بالمغني فتيلا عن سواد ابن قارب. نعم لم اكن باعجلهم. نعم قال قال ابن عصفور وهو سماع فيهما ابن عصفور قصرها على السماع لكنه حجرا واسع نحن قلنا هي قليلة
وليس مقصورا على السماع. فالاحسن ان نقول بالقياسية اه لا سيما انها لا يعني نفي يعني ما زلنا في حيز النفي عرفتم فنقول بالقياسية لكنه قليل ليس بكثير يعني. نعم
في النكرات اعملت كليس لا وقد تلي لا وان ذا العملا. قلنا من اختار اعمالها في المعرفة من الشجر والرقيان. ابو حيان الشجري وحتى ابن مالك ايضا في التسهيل. نعم
من صدع النيران الحرب فانا لا اصد عن الحرب وانتسب الى جده لا براح اي لا ابرح ولا اترك الحرب لا راحة لي عن الحرب لا براحة يعني لا براح لي عن الحرب
فهنا حدث خبرها. نعم وقد تلي اي تتولى انتبه تلي ليس تلي بمعنى تأتي بعد. من الولاية. هذه تأتي تلي من فلان يلي امر امر الصغار شنو يلي امر الصغار
ضعفها. نعم. هنا طبعا هل ابن ما لك نص على انه لا يجوز ذكر الوجهين يعني عندما قال وحذف ذي الرفع فشى والعكس قل الشرط ان انه يجب حذف اسمها او خبرها صحيح
كان عليه ان يقول ما ان ماذا؟ دون ان الزائدة الزائدة دون النافية اما النافية فتضر اه اسف الزائدة تضر اه قال دون انس زائدة هي التي تضر. اما النافية المؤكدة لا تضر
بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على سيد الخلق سيدنا محمد وعلى اله واصحابه اجمعين. وصلنا الى باب ما ولا اتى وان المشبهات المشبهات بليس اه سنأخذها من شرح السيوطي على الالفية مع تضمين ما ذكره في النكت
على الالفية والكافية والشافية والشذور والنزهة نقرأ الابيات معاصي ورفع معطوف بلاك او ببل من بعد منصوب بملزم حيث حل وبعدما وليس جرا بل خبر وبعد لا ونفي كان قد يجر. في النكرات ليس
اوقدتني لا تا؟ وحذف ذي الرفع فشاوى العكس قل طبعا هذا الشرح للسيوطي هو مبني على الاشياء التي اخذناها في ابن عقيل والاشموني تصريح والاوضح لا نعيدها. نعم سيدي. ناخذ
فقط الزيادات تفضل سيدي. هذا الاتراك السيوطي للاتراك. ممكن. لا خليه خليه دقيقتين مرة سيعطي الدرس  هذا السيوط الاتراك يعتنون به جدا واذا قالوا السيوطي يعني خلاص هذا هو اهم شرح عندهم
فلا بد ان يقرأها تركي هذا. نعم تفضل سيدي اعوذ بالله من الشيطان الرجيم. بسم الله الرحمن الرحيم. قال المصنف السيوطي رحمه الله ونفعنا الله به وبعلمكم في الدارين ما ولا ولاة وان المشبهات بليثة. ما ولا ولاة ولاة. وان المشبهات ليس. الثاني من
ما ولا ولاة لهذا من محقق هذا. كمحقق. ولم وضعها نعم الثاني نعم الثاني الثاني من النواصخ ما ولا ولاة وان المشبهات بليثة اعمال ليس اعملت ما دون ان مع بقى النفي وترتيب زكن
اعمال اعماله ليس وهو رفع الاسم وهو رفع الاسم ونصف الخبر. وعملت ماء نافية عند اهل الحجاز عند اهل حجازي هم الذين اعملوها ونلاحظ ان ابن مالك ذكر اربعة هنا في الالفية وفي
الشذور ولم يذكر ابن ابن الحاجب ان ولات وكأنه ذهب الى رأي من قال انهما لا يعملان. كثير من البصريين قالوا ان لا تعمل. وابو حيان وجماعة قالوا لا فاسقط ابن الحاجب ان ولات. لذلك ابن مالك في الالفية مشى يعني مع ابن الحاجب قال
