الحمد لله رب العالمين. والصلاة والسلام على اشرف الانبياء والمرسلين. نبينا محمد وعلى اله وصحبه اجمعين قال الامام البخاري رحمه الله تعالى باب التيمم في الحضر اذا لم يجد الماء وخاف فوت الصلاة وبه قال عطاء وقال الحسن في المريض عنده الماء ولا يجد من يناوله يتيمم واقبل ابن عمر رضي الله تعالى عنهما من ارضه بالجرف فحظرت بمربد النعم فصلى ثم دخل المدينة والشمس مرتفعة فلم يعد. حدثنا يحيى بن بكير قال حدثنا الليث عن جعفر ابن عن الاعرج قال سمعت عميرا مولى ابن عباس رضي الله تعالى عنهما قال اقبلت انا وعبد يرحمك الله. قال اقبلت انا وعبد ابن يسار المولى ميمونة زوج النبي صلى الله عليه وسلم حتى دخلنا على ابي جهيم ابن الحارث ابن الصمة الانصاري فقال ابو جهيم اقبل النبي صلى الله فقال ابو الجهيم رضي الله تعالى عنه اقبل النبي صلى الله عليه وسلم من نحو بئر جمل فلقي رجل فسلم عليه فلم يرد عليه النبي صلى الله عليه وسلم حتى اقبل على الجدار فمسح بوجهه ويديه ثم رد عليه السلام على ماذا ايش؟ على حديث على الترجمة الاخيرة ابي جهيم نتكلم قوله على ابي الجهيم قيل اسمه عبد الله وحكى ابن ابي حاتم عن ابيه قال يقال الحارث ابن الصمة فعلى هذا لفظة ابن زائدة بين ابي جهيم والحارث لكن صحح ابو حاتم ان الحادث اسم ابيه لا اسمه. وفرق ابن ابي حاتم بينه وبين عبد الله ابن جهيم يكنى ايضا ابا جهيم. وقال ابن منده عبدالله ابن جهيم ابن الحارث ابن السمة فجعل الحارث اسمد جده ولم يوافق عليه وكأنه اراد ان يجمع الاقوال المختلفة فيه والسمة بكسر المهملة وتشديد الميم وابن عمرو ابن عتيك الخزرجي. ووقع في مسلم دخلنا على ابي الجهم باسكان الهاء والصواب انه بالتصغير وفي الصحابة شخص اخر يقال له ابو الجهم وهو صاحب الانبجانية وهو غير هذا لانه قرشي وهذا انصاري ويقال مثل الالف واللام في كل منهما وباثباتهما بس. نعم. قوله من نحو بئر جمل. مم. اي من جهة الموضع الذي يعرف بذاك وهو معروف بالمدينة وهو بفتح الجيم والميم وفي النساء بئر الجمل وهو من العقيق. هم. قوله فلقيه رجل هو ابو الجهيم الراوي. بينه الشافعي في روايته لهذا الحديث من طريق ابي الحوثة العرج قوله حتى اقبل على الجدار وللدار قطني من طريق ابن اسحاق عن الاعرج حتى وضع يده على الجدار وزاد الشافعي فحته بعصا وهو محمود على ان الجدار كان مباحا او مملوكا لانسان يعرف رضاه قوله فمسح بوجهه ويديه وللدار من طريق ابي صالح عن الليث فمسح بوجهه وذراعيه. وكذا للشافعي من رواية ابي الحويرث وله شاهد من حديث ابن عمر اخرجه ابو داوود لكن خطأ الحفاظ روايته روايته في رفعه وصوبوا وقفه وقد تقدم ان مالكا اخرجه موقوفا بمعناه وهو الصحيح. والثابت في حديث ابي جهيم ايضا بلفظ يديه لا ذراعيه فانها رواية شاذة مع ما في ابي الحويرث وابي صالح من الضعف وسيأتي ذكر الخلاف في ايجاب مسح الذراعين بعد باب واحد. قال النووي هذا الحديث محمول محمول على