لولا ان في لفظه في النطق بها صعوبة ما حولت بقيت على اصلها يقول هو الاسم هو الاسم الحال اثم مثل من قال جاء زيد راكبا راكب اسم اسم فاخر وبهذا يكون انتهى الكتاب والله اعلم وصلى الله وسلم وبارك على عبده ورسوله نبينا محمد وعلى اله وصحبه اجمعين نعم نحو ما قام الا زيد وما ضربت الا زيدا وما مررت الا بزيد طيب ما قام الا زيدا وما رأيت الا زيدا ومرارة الا بزيد اعرابها ما رأيت الا زيدا طبخت ولا سرت والطريق اه نفس الشيء ان الطريق ما يسير نعم تشارك زيد وعمرو يجب الرفض يجب الرفع في مثل هذا لماذا ان فعل ولابد ان تكون من طرفين السلام عليكم ورحمة الله وبركاته. سم الحمد لله رب العالمين وصلى الله وسلم وبارك على نبينا محمد وعلى اله وصحبه اجمعين اما بعد باب الحال الحال هو الاسم المنصوب المفسر لمن بهم من الهيئات نحو الحال هو الاسم الحال اصله واوي لانه يجمع على احوال ويصغر على حويلة تصغير وجمع يردان الكلمة الى اصلها فاصل الكلمة من ينطقها من ينطق حال قبل ان يدخل عليه التغيير. نعم تحركت الواو انفتح ما قبلها قلبت الف صارت ما زلنا في لفظ حاجة هذا العنوان الان الحل يكون اصله واوي نعم تحركت الواو فتح ما قبلها نعم المال يجمع على اموال مثل هم يقولون اصله واوي لان الجمع يرده الى اصله جمعه احوال فالالف هذه اصلها واو هم تحركت الواو نعم ما عنده مدرس تجويد يعرف ويعرف ها المقصود ان هواوي ما نطقه في عهدنا العربية صرفوها لنا لابد لابد لو تحرك لو نطقت بخف بخف لو صارت حول ولا حول ما ما عجلت نعم هو الاسم يخرج بذلك الفعل والحرف من يعرب؟ سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول نعم كلها كلها ايوه طيب الجملة كيف يكون هو الاسم ويقول حالي قائلا قائلا لابد من تأويله بمفرد نعم يقول لم يرد على قوله هو الاسم هذا فعل نعم واذا كانت جملة الحال مبدوءة بمضارع مثبت لا تحتاج الى ما تحتاج الى ما في شيء اسمه واو الحال نعم في شيء اسمه واو الحال نعم؟ فيه وين واو الحارثي يقول دخلت الجملة اذا كانت حال تحتاج الى رابط وين الوضع والواو الحال ما في ما يحتاج تقول ايش ويقول وذات بدء بمضارع ثبت حوت ظميرا ومن الواو خلف لكن لو وجدوها ويقول رأيت زيدا ويضحك نعم لابد من تقدير مبتدأ يعني وهو يضحك العنب ذات واو بعدها نو مبتدأ له المضارع يجعلنه مسند فلا بد من تقدير مسند لتكون الواو داخلة على جملة رسمية نعم من اعرف المعارف فيها لكن هنا الجملة كلها الحال وهو يضحك ويؤول بضاحكة ضاحكا هو الاسم المنصوب تقدم مرارا ان ادخال الحكم في الحد منتقد منتقد اسم منصوب الحال منسوب اذا كان هل صريح غير مؤول اما المؤول فهو في محل نعم الاسم المنصوب المبين المفسر الموضح لهيئة او لحال الفاعل او المفعول والمبتدأ والخبر على خلاف فيهما المبين لمن بهم انبهم يعني صار مبهما او منبهما مع ان انبهم ليست قياسية هذه اصلها لو قال استبهم نعم او للمبهم ولمن بهمه هذي ماشي ولا مهيب ماشية على كل حال الحال اسم منصوب يبين حال وهيئة بالذات لمن بهن من الذوات ولا ايش نعم من الهيئات ليختلف هذا عن التمييز بهذا يبين من بهم من الهيئات. اذا قلت جاء زيد راكبا جاء زيد راكبا راكبا حال لانه يبين الهيئة التي جاء عليها زيد يعني جاء زيد جملة مفيدة لكن السامع قد يتطلع الى هيئته الى هيئته حال مجيئه فتقول جاء زيد راكبا وصاحبه الان الفاعل رأيت عمرا ضاحكا ارأيت فعل فاعل وعمرا مفعول وظاحكا اسم منصوب يبين هيئة المفعول نعم مررت بزيد جالسا مراته بزيد جالسا مررت فعل فاعل بزيت جار مجرور متعلق بمررت وجالسا حال من ايش من زيت المجرور فيأتي من الفاعل والمفعول والمجرور وفي كل هذه الامثلة معرفة صاحب معرفة والحال نكرة الصاحب معرفة صاحبه معرفة. والحال نكرة نعم فهل يجيء الحال معرفة وهل يجيء صاحبه نكرة واذا جاء الحال من المجرور بالحرف هل يجيء الحال من المجرور بالاظافة او لا نعم نعم اي منفردا فارسلها العراق نعم فاذا جاء الحال اولا لا يجوز لمجيء الحال معرفة فاذا جاء اول بناء حال عرف نعم ان عرف لفظا فاعتقد تنكيره معنى كوحدك اجتهد فوحدك اجتهد وحدك اذا قيل اتموا الصف الاول فالاول الاول فالاول بحال لكن لابد من تأويله بمرتبين مرتبين هذا بالنسبة للحال لا يجي الا نكرة فاذا جاء معرفة نعم اولا بالناكرة صاحب الحال نكرة ولا معرفة نعم الذي يأتي من الصاحب النكرة ولا ما يأتي يعني اذا عرفنا النكرة فرد مشاع نعم النكرة رجل رجل فرد من جزء من شيء مشافع هل هذا الجزء من الشيء المشاه؟ بحاجة الى بيان ذاته او الى بيان هيئته بيان ذاته اولى من بيان هيئته ولذلك هو بحاجة الى وصف اكثر من حاجته الى حال. ولذلك يقولون الجمل بعد المعارف ايش؟ احوال وبعد النكرات صفات يجوز عند الكوفيين ان يأتي الحال من الصاحب النكد من الصاحب النكرة لكن لابد من تخصيص يعني تقليل من هذا الشيوع لميت موحشا طلبا لمن يت موحشا طلال نعم صاحب الحال ايش من هو؟ طلب طلل والموحش وسوغ مجيء الحال من الصاحب النكرة نعم ولذلك جاء جاز الابتداء به نعم جاز بالنكرة لماذا؟ لانه قدم عليها ايش؟ الخبر جاز الابتداء بطلل لتقدم الخبر نعم ولذلك يلزم هنا تقدم الخبر لابد ان يتقدم الخبر وايش؟ ونحو عندي درهم ولي وتر. ملتزم فيه تقدم الخبر. فاذا الابتداء به بهذا المسوغ جاز بيان هيئته بالحال عرفنا ان الحال يأتي من المرفوع من الفاعل ومن المنصوب المفعول مجيئه من المبتدأ محل خلاف لماذا؟ نعم ما هو بنكرة الان خله مبتدأ معرفة زيد. يجوز اه مجيء الحال من المبتدأ او الخبر الان اجزناه والمبتدأ نكرة لوجود المسوغ نعم فكيف لا نجيزه اذا كان المبتدأ معرفة زيد قائما اجود منه نعم نعم زيد كاتبا افظل منه خطيبا نعم من اهل العلم من يمنع مجيء الحال من المبتدأ لماذا؟ لان العامل في المبتدأ معنوي ضعيف عمله في المبتدى فيه ضعف فكيف يعمل ما هو من لواحق وتوابع المبتدع على كل حال هو جائز فاذا اجزناه في مثل لميت موحدا طلبا وهو آآ نكرة فجوازه من المعرفة من باب اولى لا سيما اذا جاءت معه افعل التفضيل زيد خطيبا نعم افظل منه شاعرا مثلا اذا جاز الحال من المجرور بالحرف فهل يجوز مجيء الحال من المجرور بالاضافة يقول نعم مثال رأيت ضوء الشمس ساطعة الا يكون الساطع هو الضوء وتقول طالعة نعم لساطعة الذي للضوء يعني الحال من المضاف ما هو من المضاف اليه. نحن نريد من المضاف اليه قل طالعا رأيت ضوء الشمس طالعة يجوز ولا ما يجوز ها طالعة ثانية يجوز حال من المضاف اليه ما في اشكال ما في ادنى اشكال اه هو الحال من الشمس الحال بيان هيئة الشمس حال كونها طالما نعم ما في اشكال يعني ما في اشكال مجيء الحال من المضاف اليه نعم يعني ما في اشكال ولا تجز حالا من المضاف اليه هذا الاصل الا استثناء ثلاث سور ولا تجز حالا من المضاف له الا اذا اقتضى المضاف عمله الا اذا اقتضى المضاف عمله او كان جزء ما له اظيف او مثل جزئه فلا تحيفا نأتي الى المثال الذي ذكره الاخ رأيت ضوء الشمس طالعة الان ضوء الشمس هل يعمل الظوء يعمل في الشمس لا يقتضي العمل. هل ضوء جزء من الشمس جزء او مثل الجزء يعني ينفصل منها جزء منها بمعنى انه اذا ذهب نقصت اذا مثل الجزء مثل اتبع ملة ابراهيم حنيفا. الملة كالجزء من ابراهيم واضح ولا لا او مثل جزئي مثال للجزء مم حليفا من ابراهيم وهو مضاف اليه لان المضاف مثل الجزء من المضاف اليه نعم كيف ايه في ثلاث مسائل فقط اما بعد ذلك فلا هذا مثل الجزء نريد مثال للجزء تمام قطعت يد زيد قائما كتزاد جزء منه نعم اليه مرجعكم جميع هذا مثال لايش ها قطعت يد زيد قائما اليد جزء من زيد اليه مرجعكم جميعا الحال من وين جميعا من الظمير الكاف من المضاف اليه ومجيئه لان المضاف يقتضي العمل في المضاف اليه المرجع والرجوع نعم لو قيل اليه رجوعكم جميعا. الا يكون الكاف معمولة للمصدر نعم؟ اذا تخفض العمل مثله المرجع نعم نحو جاء زيد راكبا جاء زيد راكبا من يعرف؟ نعم زيد فيه فاعل صحيح راكبا حال طيب اه الحال نعم عرفنا انه اذا جاء معرفة لابد من تأويله لكن اذا جاء جامدا الاسر ان الحال مشترك نعم الاصل فيه انه مشتر ونعتوا الحال لابد ان يكون مجتمع. لكن اذا جاء جامدا مثلا اذا جاء جامدا فتمثل لي الملك رجلا فتمثل لي الملك رجلا نعم يؤول بايش مشبها يشبه الرجل نعم مشبها فجرا نعم وركبت الفرس مسرجا ولقيته. ركبت الفرس مسرجا مسرج الحال من ايش من الفرس الذي هو ايش المفعول نعم ولقيت عبدالله ماشيا لقيت عبدالله ماشيا ايضا حال من المفعول نعم وما اشبه ذلك ولا يكون وما اشبه ذلك لقيت عبد الله راكبا الحال ممن من صاحب الحال الفاعل يمكن ان يكون الفاعل ويمكن ان يكون المفعول نعم اذا قلت لقيت زيدا مصعدا منحدرا مسعدا من حاله. انت في السلم هو واحد طالع وعدناه ايهم لمين لقيت زيدا مصعدا منحدرا ايوه ايهم اللي طالع وايهما اللي نازل لقيت زيدا مصعدا منحدرا زيد منصعد ها اي من يطالب لقيت زيدا مسعدا هو اللي مسعد نعم ومنحدرا المتكلم اللي هو الفاعل نعم القاعدة يقولون اول الحالين لثاني الاسمين وثاني الحالين لاول الاسمين اول حالين لثاني اذا سمحت وثاني الحالين لاول الاسمين ولا يكون الحال الا نكرة لكن اذا جاء اذا عرف لا بد من اعتقاد تنكير لابد من تأويله بنكرة اجتهد وحدك اي اجتهد منفردا نعم ولا يكون الا بعد تمام الكلام ولا يكون الا بعد تمام الكلام. كيف ما يكون الا بعد تمام الكلام وممكن الميت موحش لمن يت موحشا طلب العرب ايش المبتدأ مؤخرا ورانا جبناها تم ترك تم الكلام لميت موحشا يكفي الرأس مال الجملة المبتلى ما بعد جاك عمدة العمد في هذه الجملة المبتدأ طلب لميت موحشا ولهذا الاصل يعني وان تأخر لفظا فهو متقدم حكما نعم ولا يكون صاحبها الا معرفة ولا يكون الا معرفة غرظنا الخلاف في مجيء الحال من الصاحب النكرة ولمسة على ذلك نعم باب التمييز. التمييز هو الاسم المنصوب تمييز التفسير نعم والتبيين لان المتقدمين قد يعبرون عنه بالتفسير اعرابها تفسير هذا يوجد في تفسير الطبري ويوجد في كتاب سيبويه ويوجد في كتب المتقدمين بنعرف هذا تفسير تبيين نعم التمييز هو الاسم المنصوب المفسر لمن بهم من الذوات نعم مثل الحال الا ان الحال لمن بهى من الهيئات وهذا لمن بهم من الزوات طاب زيد نفسا نعم انبهم زيد لكنه بينا ان نفسه قد طابت تفقأ بكر شحما انبهم بكر فميزناه عن غيره بالتمييز نعم نعم امتلئ نعم او تشقق اذا زاد بعد ابي انفقع ها شوف اسأل ربك العافية نعم نحو قولك تصبب زيد عرقا تصبب زيد عرقا تصبب زيد عرقا وهذا تمييز يقولونه محول من ايش؟ من الفاعل الاصل تصبب عرق زيد نعم فلما اظيف التصبب الى زيد ويحتاج هذا هذه الذات احتاجت الى ما يميزها نعم فجيء بالتمييز فتميز نعم حالا من المضافة من المضاف له ايه هلأ فيي يا اخي سبحان الله حد يطلب النحو بدون الفية نعم الا اذا اقتضى المظاف عمله او كان جزء ما له اضيف او مثل جزئه فلا تخيف راجع راسي يقول كيف درس للمبتدئين؟ وتطالبنا بالشواهد من الالفية نعم الاصل ما زالت المبتدئين لكن لو ما كان عندي الا ست سنوات سبع سنوات عشر سنوات طالب في الابتدائي هنا مبتدئين لكن اقلهم طالب جامعة وش يصير ها المتل لا عبرة به المتن اصله للمبتدئين صحيح نعم اصله للمبتدئ لكن الكبار كل اللي قدامنا الان كلهم ما شاء الله مر عليهم نحو في مراحل متعددة نعم ايه لكن لو ان لم يحفظوا يستوعبون كلام على الاستيعاب على الاستيعاب ومثل هذا الكلام الاخوة وان لم يكن احد حافظ لكن ما في شك ان هذا يحفز الهمم تحفز الهمم يعني يسمع الكلام ويروق له مثل هذا الكلام ويظبط العلم بهذا الكلام يحفظه لكن لو اقتصرنا على ما في احد تطاول صح ولا لا هذا حافز لان تحفظ هذه نعم كيف لا هو ان تفهموا يعني اللي قدامي ناس يفهموه ومع ذلك يقول ما فينا احد حاضرنا شو المعنى ما دام تفهم احفظ نعم. وتفقأ بكر شحما وطاب محمد نفسا طاب محمد نفسه مم كلها مرت هذه نعم واشتريت عشرين غلاما وملكت تسعين نعجة وزيد اكرم منك ابا واجمل منك وجها ولا يكون الا نكرة ولا يكون الا بعد تمام الكلام ولا يكون الا ناكرا طبت النفس وطبت النفس يا قيس عن عمرو لا يكون لنا كده او نكون مثل ما قلنا سابقا نؤوله نكرة ايه لكن لابد من تخريفه لابد من تخريج وعسفوا على القواعد نعم؟ يعني مثل ما قلنا بوحدك اجتهد نعم؟ قل لي اول بنكرة وهنا في اول طبت النفس طبت نفسا نعم والعدول من النكرة الى المعرفة لضرورة الشرك نعم مع انه يمكن ان يقول وطبت نفسي يا قيس شو المعنى نعم مثل بابان متقاربان ولبيان الهيئات والثاني لبيان الزواج باشكال الان في التمييز نعم الهيئة والذات جاء زيد راكبا نعم جاء زيد راكبا ذاته لنحتاجه الى بيان فهي بحاجة الى ما يميزها عن غيرها وان احتاجنا لبيان هيئته وكيفية مجيئه احتجنا الى الحال الحالي بيان الهيئة زيد معروف عندك نعم لو قلت جاء ابوك ضاحكا انت بحاجة الى ان تبين لك ذات ابيك نعم لست بحاجة لأنه تحتاج الى ان تقول الخاطر عسى ما هو متكدر بس يقول جاء ابوك نعم اذا احتجنا لبيان ذاته لدينا الى تمييز من بين محمدين نعم تجنا الى التمييز والتفسير بحاله اشتريت الكتاب بعشرين درهما اشتريت الكتاب بعشرين درهما اعرابها نعم الكتاب مفعول يلا شريت الكتاب فعل فاعل مفعول اختصر جارهم مأجور متعلق بايش ما اشتريته درهما تمييز تشكو المسامير لان السامة لو لم نذكر هذا التمييز احتمل ان يكون عشرين دينار. عشرين الفا نعم لكن لما قلنا درهما تميز عنه اه فيه شيء يحتاج الى بيان هنا هي ازالة الابهام وهي تشارك التمييز من حيث المعنى حتى استدرك بعضهم على قولهم هو الاسم المنصوب نعم؟ قالوا وما المانع ان يكون المجرور بالاضافة؟ تمييز لانه من حيث المعنى تمييز اشتريت الدار بالف دينار نعم الاصل تميز لانه ميز لنا القيمة العدد من بين اه سائر العملات لكن اذا قلت ثلاثة ايش ثلاث الاف نعم ثلاثة الاف وثلاثين ايش الفن ثلاثة الاف وثلاثين الف من حيث المعنى هل التمييز مناسب للعدد او غير مناسب بمعنى ان الالف مفرد هل مناسبة الالف المفرد للثلاثة او للثلاثين نعم ثلاثة الاف وثلاثين الف شو المناسبة بين اذا قل العدد زدنا في التمييز الاف واذا كثر العدد قللنا في التميز وش العلة في هذا هل من علة معروفة ولا ما في ما هو بالانسب للالاف الثلاثين من الثلاثة نعم العرب تتكلم بالفاظها وقواعدها ولغتها تابعة للمعاني الفاظ تتبع المعاني ثلاثين الاف ثلاثة الف ما تجي ها شوف اي حركة يعني فيها ثقل فيها ثقل انا انقل ثلاث ثلاثين الاف وثلاثة الف ما في شك ان ان العرب يعني لهم ملاحظ دقيقة قد يدركها المتعلم وقد لا يدركه ومثل هذا في غاية الثقة وان كانت المناسبة موجودة العكس نعم اصلا الجملة تصبب عرق زيد محول على الفاعل نعم فعذبنا المضاف فاحتاج المضاف اليه الذي صار هو الفاعل لما حذف فاعل حقيقي صار هو الفاعل نعم فاحتاج الى ما يميزه نعم فجيء بالتمييز سم شوف نقول تصبب زيد زيتا يجي ولا ما يجي انكب عليه برميل زيت وش يصير نعم كيف هو لبيان هذه الذات اللي هو زيد لبيان الذات التي يزيد والتصبب الذي تصبب الفعل عامل في الذات وفي ما يميز الذات ما زال الحديث عن منصوبات الاسماء من الذكر بما تقدم منها المنصوبات نعم نعم افعل به المفعول المطلق اللي هو المصدر الحال تمييز ايه طرف الزمان وظرف المكان وبقيت ستة ابواب باب الاستثناء وحروف الاستثناء ثمانية الاستثناء اخراج بعظ ما يتناوله اللفظ العام بالا او احدى اخواتها اخراج بعض ما نتناوله اللفظ العام بالا او احدى اخواتها والا هي الاصل في الباب هي الاصل في الباب لان استثناء الاصل فيه الا وهي اوظح واكثر استعمال من غيرها حروف الاستثناء ثمانية وهم يقولون حروف بما فيها من اسماء وافعال اما حملا للاسماء والافعال على الحرف الاصلي في الباب الا او استعمال او من باب استعمال حرف في معناه العام الحرف في معناه العام يشمل الكلمة عموما بانواعها الثلاثة فالاسم حرف والفعل حرف نعم والحرف الاصطلاحي حرف فاذا قيل مثلا الخلاف في المراد بالحرف في القرآن من قرأ القرآن فله بكل حرف عشر حسنات الخلاف في الحرف معروف هل المراد بالحرف حرف المبنى الف باء تاء الى اخره اول مراد به حرف المعنى فيشمل الكلمة بجميع انواعها واقسامها نعم اللي هو الحرف المنفرد حر مبنى على كل حال الخلاف موجود. نعم هذا يستدل به الطرف الثاني انت تبي الم مثل الف لام ميم صح ولا لا؟ كل وحدة فيها ثلاثين حسنة الم مثل الف لام ميم يصح هذا اتضح لي كل ما اتضح ان تقول المراد حرف المبنى صح وتستدل بقوله عليه الصلاة والسلام لا اقول الف لام ميم حرف ولكن الف حرف ولام حرف منها ثلاثين حسنة الف لام ميم. كمل حرف هذي تسعة بينما الم الام ثلاث فيها ثلاثين حسنة ولا ما فيها ها كيف نعم له يبي يستدل بدليل هو دليل القول الثاني انت كيف تنطقها ان تؤجر على ما تنطق ها ان تؤجر بقدر ما تنطق لان الاجر على قدر الحروف صح ولا لا فهل الاجر المرتب على الم مثل الاجر المترتب على الف لام ميم مثله ولا لا يعني ثلاث حروف مثل تسعة حروف لا هو الكلام يوضحه المثال عليه الصلاة والسلام مثل بمثاله انا نفسي ادرس الحروف يعني على القول الثاني المراد حرف المبنى في الف لام ميم تسعين حسنة الف لام ميم اسم مثل ما تقول مثل ما تكون زيت اسم يراد به اسم يطلق على هذا الحرف مثل ما تقول زيد يعني فلما قضى زيد زيد كلمة حرف واحد وانتبه ثلاثة الخلاف موجود وبين اهل العلم والسبب ان الحرف يطلق على هذا ويطلق على هذا بلغة العرب صحيح الاكثر على ان المراد به حرف المبنى صحيح لكن القول الثاني له وجهه ويرجح شيخ الاسلام ابن تيمية وش الفرق بين القولين؟ وش الاثر المترتب على الخلاف نعم الاجر اللي بدا الختمة الواحد ثلاثة ملايين تصير سبعين كم سبع مئة الف فالربع اقل من الربع ها نقول ثقتنا بفظل الله جل وعلا اعظم من ثقتنا بعلم شيخ الاسلام ما عندنا غيرها الترجيح صعب لا ايه؟ كما قال الرسول عليه الصلاة والسلام مثل الرسول يقول ثلاثين حسنة ثلاثين حزب كيف؟ الف لام ميم في ثلاثين حسنة لا اقول الف لام ميم حرف ولكن اقول الف حرف. وفي كل حرف عشر حسنات اذا في عشر حسنات حروف ما يستثنى به ما يستثنى به ليشمل الجميع منحرف هو فعل واسم ان اردتها على سبيل البسط فهي عشرة وان اردت على سبيل الاجمال فهي ثمانية والمؤلف بسطها وترك اثنين لان ثمانية اذا اعتبرنا سوى حرف واحد اداة واحدة بالفاظها الثلاثة اداة واحدة تكون العدة كم لا حرف واحد تصير ستة تكون ستة واذا اضفنا اليها ليس ولا يكون التي حذفها المؤلف تكون ثمانية نعم وعلى طريقة المؤلف ثمانية. من غير ليس ولا يكون باعتبار ان اه اللغات في سواه سوى سوى سوى كبناء وسوى كهدى وسواء او سواء فيها حتى المد فيه لغات المقصود انه اعتبرها ثلاثة وحذف ليس ولا يكون. نعم وحروف الاستثناء ثمانية وهي الا وغير وسوى وسوى وسواء وخلى وعدى وحاشى. نعم خلاء وعداء وحاجة الا حرف بالاتفاق حرف بالاتفاق وغير وسوى ايش اسمع اتفاقا ها وليس ولا يكون بلان اتفاقا وخلى وعدى وحاشى الخلاف فيهم هل هما حرفان من حروف الجر؟ او هما فعلان نعم فان جررت ما بعدهما فهو محرم وان نصبت ما بعدها فهي افعال نعم فالمستثنى بالا ينصب. اذا كان الكلام تاما موجبا نعم بدأ بالتفصيل المستثنى بالا حكمه النصب متى اذا كان الكلام تاما موجبا وش معناتها ذكر المستثنى منه ذكر المستثنى منه وموجبا لم يتقدم عليه نفي او شبه نفي فاذا قلت قام القوم الا زيدا هذا المثال اللي عندك قام القوم الا زيدا. قام في الماظ والقوم فاعل والا اداة استثناء وزيدا منصور قال الاستثناء لانه وحينئذ يجب النصب لماذا؟ لانه استثناء تام موجب توافر فيه الشر نعم نحو قام القوم الا زيدا وخرج الناس الا عمرا وخرج الناس الا عمرا خرج الناس الا عمران مثله خرج عن ماض والناس فاعل والا اداة استثناء وعمرو المنصوب على الاستثناء نصبه ظاهر والاستثناء تام موجب فيجب نصب ما بعد الا هذا التام الموجب لكن كيف نتمم القسمة تام موجب تام غير موجب ناقص ناقص موجب وناقص غير موجب انتظر انتظر لا تستعجل يعني الاصل في القسمة ان تكون رباعية لابد من كل اثنين متقابلين هذا الاصل القسمة لكن تام موجب عرفناه ناقص غير موجب كيف يجي اللي هو يقابل التام المولى ايوه ناقص غير موجب ما نجح الا علي هذا مقابل التام الموجب تام ناقص تجي تام ناقص نعم ما يتصور ما هو الصبر لان ما ما تأتي الا ليس لها صور الكلام ولا يمكن ان ان ان تأتي من دون ان يتقدمها شيء نعم الرابغ والمتمم بالقسمة وهو ممكن ايش تام منفي تامة فعلا تام موجب تاما في آآ ناقص ايش غير تام الرابع ممتنع طيب تام غير موجب مثاله ما نجح الحكم نعم يأتي. نعم وان كان الكلام منفيا تاما جاز فيه البدن جاز فيه البدن والنصر والنصب على الاستثناء طيب تقول عرفنا انه اذا كان تاء موجب فحكمه النصب وهذا هو الذي ادخله في المنصوبات اذا كانت الكلام تام غير موجب فلك في اعراب ما بعد الا وجهان النصب على الاستثناء والاعراض عن البدنية ما قام القوم الا الا زيد او زيدان تنصبه على استثناء او ترفعه على البدلية من قول طيب ما رأيت كيف عندك نحو ما قام القوم الا زيد والا زيدا نعم ما قام القوم الا زيدا او الا زيد اعرب ما قام القوم الا زيدا او الا زيد ما نافع صحيح طيب القوم فاعل نعم نعم تمام مستثنى منصوب ولك ان تقول الا زيد على البدلية تمام اللي بعده. وان كان الكلام ناقصا كان على حسب العوامل لحظة لحظة نريد ناقص موجب يمكن اعرابه على الفتدية النصب والجر نعم ما سلمت طيب الا محمدا او الا محمد فالنصب على الاستثناء والجرأة البردينية طيب ما نصوم نعم هو منصوب على وجهه على على الاستثناء او البدنية ما رأيت الطلاب الا محمدا فهو منصوب على الوجهين اما على البدنية او على الاستثناء. نعم طيب وان كان الكلام ناقصا كان على حسب العوامل نحو ناقصا وان كان الكلام ناقصا وناقص لكن هل يمكن ان يقال تام فهو ناقص على كل حال لكن هل يقال موجب ولا سالب او لابد ان اكون سالفا لابد ان يكون سالما لابد ان يكون سالبا وليس له مقابل لا يقابله شيء نعم طيب ما مرت الا بزيد طيب الا اذا استثنى الا نعم متعلق نعم. والمستثنى بغير موسيق انتهينا من الا باحوالها نعم