يجزم بها ان يقع في جواب الطلب. مع حلب على المجازات. ادعوني استجب لكم. هذا فعل تام على لسان كثير فجزمت ذلك المضارع في جوانب. قال ابن مالك رحمه الله تعالى وبعد غيره تسقط بسم الله الرحمن الرحيم حام تنزيل من كتاب فصلتا اياته قرآنا عربيا لقوم يعلمون. الحمد لله رب العالمين. والصلاة والسلام على اشرف المرسلين خاتم النبيين وعلى اله واصحابه اجمعين اطالب المجلس رحمه الله تعالى باب يعمل عمل جهده سبعة هذا ذكر العوام التي تعمل على الفعل. والاصل في العمل بالافعال. الاصل بالعمل ويلحق بها غيرها. وهذه الاعوام التي تلحق بالافعال في العمل هي التي اراد فمنها وهو الاسم الذي دل على معنى الكلمة ولكنه لن يقبل علينا. ما كان دالا على معنى الفعل ولكنه لا يقبل علامات الفعل. اذا قلت صح بمعنى اسكت ويا قلت حلال هي بمعنى حلال ولكن حلال لا تقبل منا التوحيد ولا تقبل ياء الواحدة المخاطبة؟ اذا فهي ليست فعلا. قد تقرر ان فعل الامن لابد ان يكون قابلا للتنكيل ولابد من جانب وحدة المخاطرة. وكذلك بمعنى اعجب فهي بمعنى المد مضاعف لكنها لا تدخل عليها لم وشتان بمعنى بعد وشتان بالمعنى افترق على باب دعوة فهاتان لا تقبلان تاء كفاية ولا تاء التأنيث. اذا مع الفعل ولكنهما لا تقبلان اية الفعل وعلامة فهما حينئذ اسماء فعلها قال لك هيهات اسم فعلي الفعل ماما اسم فعل ماضي معناه بعض صح يبقى هنسكت عليه امرين بمعنى اعجب بمعنى الفعل المضارع هذا بمعنى بعد واسكت واعجب ولا يحدث لا يحذف اسم الله. اسم العلم يعمل عمل ثاني. فاذا كان الفعل كان هو كذلك لازم فاذا كنت مثلا اسكت هذا فعل لازم اذا صح كذلك لا تطلب الا المرء بخلاف مثلا هكذا بمعنى اخونا فلما كانت بمعنى فعل متعدم المفعول فاقول هاك الكتاب يدخل فهي حين بمعنى الفعل المتعدي فهي متعددة كذلك واسم الفعل بلا ماء منه ما هو مقصور على السماء ومنه ما هو نقص؟ فالمقيص منه فعالي من الفعل الثلاثي ان تصوم من الفعل الثلاثي اسما على وزن فعال. بمعنى ادرك وحذاري بمعنى احلام وهكذا فهل وسماع ما نسمع ولا زال بمعناه زد. ففعال تصاب من الفعل الثلاثي. اسم الفعلي. وهو سماء وقياسي والقياسي بشأنه ان يكون غير محسود. وغير ذلك الفاظ محصورة منهم ما وضع لاول الامر اسمتين. ومنهم ما هو من قول اصلا من ظرف او من انه مجرور قوي مصدر. ولذلك منقولي من الظرف مثلا. اذا قلنا ان اسم الكاف منهم ما وضع من اول الامر اسم الكاف. ومنهم ما نقل والمنقود الا منقول من ظرف ومن جانب مجرور او من المصدر. دونك بمعنى اقترب. هذا اسمك دونك انا اقتل فهذه بمعنى تعد فهل اسمه فعل؟ منقول من الظرف. وما نقل من المجرور عليك كذا. انا ابصمت. عليكما فسقوا انا الزموا انفسكم. وما نقل من المصدر كرويدا ومالا ونحو ذلك معناه او فهذه كلها اسماء ولا يحذف لا يحلف مع بقايا المعمولة ولا يتأخر عن معبود هو ضعيف. الفعل يتأخر عن عمله. فقد يتقدم مفعول الفعل عليه ولكن مفعوله هو لا يتقدم عليه. فلا يمكن ان تقول الكتابة هكذا. هذا لا وكتاب الله عليكم. كتاب الله عليكم. هنا كتابة منصب من فعل المحذوف وعليكم متعلق بما قبله وليس معناه الزموا كتاب الله وتقدم المفعول عندما قال بذلك هذا ليس فيه شاهد لمن يرى تقدم اسم من تقدم المعمول الفعلي عليه. ولا ينقص ضميره ولا يرضع الا ضميرا مستترا ابدا لا تعلقوا بالضمير لا يرفع من الضمائر الا الضمائر البارزة. قد يرفعون اسم الله. العقل ومن به. وهيهات بالعقيق المواصل فهيهات هيهات العقيق. العقيق هنا فاعل هو اسم بارز. ولكن لا يعلق به جماعة اللي هو ضمير الدرس. ولا يرى الواحد يكتب مخاطبة. ولا ولا نسبه ضمان الرفع التي تتعلق بالافعال لا تلي شيئا من اسماء الله. وانما يرفع به الضمير او الاسم طبيب الصدر معناه العقيق ومن ويلزم المضارع في جواب الطلبي منه. اذا كان على القلق فانت من الامور والجزاء قد بسيط. فكما يقع ذلك للفعل يقع ايضا هنا فتقول ما مثلا صح ينمي الناس. ولكن لا تقول سوف ينام الناس يمكنها تقول اسكت فينام الناس كنا نقول نقود للطفل مثلا نسكت فينام لان هذا فعل تالة على الطلب. فينصب فعل مضارع في جوابه بعد الفاء دات على المجازات ثم بعد الفائز هو بلف او طلب محضي ان وسترها حتم نصب. ولكن ليس هذا من التي يتصل بها اذا كان ذلك بعد في بعد الاسم بعد فلا تقل صح فينام الناس في الجزم تقل ادعوني استجب لكم. وتقول صح يا منة تقول اسكت يا لم الناس وتقول الناس اذا موضوع مسألتان مسألة الجزم يجوز لايقاع اسم الفعل فيها متعدد ومسألة النصب لا يجوز فيها ممثل هو هنا بقول عمرو بن الاطنان بذل عفتي واذى حيائي واخذ الحق بالثمن الربيعي واقدامي على المكروه نفسي. وضربي هامة البطل المشيح. وقولي كل ما كانت لتحمدي مكانك هذا اسمه هان من كل من ظرف صحبة او تستريح قال ولا ينصب وهذا ذكر فلما الثاني من الاشياء تعمل عمل الفعل المصدر. كضرب واكرام. لكن بشرط ان يصح ان يحل محله فعل مع ان او مع من اذا قلت عجبت منك زيدا. يستحق ان تقول من اولا او اذا قلت عجبت فيصح ان تقول عجبت مما تضرب زيدا. اما تضرب زيدا من خلال انتظار بن زيدان فانه لا يسمح بتقدير المصدر بناء بالفعل مع ان ولامع ما فهنا لا يكون حينئذ حاملا بل زيد الحين مفعول بالفعل محذوف العامل بالمصدر النائب عن الفعل ويشترط لعمل من هذا لا يكون مصغرا فان التصغير يضعف الشباب بالفعل. فلا تقولوا غدا بتصوير الضرب دريبك زيدان. حسنا مثلا ونحذر لماذا؟ لان المصدر ان معا لتشكيل الذنوب بالفعل والفعل دار صالح التصوير الوضعية المشتبه له بالفعل. فلذلك لا يعلم ومن شروط المصدر ايضا ان لا يكون ضميرا. ضمير المصدر لا يعني فلا تقل مثلا ضربي زيدا قبيح وهو عمرا حسن. وهو ضمير ضمير هنا بالضرب عامرة بالتوصيل عمر المفعول اللي هو لان هذا الضمير هو ضمير المصدر هذا كلام ليس مصدر العظمى لا لا مصدر الضمير الان. ولا منعوتا قبل ان. اذا نعت قبل العمل او اخبر عنه قبل العمل لم يجز حينئذ ان يعمل. فلا تقل من ضرب كل القديم زيدا لا انا ما وصفته بالقبلة لم يعد بالامكان ان يعمل. لان هذا هو الفعل. ولا محذوفا. المصدر المحذوفة ولهذا ردوا على من كدر في البسملة ابتدائي بسم الله. قالوا ان المصدر اذا كان محظوظا لم يجلس عمله ابتدأ بسم الله في البسملة؟ الجار المجبور متعلق بالفعل على الصحيح. ومنهم من قال متعلق بمصدر ولكن جمال مصدر محروف لا يعلم. فيضعف هذا الوجه ولا مفصولا من المعمول اذا غسل بينه وبين المعمود الى داخله ان لم يجز ان يعمل هذا ايضا رده على من قال ان يوم تبلى الصلاة هذا الظرف منصوب بقوله انه على بالمصدر الذي هو رجعي. لان فصل بينهما بقوله لا قادر. يوم تقضي الصلاة. فهو منصوب بفعل ما نفتقره يرجعه يومة من الصلاة. والمصدر اذا غسل بينه وبين معونه لم لم يجز حينئذ ثم ان المصدر ثلاث حالات اما ان يعمل وهو مضاف او ملون او محلل قالوا اعملوا مضافا اكثر ولولا كفاع الله للناس بعضهما اول لا تدعو الله على الناس. فهذا مصدر مضاف دفاعه ضعف حسن الخلق والمصدر مضاف الى فاعل وهذا كثير كثير جدا وقال الشاعر الا انه ظلم لنفسه الا انهن نفسه ماء. اذا لم يصنها عنها من يقلب العقل الا لن نظن نفسه ما والنون هنا مصدر مفعولين. والمعروف ينفعك. ونوع المدال هنا ليلبيك على هذه المسطرة تارة الى مفعوله فيرفع الفاعل. يظهر الاثر في رفع الفاعل. وتارة يضاف الى فاعله. فيظهر اثر العمل في المفعول منصوبا. فالآية ولولا دعم الله الناس اضيفت المصدر لفاعله الذي هو القاء. وظهر اثر العمل بالمفعول الذي هو الناسب. وعكسه البيت الا ان ظلم نفسه. المصدر الوظيفي لا مفعوله وظهر الاثر العام في رفع الفاعل وهو المرء المرء هو فاعل ظلم ويعمل منورا وهذا نقيس وتدين. او اطعام في يوم ذي مسرة يتيم. لقراءة من قرأ فك عقبة او اطعم في يوم الدين السابق التامين الفعلي فلا اقتحم العقبة وما ادراك ان يتفقان فيها التي يميلها بعض وطبعا قاعدة الكتاب لما لا تشملها ومع دراك ان العقبة فك رقبة او اطعم في يوم ومعنى قراءة الجمهور وما ادراك ما العقبة او او ادراك ما العقبة فك رقبتي او اطعام في يوم من الصلاة يتيمة تكون يتيما مفعول لإطعام المصدر الملموم قليل ومنهم اجبت من الرزق المسيء الى المسيء الى رسمي وانا عاوز مسئول بالادارة. لان ان لا كانت ثم قال وصف اي العامل مم جبت من الرسم للترك بعض الصالحين فقيرا. فوجدنا اه كطالب ومكرم من الرباعي فان كان بان عمل مطلقا اذا كان محلل فانه يعمل مطلقا سواء كان دالا على الماضي او عدد سواء كان الماضي او الحالي او الاستقبال. لا شرط له شيء من الشروط ومن اعماله قول امرئ القيس ترضاه لا يذهب شيخي باطلا حتى ادير مالكا