بسم الله الرحمن الرحيم يسر موقع فضيلة الشيخ احمد ابن عمر الحازمي ان يقدم لكم هذه المادة بسم الله الرحمن الرحيم. ان الحمد لله نحمده ونستعينه ونستغفره. ونعوذ بالله من شرور انفسنا ومن سيئات اعمالنا بين يدي الله فلا مضل له ومن يضلل فلا هادي له. واشهد ان لا اله الا الله وحده لا شريك له. واشهد ان نبينا محمدا عبده ورسوله صلى الله عليه وعلى اله وصحبه وسلم تسليما كثيرا. اما بعد فقال الناظم رحمه الله تعالى في تصريف الصحيح فصل في تصنيف الصحيح. وماض المضارع تصرف جننت الامر والنهي الفا. ثلاثة لغائب كالغائبة كذا مخاطب وكان مخاطبة ومتكلم ومتكلم له اثنانهما في غير امر ثم نهي العلماء. بعشرة يصرح اسم الفاعل في علقة وفاعلين فاعلين. وفاعلين فعال فعال وفيه وفوائدك ما قبلتنا. ثم اسمهما سبعينيات مفعولة وسن مفعولات هناك مفعول مثنى هو مفعول ثم جمع كف للمضاف. ونون توكيل بذنب والنهي سر مع سكون لا تصب. قال رحمه الله تعالى فصل في تصريف الصحيح فصل. فصل هذا يقال فيه ثم يقال في باء من جهة الاعراب. من جهة الاعراب فاصل مبتدأ او خبر لمبتدأ مخلوف لا قصر او مبتدأ خبره محذوف. فصل هذا محله. وعليه يرد سؤال كيف اعلن مبتدأ ولا يجوز الابتداء بالنكرة؟ نقول صار معرفة. هذه تنبيه وباب وكتاب اذا اطلقت صارت اعلامنا فهي معالم. اذا لا يرد كيف اعرب مبتلى مع قومه نكرا؟ نقول هو في العاصمة نكرا. ثم جعل على من علا الالفاظ المنصوصة الدال على معالم اذا فصل هذا فصل خبر لمبتدأ محذوف او فصل هذا محله خبره محذوفه وجملة وهو جملة والرسم لا لا يساعد ان يكون مفعولا به. لانه لو كان مفعولا يعني اقرأ فصلا. لا بد ان يوقف عليه بالالف. وقف على منه بالالف كمثل ما تكتبه لا يختلف. تقول رأيت زيدا اقرأ فصلا. لكن نقول يصح كان لغة ربيعة وهي الوقوف على المنصوب بالسكون كالمرفوع والمجرور جاء بين مراتب زين على لغة ربيعة. الوقوف على النصوب الساقين. تتفق مع الجمهور في الوقوف بالساق على او بالسكون على المرفوع المزمور. الطبيعة عن الجمهور جمهور اهل لغة العرب. لانها تقف على المنصوب والجمهور على انه يقفون بالالف. يبدل التنوين الفا. وقف على المنصوب منه بالالف. كمثل ما تكتبه لا رأيت زيد جاء زيد وهنا فصل نقول هل يصح؟ ان كان على والا على لغة الجنوب فلا يساعد على انه مفعول به لفعل محذوف. يعني يقرأ فصلا. فصل في الصحيح فصل هذا مصدر مضغ فصل يفصل فصله فعل القياس مصدر المعلم ذي ثلاثة تردد رد فصل كل بمعنى القطع في اللغة يقال فصل بين الشيئين اذا فرقت بينهما فصلت بين شيئين اذا فرقت بينهما وبالاطلاح كما يقال في باب الالفاظ المقصوصة الدالة على عالم مخصوص الفاظ مخصوصة دالة على معاني مخصوصة هذا حرج الفصل كالباقي. وفصل هنا يحتمل انه فصل فعل مصدر بمعنى اسم المفعول او بمعنى اسم الفاع تحتمل اقوى اي هذا الكلام فاصل. ما بعده عن ما قبله. فاصل ما بعده عما قبله ليقع التمييز بين الكلامين. او هذا الكلام مفصول عما قبلها. اما ان يكون بمعنى اسم فاعل فاصل واما ان يكون بمعنى ابن مفعول مفصول. وعلى كل الكلام مقطوع عما قلناه. الكلام مقطوع عما قبله في تصريح الصحيح فصل في تصريحه. يعني في بيان وايضاح تصريف تصريف في تفعيل من الصف وهو التغيير والتبديل والتنويع. الصحيح في تفريج الصحيح. لك ان تقدم في تصنيف الفعل الصحيح ولك ان تقدر في تصريف اللفظ الصحيح في الشرح قدر النبذ الصريح لم؟ لانه ذكر تصريف الفعل بانواعه ماضي ومضارع والامر والنهي ثم ذكر تصريف اسم الفاعل. ثم ذكر تصريح اسم المفعول. اذا في تصريف اللفظ الصحيح يشمل الفعل والاسم بنوعيه اسم الفاعل واسم المفعول. وان قلت فصل في تصريف الفعل الصحيح ايضا لا لما؟ لان الاصل في التصوير هو للفعل. كما سبق ان الاصل في التصريف هو الفعل. وان التصريف ودخل الاسماء من جهة فرعية. الاصل انه لا تتصرف الاسماء. ثم اسم الفاعل واسم المفعول في معنى الفعل بمعنى الفعل. في معنى آآ الفعل. اسم الفاعل في معنى الفعل المبني للمعلوم. واسم المفعول في الفعل مغير الصفة. لذلك قدروا من شاء رحمه الله اقائم الزيدان قال هذا في قوة قولك تقوم الاستنفار لانه يدل على ذات وحلف والاصل في الدلالة على الحدث انما يكون لا لا اقائل او امضروب الزيدان عن اسم مفعول في قوة قومك ايضرب الزيدان. امضروب الزيدان مضارع لماذا؟ لان اسم المفعول يطلب نائب امضروب الزيدان مضروب هذا مبتدأ والزيدان هذا نائب فاعل سد مسد الخبر نائب فاعل سدا من سد الخبر لابد ان يكون العامل مما يرفع نائم وليس عندنا الا اسم المفعول والفعل مغير الشيطان. والفعل مغيرة سواء كان ماضيا او مضارعا. اذا فصل في تصريف اللفظ الصحيح او فصل في تصريف الفعل الصحيح الصحيح انا سعيد صفة مشبهة من الصحة ضد المرض ضد المرض. وفي الاصطلاح الصحيح عنده ما قبل المعتاد ما قابل المعتاد. هذا هو في الاصل. معتدله ما فيه حرف علة. صحيحهم خلافه محله. ما كان كانت احد اصوله حرفا من حروف العلة فهو معتاد. ما كانت او ما سلمت اصوله من حروف العلم فهو فهو صحيح. وهذا يشمل السالم والمظعف والمهموس. يشمل الثالث والمضاعف والمهموس. وظاهر العبارة هنا صحيح يدخل فيه المضاعف والمهموم. لكن ذكر الشارح ان مراده للصحيح هنا ما قال المحتلة والمضعف والمهموم. اذا لن يشمل معنى هذا الفصل تصريف المهموم ولا مظاعف لانه سيأتي في باب لانه عقد بابا في هذا قال باب المعتلات والمضاعف والمأموم اذا نقيد هنا الصحيح بكونه مقامنا المعترف والمضاعف والمهنون. يريد السؤال المضعف قسم من اقسام الصحيح والمهموم قسم من اقسام الصحيح. فكيف جعلت الصحيحة هنا مقابلا المضاعف والمهموز والمعتد؟ نقول لان انه سيعقد بابا خاصا في ذكر تصرفات او تصريفات المحتلات والمضاعفة والمعلومات. اذا ما ذكره الشافعي له والزروع اعتبارا ان قوله الصحيح لا ما قبل المعتل والمضاعف والمهموم لانه عقد فصلا والمضاعف والمهموم. اذا نقول هنا قدم الناظم تصريف الافعال صحيحة اذا اذا سيعقد بابا للمعتلات والمضاعف والمهموم يترتب على ذلك سؤال لما قدم تصريح الصحيحة على تصريف المعتاد. نقول لان الصحيح اصل والمعتل ليس باصل. اما كلمة حروفه من احرف العلة هذا وما كانت احد اصول حرفا من حروف العلة هذا ليس باصل. اذا قدم تصريف الافعال الصحيحة على المحتلة لان الصحيحة اصل والمعتدة ليس ليس باصل. ما المرادون بتصريح الصحيح؟ نقول المراد بتصريف الافعال لان الصحيح هنا قلنا نقدر الفعل الصحيح او اللام الصحيح لا بأس. المراد به التصريف هنا تصريف الافعال متحولة الى فروعها. ذكرها متحولة الى فروعها. يعني يصرف لك الماضي كيف يكون اذا اسند الى المفرد؟ كيف يكون اذا اسند الى المسمى؟ كيف يكون اذا اسند الى الجمع. لان الاحوال ثلاثة اما ان تكون مفردة او مثناة او مجموعة. لكل من هذه الاحوال الثلاثة صيغ ان كان ماضيا او مضارعا او امرا او نهيا لكل صيغة تخصه اذا نقول المراد بتصريف الافعال ذكرها متحولة الى فروعها ما المراد؟ التسمية والجمع والمخاطب والغيبة والحظور. اراد بالصحيح هنا فكان صحيحا في اصله. لابد من التنبيه انه ما كان صحيحا باصله. ليدخل نحو اسلام طاء. اسلام قال اصله سلق على الثلاثي زيدت عليه الالف والنون اذا هو من الثلاثي المزيد لثلاثة احواء. هل هذا للقبيل الصحيح؟ نعم. اراد هنا الصحيح ما كان صحيحا في ليشمل ما كان محتلا بالزيادة. وهذا لا لا يحتاج الى الى تنبيه. لان الحرف المزاد كما سبق لا عبرة به ولو كان حرف علم. يعني لا يحكم على الفعل بانه صحيح. او معتل نظرا للحق لانه يكتب هذا فعل مضارع وهو صحيح. مع كون الياء حرفا من حروف العلة. مع كون الياء حرف من حروف العلة قال وماضي او مضارع تصرف لاودين كالامر والنهي وماض الواو هذه عند النحاس انها استئنافية. وان كان الكثير يقول الواو لا تأتي بالاستئناف لكن في مثل هذه المواضع يقال استئنافية لم؟ لان الاصل فيها العصر. اين المعطوف عليه؟ لا بد ان تقدم لابد ان تقدم ان اردت ان تجعلها عاصفة على اصلها. والا فتقول الواو استئنافية. والاستئناف عند النوعان استئناف بياني واستئناف نحوي ما كان واقعا في جواب سؤال مقدر يسمى استئنافا بيانيا. ما ليس تواقع في جواب سؤال مقدر يسمى استئنافا نحويا وبعضهم يعبر بانه الكلام الذي لم يسبقه شيء او المقطوع عما قبله. بسم الله الرحمن الرحيم. الحمد لله رب العالمين الرحمن الرحيم. تعرب جملة بسم الله الرحمن الرحيم. ثم تقول لا محل لها من الاعراب. جملة استئنافية. اي نوعين الاستئناف؟ نقول النحو الكلام الذي لم يسبقه شيء. هل سبق البسملة شيء؟ لم يسبقه شيء. الحمد لله رب العالمين. الحمد مبتلى لله متعلق بمحذوف خبر والجملة لا محل لها من الاعراب جملة استئنافية. ما نوع الاستئناف؟ تقول استئناف النحو. هل سبقه شيء؟ نعم. سبقه شيء. لكن هذه الجملة مقطوعة عما قبلها. ولذلك لم تشرط في الحكم بحق العفو لو كانت مشاركة في الحكم لقينا بسم الله الرحمن الرحيم والحمد لله او ثم الحمدلله لا بد من حرف يعطف الجملة على يعطف الجملة اللاحقة على على السابقة. اذا لم يقصد التشريك لا بد من اسقاط العفو اذا وجد حرف العاص يحتمل ان يكون الاستئناف نحويا ويحتمل ان يكون الاستئناف بيانيا اذا لم تجد حرف العقد تقطع ان الاستئناف هنا نحوي. فاقطع ان الاستئناف هنا نحوي الكلام هو اللفظ مرتب المفيد بالوصف واقسامه ثلاثة. واقسامه الواو هذه نقول استئنافية. ونوع بيان لانه في جواب سؤال مقدر. لما قيل للطالب ان الكلام لا نقول ان المرتب لاخذه قيدا في حل الكلام الكلام هو اللفظ المرفه. فان اردت معرفة الاجزاء التي يتألف الكلام من مجموعها. من مجموعها لا جميعها فاقول لك اقسامه ثلاثة اذا صدر الكاتب ان الطالب يسعى. لان تم اجمالا في الجملة السابقة. فقدر ان ان الطالب يفعل ما هي الاجزاء التي يتألف منها الكلام؟ فقال واقسامه ثلاثة ونوعه الذي عليهن ايضا حد الكلام ما افاد المستمع نحو تعى زيد وعمر متبع ونوعه. الواو هذه استئناف بيان. اذا الواو هنا نقول الاستئناف النحوي للاستئناف النحوي. وماض او مضارع وماضنا مضارع. وماض اي وفعل ماض ماض هذا مبتدأ مرفوع بالابتداء ورفعه ضمة مقدرة على الياء المحذوفة للتخلص من ارتقاء الساكنين وعند التحليل حل العبارة لا بد من تقديم موصوف محذوف اي وفعل ماض وفعل ماض الفعل الماضي نوعان مبني للمعلوم ومبني للمجبور. اذا اطلق الناظم هنا الماضي فيشمل النوعين المذهب المعلوم والمجني المجهول. وماض اي وفعل ماض معلوما كان او مجهولا او مضارع او بمعنى الواقع بمعنى الواو لانه ليس يسمى فائدة من التقصير او التنويه لانه يريد نحكم على على الجميع لا على المذموم. يريد ان يحكم على الجميع لا على المجموع. وما غنى مضارع اي وماض وفعل مضارع مضارع هذا معطوف على ماضي والمعطوف عن المنصور مرفوع ورفعه ضمة ظاهرة على اخرها ايضا اطلق المضارع فيشمت المبني بالمعلوم والمبني المجهول. وما غنى المضارع قدم الفعل الماظبون على المظارع لما؟ لان الماظي متحقق الوجود. يعني وجوبه متحقق. ثابت ضرب زين اذ وقع. اما يضرب زيد عمرا هذا يحتمل انه في الاستقبال ويحتمل انه في الحق. اذا غير متحقق الوجود الماضي مجرد صيغته مجردة. هذا الاصل فيه انه مجرد والمضارع لا يكون الا الا مزيجا. اذا الماضي اصل للمضارع. فلهذه الاسباب الثلاثة نقول قدم الماظي على المضارع. اولا لان صيغته لان لانه متحقق الوجوب. ثانيا صيغته مجردة. ثالثا اصل للمضارع. والمضارع سن به لانه فرض عن الماضي. الماضي اصل باعتبار الافعال. والماظي والمضارع والامر مشتقان منه المضارع غير متحقق الوجود. غير متحقق الوجوب. المضارع لا يكون الا الا مزيدا فيه. لا يكون مجرد لا يكونوا مجردا. وما منه مضارع ماض هذا مبتدأ. اين قضوا؟ تصرفا الله هذا فعل ماضي. مبني على الفتح. الظاهر على الصحيح. وقيل الفتح المقنط. والفتحة هذه لمناسبة الالف. لان الالف هنا ظمير متصل مبني على الصفوف محل رفع فاعل. ظرب هذه مختلف فيها الجمهور على انها فتحة البناء. والاعراض ظهر وبعضهم ذهب الى ان الاعراض مقدر. وهذه الفتحة فتحة مناسبة الالف لان الالف لا يناسبها الا ان يكون ما قبلها مفتوحا. تصرف قلنا فعل والجملة في محل خبر المبتدأ فعل ماضي وفعل مضارع تصرفا اي تنوعا كل منهما تنوع كل منهما وقلنا التصوف بمعنى التبديل والتغيير والتنويع. اذا كل من الماضي والمضارع تصرفا تنوع لاوجه جمع وجه لا وجه هذا مجروم متعلق بقوله تصرف لاوجه هذا بمعنى الصيغة بمعنى الصيغة. ارجو على وزن افعل وافعل هذا من اوزان القلة. لكن ليس المراد مني هنا مدلول القلة. وانما المراد به مدلول الكثرة. لم؟ لان عد هذه الاوجه والصيغ اربعة عشر وجها. اربعة عشر وجها. والقلة والكثرة على الصحيح. يبدأ من الثلاث. ويسيران الى العشرة. ثم يفترق الكثرة عن القلة. الجمهور على الخلاف اقل الجمع هل هو ثلاث او اثنان؟ من عنده عن الصحيح ان اقل الجمع هو ثلاث او اثنان على رأي الامام ما رحمه الله ان المبدأ مبدأ القلة من الثلاث الى العشرة. ثم يبدأ جمع من الحادي عشر او احد عشر الى ما لا نهاية. الجمهور على هذا والصحيح ان جمع الخلة وجمع الكثرة مبدأ ويفترقان انتهاء. يعني الكثرة والقلة يبدأان من ويصلان الى العشرة. هنا وقف جمع القلة. وانفرد جمع الكثرة. اذا جمع الكثرة ينفرد باحد عشر فما فوق ويتفق مع جمع مع القلة من الثلاث الى الى العشر. هذا هو الصحيح. ورجحه الشيخ الامين رحمه الله تعالى في اذا لا وجه هذا جمع قلة جمع جمع وجه على وجه اشعر وارجل نقول هذا جمع قلة. ليس المراد مدلوله وهو دون العشرة. وانما المراد مدلول الكثرة بدليل ان استقراء انه باستقراء هذه الاوجه انها اربعة عشر وجها. وهذا مدلول الكثرة لا القلة. اذا المراد به مدلول جمع لاوجه قلنا المراد به جمع وجه وهي الصيغة. اذكار الاعتبار هيئتها من الحركات والسكنات وترتيب الحروف. كم هذه؟ اربعة عشر جزءا. للماضي اربعة عشر وجها صيغة وللمضارع اربعة عشر وجها اي صيغة. قال كالامر كالامر شبه الامر وعطف عليه النهي بمرض ومضارع لماذا؟ في التصرف لاوجه يعني وماض او مضارع تصرف لاربعة عشر وجها لكل منهما كالامر يعني كما ان الامر او شبه امرا في التصرف الى اربعة عشر وجها شبهه بالماضي والمضارع. والنهي نقول ايضا شبه النهي بالماضي المضارع في كونه يتصرف الى اربعة عشر وجها. اذا كل من الماضي والمضاف والامر والنهي هذه اربعة انواع. كل منها يتصرف الى اربعة عشر وجها. وليس المقصود ان الاربعة كلها اعتصم بتصرفه الاربعة عشر لا. الماضي لوحده اربعة عشر وجها. والمضارع لوحده اربعة عشر وجها. والامر لوحده اربعة عشر وجها والنهي لوحده اربعة عشر وجها قلنا قدم الماضي على المضارع من علة قدم المضارع على الامر والنهي لان المضارع اصل في الانشقاق الامر الامر كما سبق كما سبق انه مشتق من من المضارع اذا والاصل حقه تقديم عناء على الفرض وقدم الامر على النهي لان الامر طلب الفعل والنهي طلب كفر والفعل اصل للكف. اعرفا هذا فعل امر مؤقت بنون التوكيد الخفيفة التي ابدلت الفا هذا حث على المعرفة. حث على المعرفة. المراد به التتميم. يعني تمم البيت لقومه يعرفان يعرفا بمعنى اعلما بان المعرفة العلم والمعرفة عند اكثر اهل لغة مترادفة. العلم والمعرفة عند اكثر اهل اللغة مترادفان وقيل التفريق بينهما. اذا