حتى ليلات وان العمل وقد فاتى بالتقليل وان نحن في الحقيقة حملنا قد على التحقيق في لاتا والتقليل في ان. لكنه كانه تبع لابن الحاجب الذي اسقطها اصلا نعم نحو ما هن امهاتهم دون زيادة ان النافية
فان الشروط الشرط الاول ان لا تزاد ان بعدها نعم نحو ما هن امهاتهم دون زيادة ان النافية. فان وجدت فلا عمل ما. فلا عمل لها لكن آآ دون زيادة في العمل لما. لما؟ نعم. في العمل لما؟ لما؟ يعني هنا دون زيادة ان هذه نعني بها ان الزائدة اه. يعني
الزائدة هي ليست نافية لابد ان تكون التي تبطل العمل هي ان الزائدة. اما اذا اتينا بان مؤكدة لا العمل فان وجدت فلا عمل لما نحو ما ان انتم ذهب. مع بقاء النفي
وعدم انتقاضه بالا. ما ان انتم ذهب ولا صريف ولكن انتم الخزف. مع بقلنا في هذا الشرط الثاني. نعم نعم. وعدم انتقادي بي الا فان انتقد بي بها وجب الرفع. النقض بالا
اما النقد بغير الا مثل غير هذا الغير لا يضر عند البصريين. فنقول ما ما زيد مثلا ما زيد غير قائم فهذا نعملها واجاز الفراء الوجهين نعم فيها وان انتقد بها آآ ان ان ان النقض الذي يضر في الخبر اما في المعمول لا يضر. ما زيد قائما الا في الدار
هذا لا يضر نازل فان انتقد بها وجب الرفع كقوله تعالى ما انتم الا بشر مثلنا وما ترتيب زكن اي علم وهو تقديم الاسم على الخبر. تقدم الاسم على الخوار. يعني هذا الترتيب علم
من باب المبتدأ والخبر فيشترط ان يتقدم الاسم على الخبر. نعم ومع ترتيب زكن اي علم وهو تقدم الاسم على الخبر. فلو تقدم الخبر وهو غير ظرف ولا مجرور وجب الرفع نحو ما قائم زيد
وكذا اذا كان ظرفا كما هو ظاهر اطلاقه هنا. في الالفية ما فيه تسهيل والعمدة يعني هذا عمدة الحافظ وعدة اللافظ. هذا لابن مالك وهو من اهم كتبه وفي خلاصة اراء ابن مالك عمدة الحافظ
وعدة اللافظ لابن مالك وشرح العمدة ايضا. ففي هذه الكتب يعني في هنا اطلق وفي التسهيل وفي العمدة وشرحها وصرح به في الكافية ان الترتيب مشروط مطلقا سواء كان يعني المتقدم اذا تقدم الخبر يبطل العمل سواء كان ظرفا او جرا
او غير ظرف لكن ابن عصفور ونسبه اه السيوطي في النكت للجمهور؟ قالوا لا. اذا كان الجار مجرورا لا يبطل العمل نعم كما هو كما هو ظاهر اطلاقه هنا وفي التسهيل والعمدة وشرحيهما. وصرح به في الكافية
وشرحها مخالفا لابن اسطور ولكن مذهب لكن مذهب ابن عصفور هو الاصح حقيقة هو مذهب الجمهور كما سيأتي الان في النكت. مذهب الجمهور ان الخبر اذا كان جارا مجرونا او ظرفا لا يضر تقديمه فتعمل معهم. نعم
وسبق هرف جر او ظرف كما بي انت معديا اجاز العلماء ورفع معتوف بلاك او ببال من بعد منصوب بمجزم حيث حل. وسبق معمول خبرها على اسمها سبق معمولة وسبق معمولة
خبرها على اسمها وهو غير ظرف ولا مجرور مبطل لعملها. مثل ما طعامك زيد اكلا. اما اذا كان جار مجنون او ظرفا فلا يضر. نعم فان تقدم وهو حرف جر او ظرف كما بانت معنيا اجاز. ذلك العلماء. لان الظرف
والمجرور يغتفر فيه ما لا يغتفر في غيره. هنا عندنا عدة نقاط او امور. النقطة انه بدأ ابن مالك بدأ بماء في هذا الكتاب وفي سائر كتبه وكذا صنع الناس بعده يعني ابنه الا ابن هشام في الشذور فبدأ بلاتا
يعني ابن ابن مالك في اكثر كتبه بدأ بماء وهكذا فعل ابن هشام الا في الشذور فبدأ بلازا. قال ما وجهه قال وجهه ان لات في لغة جميع العرب تعمل. قلنا ما معنى تعمل؟ نأتي بعدها مرفوع ومنصوب. على الخلاف في اعراب
