يسمى خلا ولا ما يسمى خلا بناء على الاصل خلا وان وان لم يخلو في هذه اللحظة يستحب عند دخول الخلاء الذي هو محل قضاء الحاجة ان يقول بسم الله يكفيه عبد الله الله مصيفين ويسولفوا اقول متأخرين وتسولفون سم. او قبل نقولو الحمد لله رب العالمين وصلى الله وسلم وبارك على عبده ورسوله نبينا محمد وعلى اله واصحابه اجمعين اما بعد اقعدوا فتعرفون ان المقنع من اشهر كتب الحنابلة وهو يأتي في مرتبة بعد العمدة التي صنفها الامام الموفق للمبتدئين والمقنع للمتوسطين وجعله على روايتين ليتمكن الطالب في النظر بين في الروايات والترجيح بينها وله مختصر اسمه ما يحتاج الى ان يقال اسمه اسمه زاد المستقنع وشهرته طبقت الافاق واعتمده اهل العلم وهو المشهور في هذه البلاد منذ ازمان من منذ تأليفه وان كان حنابلة الشام عندهم المقدم الدليل دليل الطالب. على كل حال الزاد له زوائد زاد على اصله مسائل ونبه على ذلك في المقدمة الزاد عليه زوائد في كتاب اسمه الزوائد للشيخ محمد ابن عبدالله الحسين ابا الخيل وضع حاشي على الزاد ووضع زوائد على الزاد وحاشية على هذه الزوائد الزاد والكتاب المشهور المقرر المحفوظ لدى طلاب العلم من الصغر فيه زيادة في باب الانية مما زاده في اخر الباب قال وما ابين من حي فهو كميتته هذه مسألة مهمة وما بين من حي فهو كميتته يعني اذا قطع من البهيمة شيء وهي في حال الحياة فان حكم هذا المقطوع حكم ميتة فما قطع من الجراد طاهر ويباح اكله لان الميتة الجراد طاهره ويجوز اكله وكذلك السمك الحوت حلة ميتتان ودمان وما ابين من غير ذلك ما ابين من الادمي طاهر لان ميتة الادمي طاهرة لكن ما هم مثل السمك والجراد المباح اكله طاهر لكن لا يؤكل تبعا لاصله وما ابينا من بهيمة الانعام كالابل والبقر والغنم وما ابين من غيرها مما يبقى يباح اكله في حال الحياة فهو كالميتة يكون حكمه النجاسة فلا يؤكل قال في شرحه الا الطريدة قال الا مسك في فأرته والطريدة وستأتي في كتاب الصيد المسك شيء يفرزه نوع من انواع الزكور من الغزلان في بطنه يفرزه خارجه ويجتمع ثم بعد ذلك تتكون عليه غلاف تسمى فأرته يعني وعائه فتقطع والغزال الحي وحينئذ المسك طاهر نوع من الطيب بل من افضله هذه مستثناة قالوا لانها كالمنفصل في حكم البيض للطيور في حكم الولد الحيوانات هذي لان منفصلة فهذه مستثناة والطريدة ما يراد صيده ويتبع السلاح فمن قطع منه في هذه الحالة فهو مستثنى مما ابينا من حي فهو كميتته يكون طاهر ويؤكل وستأتي في كتاب الصيد في الشرح في الروض المربع وما جاءت ما جاءت في كتاب الصيد والمحشون يقولون لو قال المؤلف ان شاء الله فالغالب على الظن انها تأتي امتثالا لقول الله جل وعلا ولا تقولن لشيء اني فاعل ذلك غدا الا ان يشاء الله وفي قصة سليمان حينما حلف ان يطأ مئة امرأة وتأتي كل واحدة منها بولد يجاهد في سبيل الله فما جاءت واحدة منها بشيء الا واحدة جاءت بشق ولد نصف ولد قال النبي عليه الصلاة والسلام لو قال ان شاء الله لحصل امرأته او كما قال عليه الصلاة والسلام سم الحمد لله رب العالمين وصلى الله وسلم وبارك على عبده ورسوله نبينا محمد وعلى اله