السلام عليكم ورحمة الله وبركاته. الحمد لله رب العالمين وصلى الله وسلم وبارك على عبده ورسوله نبينا محمد وعلى اله وصحبه اجمعين اما بعد احيانا انا اطرح سؤال واقصد انه لا يجاب عليه اقصد انه لا اجيب عليه انا ولا يجب عليه احد وهذي طريقة استعمل ذهنك وابحث انه ما يلزم ان يكون كل سؤال له جواب ما يلزم ابدا والاخوان يبون كل شر شي جاهز ابد ابد كاي جاهل من غير مركب جاهز ما يصير طالب عليه عليه كفل من التعلم الحمد لله رب العالمين وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى اله وصحبه اجمعين. باب منصوبات الاسماء المنصوبات خمسة عشر وهي المفعول به والمصدر وظرف الزمان وظرف المكان والحال والتمييز والمستثنى واسم لا ونادى والمفعول من اجله والمفعول معه. وخبر كان واخواتها واسم ان واخواتها والتابع للمنصوب وهو اربعة اشياء الناتو والعطف والتوكيد والبدن هذه هي المنصوبات لما فرغ المؤلف رحمه الله تعالى من المرفوعات لانها العمد ما يتبع هذه المرفوعات ما هو مشترك بينها وبين غيرها اردف ذلك بالمنصوبات المنصوبات منها ما يقوم بمقام العمدة هي في الجملة فضلات وليست عماد فضلات وليست امك تتم الجمل بدونها لكن منها ما يقوم مقام العمد كنائب الفاعل ولذا وليت المنصوبات المرفوعات وقدمت على المجرورات قدمت على المجرورات لان العامل في المنصوبات افعال غالبا والعامل في المجرورات حروف فقدمت من هذه الحيثية المنصوبات فنستطيع ان نقول المفتوحات لدى المنصوبات لماذا نعم لماذا نقول نعم لان النصب علامة اعراظ والفتح علامة بناء علامة بناء وعلامة البناء لا يعتد بها نعم لان البناء الفتح يدخل على المرفوع ويدخل على المنسوب ويدخل على المجموع ما دام علامة غناء نعم الاسم المبني على الفتح نعم قد يكون وقد يكون مفعول نعم وقد يكون مجرورا فاذا قلت ظربت التاء مفتوحة ولا موصوبة مفتوح مبني على الفتح مفتوحة لانها مبني على فتح لا تقول منصوبة المقصود ان المنصوبات هي التي تلي المرفوعات. والنصب يلي الرافض باعتبار ان المرفوعات هي العمد والمنصوبات هي التي تليها في المرتبة ذكر المؤلف رحمه الله تعالى على سبيل الاجمال ان المنصوبات خمسة عشر ذكرها اجمالا خمسة عشر وفائدة ذكر الرقم لكي يطبق عليها بالتفصيل الرقم الاجمالي خمسة عشر ثم فصلها على سبيل اللفظ ثم بعد ذلك النشر اجمال الرقم خمستعش ثم عددها على سبيل اللفظ ثم نشرها بعد ذلك هذا الرقم خمسة عشر يعني لو قال المنصوبات المفعول به وكذا وكذا وكذا وكذا الى ان انتهى لكن ذكر الرقم يعين من يريد الحفظ نعم اذا من قال خمسة عشر ثم حفظت قلت تعدد فقص واحد ولا بتراجع لكن لو ما قال خمسة عشر ممكن ما تروح يضيع عليك بعض الاشياء هذه فائدة ذكر العدد الاجمالي يعين الحافظ فاذا حفظ وعدد ما حفظه ان كان مطابقا للعدد الاجمالي خمسة عشر خمسة عشر نعم بها ونعمة عرف انه ضبط حزبه حفظه مظبوط لكن اذا قلت نعم او زادت عرف ان حفظه فيه شيء اما ان يكون نقص منها او زاد منها ما ليس منها فنأتي الى ما ذكره على سبيل اللفظ ها خمسة عشر المفعول به هذا لو كان والثاني المصدر ظرف الزمان ظرف المكان الحال التمييز المستثنى اسم لا المنادى المفعول لاجله المفعول معه خبر كان واخواته واطمئن واخواتها والتابع كم صارت اربعة عشر اربعة عشر الان اللي يحفظ ويعدهن يقرأون اربعطعشر لا بد ان يرجع الى الكتاب يشوف اشترك نعم الان التفصيل هذا العدد سردها وتعيينها هل يطابق العدد الاجمالي هل نقول انهم نعد الثواب على اربعة نعم كم؟ تصير سبعطعش تزيد لو عدينا الثوب الاربعة وان عددناها واحد قلنا التابع واحد صارت اربعة عشر كيف ها عدها مظبوط كم اربعة عشر يعني سقط منها شيء او ان المؤلف ذكرها هكذا نعم امناء عدى منها المنادى منادى في بعض احواله محله النصب في استمرار المناداة ومنصوب باستمرار يعني محله النصب سواء نصب لفظه فيما اذا كان مظافا او بني على الظم في محل نصب. المقصود انه ما لهم منصوب له يا رجل منادى من صور المنافق من صور المراد داخلة في هذا ها ظرف الزمان وظرف المكان لو جعلهما واحد هم مفرقين مفرقين مفرخينها قل لو جعلهما واحد ينقص العدد اي لا نبي نجمع نبي نظم علشان تصير التواضع اربعة بدل ما هي بواحد لابد من املائه اما ان نقول ان المؤلف ترك شيئا نعم اما ان نقول ترك واحد او نحتاج الى ظم بعظ الاقسام بعظ الانواع نعم ثم لذلك نأتي الى الثواب الواحد واحد لكن طريقته في المرفوعات فعل التوابع واحد قال التواضع واحد فليجعل التوابع هنا واحد. اذا لابد ان نقول انه ترك واحد كيف يترك واحد يسميه يقول خمسطعش نعم ولو ارادنا المنتهين قال خمسة عشر منها كذا وكذا عدت خمسة ما عنده اربعطعشر ويترك واحد هو المصدر نعم المنصوب على الزخافة خيره نعم مبعوثا واخواته على كل حال الشراء كل ادلى بذلك منهم من قال المنصوب ومنهم من قال مفعول ظنه واخواتها وكان مفعول ظنه اقرب لان منصوب على نزع الخافظ خلاف الاصل لا هو يشرح لك المبتدأ والخبر والعوامل المؤثرة في المنتدى والخبر كان واخواته وان واخواته وظنوا العامل مؤثر في نأتي الى الامثلة او نترك الامثلة كل مثال في بابه مثال في ذلك. طيب المقصود انا عرفنا لماذا يذكرون العدد اجمالا يعني رقم خمسة عشر هذا مفيد جدا يعني اذا قال اية المنافق ثلاث نعم اية المنافق ثلاث متعدد اذا جمعت الاحاديث وجدتها اربع او خمس نعم لابد ان يكون لديك عناية بهذا الرقم الذي جاء عن المعصوم وما جاء عنه في احاديث اخرى بحيث اذا قارنت بين الرقم الاجمالي والمفردات نعم وحصل عندك اشكال نعم حصل عندك اشكال بين الرقم الاجمالي وما تحته وعانيت من حيث الربط بين الاجمالي والتفصيلي تضبط الحكم بهذه الطريقة ولا يقال مثل ما قال لم يتكلم في المهد الا ثلاثة هذا في هذا حصر النظر لا لانه ثبت انه تكلم اكثر من ثلاثة لا هو في اول الامر ما عنده خبر الا من هذه الثلاثة ثم زيد على ذلك اما بعد فالطالب يعنى بهذه الارقام يطبق عليها التفصيل نعم لما يقول مثلا ان لله تسعة وتسعين اسما مائة الا واحد ويتركها بدون عدد يعني هذا عبث هذا تضييع للمسلم؟ لا هذا شاحذ لهمة المسلم من يتتبع هذه الاسماء من مظانها ويبحث عنها نعم ويحصيها كما جاء في الحديث ليثاب على ذلك اهل العلم سلكوا هذه الطريقة في على سبيل الذكر الاجمالي للرقم ثم اللف ذكرها تفصيلا ثم النشر والان ذكرها ادمان خمسة عشر وعددها اربعة عشر واسقط واحد وهو اما ان يكون منصوب ظنا او يكون المنصوب على زر خافظ الاول من هذه المنصوبات المفعول به المفعول به لانه اكثرها تداولا يعني فعل فاعل مقبول هذه جمل كثيرة جدا الجمل كثيرة جدا لا سيما الافعال المتعدية نعم الافعال المتعدية فالمفعول به اكثرها تداولا لان الفعل الذي هو اصل المادة المصدر نعم الظرب مثلا المادة الظرب الذي هو المصدر يتفرغ منها الفعل ضربه يتفرغ منها الفاعل اللي هو الضارب يتفرع منها الثالث المضروب. وكل هذه الثلاثة مأخوذة من الاصل اصل الكلمة. اصل المادة الذي هو المصدر قد يقول قائل لماذا لا يقدم المصدر الذي هو اصل المادة ليش ما قدمنا المصدر هو المفعول المطلق لماذا الاصل ان يتقدم هذا لانه مفعول على اسمه مطلق. غير مقيد بحرف لا مفعول به ولا مفعول فيه. ولا مفعول معه نعم لكن مهو بالاصل ان يكون الشيء المطلق من من جميع المتعلقات هو الاصل فنقول اصل المادة الظرب هذا المفعول المطلوب هذا هو المصدر. لماذا لا لم يبدأ به نعم بالنسبة للمفعول به لكن لنعلم ان الكوفيين عندهم اصل مادة ايش الفعل بينما البصريين عندهم اصل المادة المصدر. المؤلف من اجل الروم هذا جار على طريقة الكوفيين كان على طريقة الكوفيين ولذلك يعبر بالخف ما يعبر بالجار الذي هي طريقة الكوفيين فاذا لاحظنا هذه المقدمة ذكرناها في اول درس وثاني درس نعمل اصل ان يبدأ بالمصدر لانه اصل المادة قبل المفعول به لكن هو نظر اليها من ناحية اولا الكوفيين يدعون الاصل الفعل والفعل يتطلب فاعل ويتطلب من وقع عليه هذا الفعل الذي هو المفعول نعم ظاهر من الظاهر فلذلك قدم المفعول به وايضا يكثر وقوعه يكثر وقوعه فالفعل المتعدي له فاعل وله كل فعل متعدل له فاعل وله مفعول الظرب له ظارب وله ايظا مظروب لا بد ان يقع الظرب على شهيد تقول ضرب زائد ايش من ضرب نعم ضرب زيد وش ضرب؟ نعم فمسألة علة الكسر مع الانكسار وغيره نعم هم عندهم الكسر لابد له من كاسر لا يمكن تأتي الى مادة من كسر لابد لها من كاسة. نعم. يمكن ننكسر بنفسها ها الكسر مع الانكسار مع الكاسل مع لابد يعني لو جاء شخص تقول شخص مضروب مثلا ضرب طفل مضروب يبكي مضروب جاء الى ابيه يبكي يريد ان ينصره هل يمكن ان يقول له ابوه ما في احد ضربك يمكن ان يصدر فعل من غير فاعل نعم ولذلك هذا العالم هذا العالم المخلوق لابد له من خالق لابد له من خالق يعني لو جاء شخص يبكي يقول ضرب انا ضربت يقول له ابوه ما ضربك احد؟ ما هو بصحيح هذا العالم الذي خلق لابد له من خالق. على كل حال يهمنا من المسألة الان المفعول به المفعول به المفعول به وهو اما ظاهر واما مظمر نعم باب المفعول به وهو الاسم المنصوب الذي يقع به الفعل الاسم المنصوب الذي يقع به يقع به ولا عليه ايش عندكم عندك الان الموجود في الكتاب ايش عندك علي؟ لا لا لا عليه الصلاة اقول تصرفات الطابعين ما لنا لكن الكتاب به ما علينا من محيي الدين ولا غيره ما علينا من نتصرف الكتاب به الذي يقع به وهذا يحتاج الى تأويل تصرفات الطابعين ما لها دعوة وبالفعل الماء مفعول المفعول الذي يقع عليه فعل الفاعل وان قلت به ما شئت نعم ويلزم على على وش معناها ايش الاصل التي على الاستعلاء يعني وقع عليه من فوق او به واحد يعني ليست عليه باولى من به او بها اولى من كوننا ننصحه على ما درج عندنا ما يصير تصرف في كتب الناس فالذي في الكتابة به ويقول المؤلف الاسم المنصوب الاسم المنصوب دعا على كلمة كلمة الاسم المنصوب النصب ايش هل هو من حد المفعول او حكمه هو حكمه وهل ادخال الحكم في الحد مقبول ولا مردود مرارا مر بنا هذا مردود لان الحكم فرع عن التصور. الان ما بعد تصورناه علشان نحكم عليه ها بعد التصور المسك غير تتصور انا ما تصورت شيء من اجل ان احكم عليه الاسم المنصوب يعني حكمنا عليه نعم هذا حكم والحكم بعد التصور لا بد ان يكون بعد نهاية التعريف المفعول به كذا وحكمه النصب المبتدأ كذا وحكمه الرفع لكنهم جروا على هذا وان كان الاصل عند المناطق انه لا يذكر الحكم بالحد وعندهم من جملة المردود ان تدخل الاحكام في الحدود وكلامهم صحيح لان الحكم فرعن التصور والتصور لا يكون الا بعد نهاية الحد الذي به يقع التصور وين ابن مالك رحمه الله تعالى يقول وكونه اصلا لهذين اتخذ. يعني المصدر على طريق البصريين نعم لا لا المصريين مصدر وكونه اصلا لهذين اصل لهذين اللي هو الفعل والمشتق. المصدر كونه اصلا لهذين انتخب. يعني رجح الاسم المنصوب الاسم المنصوص الذي يقع به وان شئت فقل عليه فعل الفاعل يعني الظرب ظرب زيد عمران فعل الفاعل الذي هو الضرب وقع من زيد على عمرو وان شئت فقل وقع بعمرو ومر بنا مثال سابقا خلق الله السماوات خلق الله السماوات خلق فعل لفظ الجلالة والسماوات مفعول ايش اجماعا ها مفعول به غيره ما هو مفعول مطلق؟ نعم قولا واحدا ما في خلاف نعم الان الخلق وقع على السماوات او بالسماوات لان الاصل ان الفعل يقع على موجود ليكون مفعولا به هذا ما هو موجود معدوم صار صار مفعول به ولا مفعول مطلق على كل حال مثل ما قالوا الاخوان مسألة خلافية وابن هشام في مغني اللبيب انتصر لكونه مفعول مطلق لا نقبل به ومعه ائمة من ائمة النحو مفعول في فعل وفاعل مفعول صح مفعول لكن عليه وبه هو انت اذا اردت ان تورد او تجعل بدل المفعول صيغة اسم المفعول مشى السماوات مخلوقة اذا صيغتها نعم صيغتها صيغة مفعول تقول السماوات مخلوقة اذا مفعولا لكن اذا نظرت الى ضرب زيد عمر ضرب زيد عمرو امر هذا موجود وقت الظرب ولا ما هو موجود موجود؟ موجود. خلق الله السماوات والسماوات موجودة او غير موجودة غير موجود كبس المظبوط كيف وقع عليها في واضح عقل يعقل عقلا ومعقولا عقل يعقل عقلا ومعقولا عقل الفن الماضي ويعقل المضارع وعقلا المصدر معقولا ها؟ خلاف هل هي مصدر نفس المصروف تعقيد مصدري قال القول الاول في المسألة انها المصدر مثل عقل نعم شوف كيف جاء شلون يعني اذا قلت هذا هذه الكتب المنقول وهذه كتب المعقول الا يعني ان هذه كتب النقب وهذه كتب العقل اذا مصادر مثلك نعم سيبوه ينكر ان يكون مثل هذا مصدره ابدا لان زنات وزنة السنة المفهومة بس احنا ما نجزم بما درجنا عليه ونتركه الاقوال الاخرى شلون تصلح طيب مم يا اخي القواعد القواعد منها الكلية ومنها الاغلبية وواحد منها الكلية اذا لم يحفظ ما يخالفها في كلية اذا حفظ ما يخالفها فهي قاعدة اغلبية والعلوم كلها به قواعد كلية وفيها قواعد طيب اي مسألة كم مسألة عند من يقول مفعول به باعتبار ان السماوات مخلوقة والمخلوق زنته زينة اسم المفعول وانتهى الاشكال هو الذي يقول لا مصدر مفعول مطلق يقول انها ما كانت موجودة ليقع عليها زائد نعم ما كانت موجودة ليقع عليها فعل والله ما ادري حنا نشرح للمبتدئين ولا المنتهين ولا ها واضح شلون؟ من حيث المعنى نعم لكن هم عندهم الوزن له اعتبار الوزن له اعتباره. فمثلا عندهم اذا قلت لفظ الجلالة الله مشتق ولا جامد نعم الاكثر على المشترك ومنهم من يقول جاهد لماذا لان اصلا المشتق مأخوذ من مصدر هل فيه مصدر قبل الله جل وعلا يؤخذ منه ما في لكن زينته زينة المشترى زنته زنة المشتق فهو من المشتقات بهذا الاعتبار نعم نحو ضربت زيدا وركبت الفرس ضربت زيدا وركبت الفرس. ضربت زيدا. اعرابها ظربت فعل وزيدا مفعول به منصوب وعلامة نصبه فاتح بس ركبت الفرس ركبت الفرس اعرابها طيب طيب مفعول به الفرس منصوب لماذا جاء بهذين المثالين نعم وللمفعول بين الظاهرين ما يكفي واحد جاء بمثالين ما استوعب كل الظواهر نعم ولا اقتصر على واحد نعم لما يعقل ولما لا يعقل طيب وايضا انظروا الفوارق المعرف بان والعلم المنون وغير المنون تجد فروقكم كل الابواب يمكن تجينا نعم نعم وهو قسمان ظاهر ومظمر ظاهر ومظمر فالظاهر الفاء الفصيحة. نعم فالظاهر ما تقدم ذكره ما تقدم ذكره يعني بالمثال ما تقدم ذكره بالمثال ضربت زيدا وركبت الفرس نعم والمغمر قسمان متصل ومنفصل المظمر قسمان متصل ومنفصل متصل ومنفصل المتصل فالمتصل اثنا عشر لا يتقدم على عامله المتصل ولا يقع بعدها الا في حال الاختيار هذا الظاء المنفصل يتقدم على عامله ويقع بعد الا طيب المستتر من قبيل المتصل ولا المنفصل يمكن يتقدم على عامله ويقع بعد الله اه بالحج تعريف المتصل المنفصل كيف منفصل المستتر انا اريد مستتر هل ينطبق عليه تعريف المتصل او المنفصل كلام في المستتر الضمير المستتر تقدر تقدمه هدف امنة تقدر تضعه بعده الا صار صار ظمير بارز ما صار مستطيل اذا ابرزته صار بارز لكنه وقت استثارة ايوه احنا عندنا ضوابط فرق بين المنفصل وبين المتصل يتقدم على عامله اذا هو منفصل ما يتقدم اذا هو متصل هذا الظابط عندك ولذلك اذا عطفت على الظمير المتصل ظمير الرفع المتصل نعم اذا عطفت عليه لابد ان تفصل بالظمير المنفصل اذا اظفت على الظمير المستتر تفصل ولا ما تفصل تفصل لان المستتر بحكم المتصل عندهم لان المستتر في حكم المتصل عندهم نعم فالمتصل اثنى عشر اثنى عشر لان عندك الظمائر المتكلم والمخاطب والغاية ثلاثة متكلم ومخاطب عرفنا سبب تقديمه من