بسم الله الرحمن الرحيم والحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على سيد المرسلين وعلى اله وصحبه يقول الناظم رحمه الله وارفع بواب المنصبن بالالف من الاسماء صفة يا اما. يا اما من الاسماء صفر. من ذاك ذو صحبة ابانا. والفم حيث يهيء منه بالا. ابو والنقص في هذا الاخير احسن. وفي اب وتاليين ينظر وقصرها من نقصهن اشهر وشرط الاعرابي ان يضفن لا ليبياك جاء فوق ابيك الاعتلاء. بالالف ارفع المثنى وكلا اذا بمضمر المضافة الموصلة كلتا كذا اثنان واثنتان كابنين وابنتين يجريان وتخلف لي في جميعها الالف جرا ونصبا على فتح قد ولد وارفع منصبي سالما جمع عامل المذنب وشبه دين وبه عشرون وبابه قولوا وعالمون عيديون وارضون شكوى وارضونا. واراضونا وارضونا وشد شذ والسنون وضربه ومثل حين قد يلد ذا الباب وهو عند قوم يضطرد بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على اشرف المرسلين خاتم النبيين وعلى اله واصحابه اجمعين ومن تبعهم باحسان الى يوم الدين. قال المؤلف رحمه الله تعالى وارفع بواو وانصبن بالالف وجرور بيا اما من الاسماء صف من ذاك ذو ان صحبة ابانا والفم حيث الميم منه بان اب اخ كذاك وهنوا والنقص في هذا الاخير احسن وفي اب وتالييه ينظر وقصرها من نقص اعطهن اشهر وشرط ذا الاعراب ان يضافن لالياك جاء اخو ابي كذا اعتلاء هذا شروع من المؤلف رحمه الله تعالى في ابواب النيابة. وقد ذكرنا قبل ان الاعراب يكون بالحركات المناسبة وبالسكون ويكون بالنيابة فانواع الاعراب اربعة. هي الرفع والنصب والجر والاصل في الرفع ان يكون بالضمة. والاصل في النصب ان هنا بالفتحة والاصل في الخفض ان يكون بالكسرة. الخفض عبارة الكوفيدين والجر عبارة البصر. على كل حال هما عبارة المستعملتان الاصل في الجر ان يقع بالكسرة. والاصل في الجزم ان يقع بالسكون. فهذه العلامات الاربع هي العلامات الاصلية. وينوب عنها غيرها. والعلامات النائبة هي عشرة علامات وهذه العلامات العشر تنقسم الى ثلاث اقسام لانها اما حرف او حذف او حركة اما حرف او حذف او حركة. فالحروف النائبة اربعة حروف ثلاثة في الاسماء وواحد في في الفعل. فالحروف التي تنوب في الاسماء هي حروف العلة الواو والالف والياء. هذه الحروف تقع بها النجابة في الاسماء فتنوب الواو رفعا في باب الاسماء الستة. وتنوب رفعا كذلك في باب المذكر السالم. ولا تنوبوا الا رفعا. والالف تنوب نصبا في باب الاسماء الستة وتنوب رفعا في باب المثنى. والياء تنوب نصبا في باب المثنى وفي باب المذكر السالم وتنوب ذرا في باب الاسماء الستة وفي باب المثنى وفي باب جمع المذكر السالم كذلك. هذه الحروف نيابتها مختصة بالاسماء. الحرف الرابع هو النون مختصة بالافعال. فهو ينوب عن الضمة في الافعال الخمسة. يفعلون هذا الفعل علامة رفعه ثبوت النون نيابة عن الضمة. اذا الحروف النائبة اربعة حروف. والحذف حذفان والحركة حركتان. الحركة نيابتها مختصة بالاسماء لا تنوبوا الا بالاسماء. فتنوب الكسرة عن الفتحة في جمع المؤنث السالم. وينعكس الامر في باب الاسم الممنوع من الصرف فتنوب الفتحة عن الكسرة. هذه حركات نائبة. ونيابة الحركة عن الحركة مختصة بالاسماء. لا تقع في الافعال. القسم الثالث والحذف وهو بالافعال والحذف حذفان حذف النون وحذف حرف العلة حذف النون جنوبه نصبا في الافعال الخمسة. وجزما كذلك ايضا في الافعال الخمسة. وحذف العيد ده جنوب جزما في الفعل المضارع المعتد. اذا الحذف توبوا في الافعال فقط والحركة تنوب في الاسماء فقط. والحروف منها ما ينوب في الاسماء اي ومنها ما ينوب في الافعال لكن لا اشتراك في ذلك فالحروف التي تنوب في الاسماء لا تنوب الا في الاسماء والحرف الذي يختص بالفعل ايضا