هو اسم او ما في تأويل اسند اليه فعل التعامل او ما في تأويل في غيره من هذا الكتاب من كتب اخرى فقال هو اسم او ما في تأويله انا ارتأيت ان يكون اسما صالحا تنصب المبتدأ والخبر مع بان تقصدان بعدها لانها هي لك هي جاءت بمرفوعها. عصرا دخلت مع مرفوعها. وما كان فهي تحتاج الى مرفوع فذلك لابد ان ترجع لابد ان ترفع وكذلك اذا كان مسندا في جماعة من ولاة الحق وعلامة الجمع على اللغة الفصحى فتقول مقاومة زيدان ولا تقل قام الزيتان وتقول وقال الظالمون فقال رجلان وقال نسوتهم في المدينة ولا يجوز ان تقول وقلنا نسبه ولا وقالوا الا على لغة رديئة يعني ليست فصيحة هي لغة يسميها بعض النهات بلغة اكلوا للفراغ يقولون اكلوني البهاريث ويثبتون هذه الحروف مع الفايدة ان امرأ غره منكن واحدة هنا لم يؤلف الفعل لانه وقع الفصل. هذا الاشكال وفي المفصل في باب وفي المتصل في باب نعمة وبس تقول نعم المرأة ونعمة المرء تريد بسم الله الرحمن الرحيم حم تنزيل من كتاب فصلتا اياته قرآنا عربيا لقوم يعلمون. الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام على اشرف المرسلين. خاتم النبيين وعلى اله واصحابه اجمعين الثالث ظن وراء وحسب ودرى وخالق وزعم ووجد وعلم القلبيات اي الثالث من النواسخ اللي واثق على ثلاثة اقسام اسم وينصب الخبر وهذا باب كان واخواته وقسم ينصب المبتدأ ويرفع الخبر. وهذا باب ان واخواتنا وقسم ينصب المبتدأ والخبر مع ينصبهما مفعولين وهذا باب اذا قلت مثلا زيد المبتدأ وقائم الخبر اذا ادخلته كان ارتفع الاول المنتصف الثاني تقول كان سيدنا قائما فاذا ادخلت اما انعكس الامر تاني فاذا اخذت وان انتصبنا وننت زيدا قال اربع حالات وهي الاحتمالات العقلية فيما يتعلق بالحالات النصب ورا لانهما اثنان يعتريهما امران محصل ضرب اثنين في اثنين اربعة هما اثنان متداول اخر يعتليهما امران رفع ونصب عاصم الدار البيضاء الاثنين اربعة اما ان يرتفع او ينتصبا او يرتفع الاول وينتصب الثانية والعكس فتقول زيد قال كان زيت القانمة ان زيدا قال زيدا قائما بنصبه فهذا هو الباب الثالث من الابواب الناسخة وهو بقى جملة من الافعال القلبية في اغلبها فتنصب المبتدأ والخبر من فحوله مفعولا اولا والخبرون فعلا منها ظن فتقول ظلمت زيدا؟ قال ونمت عمرا صادقا واني لاظنك يا فرعون مثبورا اظنك الكاف العلوي اصل هذا الكلام فرعون فدخلت ظنه راه انهم يرونه بعيدا ونراه قريبا ونرى قريبا يرونه بعيدا. هذه الهاء كانت في الاصل مبتدأ فاتصلت مفعول و بعيدا وكذلك ونرى قريبا حاسدة نفس الشيء حسبت التقاول جودا خير تجارة رباحا الا بالمرض فاصبح الناخبة قال قدرا كلية الوفية لعهدك يا عروض ارتبط الا اغتباطا بالولاء حميم وفيا المخلوق والمبتدأ هنا اصبح نائبا عن الفعل وقال فقال النبيان نحدد بيوتي في جفاعل ممنع يخال به راعي الحموضة طائرة يخالف يضل راعي طائرة قالوا بجرائم حمولتي؟ قال زعم ومنهم قول الشاعر دعمتني شيخا انما الشيخ من يدب دبيبا تعاملت فيه شيخة ولست مشيرا زعلتني شيخا ولست بشيخي انما الشيخ من يتم الدبيبة انما الشيخ من يدبح الدبيبة زعمتني ووجد تجدوه عند الله هو خيرا تجد وكذلك علم فان علمتموهن مؤمنات فلا ترجعوا الى الكفر القلبيات اي المراد القلبيات بخلاف هذه عهدها معاني اخرى اذا كانت غرقا منك انها لا تعمل غالبا مثلا ترى انت تقولون بمعنى التهمة موضوعنا وعلمت قلوب معنى عرفة اخرجت من بطون امهاتكم لا تعرف نفسك ولا تعرفون شيء ايها ليست قلبي ما نعرف ملتزم وكذلك رأى تارة تكون بصرية فلا تنصب الا مفعولا واحدا. تقول رأيت الهلال اذا كانت بصري لا تمسك بالادب اما اذا كانت حلميا او عقلهم وكان رأى ببصره فرأى بعقله اي رأيه فمصدر البصرية الرأي ورؤيته يرونهم مدريين رأي الان صوموا لرؤيته ومصدر القلبية الرأي فقط قل هذا رأي ابي حنيفة هذا رأي مالك رأى رأيه ومصدر الحلم هي الرؤية قراؤوا فيها البصرية لا تنصب الى واحد القلبية وكذلك زعم القوم معناها صار رئيسهم هذه ايضا لا تنصبه. الا مفعولا واحدا فوجد بمعنى حزنة لا تصل الى وعلم بمعنى عرفة لا تصب له من واحد وقال الله لا تتخذوا الهدي. الله كفاعله وتارة يكون اولا بالاسم اولم يكفيهم ان انزلنا هنا هو ليس اسما صريحا ولكنهم مؤولون على انزالنا اسند اليه فعل تام اسند اليه فعل تام ولهذا قال القلبيات انه اذا لم تكن غالبيات فانهن لا تعملن بتنصيبهما اي تنصيب المبتدأ والخبر مفعولين يكون المتذوق فعلا اولا ويكون الخبر مدعو للثانية ومثله بقول الشاعر ايت الله اكبر كل شيء محاولته واعوانهم جنودا رأيت الله اكبر كل شيء محاولة واعظمه جنودا ورأى هنا قلبي اما البصرية فرأيت الهلال ولا تصلوا ولا واحدة ويلغين برجحان هذه الافعال يعتريها ما يسمى بالادعاء مما يسمى بالتعليق فالادغاء مثلا اذا تأخرت عن المعمولات فانها حينئذ تلعب والراجح الغاؤه ذلك كحول الشعر وماسك ايدانا يزعمان وانما يسوداننا من اي سارة انا ماهم مماسل ايدانا يزعمان تقدم تقدمت هناهما سيدان الا يزعمان فتلغى حينه فيعرب الاول مبتدأ والثاني خضر ويكونان مرفوعين حينئذ ولا تعمل هذا الباب زي بركان زيدون لماذا؟ لانها تقدمت لان المأمولات تقدمت عليها و يعني اعمال مع تقديم المعمولين نادر نعم نعم نعم والدورة على كل حال الشعر محله وذلك يجوز بهما لا يجوز له وبمساواة اذا توسقنا اذا وقع الفعل في الوسط بين المعمورين قال الشاعر ابي الاراجيس يا ابن المؤمن توعدني وفي الاراجيز معه ورق توم وتقدم عليه في الاراجس وهو احد المعمولين فتأخر عنه اللقمة وهو احدهما تجوز هنا ان تقول يجوز ان تقول والخبر وما الغاؤهما مع تأخر المعمولين فانه شاذ وروي عليه قومه شاعر فداك ادبت حتى صار من خلقي اني رأيت ملاك الشيبة الادب اني رأيت ملاك الشيمة الادب واللغيط