وصحبه اجمعين اللهم اغفر لنا ولشيخنا والسامعين يقول مصنف رحمه الله تعالى باب الاستنجاء. مستحب عند دخول الخلاء ان يقول بسم الله اعوذ بالله من الخبث والخبائث ومن الرجس النجس الشيطان الرجيم. ولا يدخله بشيء فيه ذكر الله تعالى الا من حاجة ويقدم رجله اليسرى في الدخول واليمنى في الخروج. ولا يرفع ثوبه حتى يدنو من الارض. ويعتمد على رجله يسرى ولا يتكلم ولا يلبث فوق حاجته. واذا خرج قال غفرانك الحمد لله الذي اذهب عني الاذى وعافاني وان كان في الفضاء ابعد واستتر وارتاد مكان الرخوة. ولا يبول في شق ولا سرب ولا طريق ولا ظل نافع ولا تحت شجرة مثمرة. ولا يستقبل الشمس ولا القمر. ولا يجوز ان يستقبل قبلة في الفضاء وفي استدبارها فيه واستقبالها في البنيان روايتان. فاذا فرغ مسح بيده اليسرى من من اصل ذكره الى رأسه ثم ينتره ثلاثا ولا يمسح فرجه بيمينه ولا يستجمر بها. فان فعل اجزاه. ثم يتحول عن موضعه ثم يستجمر ثم سنجيب الماء ويجزئه احدهما الا ان يعدو الخارج الا ان يعدو الخارج موضع العادة فلا يجزئ الا الماء ويجوز الاستجمار بكل طاهر يلقيك الحجر والخشب والخرق الا الروث والعظام والطعام وما له حرمة وما يتصل بحيوان ولا يجزئ اقل من ثلاث مسحات اما بحجر ذي شعب او ثلاثة. فان لم بها زاد حتى ينقي ويقطع على وتر. ويجب الاستنجاء من كل خارج الا الريح. فان توضأ قبله فهل يصح وضوءه على روايتين؟ وان تيمم قبله خرج على الروايتين. وقيل لا يصح وجها واحدا يقول المؤلف رحمه الله تعالى باب الاستنجاء باب الاستنجاء الاستنجاء من من النجو وهو القطع تقول او يقال قطعت او نجوت الشجرة اذا قطعته نجوت الشجرة اذا قطعتها والمراد به هنا قطع اثر الخارج بالماء قطع اثر الخارج بالماء او حكمه بالحجارة الذي يسمى الاستنجاء الاستجمار فاذا قيل الاستجناء الاستنجاء عموما وسكت عنه دخل فيه الثاني. مراد ما يقطع اثر الخارج حقيقة او حكما ومتى يعرف الانسان اذا استنجى انه انقى او استجمر قالوا علامة آآ خلو المحل من النجاسة في الاستنجاء عودوا خشونة المحل عود وخشونة المحل هذا بالماء وفي الاستجمار الا يبقى الا اثر لا يزيله الا الماء اشمعنى عود خشونة المحل انت اذا غسلت يديك بالصابون ما يصير فيه لزوجة متى تعرف ان الصابون انتهى اذا عادت خشونة اليد ومثله في الاستنجاء وفي الاستجمار ان لا يبقى الا شيء لا يزيله الحجر يعني اذا امر الحجر عليه ما وجد شيء لا يزيله الا الماء حينئذ يعفى عنه قال رحمه الله يستحب عند دخول الخلاء ان يقول بسم الله. اعوذ بالله من الخبث والخبائث ومن الرجس النجس الشيطان الرجيم في البخاري اذا اراد احدكم الخلاء او اذا دخل احدكم الخلاء فليقل اعوذ بالله من الخبث والخبائث فالتسمية تشرع في كل اول امر ما لم يدخل محل قضاء الحاجة يعني يستحب عند دخول الخلاء والمراد به المكان الخالي الذي تقضى به الحاجة لكن هل من شرطه ان يكون خاليا يجب ان يكون خاليا لئلا يطلع على عورته فالخلاء في الاصل هو المكان الخالي. لان مثل هذا المكان الذي تقضى فيه الحاجة الاصل فيه ان يكون خاليا. لكن لو قدر لانه وجد فيه شخص او قدر ان فيه زوجته