لا لا يقع في الاسماء. وقد بينا ذلك. المؤلفون لهم منهجيتان مشهورتان في تناول هذه العلامات الاصلية والفرعية. المنهجية التي يلقن بها المبتدئون في علم النحو هي التي سار عليها ابن الروم رحمه الله تعالى. وهي انه يجمع لك علامات الرفع معا في وقت واحد. ويكون لك علامات الرفع اربعة. الضم والواو والالف والنون لكن واحدة اصلية والبواقي نائبات. وعلامات النصب خمسة وهي الفتحة والالف والياء والكسرة وحلف النون. لكن هناك واحدة عصرية وهي الفتحة والبواقي علامات فرعية نائبة مفهوم وعلامات الخفض ثلاث ايضا. وهي الكسرة والياء والفتحة. فواحدة اصلية والباقي علامات فرعية نائبة. والجزم له علامة. السكون الحذف احداهما اصلية وهي السكون الاخرى نائمة. هذه هي المنهجية التي يلقن بها المبتدئون في علم النحو عادة وهي التي سار عليها ابن بسهولتها. بالنسبة لابن مالك رحمه الله على سلك طريقا اخر. ما هو هذا الطريق؟ هو التبويب على اساس الابواب التي تقع فيها النيابة. فهذه نيابة محصورة في سبعة ابواب. فقط. ما هي هذه الابواب؟ ستة الباب الاول ستة اسماء مفردة. ستة اسماء مفردة. وهي ذو وفوه واخوه وابوه وحموه وهنوه. هذا هو الباب الاول. ستة اسماء مفرطة. الباب الثاني باب الاسم المثنى تقع فيه النيابة. الباب الثالث باب جمع المذكر السالم الباب الرابع باب جمع المؤنث السالم. الباب الخامس باب الاسم ممنوع من الصرف. الباب السادس باب الافعال الخمسة. والباب السابع والاخير الفعل المضارع المعتل. اذا التبويب الذي سار عليه ابن مالك مخالف للتبويب الذي سار عليه ابن اج الروم وذلك انه بوب بحسب الابواب التي تقع فيها هذه النيابة. وذلك ان النيابة محصورة في هذه المسائل التي فرداب الاسماء ستة تنوب فيها الواو رفعا والالف نصبا والياء كسرة والمثنى تنوب فيه الألف رفعا والياء نصبا وجراء وجمع المذكر السالم تنوب فيه الواو رفعا والياء ونصبا وجراء انتهت هنا الابواب التي تستغرقها النيابة. الابواب الباقية تكون النيابة فيها في حال او في حالين سيبقى لنا باب واحد هو باب الافعال الخمسة سننبه عليه في محله استثناء. بالنسبة لجمع المهندسين النيابة لا تستوعب لان النيابة تقع فيه في النصب فقط فتنوب فيه تنو الكسرة عن الفتحة. الاسم الممنوع الصرف النيابة تقع ايضا فيه في حركة واحدة. وهي ان الكسرة تنوب عنها الفتحة. الفتحة تفعل الخمسة تستغرقها النيابة فعلا. و تقع فيها النون رفعا ويقع فيها الحذف نصبا وجزما. الفعل المضارع والمعتل تقع النيابة في اسم واحد منه وهو المضارع المعتد المجزوء. فانه يحذف منه حرف العلة مفهوم رتب ابن مالك رحمه الله تعالى هذه الابواب ترتيبا البديعة فبدأ بالنيابة بالاسماء انا لا اصل في الاعرابي لها. والاسماء الاسم اصوله سبعة ومنها الافراد. فاول احوال الاسم ان يكون مفردا جعل الباب الاول للاسماء المفردة التي تقع فيها النيابة. وهي بالاستقراء في كلام العرب ستة اسماء فقط من بين الالاف المؤلفة من المفردات العربية وجدنا ستة اسماء فقط تعولها وهي الاسماء الستة التي يعبر عنها المبتدئون بالنحو والاسماء الخامسة انطلاقا من ان خمسة. ذان احوال الاسم ان يكون مذلل. فجعل المثنى هو وثالث احوال جسمي ان يكون مجموعا والجمع ينقسم الى مذكر ومؤنث وللرجال عليهن فقدم جمع المذكر السالم على جمع المؤنث ثم انتقل الى الاسم الممنوع من الصف وهو كالواسطة بين الجسم والفال لان له شبها بالفعل. فجعله واسطة بينهما. ثم خلص الى النيابة هاتفي الفعل. وبدأ رحمه الله تعالى كما ذكرنا بهذه الاسماء المفردة فقال وارفع بواو وانصبن بالالف واضرب بياء اما من الاسماء اصف. اي هذه الاسماء ستة التي ستذكر لك ترفع بالواو نيابة عن الضمة وتنصب