عاص له واما ان يكون لم يلتفت به واما ان يكون ليس من معاصر له فاذا كان معاصرا له هذا يسمى بالتدليس الخفي وان اذا لم يكن عاصرا لها يسمى امثال عفوا الاول يسمى بالامثال الخفي هذين النوعين يطلق ايضا عليهما عند بعض اهل العلم كما تقدم يسقط عليهما بالتدليل ومن ذلك الحصر البطني. الحسن البصري كتب للتسديد وهو في الحقيقة يرسل ولا يدلل هو الغالب عليه الانسان وليس التدريب. يروي مثلا عن ابي هريرة او يروي عن جابر رضي الله تعالى عنهما من الصحابة او فلان الفلاني ولم يسمع منهم. ومع ذلك فهذا نوع اساس من أنواع التدليس بقي كيفية التعامل مع هذه الانواع طبعا كما تلاحظون ان هذه الانواع ليست كلها مفسدة في فمذهب ما يتعلق بتدريس البلدان هذا لا يؤثر على الاسلام. وانما هذا يؤثر على لان التكسب الرحلة فهذا ليس له علاقة بالصناعة الحديثية. كذلك ايضا فيما يتعلق بالارسال هل يعامل معاملة المبطل؟ فيكون الفضل منقطع ولا يعني يكون يعامل معاملة التدليس المعروف او المقصوص كذلك ايضا هذا المدلس قد يدلس عن الثقات فهذا لا يؤثر علي وممن يقبل ولا يدلك على الافتقاد فكان معين وقد نص على هذا جمع من الحفاظ وحتى قال ابو حاتم لسفيان لا يدلك الا عن فمثل هذا التدليس لا يظن من وقع فيه تتجامع ليلة لا يضرها هذا التدليس الذي وقع فيه بقي تدليس الاسناد وتبديد كذلك طبعا حتى تدليس الشيوخ هذا ينبغي معرفة اسم هذا وتعزيله ينبغي تعليم معرفة التعليم هذا فاذا كان الانسان عالم بالغوات توازنهم ما شابه ذلك لا يخفى عليه من هذا الامر لكن بقي التدريس الاسلامي تبليس القطع وتدبيس السكوت بالنسبة للتبريد القطع كما ذكرت هذا خاص بالمقدم. فاذا ينبغي التثبت فيما يتعلق بالمقدم وسوف يأتي كيفية التعامل مع هذا النوع. اما ما يتعلق بتلبية العطف ذكرت ما نقول له شيء فليفعله ويبدو ان ما فعل الا في ذات المجلس الذي ذكر عنه. فالاصل فيما رواه شيء الاصل انه محمول على السماع والاتصال هذا هو الاصل نعم بقي تبليغ الاسلام بتدليك بالنسبة لتدليس الاسناد هؤلاء المدلسين الذين يفعلون تدريس الاسناد هم العلاء خمسة اقسام بين الذي لم يوصف به الا نادر ومن بين الذي يعني يدلك بين من لم يدلس الا عن ثقة وبين من لم يصل به الا نادي وبين من واذا امسكوا من كان يعني ايضا وفيه ضعف المقصود ان العلاوي ابن حجر قسم هذا التدليس الى خمسة اقسام والذي يبدو والله اعلم انه ينقسم الى قسما ينقسم الى قسمين اما ان يكون من هذا المدلس مكثر من هذا التدليس سيكون الغالب عليه التدليس وليس السماع وانما يكون مقلا واما ان يكون مقلا والذي يبدو والله اعلم وهذا من خلال التشبه وتنفيذ الحفاظ ان كل من وصل بالتدريس في الغالب من الثقات عن ما يعني لا املك المطلوب بالتذليل او ماذا قال عنه؟ قال ربما دلت. قال ربما دلت ولذلك عندما كان يعقوب سأل يحمد النعيم قال هل يكون المدلس اذا لم يصافح بالتاريخ هل يقول حجة ولا لا؟ قال لا يكون حجة فيما دلك فيه. اذا ثبت انه دل الثقات المشهورين بالحفظ وكثرة الرواية هم ممن اوفوا بالتدريس هم في الحقيقة مقلين من التدريب ومنه كما ذكرت وقتادة وسفيان الثوري وقد من التدليس وكذلك وكذلك ايضا الزهري وايضا محمد بن اسحاق وهم من وصف بالاسحاق بقلة التدليس ابن المديني فهؤلاء اصدقاء وبالذات الحفاظ الكبار فالاصل فيما رووه عن شيوخهم وصلوا انه محمول على السمع والاتصال بثلاثة شروط الشوط الاول ان يثبت لهم السماع من هذا الشيخ الذي وهو امر لا بد ان يثبت انهم سمعوا منه في الجملة الامر الثاني هو انك تدمع طرق هذا الحديث وذلك ان الثقة في الغالب اذا دلت يذكرون في بعض المواطن يبكون احيانا من دلكم عنه يبينونه يبينون انهم قد جلسوا فلا تجد واحد منهم يقول احيانا يقول عن فلان في موضع اخر او او عندما يحدث به مرة اخرى يقول عن يقول اخبرني عن فلان او لم اسمع من فلان فاذا جمعت صوت الحديث ولم تجد شيئا من ذلك ولم يذكر هذا الواو واسطة بينه وبين سيفه الشرط ان يستقيم المتن والاسلام لا يكون في البتر ولا في الاسناد اذا كان مستقيم الاصل انك تحمل رواية هذا وواو على السماع هو الاتصال والدليل على هذا بالوجوه. الوجه الاول هو ما ذكرته عن يحيى بن معين. قال لا يكون حجة فيما دلك فيه يعني اذا ثبت انه دلك. فعندما يقول عنه يعني احتمال التدريس هذا شيء قليل هو الذي يدل على ان احتمال التدريب شيء قليل هو ان عالم الحفاظ الكتاب ولا يحتاج الى ان يدلك ويكثر منه لانه قد سمع كثيرا. فما يحتاج الى ان الامر الثالث ان تعامل الحفاظ مع هؤلاء هو على هذه الطريقة ولذلك تجد ان البخاري والمسلم قد خرج لامثال هؤلاء بالعنعنة ولم يوجد عن هؤلاء بالتحديث حتى بيفاوض الصحيحين ولذلك سعى الحافظ الحجاج المجدي عن هذه المسألة قال هل وجد ان في التحديد قد وبالتهديد الصحيحين قال بعضهم لم يوجد لهم ذلك. وانما حملوا هذا على احسان الظن فاقول ان الشيخين صديقتهم هو هذه فالاصل في رواية هؤلاء الذين وفوا بشيء من التدليس الغسل بالشروط السابقة الاصل ان عندما يومي فلان عن فلان الاصل المحمول على السنة والاتصال بالشروط السابقة وكما ذكرت ان يعني تعاون الحفاظ هو على هذه الطريقة وتجد ايضا هذا تجد فيه ما صححه الترمذي وفيما صحح كذلك ايضا وغيرهم فقد ثبت لنا سماع من هذا في مكان نعم هذا تبغاله ليس دائما هذا في الغالب وليس دائما واما اذا افهمته شيء في المتن فهنا يتوقفون ولذلك ابن حزيمة يروي بالاعمى بالعنعنة التصريح بالسماء وهذا بالسوق السادس لكن عندما استنكر شيء في المتن وذلك ان مضى من طريق الاعمى عن حديث ابي ثابت عن عطاء عن ابن ان الله عز وجل خلق ادم على صورة الرحمن استنثر قوله على صورة ضعفاء وزلك لانها لم تأتي في الروايات التي اصح من هذه الرواية والرواية عن همام عن ابي هريرة. ولفظ الصحيحين ليس فيه هذا. وكذلك لان سفيان الثوري عندما روى هذا فضل عن حديث ابن ابي ثابت عن عطاء او كذا لم يشكو من عمر فلذلك قال قال نعم مشهد انعم ولا ولا ادري هل هل سمع من حديد هذا الخبر ولا لم يسمع؟ فتوقف في صحته ووقف في سعداء وطبعا هذه الرواية هذه اللفظ على سورة الرحمن قد اختلف اهل العلم فيها بعضهم قبيلها وبعضهم ردها وممن ردها كما تقدم الحسيمة ومما هو وصححها. اما الامام احمد احتج بها ولم ينقل عنه انه صححها لكن لا شك ان الظمير كما بين الامام احمد وغيره ومنه ابن تيمية يعود الى الله عز وجل وان الله عز وجل خلق عاد على صورته والمقصود بذلك اثبات الصفات لله عز وجل فالله عز وجل اخبر بان له وجه وللانسان وجه وافضل بان له سمع للانسان له سمع واخبر ايضا بان له عينين وللانسان ايضا كذلك مع اهل السنة والحديث على ان لله عز وجل عينيه فالمقصود بذلك اثبات الصفات. ولا شك ان وجه الله وسمعه وبصره سبحانه وتعالى لا تشبه صفات عبادة ما في شك فيها هذا وهذا امر معلوم فالمقصود بهذا الصفات فهذه اللفظة على صوت الرحمن هي لا تظن انها لا تصح بعدة علل اذا سلم مما تقدم ابن عمر. وقد عنعن ايضا الشاهد من مما ذكرته ان ابن الحسيمة يروي منطقة الاعمش احاديث كثيرة يلعن عنه. فيطوف السابقة لكن هنا عندما رجع الى وقال ان ولا ادري هل سوى هل سمعه ولا ليسمعه لم يسمعه هل سمع هذا الخبر من شيخه ولا لم يسمع آآ اقول الخلاصة ان الموصوفين بي الثقة وبالحفظ ممن وصف بالتدريس هم بالحقيقة من