نعم وهي وهي اثبات القصور في العبادة الذين يجيبون المعازف اللهم حاسبين ايه وكذلك تقاوت بين الناس وبعض الناس يرتكبون وبعضهم نعم وبعضهم متظاهرين الكفار. نعم يعني اثبات الحكمة يعني الحكمة. حاضر ما شاء الله طيب جزاك الله خير ها تسعة وعشرة ها عشرة زين اجل راجعها في التفسير وجاز للمولى ان يعذب الورى من غير ما ذنب ولا ذنب جرى. وكل ما فيه تعالى منه ما منه. فكل ما منه نعم وكلنا منه تعالى يجمر وكل ما منه تعالى يجول بانه عن فعله لا يسأله فان فلم يجب عليه الرحمن الرحيم الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على نبينا محمد وعلى اله واصحابه اجمعين افعال العباد هل هي واقعة بارادة الله او لا ما الدليل السمع طيب وغير ده فيه نص في المرور في اية نص في الموضوع اللهم صل لكن الله نعم ولو شاء الله ما اقتتلوا ولكن الله يفعلهم ما يريد طيب الدليل العقلي على ان افعال العباد مراد لله ها ما عندك ما حرصت. طيب ان الله سبحانه وتعالى هو الذي خلق معلومة طيب في وجه اخر الله سبحانه وتعالى خلق ذات الانسان ويكون خالق ايضا نعم واجتناب النهي فاذا امرت شخصا وقلت افعل كذا ففعل فقد اطاعك واذا قلت لا تفعل كذا فانتهى فقد قد اغاك اذا فالطاعة تشمل فعل الاوامر وترك النواهي وقول المؤلف او ضدها اي المعصية فالمعصية مرادة لله لكنها مرادة لله تعالى شرعا قدرا لا شرعا واما الطاعة فمرادة شرعا وقدرا اذا وقعت من العبد فهي مراد في الله شرعا وقدرا مثال ذلك قام رجل فتوضأ وصلى فنقول هذا الوضوء وهذه الصلاة مرادا لله شرعا او قدرا شرعا وقدرا اما كونها مرادة شرعا فلانها محبوبة الى الله واما كونها مرادة قدرا فلانها وقعت لانها وقعت طيب مثال اخر رجل سرق رجل سرق هذا طاعة ومعصية؟ معصية مراد الله ولا هو المراد مراد لكنه مراد قدرا لا شرعا ومن ثم نقول ان ان ارادة الله سبحانه وتعالى تنقسم الى قسمين ارادة شرعية وارادة كونية تنقسم الى قسمين ارادة شرعية وارادة كونية كما كان بمعنى المحبة فهو ارادة شرعية وما كانت بمعنى المشيئة فهي ارادة كونية عرفتم؟ طيب اذا تنقسم الى ثلاثة الى قسمين شرعية وكونية فالشرعية ما كانت بمعنى المحبة والكونية ما كانت بمعنى المشيئة طيب فكل شيء محبوب الى الله فهو مراد له شرعا وكل شيء واقع فهو مراد له كونا لانه لم يقع الا بمشيئته طيب اذا الفرق بينهم ان الارادة التي ان ارادة الشرعية بمعنى المحبة هذا واحد يعني تختص بما يحبه الله الارادة الشرعية قد يقع فيها المراد وقد لا يقع فالله تعالى يريد الصلاة شرعا لكن قد يصلي الانسان وقد لا يصلي مع ان الله قد اراد الصلاة شرعا اذا تختص الارادة الشرعية بايش ها بما يحبه الله ثانيا لا يلزم فيها وقوع المراد الارادة الكونية على العكس يلزم فيها وقوع المراد ولا تختص بما يحبه الله بل تكون فيما يحبه وفيما يكرهه واضح؟ طيب قلنا انها اي الارادة الحنية يلزم فيها وقوع المراد فاذا اراد الله تعالى شيئا كونا وجب انما امره اذا اراد شيئا ان يقول له كن فيكون ثانيا ان الارادة الكونية لا تختص فيما يحبه الله بل تكون فيما يحبه الله وفي غير ما يحب ولهذا لو سئلت هل اراد الله من الزاني ان يزني ها؟ الكون؟ اي نعم. هذا ذلك اراد ذلك فكل شيء واقع فاننا نعلم انه قد تعلقت به الارادة الكونية ولنظرب لهذا امثلة اولا ايمان ابي بكر رضي الله عنه من اي الارادتين لا احد يتولى شرعية الارادة الشرعية والكونية علل بارادة الله سبحانه وتعالى. ما القول وقع هذا القولون. نعم. وكونه محبوبا الى الله وكونه محبوبا الى الله ارادة شرع. ارادة شرعية. صحيح يا جماعة؟ طيب. كفر ابي لهب كفر ابي لهب هل هو مراد بالارادة الشرعية او بالارادة الكونية الكونية لماذا علم لانه واظح ووقوعه يدل على انه مراد كونا. طيب لماذا لم نكن مرادا شرعا لانه غير محبوب لله كل شيء يقع في الكون وهو غير محبوب الى الله فهو مراد كونا لا لا شرعا واضح يا جماعة طيب ايمان ابي لهب نصر ها نعم هنا ما يحتاج تأمل ايمان ابي لهب كيف؟ نعم. هذي شرعية. بينك وبيني ولا شرعية يعني غير مراد لا كونه ولا شرعا ها امداد مراد ايمان ايمان مذكر مراد شرعا ايه بشتروها يا جماعة صحيح الله تعالى يريد من ابي لهب ان يؤمن يريد شرعا لكن كونا لا. لانه لو اراد كونه ان يؤمن لان طيب كفر ابي سفيان الاخ الكفر ها مراد كونا كيف وعن ابي سفيان رضي الله عنه مراد شرعا لان الشرع يدعو الى الكفر لا نعم عبد الرحمن كفر ابي صبيان لا لا كونا ولا شرا خطأ في اول في اول حياته ايه وشلون يا جماعة؟ يا اخوي فيه تفصيل كفر ابي سفيان حال كفره مراد كونا لا شرعا وكفره بعد اسلامه غير مراد لا شرعا ولا كونا صح ولا لا؟ نعم هذا هو هذا هو الواقع هذا هو الواقع قوله تعالى فمن يرد ان يهدي فمن يرد الله ان يهديه يشرح صدره للاسلام ومن يرد ان يضله يجعل صدره ضيقا حرجا يلا يا ناظر من اي الارادتين هذه من يد الله ها مم فمن يحب الله ان يهديه يشرح صدور الاسلام يصلح ايدك الله يقول من فمن يرد الله ان يهديه يشرح صدره للاسلام الله يحب ان يهدي كل احد اذا يلزم من هذا ان ان الله يشرح صدر كل واحد للاسلام نعم الاية الاولى باذن الله وان يهديه يشرح صدره للايمان. الاسلام. الاسلام. ارادة كونية وشرعية والاية التانية لا يفهم ارادة ومن يريد ان يغلف ارادة كونية لا شرعية. طيب في الاية الاولى هل الله يريد ان يشرح ان يهدي الكافر ولا لا؟ اي نعم الشرعية اذا اذا قلت انها شرعية صار معناها ان ان الكافر يلزم ان يشرح له صدره للاسلام. لكن هو اراد الله سبحانه وتعالى ان يهديه لا الله يقول فمن يرد الله ان يهديه ما قال فمن يرد ان يهتدي هداه الله الشرعية رسمية مم نعم اي نعم صحيح الارادتان كونيتان لان فمن يشاء الله ان يهديه يشرح صدره للاسلام وليس المعنى فمن يحب الله ان يهديه الى الشرف كان الله يحب ان يهدي كل احد ويلزم من هذا ان يشرح صدر كل احد. طيب. اذا الارادة في الاية الكونية في الجملة الاولى والثانية يلا يا ياسر يريد الله ليبين لكم ويهديكم سنن الذين من قبلكم ها ها شرعية ارادة الشرعية شرعية شرعي كونية كيف؟ ها مم شرعيا لان الله تعالى يحب البلاد ايه وكونية ما بين الله ها اذا كان هل وقع ولا ما وقع؟ وقع اذا هي كونية شرعية يهديكم من قبلكم. البيان اذا البيان كوني شرعي وهداية السنة الذين قبلنا شرعية. شرعية؟ نعم. صحيح طيب قوله تعالى يريد الله ان يتوب عليكم والله يريد ان يتوب نعم والله يريد ان يتوب عليكم شو الاخال شرعية وكونية اما شرعية شرعية واما كونها قومية فهذه هذه الله عز وجل يحب التوبة فلا شك انها شرعية. واما كونه تاب على بعض الناس او لم يتوب. فهذه شرعية لم نظرية كونية لمن لم يتب عليهم لانه لو اراد التوب على الجميع لكانت والله لم يتب على كل الناس لان في بعض الناس الخلاصة الخلاصة ابو ناصر الامهات. كونية. كونية. انها شرعية شرعية شرعية شرعية ما في اختلاف ما في اختلاف شلون لا شرعية شرعية نعم لان الله يحب ان يتوب على الجميع لكن عاد في كونية يعني هل يتوب عليهم او لا؟ هذا شيء يرجع الى مشيئته فهي شرعية طيب لانه لو كانت قدرية لتاب الله على كل الناس