بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله رب العالمين افضل الصلاة واتم التسليم على سيد الانبياء والمرسلين. نبينا محمد صلى الله عليه وعلى اله وصحبه وسلم اللهم اغفر لنا ولشيخنا يا ارحم الراحمين اما بعد فطالما محمد بن عبد الهادي رحمنا الله تعالى واياه وعن ابن حجر رضي الله عنه قال صليت مع النبي صلى الله عليه وسلم فكان يتكلم عن يمينه السلام عليكم ورحمة الله وبركاته وعيشنا السلام عليكم ورحمة الله. رواه ابو داوود باسناد صحيح. الحمد لله رب رب العالمين وصلى الله وسلم وبارك على نبينا محمد وعلى اله واصحابه. ومن تبعهم باحسان الى يوم الدين. اما بعد قال الحبيب قد اخذه في سننه ورواه الطبراني ايضا كنا عن رسول الله صلى الله عليه وسلم والتسليم في الصلاة هو مما ينطلق به العبد من صلاته اذا جانب اهل العلم. ولذا قال النبي وروى ان رسول الله صلى الله عليه وسلم قال انما يأتي احدكم في صلاته ان يضع والسلام عليكم ورحمة الله والسلام عليكم ورحمة الله انما يكفي دليلا على انه اذا قول النبي عليه جماهير اهل العلم واحمد وجماهير فقد روى عن ابي حميدة عن حماد عن ابراهيم النخائي ثم يجلس قبل التشهد ثم يصلي قبل ان يسلم قال ابو حنيفة عليه رحمه الله وبهذا عظيم قال وبهذا اقول قال محمد بن الهندي وبن جناح اي بما ذهبت فيه رحمه الله الصحابة والتابعين على انه لا فيها السلام عليكم ورحمة الله. وجاء يقول السلام عليكم ورحمة الله السلام عليكم. وجاءت رواية ولكن رسول الله صلى الله عليه وسلم والتسليم فيه وان يكون كما جاء عن رسول الله صلى الله عليه وسلم. ولذا قال تسليمها التكبير والتحميد والتسليم والاهل الوضوء اي ما عظم من رسول الله صلى الله عليه وسلم انه كان يسلم عليه. ولا وكل من قال تعالى ومن وكلها معدودة فقد روى الامام رحمة الله تعالى في سننه من حديث زهير بن محمد عن الله عن ابيه عن ابيه قال تعالى واحدة ولم يقل من شر عن اسماعيل عن عن رسول الله صلى الله عليه وسلم الدعوات عن ثم الحديث واشار وكل ما جاء في هذا الباب ان رسول الله صلى الله عليه وسلم تكبيرة واحدة رسول الله صلى الله عليه وسلم. لكنه قد ثبت عن بعض اصحاب رسول الله. فقد رواه المصلى ورواه في مكان عن رسول الله صلى الله عليه وسلم هي ثابتة وهي اشرف من مستفيد المشهور عن رسول الله. فقد جاء ذلك ومن حديث ومن حديث ابن مسعود ومن حديث جابر ابن مسورة ومن حديث حسن وغيره من حجر رسول الله صلى الله عليه وسلم حتى اصحاب رسول الله انه قال السلام عليكم فهو ببيان وعفي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم انه تم التسليم ويسن في السلام ان ان يلتفت يمينا لواحدة وشمالا واحدة. وسنن هذا ان يقول السلام عليكم ورحمة الله ولا من زيادة وبركاته في احد المواضع وان ذكر وقد جاء ان رسول الله صلى الله عليه وسلم عليكم ورحمة الله وبركاته. وهذه كذلك ليست في الوصول. وقد نساها اي واحد من الائمة تقدم. الا ان جاء في بعض النسخ العميقة ولكنها لم تأتي في اكثر الخطوط واحسنها. ولذلك نشرها الرحمن عليه رحمة الله تعالى في سنن عمل الصحابة وكذلك ما ثبت عن رسول الله صلى الله عليه وسلم انهم لا يذكرون من حديث ابي هريرة انه كان السلام عليكم ورحمة الله وبركاته. وكذلك قوله تعالى