل ثياب رقيقة من مصر يوما فاهدى الى احد اصحابه شيئا منها لعله او زيد ابن الارقم نسيته فقال له البسها زوجتك ولتضع تحت هذا الثوب من الثياب الغليظة لكي لا تحجم عظامها ايضا لنا هذا نون اخذ الشرط المذكور في المرأة المسلمة لان من شروط الادمان الا يصف ولا يجف الوصف والتحجيم والشفافية ان يكشف عن لون وكانت صفتان يشترطان في كل عورة سواء كان يتعاون نفس الرجل او عورة المرأة. ولذلك لا يجوز للرجال ان يلبسن ما يسمى اليوم بالبنطلون لانه يحجم الفخذين قد يحجم ما بينهما تحزيم قبيح جدا في الجنس. فلا يجوز للرجل فضلا عن المرأة ومن عجائب ومفارقات التي نلاحظها نحن اليوم انه يكون الزوج رجلا طيبا يصلي ويصوم الى اخره ملتزم بعض لكنه هو ان صح التعبير متبطل لا بس بنطلون لكنه متعصب كل التعصب وبحق بالنسبة لزوجته فهو لا يريد ان تلبس ثوبا ضيقا لماذا؟ لانه يحجم عورتها. هل نسي نفسه هو انه يرمي في البنطلون الذي يحجب العورة ايجب على الزوجين اليهما ان يلتزما احكام الاسلام في كل شيء ومن ذلك ان يبتعد عن لباس اي ثوب يحج بالعورة كلوا بحسبه فالمرأة كلها عورة الى الوجه والكفين. اما الرجل فمن السرور الى تحت الركبة اه في عندي ملاحظة اذا كان حتى يصير في عدل بين الحاضرات كل وحدة تسأل شو اي نعم وان كنت انت سبقتي بالحضور يعني اخذتي كفاية وبركة اما اذا كان ما حدا عنده سؤال امامي ونبدأ باليمين حتى نبتعد عن الفوضى. عندك شيء؟ عندك شيء؟ سؤالها اهم شيء يعني انا حتى محتاجة اه شوية. اولا لكن هذه عندها شيء. تفضلي. اولا السؤال الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله بالنسبة ان احنا نلبس الجلباب كما ترون هو عبارة عن فهل يعد هذا يعني للحساب الشرعي او من الحجاب المفهوم او ان نغير بالعداءة ما رأيك اه العباءة توضع على الرأس ام على المنكبين؟ اسمعي انت خليكي مستمعي. على الرأي من غير وقت يعني موضوع طيب فاهم انا شايف هذا بس العباءة التي تسأليني عنها اسألك طوبة على الرأس ان توضع المنكبين؟ نعم؟ ثم الرأس. فوق الرأس هنا يأتي الجواب كالاتي العباءة هو اللي جبار. المذكور في القرآن ولذلك امر الله عز وجل او من اجل ذلك امر الله عز وجل المرأة ان تجمع بين وما الخمار وعلى الخمار الجذاب لماذا لان اللباب باعتباره اي العباءة. نحن الان ان كنا عباءة او كل جلباب بمعنى واحد الاعضاء معلوم انها مفتوحة للامام ولذلك قال تعالى حينما ذكر الجدار يا ايها النبي قل لازواجك وبناتك ونساء المؤمنين يدنين ما قال يغطينا قال يدنين ذلك لان المرأة في الجاهلية كانت اذا خرجت متجنبة الجلباب اه لباس يعني شعبي عربي قديم لكنها لما كان الجاهلية لا دين لها كان السوق الجبال على رأسها نصف رأسها وهو مكشوف كما تفعل بعض النساء وكما تفعل بعض العراقيات مستهترات تلقي الجباك على نصف الرأس بصدره وقلت كله جيد الله عز وجل ادب المسلمات بقوله يدنين عليهن من جلابيبهن اي حينما يضعن هذا الجفاف ينبغي هذا الابناء ووفق الى حيث يغطي ما سوى الوجه هذا في الرأي الواجب وفي هناك قول اخر في بعض المفسرين انها تغطي الوجه كله بالعين واحدة. هكذا جاء الوصف وبعضهم ذكر العينين الشاهد العباءة هو الجدار. ولكن لما كانت المرأة من الممكن ان تغفل عن عباءتها فامر الشعر