انه صلى الله عليه وسلم كان عادما للماء حالة تيمم قلت وهو مقتضى صنيع البخاري لكن تعقب استدلاله به على جواز التيمم في الحظر بانه ورد على سبب وهو ارادة ذكر الله لان لفظ السلام من اسمائه وما اريد به استباحة الصلاة واجيب بانه لما تيمم في الحضر لرد السلام مع جوازه بدون الطهارة فمن خشي فوت الصلاة في الحظر جاز له التيمم بطريق الاولى لعدم جواز الصلاة بغير طهارة مع القدرة. وقيل يحتمل انه لم يرد صلى الله عليه وسلم بذلك التيمم رفع الحدث ولا استباحة محظور وانما اراد التشبه بالمتطهرين كما يشرع الامساك في رمظان من يباح له الفطر او اراد تخفيف الحدث بالتيمم كما يشرع تخفيف حدث الجنب بالوضوء كما تقدم واستدل به ابن بطال على عدم اشتراط التراب اب قال لانه معلوم انه لم يعلق بيده من من الجدار تراب. ونوقظ بانه غير معلوم بل هو محتمل. محتمل. وقد سبق من رواية الشافعي ما يدل على انه لم يكن على جدار تراب ولهذا احتاج الى حده بالعصا انتهى احسن الله اليك. نعم هذا والله اعلم على ظاهرهن لم يجد الماء واراد صلى الله عليه وسلم يربح ان يرد على طهارة لانه شيء يفوت وهو مستحب ولا يقاس عليه ما يتعلق بالصلاة ونحوها في طريقهم قبل ان يدخل البلد واما قوله يحتاج اذن هذا وجه لان حتى الجدار في الجدار ما يحتاج ما هو بضار الجدار انما يضر الارض مم. بالنسبة لا ليس له الا نص القرآن فلم تجدوا ما فتيمموا ليس له ذلك الا ان هذا فعله النبي صلى الله عليه وسلم في سنة تفوت مستحب يفوت. ليس بما يتعلق بالصلاة بشأنها. احسن الله اليك ما ورد في بعض كتب من ان بعض الزهاد كان يتحرج من تدسيس الجدار يقول اخشى ان اضيق طريق المسلمين هل لهذا اصل احسن الله اليكم نعم جنس التراب جنس التراب سواء في الجدار او في الارض واذا دعت الحاجة الى غيره كالذي في ارض سبيخة او في ارض ومن تيم منها فاتقوا الله لعموم الحديث وام الاية فلم تجدوا نعم رد السلام في امر مستحب. نعم مثل هالايتام لما رد على اللي يسلم عليه وهو يبول قام تيمم في الجدار ثم رد عليه السلام نعم العين قال ايه لا لا الصواب فقط كما جاء في حديث عمار وغيره. هم. باب الكفين فقط. تمام يصلي اذا كان ما عنده ماء. لم تجده ما فتيمه الا اذا كان قليل يذهب الى الماء ولا يجوز التيمم ما دام في الوقت نعم الظاهر تسقط بعيد ما يسمع ما يسمع النداء بعيد. نعم يصلي ظهرا صلي ظهرا طيبة نعم والاقرب انه يقطع الصلاة يتوضأ يزعمون قوله فلم تجدوا ما فتيمموا. اذا وجد ما في الصلاة فضل عنده يقطعها ويتوظأ ثم بالشأن في الصلاة باب المتيمم هل ينفخ فيهما حدثنا ادم قال حدثنا شعبة قال حدثنا الحكم عن ذر عن سعيد بن عبدالرحمن بن ابزى عن ابيه قال جاء رجل الى عمر بن الخطاب رضي الله تعالى عنه فقال اني اجنبت فلم اصب الماء. فقال عمار بن ياسر رضي الله تعالى عنهما لعمر بن الخطاب اما تذكر انا كنا في سفر انا وانت؟ فاما انت فلم تصل واما انا فتمعكت فصليت فذكرت للنبي صلى الله عليه وسلم فقال النبي صلى الله عليه وسلم كان يكفيك هكذا. فضرب النبي صلى الله عليه وسلم بكفيه الارض ونفخ فيهما ثم مسح بهما وجهه وكفيه اللهم صل نعم هذا سنة الوجه والكفين نعم وهذا معنى اذا اطلقت هي الكف يعني. نعم باب التيمم الوجه والكفين. حدثنا حجاج قال اخبرنا شعبة قال اخبرني الحكم عن ذر عن سعيد بن عبد الرحمن بن ابزى عن ابيه قال عمار رضي الله تعالى عنه بهذا وضرب شعبة بيديه الارض ثم ادناهما من فيه ثم مسح وجهه وكفيه. وقال النضر اخبر شعبة عن الحكم قال سمعت ذرا يقول عن عن ابن عبد الرحمن ابن ابزى قال الحكم وقد سمعت من ابن عبد الرحمن عن ابيه قال قال عمار حدثنا سليمان ابن حرب قال حدثنا شعبة عن الحكم عن ذر عن ابن عبد الرحمن ابن ابزة عن ابيه انه شهد انه شهد عمر وقال له عمار كنا في سرية فاجلبنا وقال تفل فيهما في نفحة اه التراب كثير ونفخ فلا بأس يمسح ظاهرهما وباطنهم هادي بحال اذا كان في غبار حقيقة لا بأس لكن هنا يقصد التراب اذا كان موجود قريب اولى واحوط اليكم مسح هكذا لان اليد تشمل الظهر والباطن. هم بوجوههم وايديكم ما ما بلغنا شيء اذا كان فيها تراب كثير ينفخ فيها ما تخاف من شوي حدثنا محمد ابن كثير قال اخبرنا شعبة عن الحكم عن ذر عن ابن عبد الرحمن ابن ابزى عن عن عبد الرحمن قال قال عمار لعمر رضي الله تعالى عنهما تمعقت فاتيت النبي صلى الله عليه وسلم فقال يكفيك الوجه والكفان اللهم صلي عليه وسلم حدثنا مسلمون قال حدثنا شعبة عن الحكم عن ذر عن عن ابن عبد الرحمن عن عبد الرحمن قال شهدت عمر فقال له وعمار وساق الحديث حدثنا محمد ابن بشار قال حدثنا غندر قال حدثنا شعبة عن الحكم عن ذر عن ابن عبد الرحمن ابن ابزى عن ابيه قال قال عمار رضي الله تعالى عنه فضرب النبي صلى الله عليه وسلم بيده الارض فمسح وجهه وكفيه باب الصعيد الطيب وضوء المسلم يكفيه من الماء. وقال الحسن يجزئه التيمم ما لم يحدث. واما ابن عباس رضي الله تعالى عنهما وهو تيمم وقال يحيى ابن سعيد. واما واما واما ابن عباس رضي الله تعالى عنهما وهو متيمم. يعني اما الناس المتوضئين وهم متيممون نعم. وقال يحيى ابن سعيد لا بأس بالصلاة على والتيمم بها حدثنا مسدد قال حدثنا يحيى ابن سعيد قال حدثنا عوف قال حدثنا ابو رجا عن عمران رضي الله تعالى عنه قال كنا في سفر مع النبي صلى الله عليه وسلم وانا حتى اذا كنا في اخر الليل وقعنا وقعة ولا وقعة احلى عند المسافر منها فما ايقظنا الا حر الشمس وكان اول من استيقظ فلان ثم فلان ثم فلان يسميهم ابو رجاء فنسي عوف ثم عمر بن الخطاب رضي الله تعالى عنه الرابع وكان النبي صلى الله الله عليه وسلم اذا نام لم يوقظ حتى يكون هو يستيقظ لانا لا ندري ما يحدث له في نومه فلما استيقظ عمر ورأى ما اصاب الناس وكان رجلا جليدا فكبر ورفع صوته بالتكبير فما زال يكبر ويرفع صوته بالتكبير حتى استيقظ بصوته النبي صلى الله عليه وسلم فلما استيقظ شكوا اليه الذي اصابهم قال لا ضير او لا يضير ارتحلوا فارتحل فسار غير بعيد ثم نزل فدعا بالوضوء فتوضأ ونودي بالصلاة فصلى بالناس. فلما انفتن من صلاته اذا هو برجل معتزل لم يصلي مع القوم. قال ما منعك يا فلان ان تصلي مع القوم؟ قال اصابتني جنابة ولا ماء؟ قال عليك بالصعيد فانه يكفيك. ثم سار النبي صلى الله عليه وسلم فاشتكى اليه الناس من العطش فنزل فدعا فلانا كان يسميه ابو رجاء نسيه عوف ودعا عليا فقال اذهبا فابتغي الماء فانطلقا فتلقيا امرأة بين مزادتين او سطيحتين من ماء على بعير لها فقالا لها اين الماء؟ قالت عهدي معي امس هذه الساعة ونفى ونفر ونفرنا ونفرنا خلوفا قال لها انطلقي اذا قالت الى اين؟ قال الى رسول الله صلى الله عليه وسلم قالت الذي له الصابر قال هو الذي تعنين فانطلقي فجاء فجاء بها الى النبي صلى الله عليه وسلم وحدثه الحديث قال فاستنزلوها عن بعيرها ودعا النبي صلى الله عليه وسلم باناء ففرغ فيه من افواه المزادتين او السطيحتين واوكى افواههما واطلق العزال ونودي في الناس اسقوا اسقوا واستقوا واستقوا واستقوا فسقى من شاء واستقى من شاء كان اخر ذاك ان اعطي الذي اصابته الجنابة اناء مما؟ قال اذهب فافرغه عليك وهي قائمة تنظر الى ما يفعل بمائها وايم الله لقد اقلع عنها وانه ليخيل الينا وانه ليخيل الينا انها اشد ملآة منها حين ابتدأ فيها. فقال النبي صلى الله عليه وسلم اجمعوا لها. فجمعوا لها من بين ودقيقة وسويقة حتى جمعوا لها طعاما فجعلوها في ثوب وحملوها على بعيرها ووضعوا الثوب بين يديها. قال لها ما رزقنا من معك ما رزقنا من ما رزقنا ما رزقنا من ما رزق كسر الزاي احسن منه. لا والله رزقنا. ما رزقنا يعني نقصنا ومعنى. نعم. ما رزقنا من ماءك شيئا ولكن الله هو الذي اسقانا فاتت اهلها وقد احتبس احتبست عنهم قالوا ما حبسك يا فلانة؟ قالت العجب لقيني رجلان فذهبا بي الى هذا الذي يقال له الصابر ففعل كذا وكذا. فوالله انه لاسحر الناس من بين هذه وهذه. وقالت باصبعيها الوسطى والسبابة فرفعتهما الى السماء تعني السماء والارض او انه لرسول الله حقا. فكان المسلمون بعد ذلك يغيرون على من حولها من المشركين ولا يصيبون الصرم الذي هي منه. فقالت يوما لقومها ما ارى ان هؤلاء القوم يدعون يدعونكم عمدا فهل لكم في الاسلام فاطاعوها فدخلوا في الاسلام. قال ابو عبد الله خرج من دين الى غيره وقال ابو العالية الصابئين وفي نسخة الصابئون فرقة من اهل الكتاب يقرأون الزبور وفي هذه القصة فوائد هداها ان ان الانسان اذا نام حتى اصبح يصلي صلاة الفجر كما كما كان يصليها في وقتها لان الرسول صلى الله عليه وسلم لما نام واستيقظوا بحر الشمس امرهم ان يتحولوا عن مكانهم هذا هو السنة والافضل. ان يتحولوا عن مكانهم الى مكان اخر. لان حضر فيه الشيطان ثم صلى بهم صلاة الفجر بعدما توضأوا وصلى به كما كان يصلي الوقت باذان واقامة صلاة راتبة كما في الرواية الاخرى دل ذلك على من نام عن