الحمد لله رب العالمين وصلى الله وسلم على اشرف المرسلين محمد ابن عبدالله وعلى اله وصحبه وسلم تسليما كثيرا اما بعد لا زلنا مع شرح ابن عقيل وبعد ذات الكسر تصحب الخبر لمبتدأ نحو اني لا وزر. ولا يليذ اللام ما قد نفي ولا من الافعال ما كرر وقد يليها معقد كائن ذا لقد سمى على العدى مستحوذا وتصحب الواسط معمول الخبر. والفصل من حل قبله الخبر. عندنا يجوز دخول اللام التي نسميها لام الابتداء على خبر ان المكسورة. ان تفيد التوكيد واللام تفيد التوكيد ولا يجتمع توكيدان في لغة العرب في اول كلام. فلذلك سموها المزحلقة ان زيدا لقائم ولا تدخل هذه اللام على باقي اخوات ان. اذا ان فقط يدخل عليها على خبرها اللام. باقي اخواتها الخمس لا يدخل لكن يعني لا نقول لعل زيدا لا قائم هذا خطأ اجاز الكوفيون دخولها في خبر لا كنة يلومونني في حب ليلى عواذري ولكنني من حبها لعميد طبعا خرجه آآ من خالف الكوفيين وقالوا ان اللام زائدة انزين هل تدخلوا على هذه اللام على غير ان واخواتها قلنا ان فقط اخواتها لا تدخل واذا دخلت فمن باب انها لام زائدة مروا عجالا فقالوا كيف سيدكم فقال من سألوا امسال مجهوده. اللام هنا اما انها زائدة واما انه شر ام الحليس لا عجوز شرهبة ان ام الحليس لعجوز شهربة ترضى من اللحم بعظم الرقبة الان عندنا ام الحليس لعجوز مبتدأ وهذا خبر دخلت على خبر. ايضا نفس القاعدة اما انها لام زائدة واما انه شاب. اجاز المبرر دخولها في خبر ان المفتوحة قرأ شاذا الا انهم لا يأكلون الطعام. وهذه قراءة شاذة الان عندنا ولا يليذ اللام ما قد نفيه خبر ان المنفية لا تدخل عليها اللام ان زيدا لما يقوم. عندنا ماء يقوم. هنا اللام دخلت على نفي واعلم ان ان تسليما وتركا للمتشابهان ولا سواء الان عندنا ان المنفية لا تدخل عليها اللام اذا كان الخبر ماضيا متصرفا غير مقرون بقد. لم تدخل عليه الله. فلا تقول ان زيدا لرضي وخالف الكسائي وهشام فقالوا يجوز لذلك قال ولا يلي باللام ما قد نفي ولا من الافعال ما كرضيا القول الثاني فان كان الفعل مضارعا دخلت عليه اللام ولا فرق. اذا اذا كان ماضيا متصرفا غير مقرونا بقد مضارعا لا فرق عندنا بين متصرف وغير متصرف. ان زيدا ليرضى ان زيدا ليذر الشر لكن اذا اقترن بها السين اقترن بها سوف ان زيدا سيقوم قليل ان زيدا سوف يقوم صحيح. اذا هكذا اذا ان زيدا لسيقوم وان زيدا لسوف تقوم هذه اه النقاش عليها. ماضي غير متصرف. ماضي متصرف هنا ماضي غير متصرف الكلام المصنف الجواز. ان زيدا لنعم الرجل الاخفش والفراء اجازوا سيبويه لم يجز وقد تصحب الواسطة معمول الخبر تدخل ولام الابتداء على معمول الخبر. هنا قلنا تدخل على الخبر. هنا قلنا على معمول الخبر اذا توسط بين الاسم وان ان زيدا لطعامك اكل اذا زيد اسم ان واكل خبر ان طعامك مفعول به لاكل يجوز ان زيدا لطعامك اكله وقع فيه خلاف ان زيدا لطعامك لاكل دخل اللام هنا على المعمول ودخل على الخبر اني لبحمد الله لصالح. هذه سمعت شاذة الان عندنا والفصل لام الابتداء تدخل على ضمير الفصل ان زيدا لهو القائم. قال تعالى ان هذا لهو القصص الحق هنا واسما حل قبله الخبر اذا اسما حل قبله الخبر ان في الدار لزيدا. ان لك لاجرا غير ممنون اذا من فاهر كلام المصنف انها تدخل على اشياء اخرى المفعول الصريح الجار والمجرور الظرف الحال لكن يقول الشيخ نص النحويون على المنع لا يجوز ان تقول ان زيدا لضاحكا راكب قال لا ايجوز هذا ما يتعلق بهذه الابيات الاربعة وصلى الله على محمد