الحكيم ان تضع تحت الجلباب العباءة الخمار الخمار تضربه على رأسها وعلى عنقها هل هو من كشفت العباءة شيء بدون قصدها غيكون هناك فيه احتياط فيها اختيار حينئذ اذا استعملت العباءة ووضعت هذا الرأس من مقدمة الرأس وتحته الخمار ليكون هذا في تنفيذ الايتين الكريمتين اعوذ بالله واية الخمار لكن لابد من بيان شيء وهو هل الامر بالجدال الذي كان معهودا ما قبل الاسلام ثم وفعل ايضا في الاسلام هل هو تعبدي ام هو معقول المعنى واظن ان الجميع يفهمنا المقصود من كلمتي تعبد او معقول المعنى هاك اه المقصود عند الفقهاء بكلمة تعبدي اي نحن نتعبد الله تنفيذ هذا الحكم ولا نعرف ما الحكمة ومصر خلاف اذا كان معقول معنا اي ان العقل يدرك لماذا ربنا عز وجل امر بذاك الشيء نضرب مثلا لتوضيح التعبد والتوضيح المعقول المعنى ربنا عز وجل شرع للمسلمين جميعا خمس صلوات في كل يوم وليلة طاوة بينها في عدد ركعات بين هذه الرقعات فيما يتعلق قراءة القرآن شيء سر شيء زار شيء نص وصل ونص جهل وهكذا. شو رأي يأتي سوار الان لماذا هذا التفاوض لماذا الفجر ركعتان والمغرب ثلاث وبقيت صلوات اربع اربع لا ندري هذا غير معقول المعنى يأتي مثال اخر من معقولية المعنى نهى رسول الله صلى الله عليه واله وسلم عن بيع الغرق هذا تعبدي المعقول بمعنى؟ المعقول بمعنى ليه لان فيها الغرر يوجد المخاصمة بين المسلمين ولذلك نهى عن هذا المعقول المعنى. واكثر المعاملات هي من هذا القبيل تكون معقولة المعنى واكثر العبادات غير معقولة المعنى مثلا آآ تحريم لحم الخنزير حرمت عليكم الميتة والدم ولحم الخنزير الى عهد قريب كانوا المسلمين يتلقون هذا الحكم بالتحريم على التشكيل. ما نعرف ليش حرام الان يمكن قرأتم او سمعتم انه ظهر انه في الدودة الوحيدة وانها تعمل اضرار في البدن وخاصة ان لا تموت الا بحرارة شديدة جدا واذا ما طبقوا هذا اللحن الخبيث في الحرارة الشديدة يذهب يعني طعمه على رأي اولئك الكفار اذا هذا الان صار معقول المعنى لكن هل هو معقول المعنى من حيث اننا سفيان نقول ان علة التحويل وهذه الدروج الوحيدة بمعنى اذا ما قضي عليها حل هذا الجواب لا لان ما عندنا نس قاطع اذا كان هذا هو الواجب فمن الواجب ان يسلك المسلم طريق السؤال المشروع ليعرف حكم الله فيما هو بحاجة الى ولا شك ولا ريب فانا نعلم جميعا ان الامر كما قال عليه السلام بان سبب تحريم لحم الخنزير هو الدودة الوحيدة اذا عرفنا آآ تقريبا التعبدي والمعقول بمعنى لا اعود الان. فربنا عز وجل فرض على النساء. ترى هذا تعبدي ما بنعرف ولا ما فهمش الغاية؟ ما فهمش الغاية وهو التستر الزنا التي قد تكون مرأة متزينة وبها تحت جلبابها فاذا هذا الامر معقولة معنى بدفع الفتنة فلو قام مقام الزفاف او اخر لا يسمى لغة للبابل. مثلا في بعض البلاد العربية اه سوريا مثلا وفي الاردن اين؟ العرب اقول ان الغطاء هنا الشرعية عبارة عن قطعتين الا تلتزم يعني. نعم. قطعة فوقانية وقطعة تحتانية هذه لا تسمى ولا تسمى عباءة لكن من حيث ان تحقق الستر الستر المراد من الجبار هذا متحقق تماما. فاذا الواجب على المرأة ان تلبس اللباس الذي يستر بدلها العباءة عباءة او احسن ان وجد لكن هذا كله لا يعفي النساء من واجب وضع خمار تحت اي لباس كان الباب او كان يلاقي الدم او نحو ذلك اللي عندك دخل تحليل رأس المرأة كما ذكرت اهل القرآن ما فيها تعبدة ليس مقصودا بذاته مقصود لحجب مرة عن اعين الرجال فاذا وجد هناك خوف اخر ادى نفس الورم مع المحافظة على الخمار فهو ماشي ولا يسعى للمرأة في ذلك شيء غيره. مم. آآ بالنسبة لحفاظات الجامعة في قسم الشريعة يدرس يعني الاحكام على المشاعر والاخوات يعني هم يعاونوني يدرسون على هذا الاساس فعند النقاش معهن على اساس حديث ضعيف او يجب علينا عدم اتباع مذهب معين. يعني نجد انه مناقشة عظيمة تقام فما نعرف كيف نتصرف يعني ونرد عليهم خصوصا احنا لما نبحث في المسألة يبحثنا عن طريقة الكتاب والسنة دون اللجوء الى يعني اه كله بالمزاحل طيب اذا كان عرفنا انه هذي الطريقة خاطئة وهو اتباع جزء معين بعيني فما هي يعني الطريقة الصحيحة اللي يكون صح؟ لانه جماعة الاخوان وجماعة التبليغ والدعوة لكن بعضهم ما يفهموا هذا الشيء. يعني لاي هذه المجموعات وما هي الطريقة الصحيحة للزوجية مما لا شك فيه ان الواجب على كل مسلم سواء كان عالما او متعلم الاخوان وجماعة ما هي الطريقة الصحيحة لما لا شك فيه ان الواجب على كل مسلم رواه كان عالما او متعلما او مجتمعان او جاهلا من الواجب على هؤلاء جميعا ان المعهود في بعض الكتاب والسنة هذه يجب ان نعتبرها مقدمة اولى ولا خلاف ولا نقاش فيها بين اهل المسلمين انسان ان الله عز وجل بعد ان خرج على كل المسلمين ان يحكم وان يتبعوا كتاب الله وسنة نبيه صلى الله عليه واله وسلم وهذا امر لا حاجة بنا للخوض فيه لانه يسمى فيها للجميع جعل المجتمع الاسلامي ان آآ يتحاكموا الى الله ورسوله فقد جعل المسلمين مش نايم من حيث العلم وعدمه القسم الاول وهم العلماء والقسم الاخر الذين لا يعلمون وقد قال تعالى في شريحة القرآن الكريم واسألوا اهل الذكر ان كنتم لا تعلمون واهل الذكر لا شك هم اهل القرآن. كما قال عليه الصلاة والسلام في الحديث الثابت اتنين اهل القرآن هم اهل الله وخاصته الذكر هم اهل القرآن والرسول يقول اهل القرآن هم اهل الله وخاصته فعلى جميع المشكلين الذين واجهوا من العلماء يشهد العلماء كما جاء في حديث ابي داود الذي يؤكد ان المبتلى كيما يريد ان يعرف حكمه فاذا اشتد غيره فيجب على هذا المفتي ان يكون عائدا يجود له الافتاء والا دخل في قومه عليه السلام ان الله لا ينتهي العلم انتجاع من صدور العلماء ولكنه يطلب العلم بفضل العلماء حتى اذا لم يبقي عالما اخذ الناس رؤوسا جهالا فسئلوا فاثروا بغير علم فضلوا واضلوا حديث ابي داود يقول ان النبي صلى الله عليه واله وسلم ارسل سعودية فلما وضعت الحرب اوزارها بينه وبين المشركين وناموا اصبح احدهم جلبا وبه جراحات المعركة فبتعلم من حوله هل يجدون له رخصة بان لا يغتسل قالوا لابد لك منه او فشل فاصابته الامة ثم بلغ خبره الى النبي صلى الله عليه واله وسلم غضب غضبا شديدا على الذين افتوه تلك الفتوى قال فتذوق قاتلهم الله الا سألوا فيما جهلوا الشاذمة الا سألوا حين جاهدوا فانما شفاء العيش اذا الواجب على من لا يعلم ان يسأل اهل العلم والواجب على اهل العلم ان يكسوا هؤلاء الناس كما قال عليه السلام من سئل عن علم فكتمه الهم يوم القيامة ايام من نار خير الناس قرني ثم الذين يلونهم ثم الذين يلينهم ثم