والله لو مضارع تصرف لا وجه لاربعة عشر وجها كما تصرف الامر والنهي الى اربعة عشر وجها اراد ان يفصل هذه الاربعة عشر. قال ثلاثة ثلاثة هذا يحتمل النصر ويحتمل الرفع ويحتمل الجر ثلاثة هذا يحتمل انه خبر مبتدأ محذوف. خبر مبتدأ محذوف. ويحتمل النص اعرفا ثلاثة لغائبين. فيكون مفعولا به رفاء. لانه ينصب مفعولا به. ثلاثة على انه بدل من اوجه. لا وجه ثم اذن منه ثلاثة لغائب. ثلاثة لغائب اذا نقول ثلاثة ثلاثة يجوز فيها ثلاثة اوجه والرفع اولى على انه قال الرسول المحذوف هي ثلاثة لغائب اراد التفسير يعني ثلاثة وما وقف عليه او ثلاثة كائنة لغائبه يعني ثلاثة حاصلة وثابتة غائبك. ثلاثة من الاوجه كائنة ثلاثة من الاوجه كائنة لفاعل غائب غائب هذا اسمه فاعل من غابة ضد حاء ضده وقد غاب ضد حذر والغيبة عند بعض توجيه الخطاب لغير الحاضر. توجيه الخطاب لغير الحاضر. ثلاثة لغائب. ثلاثة لغائب. يعني الغائب لا يخلو من ثلاثة احوال اما ان يكون مفردا واما ان يكون مثنى واما ان يكون جمعا. اما ان يكون المفرد واما ان يكون مثنى واما ان يكون جمعا. ثلاثة لغائب يعني الماضي ثلاثة لغائب. سواء كان مبنيا للمعلوم او مبنيا المجموع. يقول ضرب يعني هو هذا ضربه وزيد ضرب عمر ضرب نقول هذا من صيغ فعل الماضي وهو انه اسند الى ضمير مستثني يعود لغائب مفرد. يعود لغائب مفرد وضرب على وزن فعل. اذا هو مبني لي المعلوم ضرب زيد ضرب هو اسند الى ظمير غيبة ما اراه لا ينفع وضرب هذا مغير الصيغة اذا انضرب يكون للمفرد المذكر الغائب وسواء اسند الى فاعل او الى لا اشاعة. اذا انضرب وضرب. ضربا هذا مثنى هذا مثنى مغير الصيغة والاول ما بني المعلومة. ضربوا ها هذا اسند الى واو جمال ضربوا اسند الى يوم الجماعة وهو مغير السواق. وهكذا تسير مع المضارع تقول يضرب هو. يضربان يضربون الامر الغائب لا يكون بصيغة افعل وانما يكون اه يفعل مع لا من امري لينفق ليضرب ليضرب ليضربا ليضربا ليضربوا ليضرب هذه لي الامر. اللهي نقول لا يضرب لا يضرب لا يضربان لا يضرب لا يضرب لا يضرب. اذا ثلاثة لغائب لما كانت ثلاثة لان الغائب اما ان يكون مفردا او مثنى او مجموعة. يسند كل من الفعل الماضي والمظاد والامر امر لا يثور هنا في مثل الغائب المخاطب لا يكون الا بصيغة الفعل المضارع مغترين البلام الان سوى فعل مضارع مع الغائب بالياء ومع بالتاء اذا ثلاثة كالغائبة كالغائبة يعني كالفاعلة المؤنثة الغائبة. الغائبة هذا مؤنث الغائب. يعني فما يكون ثلاثة او كما تكون ثلاثة من الانظم لفاعل غائب وهو مذكر كذلك تكون ثلاثة من الاوجه لفاعلة مؤلفة. شبه الفاعلة الغائبة بالغائب. تقول الغائبة اما ان تكون مفردة او مثناة او مجموعة. اسند ضرب الى الغائبة ماذا تقول؟ ضربت هي. هذا مبني المعلوم مبني للمجموع ضرب. الف اثنين ضربتا. مبني للمعلوم اسندوا لي مبلغ مجهول ضربت اسنده للجمع مبني للمعلوم ضربنا ضربنا انه مؤنث اسنده لي هذا مبني من معلوم اسنده لمغير الصيغة ضربن اذا الغائب يكون مفردة او مثناة او مجموعة طيب المبارك تضرب نعم تضرب هي ها مغير الصيغة المثنى مبني المعلوم فاضربان الهندان تضربان ها تغير الصيغة تضربان تضرب هي تضرب هي مبني للمعلوم مبني للمجهول تضربان هذا للمثنى المبني المعلوم. تضربان المبني المجهول. الجمع يضربن ها كيف؟ تضربنه ولا تضربنه المعلوم يضربن النساء يضربن فقد الغائب ولابد ان يكون ثابت المبتدأ مثلا ثم اتي الفعل النساء يضربن عمرا النساء يضربن هذا مبني الامر تقول فيه للغائبة فالامر لا يأتي افعل لا يأتي للغائمة ولا للحاضر. لتضربي ها؟ المثنى اكمل الفعل المضارع الى الغائبة او لا؟ اثناء اذا الامر الى الغائبة المؤنثة. ماذا تقول؟ نعم ايش؟ يا هند هذا الفار ماذا؟ نعم نعم قلنا الساعة من احرص المضارعات تدل على اي شيء ها على المخاطب مطلقا والغائبة. اذا الهند تضرب هند تضرب هي اذا يكون بالتاء لتضرب لتضربي لتضربا لتضرب لتضربن لتضربن. هذا اذا اسند لي او غائبة او المثنى او يكون بي بالتاء النهي ماذا تقول في المؤنثة المفردة؟ لا لا تضربي لا تضربن هذا مغير الصيغة. مثنى لا تضربا لا تضرب لا تضربن لا تضربن. كذا مخاطب كذا اي مثل الذي ذكر من الغائب والغائبة بان لكل منهما ثلاثة اوجه مخاطب كذلك هذا جار مجرور متعلق بمحذوف خبر مقنع مخاطب بفتح الطاء اسم مفعول الخاطب يخاطب فهو مخاطب توجيه الكلام الى الى حاضر. مخاطب هذا مبتدأ هذا مبتدأ. ايضا كذا مخاطبة يعني ثلاث من الاوجه للمخاطب لان المخاطب يكون كالغائب والغائبة اما مفردة المثلث او جمعه اذا اردت ان تخاطب مفردا الماضي تقول له ضربت نعم احسنت ضربت هذا اسنته الى ضربت هذا للمخاطب فعل ما اسند لي مفرد مخاطم اذا ضربت هذا مبني لي المألوف. بررت مبني لي المجنون. اسنده الى المثنى مبني للمعلوم ضربتما والمبني المذهول ضربتما والجمع والمبني من مجهول ضرب فعل المضارع مخاصم فاظلموا تمرض مبني المجهول. اسنده الى المثنى فاضربان تضربان تضربون انتم تضربون اذا اشكل انتم تضربون هذا المبني المعلوم. تضربون هذا مبني للمذبول الامر المخاطب المفرد هكذا فعل الامر والمخاطب للمفرد والمثنى والجمع نعم المفرد نعم لا احد لتضرب قول اخر اضرب. نعم. اضرب هذا هذه الصيغة امر خاص. وضعت بالدلالة على ان المأمور مخاطب. اما اذا كان المأمور بايجاد الحدث غائب او متكلف او غائب او متكلم. فالاصل فيه انه لا يؤتى بصيغة افعل افعل هذه خاصة بالمخاطبة. اذا اسند الامر الى المفرد المذكر المخاطب فقل افعل. اضرب هذا النذر المعلوم. المبني للمشبوه كيف؟ اسيب العبارة كاملة. قاب قوسين اذا اريد الامر من المخاطر مبنيا للمجهول تأتي به فعل مضارع مفتتحا بالتاء مقترنا بالله لا من الامر. يا زيد لتوب هذا اه هذا امر مبني لي المجموع. لا يؤتى من نفس الصيغة وانما يعدل الى اصله. لان افعل عند اللحاء مختطف من الفعل المضارع المفتتح الخطاب بلام الامر لانه لا يكون الا ملزوما المثنى اضربا المبني للمعلوم والمجموع عندك لتضرب هذا مبني لي المجهول الى الجمع اضربوا هذا مبلي المعلوم مبني للمجهول لتضربوا لتضربوا اسمع النهي مخاطب النهي؟ نعم عبد الرحمن لا لا تضرب هذا مبني به المعلوم من هو؟ اسنده الى الف الاثنين مثنى لا تضربا لا تضرب هذا المبني من؟ المعلوم فمن المذهول؟ لا تضرنا الى الجمع. لا تضربوا لا تضرب مبنية للمعلومة المجهول. وكان مخاطبة يعني وكالفاعلة المخاطبة كلام خاطب يقول له ثلاثة من الاوجه وكالمخاطبة يعني كما يكون لي المؤنثة المخاطبة ثلاثة اوجه لان المخاطبة مؤنثة اما ان تكون مفردة او مثناة او مجموعة. اسند الشأن الماضي المبني للمعلوم الى المؤنثة المفردة. ضربت احسنت. مبني للمجهول ضربتما ضربتما. ضربت ضربت هكذا ضربتن هذا المبني المعلوم. ضربتن على مبني المجهول افند الفعل المضارع الى المؤنثة المخاطبة. اسند فعلا مضارع الى مؤنثة مفردة المخاطبة. تضربين تضربين هذا مبني المعلوم. تضربين هذا مبني لي المجموع الى المثنى تضربان تضربان الى الجمع تضربن احسنت. تضربن احسنت. طيب. الامر المخاطبة المفردة رمز اضربي هذا مبني لي معلوم مذبول لتضربني احسنت. المثنى انت نحن في الامر ان ها اضربا والمبني للمجهود لتضرب لتضرب هنا تاء السطاف فعل مضاف معناه اضربن هذا في الامر؟ نعم. والمبني للمجهول. ليضرب نعم نحن في الامر الامر المخاطب. اضربي اضربن. هكذا اضربنا. طيب يتوب مرابين يتوب رباه لتضربن هذا المخاطبة. اذا ثلاثة لغائب وثلاثة لغائبة هذه ستة. كذا مخاطب يعني ثلاثة لمخاطبة هذه تسعة وكان مخاطبة يعني ثلاثة المخاطبة هذه اثنا عشر بقية اثنان من الله ومتكلم له اثنان تتمة لاربعة عشر. ومتكلم اي فاعل. متكلم متكلم هذا مبتدأ اسمه فاعل من تكلم يتكلم فهو متكلم. متكلم هذا اسمه ومتكلم هذا اسمه فاعل اسم فاعل من تكلم يتكلم فهو متكلم. ومتكلم هذا مبتدأ له اي الفاعل. للمتكلم. اثنان من الاوز. اثنان من من الاوزى. لانه ان يكون وحده او معه غيره. ولن يكون كالسابق له ثلاثة. قيل لان المتكلم اعرف في نفسه فاذا قال انا محمد عرف انه ذكر. واذا قالت هند انا هند عرفت انها انثى. وقيل يعرف بالصوت هذا في الغانم والنادر لا لا حكم له او متكلم هذا مبتدأ له هذا جار مجرور متعلق محذوف خبر مقدم اثنان هذا مبتدأ مؤخر مرفوع بالالف نيابة عنه الضمة لانه ملحق بالمثنى. الجملة من متأخرة والخبر المتقدم في محل رفع حضر المبتدأ الاول متكلم هذا مبتدأ اول اثنان هذا مبتدأ ثاني. اذا متكلم له اثنان من الاوج لانه اما وحده او معه غيره. هما في غير امر ثم نهي علما هما اي الوجهان الثابتان للمتكلم كائنان في غير امر ثم نهي علم علم هذا امر آآ فعل ماض مغير الصيغة فعل ماض مغير الصيغة علم لما للاطلاق علما اي الامر والنهي الالف هذه نائب فاعل تعود على الامر والنهي. يعني يكونان المتكلمان في غير في امر ثم نهي علم. مفهومه الماضي بنوعيه. المعلوم والمجهول والمضارع بنوعيه. المعلوم والمجهول. والامر والنهي ان كان للمجهولين الامر والنهي ان كان معلومين فلا يكون لمتكلم. فلا يكون لي متكلم. ومتكلم له اذا اردت اسناد الفعل الماضي الى المتكلم الذي ليس معه غيره تقول ضربت ضربت هذا فعل ماضي اسند للتاء نساء ليس معي غيري هذا الاصل. واذا كان معه غيره معه غيره غير ضربنا هذا النبني المعلوم. والمبني للمذهوم ضربت ضربنا. والمضارع اضرب هذا المبني لي المعلوم. اضربوا هذا المبني المجهول. نضرب مبني للمعلومة. نضرب المبني لي المجهول. الامر المذهول للمتكلم نعم لامرض لان الامر افعل لا ياتي للمتكلم. نعمل عنه الى الفعل المضارح المفتتح بما يدل على المتكلم وحده وهو همزة المتكلم لاضرب هذا اذا كان مسندا لي حمزة المتكلم اذا كان مسندا لي ها عذرا هذا امر مبني للمجهول. دال كن على المتكلم وحده. اذا دل على جمعه اه معه غيره لنضرب لنضراب. اذا امر المسند الى المذهور نقول نأتي الفعل المضارع المفتتح بهمزة الوصل ان كان المراد المتكلم وحده او المفتتح بالنون ان كان المراد المتكلم ومعه غيره نهي النهي نعم. لا اضرب لا اضرب ومعه غيره لا نضرب لا نضرب. اذا ومتكلم له اثنان هما في غير امر ثم نهي علم اما النهي والامر المعلومين فلا يتأتى منه. ثم انتقل الى معرفة ما ما يتصرف اليه اسم الفاعل فقال لعشرة يصرف اسم الفاعل فعلة وفاعليين فاعلين يعني اذا اردت ان تدل باسم الفاعل على مفرد او مثنى او مجموع بنوعيه. او بانواعه جمع المذكر الصحيح جمع المؤنث الصحيح جمع التكسير. فباي صيغة تأتي بها؟ قال محصور فيها عشرة يعني عشرة اوجه لعشر اسرة اللام هنا حرف جر وعشرة نقول الجر مجرور متعلق بقوله يصرف اسم الفاعل نائب الفاعل هذا فعل مظالم مغير الصدق. مغير الصيغة يعني يتنوع او ينوع اسم الفاعل هذا نائب فاعل. لعشرة يعني لعشرة اوجه لعشرة اوجه. ما الدليل؟ الاستقراء والتتبع؟ الدليل الاستقراء والتثبت ما هي هذه العشرة؟ قال فعلف هذا جمع تفسير لمذكر. نصر ناصر نصرة كتبة هذا جمع تكسير لفاعل مذكر. اذا فعلت هو الوجه وهو جمع تفسير فاعل مذكر. كتب نصره. وفاعلين هي هذي الامور واضحة وفاعلين للمثنى اثنية فاعل. اي انواع المثنى مذكر او مؤنث مذكر. مثاله ضاربين ناصرين ناصر هذا مذكر مفرد مذكر حق الناصرين. فاعلين ضاربين. فاعلي هذا مفرد مذكى. والعصر هنا على اسقاط حرف العاط. فعلى في وفاعليه فاعلين. يعني وفاعلي. عطفه على الاول واسقط وهو جائز في الشعر ومختلف فيه في النثر. وفاعلين فاعلين هذا جمع ماذا جمع مذكر ثالث. اذا جمع تصحيح. مثاله ضاربين. ضاربين ناقلين قاسمين شاهدين وفاعلين صلاة العصر هذا جمع جمع تفسير. جمع تفسير. مثاله نسخة. صعد مفصل ايش؟ نفصل على وزن لضم الفاء وشد التاء كما قال النار بضم الفاء الاول وجدي الثاني يعني شد العين الذي يتلو الاول. مثاله نصب جمع ناصر جمعوا ساجدين. سعال وفعال على اساط حرف ايضا جمع مذكر مكسر مثاله نصاب كفتا شهاد الى اخره وفيهما الفعال وفعال فيهما اظمم يعني انطق بالفاء مضمومة يعني لا تقل فعال وفعال قل ولا تقول فعل وفعل. وانما يكون بضم الفاء في الوزنين. فعل وفعال وفيهما اضمن. اضمم فيهما. الظمير هنا يعود على وسعان. فيه مجر مجرور متعلق بقوله اظمم هذا فعل امر اصله ضم. صح؟ اصله صحيح ثم فك الادغام هذا المقصود فكامه همزة الوصل اظمم هذا بالقصر يعني يعني شد الحرف التالي التالي هذا اسمه فاعل فلا. فلا يتلو فهو تعلن اذا تبع اي التابع للفاء ما هو الحرف التابع للفاء؟ العين شدة يعني ينطق بها مشدودتان مشددة فاعلة هذا فاعلة للمفردة المؤنثة فقل ناصر هذا للمفرد المذكر. فاعلة للمفردة المؤنثة. اذا قلنا كيف تصرفها املا مؤنثا مفردا؟ فكن قائمة ناصرة كاتبة شاهدة فاعلتين يعني وفاعلتين فاعلتين يا عبد الرحمن مثنى مؤنث مثاله طالبتين ناصرتين كاتبتين. صحيح. فاعلات فاعلات هذا جمع وان الانسان لما قلتم سالم لم تكونوا مكفر؟ لانه بزيادة الالف والتاء وما بتاء والف قد جمع هذا جمع تصحيح نوعان جمع تصحيح المدفق وجمع تصحيح مؤنث اذا فاعلات بسطح يعني وفاءنا فيه مثاله ناصرات كاتبات شاهدات وفواعل هذا جمع مؤنث مكفر جمع مؤنث مكسر ناطق نواصر توافد نواصب لا يأتي نواصر كما قد نقل كما اي كالتصريف ما هنا بمعنى الذي يطبق على التصريف والتبديل والتنويع والتغيير كما ان لي التصريف الذي قد نقل عن العرب نقل هذا فعل ماضي مغير الصيغة الصيغة والالف اطلاق قصائده ضميره ضمير ماء. يعني كما قد نقل عن العرب. اذا هذه التصريفات العاشرة نقول الاصل انها مسموعة اذا اردت من الفاعل فالفاعل مذكر تأتي به على زينة فاعل اذا اردت المثنى المذكر فاليه مؤنث فاعلتي المؤنثة مفردة تقول فاعلة فاعلتين فاعلات قواعد الى اخره. اذا نقول على هذا اذا ردنا التقسيم العام نقول اسم الفاعل يتصرف على عشرة اوجه. اربعة منها للجمع. اربعة للجمع. اربعة الفاظ لجمع اربعة الفاظ لجمع المذكر واحد منها جمع تصحيح. وهي فاعلين وثلاثة جمع تكفير وهي ها فعلت وصعا وفعا هذه ثلاث جمع لاسم الفاعل المذكر ولكنها جمع تفسير. اذا ثلاثة جمع تفسير للمذكر وواحد جمع تصحيح جمع المؤنث لفظان فاعلان وفواعل فاعلات هذا جمع تصحيح وفوائد هذا جمع تكثير كان واصل واربعة الفاظ المفرد المذكر فاعل المفردة المؤنثة فاعلة المثنى المذكر فاعلين المثنى المؤنث فاعلتين فاعلتين ثم قال ثم اسم مفعول قال ان يبين لك الا وجه التي يتصرف اليها اسم المفعول كما تصرف اسم الفاحش. اذا رأي اسم المفعول مفردا مؤخرا كيف تأتي به؟ اذا اردت به مؤنثا مفردا مفردا مؤنثا كيف تأتي به؟ اذا اردت به المثنى الجمع الى اخره كيف تأتي به؟ ثم اسم قولي ثم لي الترتيب والتراحم لان رتبة اسم المفعول متأخرة عن رتبة اسم الكعبة لان وجود الفاعل اكثر من وجود تودي المفعول لان الفاعل يجيء من اللازم ومن المتعلم. والمفعول الاصل فيه من المتعلم واذا اردته من اللازم تأتي به بواسطة حرف الجر مجلوس عليه. مضروب هذا دون حرف الجر بدون واقي لانه من اذا اردته من جلسة زيد تقول هذا مجوس عليه. مخرج به لانه من اللافت. ثم اسم مفعول اسم مفعول هذا مبتدأ. اسم مضاف ومفعول مضاف اليه. لسبع يعني من والدليل الاستقرار. والمسألة توقيفية ليس هناك علل. بعضهم علل لكنها تكلفات. لسبع من الاوجه هذا من الاوجه متعلق بقوله يأتي هذا مضارع اتى فاعله ضميره يعود على اسم يأتي والجملة من الفعل وفاعله في محل رفع خبر المبتدأ اسم مفعول يأتي سبع من الاوبة مفعولة مفعولة هذا لاي شيء؟ المفرد المؤنث مثل مضروبة منصورة اذا المفردة المؤنثة على زلة مفعولة مسني مسنه وزنا مفعولا الذي هو لي المثنى المؤنث. مفعولة هذا للمفرد المؤنثة للمفردة المؤنثة اذا اردت المثنى المؤنث تقول مفعولتان نحو مضروبتان منصورتان وثني مفعولاته ليس هذا متعلق بقوله ثني لا وفنه اي مفعول فيه ثم عطف على مفعولة المفعولات بدليل انه جره بالكسر مفعولة مفعولة هذا بدل بدل نعم ما في عصر مفعول بسبع مفعولة بدل مفصل من من مجمل بدل مفصل مجمل. اذا مفعولة هذا مجرور ثم عطف عليه جملة قال وثنه اي سن مفعولة. وقل مفعولتان منصورتان. ثم رجع وعطف على مقبولة فقال مفعولا. معطوف على مفعولته. هذا متى تكون مفعولات؟ اذا اردت به جمع المؤنث الثاني مثل مضروبات مضروبة تجمعها على مضروبات منصورات منصورة منصورات فذاك مفعوله كذاك اي مثل المذكورة من مفعولة وما عطف عليه مفعول كذلك هذا خبر مقدم جر مجرور متعلق خبر مقدم مفعول هذا مبتدأ مؤقت مفعول متى متى نقول مفعول؟ المفرد المجفف. مضروب هذا اذا سمعته مضروب تفهم انه للمفرد المذكر. ثلاثة مفعول مثناه يعني ومثناه على اسقاط حرف العطف. مثنى مفعول يعني اذا اردت المثنى المذكر لمفعول فقل مفعولان مضروب مضروبان منصور منصوران ومفعولون اذا اردت جمع المذكر الثاني مضروبون منصورون مقتولون الى اخره. ثم جمع ثم هذا للعطف مجرد العطف. وان شئت قل للترتيب والتراخي لان رتبة جمع التصحيح انا من رتبة لن يحتمي ذا وذاك. جمع تكسير جمع هذا مبتدأ وهو مضاف تفسير مضاف اليه. جمع مكسل هنا مصدر بمعنى اسم المفعول مكسر. جمع تفسير يضاف يضاف هذا فعل مضارع مغير الصيغة. اصله يضاف. هذا يسمى الاصل الثاني. والاصل اولا هو يضيع يفعل نقلت حركة الياء الى الفاء. صار يوضع تحركت الواو وتحركت يمضي تحركت الياء باعتبار الاصل وانفتح ما قبلها باعتبار الان اليوم الف نصارى يالله لما وقف عليه سكنان يضاف فحذف الالف للتخلص من التقاء الساكنين. فقال يوضع يوضع ما هو الذي يوضع؟ جمع التكفير. يوظف اذن الظمين يعود قومه جمع تقسيم. والجملة من الفعل ليست ساعة. يضاف هذا قلنا مضارع مغير للصيام. اذا يحتاج الى نقول ساعة نائم الفاعل. نائب الفاعل ظمير مستتر يعود على قوله جمع تكفيره. والجملة من الفعل ونائبه في محل رفع خبر يعني يضاف للستة السابقة. جمع تفسير للمفعول. مفعول يفسر على مفاعيل. على مفاعيل منصور على مناخير. اذا هذه سبعة مواضع اسم المفعول يتصرف على سبعة اوجه جمع المذكر له لفظان جمع مذكر له لفظان جمع تصحيح واحد وهو مقبولون. وجمع تفسير واحد ايضا وهو مفاعل. جمع المؤنث له نبض واحد وهو مفعولا. اربعة انصاف المفرد المذكر مفعول المفردة المؤنثة مفعولة المثنى المذكر مفعولا المثنى المؤنث مفعولتان مفعولتان ثم قال ونون توحيد بالامر والنهيص ونون هذا من اضافة الدال الى المدلول. نون تدل على التأكيد. والتوحيد هذا مصدر. بمعنى الطلب. بمعنى الطلب. نون توكيد نون تدل على تقوية الصلاة. هذا الاصل لذلك هي من من المؤكدات. ونون توحيد صل يعني الصن نون توحيد اذا نون توحيد هذا من نعصم له؟ صنف. اذا هو مفعول به. والناصب له صن. صل هذا امر من وصل اين الواو؟ ضاعت الله المستعان نعم هنا هنا. نعم لا نقول وقعت بين عدوتيها. وقعت بين عدوتيها في المضارع. وصل وعد يوم عيد يوم وقعت بين عدوتيها الياء فتح وا الكسرة فقيل يا علي يصل اين الواو؟ تقول فقط سقطت من وقوعها بين عدوتيها. طيب صل اسقطت حرف المضارعة وهو الياء. صار الصنف اين العدوان؟ ما في الاصل انها ترجع الواو. لكن ما رجعت الواو. قالوا لما؟ حملا للامر على مضارعه كما في المضارع تسقط ايضا في الامر اذا صل هذا امر من الوصل. صل نون توكيد بذمر. يعني من تصرفات فعل الامر مطلقا الامر العام سواء كان مدلولا عليه بالفعل المضارع او الامر الخاص اذا اردت تأكيده صله بنون التوكيد الخفيف او او الثقيلة. اما فعل الامر فهذا يؤكد بلا شرط. ولا خير والفعل الماضي هذا لا يؤكد ابدا. ماذا بقي؟ المبارك. هذا يؤكد لكن بشروط له احوال اربعة او خمسة موضعها فن النحو ليس هنا. فن النحو. هناك صفحة بن مالك حقد باب نوني التوكيد اذا فعل الامر يؤكد مطلقا. والفعل الماضي لا يؤكد مطلقا وتأكيده شائع دينه شاب. كذلك تأكيد الاسماء شأن. اسم الفاعل سمع اقائلن احضروا الشهود. اقائلن هذه تنفع عقد التوحيد ونون التوحيد هذا من خصائص الافعال. كيف دخلت على اسم الفاعل؟ نقول هذا شاب يحفظ ولا يقاس عنه. الاصل في نون التنفيذ اذا انها تسير الفعل دالا على المستقبل. ولذلك لما كان الدلالة افعل على المستقبل دخلته بلا شرط ولما كان دلالة الماضي على الماضي الزمن الماضي لا على المستقبل امتنع دخولها الماظي. ولما كان المضارع قد يدل على ان دل صح دخول نون التوحيد عليه والا والا فلا. ونون توحيد بنمر. بنمر بفتح اللام التي نقلت اليها من الهمزة. اصل بالامر اسقطت الهمزة بعد اسقاط حركتها على اللام السابقة. مطلقا يعني بالامر مطلقا لغائب او حاظر مألومين او مجهولين. معلومين او مجهولين بالامر المعلوم مثل ماذا؟ اضرب هذا تؤكده بنون التوكيد الخفيفة اضربن المجهول ليضربن ليضربن هذا الغالب الحاضر لتضربن مضربا هذا مغير الصيغة. لتضربن هذا مبني المعلوم. والنهي ايضا النهي نون التوحيد الخفيف والثقيلة. ماذا تقول؟ لا تضربن. لا تضربن نعود الى اظربن هذا مسند الى الواحد المفرد المدخر اكد بنون التوحيد الثقيلة اخر الفعل محرف بالفتح لانه لانه اتصل من نور التوحيد الثقيلة فبني معها علم على الفتح. طيب اكد النون اكد الفعل المسند لا الف اثنين. الذي يعرف هكذا الذي يعرف شيء. اضرب هذا للمفرد المذكر اضربان ماذا حصل الغيت الالف كما هي والنون كسرت تشبيها لها بنون المسمى. اذا اذا اكل الفعل المسند الى الف لاثنين تبقى مع انه التقى ساخنات الالف والنون الاولى من نون التوكيد لان نون توحيد الثقيلة عبارة عن لونين. الاولى ساكنة والثانية متحركة. اذا التقى ساكنان اضربان. لكن هذا من التقاء الساكنين اسنده الى نعم رواه الجماعة. اضربن اضربن ماذا حصل؟ حذفت الواو التخلص من التقاء الساكنين. الدليل ضم الباء. اضربن اضربن. اضربن تقول هذا سألوا عامر مبني على على حرف النور مبني على حرف النون وهذه الضمة ايه للدلالة على على الواو المحظوظة التي يقع؟ لما لا نقول مبني على مع قول اتصلت به نون التوكيد لانه سواء واعرضوا مضارعا العرية من نون توحيد مباشر. هل هذه باشرت بينهما خاصة لكن الفاصل هنا مقدر وليس ملحوظا به ولا تتبعان سبيل الذين لا يعلمون ولا تتبعان هنا فصل بين الفعل ونون التوكيد بالاية. هل نقول تتبعان لهذا مبني عن الفتح لاتصاله بنون التوحيد الثقيل الجواب لا. لما؟ لان شرط بناء الفعل الماضي المبالغ او الامر اذا اتصلت به نون التوكيد ان تكون مباشرة للفعل. متصلة به مباشرة. اخر الفعل انه اما اذا فصل بينهما فاصل سواء كان ملحوظا به نحو ولا تتبعان نفخت بالالف وهي فاصل او نرى النحو اضربن كما ذكرناه هنا نقول هذا لا لا يبنى معها. اذا اسنده ايضا الى ياء المخاطبة يضربن قلنا هذا فعل امر مسند له واو جماعة. اكد بنون التوحيد الثقيلة. حذفت الواو للتخلص من التقاء الساكنين. صاروا يضربونها تحركت الباب دلالة على الواو المحذوفة. اذا اسند الى ياء المخاطبة ماذا تقول نعم انت اضربن اصلها اضربين يا انساتنا التي هي الفاعل والنون الاولى التقى ساكنات نقول حذفت الياء لماذا؟ للتخلص من التقاء الساكنين اضربي وكثرت البال دلالة على الياء المحذوفة والنهي النهي اذا كان المخاطب واحد مفرد واحد ماذا تقول تؤكده؟ نعم. لا اكده بنون التوكيد. لا تضربن لا تضربن تضربن بشعاب لا تضربن لا تضربن لا تضربن في محلنا في محلي جزمة. ايضا لا تضربن لا تضربن لا تضربن. كذلك ونون توكيد بالامر والنهيص على كل هناك صفحات طويلة في هذا الباب معقود له باب خاص فيه النحو. وذات مع سكون لا تصل وذات خف يعني ونون توكيد ولا تخفي ذات على منصوب على انه مفعول لقوله لا تفصف لا تصل لا تخفي. يعني نون توكيد صاحبة خف يعني خفته هذا استثناء قوله ونون توحيد هذا مطلق. يشمل النون التوكيد الثقيل والخفيفة. هناك احكام خاصة نور توفيق الخفيفة. اراد استثناءها وهي اولا انه لا يؤكد بها ما اسند الى ظمير شائن انصرا انصرا هذا فعل امر اسند الى الف اثنين. هل يؤكد بالنون التوكيد ضغط هل يؤكد بنون التوكيد؟ انصرا اقعدا. فيه تفصيل. فيه لا تنفي مطلقا ولا تثبت مطلقا. اما نون التوحيد الثقيلة فنعم. انقران اما نون التوكيد الخفيفة فلا لا يؤكد الفعل الذي اسند الى ظمير ساكن بنون لانه يلتقي ساكنان. وذات خف يعني نون توكيد صاحبة خف يعني خفة ماء سكون لاخر الامر والنهي لا تصل عنصران لا تنصرا فيما اذا كان الفعل مسندا الى الف لاثنين او نون الاناث. لماذا؟ لان نون الاناث اذا اكل يجب الفصل بين النونين بالف. اكد بالفعل اكد الفعل امر مسند الى نون الاناء اقبلوا للتوحيد الثقيلا. ماذا تقول؟ اضربناني. يجب كسر النون اضربن اضربن اضربن. اذا لتوالي الانسان النون الاولى ثم النون الثقيلة عبارة عن نونين هذي ثلاثة او ثلاث نونات وجب الفصل بين نون الاناث ونون التوحيد بالف زائدة. واذا اكد بنون التوكيد الخفيفة ووجدت العلة التي في وهي التقاء الساكنين التقاء الساكنين على غير حده فتقول ما اخذ بنون التوكيد ما اسند الى نون الاناث يؤكد بنون التوحيد ثقيلة لا خفيفة. اذا كل امر او كل فعل يصح تأكيده يؤكد بالنونين. التأكيد دون التأكيد الثقيل قيل والخفيفة الا نوعين. الا نوعين الاول ما اسمد اناء الف باثنين الى الف باثنين سواء كان امرا او نهيا ثانيا ما اسند الى نور الاناث. ما اسند الى نون الاناث. اما الاول لانه عندنا ساكنا الالف التي هي الفاعل والنون الخفيفة. واما الثاني لانه سيلتقي الالف الزائدة الفارقة الفاصلة بين النونين مع نون الاناث الخفيفة مع الخفيفة ونون توكيد بالنمر والنهيص وذات خف مع سكون لا تصل. وهذا في محلها خلوا النحو نقف على هذا وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى اله وصحبه اجمعين