من الصحابة وعلي بن ابي طالب وعبدالله ابن عمر وعبدالله بن عباس وغيره ولا وانما عليهما صلى الله عليه وسلم هنا وكما تقدم الانسان من صلاته ولا يستقيم ويبقى في صلاته الا ولا وما ثبت عن رسول الله صلى الله عليه وسلم انه يقول فقد اختلف فيه العلماء هل المراد هو قبل السلام امبابة على قوله وانه من قال ومن قال السلام ومنهم من قال انه قال ومن قال انه قول السلام قال انه بعد الصلاة وذلك ان النبي عليه الصلاة والسلام قال وكذلك في الشرع. او يقوله بعد السلام ومسألة التسليم وانصراف المرء عليه جماهيره هو الزمان هل يقول السلام عليكم ورحمة الله؟ وعليه السلام عليكم ورحمة الله ان رسول الله صلى الله عليه وسلم وقال السلام عليكم ورحمة الله الله تعالى واما العلماء على انها منزلة ولكن اعلم احد من السلف من الصحابة والتابعين. قال ابن فلان المصطفى فلا تتكلم تسليمة واحدة في صلاته ثم التقط ولذلك هذا اجماع العلماء واتفاقهم على ان التسليمة الرائدة تأتي عن رسول الله صلى الله عليه وسلم على ان التسليمة الوحيدة تكفي. ونقل ابو هريرة رحمه الله تعالى في كتابه الا ولا نعلم احدا من السلف ولا من خلفه قال ولكن بتكبيرة واحدة الا ما يوضع وفي هذا وليس وذلك ان انه قال ان منا وراء فانه الجنة انه نوى ان الصلاة لا تنقص واذا سلمت قد قضى لانه لا شيء بينكم الصلاة. ولذلك النبي عليه الصلاة والسلام يقول فاذا كلم المرء قد انفرد من صلاته. وهذا محل الا رواية معينة غير وقد نصيحة واحدة الامام الشافعي وكذلك الامام مالك وهو المنصور عن بل قال ابن ابي طالب رحمة الله والذي ان الصلاة يقول هما سنة يسلم فدلها على ان الصحابة وهذا مما ينبغي بعض الاحيان وتلقيه الناس في بعض الاحيان سكينة واحدة. الا انها الاغلب من هذه انه يفعلون. ولذلك لما ذكر دل على انه كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يسلم مسلمته ولا ينبغي لاحد ان ولا انهم كانوا يجنبون النجوم سنة واحدة والاشهر عن رسول الله والصحابة انهم كانوا لا نعم في الحديث نعم رضي الله عنه قال معاوية رضي الله عنه ان النبي صلى الله عليه وسلم كان فيقول في دبر كل صلاة مكتوبة لا اله الا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير اللهم اولا كان يقول النور الدبر واخر شيء والله صلى الله عليه وسلم كان يروى ايضا صلاة زنا. وهذا قد جاء عن رسول الله صلى الله عليه وسلم انه قال دعاء ويحتسب الامرين لانه جعل في بعض الاحاديث فانه قال اما بعد وعليه وايصاله بعد السلام وهنا مسائل وهي موقف الايمان هو المأمون في مقامه بعد الثلاثة. النبي صلى الله عليه وسلم كان يسكن في صلاة اما ان يقول اللهم ولا عبد الرزاق في مصنفه من حديث ان ابا بكر الصديق كان اذا سلم لم يبقى فيه هذه كأنه على الارض وهو على الحصى الحار الطرق كلها. على انه من امثال النوم. مما يدل على هذا انه قد جاء عن الصحابة خده خده وكلهم يعلمون من اذكار النوم. وجاء من هذا الوجه مما يدل على انه في صحيح محمد واشار الى هذا لمن رحمه الله تعالى في كتابه وقد نص عليه الامام احمد ابي رحمه الله المرء بعد كلامه واول كلمة في هذا عن ابي معبد عن ابن ابي رضى انه قال كل ذلك استطاع صلاة رسول الله صلى الله عليه وسلم اقول ولا به ولكن قد رضى الامام