يقول احسن الله اليك معلوم ان الشجر يعطي فاكهة واكسجين واحيانا نجد نجلس تحت ظلها لكن هذه الشجرة ليست فقط تعطي انما ايضا تأخذ ستأخذ امنياتكم ونأخذ من كل واحد امنيته سنعلقها عليها ثم نأخذها من بعد ذلك من اجل ان تتحقق وسؤال متصل بهذا لمقاربته بالمعنى مما يجري في بعض الالعاب الالكترونية من تحريك هذا الشيء الذي يلعب به فلما يضعف يدنونه الى هيئة الصنم او الشجرة فينحني عنده فيقوى هذا الذي يلعب به ليستمر بعده في اللعبة. فما الحكم في هذين؟ احسن الله اليكم بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله رب العالمين. وصلى الله وسلم وبارك على عبد الله ورسوله نبينا محمد. وعلى اله وصحبه اجمعين ما بعد ان انا السؤال السؤال الاول في الامنيات في الشجرة ويعني هذا تعلقون على غير الله عز وجل في حصول ما يطلبه الانسان. وهذا من الشرك. هذا من الشرك الاكبر فان الله سبحانه وتعالى هو الذي بيده ملكوت كل شيء سبحانه وتعالى الحق والانبياء هو ظلم نبياء فحضور الامنيات انما هو انما هو الله عز وجل ماذا عند الشجرة؟ حتى ولو كان عجمي فهو اعلى من الشجرة؟ لا يلحق الماء هو الله عز فهذا من الشرك هل تعلق الاماني بغير الله عز وجل؟ هذا من الشرك الاكبر. والواجب على من فعل شيئا من ذلك نتوب الى الله عز وجل وان يقلع عن هذا العمل وان يعلق امنيته بالله عز وجل وكذلك ايضا السؤال الثاني في تحريك الزعبة ثم يعني تعليم تعليم للشرك وانه اذا فرض به ذلك وانه فعل ذلك حصل على على هذا محرم تعليم ان كلا من الامرين ولا يجوز ذلك لا يجوز ان يعلق بالله عز وجل وليس له ما يفعل الصيام يكون فيه تحريك الركوع او كيف هذا وتعظيم لغير الله عز وجل وتعليم لمن يساعده ان يقال مثل هذا السؤال نعظم على الله عز وجل فالواجب الحذر في هذا والواجب على ذلك التوبة الى الله عز وجل والندم على ما مضى والعزم على انه قال ارسله الاول يوجه الناس هل لكانه الاول كان خطأ حتى لا يفر الناس ذلك حتى يسلموا يسلموا من من الذنب يعني بشرط التوبة اننا تعليم لانه رجع على هذا الامر نعم هل هل العمل الذي يعمله فيجب على الظلال ثم يعزم على عدم العذر مرة اخرى. واذا كان شيئا ينشر ينشر قبة ويصبح عليها ويبنى انه كان خطأ والصور هو هذا الفعل نسأل الله الجميع التوفيق والسداد والعافية ومن الشرك قليل وكثيره التوحيد الخالص والاستفتاء لله عز وجل والانقياد له والتعظيم لله عز وجل وسعيه. الرجاء والخوف لله عز وجل لا بغيره. وصلى الله وسلم وبارك على الله وسلم نبينا محمد وعلى اله وصحبه وسلم. اللهم