كلامي والمفهوم والمعروف المشقة لا تكون مع التخيير شيء عندك في تغيير هل تكون فيه مشقة؟ لا تكون فيه مشقة. المشاقة لا تكون الا مع الايجاب. والنبي صلى الله عليه وسلم بسم الله الرحمن الرحيم. الحمد لله رب العالمين. صلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى اله آله وصحبه اجمعين. اما بعد فان اصدق الحديث كتاب الله تعالى وخير الهدي هدي محمد صلى الله عليه وسلم وشر الامور محدثاتها وكل محدثة بدعة وكل بدعة ضلالة بالسند المتصل الى ابي الحسين مسلم ذي الحجة رحمه الله تعالى في البخاري. بسم الله الرحمن الرحيم باب السواك. قال الامام مسلم رحمه الله تعالى حدثنا قتيبة بن سعيد وعمرو الناقد زهير بن حرب قالوا حدثنا سفيان عن ابي الزناد عن الاعرج عن ابي هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم كما قال لولا ان اشق على المؤمنين وفي حديث زهير على امتي لامرتهم بالسواك عند كل صلاة. سوى هذا في صالة الفطرة كثيرا بدا مسلم رحمه الله في السواك والفطرة معناها الخلقة والجبلة. وخصال الفطرة او واوصون بالفطرة معناها السنن التي شرعت موافقة لما عليه طبيعة الناس وخلقته وفطرتهم. وما يدائم مما فيه حسن الهيئة وجمال مظهر وآآ اتصال محاسن العادات ومكارم الهيئات والاخلاق. والنبي صلى الله عليه وسلم ذكر هذه الخصال وذكر منها السواك وهي كما ورد عند مسلم وفي غيره خمس من الفطرة وفي رواية عشر من الفطرة مرة. يعني الفطرة هو الحديث الفطرة الخمس والحديث الاخر الفطرة عشر. والعلماء يقولون يعني ليست هي محصورة في هذه الخمسة ولا في هذه العشرة. وانما المعنى ما جاء في الحديث ان من الفطرة في هذه الاشياء ومن فطرة هذه الاشياء العشر. وهي آآ عندما عدوها عشرا آآ عدوا منها خمسة في الرأس وخمسة في البدن آآ الخمسة التي في الرأس منها سواك المضمضة والاستنشاق وقص الشارب واعفاء اللحى وفي بعض الشعر وخمسة في البدن وهي الختان والاستحداد و الاعضاء غسل البراجم يعني عقد الاصابع نتف الابر خصال الفطرة هي كثيرة عدت منها بعض الاحاديث خمس وبعضها عشر وبعضها اعد اشياء اخرى فيها تأديب خامس وغير هذه العشر وهي آآ من سنن الانبياء آآ الذين انعموا الله تبارك وتعالى بالاهتداء والاقتداء بهم يقوم المسلم ان يحافظ عليها حتى ان بعض اهل العلم من هذه الخصال مما يجعلهم من الواجبات وليس من السنن. مثل الختان في ماء العلم ما يرونه واجبة وليس سنة. لكن حتى على انها سنة ينبغي للمسلم ان يحرص عليها لان كلها مكارم اخلاق ومحاسن عادات تحسين هيئات وهي سنة الانبياء. النبي صلى الله تبارك وتعالى امرنا بالاقتداء بهم. قال تعالى فجدوا لهم مقتدين. اخفى بهداهم ورد في تفسير قول الله تعالى واذ ابتلى ابراهيم ربه بكلمات هذه الاية عن عبدالله ابن عباس قال ابتلاه بعشر خصال فلما اتمهن قال اني جاعلك للناس اماما. فان هذه الاشياء التي السنن لا ينبغي الحرص عليها والسواك معناه هو تنظيف الفم والاسنان اه اما بعود الاراك وهذا الوالد الاول به عن النبي صلى الله عليه وسلم استحبابه وآآ اما في غيره من اي منظف اخر يمكن ان ينظف الفم. فالسواك يطلق على وعملية التنظيف في حد ذاته تسمى سواكه. ويطلق ايضا على الاداة التي يكون بها التنظيف. مثل ويكون بكل بكل شيء مطهر منظف غير معد وذاك الفقهاء ينبهون على لا ينبغي للنسيان بشيء يؤذي اللذة او يؤذي الاسنان وينبهون على عود الريحان ووعود الرمان وآآ اه ينصحون بعود العراق الى النبي صلى الله عليه وسلم كان يحرص عليه عندما قدم وفد عبد القيس على النبي صلى الله عليه وسلم قال ابو خيرة العبدي وكان في الوقت قال اتينا رسول اتينا رسول الله صلى الله عليه وسلم فاهدانا فقد اعطانا السواك اعطانا عودا اراك اعطانا الاراك وقال استاكوا به فقلنا يا رسول الله عندنا الجريد ولكننا نقبل كرامتك وعطيتك. من لان هم صحيح غير محتاجين ربما الى آآ للعراق وآآ لهم ما يغنيهم عن عود العراق ولكن ليس اذا اعطاهم النبي صلى الله عليه وسلم ان يقول لا نحن لا نحتاج بل بينوا في هذا الكلام فائدة للناس وللمسلمين عندما قال عندنا الجريد معناها والنبي النبي صلى الله عليه وسلم اقر على ذلك معناه انه يجوز الاستياك بكل عود يمكن ان ينظف وليس شرط ان يكون يعود العراق فيقول النبي صلى الله عليه وسلم فذكر ابي خير العبد للجرير وايقاف النبي صلى الله عليه وسلم وعلى ذلك هذا حكم شرعي يستفاد من لا يتعين لهذا الامر. ومع ذلك قبل هديا وتأدب وقال ولكن نقبل وعطيتك وكرامتك. فهذا يدل على ان السواك يعني يقول بكل شيء غير المهدي وبالعلماء ليكون آآ ان كان هناك عود الاراك فبها والا يتكلمون عن عود الزيتون فانه يكون قريبا من هذا او كل شيء ينظف ولا اللثة والحديث هنا التي الذي مر بنا لولا لولا الاشقاء على المؤمنين ولولا ان نشق على امته بعض الفاظ لامرتهم بالسواك عند كل صلاة. وهكذا لفظ الحديث نعم نعم. لولا ان اشق على امتي لامرتهم بالسواك. يعني لولا حرف امتناع لوجوده امتنع الامر لوجود المشقة اخذ اهل العلم من هذا اللفظ ان الامر الوجوه لان النبي صلى الله عليه وسلم امتنع عن الامر لان معنى كلامي انه لو امر لوجب ويفهم ذكر انه لولا ان يشق الامر فهذا يدل على ان الامر لو امرهم لحصلت المشقة ولما حصلت المشقة دل ذلك على الامر يكون للوجوب لانه لو لم يكن للوجوب لا تكن هناك مشقة. الانسان عندما يعني آآ يخيل في شيء ويكون له عنده فيه آآ اما ان يعمل واما لا يعمل لا يقال ان هذا فيه مشقة عليه. فالمشقة هي مرتبطة بالوجوه. والنبي صلى الله عليه وسلم انتظر امتنع عن عن الامر فهذا يدل على ان الامر اذا اطلق يكون الوجوب استدل به من يرى ان الامر عند الاصوليين اذا خلا عن الخرائط يدل على الوجوب استدل به ايضا بعض الاصوليين على ان النبذة غير مأمول به ووجه الاستدلال يقول اهل العلم جميعا يتفقون على ان السواك لا خلاف في هذا. اختلفوا اذا كان اختلفوا في وجوه لكنهم لم يختلفوا في كونه ما دام هم يتفقون على انه مندوب. والنبي صلى الله عليه وسلم يقول لولا نشق لعمر قومه لم يأمر تدل على ان الندب ليس مأمورا به. لكن قد يجاب على هذا يعني هذا استدلال فيه شيء من الذات. البعد قد طبعا هذا يعني لولا ان اشق على امتي او على المؤمنين لامرتهم بالسواك امر وجوههم. لان المندوب المعروف الطلبة والشارع الفرق بين الاباحة والندب اه لابد ان يكون هناك اذا لم يكن هناك طلب فلا يكون هناك ذنب. فالمندوب هو الصحيح انه مأمور به. ولكن هناك صارف يصرف الامر عن وجوبنا الندم. فقوله لولا نشق على المؤمنين لامرتهم بالسواق لامرتهم امر وجوبه. هذا هو يعني فحص المحامل لهذا اللفظ. لا برضو مش بالسواك عند كل صلاة المعروف انها السواك هو مطلوب في كل وقت. هذا متفق عليه بين هذين. في كل وقت السواك مطلوب ومندوب اليه. لكن طلبه طلب تنظيف الفم. طلبه في خمسة مواضع مطلوب طرد مؤكد زايد عالطالب المعتاد طلب مؤكد عند الوضوء وعند الصلاة وعند قراءة القرآن عندما الانسان يقرأ القرآن وعند الاستيقاظ من النوم وعند تغير رائحة الفم. في هذه الخمس المواضع يتأكد الطلب بعد ذلك العلماء يتكلمون في مشهد حديث هذا ورد بلفظ عند كل صلاة وهذا بلفظ عند كل فهل السواك مطلوب عند الوضوء عند الصلاة؟ واذا كان مطلوبا عند الوضوء في اي وقت يكون طلب عند الوضوء اذا كان يريد ان يأتي بسنة السواك عند الوضوء فعليه ان يستهتر قبل ان يبدأ بالوضوء. هذا هو قد صرع بعض الاحاديث بهذا لانه قبل ان يتوضأ صلى الله عليه وسلم كان قبل ان يتوضأ كان يستغفر. فالوضوء ازدياد يكون قبل الوضوء. ثم بعد ذلك هل مطلوب في الوضوء وفي الصلاة ومطلوب في واحد منا فقط جمهور اهل العلم يقول له مطلوب عند الوضوء مطلوب عند الصلاة وعلماء المالكية يقولوا هو مطلوب عند الوضوء والاحاديث الواردة عند الصلاة هي محمولة على هذا يعني الاطلاق الوارد عند الصلاة هو مقيد بحديث عند الوضوء. وقالوا لان من اشتكى وقت الوضوء ثم صلى يسمى قد صلى بسواك. ولكن لو الانسان عند الصلاة ولم يستك عند الوضوء فلا يتوضأ بسواك والسبب في ذهابهم ماذا في تأويل الحديث؟ قالوا لانهم صنفوا بالسواك بانه ازالة قاذورات بانه يعني ما ينبغي يقولون ما ينبغي لاهل المروءات ان يفعلوه في وسط الناس وسط الجماعة لانه ازالة قدر وزارة الاوساخ ورائحة من الفرد. فلا ينبغي ان تكون في وسط الناس في المساجد وبين الناس وهم يصلون ينبغي ان تكون في اماكن الوضوء وفي التخلي. ويستدلون على ذلك بحديث عائشة النبي صلى الله عليه وسلم كان عندما يدخل بيت اول ما يعمل سواك قالوا لانه صلى الله عليه وسلم لم يكن يصلي النافلة في المسجد اصليها في البيت فكان اول ما يرجع للبيت يستاق يستاق للصلاة هذا ما سواك عند اول ما يدخل البيت يدل على ذلك حديث ابي بردة كنت دخلت على عقيدة رسول الله صلى الله عليه وسلم فوجدت آآ السواك في يده يزداد وهو يتهوع ويقول هذا كله يدل على ان السواك ليس موضعه محافل الناس والجماعات وانما ينبغي للانسان ان يستعمله في خلوته في بيته في مكان خاص به. آآ الجمهور امريكية في هذا هنا نحافظ ابن حجر وقالوا حديث ابي بردة الذي استدل به وفي ذاته يدل على ان النبي صلى الله عليه وسلم كان يعني يسلموا في الجماعة لان ابا هريرة دخل عليه وهو يدل على انه ما كان ان النبي صلى الله عليه وسلم ما كان يختلف وكان يعمله فقط في بيته. استدراك ابن حجر يتم اذا تعين ان او تحدد ان دخول ابي بردة عن النبي صلى الله عليه وسلم كان في مكان عام ومع اصحابه صلى الله عليه وسلم ولم يكن في خلوة كان يحتاج الى آآ تحقيق في هذه المسألة فاذا كان هو في خلوة فهو على اما اذا ثبت انه في وسط جماعة وكان يزداد فهذا هو الذي يحتاج الى دليل لا يوجد هناك دليل خاص يحدد النبي صلى الله عليه وسلم كان يسلك وسط الجماعة والا ما ورد انه اشتكى عند كل صلاة وهذا واجب يعوده المالكية بان السواك عند الوضوء عند الوضوء فيسمى قديستك عند الصلاة. لكن ليس هناك حديث يصف حالة النبي النبي صلى الله عليه وسلم ويزداد بين اصحابه او هو يقيم الصلاة وكذا هذا هو الذي يحتاج الى دليل خاص بعينه. ومن اهل العلم غير المالكية من يقولون كيف يكون سواك منيع عنه ومن مزاج القاذورات ولا يكون في المساجد يقول لا سواكم الاستفاضة. هو ان الانسان يريد ان يحسن هيئته وتحسين الهيئة ليس هو ازالة قاذورات ويستمرون على ذلك بان المساجد يعمل فيها مثلا موضوع النخامة وموضوع الانسان القنس والمسرية حصلت له فان النبي صلى الله عليه وسلم امر من حصل شيء من ذلك ان يضعه في ثوبه في طرف ثوبه ويحكه وان يدفن النخامة قالوا هذا يدل على ان ما دام هذه الاشياء مشروعة وممكنة في المسجد وجائزة فسواك مثلها. لكن فليجدوا ايضا على هذا الكلام ان النبي صلى الله عليه وسلم لم يأمر الناس بان يتنهبوا في المساجد او يعملوا القنص في المساجد لا لم يحصل هذا وانما عندما الانسان اذا حصل الانسان ضرورة وحاجة والحته المسألة وما عندهاش ما يفعل اما ان يبصق او يتضخم على برج المسجد او في في مكان المصلين وبين ان يفعل اقل مضرة ممكنة عليه ان يعمل ذلك في ثوبه ويحكه ويضعه تحت قدمه اليسرى ويدفنه التراب لكن لم يأمر النبي صلى الله عليه وسلم الناس بان يتنخوا في المساجد هناك فرق في الاعتراض هذا ربما لا يتم سواك يختلف السواك هو علامة واليوم اقول به وهو سنة. وهذه المساجد في المسجد هي تحصل ناديا وتحصل قليلا وليس مأمورا بها سواك مأمور مطلوب من كل المصلين هو عمل آآ يكون سنة. اذا كان الناس كلهم يعملونه يعني يختلف عن نصف الدخان الذي المقاومة التي ربما تحت تحدث نادرا مرة بعد كذا. فالنادر اه ليس حكمه حكم الغالب الذي هو من السنن المأمور بها المطلوب فيها كافة الناس. الموضوع يعني موضوع السواك عند الصلاة وعند الوضوء هو محل خلاف والفئات المبني على تأويل هذين الحديثين لانهما ثابتان في الصحيح عند كل صلاة وعند كل وضوء هل كل واحد منهم مستقل بالسنية او اللي كان الوضوء يكفي عن الصلاة هذا هو محل الخلاف. الحمد لله فيه صلاة لا ويقول لك لانه يتأذى هو يتأتى كلمة علم كل صلاة مطلقة وقيدها حديس عند الوضوء فعندما تتوضأ آآ تستاف عند الوضوء فمعنى انتهى عملت بحيث لا عند كل صلاة بان من صلى بعد وضوء اشتكاك فيه فهو قد اشتكى عند الصلاة. يعني لم يؤمنوا لا احد معمول به لانه سبقه وضوء فيه سواك هذه الصلاة تسمى صلاة بسواك. هذا هو هذا في التهويل بان السواك ميزات القدر وهذا لا ينبغي فعله من اصحاب المروءات في وسط الناس ووسط المساجد قول بانها وزارة قاذورات في حديث عائشة كان يجيبه التيمم في سواك كان يجبه التيمم في بعض الالفاظ وفي سواكه على هذا صحيح يأتي في موضوع الاستفاضة والاستنجاء ولا يستنجى باليمين هذا يعني آآ ينفع دليل الجمهور على ان السواك هو ليس مثل الاستنجاء. اه هو ربما الموضوع يعني قد يكون فيه شيء النبي صلى الله عليه وسلم نهى الناس ان يستنجوا باليمين ولكن وامرهم بالاشياء الفاضلة المعروفة ان الانسان يحب التيمم في شأنه كله سواء في جانب استطالة وفي جانب ازالة قاذورات. فهل هذا يعني يدخل فيما هو مطلوب باليمين بالشبال يكون باليمين. ولكنه ليس هو في منزلته زات القازات بمعنى ازالة النجاسة هو هو تطيب هو هو لكنه ازالة قاذورات طاهرة وليست ازالة قاذورات نجسة تشبه ذات الاستهجاء والاستجمار. على كل حال الحديث هو محل يعني استدلال محل اخذ ورد ونظر. لكن الذي يجعل الله محل اجتهاد انه لم يرد عن النبي صلى الله عليه وسلم او وصف لحاجة النبي صلى الله عليه وسلم في المسجد انه يستاكم فصل الجماعة كان وانما يكون لها استنباط واستنتاجات للعمومات. لكن لو ورد شيء من هذا في نص من اصول السنة خلاص يقضي على الخلاف حفظ المسجد من هذه الامور حيث انهم حتى انهم كرهوا النوم من نفسه ايها للحاجة يجيزونها النوم للحاجة ويجيزونها الاكل الخفيف للحاجات وآآ لا قال لم يولوا هذا هم بينوا وجهة نظرهم بين هذا هو هو يعني الانسان لما يوجد احيانا يتهوى يتنخم واحيانا يعني صوته يريد ان يخرج شيء من فمه وقال هذا اصحاب المروءات والهيئات لا يفعلون من وسط الناس قد يكون هو يعني خفيفة لا يلفت لا يلفت انتباها ولكن قد يحتاج الى كما ذكر ابو مردة عندما دخل ووجده يتهوى فهذا ايضا رؤيا ملموس وقد يؤدي ويصل الرسالة الى هذه الحالة وهذه الحالة لا ينبغي ان تكون في وسط الملأ هكذا يقولون قال نعم. كله يده كل كل ما آآ ينظف الاسنان وينظف الفم كله يجوز السواك به. الاراك ووعود الزيتون او الفرشاة اه بغير معين الفرشة بالمعجون واه يتجنب وحتى لو الانسان لم يجد شيء من هذا عند المالكية يؤدي السنة لو انسان لم يجد شيئا يستاق به عند الوضوء واراد ان يأتي بالسنة فانه يجوز ان يستك باصبعه وقد ورد في بعض الاثار