فاستغفر الله ان من تاب تاب الله عليه. وان كنت لا تذلني شيء فستبره لما قال لها هذه الكلمة فرح. والنبي صلى الله عليه وسلم قال لها انها ان كانت برئاسة ابراهيم انا احقق في نفسي موجودة في القرآن اود واحب ان يا رب والله ما برح رسول الله صلى الله عليه وسلم حتى اصابهما عند فلما نزلت حينما احمد الله على احمد وآآ طبعا كان فقال سعد ابن عبادة وكان رجلا صالحا انه اجتهدت في الحنية. قال له كذبت والله ما قال بل كذبت انتم ناجحين فتواجد والحزام من النبي صلى الله عليه وسلم فان كنت قد الممتي وكان في الخامسة تسمع وجهي في غزو بني مصطنع. كان في خامسة اي في السنة الخامسة قصة الافك والافق هو لغة ما به بعض الناس في عرض عائشة رضي الله تعالى عنها. وقد رويت عائشة رضي الله تعالى عنها النبي صلى الله عليه وسلم كان اذا خرج في سفر اقرع بين نسائه صلى الله عليه وسلم. انه خرج في بعض غزواته فاقرع بين نسائه فخرج قالت لست مع رسول الله صلى الله عليه وسلم بما اراد النبي صلى الله عليه وسلم ان ينام غالبا في بالرحيل ليلا فلما قضيت حاجتي كمست صدري وكان لي عقد بلا امل من جذع كان عقد للجزع تمسه فجاء القوم الذين كانوا يرحلون بي. فرفعوا الرحلة. وكل ما كان النساء ليس له من لحم انما يأكلن العلاقة مع احبابه. فلم ينكرنا فرجعت الى مكان فلم اجده منادي فمكثت في منزلي اقول لنفسي ان الناس سيذكرونني ويرجعون وبينما انا كذلك وكان صفوان ابن المعطر السنن ثم الزكوان رضي الله تعالى عنه قد عرس خلف الجيش ثم ادلج من الليل اصبح عند منزله. فرأى. فجاءني فلم يوقظني الا استرجاه. يقول انا لله وانا اليه راجعون. راعينا رسول الله سلاما. قالت والله ما كلمني من كذب. انما انا براحتي حتى كل ما انطلق منه حتى لحقنا الجيش بالهاجرة قالت فهلك من هلك في ذلك عبد الله ابن ابي ابن سلم المدينة تزوجت شعرا. والناس يحيطون بالحديد وانا لا اعلم شيء الا انه يريدني من رسول الله صلى الله عليه وسلم. انه لم يكن قالت حتى نقهت وان برأت من ذلك المية الى المناصب لنتبرص وكنا يومئذ نقضي حاجتنا بالصعدات شأننا شأن هذه قوته ولن اكن نتأذى من الكنف ان نتخذها فعثر ام مصباح من ربها فقالت فحسنا مسبح. قلت له هو مش صاحب رجل من الصحابة. ولكنه كان من قالت يا منسا قالت يا همسة اما سمعت ما قال فقصت علي الخبر قالت فزادني ذلك مرضا. فلما جاء النبي صلى الله عليه وسلم وجلس وقال كيف تفيكم كنت اتكلم يا رسول الله في ان اذهب الى اهلي قال قالت لها امها ام عمار هدي عنك. والله ما كانت امرأة قط رضيت رجل يحبها وعند رجل يحبها وكان لها ضرائب الا كسر ما عليها. قلت اه خالص ثم يأتي النبي صلى الله عليه وسلم اه قبل ذلك السادة نبدأ نمتحن قالت في قلبه حبه يرده الى ما قال ما علينا يا رسول الله الا خير. وما علي بن ابي طالب فقال من يضيق عليكم تسأل الجائزة تصدق النبي صلى الله عليه وسلم. فقال لها هل رأيت من شيء يريب به عائشة؟ قالت لا. عليك الحق الا انها وخرج النبي صلى الله عليه وسلم قال يا معشر المسلمين لم يعذرني من اللهم عليه الا خيرا. وما كان يدخل على اهله الا فقال سعد ابن معاذ رضي الله تعالى عنه انا اعذره كلمة يا رسول الله ان كان من العرس ضربنا ان كان من اخوتنا رعانا ابو بكر رضي الله عنه قد حلل ان يقطع عن صدره عن مصلحته. فندم الله سبحانه وتعالى الى ان يرد اليهم نفقته وانزل عليه اللهم على مصباح هذا القصة لماذا؟ لان في الحديث الذي سقناه انفا وهو حديث اخرجه البخاري ومسلم وجدنا ذكر معناها هذا ان هذه القصة كانت هذا الحديث هو تهمة. اذا هو صح معنى هذا ان كانت قبل الخندق