المكتبة الصوتية لمعالي الشيخ صالح بن عبدالعزيز بن محمد بن ابراهيم بن عبداللطيف ال الشيخ. شروحات كتب شيخ الاسلام ابن تيمية رحمه الله التعليق على كتاب الاستقامة. الدرس الخامس الثبات في صحيح مسلم من حديث ابن عباس من حديث ابي هريرة عن النبي صلى الله عليه وسلم ان الله استجاب لهم هذا الدعاء فقال قد فعلت وانهم لم يقرأوا بحرف منها الا احبوه. وهذا مع قوله تعالى والذين وعملوا الصالحات اولئك اصحاب الجنة وقوله فقوله تعالى لا يكلف الله نفسا الا وسعها الا ما كسبته عليها وان اكتسبته وغير ذلك ادعيهم على ان الله تعالى على ان الله تعالى لا والمسئول هو ما تسعه من فتنة فلا تضيق عنه ولا تعجز عنه ويسعى فعل يعلم مفعول وهذا عيب كقوله تعالى اعلى عليه وقوله يريد الله منكم اليسر ولا يريد منكم العسر وقوله ما يريد الله ليجعل عليكم حامدين هو لك ان يكون عليهم فيضيق عنه كما اخبر انه لا يكلف النفس الا ما تسعه فلا بد ان يكون الحجاب والتحريم مما تسعه النفس حتى يقدر حتى يقدر الانسان على ولابد ان يكون ولا يضيق عنه حتى يكون للانسان ما يسع الانسان ويحمل ولا يضيق عنه من المباح ويتدبر الفرق بينما يسعه الانسان وهو الوصف الذي قيل فيه لا يكلف الله نفسا الا وسعها وبينما يسع الانسان فلا يكون حرجا عليه فهو مما وهذا يكون في صفة كما في الوضوء والصلاة. فلابد ان يكون المجزئ له من ذلك ما يسعه الاسلام. والواجب وعليهم ما يسعهم ويكون في باب الحناء والحرام. فلا فلا يحرم عليه ما لا يسعه تركه. ماشي. حيث ضيقا مما يسعك لا يسعك او اذا كان كذلك فينبغي ان يعلم ان للقلوب قدوة في دار العلم والاعتقاد العلمي في باب الارادة البدنية ايضا خطأ والنسيان هو من باب العلم مع تعلم العلم عليه او او تعثره عليه. والله قد قال ما جعل عليكم بالحرج فقال يريد الله بكم اليسر ولا يريد بكم العسر. فقال النبي صلى الله عليه وسلم في الحديث المتفق اتفق عليه لمعاذ وابي موسى لهما الى اليمن يسيرا ولا تعسرا تبشرا ولا تنفرا مطاوعا ولا تختلفا واذا كان كذلك كما عجز الانسان عن عمله واعتقاده حتى يعتقد ويقول عنده قضاء او نسيانا فذلك مغفور له. كما قال النبي صلى الله عليه وسلم يجتهد الحاكم فاصاب فله اجران واذا اجتهدت اخطأ فله اجر وهذا يكون فيما هو ويكون ايمان باب النفل والخبر الذي ينال بسمعه فهمه وعقله ويقول فيما هو ذا بالاحساس والقصر الذي بذله ويناله بنفسه فهل عليهما ذلك يكون ضروري في حقه لما يجده في نفسه من علوم فما سمعه للنبي صلى الله عليه وسلم او من المؤمنين له الصادقين من الحظر المتواصل الذي يفيد لكثرة عدد المسلمين وتارة من صفاتهم وتارة بهما وغير ذلك مما يفيد فقد يكون تملأ عينه وش يبحث الان في شيخ الاسلام انتم ماشين معه سبحان الله العظيم يعني شيخ الاسلام بالذات يجي وهو يتكلم يستحضر اشياء يمكن محد يستحضرها استحضر كذا اشكال ويروح له ويحله ثمن يستحضر ثاني يروح له ويحله ثم ثم يرجع لك الى الأمر الأول الان جا من جهة قال اه اخبار يعني اعتقادية واوامر عملية اقتصادية قال وقع الخلاف للامة في هذا وهذا وش فصل الخلاف فيها؟ ثم ننتقل لك الان الى كيف يثبت لك كيف يعني طريقة نقل الامور نقل الامور العلمية والعملية يبحث الان مسألة النقل ما هي مسألة كيف ينقل هذا وكيف ينقل هذا وهل بينهما فرق هو في الواقع كل هذه المسائل فيها خلاف يعني وقع الخلاف في الامة ضلل بعضا بك بعضهم لحن بعضا بها مثل ما ذكر في الصدر لكن الشأن اه في الواقع ليس في كل اختلاف الوضع وانما الاختلاف في المقاصد وهناك خلاف في المقاصد وهناك اختلاف في الوسائل. وسائل يعني مثل النقل مثل الاصول. مثل الالة. يعني الاشياء الموصلة الى ذلك المقصود. وفي خلاف جاء في المقاصد والخلاف مقاصده هو الاهم اذا انت اربط اربط ذهنك وهو يقوى ويتكلم رحمه الله باصل الكلام في كتب شيخ الاسلام امسك اصل الكلام وتفريعاته وروحته وجيته هذي لا لا تشغلك عن اصل البحث ان اعرف اذا انتقل من موظوع الموظوع اربطه في الموضوع العصري وينفع لك في ذلك التشجير اذا شجرت اه تستفيد تعرف يعني كيف مشى حتى اذا رجعت مرة ثانية تتصور حتى كلام شيخ الاسلام في اي موظوع من مهمات يعني تفريعات هذه انها احيانا بل كثيرا ما تفريق ماذا؟ وليس هو مرادا له من كل وجه ما يقررها بنفس التقرير ولذلك تنتبه في الاستطراد لا بد ينظر من اي وجه عرظ شيخ الاسلام لهذا بهذه المسألة اذا عرظ لها من جهة من الجهة الاصلية واذا مثلا هنا استحضر اشكالات ذهب يحل الاشكال ربما يقرر شيء لا يكون عنده من جميع الجهات على هالنحو لكن لاجل ان يحل الاشكال الذي ورد على ذهنه مهو باشكال عنده لكن اشكال جاء عن ذهنه بما يعرف من مذاهب المخالفين في هالمسألة يجي يحله ثم يرجع احيانا ينظر يجيب لك تنظيرات تنظيرات ويقرر في التنظير احيانا احكام فقهية لكن اذا جاء في في المسألة مستقلة ما يقررها فينظر الناظر يقول لا له قولان او يأخذ مثل هذا يقول قال شيخ الاسلام كذا لهذا من المنهج الغلط اللي نشوفه في هالوقت هذا اللي نراه انه ينقل كلام لشيخ الاسلام وهو ما يفهم ملكة العلمية القوية من اصعب الكلام في فهمه وفي تقدير اوله واخره والمراد منه كلام شيخ الاسلام ابن تيمية ليس سهلا لانه يأتي اكثر الكلام يجيب لك استطرادات ونظائر ونظائر ونظائر وبحث يدخل من بحث في بحث يدخل من بحث في بحث لماذا؟ هل كل بحث اورده هو تحقيق المسألة عنده من كل وجه؟ لا لذلك تنتبه في بعض المسائل اللي يردها بعض الاخوان احيانا يقولون شيخ الاسلام قال كذا في موظوع طيب لا بد تعرف اصل المسألة اللي تكلم عنها. ما تجي تناظر يجي واحد يقرا يشوف في نفس الصفحة يقول صح والله قالت لا لابد تنظر في اول الكلام الى اخره كيف دخل الى هالموضوع وكيف ناقش؟ هل اراده قصدا؟ ام اتاه استطرادا؟ ثم اذا جاه استطراد هل هو تنظير وبسرعة مشى ام انه اه بحث وطول فيه ليقرر شيماء كل مسألة لا بد ان اه تقدر بقدرها نعم. وقد يكون مما عين باثاره الدالة عليه وبحكم نظره المساوي له من كل وجه. او الذي يدل على الاخر من طريق اولى والتنبيه ونحو ذلك ومع هذا فتكون هذه العلوم عند ومع هذا فتكون هذه العلوم عندهم غير متيقنة مع اجتهاده وخفائها. نعم كيف؟ عند غيره هو قلناها اكثر من طبعه من عندك انت؟ وقد يكون ما عليهم في اثاره الدالة عليه او بحكم نظرهم يساوي لهم من كل وجه هو الذي يدل على الاخر بالطريق الاولى والتنبيه ونحو ذلك. ومع هذا فتكون هذه العلوم عند غير متيقنة مع اجتهاده لدقة العلوم رؤسائها او لوجود ويعتقد معتقد انه يعارض ولا يكون معارض في الحقيقة تيصحح صححتها اجتهادك ولا مقروءة؟ صحيح اقول قراءتك صحيحة ومع هذا فتكون هذه العلوم عنده غير متيقظ. نعم مع اجتهاده غير متيقنة مع اجتهاد ثم علل فقال لدقة العلوم او خفائها هم؟ ايه عنده غير متيقنة نعم تكون هذه العلوم ما تبي لها تأمل اشكلت علي مرة ثانية. لان اصل الكلام وش يقول هو؟ يقول فهذه المدارك الثلاث قد يحصل للشخص بها علم يقطع به ويكون ظروريا في حقه. مثل ما يجب ها وقد يكون مما علمه باثاره الدالة عليه يعني العلم اللي مقطوع به. يعني هو كان عنده شيء مقطوع به ها عنده مقطوع علم مقطوع رغم ان هذا عنده مقطوع به لكن الاخر يقول ومع هذا رغم انها مقطوعة عند فلان لكن الاخر تكون هذه العلوم عنده غير متيقنة مع اجتهاده الاخر يكون مجتهد لكنها مي متيقنة كما تيقن فلان ليش؟ لدقة العلوم فهذا فهم اكثر من ذاك او خفائها او لوجود لا الظاهر الاصلية كما هي الظاهر كما هي اه لانك قارنها ها انه يعني تكون العلوم عند فلان لانه هو بيحكي الخلاف هم وجود اختلاف الحاصل طب الاختلاف الحاصل جاء من جهة ايضا اعتقاد سيف هل هو يقين ولا مهوب يقين يقول لك اني اكون عند واحد يقين وعند الثاني غير يقين ليش غير يقين؟ هل هو مقصر؟ قال لا هو مجتهد تكون عند فلان يا متيقنة وعند الاخر غير متيقنة مع اجتهاده وش السبب لدقة العلوم او خفائها ولوجود ما يعتقد المعتقد انه يعارض الى اخره لا ابقوها كما هي احسن ها؟ عبقوها كما هي نعم عند غيره. الاصل على ما كانت في الاصل عند غيره متيقنة انه تكلم عن المتيقن ثم قال ان هذا الرجل مع ان العلم عنده متيقن وظروري وواظح يجي اخر يصير غير متيقنة مع ان الثاني مجتهد. ليش صارت غير متيقنة عند فلان متيقنة اخر غير متيقنة لدقة العلوم وخفائها. الى اخره نعم ومع هذا تدخلوا هذه العلوم عند غيري عند غيرها او لوجود واعتقد انه يعارض ولا يكون معارضا في الحقيقة ويشتبه بالمعارض باشتباه معارض. لاشتباه المعارضة كالالفاظ نعم. كمل. فهذا من اعظم اسباب اختلاف بني ادم المؤمنين وغيرهم ماذا نجد في مخطئين كل كل طائفة تدعي العلم الضروري؟ كما يقوله اما من جهة القياس والنظر واما من جهة السماع وان من جهة الاحساس والبصر ولا تكون واحدة من الطائفتين كاذبة بل صادقة لكن يكون قد مع الحق ما ليس منه في واشتراك الالفاظ فيكون حينئذ ما ينفيه هذا الاخر. ولو زال الاجتماع والاشتراك زال الخلاف وكان اختلاف الناس في مسائل الجبر والقدر ومساء لك اسم واثباتك ونفي موجب واثبات ذلك هو هو من هذا الباب. وهذا كله موجود في كتب اهل الكلام. واهل