بالالف نيابة عن الفتحة وتجر بالياء. نيابة عن الكسرة هذا هو الذي استقر عليه رأي المتأخرين من النحى. خلافا لسبويه المتقدمين من المحام. سيبويه رحمه الله تعالى وجمهور النحاة المتقدمين. يقولون انه لا يوجد اسم مفرد يعرب بالحروف. وهذه الاسماء هي معربة بحركات مقدرة وقالوا ان اعرابها بالحروف تلزم عليه ثلاث محظورات المحظور الاول هو الخروج عن الاصل. لان الاعراب بالحروف خروج عن العصر الاعراب بالحركات المحظور الثاني هو عدم النظير ان لنا الاف مؤلفة من الكلمات المفردة لم نجد من بينها الا ستة اسماء. هذا ضعيف اذا هذا يستلزمه عدم النظير. المحظور الثالث انه في اعرابها بالحرف ابقاء فيك وذي مال على حرف واحد. وليس لنا اسم معرب كن على حرف واحد. اذا قلت اؤذوا بمعنى صاحب الواو هذه حرف اعراب وليست من الكلمة سيكون عندنا اسم معروف على حرف واحد ستكون عندنا على حرف واحد. وهذه لا ترى رغم قوتها ووجاهتها الا ان النحو العربي استقر على رأي المتأخرين النحات الى هنا لم يعبأوا بها وجعلوا هذه الكلمات معربة بالحروف. وقالوا جاء ابوك مرفوع بالواو نيابة عن الضم. رأيت اباك منصوب بالفتحة نجاب. منصوب بالالف نيابة عن الفتحة وهكذا. هذه الاسماء ايضا ابدى عبد الملك رحمه الله تعالى في ترتيبها. فقال لماذا؟ لان ذو تلزم اعراب هذا الباب. لا لا لا تخرج عنه ابدا. ليس لها خروج عنه. وليست لها صورة اخرى ايضا يمكن ان تخرج اليها. فهي دائما ملازمة لاعرابي هذا الباب وهي ايضا دائمة دائما مستكملة لشروط الاعراب التي هي الاضافة والاضافة لغير الياء. فهي دائما ملازمة للاضافة. ولا تضاف الى الياء. وليس لها اعراض الاعراب فهي مستكملة لاعراب الباب دائما. قال صحبة ابانا. اي ذو بمعنى صاحبه وقيدها بذلك ليخرج غيرها. كذو الموصولية التي هي اسم موصولين فانها ليست من هذا الباب فان الماء ماء ابي وجدي ذو حضرت وذو طويلت اي بي التي حضرت والتي طويت بها هذه اسم موصول ليس بمعنى اصح ثم غنى بفمه. قال لذلك صحبة ابانا ونفهم حيث منه باب لكن بشرط حذف الميم. الفم اذا حذفت منه الميم لزم هذه لزم اعراب هذا الباب. لكن وهو تأخروا في رتبته عن ذو لانه هو احيانا تلحقه الميم ويعرب بالحركات. ليس مثل ذو دائما منسجم يعني خاضعة لقانون الباب دائما. اما فم فاذا لحقته الميم اعرب بالحركات رفع بالضمة سبب لفتحة جراء الكسرة. لخذوه فم الصائم مجرور بالكسرة. مثلا لكن اذا حذفت منه الميم لسماع اعراب هذا الباب. فتقول يلزم الاعراب هذا وآآ هو مستكمل حينئذ لواحد من الشروط التي ذكرها ابن مالك وهي بالاضافة الى انه يمكن ان يضاف الى الياء. بخلاف ذو لا تضاف الى الياء. يمكن ان تضع ممكن ان تقول في يمكن اذا قال صحبة ابانا والثم حيث الميم منه باء. قال تعالى وهو الغفور الودود ذو العرش ذو يقال مرفوع وعلامة رفعه الواو نيابة عن الضمة. وقال تعالى ان كان ذا مال وبنين. ذا هنا منصوب. وعلامة نصبه الالف نيابة عن الفتحة. وقال تعالى هل في ذلك قسم لذي حجر؟ لذي عقل حجر عقلو وفرس الانثى وعقل حجر. هنا يقال ايضا هي مجرورة وعلامة جرها الياء اجابة عن الكسرة. واما الفم اذا حذفت منه الميم واضيف فانه لم يقع في مرفوعا ولا مجرورا. ولكنه وقع فيه منصوبا. قال تعالى ليبلغ فاه وما هو ببالغ وعلامة نصبه الالف اجابة على الفتح. ولكنه وقع مرة مجرورا في اشعار العربية وكلامها يقول علقمة بن عبدة التميمي وهو كشف العصا لايام تبينه وشق تسك ما ما يسمع الاصوات مصلوب كشق العصا لاين تبينه اسك ما يسمع اصوات مصلوم حتى تذكر بيضات وهيجه يوم رذاذ عليه الريح مغيوم فلا تزيده في مشيه نفق ولا الزفيف دوين الشد تقوم مرفوع وعلامة رفعه الواو اجابة الضمة. وقال عمرو بن عدي ذو طوق