فسماه معطوفا هنا. ورفع معطوف. نقول هذا معطوف صورة. يعني من حيث الصورة هو شكل معطوف. ما زيد قائما لكن قاعد او قاعدا هو في شكل المعطوف فلا يرد اعتراضه ابي حيان وابن قاسم قال تسامح في تسميته معطوفا وانما هو
بخلاف ما هي على لغة من لغات الحجازية. فايها اولى بالتقديم؟ قال لاتا فهي اقوى الحروف الاربعة في استحقاق استحقاقها العمل. مم. اولا انها تعمل في جميع اللغات ولانها لا تدخل الا على الجمل الاسمية. لا تدخل الا على الجملة الاسمية لم يحفظ دخولها على
الفعل بخلاف ما ولا وان لكن يعني هذا الذي بدأ به ابن مالك وجعل ما هي اه الاصل. الان دون ان ابن مالك قال دون ان هنا تلاحظون عمالة ليس عملت ما دون ان لكن ما قيد
فاذا كانت نافية مؤكدة نقول بني غدانة ما ان انتم ذهبا. فهنا ابن مالك لم يقيدها بالزائدة واضح احق ان يقيدها تحرزا من النافية المؤكدة. اما في الشذور فقد قيدها. تمام؟ قيدها في الشذور ابن
مع انه اطلق في القطر والجامع فقيدها قال بان الزائدة. ان الزائدة هي التي تبطل العمل. الان عندنا قول ابن مالك معبق النفي وترتيب زكم نعم الان كان عليه ان يقول معبق النفي بالنسبة للخبر
بالنسبة للخبر الطيور اما معمول خبر اذا لم يبق النفي هل يضر لا يضر. لا. مثل ما زيد قائما الا في الدار هل يضر؟ لا يضر. طب هنا مع بقى النفي عبارة ابن مالك غير واضحة مع بقى النفي
للخبر او لمعمول خبر فان النفي يصدق على هذا وهذا مع ان النصب يعني واجب باجماع في مثل ما زيد قائما الا في الدار. فكان ينبغي ان يكون مع بقى نفي الخبر مع بقايا
انا في الخبر. نعم يعني هو ممكن طبعا الاعتذار عن ابن مالك ممكن. لكن هذه الاعتراضات هشام ايضا الاعتراض الثاني انه النقض قال معبق النفي ولم يقيد بالا او بغير لم يفرق بين
الا وغير مع اننا قلنا ما زيد مثلا فيما زيد غير قائم هذا ينصب وجوز عند البصريين وجوز الفراء رفعه لكن هذا ينصب لابد ان يقيد بالا. وهكذا فعل يعني في كتب اخرى قال بالا كما في التسهيل وسبك المنظور
يعني في بعض كتبه في الكاف يا اسف في الكاف قيد الا ينتقض النفي الا فكان اوضح من هذه العبارة. طبعا عذره انه نظم يعني. الموضوع سهل يعني. الان عندنا او
في قوله تقدم الخبر يبطل العمل. الان ابن مالك قال تقدم الخبر وترتيب زكم فتقدم الخبر يبطل عمل مطلقا. وكما قال السيوطي هذا الذي ظاهر الالفية واختاره في التسهيل والعمدة لعمدة الحافظ وعدة اللافظ وفي شرحه وفي الكافية. تمام
انا اذا الجار مجهول اذا تقدم يبطل عمل وكذلك صرح ابن هشام في الجامع ايضا لكن ابن هشام في آآ قال في تعليقه في تقديم الخبر الظرفي مذهبان. احدهما الاعمال
والظرف في موضع النص لان ما في الدار زيد. في الدار في موضع النصب. قال وهو قول الجمهور. وصححه اعلم وابن عصفور ابن ما ابن هشام يقول والثاني الاهمال فهو في موضع رفع واختاره الاخفش وصححه الناظم وابنه
فيؤخذ من كلام ابن هشام من هنا وهو الذي صرح به الخضرفي نقلا عن النكت هنا ان مذهب الجمهور ان الجار موجود يتسامح فيه وقال السيوطي هذا هو الاولى يعني كيف معمول خبر تجيزونه هو الخبر لا تجيزونه؟ مع ان معمول الخبر ما بي انت معنيا