عن النبي صلى الله عليه وسلم السواك بالاصبع. من يريد ان تكون اصبع خشنة لان هي التي تزيل ما علق يعلق بالفم والاسنان. ولكن كل ما يطيب الفم وينظفه ولا يؤذي فيجوز الانسان ان يشتهى كبير سواء كان رطبا او يابسا ويستحبون ان يكون السواك وسطا لا رطبا ولا يابسا لا يابسا فيؤذي ولا رطبا فلا ينظف. تكلموا عن السواك ايضا في وقت الصوم جمهور اهل العلم ومنهم المالكية هون ان السواك مطلوب في كل الاوقات. في اليوم كله في اوله وفي اخره للصائم ولغير للصائم النهار لعلماء الشرعية يقول لا سواك لطوف في الوقت الا في نصف اليوم الاخير لان السواك بالنصف التاني من يوم الصوم يزيل خلوف بالصائم مدحها في السنة لا خلوف لخلوفا من الصائم اتوا من المضايم ريح المسك. العلماء الاخرون يعني ليس هو هذا في حد ذاته مدحا الرائحة وانما هو مدح للصوم يعني ما تظنونه انه رائحة كريهة وغير محبوبة التي تكون من لوازم الصوم وطول الامساك على الاكل هو ليس مفرورا عند الله بل هو محبوب فهو في الواقع ادخل للصوم وينسى المادة التحرك عند المالكية ومن يرون السواك طول اليوم وليس هو مدحا للرائحة في ذاتها. ويستمرون على ذلك حديث عامر ابن ربيعة يقول رأيت رسول الله صلى الله عليه وسلم يزداد وهو صائم مما لا اعد ولا احصى فما فيش قيد دقيقة وقت السواك في الصوم لا في اول يوم ولا في اخر اليوم قال حدثنا ابو قريب محمد بن العلاء قال حدثنا ابن بشر عن مصعد عن المقدام ابن شريح عن ابيه قال عائشة قلت باي شيء كان يبدأ النبي صلى الله عليه وسلم اذا دخل بيته قالت بالسواك يستفاد منا انه يعني كان يستاق عند كل صلاة لانه صلى الله عليه وسلم ما كان يصلي النوافل في المسجد فكان عندما يدخل البيت والشي يفعله هو السواك لانه يصلي النافلة عند دخول البيت. قال وحدث ابو بكر ابن نافع العبدي قال حدثنا عبدالرحمن عن سفيان عن المقدام ابن ابن شريح عن ابيه عن عائشة ان النبي صلى الله عليه وسلم كان اذا دخل بيته بدأ بالسواك قال حدثنا يحيى بن حبيب الحارثي قال حدثنا حماد بن زيد عن غيلان وهو ابن جرير للمعولي عن ابي عن ابي موسى قال دخلت على النبي صلى الله عليه وسلم وطرف السواك على على لسانه طرف السواك على يساري والسواك الصفة يمسك بها السواك يقول ان السواك هو يكون اه طوله يعني في طول شبر اليد او اقل من ذلك قليل والقضى آآ الاصبع آآ المنصر تحت طرفه في نهايته وباقي الاصابع الثلاثة من فوق والابهام من تحته في رأسه. هذه الطريقة التي يمسك بها عود عندما والسواك وارد في السنة انه يكون عرضا. ولكن العلماء يقولون هو اذا الانسان يريد ان يقتصر على حالة واحدة لو لم يقتصر عن دلك الاسنان بالعرض العضو كذا والطول هكذا ليس معنى هذا ان الانسان لا بل الصفة الاكمل ان يستعكر الانسان عرضا ثم طولا ثم يدلك وينقي اطراف اسنانه راسي على راسي هي رقيقة يمر عليها العود ومر عليها الفرشة. ويمرر الفرشة ايضا على كراسي الاضراس بعد ان يعني يكون قد نقى الاسنان سنا سنا هكذا السواك لا بد ان يكون السواك على صورة كاملة وهي كاملة يحقق السنة وآآ يجني ثمار السواك التي آآ طلب الشارع مرضات الرفض وتنقية الفم والحفاظ على الصحة كان له حكم عظيم السواك واذك الفقهاء فيه ايه؟ آآ اشياء كثيرة لكن لابد ان يكون على صفة كاملة تامة ليس مرادا ان يضع الفرشة في فمه هكذا ومرتين ثلاثة ينبغي ان يتتبع الاسنان سنا سنا ويصبر عليه لانه يحتاج الى وقت. اذا لم تعطه وقتا لا يفيده. لا يفيد لا يفيد في علاج السنة ولا يفيد في ازالة الرطوبة والرائحة الكريهة ولا يفيد في الحفاظ على الاسنان ايضا. لو الانسان يزداد حتى مرة واحدة واحدة في اليوم لكن استياكا صحيحا فلن يحافظ على اسنانه. لان متى تفسد الاسباب؟ عندما تبقى بقايا الطعام والمخلفات في الاماكن الضيقة بين الاسلام التي لا تنقى كل يوم. فاذا استمرت اياما طويلة واذا خربت سن تخرج من الاسلام كلها. كل واحد يتبع الاخر. هذا لا يمكن ان تتف ان يتفاداها الانسان ولا الا اذا كان في سواكه ولو في اليوم مرة واحدة انه يعتني به ويصبر وينقي اسنانه سنا سنا في الاماكن الضيقة تبقى فيها بقايا الطعام يمر عليها واحدا واحدا. طولا وعرضا. ثم بعد ذلك يطيب الاسنان من اعلى الكراسي والاطراف وآآ سقف الحلق آآ يمر عليه ايضا مرض. فاذا طهر الحلق بهذه الصورة كل الاشياء المخلفات يسمى البكتيريا والفساد كلها لا تتربى لا تنمو لا يعني تخلد في اشياء ضارة في الجسم ثم بعد ذلك تكبر وتكبر وتكبر حتى تفسد له فمه. لان خسارة كبيرة الانسان يفقد اسنانه. خسارة كبيرة ربا الناس لا يدركوها الا بعد فوات ايران بعد ان تفوتهم. لا ينظروا الى فقد الاسلام مثل فقد البصر السمع وفقد الرجل لا يتساهلون فيه ولذلك لا يحافظون عليه. وعلى المحافظة على اي اداء سببه اهمال السنة عدم الاخذ بهذه السنة سنة السواك الذي كان النبي صلى الله عليه وسلم ان يفرضها على الناس. لانه يعلم الناس يتساهلون فيها ويتهاونون فيها ويفرطون وذلك اكد عليها تأكيدا شديدا قول لولا نشق على الناس لامركم بالسواك لاو فرضت عليه ولا فالسنة ان يكون السواك عرضا وطولا على الاسنان كلها واللي هاوى اللسان يمر بالمنظف على كل هذه الاماكن وهذه المحال فانه يسمى هو قد اتى السنة وحافظ على اه ما هو مطلوب منا ليحافظ على صحة فمه. يقول حدثنا ابو بكر بن ابي شيبة قال حدثنا هشيم عن حصين عن حصين عن ابي وائل عن حذيفة قال كان رسول الله صلى الله عليه وسلم اذا قام ليتهجد يشو صفاه بالسواك. يشوس فاو شاص يشوس متل ما صار فتعني الغسل يشوش صوفه يغسله وينقيه ويدلكه وينظفه. كان دايما اه كان يشوف فاه بالسواك. نعم. قال حدثنا اسحاق بن ابراهيم قال اخبرنا عن منصور حاء وحدثنا ابن نمير قال حدثنا ابي وابو معاوية عن الاعمش كلاهما عن ابي وائل عن حذيفة قال كان رسول الله صلى الله عليه وسلم اذا قام من الليل بمثله ولم يقولوا ليته اذا قام ليتهجد التهجد يعني اه قصد التهجد من الهجوم والوجود هو النوم والتهجد هو آآ الانبعاث من النوم وازالة النوم فالتفعيل هو تهجد للاجابة متل تضررا تحرج ولا تأثم اللي يتخلص من تأثم من فعل شيء تركه تركه من تحرج احس بالحرج وترك الفعل من اجل حرج. ترك التفعيل ترك. وذلك تهجد يفيد ترك النووي والتهجد دائما اصطلاحا عندما يصلي الانسان بالليل متى يكون متهجدا عندما ينام ثم ليصلي فالصلاة يوم الليل قبل النوم لا تسمى تهجدا لو الانسان صلى مائة ركعة بعد صلاة العشاء قبل ان ينام ما يسمى تاجرا يسمى قيام الليل صحيح لكن لا يسمى تهجد التهجد نقول في مفهومه هو ترك النوم بعد انسان ينوى ينام يترك النوم ويأتي الى الصلاة. ما علاقة هذا الحديث بباب السواك؟ هم. ما علاقة هذا الحديث بالسواك؟ ما هو عندما يقوم للتهجد والسواك هو عند القيام من النوم. وقيام النبي صلى الله عليه وسلم بالليل ماذا يقوم؟ لا يقوم لاجل السواك فقط وانما يقوم يتهجد. نعم. فالتجد هو للغاية من القيام. والسواك مرتبط بالقيام من النوم. فكلاما مرتبط بالاخر اه سنة اه لانه لا يتعارض مصلحة ومفسدة ودر المفاسد مقدم على جلب المصالح نعم قد يكون لكن ليس مشهور عند الله انه سنة يعني. وهو يقول يعني آآ تركه يخل بالمراة قال حدثنا محمد بن مثنى وابن بشار قال حدثنا عبدالرحمن قال حدثنا سفيان عن منصور وحصين والاعمش عن ابي وائل عن حذيفة ان رسول الله صلى الله عليه وسلم كان اذا قام من الليل يشوس فاه سواك قال حدثنا عبد بن حميد قال حدثنا ابو نعيم قال حدثنا اسماعيل بن مسلم قال حدثنا ابو المتوكل ان ابن عباس حدثه انه بات عند النبي صلى الله عليه وسلم ذات ليلة فقام نبي الله صلى الله عليه وسلم من اخر الليل فخرج فنظر في السماء ثم تلا هذه الاية في ال عمران ان في خلق والارض واختلاف الليل والنهار حتى بلغ فقنا عذاب النار ثم رجع الى البيت فتسوك وتوضأ ثم قام فصلى ثم اضطجع ثم قام فخرج فنظر الى السماء فتلا هذه الاية ثم رجع وتسوك فتوضأ ثم قام فصلى يوخذ منها داوود يمغيثان يحرص عليه السنة ويخرج بالليل ويتأمل ويتدبر في خلق الله ويذكر هذه الاية يقرأها ابتداءا النبي صلى الله عليه وسلم باب خصال الفطرة قال الامام مسلم رحمه الله حدثنا ابو بكر وابي شيبة وعمرو الناقد وزهير بن حرب جميعا عن سفيان قال عن سفيان قال ابو بكر حدثنا ابن عن الزهري عن سعيد بن المسيب عن ابي هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم قال الفطرة خمس او خمس من الفطرة الختان والاستحداث وتقليم الاظفار ونتف الابط وقص الشارب هذه الفطرة خمس وما ذكر خمس خصال وهناك الحصان اخرى غيرها. وبدأ بالختام والختام وقطع الجلدة فوق ذكر الصبي. هذه سنة عن جمهور اهل العلم وبعض اهل العلم منهم الشافعي يقول ان الختان واجب وآآ علماء المالكية يقول بسم الله ولكن تركه آآ من ترك السنن ذات الشعائر التي تميز المسلم لغير المسلم وذلك قالوا تركه يخل بالمروءة وآآ لا تقبل شاي يقنع في الشهادة اذا كان الانسان يعرض عن هذه السنة لا يكون عدلا. لا يكون عدلا ولا تقبل شهادته. مع انه سنة وليس فرضا وآآ يقولون السواك يعني وقته من عند الافاقة. افاقة الصميم في ذلك لا يحددونه بل مشهور عندهم انه مكروه ان يكون في يوم الولادة او يكون في السابع كما يذهب اليه بعض اهل العلم آآ لانه ربما الصبي لا يحتمل في هذا الوقت وآآ ما لك عندما سئل عنه قال يكون عند الاصغار عندما يبدأ الانسان ليسقط اسنانه اللبنية. لكن المشهور عنده انه وبحسب الافاقة حتى الى حد سن العاشرة كله وقت يعني اه مسموح به ووقت. ولكن اذا بلغ الصبي كل ما يعني يسارع به يكون احسن لا يترك حتى يكبر الصبي اكثر من ذلك وهذا في ختان الصبي ورد حديث في ختان المرأة وهي احاديث ايضا والنبي صلى الله عليه وسلم قال اه امي عطية اخفضي وسمى انخفاض يعني فتان الذكر يسمى ختان وختان انثى يسمى اذا دعت اليه الحاجة. واذا دعت اليه حاجة فيكون الوقت ثم واذا لم تدعو اليه الحاجة فلا فليس هو المطلوب وذاك الفقهاء يقولون ينبغي ان يكون في ستر ولا يعلن ولا يشهر ولا يعمل له طعام ولا يدعى يعني لا يتم كما يتم ختان الذكر يجوز ان يعمل له طعام ويدعى اليه الناس ويشهر ويعلن يقول لا بد المرأة هو اذا احتيج اليه وكان دعت اليه حاجة وكان يؤذي المرأة وهو آآ يعني خطأ قليل من جدة في اعلى الفرج. فاذا كان هذا تدعو الى حاجة فهو مشروع وهو جائز اليك النبي صلى الله عليه وسلم قال لام عطية احفظي ولا تنهك يعني لا تبتلي ولا تبالغي في القطع. حديث ابن عباس ايضا في اه ختان سنة آآ وانخفاض مكرمة وحاجة من هذا القبيل. يعني احاديث صحيحة تدل على ان المرء يحتاج فيه الى ان تفعله لكن ليس هو يعني مطلوب في طلبه من آآ الذكر وآآ الختام يعني ينبغي ان ان يعمل في وقته يترك حتى يكبر الطفل لانه اذا كبر وصار رجلا هناك اشكال. العلماء يقولون آآ منهم آآ من اوجبهم مثل الشافعية واجب الختان يقول يجب ان يقتضي حتى وهو كبير. ويقضي نفسه بنفسه كان يقضي على ذلك. وآآ لا يضر ولا يؤذيه لكن علماء كيف يرونه سنة يقولون اذا لم يختفي الانسان في وقت الصلاة فلا في وقت الكبر يسقط عنه ولا يطالب به ولا تكشفوا بوجه العورة. لانها كشف العورة حرام ولا يجوز ان يكشف من اجل العدالة قد يكون هناك لا بأس وللروايات يعني اذا تريد ان تاخذ الروايات في اي مذهب تجد في المسألة الواحدة الإمام عن تلاميذه اكثر من رواية احيانا ثلاثة احيانا اربعين حتى خمس روايات اقوال في المسألة الواحدة ثم بعد ذلك الاصحاب والتلاميذ يغايبلون هذه الاقوال يحاولون ان يعرفوا اي هذه الاقوال هو ما انتهى اليه الاجتهاد واي هذه الاقوال يرجحه الدليل طبقا من اصول المذهب عن اه هناك فرق بين ان تتقيد بالوصول التي اعتبرها الامام مالك في استنباط والاستدلال وبين ان اه تستدل اه لمذهبه باصول غيره. ليس بماذا بوصول بوصول غيره. لانها كما هو مع اه اصول الاحكام او طرق الاستنباط هي تختلف من مجتهد الى مجتهد. كثير منها هو اجتهاد فمثلا عندنا يتعارض ظاهر سنة او ظاهر القرآن مع قياس جليل هل يقدم جمهور العلماء يقدمون الضال لكن قد يكون هناك قياس آآ تشهد له القواعد واصول كثيرة من السنة ومن القرآن ولولا نكون صريحا او لم نكن ظاهرا الحكم ولكن اه يعيد القياس فيقدمون القياس احيانا على ظاهر من السنة ومنهم من يأخذ المصالح وممن يأخذ بسد الذرايا ومنهم من يقول الصحابي ومنهم من يقول الاصول تختلف من مذهبي الى ماذا؟ فاذا اردت ان تعرف الراجح في من اقواله المذهب لابد ان تخضعها ادلة في ذلك المذهب لا قواعد الاستنباط عموما في مدارب اخرى. شيخنا القول بان الخوارج تركه من خوارج نفسها وولي امرها الذي اخر هذا الامر هو يسأل على هذا وفي تارك هذه المسألة هو ولي الامر هو الذي يعني آآ وذلك مثل هذا مثل مثل العقيقة. قالوا اذا كان الانسان يعني اه كبر وغفاة الاسبوع الاول والتالي والتالت او كبر فلا تطلب منه حتى عند غير المالكية لانه المطلوب هي المسؤول عنها هو وليهم هو العقيقة المطلوب من ابو الصبيع ويوليه وليس مطلوب من الصبية فاتت فات وقتها مثل ايضا الفتن هو مطلوب من وليه ان يفعله به ولكن فوت عليه هذه المكرمة فوت عليه هذه الخصمة التي تؤهله لان يكون من اهل القرآن يعني لم يحسن الرعاية آآ من تولى عليه فاحيانا قد يفعل آآ الولي بمن يدل عليه ففي ظهر الاحيان في دينه واحيانا في ماله واحيانا في احيانا لا يربيه على الصلاة فيطلع غير مصلي يطلع شارب من الخمر. فمن المسؤول عن هذا؟ مسؤول عن وليه ايضا لانه لم يربيه التربية الصحيحة لتتمشى مع احكام الشرع وسواء الفطرة. وهذا ينسحب حتى على من اسلم في كبره هل يسقط عضلته قائما وان لم يختم الختام اذا كان هو انسان اسلم وهو كبير اذا كان ناخذ ما دام يختزن له ان يختتم اما يختتم بنفسه او يختتم صور من الصور باقل ضرر ممكن ولك عند من يرى ان الختان سنة فلا يطلب منه ان ان يغتسل ويرفع يديك وقد يعذر في هذه المسألة اسلم كبيرا. قال حدثني ابو الطاهر وحرمله. نعم نعم. حديث في البخاري يا جماعة. في هذه ايضا الاجتهادية لانه في بعض المسائل وجدنا ان شرع ما قبلنا شرع لنا في قوله تعالى واكتبنا عليهم فيها ان النفس بالنفس والعين بالعين لانه ثبت في السنة لكن اذا لم يرد شيء لا يؤيد ولا يخالف فالمسألة مسائل اجدادية هناك من يرى ان شرع ما قبلنا شرع ما قبلنا لا لا يكون شرعنا الا اذا كان عليه دليل منه قال حدثني ابو الطاهر وحرملة ابن يحيى قال اخبرنا قال اخبرنا ابن وهب قال اخبرني يونس عن ابن شهاب عن سعيد بن المسيب عن ابي هريرة عن رسول الله صلى الله عليه وسلم انه قال الفطرة خمس الاختتان والاستحداد وقص الشارب يعني الختان هذا هو آآ عرفناه الاستحداد ومن الحديث والمراد به حلق العانة وهي شعر فوق الذكر عليه وتحمل سير المنطقة حول