هذا استثناء في الامثلة التي ذكرت على ان الاستثناء متصل هناك ما يسمى بالاستثناء المنقطع الاستثناء المنقطع الاستثناء المتصل يكون فيه المستثنى جزء من المستثنى منه والاستثناء المنقطع يكون فيه المستثنى من غير المستثنى من غير المستثنى كما لو تقول قام القوم الا حمارا لا يسمعون فيها لغو ولا تأثيما الا قيلا سلاما سلاما. استثناء لان السلام ليس بلغو ولا تأثير. نعم الا ابليس على الخلاف هذا الخلاف في كونه من من الملائكة ومن الجن كانت الاية نص كان من الجن ففسق على من ربه والذين يقولون من الملائكة عندهم ادلتهم ويوجهون بان الملائكة قد يطلق عليهم بالمعنى اللغوي انهم جن اجتنانهم واختفائهم عن العيون المسألة فيها نعم والمستثنى بغير وسوا وسواء وسواء مجرور لا غير. مجرور لا غير لانها تضاف وما بعدهم الله فيه جاء القوم سوى زيد جاء القوم ايش؟ غيره ولا غيره جاء القوم كيف اللي بعدها مجرور بالمضاف اليه نعم حكم المستثنى بالا تأخذ حكم المستثنى وفي المستثنى بالا في هذا المثال تقول غير زيد نعم والمستثنى بخلاء وعدا وحاشا يجوز نصبه وجره يجوز نصبه وجره لانها مترددات بين ان تكون حروف او افعال فان جرت فهي حروف جر خلا زيد وعدا زيد حاشا زيد وان نصبت فهي افعال هاك حروف الجر وهي من الى حتى خلا حاشا عدها خلا حرف جر زيد مجرور بخلل في غير الاولى سوى زيدلين قال زيد كيف على هذا اذا قلنا انها اسمى لانها مترددة لا نعم غير اهدنا الصراط المستقيم صراط الذين انعمت عليهم غيري او غيره نعم عليهم صراط الذين انعمت عليهم غيري فهي بدل من الظمير المجرور نعم بعلى مجرورة نعم نحو قام القوم خلا زيدا وزيد وعدا عمرا وعمرو وحاشا بكرا وبكر. طيب. قام القوم هذا زيدا وزيد من يعرف؟ عراب نعم طيب تمام وايش يجوز زيدا على ايش على الاستثناء تنفع نعم تكون حرف جر اذا جر ما بعدها بحرف بن مالك رحمه الله في الالفية يقول هاك حروف الجر وهي من الى حتى خلا حاشا عدا في عنا نعم هذه حروف الجر فهي حروف شر ما قام القوم يجب ان اما البدالية فلا بدليا لا ما تجي هنا ما تأتي البدلية هنا لكيف يبدأ الحمار من القول نعم ليس ولا يكون هذا اهملها المؤلف تركها الكتب المتقدمة للكبار بمدارس سنوات اشتركنا الاخوان نعم الا الله نعم لو كان فيهما الهة الا الله ممكن ممكن لما غير ممكن ولماذا وان نقول ان هذا استثناء او نقول ليس فيه فساد اصلا فلا استثناء نعم كيف غير عامل لماذا؟ لانه لا يوجد فساد نعم لا يوجد فساد فلا يستثنى منه نعم. باب لا اعلم ان لا تنصب النكرات بغير تنوين هذه لا النافية ليش للجنس النافئة للجنس اما لا النافية للوحدة فعملها تعمل ولا ما تعمل لا النافية نعم مات اعمال الناس انما تختلف خلاف موقعها نعم تأتي عاطفة تأتي عاطفة وتأتي هل تعمل عمل ليس نعم لا زيد قائما لو دخلنا عالنكرات صارت نافية الجنس لا زيد قائما فعملها عمل ايش ايه يعني هل هي مثل ما التي يقال لها الحجازية والتميمية فتعمل عمل ليس هذه اذا دخلت على معرفة اما اذا دخلت على نكرات فهي تعمل فهي تعمل عمل عمله عمل ايش؟ عمل ان في الجنس نعم تنصب النكرات بغير تنوين اذا باشرت النكرة ولم تتكرر لا ولم تتكرر باشرت النكرة ما فصل بينها وبين النكرة. لا رجل في الدار لكن اذا ما باشرت النكرة او تكررت لا اختلف اذا قلت لا في الدار رجل طلب الحب اذا قلت لا رجل في الدار ولا امرأة اختلف الحكم لا تكررت. اذا لا حول ولا قوة نعم كيف ايه تكررت الاخ نعم على المحل لا على اللفظ والرفع طيب على اساس لا قوة موجودة نعم اه ثلاثة الاف شخص ثلاثة الاف نعم نحو لا رجل في الدار لا رجل في الدار اعرابها لا نافية للجنس نعم وش يقول نعم اسمها مبني على الفتح في محل نصب خبر الانام فان لم تباشرها وجب الرفع ووجب التكرار لا. نحو وجبه ايش فان لم تباشره وجب الرفع وجب تكرار لا نحن لا في الدار رجل ولا امرأة وجب تكرار لا في الدار رجل ولا امرأة ولا امرأة لانها لم تباشر النكرة وكررت له فاجتمع فيها الامران لا في الدار رجل ولا امرأة طيب لا ناقة ولا جمل هم يقولون هذا نعم ما ناقة مثل لا حول ولا قوة طيب لا في العير ولا في النفير وين لا هو او لا زيد او لا كذا زيد لا في العير ولا في الولد قدر متقدم او قدره ما يليها او قدره متأخر زيد لا في العير ولا في النفير نعم لا زيد في العير ولا في النفير لانه معرفة نعم كائنا تعمل عمل ليس نعم. وان تكررت لا جاز اعمالها والغاؤها فان شئت قلت لا رجل في الدار ولا امرأة وان شئت قلت تلى رجل في الدار ولا امرأة ولا ايه ولا امرأة ماذا يجوز في لا في مدخول لا الثانية نعم لا حول ولا قوة البناء على انها عاملة نافية للشمس من يعيد من يعيد شغل اخوانهم معنا عندنا لا حول ولا قوة حاول ان اولى لا حول ماذا تستحق الناس كلها البناء على الفاتحة البناء على الفاتح لا حول مبني على المسلم لا النافع الجنسي والواو عاطفة ولا يجوز ان تكون نافية للجنس فتكون كسابقتها ولا قوة مبني على الفتح وحال نصر. اسم لا انه من الجنس يجوز الرفع ولا قوة ويجوز النصب مع التنوين ولا قوة نعم لابد ان تقول الحين بيجينا بالمنادى بعد يا رجل لا يأتيك يأتيك في المنادى ايضا آآ مبني على الفتح في محل نصب مبني على الفتح مع الناس نعم لانه لا كالمركب كالجزء الثاني من المركب نعم باب المنادى المنادى خمسة انواع المفرد العلم والنكر خمسة انواع المفرد العلمي والمراد بالمفرد هنا ما ليس مضافا ولا شبيه بالمضاف مثاله ادخل عليها النداء يا محمد هذا يا اعرابها حرف نداء محمد منادى مبني على الظم في محل نصب لماذا قلنا في محل نصب؟ لان معنى النداء معناه ادعو محمدا ادعو او انادي محمد وهو مبني على الظن في محل نصب لانه مفرد علم مفرد نعم يقابل العالم يقابل المفرد المركب. يقابل الالم النكرة لكن لماذا نقول ان العالم يقابل النكرة؟ ما نقول المعرفة تقابل الناكرة نعم ايه صحيح لكن ما الذي يقابل النكرة يقابلها المعرفة. لماذا لا نقول معرفة غير مركبة عم اعرفه مثل ما نقول علم نعم اوسع من العالم لكن هي المقابلة للنكرة احنا قلنا ان العلم يقابل النكرة فلماذا لا نقول المعرفة تقابل النكد كما هو الاصل شف انواع المعارف انواع المعارف ان عرف بان كيف تدخل عليه يا نعم لا يصح نداءه ان كان ظمير من تنادي يا هذا نعم يا هذا ما يبنى على الظالم يبنى على السكون نعم ان كان مضاف خرج بقولنا مفرد المقصود ان قولهم علم اه ايش؟ مفرد مفرد علم اه كلام دقيق ما له الا نقول حينما نقول الالم هنا يقابل النكرة لا يستدرك علينا بقية المعارف نعم لا يستدرك ببقية المعارف نعم لان بقية المعارف لها اوضاع خاصة تخصها. وهذا الكلام خاص بالالم لانك ان كانت ان كانت تعرف بال كيف تدخل يا علي يا الرجل ما تقدر نعم؟ ان كان التعريف ظمير ما يمكن تقول يا ما تنادي نفسك او ياهو او يا او يا نحن او يا يا هذا اشارة يا هذا اشارة ما تدخلوا في العلم لماذا؟ لانه مبني على السكون والعلم تبي تبنيه على الظم لا لا في محل نصب وذاك مبني على الظم في محل معصوم او تبي تقول في محل اه في محل ظم لو كان علما ما يجي لا لا مباشرة سنطلع على حكم المنادى الاصلي نعم لو كان مثنى يا رجلان يا رجلين يا ايش هناك مبنى على الفاتحة خلاص يا رجلين يا رجلين نعم والنكرة المقصودة انتهينا من العلم يا زيد مبني على الظم في محل نصب يقابل العلم النكرة طيب النكرة حكمها لا تخلو اما ان تكون مقصودة او غير مقصودة اما ان تكون مقصودة او غير مقصودة فان كانت مقصودة فهي مبنية على الظن في محل النصب. يا رجل خذ بيدي نعم ان كانت غير مقصودة نعم غير مقصودة فمنصوبة مع التنوين يا رجلا كقول الاعمى يا رجلا خذ بيدي يا رجلا خذ بيدي قل للخطيب يا غافلا عما خلقت له انتبه نعم يا غافلا لانه مو بيقصد غافل بعينه نعم انما يقصد اي شخص نعم والنكرة غير المقصودة والمضاف والمشبه بالمضاف المضاف يا عبد الله النكرة غير المقصودة تقول يا رجلا معرب وليس بمبني وملونة ايضا لانه نكرة وغير مقصودة ايضا والمضاف المنادى المضاف الذي هو مقابل ليش؟ للمفرد كما قلنا العلامة المفردة من على الظام طيب ما المركب يا عبد الله على ايش منصوب منصوب مباشرة لا بنا ولا منصوب يا عبد الله قالب ياء حرف مدال عبد منادى ماله عبد مضاف واسم الجلالة مضاف اليه في البيت ومن شواهد تروح الحرفية سلام الله يا مطر عليها اعرابه يا مطر ايوه طيب ما هو بنكرة ما علينا اسمع يا رجل اسم اسمع انا قسم مطر اسم اسم علم فيه بقية الابيات عرفت انه اعلم سلام الله يا مطر عليها وليس عليك يا مطر السلام فطلقها ولست لها بكفء والا يعلو مفرقك الحسام رجل هذا لا سلام الله يا مطر كذا شاعرة ظرورة نعم. نعم. والمضاف والمشبه بالمضاف المضاف والمشبه بالقرآن مضاف قلنا يا عبد الله المشبه بالمضاف يا طالع الجبل طيب ومثله يا غافلة عما خلقت له نعم والاصل انه اذا قاله اذا لم يقصد بي شخص بعينه دخل في الاول سنكرة مقصودة واذا قصد به شخص بعينه يا غافل عما خلقت له يا طالع جبلا اعرابها طالعا جبلا مفعول به باسم الفاعلة سفاعي طالعا طالع يعمل عمل في اسم الفاعل يعمل عمل فعلي يعمل عمل في طالعا تقدره انت نعم كيف صار هذا شبه مضاف من تقديره يا طالع الجبل. نعم كيف وين يا هو يخاطب رجل بعينه يا طالعا انت لان الاصل في الجبل انه مضاف اليه يا طالع الجبل نعم يا طالبا علما كانه قال يا طالب العلم فهذا شبه مضاف وحينئذ يكون حكمه النصر. نعم فاما المفرد العلم والنكرة المقصودة فيبنيان على الضم من غير تنوين يبنيان على الظن من غير تين يا محمد يا زيد نعم يا رجل خاطب رجل بمجابهته يا رجل اتق الله نعم نحن يا زيد ويا رجل والثلاثة الباقية منصوبة لا غير منصوبة فالنكرة غير المقصودة والمضاف هو المشبه به. نعم يا قومي المنادى المضاف لياء المتكلم حكمه المنادى المضاف لياء المتكلم ايش على ايه مبنى اعظم نعم قال ايه وش المانع لماذا لم يقل يا قومي كيف لماذا لم يقل يا قومي ويا قومي ما لي ادعوكم المضاف الى ياء المتكلم يجوز ان يقال يا قوم يا قوم ويا قوماه نعم ويا قومي يا يا قومي كل هذا كلها جائزة في نحو يا عبدي شف ابن مالك ها؟ كل ما يخطر على بالك يبكي ها يا خوخ خلاص انتهت يا عودة كل ما يخطر على بالك مع انه مضاف منادى مضاف كيف لا هنا لا ما تفهم يا قوما ماتت طيب ويا قومي نعم مم كل الاوجه كل الاوبة تجوز نعم باب المفعول من اجله المفعول المفعول ايش المفعول من اجله من اجله من اجله ويقال له المفعول لاجله ويقال المفعول له. المفعول له نعم وهو الاسم المنصوب الذي يذكر بيانا لسبب وقوع الفعل نحو الاسم الاسم المنصوب مر بنا مرارا ان المنسوب حكم وعرفنا ما في ادخال الحكم في الحد لان الحكم فرع عن التصور ولما يتم التصور الا بتمام الحد لكنهم جروا على هذا يذكر بيانا للعلة الاسم المنصوب مصدر الاصل فيه انه مصدر يذكر بيانا للعلة لعلة الفعل نعم نحو قام زيد اجلالا لعمرو ابتغاء معروفك. قام زيد اجلالا لعمرو قام زيد اجلالا لعمرو اه الاعراب مفعول لاجله منصوب ولا ايه كمل الاعراب نعم طيب متعلق بايش هم شهر مجرور متعلق