تقديم التسمية امر مشروع ما لم يباشر الدخول لانه في البخاري اذا دخل احدكم الخلاء المراد ارادة الدخول وجاءت في رواية ها يستحب عند دخول الخلاء ان يقول ايش اللي معك هو المراد دخوله ارادة الدخول لان مثل هذا التركيب يطلق ويراد به مباشرة الشيء ويطلب ويراد به ارادته ويطلق ويراد به الفراغ الفراغ منه. مثل الماضي اذا دخل احدكم الخلاء يعني اراد ومع الباب لان اذا كان تقضى فيه الحاجة فكله محله قضاء حاجة وفي فاصل الانفصال في فاصل المغاسل وما كان الوضوء مستقلة ما فيها شي بسم الله اعوذ بالله من الخبث والخبائث. وضبط الخبث باسكان الباء وظمها الخبث والخبث والخبائث فالخبث الخبث جمع خبيث وحينئذ يكون الخبائث جمع خبيثة فكأنه في هذه الحالة سعادة من ذكران الشياطين واناثهم اذا قلنا الخبث واذا قلنا الخبث فالمراد به الشر والخبائث الشياطين وحينئذ يكون استعاذ من من الشر واهله ومن الرجس النجس الشيطان الرجيم الرجس والنجس الرجس والركس النجاسة وهو من المترادفات الرجس النجس الشيطان الرجيم معروف ولا يدخله بشيء فيه ذكر الله تعالى ولا يدخله بشيء فيه ذكر الله تعالى. لان ذكر الله محترم وهذه الاماكن قذرة تستعمل لقضاء الحاجة فلا يليق ان يدخل بشيء فيه ذكر الله فيها الى هذه الاماكن القذرة الا من حاجة. يعني خاف عليه ان يسرق انتظار صار معك تراهم تخليهن برا بغيت تدخل ها تخليهن تدخل نعم هذي هذي حاجة ولو وجد فيها ذكر رؤى وقل مثل هذا في غيرها مما فيه ذكر الله. الخاتم كان اذا دخل الخلاء وضع خاتمه اذا دخل الخلاء وضعه خاتم مع ان في كلام لاهل العلم هذا الحديث وقالوا يكفي ان يديره ويقبض عليه يدير الفص الذي فيه ذكر الله ويقبض عليه يعني يخفيه فلا يجعله بارزا لان خاتم النبي عليه الصلاة والسلام مكتوب عليه محمد رسول الله ها الحاجة اقل من الظرورة حاجة ما لا تقوم الحياة الضرورة ما لا تقوم الحياة الا به والحاجة اقل من ذلك لو وضعت الدراهم برا ها مهي بظرورة ان ادخاله ما هو الظرورة لو سمت ما صار عليك شيء انت اخذ من الضرورة هذه حاجة ويقدم رجله اليسرى في الدخول واليمنى في الخروج يقدم اليسرى لانه فسوف يدخل الى مكان غير مناسب للتيامن والخروج عكسه وفي المختصر عكس مسجد ونعل عكس مسجد ونعل. المسجد تقدم اليمنى دخولا واليسرى خروجا عكس هذا تماما ونعل والانتعال تنعل اليمنى قبل اليسرى المسجد معروف وضعه وانه مكان طيب ومحترم مكان عبادة وبيت الله فتقدم اليمنى في الخروج العكس تقدم اليسرى لانه مهما كان المكان الذي خرجت من المسجد اليه فلن يكون بمنزلة المسجد ونعل تنعل اليمنى قبل اليسرى احتراما لها وحفاظا عليها وهذا مطرد ولا يرفع ثوبه ولا يرفع ثوبه حتى يدنو من الارظ يعني ما يرفع ثوبه الا عند الاحتياج الى ذلك الا عند الاحتياج الى ذلك فيرفعه شيئا فشيئا لانه قبل ذلك غير محتاج قبل وصول المكان الذي تقضى فيه الحاجة وغير محتاج الى رفع الثوب والاصل الاستتار حتى يدنو من الارض ويعتمد على رجله اليسرى اعتمد على رجله اليسرى تكريما لليمنى من جهة وقالوا انه اسهل لخروج الخارج الاعتماد على اليسرى ولا يتكلم لهذا مكروه الكلام