اذا كان جواب الشرط بهذه الامثلة يصلح جوابا وهذا اذا كان فعلا اما اذا كان لا يصلح جوابا لفعل الشرط بان كان مثلا جملة اسمية واداة الجزم لا تدخل على للرحيم الحمد لله رب العالمين وصلى الله وسلم وبارك على نبينا محمد وعلى اله وصحبه اجمعين اما بعد قال المؤلف رحمه الله تعالى فان سقطت الفاء بعد الطلب وقصد الجزاء جزم نحو قوله تعالى قل تعالوا اتلوا وشرط الجزم بعد النهي صحة حلول الا محله نحو لا تدنو من الاسد تسلم بخلاف يأكلك ويلزم ايضا بلم نحو قوله لم يلد ولم يولد ولما نحو قوله لما يقضي وباللام ولا الطلبيتين نحو لينفق ليقضي لا تشرك لا تؤاخذنا بسم الله الرحمن الرحيم. الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وعلى اله وصحبه ومن والاه اما بعد هذا شروع من المؤلف رحمه الله تعالى في الحديث عن الادوات الجازمة للفعل المضارع بعد ان سبق الحديث عن نواصب الفعل المضارع وحالاتها شرع هنا يتحدث عن صورة اخرى من الصور التي تخرج الفعل المضارع من الاصل فان الاصل كما قرره في اول الباب ان الفعل المضارع مرفوع لكنه يخرج عن حكم الرفع الى النصب اذا دخلت عليه ادوات النصب وقد عرفناها تفصيلا ويخرج ايضا عن حكم الرفع الى حالة الجزم بهذه الصور التي سردها المؤلف رحمه الله تعالى وهذه الادوات التي يسردها المؤلف رحمه الله هي على نوعين هناك ادوات تجزم فعلا واحدا ادوات تجزم فعلا واحدا وادوات تجزم فعلين الاول يقال له فعل الشر والثاني يقال له جواب الشرط فبدأ بالقسم الاول وهي الادوات الجازمة او الصور التي تجزم فعلا واحدا فاول هذه الصور كما ذكر في المتن هو الطلب بمعنى ان يقع الفعل المضارع بعد طلب سابق والطلب انواع اما الامر او التحضيض او نحو ذلك فيقع الطلب ثم ياتي بعده فعل مضارع يقصد به الجواب يقصد به جواب الطلب السابق وفي هذه الحالة يجزم الفعل المضارع ومثل له المؤلف رحمه الله تعالى بقوله عز وجل قل تعالوا اتلوا ما حرم ربكم عليه قل تعالوا اتلوا تعالوا هذا هو الطلب جاء بعده الفعل المضارع وقصد به الجواب لان المعنى قل تعالوا فان اتيتم اتلوا عليكم ما حرم ربكم فهنا وقع الطلب ثم جاء بعده فعل مضارع يقصد به جواب الطلب السابق ففي هذه الحالة يجزم الفعل المضارع بالطلب السابق كما في هذه الاية قل تعالوا اتلوا جزم الفعل المضارع لانه اتلوا جزم بحذف الواو لانه حرف علة وهكذا قول امرئ القيس في اول قصيدته قفا نبكي من ذكرى حبيب ومنزل بسقط اللوا بين الدخول فحوملي قفا نبكي فهذا طلب جاء بعده الفعل المضارع الذي يقصد به جواب الطلب السابق وكما تلاحظون دخل الجزم على الفعل المضارع في هذه الحالة فالشرط الاول اذا ان يتقدمه طلب وفهم من هذا القيد وهذا الشرط انه اذا لم يتقدمه طلب فانه لا يجزم اذا كان الكلام السابق على الفعل المضارع خبرا محضا فانه لا يجزم الفعل المضارع بعده لماذا؟ لانه لم يتحقق فيه هذا الشر الذي ذكره وهو الطلب فلو قلت لشخص انت تأتينا تحدثنا وترفع المضارع انت تأتينا تحدثنا فترفع الفعل المضارع ولا تجزم لانه لم يسبقوا لم يسبقه طلب وانما هو خبر محض والطلب قد يكون صريحا كما في الاية الكريمة قل تعالوا اتلوا لكن احيانا قد يكون الطلب تقديريا فيكفي ذلك في جزم الفعل المضارع ومن هذا الباب قول الله تبارك وتعالى قل هل ادلكم على تجارة تنجيكم كل هاد ادلكم على تجارة تنجيكم من عذاب اليم تؤمنون بالله ورسوله وتجاهدون في سبيل الله باموالكم وانفسكم ذلكم خير لكم ان كنتم تعلمون. يغفر لكم ذنوبكم يغفر جاء الفعل المضارع هنا مجزوما مع انه لم يسبقه طلب صريح انما فيه اسلوب استفهام قل هل ادلكم على تجارة تنجيكم ولكن الطلب هنا لما كان تقديريا لان قوله تؤمنون بالله ورسوله وتجاهدون معناه امنوا بالله ورسوله وجاهدوا في سبيله يغفر لكم فالطلب هنا طلب تقديري والامر احيانا قد يأتي في صورة الخبر مثل قوله تعالى والمطلقات يتربصن هذي صيغة صيغة خبرية لكن المقصود به الامر فليتربصن والوالدات يرضعن يعني فليرضعنه فهنا كذلك قوله تؤمنون بالله ورسوله وتجاهدون في سبيل الله باموالكم وانفسكم التقدير امنوا بالله ورسوله وجاهدوا في سبيل الله باموالكم وانفسكم. ولهذا جاء الفعل المضارع بعده مجزوما فقال اغفر بالسكون يغفر لكم ذنوبكم هذا فيما يتعلق بالطلب كذلك فيما يتعلق بقصد الجواب انه هو قال ان ان يتقدم طلب ثم يأتي بعده فعل مضارع يقصد به الجواب يقصد به الجواب يعني ان يكون جوابا للطلب السابق فاذا لم يقصد به الجواب فانه لا يجزم بل يرفع مثل قوله تعالى خذ من اموالهم صدقة تطهرهم وتزكيهم بها لم يقل القرآن تطهرهم بالجزب لكن باتفاق القراء جاء الفعل المضارع مرفوعا تطهرهم لماذا؟ لان هذا الفعل المضارع لم يقع جوابا للطلب السابق خذ من اموالي وليس جوابا لي خذ وانما هو صفة للاموال صفة للاموال خذ من اموالهم صفة للصدقة خذ من اموالهم صدقة تطهره كأنه قال خذ من اموالهم صدقة مطهرة لاموالهم فهي صفة للصدق ولم تقع جوابا لخذ فلهذا جاء الفعل المضارع هنا جاء مرفوعا ولم يأت ساكنا ومثله قوله تعالى فهب لي من لدنك وليا يرثني بالرفع لماذا؟ لان فعل المضارع هنا لم يقصد به الجواب للطلب السابق ولكنه صفة وليا يرثني ووصفة للولي ولهذا جاء جاء مرفوعا في آآ هذه القراءة الاسئلة في اخره لتوضيح الجواب المقصود والمشترط في جزم الفعل المضارع هذا الجواب اشار المؤلف رحمه الله الى ان الفعل المضارع يكون جوابا اذا صح تقدير الشرط اذا صح تقدير الشرط المقرون بالنفي الشرط المقرون بالنفي بمعنى انه يصح ان تعبر عنه بشرط منفي ومثل له بمثال فقال لا تدنو من الاسد تسلم لا تدنو من الاسد تسلم فالفعل المضارع هنا مجزوم لانه قصد به الجواب كيف نعرف انه قصد به الجواب لانه يصح ان تقدر شرطا منفيا في هذا الكلام فتقول ان لم تدنوا من الاسد تسلم او الا تدنو من الاسد تسلم فصح تقديره الشرط المنفي في هذا الموضع فاذا صح هذا التقدير عرفت ان هذا الفعل انما جاء جوابا للطلب السابق. وبالتالي يدخله الجزم ولكن ان لم يقصد به الجواب وان لم يصح تقدير هذا الشرط فانه لا يصلح جوابا وبالتالي يرفع الفعل المضارع ولا يجزئ مثل قوله تعالى ولا تمنن نستكثر فالقراءة بالرفع ولا ولا تمنن تستكثروا السكون انما هو بسبب الوقف ولكن هو مرفوع لماذا؟ لانه لا يصحنا تقدير الشرط المنفي ان لم تمنن تستكثر لا يصح هذا المعنى لا يستقيم بهذا ولهذا جاء الفعل المضارع هنا مرفوعا وليس مجزوما لانه لا يصلح جوابا وبالتالي يكون معنا الاية لا تمنن تستكثر. يعني لا تعطي حالة كونك قاصدا للاستكثار بمعنى النهي ان يعطي شيئا وهو يقصد ان يعوض باكثر منه فنهي النبي صلى الله عليه وسلم عن هذا لكمال اخلاقه صلى الله عليه وسلم فلا يهب هب للناس ولا يهدي هدية وهو يقصد ان يعوض عن هذا باكثر منه فاذا الفعل المضارع بعد الطلب يجزم اذا قصد به الجواب فاذا لم يقصد به الجواب وعلامته الا يصح تقدير شرط منفي فانه يرفع ولا يدخله بالجزم ثم بعد ذلك ذكر حرفا اخر وهو حرف لم وهذه اشهر ادوات الجزم فلم اذا دخلت على الفعل المضارع فانها تجزمه وتقلب معناه ماضيا لم يقم زيد يعني ما وقع منه القيام فيما مضى لم يكتب زيد يعني ما وقعت منه الكتابة فيما مضى فيدخل على الفعل المضارع الذي هو للحال او الاستقبال فيقلبه الى الى الماضي الى معنى المضي ومنه قوله تعالى لم يلد ولم يولد الاداة الثالثة من ادوات الجزم التي تجزم فعلا واحدا فيما ذكر المؤلف لما اداة لمة فهي من ادوات الجزم مثل قوله تعالى لما يقضي ما امره فهي بمنزلة لم يقضي ما امره فهي مثل لم في الحرفية والجزم لكنها تختلف عن لم بان النفي فيها ينتهي بزمن التكلم لما يقضي ما امره او تقول زيد لما يكتب يعني ما كتب الدرس المطلوب منه الى هذا الحين الى هذا الوقت وهو وقت التكلم لكن يتوقع منه حدوث هذا الفعل بعده فلما هي لي النفي المقيد الى زمن التكلم وتدل على معنى اخر وهو توقع حدوثه بعد ذلك ولهذا الاعراب لما قالوا امنا قل لم تؤمنوا ولكن قولوا اسلمنا ولما يدخل الايمان في قلوبهم يعني الى هذا الوقت ما دخل الايمان في قلوبكم لكنه يتوقع دخوله فلما تختلف عن لم ببعض المعاني ومنها هذا المعنى وهو انها تفيد النهي المقيد الى زمن التكلم ويفهم منها توقع وقوع ما بعدها ثم بعد ذلك ذكر الاداة الرابعة من الادوات التي تجزم فعلا واحدا وهي لا مطلب والمقصود بلام الطلب اللام الدالة على الامر مثل قوله تعالى لينفق ذو سعة من سعته وينفق هنا فعل مضارع مجزوم وعلامة جزمه السكون والجازم له هو لام الطلب كذلك لو جاءت في مقام الدعاء ليقضي علينا ربك هي ايضا تجزم الفعل المضارع كما في هذه الامثلة الاداة الخامسة من ادوات الجزم التي تجزم فعلا واحدا فيما ذكر المؤلف لا الطلبية لا التي يقصد بها الطلب مثل قوله تعالى لا تشرك بالله ان الشرك لظلم عظيم ولهذا جاء الفعل المضارع مجزوما بعد لا. لا تشرك مجزوما بالسكون وهكذا ايضا في مقام الدعاء ربنا لا تؤاخذنا ان نسينا او اخطأنا فجاء مجزوما