الذين يلونهم وهؤلاء القرون الثلاثة المشهودية لم يوجد فيهم من يتمسك بقول عالم من علماء هذه القرون الثلاثة مثلا لم يكن في الصحابة ولا في من بعدهم من هو بكري المذهبي. ابو بكر الصديق ولا من هو عمري ولا منه عثمان ولا من هو علوي وانما كانوا جميعا يتحاكمون الى كتاب الله والى حديث رسول الله صلى الله عليه وسلم اهل العلم ينفقون مع الكتاب والسنة من لاعب عنده يسألون هؤلاء العلماء دون ان يتعصبوا لشخص معين منهم لان هذا التعصب مناح التوحيد الخالص توحيد الخالص الذي هو اتباع المعصوم وليس هناك معصوم من البشر الا رسول الله صلى الله عليه واله وسلم وفيما يتعلق بالدين اما امور الدنيا قد قال عليه السلام في الحديث الصحيح انتم اعلم بمنجيكم واذا الامر كذلك فاذا ما تمسك رجل مسلم لا يعلم في سبيل ان يتعلم يتمسك بقول امام من ائمة المسلمين سواء كان من الصحابة او التابعين او اتباعهم وقد جعل هذا الانسان معصوما كالرسول عليه السلام وهذا من الغيوف الدين الذي لا يجوز ان يقع فيه شيء منه مع المسلمين عن كل مرض من الغرور انه قال ناصحا للامة كلها فهما الذي فرجع الصراط منه لانه لا يمكن لعالم من علماء المسلمين ان يحيط بالحديد كله لهذا يقول ناصعا لافراد الامة كما ذكرنا لذلك قال رب العالمين نسبة للنصارى اتخذوا احظارهم ورهبانهم ارباب من دون الله هذه الآية ظاهرها اشكل على احد الصحابة الذين كانوا تنصلوا في الجاهلية ثم لما بعث الله محمدا صلى الله عليه وسلم في الاسلام جزاه الله الاسلام الا وهو علي بن حاتم القائل فلما تلا رسول الله صلى الله عليه واله وسلم هذه اية كان علي في مجلس فاشكلت الاية عليه لانه فهمها على غير مراد منها قالوا والله يا رسول الله ما اتخذناهم اربابا من دون الله لماذا قال هو هكذا؟ لانه فهم انهم اتخذوهم اربابا يعني يخلقون مع الله الله رب العالمين ايجعلوك رب العالمين فبين لهم الرسول عليه الصلاة او بين لهم الرسول عليه السلام. لان المقصود بالاية عمومية متعلقة بتشريع فالله عز وجل كما انه واحد في ذاته وواحد في صفاته وهو ايضا واحد في حكمه اليس لي احد حكم معه اطلاقا ولذلك ظهر اليوم العبارة والعصرية ان الحاكمية لله عز وجل وهذا فعلا شيء جميل جدا لم يتبادل هذا المعنى الى عليم اثم لذلك قال له عليه السلام حينما استغرب المعنى الذي تبادر الى ذهنه انه المراد وحق له ذلك. لكن ليس هو المراد بالاية فقال له عليه السلام واظهروا مبينا الستم كنتم اذا حرموا لكم حلالا اه حرمتموه واذا حللوا لكم حرام حللتموه قال اما هذا فقد كان يا رسول الله قال او ضرب من دون الله اتباع الانسان للمسلم بيشوفوا السعادة لا يتعداه الى غيره فيه كأنه رب العالمين له حق في التشريع وليس على هذا الحق لعدم من البشر اطلاقا حذر الرسول صلى الله عليه وسلم انما هو يحكي ما اوحي اليه من ربه كما قال عليه السلام في حديث في شمال داوود ان عبدالله ابن عمرو ابن العاص جاء الى النبي صلى الله عليه وسلم يوما وقالوا يا رسول الله كنت في منجز فيه المشرفون وقالوا لي فاكتبوا عن رسول الله صلى الله عليه وسلم ما يقوله في حالة الرضا والغضب فقال نوح عليه السلام اكتب فوالذي نفس محمد بيده ما يخرج منه الا حق الرسول صلى الله عليه وسلم هو وحده الذي يتميز