والصلاة التي جاءت عن رسول الله صلى الله عليه وسلم يأتي بيانها فمن جاء عن رسول الله صلى الله عليه وسلم وقد تقدم معنا ان الصلاة على رسول الله تأتي هم قبل التشهد من الواجبات والصواب انه واجب ولا يفصل بين البشارة وبين في كل شيء عليه بالمرفوع. فقد ثبت بسم الله عن ابي طالب وما صح فيها وهذا وهذا خلاف خلاف عن رسول الله الى اخره عن عن عن التحيات وفي رواية انه قال الحمد لله التحيات لله ثم وانما ولا يرفع صوته في اليوم ولا في الصلاة على رسول الله الله عز وجل باجماع العلماء وقد روى النبي صلى الله عليه وسلم على دين قال الناس يسرون في التشهد والصلاة على رسول الله وكذلك قد روى من حديث عبدالله كان كمن جهر في القراءة بمواضع كثير يسر بها. اذا الانسان يعلم من يراه فيتأمل فلا حرج في ذلك. لكي تسمع غيرها لان باب التحرير يكرم فيما لا ينتقم بغيره. فيجوز للمرء ان يصلي صلاة العيد. فاذا جاء واذا جاز الصلاة جاءت الايمان هو من تفاصيلها من باب اولى والصلاة على رسول الله والدعاء للنبي عليه الصلاة والسلام وقيل انه ما نلقاه رسول الله وحملها على المعنيين له وجه في الشرع. واثم الدعاء بعد الصلاة على رسول الله صلى الله عليه وسلم انه يدعو ما شاء وعملا والحنفية رحمة الله تعالى عن رسول الله صلى الله عليه وسلم وهذا فيما فيه. فقد ثبت عن رسول الله صلى الله عليه وسلم من وجه على طول فيدعو بما شاء ولا حرج له ولا حرج في ذلك رضي الله عنه قال وقدمت الصلاة على رسول الله صلى الله عليه وسلم واحكامها قد تكلمت فيها غير واحد من كحكم الصلاة وكذلك الصلاة على رسول الله صلى الله عليه وسلم الله اكبر وغير ذلك فقد تكلم على هذه المسائل رحمه الله تعالى في كتابه وكذلك وغيره من العلماء ذكر عليه الصلاة والسلام دخله الحافظ في اوائل الفجر. نعم نعم انه قال اذا تشهد قال اللهم اني اسألك من الخير كله ما علمنا منه وما هذا لم يثبت عن رسول الله فلم يرد انه قال وقد على وكذلك قال تعالى وكذلك وقبل قال تعالى لا علاقة لها بذات الاحكام فانها كلها قوية وهذا تحية مباركة وغير ذلك رضي الله عنه قال كان رسول الله صلى الله عليه وسلم ونحن في ذلك عبادة رضي الله عنه رضي الله عنه قال فكان رسول الله صلى الله عليه وسلم ونحن في مسجد ابن عبادة رضي الله عنه فقال له رضي الله عنه فمرنا الله تعالى ان يصلي عليك رسول الله فكيف نصلي عليه؟ قال فسكت رسول الله صلى الله عليه وسلم حتى تسمينا انه لم ثم قال ثم قال رسول الله صلى الله عليه وسلم قولوا اللهم صلي على محمد وعلى آل محمد كما صليت على آل وبارك على محمد وعلى آل محمد كما باركت على آل ابراهيم في العالمين انك حميد مجيد. والسلام كما قال علمتم رواه مسلم ورواه احمد والحاكم بنحوه وعندهم فكيف نصلي عليه اذا نحن صلينا عليه وهو الحديث الرواهد الله تعالى في الموطأ ومن طريقهما واهل الحديث في هذه الايام التي ذكرها رحمة الله وكذلك الحاكم عن محمد ابن اسحاق عن محمد ابن ابراهيم وقد رواه ابن معاوية عن مؤتمر ابن اسحاق عن محمد ابن ابراهيم ولم ينشرها وقال ابو هريرة والصواب والزيادة اولا ثانيا انه قد ولم يرضى غيره عن محمد ابن