الصلاة يصلي هل يستيقظ بعد ولو بعد الشمس كما كان يصليها في الوقت وان الافضل ان يتحول عن مكان الى مكان اخر قريب منه وفيه من الفوائد ان الرسول صلى الله عليه وسلم هو رسول الله حقا هذه معجزة كونها دعا بالمرأة التي جاء بها الصحابيان ومعها الماء ففتح مزاجتيها واخذ من ماء يسيرا ثم انزل الله فيه البركة فشرب الناس وسقوا والان شرب الناس وتوضؤوا وماؤه على حاله بقي على حاله انزل الله فيه البركة واوكالها ماءها لم يرزق بشيء فهذه من علامات النبوة ما اهل لم ينقص والمسلمون توظؤوا وشربوا من هذا المال الذي نزل الله فيه البركة هذه من علامات نبوة وانه الله حقا عليه الصلاة والسلام وفي من الفوائد ان الناس اذا احتاجوا وانسان معه ماء لا بأس يأخذ من ماءه للضرورة ما لا يظره. يأخذ من معنى ما يضره لينقذ غيره على وجه لا يضره وفيه من الفوائد ايضا ان الناس لو صلوا بغير وضوء لعدم الماء صدقة عن قوله جل ولم تجدوا طيبا. ولكن الله رزقهم الماء وتوضأوا وصلوا بالوضوء وصلى النبي كما كان يصلي عليه الصلاة والسلام في الوقت فمن فاتته صلاة الوقت صلاها في استيقظ ولو في وقت اخر على حالها. كما كان يصليها في الوقت كما فعله النبي عليه الصلاة والسلام نعم اللهم كذلك صلي صليها كما كان النبي صلى الله عليه وسلم سقم الاذان خلاص يؤذن وان اذن فلا بأس هذا اذان لا يشوش على الناس اذا اذن فافظل ايه اذا كان في الوقت كفى او مكان ما ما استيقظ بعد الشمس اذا اذن الاذان لا يسمعه الناس اذان خفيف النبي صلى الله عليه وسلم لا بأس طيب ويقيم ايضا اما اذا كان استيقظ الوقت قد صلوا الناس يكفيه الاقامة قد حصل الاذان والحمد لله ولو يصلي بالوضوء لان الرسول صلى الله عليه وسلم قال من نام عن الصلاة او نسي فليصليها لكن فرطها الا ذلك هذا وقتها يبدأ بالنافلة يبدأ سنة الفجر ثم الفجر. احسنت. هذا وقتها. احسن الله اليك. هذا وقتها. بعض الناس يا شيخ اذا فاتته الفجر مع الجماعة حول مكان فراشه يمنة ويسرة. ليقول هذا المكان بات الشيطان معي فيه اذا صلى في مكان اخر افضل وصار في مكان لكن تحويل الفراش احسن الله اليك نفسه. هو احسن الله اليك احسن الله اليك. نعم النبي صلى الله عليه وسلم ام من نام عن الصائم فليصليها اذا ذكرها. يعني بسنته الراتبة ان يصلي ولهذا صلى النبي الراتبة مع لما قضى الفجر يصلي عليه وسلم نعم لا ما لها صوم فلم تجدوا ما فتى ايه كالاجل معذور. هم. باب اذا نعم. باب اذا خاف الجنب على نفسه المرض. اذا لم في البر يعني يعني يعني في البر ما عنده ماء ايه في اي مكان يجامع زوجته ويتمم ما عندهم مال الحمد لله. مثل البادية في البر اللي ما عندهم وليؤذي التيمم عن الغسل يكفي يكفي التيمم نعم. باب اذا خاف الجنب على نفسه المرض او الموت او خاف العطش تيمم. ويذكر ان عمرو بن العاص رضي الله تعالى عنه اجنب في ليلة من باردة فتيمم وتلا ولا تقتلوا انفسكم ان الله كان بكم رحيما. احسن الله اليك