عن كل البشر ان ما يخرج منه وكله حق. اما من ابو بكر النبي هو افضل الناس بعد الانبياء والرجوع وانت ماجد وكلهم لا يمكن ان نصفهم بان كل ما يخرج من فم احدهم هو الحق لذلك لا يجوز ان نتخذ انسانا بعينه اماما لا نستفيد من عين الاخرين بان هذا الحق الذي اوحاه الله تبارك وتعالى الى النبي صلى الله عليه وسلم ليس محصورا في شخصه ذاته من بعده ونحن لا نلتفت في من خلفه عليه السلام من الصحابة ويعتقده الشيعة في علي ابن ابي طالب حيث اعتقدوا ان العلم الذي كان في صدر النبي صلى الله عليه وسلم انتقل كله الى علي نأخذ من هذه المسألة او نأخذ من هذه المسألة ان الحنفي اذا ترك مسألة من مسائل ايمانه تباعا للقوة دليل مخالفه انه لا يخرج بذلك عن التقليد هل هو في رفقة ولذلك اعتقدوا فيه العصمة وجعلوه كالنبي عليه الصلاة والسلام في العصمة نحن نقول العلم الذي كان في صدر الرسول عليه السلام انتقل الى الصحابة وليس الى صحابي واحد ولذلك فمن شاء ان يأخذ العلم او ان يأذن بحظ واحد من هذا العلم ان يأكله من شخص واحد وانما ينبغي ان يستفيد من جميعهم والا فقد اضاء على نفسه علما كثيرا اذا اردنا للحقيقة وخلاصتها اننا مكلفون باتباع الكتاب والسنة وان المجتمع الاسلامي فيه من العلماء وفيه من العلماء وان واجب هؤلاء غير العلماء ان يسألوا اهل العلم ليس ان يسألوا عالما واحدا لذلك لن تكن او لم يكن التدين بالتمذهب بامام واحد او مذهب امام واحد للقرون الثلاثة المشهود بها بالخيرية كما ذكرنا انفا وانما كما كان العلم مشاعا بين كبار الصحابة العلماء والفقهاء منهم كذلك كانت الفتوى تتوجه الى عديد منهم وليس الى شخص واحد منهم واذا كان الخير كله في الاتباع والشر كله في الابتلاء فيجب ان تعود اه سيرة المسيحيين اليوم في التدين الاولى اي ليس بين المسلمين ان يتخذوا اماما بعينه وانما عليهم ان يستفيدوا من اهل العلم كما في الاية السابقة فان فعلوا ذلك فقد استدعوا بالسلف الصالح وان لم يفعلوا فقد خالفوا السلف الصالح زائد على ذلك انهم خالفوا ائمتهم الذين يدعون بانهم يتبعونه او يخرجونه لاننا نعلم جميعا انه قد صح فمهما قلت من قول او فصلت بالاصل وحديث رسول الله صلى الله عليه واله وسلم على خلاف قولي فخذوا بقول النبي صلى الله عليه واله وسلم بقول اما باتباع السنة باتباع قول الرسول عليه السلام وعدم تقليد الامام اذا تبينت سنة اقول يكون الحالة هذه التمذهب التمدد بمذهب امام واحد ليس فقط مخالفة كتاب وسنة بل هو ايضا مخالف لاقوال علمنا الذين يتمذهبون بمذهب بمذهب امام معين هم مخالفون للكتاب والسنة وغير متابعين لاطول فاصبحوا خاليين عن لبعض الكتاب والسنة وعن تقليد الائمة لذلك يعجبني بهذه المناسبة ما ذكره احد في بعض علماء العلم وهو المعروف بابي الحسنات اللكنوي بكتاب الله اسمه الفوائد البهية في طبقات وعملاء الحنفية ذكر في فرج احد علماء الحنفية وهو يسمى بعصام بلدي بل في هذا من الطبقة الثانية من تلامذة ابي حنيفة لان الشيخ عصام البلغي هو ابو يوسف وابو يوسف هو صبره معلوم تدمير ابي حنيفة طعم المنح هذا جميل ابي يوسف ذكره الحسنات ترجمته انه كان يرفع يديه في الصلاة عند الركوع وعند الرغبة وهذا من الحب انه يعمل العارفون به ارادوا الحنفية امر