معاوية عن مقتل الصحابة ولم يذكرها وكذلك الا ان يشدد فيه والصلاة هنا هي ما تقدم الاشارة اليها فيما والسلام على رسول قد تقدم ايضا السلام عليكم عبد الله بن مسعود وكذلك في رواه في شهر قوله باسناد وقيل انه وقيل على ذلك وقيل ان الله بلاد وقيل انهم من كان على نهج الغيب واتبعه واتبعوا سنته وصلاة على رسول الله صلى الله عليه وسلم كما تقدم عند السنة وتجعل وغيرهم واما الصلاة على الحاج وذكر هذه سوى بعض اهل التشيع من وحكي الوجود عن القاسم واحمد ابن حنبل وفي هذه الليلة فقط بعد ذلك امر بالصلاة عليه ثم ذكر تفصيلا فدل على ان الامر ينصرف على صلاة الاستحسان بعد صلاة قال وان هي وان في الصلاة وان التشهد الاول فهل يقصد به مع الخطاب الثاني؟ هل يقضيه؟ ام يصل فقط جماهير اهل العلم وثبت عن امتداد العمرة ان وامام وكذلك قد روى الامام كما رسول الله ومن صلاة الفجر. وقوله في الصلاة عليه يشيرون الى قوله كقوله تعالى يا ايها الذين امنوا صلوا عليه وسلموا تسليما. الصلاة. في درس الفراق لا يظهر فيها وهذا في مسجد الصديق رضي الله تعالى عنه انه قال لرسول الله صلى الله عليه وسلم علمني دعاء مدعوني في صلاتي قال قل اللهم حديث قد رواه البخاري ومسلم. حديث الليل عن سيدنا الحبيب انس ابو بكر الصديق. وهذا فيه بيان مشروعه من دعاء الصلاة في نوافل الدعاء ومواطن الدعاء في الصلاة هي هذا القيام وهذا من اراد القلوب. وفي اخر التشهد. وبين السجدتين اما قبل التشهدين وفي التشهد الاول وحالها عند غفلين الرجوع فليس من مواطن الدعاء. وجاء كبيرا بذل كثيرا وهي رواية وهي واقرب لكم العبد الى ربه وهي افضل وافضل ولذلك حتى فان الرجل امر به الى ربه ورسوله. واما الدعاة فالشهر الاول وقبل القيام فليس من مواقف الدعاء النهار وابو حنيفة وغيرهم. انه زاد وقال الامام ما لك رحمه الله تعالى لا حرج في ذلك الامر يسير ولكن يقال ان مثل هذا مبني عن التوحيد. ولابد فيه دليل ولا دليل في هذه المسألة فقال ولا حرج على حدها ان يشير من ظهره عند الدعاء ولا ينذر باصبعين والاشارة الاخرى عندنا في السنة فقد روى سنة رسول الله صلى الله عليه وسلم يشير وكذلك وعلى واشهد الصلاة فقال تعالى وقد روينا من حديث ابن قال يدعو بهما وذلك ان ذلك وذلك الاشارة تشير التوحيد ولذلك قال النبي عليه الصلاة والسلام على مسألة الاشارة في التشاور ولا حرج في الصلاة فلا حرج فيه ببعض المواقف. لكنه لا ينفذ عن حاجة. فانه لا يتم على رسول الله صلى الله عليه وسلم تعالى وفي على جواز ذلك فلما كان هناك فيجوز للمرء اذا قرأ عليه الوراء او من نعمة ان يرفع يديه ويقول الحمد لله او يدل نفسه فقد يكون قد الاحتجاج على مشروعية رفع اليدين في الصلاة قبل الوضوء او رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم اذا تشهد احدكم فليستعن بالله من اربع يقول اللهم اني من عذاب جهنم ومن عذاب القبر المحيا والممات. ومن شر فتنة المسيح الدجال. واتفق عليه وفي لفظ الله اذا قرأ حقيقة التشهد وهي سنة العيد وذهب له قال الاستعاذة في هذه الاربعة. فتنة المحيا والفتنة هي قدرة على كل على كل ذنب وعلى كل امر يصيب الانسان. فالمرأة