ابن اختي جريمة الابرش. عمرو الذي شب عن الطوء. قال هذا جناي وخياره فيه اذ كل جان يده الى فيه. الى فيه. الى في هنا مجروء. وعلامة جره الياء نيابة عن الكسرة عفوا هذا جناي وخياره فيه اذ كل جان يده الى فيه. اذا قال صحبة الابانا والفم الميم منه بانا اي الفم اذا انفصلت منه الميم فانه يلزم اعراب هذا الباب. ايضا حتى اللقمة في في امرأته احسنت. نعم وهذه هي اللغة الفصحى لان الله تعالى قال ليبلغ فاهم ولم يقل ليبلغ فمه. ولحوق الميم مع الاضافة لغتنا ايضا. وفي الحديث لخلوف فم الصائم باثبات الميم. ولكن حذفها هو لغة القرآن يبلغ فاه. ابا اخ حمول كذاك يعني ان من هذه الاسماء اب واخ وحم وهن. الاب معروف والاخ معروف كذلك. وارحموا اخو الزوج او قريبه. وبالحديث الحمول موت قالوا حمو وحمو وحمأ اقارب الزوج بالنسبة للمرأة احماء واقارب المرأة بالنسبة للرجل اختان والكل اصحاب. فللمرأة اصهار وللرجل اسحار. ولكن للرجل عختان وليس له واحمق والعكس للمرأة احمأ. ام الزوج قالوا لها حماتي. اقاربه واخوه حموم وحموك. هذه الاسماء تعرب كذلك هذا الاعراب. فترفع بالواو عن الضمة وتنصب بالالف نيابة عن الفتحة وتجرب الياء اجابة عن الكسرة. قالت تعالى وكان ابوهما صالحا. ابوهما مرفوع بالواو نيابة عن الطلق. ان ابانا لفي ضلال مبين هنا بالالف واذ قال ابراهيم لابيه هنا جر بالياء نيابة عن الكسل. ولما دخلوا على يوسف اوى اليه اخاه قال اني انا اخوك اوى اليه اخاه منصوب بالالف قال اني انا اخوك فبدأ باوعيتهم قبل وعاء اخيه ثم استخرجها نو وعاء اخيه. اذا هذه هنا مجرورة وعلامة جرها الياء. واما الحمو فلم يرد في القرآن الكريم لا مجرورا ولا منصوبا ولا مرفوعا ولكن هو مستعمل في كلام العرب. معروف قال هذا حموه رأيت حماه هذا حموه ورأيت حماها ومررت بحاميها قال ابا اخ حم كذاك وهن اي من هذه الاسماء هن والهن تكني به العرب عما يستقبح ذكره وقيل ان ما يكنى به عن الفرج خاصة. ولكن الغالب انه يكنى به عما يستقبحون التصريح به مما من عادة العقلاء لاستحياء من النطق به. فيكنون عنه بالهني ثم قال والنقص في هذا الاخير احسن. يعني ان الهلا اللغة الفصحى فيه هي اعرابه منقوصا بالحركات نرفع بالضمة ويصاب بالفتحة ويجر بالكسرة كاعراب يد ودم فيرفع حينئذ بالضمان صوب الفتحة وفي الحديث من تعزى عليكم باعزاء الجاهلية فاعظوه بهنئ ابيه مجرور بالكسرة. فهذه هي اللغة الفصحى ولكن ايضا اعرابه اعراب هذا الباب ثابت. فلذلك هو معدود من هذه الجهة في هذه الاسماء وان كان الافصح هو الاعراب بالحركات ليس ان يعرب اعراب الباب. ومن ادب ابن ما لك رحمه الله تعالى هنا في هذا البيت انه عدل عن تكرير لفظ الهن اقال والنقص في هذا الاخير. اولا اخونا حمول كذلك وهم والنقص في هذا الاخير. لم لم يستحسن ان يكرر العبارة ان يعيد العبارة. قال ونقصد في هذا الاخير احسن. اشار اليه فقط. والاشارة العرب اه تكثر من الاشارة للحياء ولذلك يشار للواحد المذكر بداء. والمؤنثة لها عشرة اشارات في كلام الحرام. ان شاء الله. فقال فالنقص في هذا والنقص في هذا الاخير احسن وفي اب وتالييه ينظر يعني ان النقص الذي هو الاعراب بالحركات نادر اي قليل في اب وتاليه اي في اب واخ وحال. اب واخ و هذه الكلمات الثلاث فيها ثلاث لغات. اول شيء تقول كهرباء. اشهرها اعراب الباء اي اشهر ما فيها انها تعرب بالواو نيابة عن الضمة رفعا وتنصب بالالف نيابة عن الفتحة وتجر بالياء نيابة عن الكسرة ويلي ذلك بالكثرة والاستعمال ان تكون مقصورة على الالف بحركات مقدرة فترفع بضمة مقدرة وتنصب بفتحة مقدرة وتجر بكسرة مقدرة. واللغة الثالثة هي اضعفها هي اعرابها بالحركات مع نقصها وتقول جاء ابوك ابوك بالضمة رأيت