بالسكون فلاء الطلبية اذا دخلت على الفعل المضارع فانها تجزمه كما في الامثلة التي سبقت هذه الادوات الخمسة التي تجزم فعلا واحدا هناك ادوات جازمة تجزم فعلين وهي التي بدأ الان في ذكرها وسردها ذكر منها كلمة ان فان الجازمة تجزم فعلين الاول فعل شرط والثاني جوابه منه قوله تعالى ان يشأ يذهبكم يشأ هذا فعل الشر وجاء مجزوما بالسكون يذهبكم هذا الجواب وجاء الجواب ايضا مجزوما بالسكون ويذهبكم هو الفعل الثاني وكذلك اينما مثل قوله تعالى اينما تكونوا يدرككم الموت اينما تكونوا هذا فعل الشر ويدركهم هذا جوابه وكل منهما مجزوم الاول بحذف النون والثاني بالسكون وكذلك اي ومنه قوله تعالى اي يما تدعو فله الاسماء الحسنى ومنه قوله تعالى ومن الادوات التي جاءت في قوله تعالى ومن يعمل صالحا ومن يعمل سوءا يجزى به فمن هنا جاة جازمة جزمت فعلين الاول فعل شرط والثاني جواب يعمل بالسكون ويجزى هذا مجزوم بحذف حرف العلة كذلك ذكر من الادوات ما الشرطية مثل قوله تعالى وما تفعلوا من خير يعلمه الله وما تفعلوا هذا فعل الشرط وهو مجزوم بحذف النون وما تفعلوا من خير يعلمه هذا جواب الشرط وهو مجزوم بالسكون ومنها ايضا مهما شرطية كقول الشاعر اغرك مني ان حبك قاتلي وانك مهما تأمري القلب افعلي وانك مهما تأمري القلب افعلي تأمري فعل الشرط ويفعلي جوابه وهو مجزوم السكون في الاصل ولكنه مراعاة للقافية جاء مكسورا كذلك متى من ادوات الجزم التي تجزم فعلين احدهما فعل الشر والاخر جزاؤه ومنه البيت المشهور انا ابن جلى وطلاع الثنايا متى اضع العمامة تعرفوني متى اضع العمامة هذا فعل شرط وهو مجزوء متى اضع العمامة؟ العمامة هنا عمامة الحرب يعني عمامة الحديد متى اضع العمامة تعرفوني فجزمت فعلين الاول فعل الشرط والثاني جوابه ومن هذه الادوات فيما ذكر المؤلف رحمه الله ايانا ومنه قول الشاعر فايانا ما تعدل به الريح تنزل فايانا ما تعدل هذا فعل الشر وتنزلي هذا جوابه وكل منهما مجزوء ومن هذه الادوات التي تزن فعلين فيما ذكر المؤلف حيثما كقول الشاعر حيثما تستقم يقدر لك الله نجاحا في غابر الازمان حيثما تستقم هذا فعل الشرط وهو مجزوم بالسكون يقدر هذا هو جوابه الشرط وهو مجزوم بالسكون ايضا ومن هذه الادوات اذ ما بما ذكره المؤلف تجزم فعلين الاول فعل الشرط والثاني جوابه ومنه قول الشاعر وانك اذ ما تأتي ما انت امر وانك اذ ما تأتي ما انت امر به تلفي من اياه تأمر اتياه يعني اذا عملت بما تدعو الناس وجدت الناس يعملون بما تدعوهم اليه فجزم فعلين الاول هو فعل الشرط والثاني جوابه ومن هذه الادوات ايضا التي تجزم فعلين ان ومنه قول الشاعر فاصبحت انى تأتها تلتبس بها فاصبحت انا تأتيها تلتبس بها كلا مركبيها تحت رجلك شاجر محل الشاهد في قوله ان تأتيها تلتبس بها جزم فعلين الاول تأتها وهو فعل الشر والثاني جوابه وهو تلتبس بالسكون فهذه الادوات التي ذكرها المؤلف رحمه الله والتي تجزم فعلين وهذا كله اذا كان الكلام يصلح جوابا