اثناء قضاء الحاجة لا يتحدثان فان الله يمقت على ذلك كما جاء في بعض الاثار ولا يلبث فوق حاجته ها على على الخبر انصح مفهوم محرم لكن قد يكون هناك حاجة للكلام تناجي بين اثنين ها شو سلم عليه ولم يرد عليه ولو كان الكلام سائغا لرد السلام لانه واجب كونه ما فعل لا يعني انه يصل الى حد تحريم ولا يلبس فوق حاجته لانه مضر بالصحة مدمن للكبد كما يقول الشراح مولد للبواسير كما يقول بعضهم كل ما يظر بالصحة لا يجوز وهذا من كمال هذه الشريعة انها حفظت امور الدين وامور الدنيا ولا يلبث فوق حاجته الجملة بعض الطلبة شو؟ كل هذه المسائل ايه لكن ايه طبعا اللي معك كل هذه المسائل لا دليل عليها معك معك الان؟ نعم؟ معك او من حفظك هذا جزاك الله خير شو؟ الجواب عليه. اللي سمعته يعني كونه لا يعتمد على رجله يعتمد على رجله اليسرى نحتاج الى دليل والطب يثبت ان هذا اسهل وايسر للخارج نعم مثل هذا يحتاج الى نص ولا يلبث فوق حاجة طيب عندنا بعض الامهات تفرط في حق ولدها وتجعله يمكث الساعات فوق حاجته التي هي موجودة في حفاظته يدخل في هذا ولا ما يدخل اذا نظرنا الى العلة وانه مضر بالصحة يدخل واذا خرج قال غفرانك يعني اللهم اغفر غفرانك وطلب المغفرة بعد هذه المدة التي سكت فيها عن ذكر الله طلبا للمغفرة من ما وقع منه من السكوت عن ذكر الله مما هو من باب حسنات الابرار سيئات المقربين بمثل هؤلاء المقربون سكوتهم عن الذكر خلل هم ينظرون الى انفسهم بهذا النظر فحسنات الابرار هم اقل منزلة سيئات المقربين هكذا يطلقه اهل العلم لان الناس منازل بعض الناس اذا سكت لمته وبعضهم اذا تكلم لمته نعم فهم منازل ومثال ذلك اذا وجد شخص من طلاب العلم قد جاء الى المسجد وقد فاتته الصلاة بتفريط ولام وبعض الناس اذا جاء بعد خروج الناس من المسجد قيل جزاه الله خير. اللي جاء بعض الناس اذا فاتته التكبيرة يلام بعضهم اذا فاتته ركعة يلام وبعضهم اذا ادرك التشهد الاخير قيل الحمد لله. من هذا الباب مثله او قضية وضعية مثله مثله لا هو موجود هو موجود وما يتصور من من من ابخرة واشياء تتصاعد وتدخل الى الجوف وتضر بالكبد وتضر بكذا موجودة عند الطفل لا وظعية الجلوس تختلف ها ولا يلبث طول المدة لا لا فوق حاجته واذا خرج قال غفرانك الحمدلله الذي اذهب عني الاذى وعافاني لان خروج هذا هذه الفضلة من البدن التي لو بقيت فيه ضرته خروج النعمة يحمد الله عليها. الحمد لله الذي اذهب عني الاذى وعافاني وفي بعضها بعض الاثار الحمد لله الذي اذاقني لذته ومنفعته واذهب عني مضرته هذا من باب التحدث بنعمة واقعة لازم ان يكون ثابت ووارد هذا شكر على هذه النعمة لكن لا يلتزم الحديث عندكم خرج ايام الحمد لله الذي وغفرانك الذكر والعمل على هذا ما قالوا الترمذي وابو داوود واحمد ها شو هو في السنة بقى على كل حال. نعم ما خرج عنا الا قالوا ابو داوود واحمد والدارمي نعم ما في والعمل على هذا عند الترمذي من قال انه مناسبة قرآنك عندما اذهب الله عنها الاذى الحسي فناسب ان يدعوا بذهاب الاذى المعنوي والذنوب. قالوا هذا قال الله اكبر الله اكبر الله أكبر الله أكبر أشهد أن لا إله إلا الله واشهد