فرع الخبر التقدم المعمول هو فعل تقدم الخبر. اه. يعني الخبر نفسه ممنوع والمعمول يصح. عرفت كيف؟ بل لو قلنا بالعكس لكان اولى حين يقول السيوطي الان في قوله ترتيب الزكم يعني علم لم يعني يتقدم انه نص نص على الترتيب
فاجاب ابن هشام قال علم من باب المبتدأ نقول كيف علم من باب المبتدأ؟ قال والاصل في الاخبار اسأل في الاخبار هنا نحمله على ماذا هنا؟ الاستغراق. الاصل في الاخبار يعني الخبر مبتدأ وخبر ان وخبر ان وخبر لا
فلما قالوا الاصل في الاخبار علمنا هذا الترتيب. نعم. اه نعم. اه طبعا هذا من اهم الاشياء. تفضل الان ورفع معطوفا. ورفعت اسم معتوف بلاك او ببل من بعد خبر
منسوب بملزم ذلك ذلك الرفع حيث حل. يعني بعد بل ولكن هذا النصب واجب. وفي غير يصح الرفع والنصب نحو ما زيد قائما لكن قاعد بالرفع خبر مبتدأ محذوف. هنا لذلك يعني خبر مبتدأ محذوف طب كيف
مبتدأ محذوف. تمام. خبر مبتدأ محذوف. فاعتذروا عليه. اه بان عنه يعني بانها تسميته معطوفة مجاز لانه بالنسبة للطلاب في الظاهر هو معطوف يعني بغض النظر عن تقدير الظاهر انه عطف يعني
نعم سيدي. نحو ما زيد قائما لكن قاعد بالرفع خبر مبتدأ محذوف. اي لكن هو قاعد. لان بهذين موجب ولا تعمل ما الا في المنفي فان كان معطوفا بغيرهما نصب نصب او رفع. يعني هو نص على النصب لان الرفع واضح. يعني في غيرهما ما زيد قائم ولا قاعدا او قاعد. لكن
كلام ابن مالك يوهم ان بل كلاكن وقال العلماء لا بل المسموع في بل هذا الرفع واما لكن قاسها العلماء قياسا على بل. لانها بمعناها. فاذا المسموع في هذا الرفع هو اللي بل. واما
لكن هذا قياس على بل نازل وبعد ما وليس جر الخبر وبعد لا ونفي كان قد يجاب. يعني لاحظ ان ابن هشام هذا ما ذكرناه في التصريح ابن هشام اخر زيادة الباء في الاخير. ابن مالك ماذا فعل
جعلها بعد موت. جعلها بعد ما هذا يوهم ان زيادة الباب فقط آآ مع انه عمم فالترتيب الاحسن ما ذكره ابن هشام انا اذكر ما وان ولا ولاة ثم ذكر الزيادة
الباء لان الباء تزاد كما تزاد بعدما تزاد بعد لا. فالترتيب الاحسن حقيقة ان يؤخر هذا الباب عن اه جميع الابواب كما فعل اه ابني وهشام في في الاوضاع يعني. يقصد جميل انه يعني
تقديم لا هنا مو قد يوحي بانه يعني عمم لا بجميع انواعه. ممكن اشارة تكون. نعم وبعدما وليس جر حرف الباء الزائدة جر حرف الباء الزائدة الخبر خبر نحو اليس الله بعزيز؟ قلنا بثلاثة شروط من يعيدها ما يذكرها
لا يكون قابلا الشرط الاول ان يكون قابلا للايجاب جيد ان يكون قابلا للايجاب فخرج الالفاظ الالفاظ الملازمة للنفي مثل احد وعريم وديار فلا نقول ما مثلك باحد ما مثلك باحد. الشرط الثاني
الا ينتقد النفي فلا نقول ما زيد الا بقائم. والشرط الثالث الا تكون استثنائية الا تكون احسنت الا تكون استثنائية فلا نقول قام القوم ليس بزيد. نعم   انه اليس الله بعزيز وما ربك بغاف
ولا فرق فيما بين الحجازية والتميمية كما قال في شرح الكافية. نعم. هذا هو المذهب الاصح انه يعني اه خلافا للزمخشري. الزمخشري وجماعة ماذا فعلوا؟ قالوا هذا فقط خاص بالحجازية
ابو علي الفارسي والزمخشري قالوا هذا خاص بالحجازية. قالوا العلماء لا هو عام في الحجازية والتميمية لان العلة هي ما الذي سوغ دخول الباء النفي بدليل انه اذا لم مثلا