احمد رحمة الله تعالى كما من حديث عن علي ابن عبد الله ابن عباس انه كان اذا سلم استنفر ثلاثة وهذا الذي نقل عن هدي لا اعلم من قال في قبره. ولا عليه وعمل به احد من الامة بعده بعض اهل الحديث وقد نص عليه بعض العلماء عليه رحمة الله تعالى السادة وجاء في حديث ثوبان ان رسول الله صلى الله عليه وسلم قال استغفر الله ثلاثا وهذا هو الانفاق وحديث ابن عباس رضي الله عنه انه صلى الله عليه وسلم بذكر الله وذلك ان اذا اراد ان يشير الى ذكره انما يخصص بعض افراده انه اراد ان يقول الله اكبر لا اله الا الله صلى الله عليه وسلم انه قال الله اكبر بصلاة بل ونهى عن احد من الصحابة عليهم الله تعالى فالدليل على انه ان يبتدأ اول صلاته بالتكبير. والسنة ان تركها فوضى وان يرفع صوته باذن الله عز الصلاة. لحديث عبد الله ابن عباس رضي الله عنه هذا. ورؤي موقوفا عن غير واحد وذهب بعض العلماء رحمهم الله قال لا احب ان يجهر الامام يقبض الصلاة الا من اراد ان يعيد وحمل المسلمين ولكن في نظر قال الدوام ولو كان لبقى صلاة رسول الله صلى الله عليه وسلم وهذا الذي عليه عملا اصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم وكذلك عن هذا عن الامام مالك الله تعالى والسنة في هذا ان ان يذكر الله عز وجل بعد كل صلاة كل امام كل كامل اللهم امين على ولا يكونن الله عز وجل جميعنا فان الذكر جماعة الواحد من السبب فقد روى الامام في كتاب البدع والنهي عنها في حديث عبد الرحمن قال تعالى انه ضرب اناس جميعا على كتاب مسعود انه دخل على قومه فيذكرون الله عز وجل ويسبحوا بها ويسبحون فيها على وهذا حديث اخرى وعلى وجاء انه نهى عن ذلك واصح ما جاء في هذا اي الذكر الجماعي عن السلف وما قال الله تعالى في انه كان في مكة في قبة الله عز وجل ويكثر الناس بتكبيره. وعلى هذا انه خلافا لابي حنيفة والى هذا الرجل يخالف لنا ولا يشرع رفع اليدين بعد التفريط من الصلاة عند الجبر او الدعاء مع رسول الله صلى الله عليه وسلم وعن ما رواه ما في حديث من باب التفسير وكذلك رواه الطبري من حديث عن ابي هريرة ان رسول الله صلى الله عليه وسلم ان رسول الله صلى الله عليه وسلم من وكذلك ما ما رواه الامام احمد وفي مسنده من حديث اعلى ابن شداد عن ابن شداد ابن اوس وهو ابن صالح ان رسول الله صلى الله عليه وسلم نظر الى فقال احد منكم احد الغريب؟ قالوا لا فقال ارفعوا ايديكم ثم ذكر الله عز وجل تأملوا وقد بعد الصلاة المطلوبة ولا احد من اصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم الا معصية عمره اولا ولا يقبل على ظالمه فقط. انه كان يغلب من يذكر الله عز وجل جميعا وهو ان التابعين عن عمر بن الخطاب عليه رضوان الله تعالى. ويسن المنوع التي جاءت عن رسول الله صلى الله عليه وسلم تارة يذكرها وزارة اخر ولا يداوموا عليها جميعا الا ما دل عليه الدليل النبي عليه الصلاة والسلام قد اخبر منك استغفر الله ثلاثا اللهم انت السلام ومنك السلام. وقل لا اله الا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وعلى كل شيء قدير. وهنا يحسن الاشارة الى اذا ما اواني ضميركم عليه رحمة الله تعالى عن البراء ابن ادم قال كنا نحب ان يقول عن نبي رسول الله صلى الله عليه وسلم اذا انصرف عليهم الفرغ ينصرف