يصلح ان يكون جوابا بان كان فعلا مضارعا والاسماء انما تدخل على الافعال ففي هذه الحالة يقول المؤلف رحمه الله يجب الاقتران بالفاء يعني يجب اقتران الجواب بالفاء تدخل الفاء على الجواب لانه لا يصلح ان يكون آآ جوابا للشرط ومثل له بقوله تعالى وان يمسسك بخير فهو على كل شيء قدير وان يمسسك هذا هو فعل الشر ولكن لما كان الجواب هنا جملة اسمية هو على كل شيء قدير لا يصلح ان يكون جوابا اقترن بالفاء جاءت الفاء فاصلة في هذا الموضع وان يمسسك بخير فهو على كل شيء قدير ومنه قوله تعالى ان يسرق فقد سرق اخ له من قبل ويجوز ايضا في هذه الحالة في حالة عدم صلاحية الجملة لتكون جوابا للشرط يجوز في هذه الحالة ايضا ادخال اذا الفجائية ان تدخل اذا الفجائية على الجواب ومثل له المؤلف رحمه الله بقوله تعالى وان تصيبهم سيئة بما قدمت ايديهم اذا هم يقنطون اذا هم يقنطون هم يقنطون لا يصلح ان يكون جوابا لانه جملة اسمية ولهذا دخلت عليها اذا الفجائية تفي بهذا القدر ونكمل غدا ان شاء الله وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى اله وصحبه وسلم بديل التوزيع توزعوا مجانا ولا ها بحقه طيب من يعرب حيثما تستقم يقدر لك الله نجاحا في غابر الازمان يعرب هذا ويحدد لنا اداة الشرط وفعله وجوابه اجي تجزم فعلية طيب تستقم والزوم وعلامة جزمه السكون يقدر بالضم يقدر فعل مضارع مجزوم وعلامة جزمه السكون هيكمل يقدر لك الله ها نجاحا في غابر الازمان طيب يقدر لك الله نجاحا وتعرفها ها طيب لك جار مجرور طيب لفظ الجلالة داعي مرفوع وعلامة رفعه الضمة الظاهرة. طيب مفعول به لاي شيء ها يقدر ليقدر يقدر نجاحا مفعول به منصوب وعلامة نصبه الفتح في غابر الازمان طيب غابر اسم مجرور وعلامة جره الكسرة والازمان مضاف اليه لا يستحق هذا الهدية ولا بتدف يعني وكمل البيت وعبادة تبصره طيب ويجزم فعلين ان واذ واذ ما فاذ هذه زائدة هي واذ ما قل تعالوا اتلوا من يعرب هذا قل تعالوا اتلوا لا ناخذ من الاطراف الجماعة اللي في الاطراف شياب ايوة طيب آآ اكمل قل فعل امري ايش حكمه مرفوع ايوة احسنت انت احسنت اه تعالوا فعل امر ايوة واين الفاعل اه الواو احسنت قل تعالوا اتلوا حذف حرف العلة ما هو حرف العلة هنا طب انت ليش ضمير مستتر وراء هذا؟ ما تشارك الجماعة في الحلقة بدلا اين انت ضمير جيد؟ تفضل طيب ذكر المؤلف رحمه الله شروطا في الادوات التي تجزم فعلي ما هي عطونا شرط واحد فقط ذكر شروطه منها ان يصلح الكلام ان يقع في جواب الشر فاذا كانت جملة اسمية تصلح ها ما تصلح طيب ماذا ماذا يدخل عليها ها يدخل عليها الفاء او او اذا الفجائية يستاهل الهدية ها هي اجي طيب نكمل غدا ان شاء الله وصلى الله وسلم على هذه اسئلتنا هذه يلا كلها بالدين بالمؤجل نبيعه جزاكم الله خيرا ايها الاخوة كما ذكر الشيخ جزاه الله خير عند قوله ويجزم فعلين ان واذ ما واي في كلمة اذ هذي زائدة في الطبعة تصحيف ان واذ ما مباشرة اضرب على اذ جزاكم الله خير