بس احسنت احسنت والنكرة من هنا؟ ها فينما وصلتها يلا هات يلا ها هذه اخر باب النات النعم تتابع للمنعوت في رفعه ونصب من خفضه وتعريفه وتمكينه نحو تقول قام زيد قام زيد للعاقل رايت زيد للعاقلة المعرفة وضعت اشياء البارح كانت خمسة الواحد منهم طلع ولا وين راح؟ خمسة اشياء؟ ايه بسم الله اذا كان سرق واحد نحن انا وانت. نحو انا وانتهية. والاسم العلم نحو زيد بن مكة وهذا وهذي وهؤلاء الاسم وباسم الذي في الالف واللام كم؟ انا ما شفتها يلا والنكرة ونكرة ها النكرة وجها صلح وصلح مصالحة دخول الالف واللام عليه الرجل والفرس بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله ما معنى ان نعت الوصف طيب النات يتبع المنعوت فيكم شيء تعريف وفي العراق يعني تعرف تنكيف الاعراب وايضا تذكير القلب والتأنيث طيب اعطينا مثالا شعندك يا ابو هادي الكتاب رأيت رجلا اوضح رأيت رجلا قائما قائما طويلا طيب اه لو قلت مررت مررت بناقة حمراء شك الحمراء او اطبناقة حمراء ها يعني ايش تقول حمراء لا لا تسكن حرك ما في معلوم ها؟ حمراء ليش ما تجرأ وهي مجرورة مجرورة وعلى مجرد الفتحة نيابة عن الكسرة لانها ممنوعة من الصرف طيب المعرفة يا احمد كم كم شيء المعرفة كم كم خمسة المظمر احمد العلم هذا مشكلة يا احمد ها؟ مبهم اسم الاشارة هو الموصول هاه القلم الذي في يدك احمر. القلم وما اضيف اذا واحد من هذي الاربعة طيب المؤلف رحمه الله عرف النكرة فماذا ما هي يختص بي واحد من دون اخر. فسر هذا الكلام. ما معنى كل اسم شأن في جنسه لا يختص به احد دون اخر اعطنا مثال اشرحه نقول مثلا اعطي هذا نعطي هذا القلم رجلا اعطي هذا القلم رجلا ها يصح اي رجل يعطيه هذا القلم سواء كان مثلا طويل قصيرة قصير فقير غني أبيض أسود سعودي غير سعودي أي رجل لان هذا يصدق على كل احد طيب هل في القرآن مثل ذلك قال تعالى فتحرير رقبته رقبة مؤمنة اي رقبة مؤمنة رجل امرأة آآ كبير صغير آآ معيب غير نعيب اعرج اعمى ما دام مملوكا فيصح اعتاقه طيب تقرأ الشرح بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله رب العالمين. وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى اله وصحبه اجمعين. اللهم اغفر لنا ولشيخنا ورينا ولسامعين ولجميع وللمشاهدين ولجميع المسلمين. قال المصنف رحمه الله باب النعت النعت تابع للمنعوت في رفعه ونصبه وخفضه وتعريفه وتنكيره. تقول قام زيد العاقل ورأيت زيدا العاقل مررت بزيد العاقل. قال الشارح وفقه الله قوله النعت هو هو لغة الصفة. واما في اصطلاح النحويين فهو جراء الاسم على الاسم المنعوت في اعرابه. وقوله النعت تابع للمنعوت الى اخره. المنعوت يعني المنص الموصوف. ثم ذكر انه يتبعه في اعرابه وفي التعريف او التنكير. وقوله رفعه ونصبه وخفضه يعني في الاعراب. فان كان المنعوت مرفوعا فالنعت لابد ان يكون مرفوعا ايضا. وهكذا النصب والخفض. وقوله وتعريفه وتنكيره يعني فان كان المنعوت معرفة فالنعت لابد ان يكون معرفة. وان كان المنعوت نكرة. فالنعت لابد ان يكون نكرة قام زيد العاقل هذا مثال للنعت واعرابه العاقل صفة لزيد اي نعت. ونلاحظ ان العاقل وانه مرفوع لان زيدا في المثال معرفة ومرفوع. وهكذا رأيت زيدا العاقل ومررت بزيد العاقل ومثال نكرة تقول جاء رجل عاقل ورأيت رجلا عاقلا ومررت برجل عاقل قال المصنف رحمه الله والمعرفة خمسة اشياء الاسم المضمر نحو انا وانت الى اخره. قال الشارح وفقه الله من هنا الى اخر الباب استطراد من المؤلف رحمه الله تدعو له الحاجة في هذا الباب. قوله والمعرفة خمسة اشياء اي ان الاسماء التي تأتي معرفة الداعية لهذا لهذا الاستطراد من اجل اذا كان المنعوت معرفة يكون نعته معرفة. فنكرة يكون نعته نكرة. فلابد نعرف ما المعروف يعني نعرف ايش المعرفة وايش النكر؟ من اجل ان نطبق قاعدة نعم قوله والمعرفة خمسة اشياء اي ان الاسماء التي تأتي معرفة خمسة ابواب او ستة في البسط. وهي اولا الضمير مثل هو. ثانيا العلم مثل محمد. ثالثا اسم الاشارة مثل هذا. رابعا الاسم الموصول مثل الذي خامسا المعرف بال مثل الكتاب. سادسا المضاف الى معرفة مثل كتاب زيد. وقوله الاسم نحو انا او اقتصارا فما ذكر يدل على ما لم يذكر. فانا للمتكلم المفرد المذكر والمؤنث. ونحن للجمع وكذلك للمثنى او الواحد المعظم نفسه. وانت للمخاطب المفرد وانت للمخاطبة المفردة. وانت ما قاطبين المذكر والمؤنث وانتم للمخاطبين وانتن للمخاطبات وهو للغائب وهي للغائبة وهما للغائبين والغائبتين وهم للغائبين وهن للغائبات فائدة ضمائر الرفع المنفصلة لا تأتي الا مبتدأ في محل رفع. وقد اضيفوه او ضمير فصل ومن قوله تعالى ويا ادم اسكن انت وزوجك الجنة انت من ضمن الفصل قوله تعالى لعلنا نتبع السحرة ان كانوا هم الغالبين. فلو لم يكن ضمير فصل صارتهم الغالبون يصير الغالبون يصير غالبون نعم وقوله هو الاسم العلم هذا هو الباب الثاني. وتعريف العلم عند النحويين هو ما يعين مسماه تعيينا مطلقا بلا قيد اي اي بلا قيد قيد الاشارة اي بلقدن سارة او التكلم او غيرها اي بلا قيد الاشارة او التكلم او غيرهم او غيرها مما يختص بالمعارف الاخرى. والعلم يكون لانسان مثل ويكون للمكان مثل مكة وللزمان مثل رمضان. ويكون للحيوان مثل القصواء. ناقة النبي صلى الله عليه وسلم قوله والاسم المبهم هذا هو الباب الثالث من ابواب المعارف. والاسم المبهم يشمل اسم الاشارة والاسم الموصول واسم الاشارة قال فيه المؤلف رحمه الله نحو هذا وهذه وهؤلاء فهذا للمشاري اليه المفرد وهذه للمفردة وهؤلاء للجمع المذكر والمؤنث وهذان للمثنى المذكر للمثنى المذكر. ايه هذا وهاتان للمثنى المؤنث الباب الرابع الاسم الموصول الذي للمفرد والتي للمفردة واللذان للمثنى المذكر واللتان للمثنى المؤنث والذين لجمع المذكر واللائي لجمع المؤنث وقوله والاسم الذي فيه الالف واللام هذا هو الباب الخامس من ابواب المعارف وهو الاسم الذي فيه الالف واللام. ويقال المحلى بال وقوله نحو الرجل والغلام فكلمة الرجل بدون رجل فهذه نكرة ليست معرفة. فلما دخلت هل عرفتها؟ تقول دخل رجل المسجد فصلى ركعتين. ثم جاء الرجل فسلم علينا. فهنا الرجل هو نفسه ولكن لو قلت دخل رجل المسجد فصلى ركعتين ثم ثم جاء رجل فسلم علينا فالرجل الثاني غير وقوله وما اضيف الى واحد من هذه الاربعة هذا هو الباب السادس ولم يعدها المؤلف رحمه الله ستة لانه اجمل بابين في باب واحد فالاسم الموصول والاشارة جعل في باب واحد وهو الاسم المبهم ولا مشاحة في هذا وقوله وما اضيف الى واحد من هذه الاربعة اي ان النكرة اذا اضيفت الى احدى المعارف السابقة صارت معرفة. وهذه امثلة لذلك حسب سياق المؤلف. اولا الى الضمير تقول هذا كتابي. ثانيا الاظافة الى العلم تقول هذا كتاب زيد. ثالثا الاظافة الى اسم الاشارة تقول هذا كتاب هذه الفتاة. رابعا الاظافة الى الاسم الموصول تقول هذا كتاب الذي دخل المنزل. خامسا الاضافة الى تقول هذا كتاب الرجل قال رحمه الله النكرة كل اسم شائع في جنسه لا يختص به واحد دون اخر. قال الشرف ففقه الله قوله كل اسم شائع في جنسه لا يختص به واحد دون اخر. هذا تعريف للاسم النكرة. والنكرة خلاف المعرفة. وتعريفها انها كل اسم شاع في جنسه. مثاله رجل هذا اسم شائع لجنس الرجال. وقوله لا يختص به واحد دون اخر يعني انه يصدق على اي رجل في العالم. فلو قلت اعط هذا الثوب رجلا لصح ان يعطيه لرجل من العرب او من العجم وسواء كان فقيرا او غنيا او ابيض او اسود هذا معنى شائع في جنسه وقوله وتقريبه اي تسهيل التعريف للمبتدئين. وقوله كل ما صلح دخول الالف واللام عليه هذا هو تعريف هذا هو التعريف الاخر للنكرة. وقوله نحو الرجل والفرس هذان مثالان لنكرة سارت معرفة. لانها ان يدخل عليها الالف واللام ال. فكلمة رجل نكرة لانه صلح ان تدخل عليه كلمة ال وصارت الرجل وهكذا فرس نكرة لانه صلح ان تدخل عليه كلمة الف صارت الفرس طيب العباس العباس الفضل هل فظل ما عندنا فظل فضل نكر ولا معرفة؟ الفضل الفظ ابن عباس انتظرها. ها مقلوبة كمغلوبة. يعني الفضل كذا نقرأها وعكس؟ لا عباس من اسمه عباس طيب قل هذه لا تفيد التعريف يظهر والله اعلم ان هذا الاسم او هذا النوع من الاسماء له وجهان بمعنى ينطق الفضل وفضل. العباس وعباس هو ليس في التعريف طال عمرك نربط المولد بفضل السين والطه المتفضل لأ ليس ذاكرة لكن لكثرة الناس لم يعد لا يعرف من تقصد هذا هو معرف علم ايه ايه لكن نقول كيف اراني يعني يستخدم يعني في الاحاديث الفضل العباس كيف دخلت عليه ان وهو اصل المعرفة هل تنتقد القاعدة؟ نقول لا تنتقد لان هذا الاسم بخصوصه له ينطق فضل الفضل. عباس والعباس ايش الله الكسائي