يعني معنى ان الوصف اذا تلا ما اذا تلى المبتدأ وهو لا يعود معناه عليه فانه يجب ان يبرز الظمير مثال زيد زيد عمرو ضاربه امر ضاربه ضارب خبر عن ايش زيد عمرو ضارب عن عمرو اذا اقتصرنا على هذا زيد عامل ضاربه ما في اشكال تمت الجملة والوصف الان اللي هو الخبر تبع ما ليس له ولا ما ليس اولى؟ ما ليس له. الوصف الذي هو ضارب وهو خبر عمرو تبع ما هو له فالمتصف بالظرب هو عمر لكن اذا اردت ان الظالم زيد اذا اردت ان تخبر ان الظالم زيد. فقل زيد عمرو ضاربه اذا قلت ظارب ومو مع امر زيد هو الظارب يجب ان تقول ظاربه هو ظاربه هو ليش؟ لان الوصف الان تلا ما ليس معناه له فلما تلى ما ليس معناه له وجب ان يبرز الضمير في الضارب في في قولك زيد عمرو ضاربه هو طيب. زيد. زيد عمرو ضاربه. عمر فزيد في الجملة الثانية زيد عمرو ضاربه زايد في الجملة الثانية مضروب وزيد في قولك زيد عمرو مضاربه هو ظارب فهذا هو هذا هو الحكم يعني انه اذا تلا المسألة سهلة ما هي صعبة ترى اتركوا بيت ابن مالك يعني اذا كان الوصف خبرا لما لا يعود معناه اليه وجب ابراز الظمير هذه القاعدة اذا كان الوصف خبرا لما لا يعود معناه اليه وجب ايش؟ ابراز الظمير. مطلقا مطلقا. طيب زيد هند ضاربها يجب افراز الظمير اذا كنت اريد ان يا ناس لا تستعجلون اذا يجب ابراز الضمير اذا كنت اريد ان ان زيد هو الضارب ابن مالك يقول مطلقة ابن مالك يقول مطلقا ونحن نريد الان ان نقرر ما قاله بن مالك على رأي بن مالك زيد هند ضاربها هو يجب يجب ليش؟ لانه قارئ ابرزه مطلقا. ابرزنه مطلقا كلام معقول! طيب وذهب بعض النحويين الى انه لا يجب ابرازه الا اذا خيف اللبس بحيث لا ندري من الظارب او اذا كان يوهم خلاف المقصود وعلى هذا فاذا قلت زيد عمرو ضاربها عمرو نعم زيد هند زيد هند ضاربها لا يجب على القول الثاني الذي يفصل بين احتمال اللبس وعدمه يقول انك اذا قلت زيد ضاربها لا يحتاج الى ابراز الضمير كذا ولا لا؟ لان هنا ظارب ما في التأنيث فاذا لم يكن فيه تأنيث وهند مؤنثة وزيد مذكر يعود على ايش؟ على زيد ولا على هند؟ على زيد المذكر فهنا نعرف ان الظارب هو زيغ. مع ان الخبر الان جار على ما ليس له لان الظرب مو باق من هند واقع من سيف لكن لما كان المعنى واضحا لم نحتج الى ابراز الظمير. وهذا القول هو القول الراجح بناء على ايش؟ بناء على القاعدة النحوية القوية وهي انه متى دار الامر بين التسهيل والتعسير فعليك بالسيسير. طيب اذا اذا قلت زيد هند ضاربها فقط. فهل انا مخطئ على مذهب مالك او لا؟ على مذهب مالك مخطئ لان الواجب ان اقول ضاربه ضاربها هو. طيب هل انا مخطئ على القول الراجح؟ لا. لان المعنى واضح وصريح ان الظرب اقوى من زيد. طيب لو قلت زيد هند ضاربته يحتاج ان يقول هي علامات ابن مالك طيب زيد هند ضاربته هل يجب ابراز الضمير فاقول ضاربته هي على مذهب ابن مالك حتى على مثل ما لك صحيح لان الخبر وقع وصفا لمن هو فضاربته خبر هند فوقع وصفا له فلا يحتاج الى ابراز الضمير. حتى على رأي ماله. وخالد ابن حامد يشكل عليه الامر ما هواش كذب؟ طيب نمشي الان اذا معنى قوله وابرزنه مطلقا حيث تلا ما ليس معناه له محصلة نرجو منكم ان يأتي احدكم احدكم ببيت بدلا عنه واوضع منه في المعرض ولكم الى الدرس المقبل ان شاء الله نعم كل واحد يصنع لنا بيت يفيد المعنى بدون هذا التعقيد ما للكاف او الكافر لا يجب ان الكافر. الكافي كلن يروح يقراه ويجيبه. نعم آآ الطيب معنى كلام ابن مالك انه يجب ابراز ضمير الخبر اذا كان يتحمل ضمير اذا تلا ما ليس ما ليس له هذا ما له. نعم. لا على قول ابن مالك وان اتيت به على القولين فلا بأس الشطر لا لا بيت واحد الشرط الاول للقول والثاني يكون اخر طيب قال واخبروا بظرف انتهينا واخبروا بظرف او بحرف جر ناوين معنى كائنا واستقر كأن احدا قال لابن مالك انت قسمت الخبر الى مفرد وجملة فقط فماذا تقول فيما اذا قال القائل محمد في البيت محمد عندك الاول ظرف اجا والثاني ظرف وهذا شيء مشتهر باللغة العربية العرب يخبرون بالظرف ويخبرون بايش؟ بحرف جر واستغنى بقوله بحرف جر عن قول جر ومجرور والا الحرف وليس بشيء لكن بحرف جر مع مجروره هذا المراد اخبروا بظرف او بحرف جر يعني مع مجرور وهذا شيء شائع في اللغة العربية ولا احد منكم اليس كذلك؟ طيب فما الجواب على تقسيمك؟ او فما الجواب عن تقسيمك الخبر الى مفرد وجملة فقط فقال ناوين معنى كائن وهذا وهذا مفرد او استقر وهذا جملة. فكأنه يقول حتى الظرف والجار مجرور لا يخرجان عن كونهما ايش؟ مفردا او جملة. ان قدرنا معنى كائن فالخبر ان قدما معنى كان في الخبر مفرد. وان قدرنا استقر فالخبر جملة. ولهذا نقول محمد في البيت في البيت شهر مجنون متعلق معذور تقديره كائن خبر او نقول محمد في البيت جار مشهور متعلق محفور تقديره استقر. فالخبر في الاول مفرد وفي الثاني جملة طيب وايهما احسن ان نقدر كائن او مستقر؟ نقول ابن مالك قدم كائن ناوين معنى كائن او استقم. والاولى ان نقدر كائن لان الاصل في الخبر ان يكون مفردا ولان ولانا لو قدرنا الخبر جملة لكان مركبا والاصل عدم التركيب. ويحتاج ان تقول الجملة من الفعل والفاعل في محل رفع خبر مبتدأ والرابط الظمير المستتر وما اشبه ذلك. فاذا قدرته مفردا لم تحتاج الى هذا ولهذا قال قدم كائن على استقر طيب وقال بعض العلماء ان الجار مجرور والظرف نفسه هو الخبر فيقولون زيد في البيت في البيت جار ومشهور خبر مبتدأ. ولا حاجة للتقدير وعلى هذا فيكون الخبر كم قسط؟ ثلاثة اقسام ثلاثة اقسام مفرد وجملة وشبه جملة وهذا القول هو الراجح بناء على القاعدة الرافدة الصحيحة الواضحة وهو ان الاصل ايش؟ التسهيل وعدم التقدير الاصل التيسير وعدم التقصير فنقول الجار مجنون نفسه والخبر والظرف هو الخبر. المهم ان هذا البيت الذي ذكره ابن مالك كانه جواب عن سؤال مقدر وهو انك قلت ان الخبر اما مفرد واما جملة وها هو يأتي ظرفا وجار ومجرورا فقال ان الظرف والجر مجور اما مفرد واما جملة ولذلك نقدر كائن او او استقر واخبروا بظرف او بحرف جرح يعني مع مجرور اه ناوين معنا كائن او استقر. ثم قال ولا يكون اسم زمان خبرا. انتهى الوقت طيب. نعم. ايش اسلام متعلم. نعم. احسن الله اليكم. من قال بان العرب ايش؟ اقول من قال ان العرب انت تعرف ان العلماء اذا قعدوا قاعدة نعم وقالوا لابد يكون اما مفرد واما جملة يقول ان العرب ناويين هذا بالضرورة زيد عندك يعني نعم ما هي ادلتك؟ اي ادلة اننا ما دمنا لم نتعبد لم يطلب منا التعبد لله بذلك فما كان ايسر فهو احب الى الرسول عليه الصلاة والسلام لانه ما خير بين امرين الا اختارا ايسرهما ما لم يكن اثما