اه في مثل ما ما كان زيد بقائم يصح بخلبة او لا؟ يصح. طب كان زيد بقائم؟ لا يصح. لا يصح. العلة هي النفي. وليس انها عملت او لم تعمل عرفتم؟ فسواء كانت عاملة او لم تعمل حتى لو كانت حجازية وانتقض وآآ بطل عملها بسبب كالترتيب او
تزاد فيها الا في النقد فقط ولا فرق فيما بين الحجازية والتميمية. كما قال في شرح الكافية لان الباء انما دخلت لكون الخبر منفيا لا لكونه منصوبا يدل على ذلك دخولها في لم اكن بقائم
وامتلاع دخولها في نحو كنت قائما. لا يصح كنت بقائم مثلا. نعم فرع يجوز في المعطوف على في المعطوف على الخبر حينئذ الجر والنصب. كيف ماذا نقول ليس زيد بقائم
ولا ولا ولا قاعدة. قاعدة. قاعد على اللفظ او ولا قاعدا على المحل. المحل عصر. نعم. ليس زيد بقائم ولا قاعد او ولا قاعدا. طب لو لم تذكر الباء لو لم تذكر الباء هل يصح ان نقول ليس زيد
قائما ولا قاعدا بالنصب اولا نعم. طب ليس زيد قائما ولا قاعد. يصح عند البعض بدون باء يصح على ايش نسميه هذا؟ اشي على المحل. مش عالمحل ها؟ على كيف التوهم شيخ رأفت؟ هتشرحه لنا؟ اه صح
لان الباء تدخل على خبر لانه الباءة يريد غالبا تدخل في خبر ليس فلما حذفت ماذا توهمنا انها موجودة فنقول ليس زيد قائما ولا قاعد. هل هذا عند الجمهور مقيس او غير مقيس
غير مقيس. واضح. لذا قال في التسهيل ويندر ويندر هذا فهذا الاصح انه غير مقيس عليه. والعامل فيه حقيقة ليس التوهم انما الباء المقدرة فترجع للجر بالحرف نعم سيدي محمد
لابد ان تقدر لا تلحين بالمعرفة لماذا لان الملائكة التي توبخهم او الحال الذي يوبخهم يتكلم عن الحين حين الهروب وهو معرفة لا يقول لا تحين حين مناص لا تهاذا الحين
نعم طبعا في يزاد على هذه الاقسام في الحالة المنفية عند ابن مالك والرضي مثل فما رجعت خائبة ركاب ولكن جماعة من العلماء ما اه ما اخذوا بهذا. نعم وبعد لا وبعد نفيك كان قد يجاب. نحمل لا على اي لا
مالنا فين عامل عمل ليس والعامل عمل ان الان ما في الجنس ولام ما في عامل عمل ليس التي تسمى للتبرئة. ومثال لا تبرئة قلنا لخير لا خير بخير بعده بعده النار. نعم سيدي. وبعد لا وبعد نفيك كان قد يجر. ماذا نقول
عن قول ابن مالك ونفي كان اعم منه ما قاله في التسهيل. نفي فعلا في الناسخ وندخل فيه فلما دعاني لم يجدني بقعدتي. نعم وبعد لا وبعد نفي كان قد يجر الخبر بالباب. نحو لا ذو شفاعة بمغني
ونسبها في النحو الوافي للكوفية. نعم سيدي في النكرات اعملت فليس لا النافية بشرط بقاء النفي والترتيب. هنا اختلف العلماء هل هذه لغة عامة او هي خاصة بلغة الحجاز ظاهر كلام ابن مالك انه يعني في كل لغة وفي الكافي والشذور قيدها بلغة اهل الحجاز
قال ابو حيان في الكاف والشذور قال في لغة اهل الحجاز ابو حيان قال لم يصرح احد بان اعمال لا عمل ليس بالنسبة الى لغة مخصوصة نعم الا الا المطرزي فقط
فانه قال بنو تميم لا يعملونها. وفي كلام الزمخشري اهل الحجاز يعملونها دون طي. وفي البسيط القياس عند تميم عدم اعمالها ويحتمل ان يكون وافقوا اهل الحجاز في اعماله. فالعلماء مضطربون في نسبة هذه اللغة يعني