القسم الاول واما اذا كان القسم الثاني يكون وفر من التدبير فهذا لا بد ان يشوه في التحديث. هذا لا بد ان يصوف بالتحديث هو في الحقيقة ان من وصل بهذا من المدلسين هم قلة من المدلسين من الثقة ومنه الوليد المسلم فهو مخطئ ومنهم كذلك ايضا بقينا الوليد فهو ايضا مفسد لكن اغلب المسلمين اغلب عفوا من ملوك هم في الغالب ان القسم الاول وتدليسهم قليل وقد قال ابن دقيق العيد قال اما ان نطرد ما جاء في الصحيحين على كل كتب الحديث واما ان يعامل ما جاء في فاننا نعمل العنعنة كما نعامل العنعنة التي خاوية الصحيحين وان نتفق ما بين الصحيحين وما بين غيرهما في العنعنة فهذا خطأ واصعب ان نضرب العنها التي في الصحيحين على ما جاء في الصحيحين وكل ما تقدم هو ان هؤلاء الموصوفين بالتدليس من الثقات والذين تدور عليهم الاسانيد هم مقلين ثلاثة رواية ان محمود على هذا هو الاصل واما ما يتعلق بكثير التسلية فيفترض ان يفوح الراوي يشترط ان يصوع حلق هذا واو بالسماع من صدره يعني مثلا فيما رواه انا لو داعي عن قتادة لابد ان يصلح الاوزاعي بالسماء للقتادة لان حتى نأمن تبليغ التسلية من قبل الوليد تجليد الاوزان. فاذا صواح نكون امنا انه قد آآ دلتا في فتنة واما ما يخالف بتدليس السكوت بالنسبة عمر بن علي بن عطاء المقدمي فالذي يبذل والله اعلم انه ما يفعل هذا كثيرا وانما احيانا ولذلك بالعدل ما ذكرنا في الا حديث حديث واحد في بعض الاوضاع عن هشام وقد اختلف عليه وهو عن هشام بن عضو وقد اختلف عليه في احاديث انها مستقيمة فهذا يدل على انه قد سمع هذه الاحباب من هشام العظة او سمعها من شخص عن هشام فما عرفت انه استنكر على على المقدم الا الحديث الذي ذكره من حديث وقد يكون هناك حديثين او ثلاثة فهذا قليل بالنسبة لحديث مقدم فهذا القلب لا يجعل هو الاصل وانما يدعى الاصل هو الصحة والاستقامة ونعرف انه قد دلت بعدم استقامة هذا الخبر. فعندنا لا يستقيم هذا الخبر يكون هنا قدم لك فهذا ما يتعلق بالتدريس ولعل يقف عند هنا لنكمل بمشيئة الله في دروس قادمة هذا والله اعلم وصلى الله وسلم على نبينا محمد بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله وصلى الله وسلم وبارك على نبينا محمد وعلى اله وصحبه وسلم. قال المؤلف رحمه الله الله تعالى التاسع عشر المضطرب والمعلل. ما روي على اوجه مختلفة فيعتل الحديث. فان العلة غير مؤثرة بان يرويه السبح على وجه ويخالفه واه فليس بمعدول. وقد ساقت دار قطني كثيرا من هذا في كتاب العلل فلم يصب لان الحكم للسبت فان كان السبت ارسله مثلا والواهي وصله فلا عبرة بوصله لامرين طيب بضعف راويه ولانه معلول بارسال السبت له. ثم اعلم ان اكثر المتكلم فيهم ما ضعفهم الحفاظ الا لمخالفتهم للاسباب. وان كان الحديث قد رواه السبت باسناد او وقفه او ارسله. ورفقاؤه الاسبات يخالفون العبرة بما اجتمع عليه الثقات. فان الواحد قد يغلط وهنا قد قد ترجح ظهور غلطه فلا تعليم والعبرة بالجماعة وان تساوى العدد واختلف الحافظان ولم يترجح الحكم لاحدهما على الاخر فهذا الضرب وقل يسوق البخاري ومسلم الوجهين منه اكتابيهما. وبالاولى شوقهما لما اختلفا في نشره اذا ما امكن جمع معناه نعم وبالاولى سوقهما لما اختلفا في لفظه اذا امكن جمع معناه. ومن امثلة اختلاف الحافظين اي يسمى ان يسمي احدهما احدهما في الاسناد ثقة ويبدله الاخر بثقة اخر. او يقول احدهما عن رجل ويقول الاخر فيسمي ذلك المبهم فهذا لا لا يضر في الصحة. فاما اذا اختلف جماعة فيه واتوا به على العدة فهذا يوهل الحديث. ويدل على ان راويه لم يسقه. نعم لو حدث به على ثلاثة اوجه ترجعوا الى وجه واحد فهذا ليس بمعتل. كأن يقولوا مالك عن الزهري عن ابن المسيب. عن ابي هريرة. ويقول عقيم عن الزهري عن ابي سلمة ويرويه ابن عيينة عن الزهري عن سعيد وابي سلمة معا العشرين المدرج هي الفاظ تقع من بعض الرواة متصلة بالمسن لا يدين بالسامع الا انها من صلب الحديث ويدل دليل على انها من لفظ راو بان يأتي الحديث. بان يأتي الحديث من بعض الطرق بعبارة تفصل هذا من هذا وهذا طريق ظني فان فان ظعف توقفنا او رجحنا انها من المتن يبعد الادراج في وسط المتن كما لو قال من لست انثيه وذكره فليتوضأ. وقد صنف فيه الخطيب تصنيفا خير منه غير غير مسلم له ادراجه الواحد نعم قال المصنف رحمه الله تعالى المطرب المعلب هذا القسم او هذه المسألة من مكان هي في الحقيقة من المسائل المهمة في هذا الفن وهو فيما يتعلق بالمعلل والمضطرب والمعلم للمرتبط داخل ايضا في الشاذ والمنكر فاقول فيما يتعلق بالمضطرب والمعلل قد يتداخل على المطلب المؤلل وقد طبعا المعلم لفظ نعم فيدخل فيه المطلب المعلل اعم من المطلب فيكون داخلا في احد اقسامه اقسام العلة الاضطراب. اقسام العلة واحد اقسام العلة ولذلك جمع المصنف هنا ما دلهما فاصل فيما يتعلق بالمعلم المقصود بالعلة هي ما يكون مانعا من صحة الحديث. يكون السبب لا يظهر يكون مانعا من صحة الحديث سبب غامض غير ظاهر كأن الحديث صحيح ولكن هذا الامر الذي وجد في هذا الحديث يمنع من صحة الحديث فهذا هو المقصود بالعلة. وقد يطلق بعض اهل العلم العلة على كل ما يكون به ثم يكون من اسباب رد القبض يسمى علة الخبر لكن في الغالب تكون العلة على السبب الغامض السبب الذي يكون غير ظاهر كأن الحديث صحيح ثم يكون فيه امر يمنع من صحته فهذه السنة بالمعلم وبالعلة وفي الحقيقة ان العلة من مسائل الحديث المهمة ولذلك لم يتكلم في العلة الا قلة من الحفاظ ومن النقاد في تعديل الاحاديث وقل في زمننا هذا من يتكلم في هذا الامر ويفهمه ولذلك كان الحفاظ من الدهون على معرفة هذا الفن ودقته والاهتمام به وفي الحقيقة ان معرفة هذا الفن ترجع الى امرين. اولا من الناحية اللغوية ما عرفت ما المقصود بالعلة الاقباط. ثم الامر من الناحية العملية وهو بالقراءة في كتب العلل وبتتبع كلام الحفاظ في تعليم الاحباط فهذا يعين كثيرا بعد توفيق الله عز وجل على المعرفة الكيفية التعذيب ومعرفة العلة نعم والعلة تنقسم الى قسمين اما علة في الاثناء المتن واما علة في الاسلام اما علة المتن واما علة الاسناد فاما ما يتعلق بالعلة المتن فاقول تقدم لنا فيما ثبت عن المتن لا يصحح حتى يكون متنا مستقيما. وذلك لا يخالف نصا من كتاب الله عز وجل وبالسنة رسوله صلى الله عليه وسلم ولا يكون هذا الحديث لا يشبه كلام الرسول صلى الله عليه وسلم ولا يقول هذا الحديث منافيا ويستحي في العقل قبوله وكذلك ايضا ان لا تكون هذه الزيادة التي في الحديث لا تكون زيادة فان كانت زيادة فلا بد من توصل الشروط التي تقبل فيها الزيادة وسوف يأتي التمضي عليها بمشيئة الله فاقول العلة في المتن هي مبدأها الى ان يروى هذا المتن كوجه يخالف ما جاء في كتاب الله وما جاء في سنة رسول الله صلى الله عليه وسلم. وبهذا نستدل على خطي هذا المتن وان هذا المتن وهم وان احد الرواة قد وهم في هذا المسجد. وقد ظربت امثلة فيما سبق وايضا يمثل به في هذا الامر آآ ما ذكرت فيما سبق من ان جاء في بعض الاحاديث ان اطفال المسكين هم حدن اهل الجنة ودسوت الادلة اذا الكتاب والسنة على بطلان هذا البدن. وان خدم اهل الجنة ليس ولدان مقلدون عفوا ليس ليسوا لاطفال للمشركين وانما هم بلدان محمدين. كما ذكرهم الله عز وجل. واما اطفال المشركين فاخبروا عليه الصلاة والسلام عنهم في حديث ابي هريرة ابن عباس بانهم بان الله عز وجل هو اعلم بما كانوا عاجزين. فهذه لفظ باطل لانه مخالف لنصوص والسنة وكثيرا ما تود الاقباط بانها مخالفة لما جاء في كتاب الله ولانها مخالفة لما جاء في سنة رسول الله صلى الله عليه وسلم نعم اذا لابد ان يكون المثل مستقيم لا يخالف نصوص الكتاب والسنة مخالفة صريحة بحيث لا يمكن الجمع وهذا يكون لاهل العلم في كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم. يعني مثلا بعض الجهال قال عن حديث ابي هريرة الذي ثبت في مسلم قصة الاعمى وجاء في السنن انه عبد الله ابن ام مكتوم قال ان هذا الحديث ليس بصحيح لانه مخالف للقرآن. كيف مخالف للقرآن؟ قال لان الله عز وجل اخبر بان لا يكلف نفسا الا وسعها وهذا الاعمى قد قد اخبر عن نفسي بانه اعمى وانه شافع الدار وليس هناك قائد يدائمه ومع ذلك الرسول عليه الصلاة والسلام امر يأتي الى المسجد حتى يحضر صلاة الجماعة قالوا هذا تكليف بما يشق وبما لا يطاغ فكيف ومع ذلك يا الله؟ اذا هذا الحديث ليس بصحيح طبعا كلام هذا الشخص باطل وليس بصحيح. وذلك ان هذا الحديث اولا صحيح وقد ثبت في صحيح الامام مسلم ثم بث مستقيم ولا يخالف شيئا مما جاء في كتاب الله او جاء في سنة رسول الله صلى الله عليه وسلم. وذلك ان العميان على قسمين صاحب الحلية احمد بن عبد الله قال طوي على عبد الله بن جعفر بن ثابت حدثنا هون بن سليمان هو لم يكن حاضرا فقلت بها فهذا تدبير. قالوا من ذلك اخونا فلان من كتابه هداة من العميان من يكون كانه مبصر ومنهم عبد الله بن ابي مكهوم حتى ان الرسول عليه الصلاة والسلام كان يستنيب على المدينة يوليه على المدينة وهذا يدل على ذكائه وعلى قدرته وانه ليس بعاجز تماما فما قد يحصل بعض العميان حتى ذكر الطحاوي انه كان هو بيده الراية في معركة القادسية او هذا في الغالب معطوف الا للشجعان ومع ذلك كان عبد الله بن مكتوم كان معه فهذا معلومة مشهورة ان بعض الاديان يعني قد يمسك بيدك ويدليك عن المكان الذي تريده وكانه يبصر فكان عبد الله بن ام مكتوم هو من هذا الخنز. واما الصنف الاخر عندما يكون الاعمى يشق عليه ان يصل المسجد وليس هناك من يمسك بيده وانه لو خرج ما يصل الى مفقوده فهذا ليس ليست صلاة الجماعة بواجبة عليه لانه ما يستطيع عادي وليس الله نفسا الا وسعها. فالرسول عليه الصلاة والسلام كان يعرض حاله اما من المفهوم وبذلك امر بان يأتي. ولذلك ثبت في الصحيحين وفي غيرهما من حديث محمود من حديث عن محمود ابن ربيعة ابن مالك عندما قال يا رسول الله ان بطري ان بطري قد ضعف وانه فاتح ينوي الظلمة والليل ويأتي المطر تلافت ان يصلي معه فاختم بمكان حتى اصلي فيه. فالرسول عليه صلى على ذلك. واختار له مكانا في بيته وصلى فيه حتى يتخذه عتبان ابن مالك رضي الله عنه مصلى له فالرسول عليه كان غاية ما بين عثمان وما بين عبد الله ابن ام مكتوم. مع ان في خطبة عتبان انه لم يفض العمل بينما عبد الله بن ابي يقول كان مصابا بالعمل. ومع ذلك غاية بينهما الرسول صلى الله عليه وسلم. فلم يصوم الاول على ان يتخلف عن الجماعة وهو ابن ام مكتوم بينما الثاني وهو عثمان اقول ان التعليم في المتن هذا لابد ان يكون بعلة واضحة دل عليها كتاب الله او سنة رسوله صلى الله عليه وسلم. وكما ذكرت فيما كبر الحديث الذي رواه الشعبي عن عن اه ابي عن ابي موسى الاشعري قال ثلاثة لا يستجاب لهم الدعاء فذكر منهم رجل كان تحتهم سيد الخلق فصبر عليها هذا مسلم كيف ما يستجاب له الدعاء؟ هذا قداسة عندما مسك هذه المرأة وانقضوا عليها. والله عز وجل اخبر بان الصابرين وصوم من الاجر بغير حساب انما يوفى الصابرون اجرهم بغير حساب. فكيف لا يستجاب له دعاء فهذا مسح باطل ليس بصحيح وقد اخطأ من صححه فينبغي الانتباه لهذا الامر ينبغي الانتباه لهذا الامر هو ان لا تصحح الاحاديث الباطلة المخالفة لنصوص القرآن الواضحة وللسنة النبوية البينة ومن ذلك كما تقدم حديث ان المولد لا يصح وكفيها كما قلت ان هذا الحديث ممكن ان يمثل به في كل علة ممكن ان يعلم بها القبر هذا الحديث صحيح ان يمثل به فهذي كما تقدم لسنة باطل مخالف لحفظ القرآن والسنة النبوية على بطلان اسناده ايضا نعم فهذا قسم يكون تكون العلة في فيه كلمته القسم الاخر الذي يعلل ايضا فيما يتعلق بالمتن هو ان يكون هذا الحديث يروى باساليب صحيحة فيكون له لفظ ضعيف ثم يروى باسناد اخر يأتي بلفظ مخالف لهذا اللفظ الصحيح كمثال على هذا ان ابراهيم روى عن الاسود عفوا آآ ابو اسحاق السبيعي روى عن الاسود عن عائشة عن عائشة رضي الله عنه وعن ابيها ان الرسول عليه الصلاة والسلام كان ينام ولا وهو جنب ولا يمس ماعا كان ينام وهو جنب ولا يمس ماء هذا نفس باطل ليس بصحيح ولذلك حكم الحفاظ على بطلانه وتعليما لعل الاسود ثقة حافظ وعفوا مع انه الطبيعي ثقة حاضب والافد ايضا ثقة امام دليل ومع ذلك هو لفظ منكر وذلك ان ابراهيم النخعي وعبد الرحمن ابن الاسود قد رواياه عن الاسود عن عائشة رضي الله تعالى عنها ان وكيل عليه اذا كان جربا واراد ان يأكل او ينام توضأ وضوءا للصلاة توضأ وضوءا للصلاة هذا اللفظ الصحيح فالرسول عليه نهى ان ينام من الجنب وهو على جنابة الا ان يغتسل او يتوضأ الا ان يغتسل او يتوضأ فاقول بالصحافة السبعية اخطأ في لفظ هذا الحديث فعلى الحديث الصحيح بلفظ صحيح وبلفظ مستقيم وجاء باسناد اخر فخالف اللفظ الصحيح بهذا الحديث هذا قسم اخر من العلة التي تكون في المغرب. القسم الثالث من العلة التي تكون في المتن هو وما يخفى ان الكذب هذا عند المسلمين والكفار محرم وممنوع. ولا يجوز وكم من شخص من الكفار معه في الصدق ومن ذلك ما مر علينا في قصة ابي سفيان عندما ان يروى عن الرسول عليه الصلاة والسلام باساليب صحيحة وباحاديث مشهورة في واقعة او في سنة او في حكم الله عليه الصلاة والسلام ثم يأتي اسناد اخر يخالف ما جاء في هذه الواقعة يأتي اسناد اخر متنه يخالف ما جاء في هذه الواقعة او في هذا الفطر او هذه السنة عن الرسول صلى الله عليه كم مثال على هذا ان الرسول عليه الصلاة والسلام نقل عنه باساليب متعددة وضوءه عليه الصلاة والسلام من ذلك حديث عثمان الذي في الصحيحين ومن ذلك حديث عبد الله بن زيد في الصحيحين لذلك حديث ابن عباس في البخاري ومن ذلك حديث علي ابن ابي طالب في البخاري ومن ذلك ايضا اه احاديث اخرى عنه وعليه وضوءه ولم يذكر فيها ان الرسول عليه الصلاة والسلام كان يقول بسم الله قبل ان يتوضأ لكن جاء باسانيد فيها ضعف ان الرسول عليه كان اذا غادر يتوضأ قال بسم الله هذه الاسانيد جاءت متعددة. وان كان فيها كلها لا تخلو من ضعف. لا يمكن ان تتفوه هنا لماذا ما يمكن ان تتقوى؟ لانه قد جاء عن الواجب عليه الصلاة والسلام في هذا الحكم وفي هذه السنة احاديث كثيرة صحيحة ليس فيها لو كان يقول بسم الله ثم يتوضأ يعني مثلا في حديث عمر كان يقول عندما ينتهي من الوضوء يتشهد عليه الصلاة والسلام فما كان يقول بسم الله عندما يبدأ فهذه الاحاديث موجودة من جهتي الجهة الاولى ضعف اساليبها الجهة الثانية في عدم تقويها ان هذا الامر قد جاء بها متعددة عن الرسول عليه الصلاة والسلام ليس فيه انه كان آآ آآ يقول بسم الله فدل هذا على بطلان هذا الحديث ولذلك ثم اتفاقين الحفاظ على ردها جاء المتأخرون قالوا ان الاسانيد اذا كانت ضعيفة وجاءت بطرق متعددة تتفوق اذا تكون هي صحيحة ولا حسنة لغيرها. فاخطأوا في ذلك بل هذه الاية هذه الاحاديث باطلة في الحقيقة وموجودة كما تقدم شرح ذلك كذلك ايضا مثل هذا مسح الوجل مسح الوذن باليدين بعد الدعاء جاء في احاديث كثيرة قد تصل الى ثلاثين ان الرسول عليه الصلاة والسلام كان يرفع يديه اذا دعا وفي اساليب صحيحة كثيرة ثم جاء باساليب فيها ضعف انه كان يمسح بوديع بيديه على وجهه فعندما ينتهي من الدعاء هذا المسح باطل وليس بصحيح. من جهتين. الجهة الاولى ضاعت هذه الاسانيد. الجهة الثانية ان هذه الاساليب لا يمكن ان تتقوى ذلك ان هذه الواقعة قد جاءت متعددة ليس فيها انه كان ينفع فالحاضر بن حجر رحمه الله حسن هذه الاحاديث ابن تيمية ضعفه والحق مع ابن تيمية وهذا منهج المتقدمين من اهل الحديث وذلك انهم ضعفوها ولم يصححوها كذلك ايضا تقبيل اللحية متعددة صحيحة ان الرسول عليه الصلاة والسلام ما كان يحلل لحيته الضعيفة انه كان يخلي اللحيته هذه الاساليب بعضهم قال باجتماع سوقها يقول هذا ثابت وان هذا الحديث حصل لغيره وبعضهم صححها نقول هذا باطل وذلك من الاسانيد الصحيحة المتعددة التي ذكرت صفة وضوءه يمسح العفو ما فيها الا كان يحلل لحيته فدل على بطلان هذه الزيادة نعم جاء تقليل اللحية عن الصحابة فيكون تقليل اللحية امر مشروع لا بأس به لان الصحابة يسألونه لكن فيما يتعلق بصحة هذا اللفظ في هذه الاحاديث التي جاءت هذا اللفظ بل هو لفظ باطن فينبغي الانتباه لهذا الامر ينبغي الانتباه لهذا الامر ككثير من المتاحين يصححون مثل هذه الاخبار وهي في الحقيقة معلولة وليست بصحيحة. اذا العلم بالمتن تنقسم من الاقسام الثلاثة المتقدمة اما العلة في الاسناد فهي علاقة قسمين العلة في الاسناد على قسمين الا مع المخالفة واما مع التصوف. وقبل ان نشرح ذلك كما ذكرت فيما سبق ان الاحاديث لها طرق مسلوكة معروفة كما هو بالنسبة المدن كما هو بالنسبة للاشياء لها طوق معروفة ممسوكة تصل من خلالها ذلك الاحاديث لها طرق معروفة ولذلك نبهت الى سبق انه ينبغي معرفة الطرق التي توصل الى الصحابة رضي الله تعالى عنهم من خلال معرفة اصحاب هؤلاء الصحابة ومعرفة اصحاب هؤلاء الذين رووا عن الصحابة وهكذا ولذلك تجد ان الحفاظ والكتاب هذا حديث باطل. طيب كيف باطل؟ لا يبينونه. ياتي المتأخرون يقولون هذا حديث صحيح هو الصحيح بينما المتقدمون يعلنون من هذه الناحية من جهة هذي السوق المسلوق المعروفة وذلك عندما يمضي شخص ويجمع للبغضاية عن شخص اخر لا يعض رواية عن سيكون هذا المغضوب. ومن ذلك الحديث الذي رواه موسى بن عقبة عن سهيل الذي قال عن ابيه عن ابي هريرة في كفارة المجلس قال مسلم لله هذا الحديث يعني لاحظ حديثا جاء بهذا الاسناد الا هذا المتن في كفارة المسجد. لنموت بالعقدة لا يعرض برواية عن سهيل ابن ابي صالح قال البخاري له بل هو معلول قال ما هو انك حتى انك خفيت على مسلم فهل حدثنا موسى ابن اسماعيل عن يهيب عن سهيل ابن ابي طالب عن عون بن عبدالله انه قال كذا وكذا. فاصبح الحديث موقوفا على عون بن عبدالله. ليس مرفوعا الى الرسول صلى الله عليه وسلم. فكان معلول وقدمت قوات مهيمن وهيب معروف بغواية عن تهيل ابن ابي صالح بوسوا بالعقبة على انه من الثقات المشهومين ايضا لكن مع سهيل فلذلك قدمت رواية موسى غواية وايضا مما يقدم رواية وهيد على رواية موسى بالعقبة هو ان موسى بالعقدة سلف الجادة عن النبي عن ابي هريرة فظل الحديث هكذا بينما وهيب جاء بامر اخر يدل على زيادة حفظه واتقانه لهذا الحديث. فلم يجعله الذي قال عن ابي هريرة وانما قال عن عبد الله بن عوف عن عوف بن عبد الله فهذا يدل على ضغطه واتقانه فاقول ان الاحاديث لها حقوق مسنوكة فعندما يتفوق شرف بغواية عن شخص غير معروف برواية كأنه يكون هذا علة. ولذلك كثير من العلماء تكون بهذا الامر وبهذه الطريقة ولذلك ما ذكرت عندما عن ذلك يكون حديث باطل مع انه من الحفاظ الذين لا يعرفون الصناعة الحديثية والعلل ياخذون الوليد عن ذلك هذا اسناد صحيح والالتقاء حافظ ومالك الامام جليل. لكن الذين يعوقون هذا الامر كله هذا ما يصح لانه يريد لا يعوض رواية عنه ايضا ان ما يتخوف بشيء من بشيء واحد ووثيقة حافظ عن الزهري ولم يتابع على هذا الحديث من احد من اصحاب الزهور يكون هذا الحديث باطل. لانه شيء انما سمع من نزول مواد واحدة. وقيل ان الاحاديث التي كتبها عن وما الحجاج في الماء او ما ازدثر فاصبحت الرواية ضعيفة مات من عند الا في المسجد الواحد وكما تقدم في تعديل حفظ همام عن ابن دغي عن انس عن عن الزهبي عفوا عن انس دخل الحمام خلع خاتمه اذا فيه ذكر دلالة فهذا الحديث قد انفره ابو داوود مع انه جاء له ثقات لانه معلوم وذلك ان همام بن يحيى لم يسمع منه ابن زبيد الا مرة واحدة عندما قدم البصرة وبن زويد ما كانت كتب معا وحملوا عنه وهم فيما يبدو مستعجلين ما كان بين اظهرهم حتى يثور عليهم الحديث فيسمعون مرارا كثيرا وهذي طبيعة الحفاظ يصورون سماع الخبر من الشيخ حتى يتقنونه ويضبطونه آآ اعل هذا الفضل من ابو داوود قال هذا حديث منكر ولا بين لك هذا ومن خواته هي ما تقدم شرحه وان الرواة قد خالفوا قد خالفوا همام بن يحيى في هذا الخبر وضووه بلفظ اخر فهذه علة فاقول غالب الفعاليات من هذه الجهة فيكون اما من اجل التفوق وذلك عن ما يتفوت شخص برواية عنه او يأتي اثنان كل واحد منا عن الشخص الاخر فهذا يكون معلوم. والسبيل لمعرفة هذا الامر هو من خلال معرفة الطرق المشبوكة للمتون الطرق المشهورة التي تبغى فيها الاحاديث الصحيحة. وهذا يكون في الكتب المفتوغة وعلى رأسها الصحيحين وابي قراءة كلام يتبع كلام الحفاظ والجوهر والتعديل في معرفة هذه الطرق الامر الثاني العلة التي في الاسلام تكون مع المخالفة تكون مع المخالفة وذلك ان الحديث يقع فيه اختلاف فبعضهم يصله وبعضهم يوصله فهنا يكون الحكم بالاوثق والافضل. يقول الحكم الاوسط والاكثر يكون الحكم هنا الاوسط والافضل فكما تقدم مثلا عندما وهو ابراهيم عفوا حسان ابن ابراهيم الحرماني عن عبد العزيز ابي رواد عن نافع عن ابن عمر خالفه وكيع وعبد الوزاق وخلاد بن يحيى فقالوا عن عبد العزيز بن ابي قواد عن محمد بن واسع ليس عن نافع عن ابن عمر ومن هذا تضارب واختلاف يكون المقدم هم الاكثر والاحفظ المتأخرون يقول هذا حديث وهذا حديث. حتى ان ابراهيم هو حديثا عن ابن ابي وواد عن ابن عمر حديث اخر وهذا باطل وليس في صحيح بل هذا معلول عند المتقدمين وايد حسان باطلة ومردودة هو يتحسب باطل ومردودا. فهذا تعديلة مع التضارب. هذا يكون تعليم مع التضاد والاختناق ومن ذلك ايضا طبعا وهذا ايضا متعلق ومتعلق ايضا نوعا ما في الاسناد. ما رواه هجيز بن طيب اعظم ما رواه ان عن عبد الله بن مسعود ان كان يمشي على الخطين ولا عليه هذا خطأ ليس بصحيح وانما كان ينفع على كان ينفع اكون على الجوربين والنعلين. هكذا هو والصواب لانه لان الاضطراب ينتفى من هذا الحديث. واما اذا لم يبطل الجمع وذلك ان المتن بوجوه متدافعة ولا يطيل جمع بينها فهذا يكون حديث ضعيف لان هذا يدل على ان راوي هذا القبر لم يثقل عقبة. فلذلك اختلف عن مضى قال كذا ومضى كذا ومضى كذا ومضى كذا ولا فدل هذا على ان الارتباط علم والخطأ منه وانه لم يضبط المتن او يكون هذا الانصراف وذلك عندما ما يدخل