الفرج كلها يعني حلقه من السنة ومن خصال الفطرة. السنة فيه الحلق وليس الندب بصورة من الصور لانها ورد بلفظ الاستحداد والاستحداد مع استعمال الحديد موسى والشفرة وكذا اللي هي تزيل هذا الاداء هذا هذا سنة منصوص عليها لكن قال العلماء يجوز للانسان ان ينزل جميع شعر بدنه اذا كان هناك شعر سواء كانت في القبلة او في الدبر او في الظهر او في اي مكان ما عدا شعر اللحية فقط كل شعر الانسان له ان يزيده لا حرج عليه في ازالته. فما عدا شعر اللحية فانه يأتي من خصال الفطرة ومن سير الفطرة اعفاء اللحية. والاستحداد وقص الشارب وتقليب الاظفار قص الشاربين. الشارب هنا طرف ملتص وعبر بعض الالفاظ الحديث الصحيح بالاحفاء احفوا الشوارب وعمرت بعضها جزء شوارب ملايين العلم من قال الاحساس معناها هو حلقها بحيث لا يبقى فيها شعر على الاطلاق وانها ذهب بعض اهل العلم لكن جمهور اهل العلم واكثرهم يكون ليس من السنة خلق الشارب والمراد بالاحفاف الوارد في احفو يفسره الالفاظ الاخرى وهي ورد في حديث اخر قسط والقصر وضح انه لا يفيد على آآ الفاظ عندما ترد عن شيء شيء واحد ينبغي ان يعمل بها جميعا ما امكن لا يؤخذ ببعضها اه يطرح البعض الاخر لان العمل بالدليل من اهمال احدهما. فعندما نقول ان المراد في الشاهد المطلوب في الشارب هو الحلق معناه لم نعمل بلفظ نقص ولا بلفظ الجزم ولا بلفظ يعني الامر بالاخذ من الشارب. يعني ليس منا من لم يأخذ بشاربه. فهذه الفاظ ينبغي ان يعمل العمل بها جميعا فاذا عملنا القسوة بالاخذ وبالجس نقول قال عملنا بالاحفاف فنحن الاحفاف على معنى القص التقصير والتنقيص في البداية كان عملنا بجميع الفاظ الحديث. وهذا ما عليه اكثر العلم والمالكية يشددون في هذا ان مالك رحمه الله يقول انه بدعة حلق الشارب يقول انه بدعة ويؤدب فاعله يعزر اه يؤدب فاعله ولا اه يجوز وهو يقول بالفعل اليهود ومن فعل العجم ومن فعل كذا هكذا يقول. السنة فيه هو اه القص والقص هو المربيين بحيث آآ تتعرى الشفه العليا الحمرة الموجودة في الشفا تتعرى من لا تغطى بالشعر. ينبغي قص الشعر بحيث تتعرى الشفه والجزء الاعلى من الشفا حتى تبان حمرة الشفا حتى لا يؤذي الانسان عند اكله وعند شرابه شعره اذا كان تركه هكذا فيبقى يدخل معه مع الطعام ومع اه فينبغي تخفيفه لهذا الحد بحيث تكون الشفة عارية وواضحة خمرتها تبين يعني وتكون واضحة هذا يؤدي السنة. وقد آآ قد ورد عن عمر انه اهله سبانان وكان يفتلهما اذا ضجر وكذا فهذا يدل على ان عمر لم يفهم من رفو الشوايب حلق الشارب واذا لما كان له اه جبالان يفتلهما عند الغضب عند الدنيا الجمهور الاحفاد هو اه المراد به ولا ينبغي المبالغة بمعنى الحلق انهاك الشارب وردا الانهاك وردا الاحفاف وورد اه القص ورد كذا فكل واحد حتى اصحاب النبي صلى الله عليه وسلم قال يقول انه آآ مغير العونة والمغيرة قصه على مسواك. ما قص له على مسواك هذا المسواك ووضع وخطأ له شرب فكان هذا هو المعمول فيه عند السلف وعند السنة الاوزاعي رحمه الله يقول ادركوا اهل العلم انهم على هذا الامر وما كانوا يحلقون اه شاربا. وقص الشارب وتقليم الاظفار وتقييم الاظفار ايضا هذا من السموم الفطرة لان الاظافر اذا كبرت ونمت يترتب عليها امران قبيحين او قم في منظرها عندما تطول. وقد للاسف يعني آآ تغير اذواق الناس وما ومفاهيمها آآ مفاهيم الناس واذواقها تغيرت حتى ان النساء صاروا يتزينون في هذه السنة فيه والنذر كما ورد في لفظ الحديث لانه فرق في حلق العادة آآ ذكر الاستحداد يعني فاذا من اراد ان يحافظ على السنة لابد ان يلتزم بها. لكن لو كان الانسان انعكس وآآ ازال ويضعون اظافر صناعية للاسف وهي قبيحة لانها المخالف الفطري بطبيعة الحال الفطرة معناها الخلقة معناها معنى ما يلائم الطبع ما يلائم الطبيعة البشرية ما يلائم الذوق فعندما ينعكس ذوق الناس بالمدنية الزائفة اه ينكسون عن السنن ويشترون اظافر صناعية ويلصقونها فيا بالاضافة الى ان قبيحة المنظر المخالفة للفترة ومخالفة للسنة طول الاظافر رفعت لذاته آآ كانت به الاوساخ تعرف به الاوساخ في مزاولة المهن وفي الاعمال وفي التنظيفات. وعند ازالة النجاسة وفي الاستنجاء وقد تبقى بقايا هذه النجاسة تحت الاظافر يبقى الانسان حامد للنجاسة وهو لا يدري عندما تطول اظافره طولا زائدا تتجاوز لحمة الانذلة بغيره هي في مستوى لحمة الام ولا فاذا حاول تنطف عليها وان تعلو على اي شيء باي انسان ان يتعهدا بالقطع ويتخلص منها يضيفون ايضا النساء لهذه المسألة ايضا طلاء الاظافر وايضا وهو ايضا من المسائل اللي تفسد الصلاة وتفسد الطهارة وتفسد الوضوء وهي عازم من العوازم التي تغوق وصول الماء الى العضو الواجب غسله والنبي صلى الله عليه وسلم حتى صلى الله عليه وسلم حذر من انسان يصلي وفي اعضاء وضوءه مكان لم وقال ويل لعقاب من نار باعلى صوته فهذا يدخل في هذا الحديث يعني عندما يذكر الانسان ظفره آآ المرأة تترك ظفرها وهي وهو مطلي بهذه المادة الشمعية التي تعوق او تحول للوصول ما الى الظهر معناه داخلة في هذا الوعيد ولعقاب النبي صلى الله عليه وسلم عندما رآه لمعة مقدار ظفر كما ورد في حديث عمر بن الخطاب زار ظفر يلوح في قلم رجل من اصحابه صلى الله عليه وسلم كان نتوضأ نذهب على صوته ويل للاعقاب من النار فهذا ايضا يدخل فيه من نساوة رجال لا يتعاهدوا بحيث لا تكون هناك موانع قبل وصول الماء الى البشرة. والاوساخ احيانا تمنع وصول ماء البشر اذا كان ظفر طويل ويتكدس تحته فيمنع ايضا حتى ولو لم يكن مطليا آآ بمادة عازلة هذا الوسخ نفسه يمنع وصول الماء الى اعلى الانملة على اصبع. الانسان مطلوب ان يعمم كل عضو وضوئي في كل مكان. هناك وسخ يتكدس ويحلبه الظفر الطويل الذي يغطي جزءا من انملة الاصبع مع ذلك جزء من العلم هنا كان يجب غسله وحال بين غسل هذا الوسخ طول الظهر ولكن يجب الانسان يتعهد او ينبغي الانسان يتعهد وقص الاظافر يعني وخصال الفطرة بصفة عامة لم يرد في تحديد وقتها تحديد بمعنى انه يجب في كل جمعة وفي كل اسبوع لكن ورد ان اقصى ما مدة يمكن ان الانسان الا يفعل شيئا منها بالنسبة للابط او استحياء زادوا شيء من الاشياء التي لا تدعو لي ان لم تلح علي الحاجة الثانية اقصر الانتظار بها اقصى المدة يمكن ان يتحملها هو اربع يوما كما ورد في مسلم حديث انس رضي الله عنه عن النبي صلى الله عليه وسلم. يعني هذه اللون في ترك هذا اربعين. ترك هذا حد اقصى هو هذا التحليل بمعنى انسان يقول لا لا افعل هذا كل اربعين احيانا الاظافر يحتاج السيد تقريبا كل اسبوع. اينما اه وينبغي ان يكون هذا يوم الجمعة عندما الانسان يريد ان يتعين للصلاة ويغتسل ويتنظف ويحسن هيئته ينبغي ان يتعهد يرون اذا كان هناك شيء مقبول ينبغي ان اه يقدم اظافره. هذا ايضا سؤال الفطرة والاظافر والشعر اذا ازيل واللسان متطهرا متوضئ لا يجب عليه بعد ذلك ان يغسل عضو مرة اخرى ما في الناس ربما بعضهم عندما اذا توضأ ثم قلم اظافره او حلق شعر رأسي او اه فعل شيء من هذا انه يريد غسل ذلك المكان ليس هذا مطلوبا لان يتطهر ارتفع ارتفع من حدث بدل ما ارتفع الحدث ما عاد يرجع الحدث ليس هناك ناقة عامل ايه؟ للحدث بسبب تقييم اظافر الجبل هذا في نواقض الوضوء. نواقض الوضوء معروفة. هو ما يؤمن من السبيلين. اما ان يقدم اظافره شعره شيء من هذا فلا يطلب منه ان يعيد الوضوء. شعر اظافر المسائل التي يتخلص الانسان هل مطلوب منها ان يدفنها في التراب وهو ليس مخوف منه. آآ الامام ما لك آآ في احيانا مرة قالها ليس مطلوبا وهو بدعة واحيانا قال آآ لا لا ارى بي بئسا ولكنه ليس واجبا. بناء عليه انه يجوز الاظافر والشعر مع الكنافة ومع اي شيء اخر. وليس واجبا ان اه اه يضعه في التراب او يجعل له حفرة ويتكلم بهذا الرجل لم يجد فيه شيء عن النبي صلى الله عليه وسلم. وقص الشارب وتقليب الاظفار ونتف الابط. نتف الابط شعر العنابي مزيل اخر وآآ حلقة شعر قطي فقد اتى بالمطلوب ان كان خالف الافضل هذا لمن لا يؤذيه ولذلك الامام الشافعي رحمه الله قال اه دخل عليه يونس بن عبدالاعلى فوجد الحلاق يحلق له الابطة فقال اعرف ان السنة نكف ولكن هذا يوجعني. فكان يعني آآ يفعل هذا مع انه يعلم ان السنة فيه لكن ما كان يقضي عليه ما كان يقضي على كثير من الناس ليقضي على الناس في لان شعربت قوي ولا يسهل يعني بالنتر. طبعا حلقه لا حل بذلك. وهذه الخصال خصال الفطرة. الاصل فيها اه اه ما كان ظاهرا مثل تقريب الاظافر للانسان ان يعمله بنفسه ولو ان عمله له غيره. فالامر سايغ لا حامل بذلك. لكن ما كان في كشف عورات فلا يجوز للانسان آآ ان يوكل على غيره الا اذا كانت زوجة وكانت امة وكان اما آآ شخص اجنبي عنه لا يجد لكان في كشف عورة. الا لضرورة لا من وصلوا منها. وآآ مكانا غير ذلك وسط مثل نثر الابط فينبغي ايضا الا يسند للغير لان من الشرك يخل بالمروءة ان الانسان يسند مثل هذه الامور الى غيره قال حدثنا يحيى بن يحيى وقتيبة بن سعيد كلاهما عن جعفر قال يحيى اخبرنا جعفر بن سليمان عن ابي عمران تمثيل لجهة العمل تلتزمه بالحراقة هو في نقطة اخرى ينبغي ان ننتمي اليها يا احفاد اللحية واجب ولكن هو اه فليحة ليس من اصول الدين ولا من العقائد ولا من الناس عن انس ابن مالك قال قال انس وقت لنا في قص الشارب ابن سليمان في الحديث هذا اه اعترض عليهم بعض اهل العلم انهم العقيلي ذكروا حديثا في الضعيف واعترض به على مسلم لان هذا المسلم ومن رجال الاربعة وليس من مجال البخاري في الصحيح لكن صحيح ان هو في حد ذاته هو صدوق وآآ متقن كيف رويت عنه هي فتوى ممن روى عنه والمأخوذ عليه هو شيع لو كان متشيعا ولكنه لم يكن داعيا. وجمهور المحدثين آآ يقولون اي شيء التشيع او اي بدعة من بدع العقيدة يعني اه لا تخلوا بالرواية الا اذا كان صاحبها داعية ما دام صدوقا فانه يعني صاحب البدعة بدعة التشيع قدرية ولا خوارج ولا اي بدعة من البدع. في حد ذاتها لا تخل بالعدالة الا اذا كان صاحبها داعية. فاذا كان فاذا لم يكن صاحبها داعية وكان صدوقا وكان ثقة وكان لا يكذب. والبخاري روى عن اعداد كبيرة من الناس لديهم منسوبين الى القدر والى التشيع والى غير ذلك. فالمقولة عن جعفر بن سليمان الضبع وبصره انه كان يميل الى التشيع وهذا ما اكد عليه وحديثه يدخل في الحديث الحسن على يعني الحد الادنى مسلم روى عنه والحديث رواه عنه له آآ متابع عليه فيه ولذلك الانتقاد لوضع المسلم كانه روى عنه يعني لا محل له. هو غير رفض الرافد الان نعم؟ في فرق بين التشيع والرافضة الان؟ اي نعم في فرق شكوى وتشيع الا اذا كان هو آآ تحيز وبالوفي البيت لا يصل الى بغض واصحاب النبي الاخرين اصحاب النبي صلى الله عليه وسلم لاخرين ولا صدم ولا شتم ولا آآ ابعد من ذلك اشياء كثيرة حتى وغير سب اصحاب النبي صلى الله عليه وسلم نقولو هو اخر في آآ اشياء من القطعيات يخالفون فيها ما يتعلق بالقرآن تحريفها وان آآ خطف الرسالة والكلام ماذا؟ كلام كله كفر وكله ضلال. فهذا الرفض آآ ليس هو الرفض ما في احد يقول ان الرافد تجوز الرواية عنهم ولا هم يعدونهم من المسلمين. قال اخبرنا جعفر ابن قال يحيى اخبرنا جعفر بن سليمان عن ابي عمران الجاوني عن انس بن مالك قال قال انس وقت لنا في قص الشارب وتقليم ونتف الابط وحلق العانة الا نترك اكثر من اربعين ليلة. في هذا التوقيت الا نترك اكثر اكثر من اربعين ليلة معناه هذا حد اقصى. وليس معنى هذا هو التوقيت بمعنى كما انك تضع توقيتا الصلاة في الوقت توقيتا للصعود تصوف شهر مان ليس هذا توقيت بان الناس ينبغي ان يلتزموا به. وانما هذا التوقيت اللي هو حد اقصى يمكن الانسان ان يهمل فيه هذه الاشياء ولا يفعلها هو اربعون يوما قال حدثنا محمد بن المثنى قال حدثنا يحيى يعني ابن يعني ابن سعيد حاء وحدثنا ابن نمير قال حدثنا ابي جميعا عن عبيد الله عن نافع عن ابن عمر عن النبي صلى الله عليه وسلم قال احفوا الشوارب واعفوا احفوا الشوارب يعني هو اللي هو المراد به القسوة الاخ الشارب اعفوا اللحاء او اعفوا اللحاء يعني الاعفاء من عفا الشيء اذا كثر يعني يفيد الوفاة ويفيد الكثرة وافيد ايضا الاندراس والاضمحلال والتلاشي فهو من اسماء الابطال عرفت الديار بمعنى اندرست ما في بقي لها اي اثر. مراد تكفيرها فيطلق الاعفاء عن التكفير رفع الاسم ويطلق على الازالة فهو من اسماء الاضاد اعفوا اللحى يعني العلماء تكلموا في آآ اليحيى نوى مقدارها مي يسمى اللحية هل معنى الرقبة والغرسنة من اللحية؟ هل ما على الخد قرب العينين من اللحية آآ هل الايذار من اللحية؟ الايذار ليس من اللحية هذا الايذار اصبحت الصدف لازم نشتغل على شعر راس ليس من من اللحية. اه الرقبة ليست من اللحية اه وشعر الخد اختلفوا فيه؟ هل يجوز حلقه ولا يجوز حلقه؟ هناك من يجوز حلقه هناك من يتورع يحرقه. لان اصل اللحية هي ما نبت على اللحاء اللي هي ما تنبت عليه الاسنان ما بداخله اسنان وما تحت الذقن. هذا هو اللي يسمى اللحية. لما ينبت على اللحى وما تحت هذا هو اللحية هذا لا يجوز وكذلك يدخل في شعر العنفقة يسمى العنفقة اللي تحت الشفة السفلى يسمى العنفقة يحرم حلقه. فيتبع اللحية. لكن ما عدا ذلك مما في الرقبة مثلا والا بعيد هذا لا يدخل في اللحية. واللحية فيها خصال وخصال آآ مكروهة ومندوبة وممنوعة ومحرمة. خصال محرم منها حلفها. اتفق جمهور اهل العلم في الاربعة والصحيح عندهم ان حلق اللحية حرام وامر النبي صلى الله عليه وسلم باعفاء اللحاء هو للوجوب لانه لم يثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم ولا على احد من اصحابه انه خلق لحيته ولو مرة واحدة. والله تبارك وتعالى يقول لقد كان لكم في رسول الله اسوة حسنة. وجاء الامر فإذا هذه كلها قضايا تدل على انها الأمر فيها للوجوب. يكره فيها منها نتف الشيب اذا كان ظهر فيها الشيب فلته ليس حرام ولكنه مكروه. فسأل عنه مالك رحمه الله فقال اكرهه ولا اراه حراما. وآآ كذلك آآ تكلموا عن الاخذ باللحية لم يثبت عن النبي صلى الله عليه وسلم حديث مغفورا يبين طول اللحية بحيث يكون الوقوف عنده لانه يتعداه الاول بالاعفاء والاعفاء والتكثير والوفرة هذا معنى الاعفاء. لكن ما بيقدروا طولها وما مقدار يكرهون تعظيم هذه الشهرة. بعض الناس يعظمها تبقى حتى عندما رأى الانسان لاول مرة حتى انه يفزع يرى شيء طبيعي لانه لا يرى انسان فالتعظيم المبالغة المبالغ فيه للشهرة مكروه. ما انه الانسان يعمل وذاك مع النبي صلى الله عليه وسلم اه من دخل عليه واه شعره ثائر امره ان يخرج من المسجد فامر ان يخرج قال اخرجوه. فخرج وهذب لحيته وحسن حاله ذهب قال ليس هذا خير من اه ان يدخل الانسان او يأتي الثائر كانه شيطان ثائر رأسه كانه شيطان ووردت السنة بتهذيب اللحية وترشيدها وتمشيطها وتهذيبها. ولا