والمعاصي فتنة المحيا وقيل بانها عذاب وعذاب القبر يطلق عليه الفتنة وبذلك النبي عليه الصلاة والسلام الدجال او قريبا منها. وقيل ان المراد بذلك هو سؤال مرتين منكراتهم. وقيل المراد بذلك ضلت القبر. وسنة المسيح الدجال. والمسيح كما قال وتطلق على الدجاج وعلى حساب لانه قد تم هذه النظرية وقيل ان منحها في منبره اما وقيل ان وقيل غير ذلك وقيل نحوا من خمسين وتسعة وهذا بعد التشهد في الصلاة وعلى عائشة رضي الله عنها ان الرسول صلى الله عليه وسلم كان يدعو الصلاة اللهم اني اعوذ بك من عذاب القبر واعوذ بك من فتنة المتين الدجال اللهم اني اعوذ بك من المأتم والمحرم فقال له القائل ما اكثر من فقال ان الرجل اذا وهذا فيه وفيه ايضا اسافر على انه ينبغي للمرء في دعائه في هذا الموقف ان يقف وذلك رسول الله صلى الله عليه وسلم في هذا الموطن هو الابتعاد من السؤال. وعذاب النظر اهل السنة والجماعة. على الروح والملل. وقيل انه وعلى طول الى صلى الله عليه وسلم لكن انها لا يغتر منها احد منها وعذاب النار هو العاقبة في الآخرة والنار قيل اننا قد ثبت هذا ان عبد الله ابن عباس وقيل غير ذلك والمغرب هو ان يكون المرء مدينة لاخر. سواء من ارض او دراهم او غير ذلك. ان يكون عليه حق للناس ولذلك سمع عليه الصلاة والسلام استعاذ من الدين في غير ما حضر ويجوز للمرأة في مثل هذا الموقف ان يسأل الله عز وجل ما شاء والصواب الصحابة عليهم رضوان الله تعالى. وسؤال وسؤال هنا في قبره مما وقيل لتسميته يبقى اكبر من ابن القيم قد اشار الى عدم الصحة فيه تحية الملكين وقد اثبت الامام احمد ابن رحمة الله تعالى فيما نقله عنه وكذلك وارجو ان احقق الطبقات الله على هذا هذه وعن رضي الله عنه قال وصلت مع النبي صلى الله عليه واله وسلم موقف صحيح حديث صحيح ولا شايف جاءت في رواية التشهد نعم الدعاء اول نعم؟ الامر اولا ان الله وانما كذلك ايضا ما روي من هذا المعنى وكذلك الامر لا يعني او طبعا لكن من القواعد هو عمل الصحابة. فجمهور انهم قالوا بل من المستحبات فيقال عنه ولعل اراد به ان يحرص على هذا مما ينسى. فامرهم بالاعادة لا نريد الفرق لاجل البطلان بطلان الصلاة وانما لكي يتذكر امره بالعبادة فلا يرتاح النبي عليه الصلاة والسلام قد امر ان يقيم صلاته معه قدرتي على المؤسسة الاعانة والتكرار من الترخيص بالذات الذي الصلاة وجاء في ذكر ابراهيم وال ابراهيم على محمد وعلى ال محمد كما صليت على ابراهيم. واحدة وجاء الى ابراهيم وجاء كذلك ولم يرد مرفوعا الصلاة على الرسول. النبي عليه الصلاة والسلام وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى اله وصحبه فكذلك انه واذا كان النبي عليه الصلاة والسلام اذا قام فماذا يقول وان كرره لذلك اعتبرنا بواحدة اذا اراد الانسان ان ونكرر القراءة الميدانية فلا حرج في ذلك او يصلي الدعاء. كل هذا مما بعد ذلك تكراره فلا حرج في ذلك. وكان النبي عليه الصلاة والسلام يقول سبحان الله سبحان ربي الاعلى سبحان ربي الاعلى سبحان الصحابة اذا اراد ان يحفظ وكذلك كذلك وان كانت اجمل من جهة ذكر بعض المظهرات وذلك ربما بعد انصح بذلك والله اعلم وصلى الله وسلم