وكاهلا القاتلين الملك الحلال. خير معد حسن ولا اذا يا له فانت للخطأ انك اذا نحن جلدنا الكرة يحملننا. ولا يسألن واهل مستنثرات بالحصى شواهد لا تستثمروا الاواخر الاواخر الاوائل. فقوله القاتلين الملكة القاتلين الملكة فهنا آآ اعمل اسم الفاعل محلى بال ولا يشترط لعمله شيء كما ذكرنا. فان كان مجردا من فانه انما يعقد عمله بشرطين. الشرط الاول ان يكون للحال او الاستقبال. وهذا الشرط طبعا عند كافة البصريين فانهم يقولون ان اسم الفاعل لا يعمل اذا كان للماضي. وانما يعمل اذا كان للحال او للاستقبال وخالدهم الكوفيون في ذلك واستدلوا بقول الله تعالى وكذبهم باسط لراعيه بالوسيط قالوا باسط ذراعين هنا هذا الوصف عمي. مع انه للماضي لان القصة قد وقعت في الزمن الماضي ورد عليهم البصريون بان هذا من باب حكاية الحال الماضية كانها واقعة الان ولهذا يصح ان يقع مكانه الفعل يصح ان تقول يبسط بغير القرآن يمكن ان تقوله كالموم يكسو لانه ما عندنا حكاية حال ماضي. فبشرطين كونه حالا او استقبالا. والشرط الثاني اعتمادي ان يكون معتمدا على واحد من اشيائه. فاما ان يكون معتمدا على نفي. كما تقدم في باب المبتدأ فما باسط خيرا ولا اذى من الناس الا انتم واهل دارهم. قليل يا جماعة وافي بعهدي انتما اذا لن تكونا لي علامة اقاطع. او كان على استفهام مقاتل او مسمى ان يرعن وعجيب عيش من قطن اقاطن قوم سلمى امن موضعنا في نوعا وزعجين ونعيش من قطط. او كان معتمدا على مخبر به عنها نحو قول الله تعالى والله بالغ امره. او بالغ امره. على كل حال انما يظهر اثار الاعراب في قراءة التنوين. الله بالغ امره. طبعا بالغ امر هي قراءة حفص ولكن الجمهور قال اقرأوا بالغ بالتر ومثالها انه متهم النور ومتم نوره هل هن كاشفات ضرة؟ هل هن كاشفات ضرة؟ لو ارادني برحمة ادهنه صفات الغنم صفات الرحمة هذا كله مخروم او ان يعتمد على موصوفه كما اذا قلتم اذا لم اردتم لرجل كريم او صالح الابو نحو ذلك وقد يكون هناك محذوف معروف فيعمل حينئذ. وذلك كقول الشاعر كناطح سفرة يوما ليوهنها. فلن اي كوعي للناطح صخرة يوما فلم يضل ثم قال وباسق ذراعيه على حكاية الحال ذكرناه الكسائي علي ابن حمزة الكسائي رحمه الله تعالى هو امام المدرسة الكوفية للنحو والقراءة. او الامام على كل حال ان القراءة يزاحموا بها حمزة زحمة في مامتها حمزة. وهما معا يقال لهما الاخوان اذا قيل الاخوان حمزة والكسالي واخوتهما هي من جهة كثرة اه توارثهما على القراءة الواحدة. وخصوصا في الفرش اما بالاصول فلهم اختلافات وخبير بالمؤمنين عن خبير بنو ذئب على التقديم والتأخير حي من العرب. عرفوا بما يسمى بدعيات وهي سجر الطير ليتيامنوا بها او ليتشائموا اذا زجر الطير فاما ان تمر سوانا او ان تمر وبوارح اذا ما وردت ثواني ميامين علموا ان ذلك الامر الذي اقدموا عليه او يقدمون عليه خيرا واذا