ينبغي الانسان ان يبالغ فيها في تعظيمه وكذا عبدالله ابن عمر اه يأخذ ما زاد عن القبضة فكانت هذه سنة عبدالله ابن عمر ما زاد على القبضة يقطعها. فاه ترك اللحية هكذا تصلي بعض الناس ان شعره ينمو. هناك من لا ينمو شعره لا يحتاج الى تهذيب من حين لآخر فقط لان هناك من شعره ينمو ينمو كثيرا وينمو بسرعة ماذا ينبغي عليه ان يحافظ عليها ولا يتركها تسرح وبعضهم بحيث تصير كانها امر غير طبيعي ليس هي اللحية المطلوب بتوفيرها والمطالب فيها الانسان بحسن الهيئة وبالترجيل من سنن الفطرة لابد ان يكون على المسلم وهو يطبق هذه السنن يكون مع الفطرة لا يكون خير الا على الفطرة لا يأتي بشيء خالف عن العالم كانه اشبه بالحيوان واشبه لا ينبغي هذا يسمى السنة فحسن الهيئة مطلوب والتوجيه بالشاعر مطلوب والنبي صلى الله عليه وسلم امرني هذا وطلبه وكان يرجل شعره. فبعض الناس ربما لا يلتفت الى سنة ويترك وطرحت موصلا الى سرته او تضخم الضخامة شيء حتى لا لا تكاد ترى عينيه ولا ترى وجهه ليس عاديا اللحية المقولة هذه آآ اللحية التي كان النبي صلى الله عليه وسلم آآ يتحلى بها ولا اصحابه فهذه ينبغي للانسان ان يحافظ عليها. ايضا آآ انهاكها وآآ يمينا وشمالا وتحديدها بالموسى وكذا حتى تصحيح كانها شريط. هذا ايضا منهي عنها مثل هذه اللحية ايضا. او ان تكون لحية ومجابعة فقط والعوارض يحرقها هذا ايضا عاد وليس السنة لمراد الانسان يريد ان نفسه بعدم الاداة او اه هيا اعتاد عليها بعض الناس في بعض البلاد يريد ان يكون مثله وكذا لكن ليست سنة ليس ليس السنة في شيء السنة الانسان يحافظ على شعر اللحية اللي هو على العوارض وعلى الذقن وما تحت الذقن. وحافظ عليه ويكون ساترا معناه يعني اعفو اعفو معناها وفروا. شعرا يستر البشر يكون تسمى الناحية لا تكون يعني ينزل عليك اليوم بالقراض وبالكذا بحيث تبقى اه لا لا تجد فيها شيء الا مجرد هكذا صورة شكلية فقط هذا ايضا مخالفا للسنة على كل حال التشبه هو يسمى امرا اللي آآ يحلق آآ لحيته يسمونه الامرد ولكن هو على كل حال فيه لا نحتاج الى هذا الوصف لان هي حرام وحرمتها اتت من مخالفة امر النبي صلى الله عليه وسلم وهو ما فات ما هو عليه الامور ايضا قال وحدثناه قتيبة بن سعيد عن مالك بن انس عن ابي بكر بن نافع عن ابيه عن ابن عمر عن النبي صلى الله عليه وسلم انه امر باحفاء الشوارب واعفاء اللحية قال حدثنا سهل بن عثمان قال حدثنا يزيد بن زريع عن عمر بن محمد قال حدثنا نافع عن ابن عمر قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم خالفوا المشركين احفوا الشوارب واوفوا اللحى قانف المشركين يعني لن مخالفة مطلوبة في كل وقت اذا كان المشركين الان يحلقون ويحلقون كل يوم فيجب ان يخالفهم بالاضافة الى الامر في ايضا امر اخر وامر بمخالفة نلتزم جهات الامن في الحركة. نعم ربما في اللفظة الامور في ماضيها. يعني حلقها حرام لكن لو الانسان اه زي ما كان في عهد القذافي اه يعطي اللحية يمكن اه يوضع في رأيها بالسجون ولا يرى النور حتى يموت فيه قل له ندا اموت على شدة اللحية اقول لك انت فاهمه كذا السنة خاطئ في هذه المسألة انا ليش سليم العقائد ولا من اصول الدين الله تبارك وتعالى اباح للمسلم ان ينطق بكلمة الكفر تحت الاكراه فما بالك بحلق اللحية؟ الا من اكر وقلبه وانهم بالايمان بعض الشباب الثقة في التبصر في الدين انهم من اجل ايجار مثلا او من اجل لحية او كذا كانوا يموتون عدد كبير تموت لا شيء اخر ما كان عندهم اي تآمر حسب ما يقول النظام على عليه ولا عندهم اي فكر اخر اللي هو هو يخاف ولا يخشاه وان كان يرى ان هذه علامة ما هيش بالنسبة الي هو علامة خارجة عن النظام الذي يريده وفيها اقامة سنة وفيها ناس يتدينون ولا يريد الدين ولا يريد اقامة السؤال فيصنف كل هؤلاء الناس بانهم آآ لا يريدون وربما يكون كوننا خطرا عليه فكانوا يوضعون في السجون وبعشرات السنين ويموتون من اجل اللحية وابناء الازار كل هذا ليس فوالا وليس انسان يجب ان يموت يموت على جهاد يموت على كلمة حق بامكانه كان في السوري كان يمكن ان يقيم الدين ويغير المجتمع ويتعلم ويكون له كيان ويكون له وجود ويعمر وينهى ويصل الى الظلم باساسه اما ان يوضع في شيء من اجل ادنى يحلق لحيته الى آآ يلقي ازاره فهذا ليس صوابا ينبغي ان يعلمه الناس ان حتى لو جهة العمل اجبرتك قتلك اما ان تحلق لحيتك واما ان العمل فلا ينبغي لك ان تترك عام وتبدأ ان تتكفف الناس من اجل اللحية انت اتقيت اللهم استطاعت واثم على الذي اكرهك فهو اجبرك على ذلك يجبك ان تعمل وآآ تعيش يعني شريف وكريم وتأخذ المال وتربي اولادك وتربي اسرتك وانت عزيز تحرص على ان تعلمهم وان يتغير المجتمع يتغير المجتمع الناس يطبقون هذه الامور التعسفية التي فيها مخالفة للشرع ستصبح تربية فاسدة نربي جيلا على السر وعلى الدين حتى لا يقع الجيل الذي بعدنا فيما وقعنا فيه. اما ان تقول لا اترك العمل وانا اترك عملي يترك الدراسة ولا يترك كذا من اجل ان اه اشياء مثل هذه المسائل في اللحية ولا كذا هذا ليس صوابا. على ولاة الامر عن مسؤولية فاتقوا الله ولا يكرهوا الناس عن الحرام لانه لا طاعة لمخلوق في معصية الله ولا يجد لهم ذلك. لكن اذا كان الاسلام اصلا ما عندهاش خيار اما ان يبقى خارج الجامعة يدور في الشوارع وانها خارج العمل ويتكفل في الناس واما ان يحلق لحيته كلها فاحلق لحيتك او اثمك على منها كذا فهذا الذي ينبغي ومع ذلك صدرت فتوى ميدان الافتاء وعممت على كل المصالح وعلى مجلس الوزراء وعلى كل الوزارات والمصالح بانه لا يوجد لديه مسئول سواء كان في الشرطة او في الجيش او في الطيران ان يكره احدا على حلق لحيته. حرام عليك واذا كان طبيعة العمل والمهنة التي يتعطاها الموظف من طبيعتها ان ملول اللحية في خطر على حياته ينبغي هذا ان يحال على القوانين المعمول بها يعني متفق فاذا رأت مثلا الناس الذين يشتغلون في المرفق من المرافق في مناجم والا في ضيافة طيران والا اه وجود اللحية ربما يعرضهم للموت ويعرضهم يبدو وظائفهم التي تتوقف عليها حياة الناس نقول لهم يجوز لكم ان ننتحر باذن الله في ذلك الوقت لكن لابد ان يكون مضبوطا بالضوابط المهنية الحقيقية لا موجد موظف هكذا او رئيس ادارة او مدير يريد ان يرفض شيء هو في عقلي ويمنع الناس لانه لا يحب الناس ان يمدحوه. هذا غير جائز. لكن اذا كانت المهنة تتطلب ذلك فعلا وبضوابطها عليها عرفا ومن الناحية العلمية ومن ناحية الدولية وكذا فهذا آآ يؤخذ ينبغي ان يؤخذ هذا في الحساب جزاك الله خير. عندي بعض الاسئلة يا شيخنا يقول اه السائل جرت العادة ان نجمع في حينا على كل كتيب عائلة عشرة دنانير في الشهر ونجعلها في صندوق خاص وعند المآتم نسلم لصاحب المأتم مبلغ الف وخمسمائة دينار. فهل هذا جائز اه الشق الاول جائزة للشق الثاني لا اراه يعني اه مما ينبغي ان يعمل. الشق الاول الناس يتعاونوا ويعملوا جمعية تعاونية هكذا تكافل اجتماعي ان يعقد انه كل عائلة مبلغ من المال ويقوله للصندوق. فاذا حلت آآ مصيبة يعينونه على مرض يعالجونه. شاب له قدرة عالزواج يعينه عالزواج. شاب يعني حصل له حادث يعينه يعينونه على دفعه اه عنده مغرم اه يقلصون عليه المغرم والدين. هذا امر محمود من التعاون. امر الله عز وجل به وتعاونوا على البر والتقوى لكن جمع لهذا الغرض فقط وهو ان تعطي مالا لاهل الميت