او خبرا لها فانه لا يكون الا نكرة صح ولا لا تقول لا رجل حاضر لا رجل حاضر اين اسم الله رجل نكرة اين خبر له حاضر نكرة اذا هذه علامات فقوله وهي الاصل كانه جواب لسؤال مقدر. لماذا قدمت النكرة؟ فقال قدمت النكرة لانها اصل جيد؟ قال وهي كل اسم شائع في جنسه لا يختص به واحد دون الاخر لرجل وفرس وكتاب نعم نبدأ بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله رب العالمين والصلاة والسلام الاتمان الاكملان على سيد المرسلين سيدنا محمد وعلى اله وصحبه الطيبين الطاهرين اما بعد فاسأل الله سبحانه وتعالى ان يمن علينا بالعلم النافع والعمل الصالح وان يفقهنا في الدين وان يفتح لنا فتوح العارفين. وان يرزقنا الاخلاص في الاقوال والاعمال. اللهم امين سبحانه وتعالى ان ينصر اخوتنا المجاهدين في غزة وان يقوي شوكتهم وان يكسر شوكة عدوهم من اليهود الغاصبين اللهم امين. يقول العلامة محمد بن محمد الرعيني المتوفى في سنة تسعمائة واربعة وخمسين من الهجرة باب النكرة والمعرفة قال رحمه الله تعالى الاسم ظربان هذا التقسيم الى نكرة ومعرفة تقسيم يختص بالاسم فالفعل والحرف لا يقسم الى نكرة ومعرفة ولذلك قال الاسم ظربان فقوله الاسم اخرج الفعل واخرج الحرف وهذا التقسيم الى نكرة ومعرفة من باب تقسيم الكلي الى جزئياته فانك عندما تقوم رجل وكتاب نكرتان وزيد وعمرو معرفتان فان يصح ان تخبر بالمقصر بالمقسم عن كل قسم فتقول رجل اسم وتقول ايضا زيد اسم وبالتالي هذا التقسيم من باب تقسيم الكلي الى جزئياته فقال رحمه الله تعالى الاسم دربان احدهما النكرة وهي الاصل احد من نكرته هي الاصل وقدم النكرة على المعرفة لاصالة نكرة ومنهم من قدم المعرفة على النكرة لشرف المعرفة وابن الحاجب تعرفونه ابن الحاجب ابن الحاشم عثمان بن عمر بن ابي بكر الفقيه المالكي الاصولي النحوي المقرئ المتوفى سنة ستمائة ستة واربعين للهجرة له كتاب في النحو اسمه الكافية الكافية في النحر كتاب مشهور عليه عشرات الشروح معتمد للتدريس هي الكافية لما جاء الى باب النكرة والمعرفة قدم المعرفة على النكرة قدم المعرفة على النكرة لماذا قدمها لان المعرفة اشرف من النكرة وهنا قدم النكرة. لماذا لانها الاصل كيف كانت النكرة هي الاصل الجواب لان كل معرفة له نكرة ولا عكس كل معرفة له نكرة لكن النكرة قد لا يكون لها معرفة واضح ولا لا فدل ذلك على ان النكرة هي الاصل ولان الانسان اول ما يوجد في هذه الدنيا تطلق عليه الاسماء العامة فيقال عنه انسان مثلا نكرة ثم بعد ذلك تطلق عليه الاسماء الخاصة فيقال خالد هابيل حسين صح فيما بعد لكن في البداية تطلق عليه الاسماء العامة فكان الاسم العام فكان الاسم العام اسبق من الاسم الخاص قال هنا احدهما النكرة وهي الاصل ما هي النكرة قال وهي كل اسم شائع في جنسه هذا تعريف نكرة ولذلك نقول ان الاسماء اذا وضع لشيء فقط هذا نكرة واذا وضع لشيء معين هذا معرفة الاسم اذا وضع لشيء فقط تمام وضع لمعناه فقط هذا نكرة واذا وضع لشيء معين هذا معرفة فانك اذا وضعت اسم فردوس لشخص معين هذا معرفة واذا وضعت اسم مدينة مثل غزة على بقعة معينة من الارض هذه معرفة واضح؟ لكن اذا وضعت اسما لمعلم عام لا تقصدوا به شيئا معينا فهذه نكرة. جيد؟ فقال النكرة هي كل اسم شائع في جنسه سواء كان جنسه موجودا او كان جنسه مقدرا رجل اسم شائع في جنسه. يتناول كل رجل ومن هو الرجل هو البالغ العاقل صح سواء كان من بني ادم او من الجن حتى من الجن حتى من الجن بالغ عاقل حتى من الجن. حتى من الجن وانه كان رجال من الجن وانه كان رجال من الانس يعوذون برجال من الجن. صح حتى بنيجي ولذلك هنا في الشرح قال البالغ العاقل من بني ادم واضح لا نقول لا من بني ادم او من غير بني ادم حتى من الجن فالبالغ العاقل من الجن يسمى رجلا تمام ولا لا؟ طيب اذا الرجل نكرة لماذا؟ لانه اسم شائع في جنسه. فيتناول يتناول زيدا وعمرا وخالدا سالما سعيدا هذا كلهم يتناولهم كلمة رجل. كل بالغ عاقل هذا يدخل في كلمة رجل جيد لكن هذا الجنس موجود وقد يكون الجنس مقدر فان كلمة شمس نكرة مع انه لا يوجد في الدنيا الا الا شمس واحدة لكنها نكرة صح ولا لا؟ كلمة شمس نكرة مع انه في الخارج في الواقع لا وجود الا لشمس واحدة لكن لو فرضنا وجدت شمس اخرى ثانية وثالثة ورابعة وخامسة وسادسة. ستسمى هذه شمس وهذه الشمس وهذه الشمس واضح؟ فقدر انه وجدت شموس فيكون شمس اسم وضع لكل واحد منها فهو اسم شائع في جنس مقدر وان لم يكن موجودا يتضح قال هنا النكرة وهي العصر وهي كل اسم شائع في جنسه لا يختص به واحد دون اخر لا يختص به وحده دون الاخر. بخلاف المعرفة يختص فهذا مثلا هذا رزق وهذا لطفي وهذا شكرا وهذا فرحان كل واحد يختص باسمه فانا لو قلت مثلا يا لقمان من يرفد الي؟ هذا هذا الاسم اختص به اذا قلت يا لقمان فان مصطفى لا لا يقول لي لبيك ماذا تريد؟ صح ولا لا لان هذا الاسم اختص بشخص اتضح؟ فقال هنا لا يختص به واحد دون الاخر كرجل وفرس وكتاب وتقريبها للفهم تقريب ماذا تقريب النكرة للفهم. سيأتي بعبارة اقرب الى فهم الطالب المبتدئ واضح وهذا يبين لنا حرص المؤلف رحمه الله على افهام الطالب. فهو بعد ان عرف النكرة يريد ان يقربها اكثر فقال وتقريبها للفهم وما هو الفهم ما تعريف الفعل ما هو الفهم تصور المعنى في في الذهن من لفظ المخاطرة الفهم هو تصور المعنى بالذهن من لفظ المخاطب تصور المعنى في الذهن من لفظ المخاطب هذا هو الفهم مرة رابعة الفهم ما هو؟ تصور المعنى في الذهن من لفظ المخاطب. لفظ المخاطب من خلاله تتصور المعنى فيه هذا هو الفاهم واضح؟ وهذا مرة معناه او لا اين مروانه بلطاف الاشارة مسهلا لحفظه وفهمه. واضح قال هنا وتقريبها الى الفهم ان يقال النكرة كل ما صلح دخول الالف واللام عليه وقد مر معنا في دروس ماضية ان الاولى ان يقول ما صلح او ما صلح ان يدخل عليه او اللام عليه صح طيب قال الالف واللام عليه كرجل يصلح ان يدخل اللي عليها الرجل وامرأة المرأة وثوب الثوب تمام او كل ما وقع موقع ما يصلح دخول الالف واللام عليه يعني الالف واللام لا لا لا يصلح ان تدخله لكنها وقعت موقع ما يصلح ان تدخل مثل دو تقول جاءني ذو قامة او جاءني ذو مال احسن هذا ليست ذو الطائية جاءني ذو مال جاءني ذو علم رأيت ذا علم مررت بذي علم ذو هذه نكرة ومعرفة نكرة ومعرفة نكرة لماذا ننظر هل يصلح دخول العلية او لا يصلح لا يصلح لكن ذو بمعنى ماذا بمعنى صاحب هل يصلح دخول ان على صاحب او لا يصلح يصلح. اذا ذو نكرة لانها وقعت موقع ما يصلح دخول العري فهمتوا علي ولا لا واضح يا امام واضح وغير واضح لو قلت مثلا لا استطيع ان اكتب بهذا. تمام؟ لو قلت مثلا جاء ذو علم ذو هذه نكرة ومعرفة. نكرة لماذا؟ ننظر هاي تدخل عليها او لا ما تقبل ان لكنها وقعت موقع ما يقبل الف فان جاء ذو علم بمعنى جاء صاحب علم. اذا ذو معنى صاحب صاحب هذا هل يقبل انت؟ نعم يقبل انت اذا ذو هذه نكرة لانها وقعت موقع ما يقبل الف. اتضح ولا لا واضح ابن مالك رحمه الله تعرفه جميل قال في الالفية نكرة قابل مؤثرة نكرة نكرة تقابل المؤثرة او واقعي او واقع موقع ما قد ذكر. يقول ان النكرة هي التي تقبل ال او تقع موقع ما يقبل الف تقبل المثل رجل. هذا يقبل الف تقع موقع ما يقبل ال مثل ذو. تقع موقع ما يقبل الف. فهمتم؟ اذا ما هي النكرة؟ ان نكرة ما يقبل او يقع موقع ما يقبل الف. لكن هنالك قيد لم يشر اليه لم يشر اليه هنا وهو ان تكون الف مؤثرة مؤثرة للتعريف. مؤثرة تؤثر التعريف فمثلا اين حسن اين حسن يصلي حسن حسن هذا علم صح حسن هذا علم يقبل ان؟ نعم تقول الحسن عباس هذا علم يقبل الف؟ نعم تقول العباس فضل هذا علم يقبله الف نعم تقول الفضل هنا هذا يقبل ان لكن هل هنا اثرت التعريف؟ الجواب لا قالوا هنا لم تؤثر التعريف. لماذا ان لم تؤثر التعريف؟ لانك لو ازلت ان فان الاسم معرفة عنه اذا فرق بين رجل الرجل فان الرجل اذا ازيلت اصبح نكرة واذا جاءت ان اصبح معرفة اذا الهنا تؤثر فيه التعريف لكن هنا حسن معرفة قبل ان وبعد الف العباس معرفة قبل الو بعد الف الفضل معرفة قبل الف وبعد الف. اذا هنا لم تؤثر التعريف فهمتم اذا التعريف الجامع للنكرة هو ما عرفه بها الامام بن مالك. نكرة قابل المؤثر او واقع موقع ما قد ذكر فتقول النكرة ما يقبل المؤثرة او يقع موقع ما يقبل الف. هذا هو النكرة ما يقبل المؤثرة المؤثرة ماذا؟ ماذا تؤثر التعريف او يقع موقع ما يقبل الف او تقول اسم شائع في جنسه حقيقة او تقديرا وهذا تعريف ابن هشام اسم شائع في جنسه حقيقة او تقديرا حقيقة مثل رجل تقديرا مثل شمس وقمر اتضح شيوخ انظروا ماذا قال الاسم ظربان احدهما النكرة وهي الاصل. ولذلك قدمها قال وتقريبها الى الفهم. طبعا مثل لرجل تمام برجل ادمي وفرس حيوان بهيمة وكتاب شيء غيرهما. تمام؟ قال وتقريبها الى الفهم ان يقال النكرة كل ما كل ما صلح دخول الالف واللام عليه. لكن نقول الالف لام ما صلح دخول الالف واللام المؤثرتين للتعريف. بهذا القيد. ولم يشر الى هذا القيد قال كرجل وامرأة وثوب او كل ما وقع موقع ما يصلح دخول الالف واللام اي المؤثرتين والاتيان يخرج التعريف عن كونه حدا الى كونه رسما. واو هنا للتقسيم وليست للشك صح ولا يجوز في الحدود ذكر او وجائز في الرسم فادر ما رووه. جميل. قال هنا كذي بمعنى صاحب فان ذي بمعنى صاحب لا تقع فان ذي بمعنى صاحب لا تدخل عليها انت لكنها تقع موقع ما يدخل عليه اذا ما الذي خرج في التعريف ما الذي خرج من التعريف خرج من التعريف ما لا يقبل دخول الف ولا يقع موقع ما يقبل ال. مثل زيد زيد بارك الله فيكم هذا لا يقبله الف ولا يقع موقع ما يقبل اهله صح اذا هذا ليس نكرة. هذا ليس نكرة مثل عمرو هذا ليس نكرة لا يقبل ان ولا يقع موقع ما يقبل اهله. جميل ما الذي خرج في التعريف؟ ما يقبل ال لكن لا تؤثر فيه التعريف مثل حسن عباس فضل حارث فان هذه بارك الله فيكم لا تقبلوا اي او تقبل؟ تقبل ان لكنها لا تؤثر فيها التعريف فانها معارف قبل الف وبعد الف جيد ولا لا؟ اذا يخرج من التعريف شيئان ما لا يقبل ان وما يقبل ال لكن الا تؤثر فيه التعريف. ارجو ان يكون واضحا لكم قال هنا والظرب الثاني. القسم الثاني المعرفة والمعرفة ستة انواع هذا هو المشهور ولاحظ معي قال المعرفة وهي ستة انواع ثم ذكر الانواع في المعرفة ذكر انواع في المعرفة لم يعرف المعرفة لكنه عرف النكرة فلما جاء للمعرفة عدها عدا لماذا الجواب لان القاعدة تقول انما يمكن ان يحصر بالعد لا يحتاج الى الحد ما يمكن ان يعد لا يفتقر الى الحد. لا يحتاج الى ان تحده ولذلك الفقهاء رحمهم الله تعالى لما يأتون الى النجاسات اكثر فقهائنا الشافعي رحمهم الله يعدون النجاسات عدا كما قال في الزبد المسكر المائع والخنزير والكلب مع فرعيهما والسور وميتة الى اخر ما قال وكذلك في المنهاج يعدها عدا لانه يمكن ان تحصر بالعد فلا حاجة ان نضع لها حدا وتعريفا المعرفة يمكن ان تعد لقلتها وشهرتها فلا حاجة ان نضع لها حدا. فقال والظرب الثاني المعرفة وهي ستة انواع ما هي؟ سيذكرها الان المظمر يقال له المضمر ويقال له الضمير وهذه عبارة البصريين فالبصريون يقولون عنه الضمير. ويقولون عنه المظمر والكوفيون يقولون عنه المكن بفتح الميم او الكناية المكن او الكناية لانه مستتر لانه مستتر وحتى الظمير مستتر ومن هنا تعلم ان تسمية البارز ظميرا مجاز واضح ان تسمية الفارس ظميرا مجاز. فالاصل في الظمير الاستتارة. وعدم البروز. قال رحمه الله قال والظرب الثاني المعرفة وهي ستة انواع المظمر وسيرتبها الان بحسب الاقوى النكرات تتفاوت فمنها ما هو اشد نكارة من بعضها وكذلك المعارف تتفاوت وهذا درسناه في الكفراوي وايضا مر معنا في شرح السلم في المنطق واضح؟ عندما جينا الى قول ناظم اه جنس قريب والاول عشقا واول ثلاثة بلا انتقاص؟ لا وهو اول ثلاثة بلا شطط جنس قريب او بعيد او وسط واضح فقلنا الجنس الاقرب مثلا حيوان الجنس الوسط نامي الجنس البعيد جسم جسم تمام؟ قال هنا والمضمر وهو اعرفها ويقال له قلت لكم الضمير والمضمر عند البصريين ويقال له الكناية والمكن عند الكوفيين وطبعا قال هنا المضمر وهو اعرفها. والمراد وهو اعرفها بعد اسم الجلالة فاسم الجلالة الله اعرف المعارف وقد ذكر ان سيباويه رؤي بعد موته في الجنة فقيل له بماذا ادخلك الله الجنة او بمعنى هذه العبارة؟ فقال بقول الله اعرف المعارف قال هنا المضمر وهو اعرفها وطبعا ظمير المتكلم اعرف من ظمير المخاطب لانه ادل على صاحبه المتكلم ضمير متكلم ادل على صاحبه. فهو اعرف من المخاطب والمخاطب اعرف من الغائب. فيكون ترتيب الظمائر كالاتي من حيث الاعرافية المتكلم ثم المخاطب ثم الغائب قال ثم العلم ثم العلم ثم اسم الاشارة وفي رتبة اسم الاشارة النكرة المقصودة فان بعضهم جعل النكرة المقصودة من المعارف وجعلها في رتبة اسم الاشارة والنكرة المقصودة كقولك يا رجل تقصد رجلا واضح وعرفت بالقصد اليه. اي للمنادى ثم الموصول ثم المعرف بالاداة. يقصد المعرف بال وفي ذلك يقول ابن مالك رحمه الله الحرف تعريف او اللام فقط فنمط عرفت قل فيه النمط قال رحمه الله والسادس ما اضيف الى واحد منها ابن مالك رحمه الله ذكر هذه الستة في بيت لكن بلا ترتيب ايش قال؟ نكرة قابل المؤثرة او واقع موقع ما قد ذكر وغيره ها وغيره وغير ايش كان نقولو غيرها ها؟ اسمع نكرة هذه ليست هي المبتدأ اسم نكرة كذا كذا. تمام؟ وغيره معرفة كهم وذي. وهند. وبنين والغلال والذي واضح وغيره معرفة كهم وذي وهند وابن والغلام. كهم هذا الظمير ودين الاشارة. اسم الاشارة وهند العلم وابني المضاف الى واحد من الستة جيد والغلام المحلى بان الذي الاسم الموصول كم هذه ستة ترتيبها من حيث القوة اولها الظمير ثم العلم ثم اسم الاشارة صح ثم الاسم الموصول ثم المحلى بان واما ما اضيف الى واحد من الستة فانه في رتبة ما اضيف اليه واضح ما اضيف الى واحد من الستة فانه في رتبة ما اضيف اليه طيب نريد مثال للمضاف للضمير ايش بتقول كتابك كتابك هذا مضاف الى الضمير. كتاب هذا نكرة مضيفة للضمير صح طيب كتابك هذا مضاف للضمير. كتاب زيد هذا مضاف الى الضمير. لا الى الاسم العلم هذا للضمير وهذا للعلم. انتبه معي. طيب الثالث مضاف الى اسم الاشارة ايش بتقول؟ كتاب هذا جيد طيب المضاف الى من؟ ليس موصول كتاب الذي سافر طيب المضاف المحلي قال كتاب الرجل او كتاب الطالب فما اظيف للمحلى بالف رتبته المحلى بالف وما اضيف للاسم الموصول في رتبة الاسم موصول وما اظيف الى اسم الاشارة في رتبة في رتبة اسم الاشارة وما اضيف للعلم في رتبة العلم. وما اضيف الى الظمير في رتبة علم هنا الاستثناء ما اظيف الى الظمير في رتبة العلم حتى يصح ان تقول مثلا جاء مثلا عمرو صاحبك جاء عمر صاحبك جاء عمرو صاحبك لانه لو كان هذا في رتبة الظمير لكان الصفة اعلى من الموصوف. والصفة لا تكون اعلى من الموصوف. بل ادنى او مساوية ادنى او مساوية اذا كل ما اضيف الى واحد من هذه الخمسة فانه في رتبته. الا ما اضيف الى الظمير فانه في رتبة العلم. ولذلك والسادس ما اضيف الى واحد منها وهو في رتبة ما اضيف اليه الا الاسم المضاف الى الظمير فانه في رتبة العلم ثم قال ويستثنى مما ذكر اسم الله تعالى فانه علم وهو اعرف المعارف بالاجماع جيد بقي بارك الله فيكم ان اقول لكم كيف تعرف النكرة؟ كيف يمكن ان تعرف النكرة ذكرنا علامة وهي ان كلما صلح ان يدخل عليه ان الحمد لله. يرحمكم الله فيكم الساعة اقول بارك الله فيكم كل ما صلح ان يدخل عليه ان فانه نكرة او وقع موقع ما يصلح دخول آل علي. بشرط التأثير كما ذكرنا. طيب جميل الامر الثاني كل ما دخلت عليه ربة فانه نكرة فان من خصائص ربا انها لا تدخل الا على النكرة ومن يحفظ بيت الحريري في هذا وكل ما وكل ما ربى عليه تدخله فانه منكر يا رجل جيد الثالث كل ما دخلت عليه كم الخبرية فانه نكرة صح ولا لا وانصب بكم ما كنت عنه مخبرا معظما لقدره مكفرا تقول كم مال افادته يدي وكم اماء ملكت واعبدي كم مال افادته يدي كم اماء ملكك كم اعبد ملكا؟ هذه نكرات فما دخلت عليه كم الخبرية الخبرية لاحظ معي فانه يكون نكرة. هذه كم علامات؟ ثلاث ما كان اسما لله النافية للجنس تميز بها النكرة عن غيرها قبول المؤثرة دخول اوروبا انها تأتي معكم الخبرية ان تكون اسما او خبرا لا قال ايش ان في الجنس احسنتم الان سيدرس المضمرات واحدا واحدا فقال رحمه الله فصل بيان المظمر واقسامه. هذا العنوان عندكم او لا ليس من عندك هذا يعني نحقق الظاهر وضعه طيب المظمر والظمير شف عبر بالمظمر والظمير على طريقة البصريين في التعبير يقولون المضمر والضمير والكوفيون ماذا يقولون ها المكن والكناية قال المضمر والظمير اسمان لما وضع لمتكلم كانا لمتكلم كانا او مخاطب كأنت او غائب كهوى متكلمك انا كأنا مثال او نحن مخاطب كانت او انت غائب كهوى او هي واضح وينقسم الى مستتر وبارز. ايوا هذا يحتاج الى سبونج يعني لا تحتاجون الى هذا الضمير ينقسم الى قسمين. الى بارد بارز والثاني مستتر ما تعريف المستتر ما ليس له صورة في اللفظ ما ليس له ما ليس له صورة في اللفظ ما ليس له سورة في اللفظ. هذا الظمير المستتر وهذا الاستتار للضمير ينقسمو الى قسمين اما ان يكون هذا الاستتار وجوبا واما ان يكون هذا الاستتار جوازا. والاستتار الواجب يكون في كم موضع في عشرة بعشرة نكتب البيتين هنا نكتب البيتين تمام ونردد البيتين ثم نشرحهم وقد درسنا هذا من قبل لكن تذكرة فقط. وستر مرفوع بامر حكم ودون ياء مضارع واسميهما وفعل الاستثناء وفعل الاستثناء والتعجب وافعل التفضيل فهما تصيبين. او ضربا تصيبي واضح ولا لا؟ هي نعدها هنا العشرة واحدا واحدا بالامثلة نعدها تمام بالامثلة اولها عشقا وستر مرفوع بامره مثل اكتب اكتب فعل امر مبني على السكون والفاعل ظمير مستتر وجوبا تقديره انت. طيب لو قلت اكتب انت الا يكون هذا ضميرا هذا يؤكد الضمير المستتير. هذا توكيد للضمير المستتر. ومنه قول الله عز وجل يا ادم اسكن انت وزوجك اسكن انت هذا مؤكد وليس هو وليس هو الفاعل. طيب. ودون يا مضارع ايش بيكون؟ اكتب مضارع مبدوء بالهمزة تكتب يا زيد مبدوء بتاء الخطاب وليستا المؤنثة الغائبة. ليس من باب زيد وليس من باب هند تكتب. وانما تكتب زيد ولذلك اتت بزيد. او نكتب نكتب هذا اكتب تكتب هذا مضارع نكتب هذا مضارع. اللهم صيبا نافعا اغرق النافذة. تمام؟ قال واسميهما اسم ايش واسم ايش اسم المضارع واسم الامر مثل الامر صح. والمضارع اف اوف ما معنى اوف؟ اف اتضجر اتضجر طيب؟ هذا خمسة وهذا ستة جيد سبعة هنا وفعل الاستثناء تقول سافر القوم ما خلا زيدا قال هنا فعل واضح؟ اين فاعلها الستر وجوبا. لماذا فعل؟ لانها سبقت بماء. واذا سبقت بماء تعين ان تكون فعلا تعجب ما مثاله؟ تقول ماء احسن السماء واضح؟ فاعل احسن؟ مستتر وجوبا. والتفضيل تقول مثلا ايش مثال في التفضيل؟ مثلا جاكرتا اكبر من صح؟ طيب بالاجماع. بالاجماع. فهما تصبي اشارة الى المصدر النائب عن الفعل كقولك مثلا ايش؟ سمعا طاعة سمعا وطاعة. فان التقدير ايش؟ اسمع سمعا واطيع طاعة. اذا هنا في عشرة مواضع. يقول الاستتار يكون الاستتار واجبا واضح؟ اما هذا في الدرس القادم ان شاء الله. لاني لا اشعر ان المعلومة تصل بشكل جيد والله اعلم وصل اللهم وسلم وبارك على سيدنا محمد واله وصحبه اجمعين والحمد لله رب العالمين