باي شيء مم ايه متعلق مم اجلالا لعملش علاقة الجار والمجرور بفعل مذكور نعم متعلق بالمصدر باعتبار ان المصدر يعمل عمل لانه ما له ارتباط بالقيام لا ارتباط له بالقيام قصدتك ابتغاء معروفك خراب ابتغاء مضاف ومعروف مضاف اليه مضاف والكاف مضاف اليه فجاء بمثالين نعم احدهما مجرد عن الاظافة والثاني مضاف اجلالا مجرد على الاضافة ابتغاء مضاف ولا تقتلوا اولادكم كيف خشية املاق خشية فيها مفعول لاجله مفعول لاجله وهذا من اه مثال الاول او الثاني الثاني نعم باب المفعول معه وهو الاسم ها نريد امثلة امثلة المفعول لاجله مفعول له مفعول من اجله قمت احتراما مثل الاول بالظبط مثل المثال الاول مثل المثال الاول نعم اجلالا لامرنا مطالبة نعم حذر الموت هذا المفروظ لاجله كان لابد ان يكون المصدر الاسم الذي يقع مفعول لاجله صريح او يجوز ان اكون مؤولا لابد ان يكون صريحا طيب ان تعولوا شرابها ايه فئة النشر ونقرا الاية ليه ايه طيب وماله هذا مؤول من المصدر خشية كيف؟ ان تعول لا تعول خشية ان تعولوا والعيلة معروفة نعم او خشية ان يكثر العيال. اما العيلة فهي الفقر او خشية كثرة العيال وان امشى وعالى يعني كثرت ماشيته وعياله لكن الان هذا اول من مصدر يصلح ان يكون مفعول لاجله او لا يصلح نعم ما لا يكون الا الا اسم يعني الا مصدرها وهنا ماذا يعرض المؤول مصر المؤول اعرابه نعم ذلك ادنى ان لا تعود قرابها نعم اضاف اليه مثال مم مثال كلنا مثال الا تعول المظافرين خشية العيلة فاذا كنا نخشت الفقر فول لا تعول ان تجور وتميل هذا الخلاف معناها خشية الميل ذلك ادنى حذر الميل نعم مثال من القرآن ومن السنة ابتغاء نعم نفس الشيء نعم باب المفعول معه وهو الاسم المنصوب الذي يذكر لبيان من فعل معه الفعل الاسم المنصوب المذكور لبيان من فعل معه الفعل هذا المفعول معه واضح الاسم المنصوب المذكور لبيان من فعل معه الفعل يعني من شارك الفاعل والفعل اعم من ان يكون فعل او ما يقوم من مقام الفعل في العمل نعم من مصدر او اسم فاعل كلاهما ينوب عن الفعل في العمل لبيان من فعل معه فعلا تقول صرت والطريق سرت والطريق جاء زيد وعمرا قمت وبكرا استوى الماء والخشبة هذه الامثلة بعضها يتعذر اعرابه بالعطف وبعضها يتعذر فيه النصب وبعضها يجوز الامران نحو قولك جاء الامير والجيش جاء الامير والجيش الاعراب الامير فاعل لا اقول ثواء العاطفة انتهى جيش وتقود اذا قلت عاطف ادخل والجيش الواو واو المعية جيشه منصوب مفعول معه هنا في هذا المثال ايهما ارجح ان نقول جاء الامير والجيش او جاء الامير والجيش ها ايهما ارجح انا اريد في هذا المثال في هذا المثال جاء الامير وجيشا او جاء الامير وجيشه لكن ايهما ارجح لماذا لكن الجيش الا يتصور منه المجيد والعطف والعطف على نية تكرار العامل تقول جاء الامير وجاء جيشه لا في هذا المثال العطف ارجح يجوز النصب والعطف ارجى نعم والعطف ان يمكن بلا ظعف احق العطف ان يمكن بلا ضعف احق والنصب مختار لدى ضعف النسق يعني لدى ضعف العطف في هذا المثال العطف ارجح اذا قلت قمت وزيدا هنا ايش النصب ارجح لماذا لانه عطف على ظمير رفع متصل من غير فاصل. وهذا ظعيف جدا بل بعظهم يمنع هذا قمت وزيدا ما تقول قمت وزيد لانه اذا ترتب عليه او ترتب على هذا ان نعطف على ظمير الرفع المتصل من غير فاصل وان على ظمير رفع متصل عطفته فافصل بالظمير المنفصل او فاصل ما وبلا فصل يرد في النظم فاشيا وضعفه اعتقد ضعيف ففي مثل هذا المثال المرجح الناصب وهذا على كلام ابن مالك يجب ان نصل لمثل هذا نعم جاء الامير وجيشه الراجحي الاطفال قمت وزيدا الراجح ان لم يقل بالوجوب فلا اقل من رجحان النصب لانه يترتب عليها ان نعطف على ظمير رفع المتصل من غير فاصل نعم واستوى الماء والخشبة استوى الماء والخشبة وسوى الماء والخشبة الاعراب الماء فاعل والواو واو المعية والخشبة مفعول معه منصوب يجوز ان نقول استوى الماء والخشبة يجوز وش معنى المثال؟ اول وش معنى المثال لان فهم المعنى نعم فهم المعنى يتوقف عليه الاعراب نعم وقد يتوقف فهم المعنى على الاعراب يلزم عليه الدور ولا ما يلزم ها الان اذا فهمنا المعنى عرفنا كيف نعرف واحيانا لا نعرف المعنى الا اذا اعراه نعم المعنى؟ نعم الى حد الخشب من الخشبة مقياس لهم خشبة تقيس نسبة ارتفاع الماء يعني مثلا السيل السيل كم قدم؟ عندهم خشبة يقيسون بها فاذا استوى الماء مع الخشبة فهل نقول الان يجوز ان نقول استوت الخشبة نعم لا يجوز ان نقول انما الذي استوى الماء وحينئذ يجوز ولا ما يجوز هم يجوز الرفع ولا ما يجوز اذا النصب فيه متعين ما يجوز العطف ما تستوي الخشبة يا اخي تستوي الخشبة وشلون تستوي اذا لابد من الرأفة في مثل هذا نعم واما خبر كان واخواتها واسم ان واخواتها فقد تقدم ذكرهما في المرفوعات وكذلك التوابع فقد تقدمت هناك خبر كان واخوات قلنا سابقا من المنصوبات خبر كان واخواته كان الله سميعا بصيرا طيب واسم ان واخواتها ان الله سميع بصير. ان الله عزيز حكيم وهذا تقدم تقدم في المرفوعات لماذا لماذا ذكر في المرفوعات وحقه ان يذكر في المنصوبات نعم اصل الجملة مرفوعة مكونة من مبتدأ وخبر ودخل عليها الناس وغيره نعم وكذلك الثواب توابع اربعة ولا خمسة ها اذا قلنا العطف واحد صار اثر قلنا العطف اثنين يصير خمسة يتبع في الاعراب الاسماء الاول نعت وتوكيد وعطف وبدن والعطف منه عطف البيان ومنه عطف النسق فبالاعتبارين وهذه ايضا تقدمت في بايش المرفوعات لان التابع للمرفوع مرفوع وهنا تابع المنصوب منصوب نعم رأيت زيدان