مجاهدة. قال وصحيحه يقول ربي ائتني عذابك يوما تبعه الاشتهر انه اذا الصلاة الا ان الذي يظهر الله اعلم ان هذا الحديث ليس من اهداف المؤمن بالله ان هذا الحديث قد رواه عن البراء ابن ادم فتنة من الله ورواهم ايضا ابو اسحاق. رواه انس وكلهم كرموه انه من اركان النوم. الا عبيد فجعله من الانكار بهم صلاة. واذا هذا المعنى اشار لمن استمتع به رحمه الله الله تعالى حديثين وليس حديثا واحدا جاء بقرين واحد قال عبادة الصلاة ذلك بيننا ان نلف النظر لما جاء من الطرق الاخرى من حديث حذيفة وكذلك عن ابن مسعود عليه رضوان الله تعالى وغيرهم اذكار النوم اراد البشارة تتعلق بالصلاة عن يمين ان يكون المرء عند الصحابة الصحابة اليه وفيه بين عليه الصلاة والسلام اراد السلام ان يعمل دينه. وقد يكون مراهق للصلاة عن يمينه ويستغفر الله وقوله في هذا لا اله الا الله وحده لا شريك له لا اله الا الله هي كلمة التوحيد. وان من نوح عليه السلام الى نبينا محمد صلى الله عليه وسلم وقد سمع الله الفاظنا في كتاب الله العظيم اثناء كثيرة. سمانا الكلمة العليا والكلمة الثالثة الباقية. والكلمة الطيبة. والكلمة المباركة ولا والنصرة وغير ذلك من الاسماء. واذا سمي شيء باسماء اذا دل على ولذلك ثبت نسبة كثير من المعمل واحد من الصحابة ابن مسعود وسعيد ابن غيره ومجاهد وغيره كما نقل ذلك عن الله من المفسرين وغيره والايمان المغضوب تعلق وحب لله سبحانه وتعالى. وقيل ان الشقاق ذلك من الالتجاء الى الله سبحانه وتعالى ولذلك يقول الراقي لا يتغير. وان الله سبحانه وتعالى باقي لا يتعلق ولا تغيره الحوادث سبحانه وتعالى وكل شيء ولذلك يقول الشاعر علينا بدائل لا تغيير لان قويا في غير هذا الموضع وعليهم كانت ابن الزبير رضي الله عنه يقول في دبر كل صلاة حين يتكلم لا اله الا الله وحده لا شريك له له الملك وهو على كل شيء قدير. لا حول ولا قوة الا بالله. لا اله الا الله ولا نعبد الا اياه له النعمة لا اله الا الله مخلصين له الدين ولو كره الكافرون. وقال كان رسول الله صلى الله عليه وسلم يهنئ بهن دبر كل صلاة. رواه مسلم. هذا حديث وفيه دليل على ان النبي عليه الصلاة والسلام كان يتزاوم على ذلك كقوله كان يهلل بهن دبر كل الصلاة ويأتي بهذا وهذا والسلطة عن رسول الله صلى الله عليه وسلم لما هي من جند واحد الاصل ان رسول الله صلى الله عليه وسلم لا يقولها في موطن واحد. وان النبي عليه الصلاة والسلام وهذا هو المولى ان يجبر الانسان لله. يذكر عن النبي عليه الصلاة والسلام كان يلتزمه من الاذكار وهذه واما ما ينكر انه رسول الله صلى الله عليه وسلم قال ولم ينكر الكبرى في صلاة فانه يقام في بعض الاحيان. ويقول ومعانيه كما جاء في حديث ثوبان الاستغفار وكذلك مما جاء في الحديث ابن الزبير هنا وسن ان يبتدأ بهذه الاذكار فان قضى ينطلق من صلاة ولا يقل كفر. ويكره الايمان ان يرفع راية طويلا ولذلك النبي عليه الصلاة والسلام لم يكن مستقبل القبلة الا قدر ان يقول اللهم فان زاد على ذلك كره له. ويكره للمعروف ان ينفرد من مكانه قبل ان ينتهي وذلك من اصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم من صلاة حتى يروا رسول الله صلى الله عليه وسلم. فان كان من الذكر ينقلب ويتحول ولا يرضى في مكانه الا من رياح