هنا مع اعتبار تأخر المعمولين معه هذا نادر والمصريين لا يجوز لهم الا على تقدير يقدرون الامل ابتداء او ضمير الامر والشأن انصح هذا والخبر معطوف الوفاة نعم لا التاء لا علاقة لها بالمعمول التاء بعد هو هذا الفعل اصلا ياتي هذه الابعاد القلبية تدخل على المبتدأ والخبر ومعها كم عندما تدخل على مبتدء الخبر تدخل وحدها لا تأتي بشيء ما واما اذا دخلت على مبتدأ الخبر تدخل ايضا وحدها مفردة. ليس معها شيء لكن الظن اذا دخلت على المبتدأ يأتي معها الفاعل. فتقول ظننت زيدا قائما زيدا هي التي كانت في العصر مبتدأ وقائما هي التي كانت في الاصل خبرا. نعم. فظن حين تدخل على هذا المبتدئ والخبر تأتي معها بمرفوعها. فلذلك هي لا تحتاج الى مرفوع فلذلك احد الجزء وان ايضا كذلك تقع احد احد الجزيئين وترسيم الاخضر مفروض عملناها اما ان تقول اللومة والخبراء ان تقول اللومة والخول على كل حال هو احد المعمورين جار مجرور لا يظهر عليه شيء وهو في الاراجيز. ويظهر في نصب كلمة اللقمة او في رفعها واحنا بخير تقول عندك ظننت زيدا او عندك ظننت زيدون اذا تقول عندك ظننت زيدا او عندك ظننت زيدا. الذكاء هي هي خبر المبتدأ الذي هو زيد واذا عرضناه نصفا فهي مفعول مفعول متقدم مفهوم يعتلي هذه الافعال ايضا ما يسمى بالتعليق والتعليق هو ابطال العمل لفظا لا محل هي ان يبطل عملها لفظا لا محل وذلك بعد ادوات يعني اذا دخل عليها بعض الادوات التي تبطل عملها منها ماء لقد علمت ما هؤلاء ما هؤلاء هنا دخلت ما بعد البر فحينئذ تعلقه على العمل فلا يعبد كذلك اذا دخلت لا انها تعلق الفعل على العمل ايضا وكذلك ان النادي وتظنون ان لبثتم للاخرين ها وكذلك لام الابتداء ولقد علمونا من اشتراه الله يعلم انك لرسوله وكذلك لا مقتصر ايضا ولقد علمت لتأتين منيتي ان المنايا لا تطيش في السماء وكذلك الاستثناء لنعلم اي الحزبين احصى وما كنت ادري قبل عزة ملكة ولا موجعات في القلب حتى توليتي ما البكاء؟ هنا ايضا استفهام ولهذا الذي تروي فيه ولا مجاعاة بالنصر ولا مجاعاة ولا مجاعاة بالنصب ولا مجاعاة لان التعليق هو ابطال للعمل لفظا لا محله. يجوز ان تعقد على محل نصب واما الالغاء فهو يقال ان العمل اذا ظلم هذا للتعليق يجوز ان تعلق العاملة ليرتفع ما بعده للظن لكن يبقى المحل للنصر لذلك قول الخزير ابن عبد الرحمن وما كنت ادري قبل عزته مذبوكا ما كنت ادري ادري فقالوا ناسخ للابتداء من صواحب ظن ماء البكاء ووقع التعليق هنا للاستفهام فعطف قال ولا موجعات بالنصر دابا المحلة وان وقع التعليق فالمحل محل واصل باب الفاعل باب الفاعل مرفوع من خلال الناقص بانه مجموعة كان واخواتها لا يسمى فاعل او ما في تأويل الفعل من المصدر واسم الفاعل والصفة المشبهة عندما نعمله وغير ذلك من الاشياء التي تعمل على الفعل والتي ستذكر المؤلف والفاعل يسند اليه الباب لكونه فعل او لكونه وصف به