ستروها فمرت بوارح وتشاءمت فانهم حينئذ يتشائمون بها. وكانت العرب تفعل ذلك ويسمى التطير واصله من جزر من جزر الطير لكي تمر سوانح او ولكي يعمل بمقتضى ما يظهر من حالها. وهذا امر من ابطال الاسلام فهو من عادات الجاذبية الباطلة. قال البدوي رحمه الله تعالى في مدرج ابن بكر كمال بهم كانت العيافة وهي القيادة من الاباء وابنائهم. كان من العرب من الشهير بالقيادة كبني بكر منهم مجزز الذي ابصر ارجل زيد ابن ثابتة زيد ابن حارثة رضي الله تعالى عنه وابنه اسامة مع تخالف دوليهما فقال ان هذه الاقدام بعضها من بعض فسر النبي عليه وسلم بذلك. لان بعض الناس كانوا يتكلمون في بلوة اسامة بن زيد لان زيدا كان عربيا وكان خالصة وابنه اسامة امه امة السوداء. فكان يميل الى لون امه. فسر النبي صلى الله عليه وسلم بالقيام. قال الشاعر خبير بنو ذهب. فلا تكون ملغيا مقالة ذهبي اذا الطير مرت هذا ورأي رجل جاهلي يعتقد الطياب ويعتقد آآ لهم خبرة من خلال زجرهم بالطير في الامور التي يقدم عليها الانسان يقضيها خيرا او شر خبير وصف عمل من غير لكن على استفهام ولا على نفي. ولا على وصف ولا على اي شيء من الاشياء التي ذكرت هذا مثلا من البصريين. ولكن المحققين من البصريين انه لا يجوز ذلك. انه لا يجوز ان تقول قانون الزيدان. هذا لا يجوز و اه يؤولون هذا البيت فيقولون بالمبتدأ بلو مبتدأ واخبر عنه بخبر به خبر متقدم ولبسوا بذلك. لماذا؟ لان وزن بعين قد تخبر به عن الجمل. على حد قوله تعالى والملائكة بعد ذلك فظهيره واسم ضعيف اخبرني عن الجد اللي هو الملائكة. ولا حرج في ذلك التقديم والتأخير وتقديره خبير كظهير خلال والمثال اي وبما يعمله عمل مثال وهو الصيغ التي عتل بها عن فاعل بقصد المبالغة يعني هي في الاصل من اسماء الفاعلين ولكن عثر بها عن فاعل واما ان يعدل بها الى فعال قول الشاعر اخا الحربي لباسا لها لباسا اليها لبساها وليس بولاج الخلائقي الخوالف اعقلت. او قد يدل الى فاعول كقوله ضرور بنصب السيف سوق سمانها. اذا زادا فانك عاثر. وقد يدل الى الافعال يقولون انه لمن حار بوائكها. وقد يعدل الى بعيد تلك رحيم بمعنى راحة وقد يطل اذا فعل كلمتين لهم فديك بقلة قال نحو اما العسل شراب. نعم فعال اما العصير والشراب وصف المفعول اي مما يعمل عملا كمضروب ومكره ويعمل عمل فعله يعمل عمل الفعل المبني المفعول فهو كائن صيغة للمفعول في معناه كالمعطى كفافا يكتب امكرم زيد وزيتون هنا لا يكون على الفاعل وهو كاسم الفاعل بالاعتماد. اي لابد ان يعتمد على الاستفهام او على نفي. او على مخبر عنه او على وصف. فهو كمثله في الاعتماد واما بالعمل فهو كالفعل الذي صيغ للمفعول بما عملوا عملوا فيروس صفة المشبهة باسم الفاعل والصفة المشبهة باسم الفاعل هي الوصف الذي صيغة من الفعل لكونه وصف به او شرع له الفعل تارة يسند الى الفاعل لكونه فعلها. فجلس جلس مثلا اسند الى ايه؟ اسند الفعل الى وقتل وضرب واكرم. يسجل الداعي لكونه بعد وتارة يسند الى الفاعل لكونه وصف به. او جرى عليه. كما اذا قلت حسن وقبح وجبنا طال وقصر فهو هنا ليس هو من هو قاع الجبنة ووقع الطول او كسر او الحزن او القبح او ضخامته ونحو ذلك ولما شرطت عليه او غسل رجله. فاذا صيغ الوصف من الفعل الذي اسند الى الفعل لكونه فعله كقتل فهو قاتل وهو جالس سمي اسم بعد واذا صيغ الوصف من الفعل الذي لم يفعله الفاعل ولكنه مسند اليه لكونه وصف به كحسنة وجولة وكرم صفة مشبهة باسم لانه لم يفعل في الحقيقة فهذه الصفة تعمل عمل الفعل وهي الصفة المصوغة لغير تفضيل لافادة معنى الثبوت لا تفيد معنى الحدوث وانما تفيد معنى الثبوت. اذا قلت مثلا القاتل فهذا يفيد معنى حدوث قتل. ولكن اذا قلت حسب ليس معناه تجدد الحسن. هذا معناه ثبوته واتصال الموصوف به. فيا تريد الحدث. خلال الاسم الفاعل فانه يفيد حدوثا وتجددا قال كحسن وظريف وطاهر ودامر. ولا يتقدمها معمولها بخلاف اسم البعث من هو جزء يتقدم عليه المعروف. ولا يكون معمولها اجنبية المعمول في باب اسم الله يمكن ان تقول يمكن ان يكون سويا ولكن ان يكون اجنبيا مثلا لا يجوز الصفتين تقول زيد حسن عمران ولكن يجوز ان تقول سيد طارق عمران يجوز نعم معمول يجوز ان يكون اجنبي وما معمولها هي فلا يكون الا سببيا لها. اما ان تصلت بضميرها حسن وجهه. او بما يكون خلفا عن الضمير حسن الوجه او ان يكون منصوبا على التمييز او على التشبيه باسم العيون حسنا وجها او حسن الوجهين وان كان للتشبيه بالمفعول به. لان التمييز لا يكون لا يكون معرفا. وان كان ذكرة وعرف تمييزا قال ملائكة اجنبيا ويرفع على الفاعلية اذا قلت زيد بن حسن وجهه وجوهنا يقل فعل. كما تقول في حسن الوجه. حسن الوجه من جهة الصناعة النحوية كالوجه هو الفعل. ولكن من جهة المعنى الوجه ليس هو الذي فعل الجسم ما وصف به ونحن ذكرنا ان نتفاعل تارة يسند الى ان الفعل تارة الاسلام الى الفاعل كنه فعله فضرب وجلس كحسن ومات نحو ذلك هو لم يفعل ولم يوصف ولكن من جهة الصناعة النحوية زيد اه قالوا ويرفع عن الفاعلية ويمكن ترفعهم عن الابداع اذا قتل زيد حسن كانت تقول وجهه وجهه هذه بدت من من حسن وآآ معناه ان هذا الحزن ليس شاملا له جمال بعضه. فهو يمكن ان يكون بدلا منه. طيب على التميس حسن وجها اذا كان نكرة نصب على التمييز. تقول حسن وجهان واذا كان معرفة فهو على التسبيح المذهول به ما يقول حسن الوجهة فانه حنئذ يكون مشبها بالمفارد لا تمييزا لان التمييز لا يكون الا نكرة ابدا والثاني يتعين في المعرفة. ويجوز ايضا خفضه بنظام تقول حسن وجه ام حسن الوجه كل ذلك مما يعمل عمل الخير اسمه التفضيل. ما هو الصفة التالتة على المشاركة والزيادة. صفة دالة على المشاركة فمعناه انهما يشتركان في الكرم ولكن احدهم ما يسير على الاخر