الحديث والفقه وغير ذلك. وقول قائل ان ضروريات يجبون فيها مسارات يختص بها من جوع له قوة نحن على ادراكها. وكذلك قول القائلين ان الطائفة التي تبلغ عدد لا يتفقون على جعل الضروريات ليس بصواب بل يتفقون على ذلك اذا توافقوا عليها وقبل التوازن صدق متى كان وانما يفيد العلم بانتفاء التواضع فيه. واذا كان كذلك فقد يكون مختلفون قد اجتهد احد فاصابهم ويكون الاخر اجتهادا فاخبر ويكون من اول الاجراس وللثاني اجر فعلنا خطأه مغفور له. هذا الكلام الحقيقة متين وآآ وعجيب ايضا لانه يأصل الان الخلاف الواقع بين الناس لان وقع الخلاف كما ذكرنا في المقاصد وقع الخلاف بامور العقائد الجبر والقدر وقع الخلاف في آآ الامامة وقع الخلاف في الامر بالمعروف والنهي عن المنكر وقع الخلاف في الصفات وقع الخلاف في الايمان وقع الخلاف بين هذه الامة وبين غيرهم في مسائل فالنبوة الى اخره بين السنة والرافضة وقع الخلاف في اشياء طيب هذه الخلاف كل فئة عندها دليل على اقوالها فمن اكثر المسائل التي يستدل بها دائما ان يقال هذا من الظروريات ايش معنى من الضروريات يعني انه مما لا يحتاج معه الى استدلال فتجعل كل طائفة لها مسائل ضرورية مفروغ منها منتهية ما يبحثون ويكون البلاء واقع في هذه الظروريات التي جاوزوا البحث فيها لانها مسلمة هذه المسائل الضرورية المقرر عند علماء المنطق والفلسفة الى اخره ان المسائل الضرورية يتفق عليها الناس ولا يختلفون وهذا غلطه شيخ الاسلام هنا يقول ايش؟ وقول القائل ان الضروريات يجب اشتراك العقلاء فيها خطأ بل الضروريات كالنظريات هو في الواقع الاطلاق خطأ مثل ما ذكر شيخ الاسلام لكن مراد القائل الضروريات يجب اشتراك العقلاء فيها هو ليس خطأ على فهمهم ليش؟ لانهم يجعلون الظروري ما برهانه احد الحواس الخمس واما ما برهانه المقارنة او المعارف فان جعله ضروريا لا لا يجعله ظروريا في نفس الامر فهم يجعلونه ضروريا لكنهم فعلا اكتسبوه وصار مكتسبا بالادلة الزائدة اما ادلة القياس والمقارنات واما المشاهدة المشاهدة العقلية اما غير ذلك من الاسباب فلهذا ينبغي هنا ان تقسم الظروريات الى قسمين الضروريات التي يسميها المناطق والفلاسفة والحكماء يسمونها ضروريات وهي ما اثباته الحس احد الحواس الخمس فهذه لا يختلف فيها العقلاء لان ما طريقه النظر الجبل ارفع من كذا الموية لا لون لها هذي ظرورية ها هذا الشيء من صفته كذا ظروري طعم السكر حلو وطعم ذاك الملح والليمون حامض هذي ضروريات. هم. ما وجود الانسان انا موجود هذا ضروري انت تشاهد ما له داعي برهان يعني لا يحتاج في ذلك الى برهان لان الحواس تثبته. فاذا نقول قول الناس ان الضروريات قول الحكماء او المناطق ان الضروريات يشترك العقلاء فيها صحيح وليس خطأ باطلاق مثل ما قال شيخ الاسلام. لكنه صحيح على حسب تعريفهم في كيف تكون هذه ضرورية تكون هذه ظرورية اذا كانت عن طريق احد الخواسر الحواس الخمس عندهم لا تحتاج الى استبلال اذا كان عن طريق احد الحواس الخمس لا تحتاج الى استدلال. اما اذا كان ثم مقارنة جاية بالحس العقلي الاثبات البرهاني ونحو ذلك هذا هنا جاء الخلاف. فاذا الفرق في الاسلام الفرق المختلفة او الديانات اخذوا هذه الكلمة من الضروريات لا جدال فيها وجعلوا ضروري ولكنه في الواقع ليس ضروريا ويقبل النقاش لكن الضروري الذي يشترك فيه الجميع هو ما مصدره الحس. فلذلك قال هنا بل الضروريات كالنظريات ليش؟ يعني من جهة وقوع الاختلاف وقع الاختلاف في الضروريات عند اصحاب كل فئة. يعني مثلا عندك الرافضة من ضروريات مذهبهم ان ائمة الائمة الاثني عشر افضل من الملائكة وافضل من الانبياء الى اخره مثل ما قال الخميني في كتابه الحكومة الاسلامية يقول ومن ضروريات مذهبنا ان لائمتنا مقاما لم يبلغه ملك مقرب ولا نبي مرسل. وانهم كانوا قبل خلق هذا العالم انوارا فجعلهم الله بعرشه محدقين. وجعل قال لهم من المنزلة والزلفة ما لم يجعله لاحد من العالمين. هذا نص كلام قوله من الضروريات يعني من الاشياء التي لا تحتاج الى استدلال. هل هي ضروريات عند العقلاء؟ او ضروريات استدلالية وفي الواقع ظروريات عقدية فاذا الظروريات مثل ما قال شيخ الاسلام كالنظريات يبحث فيها ما يقال هذا ظروري ان ليش ليش كيف صار ظروري؟ الظروري الذي لا اشكال فيه اللي يسلم به الجميع ويشترك فيه العقلاء ما كان مداره احد الحوادث لكن اذا كان الكلام على اثبات برهاني قابل للدليل هات الدليل اللي عندك فاذا يرجع الى كونه نظرية لان حقيقة الضروري ما لا يحتاج الى استدلال فهذه المسألة تكون ضرورية بيني وبينك ما نحتاج تقيم عليه استدلال انت مسلم وانا مسلم. فيكون التسليم في مذهب فتكون ضرورية لان الطرفين في مذهب ما لا يحتاجون لهذه المسألة الى استدلال اصلا يعني مثل يأتي مثلا فقيه مثلا في في احد المذاهب او مثلا خذ مذهب الحنابلة فيقول يريد ان يبحث مسألة فيقول طبعا الماء مسلمين انه ان الماء ينقسم الى ثلاثة اقسام لانه عندهم اصبح هذي لا تحتاج الى استدان فتصبح ظرورية يعني في المذهب مشهورة يعرفها الصغار ويعرفها الكبار ان هذي التقسيم لكن في الواقع هل هي ضرورية لا تحتاج الى استدلال؟ لا تحتاج الى استدلال لان ثمة خلاف للاخرين فيها. فهذه المسألة من من نفايس الكلام اللي سمعناه وهي ان الظروريات كالنظريات لكن نبي الضابط اللي ذكرناه لك. فاذا تلخيص الكلام ان الضروريات لا يقع الخطأ فيها لوجود او الاشتراك العقلاء فيها وهذه الظروريات ظابطها ما كان اثباته عن طريق احد الحواس والظروري اذا كان بالمعنى الاخر اذا كان بدليل ولكن صار ظروريا للتعارف تعارف اهل فئة وهل مذهب عليه وصاروا لا يحتاج الى استدلال صاحب المذهب عليه فهذا كالنظر لابد له من من بحث هو هذا اللي يبحث هنا هل هو على تعريفنا صار ضروري ها؟ ايه ما هو اذا همة المسافة النظرية تحتاج الى بس بلادنا طبعا ضروري عند من عند المؤمن بوجود الله جل وعلا سواء كان مسلما او غير مسلم اللي يؤمن بوجود الله يصير وجود الله جل وعلا ظروري يعني ما نحتاج استدلال عليه لكن مع الملحد يصير في بحث استدلال او لا نعم ولذلك اكثر الفلاسفة