النبي عليه الصلاة والسلام في فانه يرفع من مصلاه الى طلوع الشمس. ما عدا ذلك فان من السنة ان يبقى المرء في حينما ينتهي من وهذا النبي صلى الله عليه وسلم الصحابة عليهم الله تعالى هذا حرف من كتاب الله لكن انه قال ذكرا معينا بعدها فالناس لما يفعله كثير من العامة ومنهم وذلك ان المرء الاستغفار دبر كل عمل نقص منه شيء وفي هذا النظر يقال ان النافلة والنافلة لم يثبت عن وما يسمى والاصل انها ثبتت بفريضة لا يكون الا الا ما بلغ عليه الدليل وما ثبت بالنافلة لا يكون فيه فريضة وحمل ما جاء في بعض ما ورد في الناس الفريضة على بعض الفرائض لا بأس به بعض قوله فيما ما يتعلق بواجبات اذا كان اذا كان الامر في باب التخريب لا في باب التعبد كالاطالة وغير ذلك. فلا يقال بان المرء يرجع. ولا يقال بان او يجلس الفريضة ولا حاجة الفريضة لانه قد ثبت النبي عليه الصلاة والسلام لان ما يجوز في ذلك فيما بدأ بالليل وكذلك العمل. فقال بعض الناس بعض المخالفات عن رسول الله صلى الله عليه وسلم في صلاة في صلاة النافلة لا بعض الفقهاء بمشروعية واحدة بخدعة الفريضة وحملة ما ثبت عن رسول الله صلى الله عليه وسلم في هذا وهذا فيه نظر. بل الرواية ايضا السورة الخامسة ان يثبت عشرة ويتبع عشرة ويكبر عشرة عنصرة كتاب الله الإنسان بها ويكبر ويتبع وكلها وقد نص على هذا التفصيل شيخ الاسلام تيمية عليه رحمة الله تعالى في اوائل الكتاب المسلمين. والسنة ان يأتي المرء رحمه الله تعالى هذا قول رواية ضعيف. العلماء بتسليمة واحدة رضي الله عنه انه كان يعلم بدنه هؤلاء الكلمات كما يعلم المعلم بالمال كتابه ويقول ان الرسول قال عليه وسلم كان يتعوذ بهن دبر كل صلاة. اللهم اني اعوذ بك من الكبر واعوذ بك من الحزن واعوذ بك من الى اخر العمر واعوذ بك من فتنة الدنيا واعوذ بك من عذاب القبر. رواه البخاري قيامة الامام على مشروعية بشكل كما يعير الناس حفظ القرآن. ولذلك شهد النبي عليه الصلاة والسلام كما في حديث كما في الصحيح لما قال نبينا رسول وذلك اذا كانت الى الجارة ليست من مطلقة وانما من الاسباب المقيدة بعبادة معينة وفي وقت معين فلولا ان يأتي بها المرء على وجهه ولذلك كان يعلم اصحابه كما يعلم الايمان والايمان المحرمون ولذلك الاذكار ينبغي ان تحفظ على رؤيا عن رسول الله صلى الله عليه وسلم. والنبي صلى الله عليه وسلم كان يدعو ويتحدوا كل صلاة فيما ثبت عليه الصلاة والسلام. وهذا من مواطن الدعاء اي عدد صلاة الفريضة الا انه رفع اليدين في الصلاة عقب الصلاة. دبر الصلاة اخذ السلام وبعده. وذلك ان الاستنفار وهنا قد استعاذ من الجن والمكر وغيره وفيه بيت على غلب الاستهانة عن السؤال النبي صلى الله عليه وسلم كان يكثر من الاستعاذة قبل الصلاة وبعدها والسؤال له حصن كما تعلم المغفرة الا ان الاستعاذة اولى ان تغلب على المرء في دعائه قبل قبله وبعده وعن ثوبان رضي الله عنه قال كان رسول الله صلى الله عليه وسلم اذا انصرف من صلاته استغفر ثلاث وقام اللهم ارزق البلاء ومنك السلام تباركت يا ذا الجلال والاكرام. قال في صحيح مسلم فقلت له جاعل وقال الرسول استغفروا الله واستغفروا الله رواه مسلم. اول ما انصرف في صلاته على معنى اخر الناس اي انه اذا سلم من صلاته يفسر حديث النبي عليه الصلاة والسلام