ان لا اله الا الله اشهد ان ان محمدا رسول الله. اشهد ان محمدا رسول الله حي على الصلاة حي على الصلاة حي على الفلاح حي على الفلاح الله اكبر الله اكبر لا اله الا الله الله اكبر شريك له اللهم صلي وسلم على عبدك ورسولك اللهم رب العالمين وصلتهم ورسولك ها الاعتماد على اليسرى من جهات الطب ما هو من جهات النص شلون لا سهل كل يعرف على جهة اليسار ايه وابن ماجة ايه لكن رأى لكن رواه رواه غير مسلم غير ما جاء رواه غيره وضعيف في الاصل لكن آآ الرواية التي اقتصر عليها ويكون الحديث فيه راو متروك الوليد ابن مسلم جعله شديد الضعف. واذا قلنا انه ضعيف فقط وهو في فضيلة من فضائل الاعمال والفقهاء والعلماء يحتجون بمثله في هذا الباب على الاقل يذكرونه هذا يختلف الوضع تكون كلمة غفرانك ثابتة. من من بالاصل والشاهد نعم وان كان في الفضاء ابعد واستتر وان كان في الفضاء ان في غير البنيان ابعد واستتر وارتاد مكان الرخوا والراء مثلثة الاخوان ورخوا ورخوا والاكثر على الجر ابعد يعني عن رؤية من يراه من الناس واستتر وضع سترة تستره عن الناس من جهة وتكون بينه وبين القبلة من جهة اخرى وابن عمر وضع الراحلة بينه وبين القبلة وارتاد مكان الرخوة لان المكان الصلب يتسبب في ارتداد البول اليه ولذا قالوا اذا كان في مكان صلب يلصق ذكره بالارظ لان ما يكون فيه مسافة يرتد اليه البهول ها يبعد علشانه ويدور مكانه ايه هل اذا اراد ان اذا كان حوله لا النبي عليه الصلاة والسلام انتهى الى سباطة قوم وبال قائما. رواه السبعة ما ابعد لان البول يختلف عن الغائط الغائط له رائحة كريهة ومؤذي وايضا يمكن ان يخرج معه صوت فيبعدني الا يسمع بخلاف البول ارتياد المكان الرخو مثل ما قلنا لان لا يرتد عليه البول والنبي عليه الصلاة والسلام بال في اصل جدار نعم ولا يبول في شق ولا سرب الشق الحفرة وكذلك السرب موظع الهوام كبيرة كانت او صغيرة لانه لا يؤمن ان يخرج عليه شيء من هذه الهوان فيؤذيه ويذكرون في هذا ان سعد بن عبادة بالغ في شق فوجد مقتولا وسمع من يقول من الجن نحن قتلنا سيد الازرج سعد بن عبادة رميناه بسهمين فلم نخطئ فؤادا والقصة قد لا تثبت لكن يريدونها في مثل هذا وكونه يخشى ان يخرج عليه شيء من الهوام والدواب فيؤذيه هذا لانه اذاها قبل بوله واثارها بعد ان كانت ساكنة ولا طريق ولا ظل نافع ولا تحت شجرة مثمرة. اتقوا البلاعن الثلاث والنبي عليه الصلاة والسلام اتقوا الملاعن الثلاثة الذي يبول ها نعم البراز في الموارد وقارعة الطريق والظل الذي يحتاجه الناس قالوا في بعض الشروح انه اذا كان هذا الظل يجتمع فيه ويزاول فيه بعض المعاصي والمنكرات وانه ينبغي ان يوضع فيه ما يفرقهم ينبغي ان يوضع فيه ما يفرق هؤلاء المجتمعين كانوا يجتمعون لاداء الناس وهذا معروف عند بعض الشباب يرمونهم بالحجارة او لا يسلم من يمر بهم من المارة من الرجال والنساء المقصود انه اذا وجد ما يمنع مثل هذه التعديات ولا يلزمن ان يفرقوا بالبول اي شيء يكون سببا في تفريقهم اه تغير زيت السيارة عند هذا الجدار ها مقصود ان مثل هذه الامور تقدر بقدرها بقدر الظرر الحاصل عليها وجودا وعدما