الفاضل توحيد جاء زيد نفسه نعم اكلت الرغيف كله ها او بعضه ثلثه كله ما فيه اه مراعاة للاثلاث ثلث لطعامك ثلث ها الله المستعان هذا بدل بدا البعض منكم مات وتوكيد وعطف نعم العطف رأيت زيدا وعمرا رأيت زيدا وعمرة رأيت زيدا ابا بكر على ايش بدل الغصب كل شيء يصلح ان يكون بدل يصلح ان يكون عط بيان الا في ثلاث مسائل نعم باب محفوظات الاسماء وهذا هو اخر الابواب. باب محفوظات الاسماء عن المجرورات والتعبير بالخفظ تعبير كوفي ولذا قال بعضهم ان المؤلف جرى على مذهب الكوفيين في التأليف البصريين يعبرون بالجار الكوفيون يعبرون بالخف وجعل هذا الباب اخر الكتاب لماذا نعم اثقلها لكن اقوى الحركات يا اخي اقوى الحركات كسر لماذا لم تقدم لموا الشراح يلتمسون مناسبات ولو بعيدة جدا يقولون الخوف اخره ليختم كتابه بالخفظ الدال على التواظع تخفض جناحك نعم الدال على التواب ما يقول انا والله انهيت هذا المتن اللي يمكن يصير له شأن هو ما يدري وش اللي صار نعم صار له شأن عظيم لكن مؤلفه ما يدري نعم ما يقول انا انا اللي الفت هذا المتن الذي دار الناس في فلكه واعتمدوه وكل الناس يقرأونه نعم فينبغي ان نتعاون تواضع وينبغي يجب ان يكون التواضع مقترن من اول العمل الى اخره لان الكبر سبب لحرمان العلم والعمل كبر سبب لحرمان العلم. ساصرف عن اياتي الذين يتكبرون فالكبر لا شك انه خلق ذمي خلق ذميم وعلى طالب العلم ان يتصل بالتواضع. كل ما ازداد علمه يجب عليه ينبغي ان يزيد في تواضعه وهذا هو الحاصل كل ما يزيد العلم يزيد التواضع لان الانسان يكون بلا ابصر بنفسه واعرف واخبر بحقيقة نفسه نعم ها ايه لا انا ما يبغى وحدة الله يجزاك خير يعني صرت والطريق مثل قمت اجلالا لعمرو ها فعلا مالا بين الفرق كبير يعني قصدك يعني التعريف قصدك انه متقارب رسالة مضى له نظائره نعم المحفوظات ثلاثة ثلاثة بالحرف وبالاضافة وبالتبعية بالحرف وبالاضافة وبالتبعية وقد اجتمعت الثلاثة في البسملة فاسم مجرور بالباء ولفظ الجلالة مجرور بالاظافة والرحمن الرحيم مجرورة بالتبعية نعم مخفوض بالحرف ومخفوظ بالاظافة وتاب محفوظ بالحرف وقد مضى ذكر الحروف في اول الكتاب في معرفة علامات الاسم وذكر هناك بالتفصيل وذكرت امثلتها هناك محفوظ بالاظافة لكن هل الفضل هنا بالاضافة او بالمضاف كما يكون الخفظ بالحرف نعم كذلك يكون الخفظ بالمضاف والفرق بينهما ما الفرق بينهما لا واذا كنا محفوظ بالمضاف صار العامل لفظي واذا قلنا مخفوظ بالاظافة صار العامل معنوي نعم وتابع للمخفوظ وتابع للمغفور ثواب لك ذكرت بالمرفوعات واشير اليها في اخر المنصوبات وهنا تذكر المجرورات لان تابع المرفوع مرفوع وتابع المنصوب منصوب وتابع المجرور مشهور جاء زيد وعمرو ورأيت زيدا وعمرا ومررت بزيد وعمر نعم مسألة خلافية ما لها اثر ترى ما نقدر نبين لانه يقول العامل اللفظي اقوى من المعنوي من اقوى العمد المبتدأ نعم اعاملها رافعه الابتداء مو معنوي نعم انها مرت سابقا مرت كم ذكر في اول في اول الموضع الاول كم هذه ذكر ذكر بالاستثناء نعم ذكرها في الاستثناء وانها اذا جر ما بعدها صارت حروف جر. نعم فاما المخفوظ بالحرف فهو ما يخفظ بمن والى وعن وعلى وفي ورب والباء والكاف واللام وبحروف وحروف القسم وبحروف القسم وهي الواو والباء والتاء والتاء وبواو ربا وبمذ ومنذ امثلة فالمثال الاول اه من المسجد الحرام الى المسجد الاقصى من المسجد الى المسجد كلها ومن ابتداء الغاية والى انتهاء الغاية وهذي تقدمت بامثلتها ومعانيها مثال ثالث خيرا من اثنين كلا انهم مثال ليش لان عن ربهم المثال الذي يليه وعلى الله قصد السبية طيب وفي السماء رزقكم بعده نعم نعم لا حروف القسم اول اوروبا نفسها رب اخ لك لم تلده امك نعم بعد للناس للناس تقصد الباب تقصد الباب نعم غيره الباء قالوا بك كثر بعده حروف القسم الان الكاف نعم على الترتيب على الترتيب كمثل ليس كمثله نعم الامثلة كثيرة بعده اللام لله الامر لله ما في السماوات نعم وتالله قبلها الواو والعصر ان الانسان لفي خسر والتاء والله لاكيدن والباء فبعزتك لاغوينهم ما بعده واوروبا وليل كموجبة وابيض يستسقى الغمام بوجهه الامثلة كثيرة جدا لكن هل الجار الواو او رب المقدرة نعم وليل نعم اذا الف ذكر ربك ذكر ربه قبل ذلك قبل حروف القسم وكلامه يوحي بان الاجار الواو واوروبا لكن رب جارة تقدمت وهي تجوز سواء ذكرت او قدرت انتهى الاشكال ما تصير حربين حرف واحد اذا قلنا الجار قد تأتي للتقليل وتأتي هو اكثر اكثر معانيها تطيب وتأتي للتكثير تأتي للتكثير ربما ايوه هذا قليل كثير ها ربما يود الذين كفروا كثير جدا دعاية اود ان كل من له معصية نعم. واما ما يفهم بالاضافة فنحو قولك غلام زيد. غلام زيد. جاء غلام زيد. زيد مضاف اليه مجرور بالاضافة نعم وهو على قسمين ما يخفظ باللام نحو ظلام زيد بان تقدر اللام اذا قلت غلام زيد كانك قلت الغلام لزيد فتقدر ان لا نعم وما يقدر بمن نحو ثوب خز ثوب خزن يعني منخز نعم اللام الاولى للملك غلام زيد يعني غلام لزيد. وهنا تبعير الثوب بعض الخز او الخز بعض الثوب مم يعني بعض الخز مأخوذ من الخز طيب خاتم من حديد خاتم حديد كذلك نعم وباب ساج وخاتمها باب ساجد طيب يعني من ساعة نعم. وخاتم حديث وما اشبه ذلك طيب بل مكر الليل ايش تقدر هنا؟ قدر في هنا اهملها المؤلف وذكرها ابن مالك نعم ذكروها بل مكر الليل يعني مكر في الليل انتهى في تتم شوف اقرأ تتمة الاضافة تارة تكون بمعنى في اذا كان المضاف اليه ظرفا للمضاف كمكر الليل وهذا ما هي من الكتاب