لا يقع بمكان الا هاجر قوليا اللهم انت السلام واني السلام يا ذا الجلال والاكرام وهذا تفسير لما انزل هنا من الانفراد. كان اذا ترك من صلاته ان ترك من صلاة الجمعة هي الفريضة فان الناس لم يرث ان رسول الله صلى الله عليه وسلم قال ان كان من ذلك شيء وذلك ان نصلي النافلة لا يشرع له ان ينفد النبي عليه الصلاة والسلام حتى يستقبل الناس ثم يستقبل نفسه بذلك اما المادية فلا يشرع لهذا الشيء. فدل على حدث ذلك على تخطيط فريضة. دون النهج وهذا يشمل الفراهم الخمسة حج لا يدخل فيه فيما نص عليه بعضهم من الصلوات انها فريضة كصلاة الكسوف والخسوف قال انا انا لا يجوز لان رسول الله صلى الله عليه وسلم لم يثبت ان من قال ذلك فيها ومن ذلك وايتاء ليست بمثنى من طور الا انها داخلة في كثير لاستفادتها من كل اسبوع. ولا دليل على صلاة الظهر قد استغفر ثلاثا العدد كما هو الله والسنة لان مثل هذا التوجيه والاستغفار فيه همة منه يسترجع الله على ما ضاع عليه من تقصيره في هذه العبادة من الصيام او عدم الخشوع ونحر ذلك. فهو يستخدم الذي قرأ علينا ومنهم من قال بانه لا حرج عليه السلام وقال عن رسول الله صلى الله عليه وسلم وفيه اسم السلام لله سبحانه وتعالى. وفيه كذلك الربوبية والالوهية ومن ذي الجلالة على ان السلامة اثباته الالوهية ومنك السلامة الله سبحانه وتعالى اي صاحبه والاولى به والمستحق واستحقاق كمال بلا مصانع عن والارباب والشبيه والمهين وروى عن ابي هريرة رضي الله عنه عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال من سبح الله دبر كل صلاة فلا سنة ولا دين وحمد الله ثلاثا وثلاثين وكبر الله ثلاثا وثلاثين فتلك تسعة وتسعون. وقال تماما مئة لا اله الا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير. غفرت خطاياهم وان كانت من زبد من يعرف رسول الله صلى الله عليه وسلم من التسبيح والتكبير دبر الصلاة بعدث جاء عنه على التهديد ثلاثا وثلاثين والتهليل ثلاثة وثلاثين ولا اله الا الله مرة واحدة الصورة الثانية ثلاثة ويحمد الله ويسبح ثلاثا وثلاثين لا اله الا الله. الصورة الثالثة ان يشبه ثلاثا وثلاثين. ويحمد الله ثلاثا وثلاثين. ويكبر وهذا كله في الصحيح. الصورة الرابعة ان يسبح خمسة ويحمد الله التسبيح بيده قد جاء في زيادة راضيا وقد خلق فيها والسنة ان يأتي بالتسبيحة يديه جاءت في رواية بيديه والاشهر بيده والمراد به الجنة في بيده وان سبح بغير الله كأن يسبح بغير الحق ومن غير ولكنه ضبط به فلا شيء في ذلك وان سبح الله الاولى الا لمن لم يستطع او شدة غفلة فلا حرج عليه ان يأخذه بالصدق والسنة في هذا ان يأتي بالتسبيح والتحميد والتكبير سواء جمعها في قوله سبحان الله والحمد لله والله اكبر او قال سبحان الله سبحان الله الا ثلاث مرات او على ثم يأتي كل ذلك لا حرج فيه. فمن جاهد الله تعالى اي صور فقد صلى الله عليه وسلم. ولا يدفع الزيادة على ما دل عليه الدليل ولم يرضاه ومن شك فعليه باليقين ثم يزيد عنها على اليتيم ما وعن معاذ رضي الله عنه ان رسول الله صلى الله عليه وسلم اخذ بيده وقال يا معاذ والله اني لاحبك رضيت يا معاذ لا تدعن في دبري ظلمة هل هناك قادم؟ اثنين خصوصا اللهم سبعة وعشرين اربعة ان شاء الله نتوقع اثنين قبل الاختبارات كتاب الصلاة