او لكونه جرى عليه او لكونه نذيعا يسند عنه يسند اليه لكونه فعلها كقامزي ويسند اليه لكونه يصل بك حسنة. هو ليس هو الذي فعل الحسن. ولكنه السبب حسن الزيت ويسند اليه لكونه جرى عليه ما تزد ولكن جرى عليهم ويسند اليها ايضا من هو بعد قامة هنا الزيتون هو الفاعل بزيت الصناعة النحوية ولكن من جهة المعنى ليس باعلى ومن فيه. ما قام زد نقل لك اعرب زيدون فيما قام زيدون تقول فاعل ومشيت للصناعة النحوية فاعل ولكنه لم يفعله ولم يكن اذن فهو تسميته بالفاعل من باب التغليب ولا فين وقتك اذا قلت حسن زيدون او قبح هو ليس الذي فعل الحسنى والقبوح ليس هو من فعل هذا ويقول تبعت زد وليس الذي بعد الموت ويا قلت ما قام زيد وانت صرحت بانه لم يقل هو ليس فعلا ولكن من جهة الصناعة نحو لابد من تسميته فيسمى الفاعل الغرفان ايوه من المرفوعات باقامة زيد ومات عمره اراد ان ينبه بذلك الى انه تارة يكون هو من اوقع غيره فتارة لا يكون هو من قام قام زيد ازيدور هو لي وقع ليس هو من اوقع ولكنه جرى عليه والفاعل حقيقة الله مفهوم نعم يزيدها ونحو ذلك ثم قال ولا يتأخر عامله الفاعل لا يتقدم على فائدة لا يتقدم على الفائدة عند المحققين للجماهير الفلسطينية. خرج الكونفيون في ذلك ولا تلحقه علامة تدرية ولا جمع لا تلحقها علامة تدريب اذا كان الفعل مسندا الى اثنين لانه لا تلحقه علامة التدريج على اللغة الفصحى وهم حينئذ يعتقدون ان الاحرف ضمائر. آآ ان هذه الاحرف ليست ضمائر وانما هي مجرد حروف دلت على التقنية او على او على وهذه آآ لغة ليست فسحة لذلك لا ينبغي ان يحرج عليها القرآن او بالحديث اذا وجد وجه لتخريجهما وهو هنا قال يتعاقبون فيكم هذا حديث يتعاقبون فيكم ملائكة بالليل وملائكة بالنهار هذا الحديث هوية في بعض طرقه ان لله ملائكة سيارين يتعاقبون فيه فعلى هذه الرواية لا اشكال كانوا يتعاقبون احنا لقينا الضمير سيكونوا بدلا من ما قبله سيكون سيكون راجعا الى ما قبل. سيكون الضمير حينئذ راجعا الى ما قبله. وتكون ملائكته بدل وهذا الاشكال وعلى الرواية المشهورة يتعاطون فيكم ملائكة فالحديث يحتمل ان تكون دخلته معنا وهذا كبير في الحديث ويحتمل ان يكون النبي صلى الله عليه وسلم نطق بلغات غيره من العرب لان هذا ليس لغة قريش وقد يقع هذا احيانا واما تمثيله بقوله او مخرجيهم فهو على كل حب نظر بالحديث هذا كلام قاله النبي صلى الله عليه وسلم ببركة منهم عندما قال له ليتني فيها جلاء. حين يخرجك قومك فكان النبي صلى الله عليه وسلم ومخرجيهم؟ قال نعم. ما جئت به الا عودي. او اوذي وليدركني يومك نصرا مؤزرا ثم رمي الشب ورقة ان توفي وهتر الوحي يقول النبي صلى الله عليه وسلم اومخرجيهم لا ينبغي تخريجه على هذه اللغة الضعيف كما ذهب اليه ابن هشام دل له وجها نصيحة يمكن ان نخرج عليه وهو ان تجعل مخرجيا مبتدأ وما بعدها هو طبعا. ويكون لا اقصد العكس ان تجعله مبتدأ. ويكون الوصف المتقدم عليها خبرا. ان تجعلهم الوصف وتقدمه عليها خبرا وهذا نص عليه ابن مالك رحمه الله تعالى انه اذا لم اذا كان المبتدأ والخبر غير متطابقين وآآ اذا حصل تطابقهما بالتدريجة والجمع فانه حينئذ يتعين كون الوصف خبرا مقدما رحمه الله تعالى اه في الالفية اه عند قوله اه قال وصف الخبر طب قل استقر او طبقا استقر والثاني مبتدأ وده الوصف وخبر معناه اذا حصل تطابق الوصف والمرفوع بالتدريج او في الجمع تعين كون الوصف المتقدم حينئذ خبرا وكون الاسم المتأخر مبتدأ. وهذه لغة فصيحة فينبغي ان يخرج عليها هذا ولا ينبغي تخريج كلام النبي صلى الله عليه وسلم والصحيح على لغة ضعيفة مع وجود تخريج صحيح لا اشكال فهذا المثال منتقد على الانشاء تبذيله بهذا المثال هنا انتقد لان له تخريجا صحيحا وكان ينبغي ان يخرج هو اهل التخريج الفصيح. والقرآن والحديث لا يخرجان عن الوجود الضعيفة اذا وجد عنها نحيد وخصوصا الحديث لان الحديث تدخله معنا واما القرآن فهو متواجد لذلك لا تقع فيه الوجوه الطائفة اصلا انا رأيي ابن هشام حينئذ مخرج لا وحذفت النون لاجل الاضاءة. وقلبت الواو ياء ايضا. نعم. لكنهم مخرجين وتلحقه علامة تلميذ ان كان مهندا كقامة هند وطلعت الشمس اذا كان الفعل اذا كان الفعل مؤنثا فان البعثة الحق وعلامة التأنيث وطلعت الشمس ومسل فيهما ليمثل لحقيقي التأمين ومجازيه فان جدة او جدة الاتحاد يجوز فيها الصرف هو عدو حقيقية والشمس مجازر الدم وضابط حقيقي التلميذ ان حقيقي الترمذي هو ذوات الخروج ادوات الخروج ثالثها حقيقي من الناس والدواب وغيرها الشجرة ليست من لغات البروج. اذا تلدها نجاسة ننضبط حقيقية التاريخ ومجالسية التأريث هو ان مجازية التاريخ هو ذوات البرج ويجوز الاشارة في مجالسه الظاهر يجوز ان تقول طلعت الشمس خصوصا طفوف طالع الشمس يجوز بها التأنيث بخلاف جاءت هند لا يجوز ان تقول جاءت مكاسب اي قال فلان وهو رديء لا يقسم هذه لغة الرتيبة قال فلانة قال فلانة هذا رتيب جدا قال ويجوز الاجانب في مجالسه التالية الله يطمح قد جاءتكم موعظة قد يجوز فيها التذكير الجزء من الثالث وبالحقيقة المنفصل اذا كان حقيقي لكن وقع البصر بين الفاعل والفعل بجهاز الوجهان حضرت القاضية امرأة يجوز ان تكون حضارة قاضية امرأة يجوز ان تكون حضارة قاضيا راه ولان امرأة وان كانت حقيقية الا انه وقع البصر فهذا جائز ان امرأة منكن واحدة بعدي وبعدك في الدنيا لمغرور هذا لا اشكال فيه لانه يقصد وفي الجمع كل ما كان دالا على الجمع من غير جمع السلامة جاز معه التذكير والتدليل سواء كان جمع تكسير او كان اسم جمعا او كان اسم جنس الجمع بينما يجوز معه التذكير والتأنيث وتقول قال وقامت الله الوجهة جاهزة تقول جاء الرجال وجاءت الرجال فتقول جاء البقر وجاءت البقرة فجأة السي جمال وتكون جامعي والجنب كالرجال. هذا كله يجوز للبشر نتوقف