يعني هل يلي اهل حجازي اهل الحجاز اكيد. لكن الظاهر ان كثيرا من القبائل يعني لا يعملونها. والظاهر ان تميمة بما انهم لا يعملون ماء انهم لا يعملونها الظاهر يعني. وبعض العلماء قال في كل لغة. نعم. شيخنا نكتب
نعم ما وجدناه في الشيء القطر ولم نجد الى الان في الشروح الالفية بن هشام هو مختص بالشعر. اه نعم. الان اه نحن هذه المسألة تكلمنا عنها يعني هل هي خاصة بالشعر او اه عامة؟ ظاهر كلام ابن مالك هنا ان اعمالها موجود في الشعر
وذكر ابن مالك قال اعمل اقل من اعمال لا اعملوا اقل من اعمال لا. وبه صرح في التسهيل. ابن ما ابو حيان قال لا. اعمال لا اقل من اعمال ان. لان ان قد عملت في في النثر والنظم فنقول ان احد خيرا من احد وان هو مستوليا على احد
قال ابو حيان عملها قليل جدا. بل لم يرد منه صريحا الا البيتان السابقان وليس في كتاب سيبويه ما يدل على سماعه من العرب. بل قال وزعموا هو زعمه قال بل لو ذهب ذاهب الى ان لا تعمل لذهب مذهبا حسنا
لان البيت والبيتين لا تبنى عليهما القواعد وتبعهم ابن قاسم لكن ما الذي دعا ابن مالك الى ان يقول اعمال اقل من اعمال لا يعني نحن لو تأملنا يعني بن مالك من اين اتى؟ ولا يأتي من هذا بهذا من فراغ يعني
ونظر ابن مالك الى ان اعمال ان اكثر البصريين انكروه صح. تذكرون عندما اخذنا عمالة ان اكثر البصير والمغاربة ينكرونه انما اثبته الكوفيون ووافقهم ابن مالك وجماعة. بخلاف لا لها اكثر البصير قالوا باعماله. ثم اذا نظرنا للغات
اعمال ان في لغة اهل العالية فقط لا كثير من العلماء كابي حيان عممها في جميع اللغات فابن مالك لذلك يعني اذا نظرنا لحجم اللغات عدد اللغات لا اعم من من ان
واذا نظرنا لخلاف البصريين اكثر البصريين لم يقولوا باعمالهن وقالوا باعمالي لا. فلذلك ابن مالك قال اعمالوا ان اقل من اعمال له. ابو نظر للامثلة من حيث الامثلة فعلا اعمال ان اكثر. فان نظرت للامثلة الواردة اعمل ان اكثر
نظرت المساحة الجغرافية او لاقوال البصريين اه اعمال لا اكثر ما لا اكتر. تفهم صوتك. بهدف الكواكب. اتى بالرأيين وقال ان الاصح قول ابن مالك. ابن مالك هو نظر للواقع
من المساحة الجغرافية يعني او للخلاف البصريين والكوفيين. نعم سيدي. في النكرات اعملت فليس لاء النافية بشرط بقاء النفي والترتيب هذا محروم من الكلام السابق. نفس الشروط لكن لا يشترط ان يأتي بعدها ان لانه لا يأتي اصلا. نعم
نحو تعزى فلا الكلام شيخنا فالان لهذا ابن هشام يعني قال عملها في الشعر خاصة ابن هشام قال عمله في الشعر والرضي قال الظاهر انها لا تعمل عملا ليس لا شاذا ولا قياسا ولا يوجد فيه شيء
من كلامهم لذلك نجد العلماء يعني بين مجيز بقلة وبين خاص لها بالشعر وبين من ينفي عملها اصلا لذلك لا نحمل عليها القرآن. لكن المذهب المشهور انها تعمل في الشعر والناثر لكن قليلة. لان لا نستطيع ان ننكر بيت
فلا شيء على الارض باقيا والبيت الاخر. نعم نحو تعز فلا شيء على الارض باقيا. ولا وزر مما قضى الله واقيا. واجاب في شرح التسهيل كابن جني اعمالها في المعارف
نحو لا انا باغيا سواها. من هنا اضطرب كلام ابن مالك في بعض المواضع اه اجاز في المعارف. وفي بعض المواضع اول هذا البيت بان انا مبتدأ وباغيا حال اي انا لا ارى باغية او ان