غريب شاذ مش في علماء الاخلاق لانهم مسبقون اضعا لائمتهم الثلاثة ابي حنيفة ومحمد بن الحسن الشيباني وابي يوسف القاضي كل هؤلاء الثلاثة قالوا بعدم شرعية رفع اليدين في الصلاة عند وقوع سؤال من الرفع منه بل قالوا بكراهة هذا الرفع فلما رؤي عصام هذا وهو منهم يرفع يديه الصلاة سئلت كيف ان تترفع يديه في الصلاة لا يشرع قال وهذي كلمة حق ان الله تبارك وتعالى قد كلف كلا منا ان يعمل بما علم وقد علمت ان النبي صلى الله عليه واله وسلم فرفع يديه عند الركوع والرفع منه والله عز وجل لم يكلفنا ان نفهم شريعة ربنا في عقل ابي حنيفة وان مرض الانسان بعقله وعلمه ويوما نلقاه ربما يقول لي ماذا خالفت ابا حنيفة ان العكس فيما لو فرضت هذه السنة فيقول لي لماذا تركنا اهل السنة وقد عرفت ان النبي صلى الله عليه وسلم نبيك صلى الله عليه وسلم كان يرفع يديه عند الركوع ورغب منه علق على جاء العصام هذا وبعبارة اخرى على اتباعه لهذه السنة ومخالفتي علق تعليقا مذيعا ورائعا جدا اي تقال ومن هذا يؤخذ ان من ترك تقليد امامه في مسألة اتباع منه بقوة دليل مخالفه انه لا يخرج بذلك عن التقليد اي تقليد الامام هل هو برقة التقليد في صورة ترك التقليد ترك التقليد اذا صح الحديث وهو ما لا شك فقد صح الحديث عن ابن عصام فترك قول الامام واتبع الحديث وحينما اتبع الحديث فقد اتبع الامام لانه قال من الخامة لذلك قال هذه الكلمة او الحسنات وهو ايضا حلفي وعن الفاضل ايضا الكتاب والسنة وانتفاض الائمة كلهم يأكلون المسلمين بان يأخذوا دينهم عن الكتاب والسنة كل بحسبه. اهل العلم من الكتاب والسنة. ومن لا علم عنده بسؤال اهل العلم وليس بسؤال عالم واحد فقط اذا عرفت هذه الحقيقة فيجب على المسلمين عامة المسلمين وعلمائهم وغير علمائهم ان يحيوا هذا الاتجاه الذي كان عليه السلام والنصارى وهو الناس تتعصبت غائبة منهم الامام اللي معصب خائفة الاخرى للامام ادم وبذلك يقع المسلمون في محضور نبيهم وهو اختلاف وهذا لا يجوز دين الله كما قال عز وجل ولا تكونوا من المشركين الى الذين حركوا دينهم وكانوا شيعا كل حزب بما لديه صالحون واللي يقرأ الطريق مش لازم وما وقع بين عاصمة المذاهب من فتن تتجلى له ضرورة عوض المسلمين الى اتباع الكتاب والسنة على التقصير السابق العالم بعلمه وغير العالم بسؤال اهل العلم وليس بالتدين باتباع مذهب معين نحن مثلا الى عهد الخليفة اظن انتم ما ادركتم ادركناهم في مسجد اليومية في دمشق يوجد توجد فيه اربعة محايد تصلي في هذه المحارم الاربعة اربعة من الائمة عن حنفي والشافعي فتجد ناسا يجلسون والصلاة لماذا هذا ليس اماما له فاذا انتهت دي في الصلاة قام الامام فاز صلى الجمعة ما يسموا هذا ليس امامه وهكذا تفرقت جماعة المسلمين بسبب تعصبهم بامام واحد كل منهم انا عن الامام هذه الظاهرة لم تكن اعادة سلف اسرائيل اطلاقا هذا يؤم المسلمين جميعا الى الله مع اننا نعلم ان بعض الصحابة المختلفون في بعض الوسائل كذلك الكافرون ومن بعده لكن مع ذلك كانوا يصلون جمعا واحدة تراب ماذا هذا حصل هذا الحرف بينما كان هو ان المنهج العلمي الذي كانوا عليه نحن حزنا عنه وتمسكنا بنهج منحرف عما كانوا عليه فان حرصت على الكتاب والسنة وتبعنا كلوا منا ما اقتنع به كما ذكرنا حنفي لا