متكلم ثم المخاطب ثم الغائب هذا مر بنا بما سبق المتصل ولذلك لا يتقدم على عامله ولا يقع بعدها الا ولا يعطف عليه اذا كان مرفوعا الا بفاصل نعم فظمير المتكلم اما ان يكون منفردا بنفسه او يكون معه غيره والمتكلم له خمس حالات المفرد المفردة المثنى جمع الاناث جمع الذكور ومثله عندنا الان اثنعش عندنا اثنين للمتكلم وخمسة للمخاطب وخمسة للغاية وقل مثل هذا في المنفصل قل مثل هذا في المنفصل نعم نحو قولك وظربني وظربنا وظربك وظربك وظربكما وظربكم وظربكن ضربه وضربها وضربهما وضربهم وضربهن ضربني المتكلم وحده ظربنا المتكلم معه غيره او المعظم نفسه او من يريد تأكيد الفعل نعم عرفنا مرارا تقدم بنا مرارا ان العرب تؤكد فعل الواحد بضمير الجمع ونقلنا هذا من صحيح البخاري في تفسير سورة ما انزلناه من الصحيح ظربني وظربنا هذا متكلم ضربك المخاطب المذكر المفرد. ضربك المخاطرة المؤنثة المفردة ظربكما للمخاطب المثنى مطلقا يعني المذكر والمؤنث ضربكم للمخاطب لجمع المخاطبين وضربكن لجمع المخاطبات. هذه وقل مثل هذا في ظمائر الغيبة ضربه وضربها وضربهما وضربهم وضربهن. خمسة ايضا اذا الضمائر المتصلة كم نعم اثنى عشر طيب اللي بعدها والمنفصل اثنى عشر كذلك مثله نعم. نحو قولك اياي وايانا واياك اياي ضربا وايانا ضربا شلون منفصل يتقدم على عامله والمتصل لا يجوز ان يتقدم على عامله هذا المتكلم بمفرده نعم والمتكلم معه غيره واياك ضربه واياك واياكما ضربا واياكم ضربا واياهن ضربا نعم على ما فقد نعم. وايانا واياك واياك واياكما. واياكم واياكن واياه واياها واياهما واياهم واياهن اثنى عشر نعم نعم الا اذا خشي النفس ما تقول ظرب موسى ايسر ضرب موسى اي سيمكن لكن ما تدري يوم الفاعل من الموتى قال لا اذا لابد ان يكون المتقدم هو الفاعل فاذا خشي اللبس لا يجوز تأخير المفهوم اذا اشتمل الفاعل على ضمير يعود الى المفعول وجب تقديم المفعول لئلا يعود الظمير على متأخر لفظه رفعه لكن اذا وجد قرينة تدل على مراد نعم اذا قلت ارضعت الصغرى الكبرى هل يمكن ان تقول ان الصغرى هي الفاعل نعم ما يمكن يجوز تقدم الفاعل او المفعول هنا لان هنا قرينه اكل موسى الكمثرى ممكن يكون موسى هو المأكول اذا وجد قرينة تدل على المراد لا بأس اذا انت فاللبس لا بأس اما اذا وجد اللبس فلا بد ان يتقدم الفاعل على المسلم نعم فاذا كنت اذا قلت اكل طعامكم الابرار هذه تزكية نعم هذه تزكية واذا قلت اكل طعامكم الابرار هذا دعاء اللهم من لا يأكل طعامهم الا تقي نعم العرب تؤكد فعل الواحد بضمير الجنة ها في تفسير سورة انا انزلناه من كتاب التفسير من صحيح الكفر في اشكال الدرس ولا ما في اشكال درس معه في اشكاله نحتاج سؤال ولا ما في؟ نعم اكلت خبزا ها التمييز بيجي على مفعول به واضح لكن قل كيف تفرق بين المفعول به وبين المفعول المطلق مثل خلق الله السماوات وسيأتي ان شاء الله بمزيد بحث في باب المصدر التركيب اللغوي ما في اشكال ما في اشكال لان الطعام اكله محار حار نعم؟ تركيب عرفي هذا هذا تركيب عرفي ماشي لكن اذا كان المحار لا بأس