الجمع ايضا وهذا الثقة يومي كذا وهذا كذا وهذا كذا فهذا يكون ان ايضا الذي اختلف عليه لم يحفظ فيكون الاختلاف منه فهذا يظاعف الخبر اذا البدن اذا اضطراب عفوا يكون على قسمين اما ان يمكن الجمع واما ان لا يمكن الجمع اذا امسى الجمع فهذا ليس هو المرتبط الذي يعلل به القبر واما اذا لم يكن الجمع فهذا اقتصر ممن يكون في المتن واما ان يكون في الاسلام. وذلك عندما تتدافع الوجوب واحدها يخالف الاخر سواء كان في او في الاسناد فهذا يدل على النبوي لم يحفظه فيكون الحديث ضعيف هذا هو المطلب باختصار باختصار اما المدرج ولعل ايضا الكلام فيه المدرج هو ايضا فن من فنون المصطلح وذلك انه احيانا قد تقع زيادات في المتن او في الاسلام وهذه الزيادات ليست من الحديد لا من حيث ولا من حيث الاسلام. فهذا الشيء الذي هو زيادة في الحديث يسمى في الحديث. يسمى مدرجا في الحديث هذا الاجواز هذا الادراج واما في الاسناد مثال في المثل ما جاء من حيث يونس عن الزهري عن ابي هريرة ان وسلعة وسلام العبد والمولى الذي يواجه حق الله حق مواليه انه يكون له اجرين ونحو ذلك ففي نفس الحديث قال لولا الجهاد في سبيل الله ولولا الحج ولولا بر امي لاحببت ان اكون مملوكا. هذا جاء في الحديث فهذا في الحقيقة الكلام ليس من كلام الرسول عليه الصلاة والسلام ان الرسول لا يمكن ان يتم ان يكون مملوك افضل من المملوك وانما هذا من كلام ابي هريرة رضي الله تعالى عنه فضاوي ادرجة في الحديث ادرج في الحديث فهذه الحمى مدرج وطريقا لمعرفة المدرج من غيره هو ان تدمع طرق الحديث فيتبين لك ان هذا هل هو من الحديث او ليس من الحديث؟ وذلك عندما يبين الراوي يفصل الكلام يجعل هذا من كلام ابو هريرة مثلا يعني مثل ما جاء عن الزهري عن ابن تيمة عن ابي هريرة فاعتقلت عليه القراءة فبعد ان انتهى من الصلاة قال لعل بعظكم نادى عني قال نعم يا رسول الله نهاهم عن ذلك. جاء في الحديث قال فانتهى الناس عن القراءة مع رسول الله فيما جهر فيه. هذا الحوض انما هو من كلام ليس من كلام الرسول عليه الصلاة والسلام. ليس من كلام ابي هريرة وانما هو من كلام الزهري. بعض الرواة بين انه من كلام وبهذا على حسب الحفاظ كالذهن وغيره هذا كله هذا اصلا كله اجواد يكون في البتن. وجاء بعض اهل العلم ان الادراك في المتن على ثلاثة اقسام ممن يكون في اول الحديث واما ان يكون في وسطه واما يكون في نهايته هو كثير ما يكون في نهايته. وهذا الادراج اما ان يكون من الصحابي كما تقدم في قول ابي هريرة لولا الجهاد والحج قد يكون مملوكا واما ان يكون من التابع كالزهري قبل قليل وكثير ما يدرك الزهري كلاما في الحديث كضعف عواس ان ملائكة المسلم قد يدخل كلام الزهبي من الحديث فيجعل الاحاديث يجعله كأن كل كلام الرسول عليه الصلاة والسلام كثير مما يدرك كلاما له اما تفسيرا واما توضيحا او ما شابه ذلك واما حكما نعم واما للزواج في الاسناد فمثاله ما حصل من شيخ بن عبد الله القاضي انه كان يحدد بحديث فدخل عليه سعد ابن موسى الزاهد فقال وهو يحدث عندما دخل عليه قطع حديثه وقال من قام في الليل حسن وجهه في النهار. ثابت الجاهل ظن ان هذا حديث والسلام. وان هذا الذي كان يحدث به شديد عن شديد وجعل ان الرسول عليه الصلاة والسلام وانما هو من كلام شبيه وجعل ادراجا في الاسناد وذلك ان الزهد ان شريف ان يحدد بحديث فقبل ان يقول المتن قطع الحديث وقال هذا الكلام فجعل هذا الكلام مضيا بهذا الاسناد الذي هو لمكن اخر وليس لهذا المتن الذي هو من كلام حديث بن عبد الله القاضي. اذا وممن يكون في الاسناد في الاسناد على اقسام وفي المثل ايضا على اقسام لكن في الحقيقة هذه الاقسام هي تقريبا قسم واحد تقصد ان هذا الادراج يكون في المتن او في الاسناد وذلك ان يكون هذا الكلام ليس كلاما او ان يدخل في الاسلام ما ليس منه من سلسلة عضوات وطريق لمعرفة ذلك هو ان تجمع طرق الحضر. فيتبين لك ان هذا الرجل مثلا ليس من الاسلام. او ان هذا اللفظ ليس منك من وذلك اللغات يبينون ويفصلون نعم هذا ما يتعلق بالمدرج ولعلي اتكلم عن الفاظ الاداء وقد تكلمت عليها فيما سبق في المعنعن ذلك الذي ذكرت ان الفاظ الاذى اي صيغ التحمل تنقسم الى ثلاثة اقسام. اما ان تكون صبيحة السماع وهي كما ذكرت سمعت او اخبرنا او انبأنا او قال لي او كنت معه فقال كذا فهذه الاربعة هي الصبيحة في السماء واما ان تكون ليست بصريحة السماح ان يقول وهذا على ان يقول حجج اخت زوج بلغني فيبين انه منفصل. يعني من يقول حجة وقد قلت بلغني فيبين انه منقطع وانه لم يسمع هذا الخبر فهذه صبيحة بالانتفاض. واما ان تكون محتملة تحتمل انها ان هذا ضاوي قد سمع هذا الحديث من شيخه ويحسب انه لم يسمعه. وذلك عندما بثلاثة عبارات في واحد من ثلاثة عبارات العبارة الاولى العنعنة والثانية العنعنة او يقول قال هذه العبوات الثلاث محتملة لانه سمع او انه لم يسمع لانه سمع او انه لم يسمع آآ ذكرت بالنسبة للطفل الاول هذا السماع والقسم الثاني الذي هو الصبيح بالانقطاع هذا منقطع انهم يقولون او حجج او بلغني والقسم الثالث هذا اذا كان هذا واوي قد سمع من هذا الشيخ الجملة وهو ليس للمدلس فهذا مقبول على السمع اذا كان مشهورا مكثرا منه او لم يثبت سماعة فهذه تدل على الانتصار حتى يدل حتى يدل الدليل على خلاف ذلك. حتى يدل الدليل على خلاف ذلك ثم ذكر الدهب بعض التفصيل قال حدثنا وسمعت بما سمع من لفظ الشيخ واحيانا حدثنا يكون بما قرأ هو على شيء احيانا وهذا هو الاصل فيها ان يكون بما سمع من الشيخ واحيانا يأتي معناها بما هو على الشيخ قال على ان حدثني ما سمعت وحدك منه وحدك وحدثني ما سمعته مع غيرك. وبعضهم ثورة حدثها فيما قضى هو على شيء. بعضهم وما بين حدثنا وما بين اخبرنا يعني قال حدثنا فيما سمعت من الشيخ او فيما قضيت على الشيخ. قال واما اخبرنا فصادقة على ما سمع من لفظ الشيخ او تضعه هو او وضعه اخر على الشيخ وهو يسمع فلفظ الاخبار عم من التحديث وبعضهم ساوم بين هذه العبارتين فالامام مالك وسفيان ابن عيين وغيرهم من اهل العلم قال واخبرني للمنتظر وسوى المحققون كذلك والبخاري نحدثه واخبرنا وسمعت والامر في ذلك واسع نعم قال تم انفعنا فاخبرنا عفوا هل فاما انبأنا؟ واخبرنا نعم فكذلك لكنها غلبت في عرف المتاخين على الاجازة. طبعا انباءنا واخبرنا هي في ايضا بمعنى سمعت وبمعنى حدثنا ولكن عند المتأخرين كثيرا ما يستخدمون اخبارنا وانبأنا في الاجازة وهذا اشتهر فيما بينهم قال وقوله تعالى قالت من انبأك هذا؟ قال نبأني العليم الخبير دال على التساوي كالحديث والخبر والنبأ متواجدات. قال واما المغاربة فيطلقون على ما هو اجازة حتى نظام يترك الاجازة على حدثنا وهذا حصل بعض المتأخرين ايضا. قال وهذا كثير من الناس من عبد قال لنا اجازة ومناولة والتدريب تقدم التنبيه عليه وكما ذكرت هذا كمثال على تدليس الصيام تدليس الصيغ الذي تقدم التنبيه عليه بالامر قال ومن التدليس ان يقول المحدث عن الشيخ الذي سمعه في اماكن لم يسمعها لم يسمعها سمع على فلانة فلان هذا القبول يقول ما سمع من الشيخ. فيقول قضى على فلان كذا وغيره. لا يبين انه كان حاضرا ولا غائبا وانما يقول قضى على قضي على فلان كما فعل هذا ابو نعيم احيانا او كما نسب هذا الداء وقفني ايضا بما فعل ذلك يقول قضي على ابي القاسم الباوي اخبرك فلان هو لم يكن حاضرا لكن اخذ بصيغة موهبة وقال ابو نعيم اي ورأيت ابن مسيب يفعله طبعا ايظا احببنا فلان من كتابه ان كان يقصد اجازة فهذا تثبيت اخونا فلان من كتابه اجازة وان كان سماعا اخبرنا حدثه من كتابه فهذا حق ولا يعتبر هذا تدليس. قال وهذا لا ينبغي فانه تدليس هذا طبعا على التفسير الاول واقولك في كتابه ومن التدليس ان يكون قد حضر طفلا على شيء وهو من سنتين او ثلاثة يقول ان بعنا فلان وهذا السهو عند المتأخرين مثل السيوف يوم يعني بن حجر لانه في مجلس ابن حجر وكان عمره ثلاث سنوات وكان المتأخرون يستفيدون للشر عند ولادته واحيانا قبل ان يولد وهو حمل نعم قال فيقول ان بعنا فلان ولم يقل وانا حاضر. طبعا اذا قال اذا قال انا حاضر هذا يكون كذب. لان اذا كان عمره سنتين يقوم بحكم الغائب لان ما ما يقول الشخص وانا حاضر الا اذا كان عاقلا لهذه الواقعة ان يكون مميزا عمره سبع فاكثر نعم قال فهذا الحضور العبي عن ابن المثنى لا يفيد اتصالا بل هو دون الاجازة فان الاجازة نوع اتصال عند ائمة الرجال لا شك انها اتصال لكن ليست هي مثل السماع دون ذلك وحضور ابن عام او عامين اذا لم يغتنم الاجازة فلا شيء اذا لم يوجد وجودك عدمه لانه لا يعقل ولا يميز الا ان يكون حضوره على شيخ حافظ او محدث وهو يفهم ما يحدثه فيكون اقراره بكتابة اسم الطفل بمنزلة الابن منه له في رواية استثنى من ذلك عندما يحضر من عامين على شخص حافظ ويقضى عليه الكتاب فيسجل في السماء الا ممن حضر فلان وفلان وفلان. ويظهر ذلك له. فيكون العمل على هذا الحائط الذي ضبط لهذا الطفل الذي عندما قرأ الحديث او الكتاب على هذا الشخص لم يكن آآ يعقل فهذا المستثنى مما تقدم قال ومن صوب الاداء حدثنا حجاج محمد وهو حجاج الاعوض قال قال ابن جبير فصيغة قال لا تدل على اتصال وهذا في تفسير كان يعني ما سمع منه فيقول قال ابن دبي قال وقد اختفظت وقد اغتفرت فيه الصحابة كقوله صحابي قال رسول الله صلى الله عليه وسلم الصحابة كما تقدم احيانا قد يسمع الفضل من صحابي اخر فيحذفونه. وهذا امر لا يعني لا انفاض فيه نعم قال فحكمها الاتصال اذا كان ممن في وقتنا سماعهم لرسول الله صلى الله عليه وسلم فان كان لم يكن له الا مجرد رؤية فقوله قال رسول الله صلى الله محمود على النبي صلى الله عليه وسلم محمود ابن الربيع وابي امامة ابن سهل وابي الصفلي ومروان ابن الحكم. طبعا مروان هو ابن الحكم. اذا قال امثال هؤلاء قال رسول الله عليه الصلاة والسلام يكون مبتلى يكون بغسا لان هؤلاء انما رأوا الرسول عليه الصلاة والسلام ولم يسمعوه. فيكون هبطا صحابي. الحكم طبعا نفى البخاري ان يكون له صحبة وكذلك قال طبعا ابو الطفيل ورآه. وعندما الرسول كان عمره سبع سنوات قال وكذلك قال من التابعي المعروف ببقاء ذلك الصحابي كقول عضوة قالت عائشة طبعا هذا مقبول على السمع والاتصال لانه عائشة وفقول ابن سيرين قال ابو هريرة فحكمه الاتصال لان هؤلاء ابن سيرين معروف بالسمع من ابي هريرة وهو معروف بالسمع من عائشة اخرى للفظة قال لفظة عم واوظع من عن اخبرنا هنا المصلى مغاير ما بين قال وعم وبالفعل عن يعني يفيد انه قد اثنثل هذا القبر عن فلان. واما قال نعم له للانسان له الحق ان يكون قال رسول الله عليه لا شك لن يسمح لي فهل تفيد الاسناد انه يسرد خبره الى فلان؟ بخلاف القول ولذلك اصبحت عن اقوى وابسطع وذكر لنا وانبعنا واوظع من ذلك حدثنا وسمعت وبعظهم ساوى بينها كما تقدم. واما في اصلاح المتعفين وكتب الينا واحد ولعل يقف عند هنا بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله وصلى الله وسلم وبارك على نبينا محمد وعلى اله وصحبه وسلم. قال المؤلف رحمه الله تعالى الثاني والعشرين المقلوب. هو ما رواه الشيخ باسناد لم كذلك فينقلب عليه وينص من اسناد حديث الى متن الى متن اخر بعد او ان ينقلب عليه اسم راوي مثل كعب وكعب ابن مرة وسعد ابن كنان بسنان ابن سعد فمن فعل ذلك خطأ فقريب. ومن تعمد ذلك وركب متنا على اسناد ليس له. فهو سارق حديث. وهو الذي يقال في بحقه فلان يسرق الحديث ومن ذلك ان يسرق حديثا ما سمعه فيدعي سماعه من رجل. وان سرق فاتى باسناد ضعيف لمتن لم يثبت سنده وهو اخف جرما ممن سرق حديثا لم يصح متنه وركب له اسنادا صحيحا فان هذا نوع من الوضع والافتراء فان كان ذلك في اصول الحلال والحرام فهو اعظم اثما وقد تبوأ بيتا في جهنم واما سرقة السماع والادعاء ما لم يسمع من الكتب والاجزاء فهذا كذب مجرد ليس من الكذب على الرسول صلى الله عليه وسلم بل من الكذب الشيوخ ولن يفلح من تعناه وقل من ستر الله عليه منهم ومنهم من يتضح في فمنهم من يتضح في ومنهم من يتضح بعد وفاته فنسأل الله الستر والعفو. نعم احسنت نعم قال المصنف رحمه الله تعالى المقلوب والمقصود بالمغلوب هو ما غير متنه او اسناده عن وجه الصواب فيه الى وجه الخطأ هذا هو المغلوب هذا هو المغلوب. هو ما غير هذا الفضل سواء كان في او اسناده عن وجه الحق فيه الى وجه الخطأ والقلب يكون اما في المتن واما في الاسناد تأمل قلب في المتن فا هو ان يغير الحديث الذي جاء بهذا الاسناد الى حديث اخر. او بعض تقلب وتغير وطبعا هذا تغيير ينبغي ان يكون بتعمد واما ان يكون على سبيل الوهم والخطأ اما ان يكون بتعمد واما ان يكون على سبيل وهم الخطأ فمن ذلك ما جاء في حديث ابي هريرة في قصة السبعة الذين يظلهم الله في ظله يوم لا ظل الا ظله. والحديث في الصحيحين جاء في رواية مسلم قال حتى انفق شماله ولا تدري يمينا عن ما تنفق شماله قال حتى لا تدري يمينه عفوا ما تنفق شماله. وهذا قلب وانما الصواب في هذا الحديث حتى لا تدري شمال ما تنفق يمينه فانقلب هذا على الواو انقلب هذا على الواو ومن ذلك ايضا ما جاء عند الطبراني في مجال للصبراني في قول الرسول صلى الله عليه وسلم من حديث جازم او حديث عبدالله بن مسعود ان الرسول عليه قال قال من مات بالله شيئا دخل الجنة قال عبد الله بن مسعود والشيخ من عندي قلت ومن مات وهو يشرك بالله شيئا دخل النار جاء الحديث عند الطبراني مقلوبا بعكس هذا فهذا القلب ليس على سبيل التعمد وانما على سبيل وهما الخطأ. وهناك قد يكون على سبيل التعمد مثل ما حصل ليحيى بن معين رحمه الله عندما ادخل احاديث ليست من حديث اذن عين فضل ابن دكين وقضى عليه هذه الاحاديث فجعل على رأس كل عشرة احاديث حديثا ليس من حديثه وليس مما رواه عندما مضى على هذا الحديث قال هذا ليس من حديثي ثم الساعة ثم عندما قال العشر الثاني وجاء حديث اخر قال هل ليس من حديثي؟ ثم في العشرة الثالثة وايضا تتكون من نفس الامر فعلم هنا ان يحي ابن معين قد تعمد علم ان الامر فيه تعمد وكان مع يحيى بن معين لما مأمن معهم احمد ابن منصور المهدي فقال ابو نعيم اما هذا ويعني احمد فيحجزه وضعه من ان يفعل ذلك. واما هذا تغيب واشار الى احمد ابن منصور وما به كان صغيرا ولم يكن بالحديث ثم قال له فما اعظم الا منك؟ فقام وغفث ودخل الى البيت فقال له الامام احمد قال ليحي بن معين الم اقل لك ان الشيخ سبت ومسكن وكذا قال له هذه الوفكة احب الي من سفرتي الى كذا وكذا رحمه الله رحم الله يحيي بن معين وانه كان رحمه الله دابا عن السنة مفتشا عن الضعفا منكرا عليهم وتوفي رحمه الله وهو على هذا الامر فرحمه الله رحمة واسعة وهكذا كان علي بن مدين وغيرهم من ائمة اهل الحديث رحمة الله عليهم وحسنا الله عز وجل واياكم معهم ويحكى ايضا ان البخاري عندما دخل بغداد وهذا طبعا من القلب في الاسناد هذا من القلب في الاسناد عندما دخل الى بغداد قيل ان اهل بغداد اجتمعوا عليه فاقاموا عشرة من الناس وجعلوا مع كل واحد من هؤلاء العشرة اعطوه عشرة حديث قلبوها جعلوا متن هذا الاسناد هذا واسناد هذا بمتن هذا وهكذا فيقولون قام هؤلاء العشرة وفي واحد يلقي سراجها عليه ويسأل عن هذه العشرة فقال لا اعرفه ولا اعرفه حتى ان هؤلاء العشرة من ثقب احاديثهم فبعد انتهوا قال رجع للاول قال اما الحديث الذي حدثني حديثك الاول الذي حدثني به فهو كذا عن كذا واما هذا فهو هذا لهذا وهكذا قال فتعجب الناس من حفظ البخاري والطباعة واعطاه له طبعا هذه القصة مشهورة وقد روأها ابن قال حدثني بعض مشايخ بغداد وهذه القصة في الحقيقة لا توصح من جهة الاسلام ولا تستقيم كذلك ايضا من جهة المتن لا من جهة المتن ليس من معنى ان المخاري ليس بالحافظ بل هو ناشط من كبار الحفاظ رحمه الله لكن ما كان الناس يفعلون في الامتحان ما كانوا يفعلون هذه الطريقة اهل الحديث نعم يختبرون الرواة قصة اهل النعيم صحيحة السابقة لكن ما كانوا يجمعون العامة ويجتمعون عشرة احاديث وبهالطريقة لا فهذه القصة من جهة المتن لا تستقيم ومن جهة الاسناد ابن عدي ما ابغى من حدده. وهذا الذي حدده ما قال اني كنت موجودا في المجلس. فحتى هو غير متصل الاسلام ليس فيه ما يفيد الاتصال. على ان الاسناد ما سمى ابن عدي من حدثه لان هذه القصة لو حصلت هذا الجمع الكبير من الناس هل نقلت بالاسانيد المتعددة بين الا من طريق بن عدي عن بعض شيوخ بغداد بن عدي حافظ بكبار الحفاظ ولكن هؤلاء الذين حدثوا ما سماهم نبي فكان هذه كلها عدة اساليب لو صحت لو لو وقعت هذه القصة نعم المقصود ان هذا قلب في الاسلام. فاذا القلب اما ان يكون في المتن واما ان يكون في الاسناد. اما ان يكون القلب في كل المتن واما ان يكون في بعض الفاظه واما ان يكون هذا القلب كما ذكرت في الاسناد اما لكل الاسناد يجعل الاسناد هذا لمثل هذا ومثل هذا باسناد هذا واما في بعضه كما مثل الذهبي القلب هو على على التقسيم السابق نعم ثم قال فصل لا تستوط العدالة حالة التحمل. بل حالة الادعاء. هنا اعراض المصنف رحمه الله يبين الغواية فشروط الرواية يشرك ضاوي اربع شروط. اولا عفوا ان الرواية اما ان اما ان تتعلق في الدين واما ان تتعلق في الدنيا فوايد مما تكون متعلقة في الدين واما ان تكون متعلقة في الدنيا. ان كانت متعلقة في الدين فهذه لها اوضع الشهور الشرط الاول ان يكون مسلما هذا الذي يحدث بهذا الخبر وهذا بالاجماع فيما يتعلق الاحزاب الدينية. ان يكون مسلما عندما يحدث في هذا الخبر الشرط الثاني ان يكون بالغا لان الصبي قد يحدث بالخبل ولا يكون صادقا. وقد يزيد قد ينقص لعدم كمال اقوى ولان قلل التكليف مدفوع عنه والامر الثالث هو لابد ان يكون عاقلا والامر هذا له ان يكون صدوقا ضاغطا لابد ان يكون صدوقا في ذاك عدلا وان يكون ضابطا لما يحدث به فهذه الشروط الاربع اذا توفت يكون هذا غاوي مقبول الرواية نعم قد يتحمل الانسان الخبر وهو صغير لكن لا يحدث به الا وهو خبيث. كما ثبت في البخاري من حديث عن عن الزهري عن محمود ابن الرفيع قال عقلت مجه مجها الرسول عليه الصلاة والسلام في وجهي وانا ابن خمس سنوات تحدث بهذا الحديث وهو كبير او قد يكون عندما يتحمل هذا الخبر يكون كافر ثم يحدث به وهو مسلم. كما مضى عليه ما رواه البخاري من حديث الزهري ايضا عن عبيد الله بن عبدالله بن عتبة عن ابن عباس عن ابي سفيان بن حرب في عندما تحمل هذا القبض ابو سفيان كان كافرا. ثم حدث به بعدما اسلم ومن ذلك ما ثبت البخاري ايضا من حديث الزهري ايضا عن محمد ابن ابن زبير ابن مطعم عن ابيه الزبير ابن مطعم انه سمع الرسول عليه الصلاة والسلام يقوى في المغرب بسورة الطور. وكان عسيرا وكان مع الكفار واسر فحدث بهذا القبض بعد ما اسلم فقد يتحمل الانسان الرواية وهو صغير او قد يتحمله وهو كافر ثم حال الاداء يؤديها وهو بالغ او وهو مسلم. فلا يتحمل الانسان القبض وهو صغير او وهو كافر لكن عندما يبلغها لابد ان يكون بالغا وكذلك ان يكون مسلم بل عندما لو تحمله وهو كافر نعم فيما يتعلق الشرط الرابع وهو الضبط وهو الثقة والثقة كما تقدم متكونة من امرين ان يكون عدلا في ذاته وهو الاستقامة على الشريعة ان يكون ضابطا لما يحدث به ان كان من حفظه يكون حافظا لما يحدث به. وان كان من كتابه يكون كتابا صحيح. ويكون خائنا كتابة من عبث العابثين او ان يدخل فيما ليس منه. فهذه هي شروط الثقة. هذه الشروط لابد من توصلها في القبر الذي يتعلق بالدين. اما القبر الذي يتعلق بالدنيا تاريخي مثلا او قضوا مثلا يتعلق بالسياسة مثل احضان السياسة وما شابه ذلك. او خذوا طبيب يخبرك انك فيك كذا وكذا. فهذه لها شروط الشوط الاول ان يكون هذا بالغا وان يكون عاقلا ليس بك ليس اصل بمجنون. وان يكون صدوقا في ذاته. لا يعرف للمنكر سأله بوطله وكان انذاك كاتبا وكان عدوا شديد العداوة للرسول عليه الصلاة والسلام. فعندما سأل عندما سأله الثعلب ابو سفيان اجاز بالجواب الصحيح وقال انا استطيع اني اكذب عليه لكن لئلا يعسر الناس علي اني قد حدث كان يأنف هذا الحج فانفقوا مفطورة على كراهية الكذب وعلى المدح الصادق ومن ذلك عندما اجتهد الرسول عليه الصلاة والسلام عبد الله بن ابي في هجرة من مكة الى المدينة كان دلاها الطبيب وهو يعلم عليه الصلاة والسلام صدقة وقد وفى وصدق الرسول عليه الصلاة والسلام فيشترط في القبر الذي لا يتعلق بالدين هذه الشروط الثلاث. فلا يشترط الاسلام نعم قال فيصح سماعه كافر وكادر وصبيا كما تقدم شيخ ذلك. ثم ذكر قصة دبي وتقدم للسلام عليها ثم قال صلح المحدثون على جعلهم سماع ابن خمس سنين سماعا وما دونها حظوظا عند اهل الحديث ان ممكن للغاوي ان يتحمل الرواية وهو صغير. ولكن هذا بفضل ان يكون الكتاب ان يكون الشيء الذي تحمله المقصود ومعروف وصحيح. وان لا يؤتى فقط ان لا ومن جهته وانما هو من جهات اخرى وقد صح هذا الشيء نزلت من جواية كتب الحديث كتب الحديث بعد ان دونت الاحاديث برواية من توفرت فيهم الشروط السابقة آآ اصبح اصبحت هذه الكتب مدونة معلومة ومعروفة فاستمر اهل العلم على فوائد هذه الكتب والاكايد المتصلة يكتفى بان هذا الكتاب ثبت انه كتاب ابي داود والنسائي ويروى. ولكن اهل العلم وهذا من اختصاص هذه الامة بالاسناد انهم ما كانوا يرون كتابا الا نعم فكان اهل العلم يأتون باولادهم وهم صغار حتى يعتادون على مجالس العلم ومجالس الرواية والاخبار حتى اذا كبروا يغوون هذه الكتب ويستمرون هوايتها وحتى يعلو الاسلام والمقصود بعلو الاسلام هو قلة الرجال كلما قل الرجال وكانوا ثقات يسمى اسناد عالي فاهل الحديث معروفين حرصا على علو الاسناد فكانوا يأتون الاطفال وهم صغار. وحتى انهم كانوا يجيزون للشاص وهو توه مولود قبل ان يولد وهو جنين في حمل في بطن امه. لكن هو حمل هذا ما ما كان يبغون به وانما كان يغول الاجازة وهم صغار بعد الولادة الذهبي رحمه الله عندما ولد قام اخوه من البضاعة واستجاب له احتفاظ المحدثين في زمانه فهنا قال ان من كان يحظر عمر سنتين او ثلاث قال هذا حضن عن خمس سنوات فأسوا هذا يكون سماعا آآ يعني تفصيله في ذلك او جعله خمس سنوات هذا