وكان في الرابعة الغزو الى بني نظير. في ربيع او ولد. كان في السنة الرابعة من هجرة رسول الله صلى الله عليه وسلم وغزوة بني النبي. فسبوا هذه العجوة. ان رجلا من اصحاب رسول الله صلى الله عليه وسلم وقال له عمرو بن الضمان كان قد خرج من سفر فلقي رجلين من المسلمين فقاتلهما فلما اخبر النبي صلى الله عليه وسلم بما قال لقد صدقت رجلين لاذينهما لان النبي صلى الله عليه وسلم كان قد اعطاه ما هذان رجلان تحديدا كان النبي صلى الله عليه وسلم قد اعطاهما فاراد النبي صلى الله عليه وسلم ان يدع جزيته الله وكان قد آآ عاهد اليهود على ان يشترك معه في جزعية ويجمعون معه. فخرجت الى بني النظير يستعينه هؤلاء القتلى. نعم اجبناك وجلس من لم يصلي جماعة منهم. فتنازع بعضهم. وقال قد امكنكم الله من هذا الرجل. فلا تسعدون رجلا وقد سقف يلقي عليه صحبة نم. فاصعد احدهم فوق السطح. فجاء وحده الى النبي صلى الله عليه وسلم. طبعا اصعب شخصا عن صخرة تحقد وهذا غدر مني. فجمع النبي صلى الله عليه وسلم المسلمين وخرج اليهم في جيش اه مدة من الزمن ثم اه سألوا ان يجليهم ويترك لهم متاعهم. ووافق النبي صلى الله عليه وسلم على ذلك اجلاهم عن الهدية. وازن له بما تحمل الابل الا السلاح. فالمال الثابت كالعطاء والارض. هذا ليس له والمال المحمول لهم منهما حمل السوء ابلهم. الا الصلاة لا يحمل من شيئا من السوء. وخطأ اجلهم وفيه منزلة سورة الحج وكان في الرابعة الغزو الى وادي النظير في ربيع اولا