اباك رأيت بك فترفعها بالضمة وتنصبها الفتحة وتجرها بالكسرة. هذه هي اللغة الثالثة. افصح اللغات هو اعراب البال وقد تقدمت ثم يليه القصر. وهو مشهور يقول ابو النجم لا يجري. واهلي سلمان ثم واهن واه ها هي المنى لو اننا ندناها يا ليت عيناها لنا وفاها بزمن يرضى به اباها. ان اباها وابى اباها قد بلغا لمجد غايتاه. فقال بثمن يرضى به اباها. هنا اباها مرفوعة بمضمة ذنبها فاعل يرضى. هذه لغة القصر. لو جرى على لغة الباب لقالب زمن يرضى به ابوها. ولكنه وزراء على لغة القصر فقال بثمن يرضى به اباها ان اباها وابى اباها لو جرى على لغة الباب لقال وابى ابيها ولكنه جرى على لغة القصر هنا ايضا. ومنه قول العرب في المزهر العربي مكره اخاك لا بطل. فاخاك هنا اما ان تعرب على انها مبتدأ تقدم خبره وهو الوصف المقدم وهذا على رأي من لا من يرى ان الوصف اه الواقع مبتدأ لا يعمل الا اذا كان معتمدا على نفي او استفهام فحينئذ يجعل اخاك ويبتدأ ومكره خبرا مقدما ومن يرى جواز ذلك كالكوفيين يقول مكره مبتدأ. واخاك نائب عن الفاعل. لانه مكره هي اسم مفعول واسم المفعول مرفوعه نائب عن الفاعل. وعلى كل حال هو مرفوع. اخاك مرفوع. ولكن هنا جرى على لغة القصر وقال اخاك اخوك. وقال الشاعر اخاه الذي ان تدعوه لملمة جيبك لما تبغي ويكفيك من يبغي. اخاك الذي ان تدعوه اخاك هنا مبتدأ اعربه على لغة القصر رفعا الضمة المقدرة واما الحمو فلم يسمع فيها القصر. ولكن سمع آآ فيها حماة فقاسوها على فتى وفتاة. وقالوا هذا يقتضي ان فيها حمد لان ثبوت الحماة دلوا على الحماة والحماة ثابتة في كلام العرب. قال ابو النجم العجلي اوصيت من برة وهي ابنته اوصيت منبرة قلبا حرا بالكلب خيرا والحماة شرا. وصيت من برة قلبا حرا بالكلب خيرا. والحماة شراء. والحية اميهم بشر ضرا ولو كسوك ذهبا ودرة. حل الشاهد قوله والحماة فالحماة ثابتة في العرب. واللغة الثالثة هي لغة النقص وهي ان تعرب بحركاته. يقال ابوك ومنه القول الراجس بابيه اقتدى في الكرم ومن يشابه اباه فما ظن. بابيه اقتدى عدي وعدي حاتم الطائي رضي الله تعالى عنه. ابوه حاتم. الجواد المعروف حاتم بن عبدالله الطائي. اسلم وصاحب النبي صلى الله عليه وسلم. عدي اسلم اما حاتم لم يدرك الاسلام مسلمة اخته صفانة. يقول من يمدحه بابيه اقتدى عدي في الكرم. ومن يشابه اباه فما ظلم بابيه. هنا الكسرة. ومن يشابه اباه نصبه. بالفتحة. بالفتحة اذا هذا الاعراب مسموع ايضا سواء بك الادنى وان محمدا على كل عال يا ابن عم محمد اذا قال وقصرها من نقصه ان اشهر يعني ان هذه الاسماء فيها ثلاث اعرابات اشهرها واصحها هو اعرابها اعراب الباب. ويليه في الشهرة والكثرة ان تقصر على الالف. ويجد ذلك اعرابها حركات الانام على قوله ابو اخ حمو كذاك وهم النقص في هذا الاخير. احسن وفي اب وتالييه يندر وقصره اه من نقصهن اشهر. وشرط ذا الاعراب ان يضافن لا للياء يعني ان هذا الاعراب الذي هو اعراب هذا الباب تشترط له منها ان تكون هذه الاسماء مضافة. وهذا الشرط دائما تستكمله ذو لازمة بالاضافة. تستكمله ايضا. اذا حذف الميم فانه لابد من بالاضافة. فاذا لم تضف هذه الاسماء بان افردت فانه حينئذ لا تعرب اعراب هذا الباب. قال تعالى وان كان رجل يورث كلالة او وله اخ. اخ هنا لم تضف. فلا تعرب اعراب هذا الباب ترفع بالضمة وتنصب بالفتحة وتجر بالكسرة. لانها غير مضافة. هذه الاسماء لا تعرض هذا الاعراب الا اذا اضفت. الشرط الثاني ان تكون الاضافة لغير الياء. وهذا الشرط او تستكمله ذو دائما. فذو لا تضاف للياء. وبقية الاسماء يمكن وان تضاف الياء. فالاضافة للياء لا يمكن ان يقع معها هذا الاعراب اما يا النفس هي حرف مد وليم. والذي قبلها الحركة التي قبلها