يقول سمعت من احد المشايخ ان الرياء يحبط صحة العمل. وبعد ما سمعت هذا وقعت في خوف وقلق شديد والان لا استطيع ان ابدأ العبادة خاصة الصلاة وعبادات طالما الوضوء والغسل بسبب هذا وقبيل العبادة لا استطيع ان اخرج من ذهني ان لا استطيع ان اخرج من ذهني ان عبادتي من اجل فلان وعلان او من من بجانبي مع اني اذكر نفسي دائما نهر الله. ولكن لا ينفعني هذا مرض هذا مرض هذا ما يحتاج الى سؤال هذا يحتاج الى علاج الموسوس لا يسأل لان سؤاله يزيده وسوسة عليه ان يعالج كيف تعالج اولا يذهب الى الاطباء فانهم يعالجون الوسواس القهري ببعض الادوية الحسية. ثانيا عليه بالحجابة الحجامة الشهرية في رأسه حتى تخرج هذه الابخرة. وقد قال عليه الصلاة والسلام ان انفع ما تداويتم به الحجامة. تداوم على الحجامة الشهر والشهرين والثلاث حتى يذهب عنك الوسواس. الثالثة تغتسل بخلطة الرومي الذي هو عبارة عن شب وملح وورق سدر. لان هذه الاشياء مسببة لاخراج الاشياء الحارة من البدن والوسواس سببه حرارة متولدة في البدن يصل الى الدماغ يصل الى الدماغ. فوق هذا كله عليك بالدعاء سبحانه وتعالى والامر الرابع وهو مهم جدا لمن ابتلاه الله بالوسواس القهري ان يعمل عكس ما يشمس فيه. الشيطان يقول لك انت تتوظأ للناس نقول له انا الحين بتوظأ وانت مو شغلك بس عكس ما يأمره الوسواس من اترك العمل