ليصنع طعاما هذا غير مطلوب وغير ولا ينبغي فعله لان الحديث الصحيح عن النبي صلى الله عليه وسلم آآ ينهى عن هذا وكنا نعد الجلوس الطعام اه الميت اه صنع الطعام وجلوس العزاء وصنع الطعام من النياحة. فيعدون ان كان على هدي النبي صلى الله عليه وسلم كانوا يعدون هذا النبي صلى الله عليه وسلم يعني الحديث مرفوع لما يقول الصحابي كنا نعد معنى ان هذا امر يراه النبي صلى الله عليه وسلم ويقره فكانوا يؤدون ان الناس عندما يجلسون الميت ويأكلون الطعام يؤدون هذا من قبل نياحة والنياحة معلوم انها محرمة لك اقل ما في ان العلماء جميعا يتفقوا على كراهة هذا العمر واطعام الطعام ويأكلون يعني اكل آآ لا انما يأكل من طعام الميت من لا خلاق له. هكذا يقول متفقون على انما يأكل من طعام الميت من لا خلاق له. يعني من له وحضر من لا حظ له في الاخرة لا يريد اجر الله ولا ثواب الله بهذا العمل الذي يأتي به وانما يريد به الدنيا وان يسد جوعته وياكل طعامه. ولا يكون دفع لاهل الميت من باب يصنعوا يعني جعفر الطعام. لا هذا عندما ضيعت الحكمة ضيعت الحكمة من يصنع لاهل جعفر طعاما. الحكمة من هذا لان اخر الحديث يبين هذا فانه اتاهم لا يشغلهم. هم غير قادرين حتى ينشغلوا وان يجوعوا اتتهم مصيبة. عندما تعطيه المال انت تصيبه تزيده شغلة على شغله ومصيبة على مصيبته ويبحث يبقى هو كيف يعتني النبي صلى الله عليه وسلم اشفق عليهما ان يطعم نفسه فانت اوقعته في امر اخر وهو عليه ان يطعم نفسه ويطعم الاخرين باعطائك الناس. فهذا غير مطلوب. طيب يا شيخ احيانا تمشي العزاء نقدموه شاي او تجد العشاء في الوضع ويخرجون عليها ومن الجيران احيانا ايه لكن لا ينبغي لك الاشياء الخفيفة وربما لا حرج فيها الماء ولا الشاي والانسان لو لو تورط لتقطع هذه العادة يكون افضل. لكن ارى ان علاج هذه المسألة الا يأكل الانسان لانه لو صاحب الميت صنع طعاما والناس كلهم امتنعوا عن عن اكله فانه لن يصنع طعاما في اليوم الثاني. لكن الذي يشجع الناس ويرغبهم في ذلك انهم يسمونه استحياء ويسموه مجاملة هم يعيدونه على هذه المخالفة. كل ما يصنع طعام وربما اه يلتهم ولا يبقى منه شيء. فينبغي الانسان يكون عنده مبدأ هذه من هذا طعام منهي عنها مرغوب عنا. سمي ما شئت. اقل من درجاته انه مطلوب. فلما الانسان ثم انه بعد ذلك يرسخ عادات عادات سيئة يترتب عليها المحظورات كثيرة يتأكد عليها ضيع وقت بيعة في الاسرة يبقى في بعض المناطق يبقى اسابيع ناس لا شغل لهم الا انهم يجلسون لهذه المسألة ويتفقدون كل قادم وكل خارج ومن لا يأتي يعني آآ كانه ارتكب كبيرة ومعصية وكانوا يسجلوها الناس وتحصل قطيعة من لمن لا يد. ما السبب؟ لان كل انسان يريد ان يحرص وان واجي مرة والثانية والثالثة ويجلس الشاي ويجلس الطعام العزاء مرة واحدة. السنة في العزاء مرة واحدة ما زال عليه كذا اصل الله في الدين ما في عزاء كيف يعني؟ ما عرفنا هذا حتى من يجوزه ما العلم من يجوز الجلوس للعزاء لا يجوزهم لا بأس ان نقول به لأن العرف والبدو عمت به لكن نجلس دون ان نرتكب مخالفات. بحيث نقصد في الوقت لن نفتح مجال لمضيعة الوقت في ايام طويلة يضيع الاولاد ويضيع الوقت ويضيع اللي عند الناس وامورها كلها الاولاد يعملوا واجباتهم متل العادة تذهب الى عملك لكن من في وقت فراغك وعزاك لا باس نجلس ويعزيك ثم يذهب على حاله. اما ان تعمل لهذا يعني استعدادات خاصة وطوارئ بعض المحلات وبعض المناسبات هناك من الاخبار انهم يؤجلون من آآ يطبخ لهم الشاي فقط باليوم الواحد مائة دينار. قطن الشاي. ليش هذا؟ الناس اصبحت يعني لخروجهم ابتعاد عن السنن وابتعاد عن تقيد الشرعية كل مرة يجدوا انفسهم في اشياء اصعب مما كانوا عليه ويصعب عليه التخلص من لكن التخلص ينبغي كما قلنا من يعرف الحكم وكل الناس الان يكادوا يعلمون الحكم ان طعام الميت مرغوب عنا ولا ينبغي الاكل منها لو عرض الطعام وانت موجود لا تأكل. وبين له ان الاكل من الطعام هذا منهي عنه. بحيث يعلم انك انت لماذا لم تأكل؟ اما ان تجامله ولا صاحب الميت يبقى يقول اه اقعد على البركة وبركة النذرة ليس هناك بركة انت تخالف الشرع وتدعي البركة كيف تدعي البركة من اين لا تجيك البركة ابدا. وبكل تجنب الزيارة وقت الطعام نفسها. وهذا ايضا تحرج والا لا تريد ان بل ان يراه من اهل العلم ليؤتى بهم حتى لو اعتوا في هذا الوقت ينبغي ان يعنوا على الملك وان هذا من هي عنا بحيث يقتدى به سنة وكيف الناس ينسخ امورها؟ لابد هناك ناس يكونوا قدوة. اما اذا كان الشيخ والعالم وكذا هو الذي يأتي واول من يأكل ويعمل مخالفات بعدين كيف تطلب من عامة الناس ان يتركوا هذه المخالفة لا يمكن. لان حتى لو حاججهم احد وقال لهم اه ورد عن النبي صلى الله عليه وسلم يقول له والشيخ الفلاني وانت اعلم منه هم اكلوا كانوا يأكلون. فهذا اخطر شيء الذي يكون مع افعال الناس وخصوصا العلماء افعالهم المخالفة للشريعة تكون قدوة وقدوة سيئة لعامة الناس. ما شاء الله وان هذا الطعام صدقة لاباس لكن نتصدق به في موضعه دون مخالفة. الوصية حتى بالمكروه لا تنفذ على الصحيح. الوصية تنفذ في الامور المطلوبة والواجبة. لكن لا لا تنفذ حتى في المكروهات على الصعيد. اذا وصاك بشيء مكروه لا تنفذه. ضعه في مكانه الصحيح. صدقة نعم تصدق به لكن في مكان قديم يلتزم الميت بايه؟ خلاف دون ان ترتكب انت مخالفة. فان كانوا تطبق الوصية. لا اشكال في ذلك ثلاث ايام ثلاث ايام لانه اه انحلال الذي ذكره النبي صلى الله عليه وسلم لا يحل لاحد ان يحج اكثر من سبعين من المرأة على زوجها اربعة عشر وعشر. ثلاثة ايام. شيخ من اعمال المجموعة التي لا انت اذا كان ليس له مالك ليس ليس له زكاة ليس عليه زكاة على الصحيح مثل ما وقف هم؟ الشعر الفخم الشباب لم لم لم يرد النهي عن حلق الشعر في باقي البدن الا في اللحية فقط؟ من اراد ان يحلق له ان لكن هو الحلق اللي الرجل احيانا يعني اه يجعله امر مثل المرأة التي فيه ايضا اشكال اخر لكن من حيث الحلق في حد ذاته اه شعر البدن كله ليس هناك ما يمنع من حد. يقول مم حدثين الف وتسع مئة وتسعين بوصة شاب من الجيران اليوم الثاني بده يخرج مني. مشيت انا شاركت وبالاضافة للاواني لما كمل التاريخ يجيبوا لنا صينية طبعا الحملة يطيبوه تم اكتبوا لنا صينية بدون نحل ووضعها في ايدي عالجزيرة ملي حطيت ايدي البس يبدا يتغير زيدان بده يتغير قلت في نفسي خير وحدة بس الجسم امتنع عن الجسم باش تنزل والله يا شيخ حدود شهر ونحن في ديك الليلة هذا يتيم انسان يتيم شاب يتيم معناه اعزب لكن الغالب يتغير على كل حال هذا امر يعني هو وغيره كالاف كل يأكلون ولا يحصل لهم شيء ها؟ لكن مع ذلك الحكم واحد الحكم كله منعا ايه. كنت دايما اسألي بيدي انا يوم القيامة. شو بتقولوا علي عدة مرات لما تحصل عليه جاري وفي مرة من المرات انصدح في الجرار وفي مصر بماذا ايش؟ بماذا ستشهدون عني يوم القيامة شو بتقولوا علي يوم القيامة؟ مم حقيقة بيعلى صوت قلت يا رب حطيت ايدي على الصوفي هذا ارجعت كانه لم لم تنزل عليه الماصة ولما تلك اللحظة الإنسان يوقف على اسئلة خلاص خوارق عادات لا نستطيع احكاما اخرى فهي نفسك العبرة ان انت اسطنبول فما تستفيدها من الطيب الجيد. جزاك الله خير. جزاك الله خير يا شيخ. وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى اله وصحبه والحمد لله اول واخرين