عموما لا آآ بشخصه تقول الله يلعنك لانك فعلت لا مثل ما قال النبي عليه الصلاة والسلام في لعن الواشمة والمستوشمة والمتبرجات وغير ذلك افرادهم ما يلعنون لكن على العموم ولا تحت شجرة مثمرة. هل لكون هذا له اثر على الثمرة او لانه يؤذي من اراد اقتطاف هذه الثمرة ها او ما يسقط من الثمرة يلوثه ويفسده على غيره او لهذه كلها ولا يستقبل الشمس ولا القمر ولا يستقبل الشمس ولا القمر وجاء التعليل قالوا لما فيهما من نور الله وهذا الكلام ليس بصحيح وهو مردود بحديث النهي عن استدبار القبلة استقبال القبلة واستدبارها ولا تشرقوا او غربوا ولك شرقوا او غربوا فانه لا بد ان يستقبل او يستدبر الشمس والقمر اذا شرق او غرب سابعا الباقي سابقا ها يقول ولا يجوز ان يستقبل القبلة في الفضاء النهي صريح عن استقبال القبلة واستدبارها وجاء ما يعارض من حديث ابن عمر انه رقي على سطح بيتا لهم بيت حفصة فرأى النبي عليه الصلاة والسلام قبل ان يقبض بعام يقضي حاجته مستدبر القبلة مستقبل الشام فهذا يمكن حمله على البنيان ويمكن حمله على الاستدبار دون الاستقبال وكلها روايات يعني استدلال به على على البنيان وارد لانه في بيت وايضا الاستدلال به على الاستدبار دون الاستقبال وارد لانه نص فيه واذا قلنا بالعموم وانه لا يجوز مطلقا لا الاستقبال ولا الاستثمار استصحبنا الاصل في المنع ويحمل حديث ابن عمر حينئذ على ها انه خاص به عليه الصلاة والسلام. قالوا هذا. انه خاص به وقلنا مرارا ان كل كمال يطلب من الامة واحترام القبلة كمال فالنبي عليه الصلاة والسلام اولى به ها لا شك ان الاستقبال شد وين من يقول الان للنهي لان النهي ورد سياقا واحدا فتستقبل القبلة ولا تستدبروها ببول او غائط في الحديث النبي صلى الله عليه وسلم شوف وفي استدبارها فيه ولا يجوز ان يستقبل القبلة في الفضاء وفي استدبارها فيه اي في الفضاء واستقبالها في البنيان روايتان في استدبارها فيه في الفضاء يعني خصوا النهي بالاستقبال وفي استدبارها فيه واستقبالها في البنيان يعني مع الاستدبار يعني استقباله اذا قلنا استقباله في البنيان يجوز في الاستدبار من باب اولى وفيه النص. روايتان فاذا فرغ مسح بيده اليسرى فاذا فرغ مسح بيده اليسرى من اصل ذكره الى رأسه ليخرج ما يتبقى فيه وهذا كما قال شيخ الاسلام بدعة ولا دليل عليه وهو مضر مع طول الوقت يورث السلس الى رأسي ثم ينتره ثلاثا النتر باي شيء شو لا ليس باليد بالنفس ثم ينثره ثلاثا وهذا ايضا من الامور المبتدعة كما نص على ذلك شيخ الاسلام وابن القيم رحمهم الله تعالى دورات المياه اجلكم الله لا تقاس لان النجاسة لا تبقى. لا شك له وجه لكن تبقى ان محل قضاء حاجة افتح افتح كثير من الناس الشيخ ينقل عن بعض الاطباء ان مسح الذكر كذا قالوا ولم يرد به دليل وقد نزايد على امر مشهور. سلام. ها؟ كنت اقرأ دراسة اليوم جاتني ما اغبط الجليد هذا مجموعة كبيرة من الافارقة مجموعة كبيرة من الاوروبيين اكرمكم الله قضاء الحاجة مم يقول هؤلاء يجلسون فهم اقل امراضا في آآ مقاعد وما اشبه ذلك وهؤلاء يطيلون المقاعد هذي حاجة اي نعم اللي عنده ركب ما يقدر يصلي