انا نائب فاعل اصلها باغية وباغيا حال فحذفت ارى ارتفع انا على انه نائب فاعل. نعم وفي موضع اخر قال لا هي تعمل في المعارف  والغالب حذف خبرها نحو. فانا ابن قيس لا براح. نعم. اي يعني من صد عن نيرانها
يتولى. يتولى امرهم ويعتني بهم. كيف مثلا الذي يتكفل اليتيم يلي امر اليتيم؟ واضح؟ فمعنى تلي هنا ليس انها يأتي شيء بعد شيء يقع شيء بعد شيء بل بمعنى التولي والتصدي للشيء يعني تتولى لات
هذا العمل وهو ان تعمل عملا ليس وقد تلي اي تتولى لات وهي لا زيدت عليها التاء. لتأنيث الكلمة على المشهور هنا تانية الكلمة او اللفظ او للنفي تأكيد النفي او لهما. وهذا مذهب الجمهور. وقيل لا
ما في وتاء حرف زائد من تحين اصوات الحين والتاء جزء منها. وقيل اصلا لا تيليت او اصلها ليس ابدلت الحروف. نعم. ليس يقوي هذا ان سيدنا مصحف سيدنا عثمان مكتوب كحين
هذا ما يعني اولا هذي مصاحف خاصة نحن لا نثبتها يعني. اي مصحف غير مصحف في الامام. هذا كلها لا نعترف به لا نعترف به وهذه تفسيرات صحابة تكون ولا نعترف انها قرآن لانها المجمع عليه وهو المصاحف الموجودة في كل العالم وفي كل المخطوطات وعند
المسلمين هي هذه المصاحف. فلا اذا كنت تقول في مصحف فلان ومصحف فلان هذه يعني تكون تفسيرات او فهم لبعض الصحابة او نحو ذلك. يعني قد نستفيد منها يعني من باب الاستئناس لكن ليست حجة يعني في هذا. يعني
هذا من جهة لكن هذه ليست حجة انها موجودة في مصحف هذا اجتهاد صحابي. وان هذا غير ملزم لنا يعني اولا. ثم ثانيا الحجج الاخرى تضعف هذا التوجيه الا انه لا لا نقول تساعى مثلا. نعم
وقد تلي اي تتولى لات وهي لا زيدت عليها التاء لتأنيث الكلمة على المشهور وان وقلنا ابن ابو حيان لا لا يقول باعمالها لسببين ما هما قلنا ابو حيان لم يقل باعمال لا تقال لا تعمل. المرفوع خبر المبتدأ المحذوف والمنصوب مفعول به. لماذا قلنا؟ لانه يقيس
ليس شيء لانه لم يثبت تفضلوا الاخوة قولوا لي لم يثبت ماذا  ذكر اسمها وخبرها معا. معا. وايضا لا يجوز ان اذا حذفنا الاسم هي الحقت بليس وليس لا يحذف اسمها. يكون
اقوى من نعم  طبعا لا هل تعمل في معرفة او نكرة يعني يشترط شروط زائدة. الشروط السابقة فيما تشترط هنا. ويشترط شروط زائدة ان تدخل على اسماء الزمان. صحيح؟ نعم. والشرط الثاني ان يحذف
تسمها او خبرها. والشرط الثالث ان يكون اسمها نكرة وخبرها ان يكون اسمها خبر ونكرتين لكن متى يكون نكرتين؟ متى يكونان اثبت يعني اذا اذا اثبت اذا متى يكون ان نكرتين؟ اذا اثبت اما اذا حذف لك ان تقدر المعرفة بل يجب
يا خسارة ما يكون. اه تفضلوا
فاذا يشترط ان يكونا نكرتين اذا ذكرا. نعم وبلفظ الحين او المرادف الاكثر في لفظ الحين وبمرادفه اقل اللي هو الاوان والساعة وهذا الذي جزم به ابن ما لك في شرحه على التسهيل وشرح الكافية
في الشذور ابن هشام قال لا تعمل الا في الحين بكثرة او في الساعة والاواني بقلة هذا احسن من ان نقصرها فقط على لفظ الحين. يعني على مراد فات الحين. نعم سيدي
وقد تلي اي تتولى لا وهي لا زيدت عليها التاء لتأنيث الكلمة على المشهور. وان بالكسر سكون النافية ذا العمل اي عمله ليس. طبعا قلنا قد بالنسبة للاتا للتحقيق وبالنسبة للتقليل. نعم