يعني هذا الكلام شيئا يخطر في بال بعض الناس وقد ينقلونه ويتهمون به الانبياء لا يعني هذا الكلام اننا نحن اليوم حينما ندعو من كبار الكتاب والسنة لا نقيم وزنا لهؤلاء الائمة وامثالهم ما شاء الله عز وجل انما نحن نقدرهم ونحترمهم تماما الفقير والاحترام ومن ذلك اننا اخذنا هذا النهج الذي بيناه انفا من كلماته او الذين قالوا اذا صح الحديث الى اخر ما هنالك من اقوال كنت جمعتها واودعتها في مقدمة صفة صلاة النبي صلى الله عليه واله وسلم من التكبير الى التسليم كانك تراها فنحن اذا بهم نقتدي ولهم نتبع في هذا المنهج الذي امر الله تبارك وتعالى به الناس جميعا فان تنازعتم في شيخ رسول الله والرسول ان كنتم تؤمنون بالله واليوم الاخر ذلك خير واحسن تأويلا آآ تعظيم الائمة وتقديرهم شيء وتعظيم حكم الشرع الصادر عن الله وعن رسول الله هذا شيء اعظم الغاية في الاتباع من البشر هو رسول الله. اما الائمة كل الائمة لا نستثني منهم احدا سواء كانوا من السابق او تابعين او هم اذلاء هم وسطاء بيننا وبين نبينا صلى الله عليه واله وسلم ومن تمسك بواحد منهم قد ضيع علوم الاخرين يجب ان نؤكد في هذا وننسخه في اذاننا الى ما تذكرنا الحقيقة السابقة ان علم الرسول عليه السلام لم يوزع في صدر واحد من الصحابة وانما في صدور جميع الصحابة وهذا العلم الذي انتقل من صدور الصحابة لم ينتقل الى صدر واحد من التابعين. والا الى مجموع مأساة بعيد ثم هذا العلم ايضا لم ينتقل من مجموع صدور التابعين الى فضل امام من ايدي الاسراء الشافعي. اين العلم موزع بين العلماء جميعا فينبغي نحن اذا اردنا ان الارق العلم ان يتلقاه منهم جميعا لا منهم احدا. لا نتعصب لاحد على احد وانما كلهم كما يقال في غير هذه المناسبة وكلهم من رسول الله ملتبسون اقول يقولون هذا في غير يد الناس لاننا حينما نبين للناس ان الصحابة سلفوا في بعض المسائل فعلينا ان ننظر مع من فذلك الائمة من بعدهم سلكوا في بعض المسائل ليجابروننا في قول ايه؟ وكلهم من رسول الله من امس هذا نقوله نحن لكن فرق كبير جدا بين ما نقوله نحن وبين ما يقوله هؤلاء الناس اهل القول كل واحد منهم كان هدفه وكانت غايته هذا لا يعني ان كل واحد منهم اصاب الحق في كل مسألة والا تناقضت اقوال الائمة وبالتالي تناقضت الشريعة وهذا مستحيل لان الله عز وجل يقول في حق القرآن الكريم ولو كان من عند غير الله فوجدوا فيه اختلافا كثيرا لو كان هذا القرآن من البشر وهالبشر مختلف منقلب الفكر فوجه توفير كثيرة لكن هذا من وحي السماء الغداء فيه الباطل من بين يديه ولا من خلفه لكننا في الواقع نجد خلافا كثيرا بين الائمة اصفقوا لنا بعض الامثلة التي يبتلى بها الناس كثيرا مثلا خروج الدم ينفظون ولا لا ينقض الوضوء ثلاثة صلاة ثلاثة اقوال لا يمكن هذه الاقوال ان تكون من عند الله ابدا للاية السابقة لو كان من عند غير الله لوجدوا فيه خلاف الدم ينقض سواء كان كثيرا او قليلا هذا قول الدم لا ينقض. رواه خالد او كبيرة وذلك او الثالث ان كان كثيرا نقض وان كان قليلا لم ينطق ثلاثة اقوال فكل رجل الله لا ان نقول مثل هذه هذا مثالا من الامثلة التي سمع بها الناس جميعا طيب مثال اخر وهو ادب له علاقة اجتماعيا المذهب الحنفي مثلا يقول اذا بلغت المرأة سن الرشد