معقول من قصة محمود ابن ظبية هذا مأخوذ من قصة محمود ابن ظبية يعني ان الطفل قد يعقل وهو عمره خمس سنوات يعقل الامر والشيء والمقصود بذلك هو كما ذكرت بقاء سلسلة الاسلام فقط ولا الكتب مدونة ومحفوظة ومعروفة نعم ثم قال مثله يصوغ التصوف في الاسناد بالمعنى الى صاحب الكتاب او الجزء. وكره بعض ان يزيد في القاب الرواة في ذلك. وان يزيد تاريخ سماعهم وبقراءة من سمعوا لانهم قد لانه قدو زائد على المعنى يفضل الانسان اذا سمع خبرا هذا يكون له حالتين. الحالة الاولى ان يذكر هذا الخبر على سبيل المثال والحالة الثانية نصف هذا الخبر على سبيل التحديث وهوايا. ان كان يذكر هذا القبر على سبيل التحديث والرواية فعليه الا يزيد حديثا لا يوجد خبر بالمعنى بل عليه ان يروي بلفظه كما سمعه الا اذا بين قال هذا في المعنى وعليه كذلك ايضا الا يزيد في الاسناد يعني مثلا عن احمد يقول احمد هو ابن فلان لا يزيد وانما ممكن ان يقول ان احمد هو اذن فلان. وعن من يزيد في الاسناد لا. ما يزيد هذا في الاسناد واذا كان مثلا احمد ابن محمد لا يقول هو فلان الفلاني او هو البصري او هو المديني او هو كذا. لا هذي اذا كان على سبيل الله والخبر لا يزيد عليها اليوم كما سمع نعم يبين ان فلان الذي في الاسنان هو فلان نعم. لكن ليس على سبيل رواية اذا قال اذا كان مثلا موجود في الاسناد علي بن عبدالله وهو ابن المديني مثلا قال علي بن عبدالله المديني زاد وغويت هكذا في الاسلام لا هذا خطأ وانما يقول علي ابن عبد الله هو ابن ثلث هو ابن المدينة يبين ان هذا من قوله ليس هو في الاسلام هذه اذا كان على سبيل الرواية واما اذا كان على سبيل المذاكرة فلا بأس ان يقول فلان ابن فلان ابن فلان يعني يقول سمع فيقول رويت عن فلان ابن فلان الفلاني عن فلان وفلان عن فلان يعني يبين او او يدخل خبر بالمعنى هذا يكون هذا جائز على سبيل المذاكرة. ولذلك كان اهل العلم الحديث اذا تذاكروا او ما يعملون الخبر على سباب على سبيل المثاقرة وانما ما يحمل الخبر الا على سبيل التعبير لذلك ان مكان الامام احمد مع احمد بن صالح المصري يتذاكرون فذكروا له حديث على سبيل المداكرة ليس موجودا عنده قال حدثني اياك فقام الامام احمد واخذ كتابه وحدثهم من كتابه لانه عندما سمع الخبر سمع على سبيل المثال ولم يسمع على سبيل التعبير ولذلك من حدث بالخبر من حمد القبض على سبيل المدافع وحدث به على سبيل الرواية انكر عليه. وهناك حديث قد انفضت قد حملها على سبيل المذاكرة حملها على سبيل المثال لان فيه على سبيل المثال فهو يتساهل البعض يعني يضيق القبر في المعنى يذكر بعض لفظة يزيد في القاب رواة او في بيان اسمائهم تاء اه قصدي الذهبي والله اعلم هو هذا الامر او هذه المسألة متعلقة بهذا الشيء قال ولا يسوغ اذا وصلت الى الاسلام والجزء ان تتصوف في تغيير اسانيده ومتونه فما بقوم الا هذا انت رويت هذا الشيء فلا يجوز لك ان تغير فيه ولهذا طبعا ذنب من كان يفعل ذلك قال ولهذا قال شيخنا بالوهب والمقصود به بالدقيق العيد ينبغي ان ينظر فيه هل يجب او هو مستحسن وفوض بعضهم للوجوب مع تجويدهم اغوايا بالمعنى ان هذا يجب يعني يجب عدم التغيير وان يروي الانسان كما سمع وقالوا ناله ان يغير التصنيف وهذا كلام فيه ضعف طبعا كما ذكرت هذا ممن يكون على سبيل الرواية او على سبيل مذاكرة وان كان على سبيل الرواية فعلى اليوم كما سمعوا كان على سبيل المذاكرة فالامر فيه واسع قال اما اذا نقلنا من الجزء شيئا الى تصانيفنا وتخاريجنا فانه ليس في ذلك تغيير للتصنيف الاول. يعني لا بأس بنقل حديث من سنن ابي داوود او من الترمذي او من النسائي وتختصره ولا تحذف اسناده فهذا امر لا بأس به. وانك واما انك تعمد تعمد الى كتاب قد رويته وتغيب فيه. فهذا لا يجوز هذا ما يجوز ولذلك من الخطأ ما حصل في هذا العصر من بثو كتب المحدثين الكتب التي هي تعتبر الاسلام ياتي على قسم صحيح وضعيف ومحذوفة الاسامي. هذا خطأ. نحن امة الاسلام. هذي دواوين الاسلام تجعل دقائق قسمين لقسمين وابن ماجة قسمين وابو داوود قسمين هذا مو صحيح ليس هذه دواوين الاسلام نحن امة هواية الان الناس انتشر بينهم يأتي السنن النسائي وهو محذوف الاسامي هذا ما يسمى سنن النساعي ولو هذا لو قال الف موضع هذا كتاب النسائي موب هذا الكتاب النسائي ولذلك يحفظ الانسان مختصر البخاري يقول حفظت البخاري هذا مو بصحيح. البخاري تحفظه في اسانيده. كما وضع البخاري وتحفظ وتغيب فيه قل حفظت مختصر البخاري يحفظ انسان مختص في البخاري ومسلم يقول اللحظات في الصحيحين هذا مو بصحيح. حفظت الصحيحين باسانيدهما كما وضعهما البخاري ومسلم فاقول ان هذه الطريقة خطأ على مجتهد ولعل يثاب لكن هي خطأ وخطأ العودة من التنبيه عليه نحن امة اسلام وهذي دواوين الاسلام ولا ينبغي التغير فيها وينبغي تغييرها عما عما كتب او الفها عليها من الفها نعم اذا اردت ان تشرح هذه الكتب وتتكلم على اسانيدها فهذا نعم لا بأس به. واما انك تجعل كتاب قسمين وتحذر وهذا تكتب عليه صحيح وهذا ضعيف هذه موب طريقة هذه بعض الناس يعتمدون على كما هو الحاصل. وبعد ذلك قال كتاب البخاري وهو مختصر محلوف والله كتاب البخاري بدون اسناد كان كتاب مسلم بدون اسناد كان ما قبلنا نعم ما هذه الكتب ما قبلت ولا ارتفعت مكانتها الا بالاساليب الصحيحة التي جاءت بها واستقامة المسلم هذي طريقة خطأ حتى هذا بعد ايظا كتب هذي هذي اعظم واقول هذا امر عظيم لكن احيانا ايضا يأتينا الكتب دون ذلك. الفها اهل العلم وايضا يقسمون قسمين. ما ما عاد الا ويجعل قسمين هذا مو بصحيح هذي طريقة خاطئة وليست بصحيحة نعم قال ولا يسوغ تغيير ذلك الا في تركه حديث او في جمع حديث مفوضة اسنادها واحد فيقال فيه وجه الى النبي صلى الله الله عليه وسلم نعم لا بأس ان يكون الحديث طويل فتقتصر على موضع الشاهد منه. فما كان البخاري يسأل وغيره من اهل العلم واحيانا يبينون مثلا السر الذي يقول وذكر قصة يذكر موضع الشاهد الذي يريد ان يستدل به ويقول وذكر قصة البخاري معروف انه ان يقطع المتون فهذا امر لا بأس به او يكون او تكن عدة احاديث مضوية باسناد واحد مثل صحيفة معمر عن همام عن ابي هريرة فيها مئة وخمسين حديث تقريبا فاقها الامام احمد في مسند ابي هريرة وصدقها كثيرا منها طبق البخاري كثير منها في صحيحها وكذلك مسلم البخاري كان يذكر هذه الاحاديث يقول ما عمر عن همام عن ابي هريرة فبكى على صحيحه. مسلم كان يقول حدثنا يذكر من بيت معمر عن همام عن ابي هريرة قال وذكر احاديث ثم يذكر المسجد. وهذا من شدة تحذيب وامانة رحمه الله. حتى انه احيانا يكون ضاوي ما يريد ان يذكره. ليس على شرط ومع ذلك هكذا وقع في سماعه ابن لهي عن مسلم ترى ما هو وادي بن لهيعة ولكن روى حديثين فيما اظن من طويل هذا الوهب عن عمرو بن الحارث وابن لهيعة. البخاري والنسائي ماذا يفعلان اذا وقع لهما هذا الشيء؟ يقولون قال حدثنا عمرو بن الحارث وذكر اخر ولا يسمونه. مسلم لا يذكر فنسبة فنسبة رواية مسلم بالله مئة هذي خطأ في الحقيقة هو ما هو واضح ولكن هكذا وقع هكذا وقع في سماعه الذهبي يقول لا بأس ان الانسان المحدث يقطع الخبز او طبعا هل ذكر له هو الصحيح يوجد استدلال او يكون عدة متون لها اسناد واحد يقويها كلها بهذا الاسناد يجمعها يؤذيها بهذا الاسناد فهذا امر لا بأس به. مثل ما مثل اه