ابد همنا العبد بحسنة كتبت له كتبت واذا هم بسيئة لم تكتب شخص هم بحسنة هم بحسنة يعني حدثته نفسه بفعل حسنة واقبل على فعل الحسد لكن ما لم يعملها. لم يعملها انتبه لا تنم لم يعملها تكتب له حسنة. وان لم يعملها. هم بسيئة ولم يعملها ولم يعملها لا تكتب. وبمزيد من التفصيل هم شخص بحسب فلم يعملها كتبت له حسنة. ان عملها كتبت له عشر. هم بسيئة ان عملها وكتبت واحدة ان لم يعملها وردت روايات. رواية لا تكتبوها شيئا. ورواية اكتبوها له حسنة فانما تركها من جراء. وفي رواية من اجلي. فاذا هممت بحسب سيئة عملتها كتبت سيئة. تركتها كتبت لم تكتب. لكن ان تركتها لوجه الله كتبت حسنة. فهمت يا يحيى؟ ان ترك الشخص السيئة لوجه الله كتبت له ولذلك الصديق يوسف رفعت درجته لانه تركها لوجه الله. تركها لوجه الله اقول وبالله التوفيق قال حدثنا ابو بكر بن ابي شيبة وزهير بن حرب واسحاق بن ابراهيم واللفظ ابي بكر قال لاسحاق اخبرنا سفيان وقال الاخران حدثنا ابن عيينة. سفيان هو ابن عيينة عن ابي زناد اسمه عبدالله ابن زكوان. عن الاعرج سجل يا يحيى ما دمت ستكون نهاية الحديس ان شاء الله. هزه المعلومات قيدوا العلم بالكتابة حديس ضعيف لكن آآ يوم البر قال ابو هريرة ما سبقني احد عن رسول الله في حفز الاحاديس الا ما كان من عبدالله بن عمرو كأني اكتب ولا اكتب. عن ابي زناد عن الاعراب عن ابي هريرة قال رسول الله صلى الله عليه وسلم. ما اسم ابي هريرة يا يحيى؟ اختلفت على اكثر من ثلاثين قولا. اختلف في اسمي على نحو من قولا اقربه عبدالرحمن بن صخر ولا يثبت. قال رسول الله صلى الله عليه وسلم قال الله عز وجل هذا حديث قدسي قال الله عز وجل اذا هم عبدي بسيئة فلا تكتبوها عليه طيب الان اذا هم بسيئة وعزم على فعلها يعني اراء خطط للسرقة. وذهب يسرق وجد الشرطي على الباب تكتب سيئة او لا تكتب. ولكن يؤاخذكم بما كسبت قلوبكم انه كان حريصا على قتل اهله. على قتل صاحبه. فاذا عقد العزم اختلف عن مجرد الهم الذي يساور القلب قال زم عبدي بسيئة فلا تكتبوها عليه واذا عملها فاكتبوها سيئة اذا هم بحسن فلم يعملها فاكتبوها حسنة فانها فاكتبوها عشرا وفي رواية عن ابي هريرة قال الله عن رسول الله صلى الله عليه وسلم قال الله عز وجل اذا هم عبدي بحسنة ولم يعملها كتبتها له حسنة. كتبتها وفي الرواية الاخرى انه امر الملائكة يكتبوها. فكتبتها يا مرت الملائكة بكتابتها في الدنيا يقال مثلا ان الحجاج قتل مائة وعشرين الف. ما هو الذي باشر القتل؟ انما كونه كان قد امر فان ملاها كتبتها عشر حسنات الى سبعمائة ضعف. يعني ممكن ان تعمل حسنة تتصدق بعشرة جنيه مسلا تكتب لك مائة الحسنة بعشرة امثالها. الى سبعمائة ضعف لكن غيرك ممكن يعمل الحسنة العشرة جنيه ويتكتب له مئتين ثلاثمئة واربعمئة الف والامر راجع الى من؟ الى الله يضاعف لمن يشاء. يضاعف لمن يشاء قال فان عملها كتبتها عشر حسنات الى سبعمائة ضعف. واذا هم بسيئة ولم يعملها لم اكتبها عليه ان عملها كتبتها سيئة واحدة. في رواية اخرى عن ابي هريرة قال رسول الله صلى الله عليه وسلم قال الله عز وجل اذا تحدث عبدي بان يعمل حسنة فانا اكتبها له حسنة. ما لم يعمل. فاذا فانا اكتبها بعشر امسالها. واذا تحدث بان يعمل سيئة فانا اغفرها له ما لم يعملها. فاذا عملها فانا اكتبها له بمثلها هذا والله اعلم وصلي اللهم على نبينا محمد وسلم وللحديث بقية ان يا الله. للباب