قال الامام مسلم رحمه الله في كتاب الصلاة من صحيحه تحت باب خروج النساء الى المساجد اذا لم يترتب عليه فتنة وانها لا تخرج مطيبة قال احدثنا هارون بن سعيد الايلي وحدثنا ابن ابي ان اخبرني مخربة عن ابيه مخرمة ومخرمة ابن بكير عن ابيه ومكير رواية محرمة عن ابيه ضعيفة انهم لم يسمعوا من ابيه ولذلك انتقدت عدة احاديث في صحيح مسلم لكونها من طريق مخرمة عن ابيه. من احاديث الساعة التي يستجاب فيها الدعاء يوم الجمعة وانها ما بين صعود الخطيب لن تنقضي الصلاة. لا لا يثبت هذا الخبر للانقطاع ايضا ولعلل اخر عن مسلم بن سعيد ان زينب الثقفية كانت تحدث عن رسول الله صلى الله عليه وسلم انه قال اذا شهدت احداكن العشاء فلا تتطيب تلك الليلة قدسنا ابو بكر بن ابي شيبة تحدثنا سعيد انها ستمشي في الظلام في العشاء لم تكن لك اضاءات في الشوارع فستمشي في الظلام فاذا كانت وضعها الريح سيشمها رجل وقد تسير فتنة ابو بكر ابن ابي شيبة حدثنا يحيى ابن سعيد ابن القطان عن محمد ابن عجلان حدثني بكير ابن عبد الله ابن الاشج عن مسلم بن سعيد اذا ابن عجلان تابع محرمه تابع محرمه تبعتان ما ضابطها الاشتراك في الشيخ عن زينب امرأة عبدالله قالت قال لنا رسول الله صلى الله عليه وسلم اذا شهدت احداكن المسجد فلا تمس طيبا وعرض بسند ثالث هنبص لابن سعيد ايضا عن ابي هريرة قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ايما امرأة صابت بخورا فلا تشهد معنى العشاء الاخرة الحديس مجموع الطرق يصح وبالله التوفيق