في اصل المزيغ ويستعمل بملئ اي تارة يقال زيد اكرم من عظيم. ويستعمل مضاعف يقال زيتون اكرم رجل. وفي هذين الاستعمالين حينئذ يفرد ويذكر وتقول الزيتونة اكرم من العمرين. اكرم بالافراد. وزيد اكرم من عمر وهند اكرم من عاتك. فاذا استعن بمن فانه حينئذ يكون مفردا مذكرا. تقول اكرموه دائما وكذلك اذا اضيف الى الى نكرة يعني قلت اكرم رجل فاحنا تفرده وتذكره اما اذا استعمل القرد فانه يطابق. لهذا تقول زيتون الاكرم. والزيتون الاكرمون. والزيدان الاكرمان وهكذا ومضافا لمعرفة الوجهان تقول سيدنا اكرم القوم اه تقول الزيتونة اكرموا القوم او اكرموا القوم. والزيدان اكرم القوم او اكرم ارقام. ولا ينسب المفعول مطلقا. افعل التفضيل لا ينسبني ولا ينصب المصدر. لا ينصب حتى حتى المصدر لا ينصبه. ولما اقول الشاعر اما الملوك فانت اليوم الامهم لغما وابيضهم سربان طباخ فهذا البيت مصنوع ليس من شانها صنعه الى النحو ليستدل به على مسألة فهو ليس من الشارب الذي يحتجي به. اما الملوك فانت اليوم لا تقل زيتون اكرم كرما نعم. وابيضهم سربال الطباخ. ثكنتها البخلة يلا تطبقها اذا كان يطبخك كثيرا نعم وفي عام معين توقف الاحتجاج بالشعر نعم بسبب دخول اي سنة بالضبط؟ آآ المرشح هو عندنا ان من نبغ بعد سقوط الدولة الاموية لا يحتاج يعني كل من نشأ مم واكتسب اللغة العربية بعد سقوط الدول النبوية مئة واثنين وثلاثين. لا يحتجون كعربيتهم لان الدولة العباسية كانت هواء. وهذه الثورة وقودها لعاشق. فدخل مع هذا عاجل خراسان من بلادنا وراء النهر الى جزيرة العرب وانتشر انتشارا يعني كبيرا غطى على على العرب فافسد السنتهم. قبل ذلك كان غير العرب تابعا لهم. يعني كان كانت الغلبة. والكدرة في جزيرة العرب العب ثم دخل العاج هنا بكثرة على الناس السنة ولا يرفع لا يرفع في الغالب ظاهرا الا بمسألة الكحل افعال التفضيل لا يرفع اسم الظاهر الا بمسألة آآ غلب على عليها مسألة كحل وهي ان يكون بالكلام نفي. وهذا النفي يقع بعده اسم جنس موصوف باسم التفضيل. ان يكون بالكلام نفي وهذا النجم بعده موصوف باسم التفضيل. وبعد اسم التفضيل بعد آآ اقصد بعد هذا الاسم اسم مفضل على نفسه باعتبارين. كما اذا قلت مثلا ما رأيت رجلا احسن في عينيه الكحل منه في عين زيد. مثلا ما رأيت هذا نفع رجلا احسن وقع بعده اسم وهو الكحل. والكحل مفضل على نفسه في حاله معناه الكحل في افضل من الكحل نفسه في عينه فهو مفضل على نفسه باعتبارين فهو في عين زيد فاضي وفي عين غيره مفضول. فما كان على هذه الشاكلة فهو يمكن ان به اسم الله فالكحل هنا هو فعل لافعل التفضيل. وهذه الصورة يمكن ان يرفع ان يرفع فيها ان انا ارفع فيها سكوت تفضيلي اسم او ظاهر. وهي التي غلب عليها مسألة الكحل عند محاكم بابي انه يمثلون لها هذا المثال في الغالب ولذلك سميت مسألة اذا نختصر على هذا القدر ان شاء الله