لابد ان تقلب بمناسبة فلا يمكن ان يقع معها رفع بالواو ولا نصب بالالف. فالاعراب معها يكون مقدرا دائما فتقول جاء ابي رأيت ابي ومررت بابي فكل ذلك بحركات مقدرة جاء بمرفوع بضمة منصوب فتحة مقدرة مررت بابي كذلك. فالمضاعف للياء لا يعرب هذا الاعراب يضاف لهذه الشروط التي ذكر ابن مالك رحمه الله تعالى ايضا شرطان اخران. الشرط الاول منهما الافراد فاذا ذميت اخا عرضته اعراب المهنا. واذا جمعته يدا جمع فلا لا ايعرب هذا الاعراب وكذلك الابو وهذا والشرط الثاني من هذه الشروط التكبير الله اكبر فاذا صغرت هذه الاسماء اعرفتها الحركات فتقول جاء اخيه ورأيت اخيه اول حركة ترفعه بالضمة وتنصبه بالفتحة وتجره بالكسرة اذا صغرت هذه الاسماء فانها لا حينئذ اعراب هذا الباب. اذا شروط في النهاية اربعة. الشرط الاول اضافة والشرط هو ان تكون الاضافة الى غير الياء. والشرط الثالث هو الافراد. والشرط الرابع هو التكبير وهذا ما نقوله هو شرط الاعراب ان يضافن لا للياء. كجاء ابيك لا اعتلاء. مثل في هذا الشطر لهذه الاسماء. لانه ذكر الاحكام ولم يأتي بالامثلة. فقال عند قوله جاء اخوه بني نمر ان جاء لغة. من العرب يقول جاء يجي فهي ليست ضرورة. الاب اب اصلها اباون. ولذلك تثنى على ابوين. التزنية مما يرد الاسماء الى كالتصوير والتكسير. وكذلك بقية نعم. وذو ذو كذلك ايضا من الغالب عندهم عدم التمييز بين باب الواو والياء توجد هناك والفم ايضا اصله هكذا لقولهم تفوه بالكلمة هذا ربما يأتي من باب التصريف بعض مسائله ان شاء الله. نعم. الميم في في في الفم يقولون انها بدل قال وشرط الاعرابي ان يضافن لالياك جاء اخو ابيك. اخوهنا مرفوعة من علامة رفعها. الواو نيابة عن الطمع. ابيك مجرورة وعلامة جرها الياء والاجابة عن الكسرة. لا حاله. والحال وصف فضيلته منتصبوا هي منصوبة وعلامة نصبها. الالف نيابة عن الفتحة. نعم. جاء اخو ابيك ذا اعتلاء. فمثل للمرفوع اخو مثل لي المجروري ابيك ومثل لي المنصوبي. ونوه على امثلته ايضا فجاء بالمضاف الى المعرفة اخو ابيك والمضاعف الى النكرة ذا اعتلاء وبالمضاف الى الاسم الظاهر اخو ابي ونضاف الى الضمير ابيك. وهذا من مهارة لمالك رحمه الله تعالى وقدرته الفائقة على تنويع الامثلة والاختصار المفيد. وهو من مصداق لقوله تقرب الاقصى بلفظ موجز وتبسط البذل بوعد منجز فانه يأتيك بجملة واحدة تجمع مذهلة كثيرة وفوائد غزيرة. وآآ توقفنا على بعد الاذان ان شاء الله. الرحمن الرحيم قال ابن مالك رحمه الله تعالى بالالف ارفع المثنى وكلا اذا بمضمر مضافا وصلا كذا اثنان واثنتان وابنتين يجريان. وتخلف الياء في جميعها الالف شرعا ونصبا بعد فتحه قد الف هذا هو الباب الثاني من ابواب النيابة. الباب الاول قد تقدم. الباب الثاني هو باب المثنى والمثنى هو ما دل على اثنين بزيادة في اخره وصلح تجريدي وعطف مثله عليه. ما كان دالا على على اثنين بزيادة. وكان صالحا للتجريد والتعاطف. فيخرج من ذلك ما لا يدل على اثنين اصلا. وما يدل على اثنين وليست فيه زيادة كشفع وزوج فهذه الاسماء تدل على اثنين ولكنها ليست فيها زيادة ليست فيها الف ونون ما دل على اثنين وفيه زيادة لكنه لا يقبل التعاطف كاثنين واثنتين. اثنان تدل على اثنين صحيح؟ تدل على نفسها. ولكنها وفيها زيادة فيها زيادة الف لكن الا تقبلوا التعاطف؟ لا يمكن ان تقول الذنوب والذنوب. هذه ليست مذنا حقيقيا. ملحقة بالوثناء. فالمثل الحقيقي كقولك رجلان ولدان ابنان. رجلان هذا الحقيقي لانه دل على اثنين وفيه زيادة في اخره ويقبل التجريد والتعاطف. فما توفرت فيه هذه الشروط فهو مذنب ان توفرت هذه الشروط في كلمة فانها حينئذ ترفع بالالف نيابة عن الضمة وتنصب بالياء نيابة عن الفتحة. وتجر بالياء نيابة عن الكسرة وقد اجتمع ذلك في قول الله تعالى لقد كان لسبإ مساكنهم اية او في مسكنهم. جنتان عن يمين وشمال كلوا من رزق ربكم واشكروا له بلدة طيبة ورب غفور. فاعرضوا فارسلنا عليهم سيل العرم وبدلناهم بجنتيهم جنتين فقوله جنتان هذا مرفوع وعلامة رفعه الالف. وقوله بدلناهم جنتين هنا مجرورة وعلامة الجر الياء. وقوله جنتين هذه منصوبة. وعلامة نصبها الياء ما هو اعراب الجنتين؟ بدلناه مفعول ثاني اللي بدلناه ها مفعول ثاني اذا هناك كلمة كلمتان جاءت مرفوعة منصوبة ومجرورة متعاطفين نعم هذا اه ضنا له الحل مقبول والتشريد والتعاطف واحد يعني لا فرق بينهما لكن ذكر الزيادة فيه ايضا كذلك زيادة قال بالالف ارفع المثنى وكلا اي والحق به بعض الاسماء التي هي ملحقة به وليست من صميمه فمن ذلك كلا وكلتا. فانهما بمعنى المثنى. ولكنهما لا يقبلان التجريد. انت لا كما تقول كيلو وكيل ولا كلتن وكلتن هذا لا معنى له. تقول لرجلين رجل ورجل. لا تقول فيك كلا كيلو وكيل فكلا ليست من المثنى الحقيقي وانما هي ملحقة بالمثنى لان قانون المثنى ان يقبل التعاطف. ان تعاطف احدهما على الاخر. وكلا اذا اضيفت الى الضمير اعربت بالحروف. تقول جاء رجلان كلاهما طبعا بالالف رأيتهما كليهما نصبا بالياء وهكذا. واذا اضيفت الاسم الظاهر فين ها حنا جايين ترفع بالحركات المقدرة تلزم الالفة وترفع بالحركات المقدرة. تقول جاء كلا الرجلين ورأيت كلا الرجلين مررت بالكلى فهنا يعرب اعراب الاسم المنقوص رفعا بضمة مقدرة ونصبا بفتحة مقدرة بكسرة مقدرة باسم المقصور اقصد. اذا كلا وكلتا تجريان مجرى المثنى اذا اضيفتا الى الضمير. اما اذا اضيفتا الى الاسم الظاهري فانهما تعرفان اعراب الاسم المقصور حركات مقدمة. ووجه ذلك على اللغة الفصحى. ان الاصل بالاضافة ان تكون الجسم الظاهر. والاضافة للضمير فرع. والاصل في الاعرابي ان يكون الحركات والاعراب بالحروف واعطي الاصل بالاصل والفرع للفرع ليحصل تمام المناسبة فاعطي الفرع الذي هو الاضافة للضمير الفرع الذي هو الاعراب بالحروف الاصل الذي اضافة الجسم الظاهري الاصل الذي هو الاعراب بالحركات. هذا من توجيهات هذه التوجيهات هي ابداء مناسبات احيانا تكون جميلة مستساغة واحيانا لا تخلو من تكلف. وللعرب فيها لغتان اخريان منهم من يعربها اعراب المقصود مطلقا اضيفت الى الضمير او الى الاسم الظاهر ومنهم ايضا يعرضها اعراب المثنى مطلقا. اضيفت الى ضميره الى الاسم الظاهر. ولكن في لغة المسرحية هي تفرق بين الحالين وهي التي اشهر لها ابن مالك بقوله لا بمظمر مضاف. كيف تاكل ذاك؟ اثنان واثنتان اي مما يلتحق بالمثنى ايضا اثنان واثنتان ازناني ليست مثنى حقيقيا. لانها لا تقبل التعاطف. انت لا يمكن ان تقول الذنوب ولا هذا لا معنى له ذنوب لا معنى لها. فهي ليست مذلة حقيقية. ولكنها ملحقة بالمذنب. لانها بمعناه والعرب تعربها اعرابي. فاثنان واثنتان كابنين وابنتين يجريان في الاعراب. يجريان في الاعراب يجربن بنا للمثنى الحقيقي لانك تقول ابن وابن وابنتان مثنى حقيقي فانك تقول ابنة وابنة فاثنان واثنتان يسرجان في الاعرابي مجرى المثنى الحقيقي واثنتين ومما يلحق ايضا بالمثنى ما سمي به من الالفاظ التي هي على وزن المثنى كما اذا سميت شخصا الشيخين ماذا؟ فانك تقول جاء الشيخان ورأيت الشيخين مراتب الشيخين شخص اسمه الشيخان ترفعه على قاعدة المدن وتنصبه تزوره باليد على هذا موجود. نعم. وكذلك ضحى هذا نفس الشيء. فما سمي به ما هو على وزن المثنى فانه يعرب هذا يرفع بالالف نيابة عن الضمة وهي تصور ايضا كذلك بالياء. قال وتخلف الياء في جميعها ونصبا بعد فتح قد اؤلف. يعني ان الاصل في اعراب المثنى هو الالف. ولكن تنوب عنها ونصبا وجرا وهذه نيابة عن نيابة هو الاصل في في النيابة الاصل في الاعراب الحركة. وكأنهم جعلوا الحركات في باب المثنى نابت عنها الالف. وتصوروا ان الياء ايضا نابت عن النائب فهي ما ادهان. نائبة عن الارث. استدلوا على ذلك بابقاء الفتحة قبل الياء. وان هذا اشعار لان اذا خلفت الالف انت تقول رأيت الزين بفتح الدال وهذه الفتحة تناسب الالف بالرجلين ايضا فتبقى الفتحة وهي الفتحة هذه الفتحة كانها اثر للالف. فكأن عندنا اه علامة عصرية وهي الضمة لها نائب اول ونائب. النائب الاول هو الالف. وهذه تمارس مهامها في الرفع. وتكل نصب والجر الى النائب الثاني. وهو وتخلف بها في جميعها الالف جرا ونصبا بعد فتح قد الف. وآآ اه الاسم الذي يثنى له شروط فمنها ان لا يكون مركبا تركيبا مزجيا ولا اسناديا ولا عدديا. التركيب المزي كمال لا يثنى الاسناد كبرق نحره وتهبط شرا لا يذهب. وتركيب العددي كاحد عشر ايضا دائرة. اما المركب الاضافي فيثنى صدره. فرجلان ينزلان يقال بكل واحد منهما ابو بكر تقول جاء ابو بكر فتذمي صدر المركب وتفرد عجزه. الشرط الثاني ان لا يكون مبنيا فالتزنية من خصائص الاسم والاسم المبني لا يثنى. وقد ذكرنا قبل نقاشهم في ذيلتين واللذين واللثنين الشرط الثالث الا يتحالف يوما. فيشترط ان يكون الحفظ واحد. فتقول في تهنئة رجل رجل ولكن لا تزال الكأس او الطاولة لان هذا مختلف. ومن قال من الكتاب لا تذر بهما ووردت عن الاعرابي البعض آآ استثنوها من هذا سماعه وبابها السماع كتدنية الشمس والقمر على القمر. تبنية ابي بكر وعمر على العمرين. تزنيتي الاب والام ونحو ذلك هذا فيه السمع. ولكنه لا يقاس ما يقاس يقول الشيخ حفظه الله تعالى على الغزوة اشترط النحات في التدمير فيها اختلاف بنية عن بنيته. وذم الفاظ قد استثنوها مع اختلاف لفظها ذنوها بالقمرين الشمستان والقمر والعمرين ذا الخلال وعمر. اي ذن العمران على العمرين قال لك من ترجمة ابي بكر وعمر رضي الله تعالى عنه. وهذا مسموع بكلام العرب اخذنا بافاق السماء عليهم لنا قمراها والنجوم طوالع اذا طلبوا عدم التخالف عدم التخالف في اللغة وعدم التخالف ايضا كذلك في المعنى فالاسم المشترك المطلوق المطلق وعلى معنييه لا يثنى. وذلك عابوا على الحريري قوله جاد عيني حين اعمى هواه وعينه فان زنى بلا عين. جاد بالعين اي النقد. حين ما هواه عينه فان زنى بلا عينين زنى العين مع اختلاف معناها. العين الاولى هي زاد بالعين العين المارة النقد والعين الثانية العين الباصرة فقال فانثى بلا عين هذا عابوه على الحريري رحمه الله تعالى. فقالوا لا يثنى اللفظ لا بد من الاتفاق في اللفظ والاتفاق في المعنى معه وكذلك عابوا على اه المعرج قوله قوله الم وفي جفني وفي جفن منصل غراران ذا نوم وذاك مشطب الغرار تطلق على حد السيف وتطلق على بقية السنة في العين. فذناهما مع اشتراكهما في اللفظ واختلاف المعنى. فهذا ايضا كذلك لابد من الاتفاق في الدور معا واتفاق المعنى ايضا كذلك. ثم لابد ايضا كذلك ان لا يقع الاستغناء وعن تهنئته بتغنية اسم اخر فلذلك كان لم يذنوا سواء للاستغناء عن تدريتها بتذرية سي لان العرب قالت سجان سيجان اي مثلان سي الشيء مثله فقالوا فاستغنوا بذلك عن تدريجة السوائل. قال ابن قال تعالى واذنب التركيب والبنا عدم من تخالف والاستغناس ولم يكن مثنى اوجا عن وضع على الذي لم يكن للفرد سمع. اي انه ايضا اسم المثنى لا يمكن المثنى مرة اخرى. رجلان لا يمكن ان تثنى مع رجلان مع لفظ اخر مع لفظة رجلين. وكذلك جمع المذكر السالم لا يمكن ان يهنأ الزيتونة لا يمكن ان تثنى وهذا اخر ما اردت من التعليق اليوم سبحانك اللهم وبحمدك اشهد ان لا اله الا انت استغفرك ونتوب اليك وبارك الله فيكم