ذا العمل اي عمل ليس نحو ولا طحين مناص ان هو مستوليا على احد. مثال لا تلاتة حينما ناس لا تلحين. وان هو مستوليا مثال لان العامل على لغة اهل العالية
الا على اضعف المجانين وما ليلات في سوى حين عمل وحذف ذي الرفع فشى والعكس قل وما للاتا في سوى حين وما رادفه كالساعة والاواني. لكنه اقل. يعني في لفظ الحين بكثرة كما قال في الشذور. وفي لفظ الاوان والساعة
بقلة نعم وماليات في سوى حين وما رادفه كالساعة والاواني عمل عمل لضعفها. اه لان اضعف لات وما وان هي ضعيفة فلما ضعفت احتجنا لشروط كثيرة يعني. نعم عمل لضعفها وحذف ذي الرفع وهو الاسم وابقاء الخبر فشا. فش يعني كثر. لان الخبر
هو محط الفائدة الخبر هو محط الفائدة فكان الاولى ان يبقى في الاغلى. نعم وان كان القياس حملا على ليس ان ان يكون حذف الاسم اكثر اذا قسنا على ليس القياس حذف الاسم اكثر. اذا نظرنا لمحط الفائدة فالاولى بقاء الخبر. فكان هذا الذي جرى يعني. نعم
وابقاء الخبر فشى كما تقدم. والعكس وهو حذف الخبر وابقاء لاسمه. وابقاء لاسمه نعم قل وقرأ شذوذا ولا طحين منار حين مناس اي لا تحين مناص حين لهم؟ وقرأ شذوذا ولا تحين مناص اي لهم. ولا يجوز ذكرهما معا
هل نص على هذا في الالفية لكنه اشارة لذلك اعترضوا قال لم يصرح بانه لا يجوز ذكر الجزئين اكتفاء بالمفهوم اكتفاءا بالمفهوم لانه لما قال حذف ذي الرفع فشى والعكس قال فيفهم منها ان انه لابد ان تحذف احدهما
الان لا بد قلنا ان نقدر في نحو تلاتة حين مناص ان نقدر المحذوف معرفة لان الحال يقتضي الكلام على اه حال معين فلا نقول لا حين حينما ناص نقول لا تلحين
كيف واحد مثلا قال لك اشتري هذه الاقلام تقول لا اريد ثم رجع ابنك مرة ثانية وقال اشتري يا ابي اشتري لي الاقلام يعني الاقلام المعهودة. وهنا الكلام على عهد حضوري يعني. لا
هذا الحين فلابد ان تقدرها معرفة. بهذا نكون قد انتهينا من شرح السيوطي على الالفية. ونحن يعني بدنا تحدث لغة الكتاب. نعم. واعتمدنا على اه يعني شرحنا لابن عقيل والتصريح والخضري
والاوضح يعني ان هناك تراجع التفصيلات. نعم شيخ عبدالرحمن اه نعم العاطفون يعني نحن هذا الذي ذكرناه في اه يعني اللي ذكرناه في الشرح التصريح قلنا هناك قول ذكره ابن الطراوة
قال لا تمكون من لا وتالتي في تحيد صحيح؟ فالعرب كما تقول حين تقول تحين العاطفون تحين طحينة لا لا من عاطف. العاطفون حين العاطفون طحين لا من عاطفة. فهنا قال لا لا
يعني اصلها لا تحين ثم فصلت تاء من تحيين فصالة مع لاتي وقل هذا ضعيف اوان لا يقال تأوان ولات ساعة لا يقال كساعة. وهذا قول في تكلفة. نحن اتينا على مثال بحيث اسم مثال حذف الخبر وها مثال حذف لا. مع بقاء التاء
لا هذا ليس يعني هم قالوا على ان انه ليست ليست تحيين يعني. نعم. لا. لا. اه. وحذفنا اللام وابقينا التاء. نعم في هذا البيت بس الان نحن ليس هذه فكرتنا ليس كلامنا على هذا الشاهد انه لا محذوفة هذا التفصيل ان شاء الله سنأخذ حذف لا في باب التسهيل
كتاب تسهيل وسنأخذ ما ذكره الشيخ عبدالرحمن نحن الان نركز على ما اصل لات هذا الذي ذكره المصنف الشيخ عبد الرحمن الان يشير الى ان لا هل هدف ويبقى عملها هذا في شرح التسهيل في الدرس الاتي سنتكلم عنه ان شاء الله. سبحانك اللهم وبحمدك نشهد ان لا اله الا انت نستغفرك ونتوب اليك