بسم الله الرحمن الرحيم يسر موقع فضيلة الشيخ احمد ابن عمر الحازمي ان يقدم لكم هذه المادة بسم الله الرحمن الرحيم. قال الناظم رحمه الله تعالى غفر له ولشيخنا ولجميع المسلمين المسألة الثانية في الجمل التي لها محل من الاعراب وهي سبع موضعها خبر مبتدأ مطمئن والحال والمفعول اربع جمل مما حكوا او علقوا عنها العمل او كان اخر مفاعلي اراء او ظن او تضف الى الوقت جراء وكل ما من بعد اذ حيث اذا ان الحمد لله ونعوذ بالله من شرور انفسنا ومن سيئات اعمالنا من يده الله فلا مضل له ومن يضلل فلا هادي له واشهد ان لا لا اله الا الله وحده لا شريك له واشهد ان نبينا محمدا عبده ورسوله صلى الله عليه وعلى اله وصحبه وسلم تسليما كثيرا. اما بعد في الجمل التي لها محل من العراق. ان الجملة الاولى هي الجملة الواقعة خبرا لمبتدأ سبحاني او في العصر في الاصل او في الحال. يعني الذلة التي تقع خبرا لمبتدأ في العصر. او في الحال. وكل هذا في ان نكون موضعها الرقص او النفس يعني لها موضعان. الجنة التي تقع خبرا في الاصل او في الحال اما ان يكون موضعها الرقص وانما يكون من موضعها النص. يعني لا تكون في موقع جر ولا تكون في موقع او موضع جزب وانما تنتهي احدى حالين. النصب او الوراق. وذكرنا ان الرفع يكون في بابين ان واخوات وانما اخواتها موضعها حضر منصبا موضعها خبر مفردا كل موضعها يعني موضع الجملة يعني حرف او جملة حضر مبتدا حال صومها خبر مطلق. اين الخبر؟ موضعها مبتلى اين خبره؟ نقول اذا هذا المقصود بالجملة الخبرية التي وقعت خبرا في الحال يعني وقت لفظه الخبر خبر مبتدع في الحال يعني اذا اعرب مصدايد ابوه قائما يقول زيد هذا وابوه قائم الجنة خبر. وقعت خبرا في الحال يعني الان اول تعبير اول الاطلاق الجملة ابتدائية. زيد قام ابوه هذه جملة اذا وقع الخبر جملة فعلية. ما نوع الخبر هنا؟ نقول خبر مبتدأ في الحق. في الاصل اذا دخل ناسخ على المبتدأ وانه عليه نواسخ ترفع حكمه وحكم الخبر. نقول باعتباره الان بعد دخول الناس هل هو مصطفى؟ كان زيد قائم زيد قائما مفرده كان زيد قائما زيد الان لا لكنه قبل دخول كان هو موسى اذا نقول زيد مبتدأ بقبال العصر. يعني قبل دخول الناس. زيد قائم هذا منطبع الان. هذا الفرق بين المسألتين. الجملة مواصلة خبرا لمبتدع في الحال يعني اذا قبل دخول الناس. في الاخر يعني الان ليس بمبتدأ انما او مفعول اول لظنه هو في العصر قبل دخول الناس نقول مبتدأ اذا الواقعة في خبرا في الحال هي التي اشار اليها بقوله موضعها او موضع الجملة حال كونها خبر مبتدا وان وان هنا مراد بها ان وانما خطب من اجل فزني يعني وموضعها حال كونها خبر ان رب. هذا هو الموضع الثاني الذي تكون فيه الجملة في الموضع لكنه مبتدع في الاصل لا في الحال. ان زيدا ابوه قائما ان زيدا ابوه قائم اما هذا اسم اما الان يعرب اسم اما يعرب اسم انة وقبل دخوله انه هو موسى اذا هو في العصر المفسد والان ليس مفسدة في العراق وان كان في المعنى هو مفسدة ان زيدا ابوه قائم قائمة من الموحدة والخبر في موضع ربط خبر امي. ان زيدا قام ابوه هذا وفي العصر قبل دخوله ان هو مبتدأ اذا هو مبتدأ باعتباره العصر باب اعتبار الحق. قام ابوه فعل في ماذا؟ اذا موضعه الجملة خبرية يكون رفعا في باب مبتدأ وفي باب ان اذا وقع ادلة فعلية او الذي تكون فيه الجملة الخبرية هو النص. واشار اليه بقوله كان وكاد النصب عنا. وفي كان وكادا وفي في حال كون الجملة خبر سامع. وفي حال كون الجملة خبر كان وخبر النصب عنا النصب وعنا بالتسبيح وخصص للوزن يعني عرضة والمقصود ان النخبة عرض من جملة اي ان محل الجملة النقص. متى؟ اذا وقعت الجملة الخبرية سواء كانت جملة فعلية او جملة اسمية اذا وقعت خبرا في بابين كان وكادا من النواسخ نواسخ التي تدخل على المبتدع فترفع حكمه وترفع حكمه وحكم الخبر كان وكادا اما حق اما ان ليس لكن هذه كلها ترفع كان سيد عمر. ثلاثة عشر فعلا هذه كلها افعال. وليس فيها خلاف على نقول فادخلوا اما على المفرد والخبر فتنصبوا المبتدع على انه اسم لها وترفع الخبر لفظا كان مطربا على انه خبر لها ومحلا ان كان جملة فعلية او اسمية على انه خبر لها. كذلك كان يعتبر من تذكر على المرطبة والخبر الجملة الاسمية فترفع المبتدأ هو المبتدأ في العصر المرفوع فترفع المبتدع عن حادثة ليس هو الرفع الكعبة. لان العامل في المنصبة هو الانتباه. رفعا خاصا. والعامل فيه كان زيد زيد الذي هو في الاصل المبتدأ العامل فيه كان وفرق بين ان يكون الرفع قد احدث بعامل معنوي او بعامل باطل خلافا ليصوم فيه هذا مذهب البصريين ان الوضع حالي وليس بالرفع السابق. والكوفيون عنده من كان نصبت الخمر فقط ولم ترفع المفردة وانما هو مرفوع بما رفع به اولا وهذا ضعيف من جهة انه لا يوجد باستقراء كلام العرب ان عام ينصب ولا يرفع. هذا الرد على مذهب الكوفي انه لا يوجد عامل ينصب ولا ولا يرفع. ومثله في باب ان زيدا قائما عندهم اما نصبت فقط ولم تحدث الرفع في الخبر. نقول لا يوجد عندنا عامل ينسب له ولا يرفع. اذا نقوم كان فارفعوا المفرد على انه اسم لها. وتنصب الخبر لفظا. متى؟ ان كان مفردا ويظهر فيه الاعراب. او ان كان لا يظهر فيه الاعراب وان يكون مبنيا او مقصورا او موقوفا ان كان المنقوص ظهر فيه النقص المنقوص القاضية يظهر فيه اذا نقول يظهر النصب في خبر كان ان كان مفردا معرضا لا مبنيا وان كان مما يظهر فيه الاعرابي واما ما لم يظهر فيه الاعراب فانه يصدق. او محلا ان كان خبر كان جملة او تأمين وهذا هو الموضع الثالث الذي ذكره هنا او الموضع الثاني ان تقع الجملة الخبرية خبرا لسانا كان ابوه قائما كان زيد ابوه قائم. كان زيد. كان فعل ماضي ناقص. زيد اسمه فلان مرفوع ورفع الظن ظاهرة على اخره ابوه قائم ابوه مبتدأ قائم الخبر والجملة من المبتدأ والقبل في موضع خبر ثالث اذا نقول وقعت الجملة هنا جملة اسمية ومحلها النصب وانها خبر كان. لماذا قلنا محلها ان نعم؟ ان خبر كان والجملة تحل محل نصرة ومفردا يأتي ويأتي جملة هوية المعنى الذي في قتلاه. لذلك كل ما جاز او وجب في باب الخبر حضر المخطبة فانه يستصعب الحكم بعد دخول الناس. جميع شروط الجملة الخبرية هي صوت الجملة الخبرية هنا في باب التانوي شرط واحد فقط وهو انه لا يصح وقوع. الجملة الخبرية حضر اللسان الا اذا كانت خبرا لا ان شاء. يعني الجملة الخبرية هنا لا تقع انشائية. بخلاف هنا قلنا زيد تضربها الصواب على قول الجمهور ان واضربه الجملة في موضع رق المبتدع لكن في بابه كان لا لا يصح ان تقول انا زيد اضربه لماذا؟ في التعليق السابق في باب ائمة لان انما يفيد بالتسلف كان تدل على تقييد مضمون الخبر للاسم في الزمن الماضي. فاذا كان اضربه فوقع كان زيد اضربه في المستقبل وانت تصل زيد لان الضرب مأمور به او سيوقع في الزمن الماضي. حصل تناقض بين الطرفين بين الصبر والعجوز. اذا لا يصح ان تقع الجملة الخبرية وهي خبر كان لا يصح ان تقع انشائية. وما عدا ذلك فهو كما سبق. كان زيد ابوه قائم وقع الجملة اسمية بما كانوا يظلمون بما كانوا يظلمون بما كانوا كانوا واسمها وهو الواو ضمير متصل مبني على السفن في محل رفع اسم كان يظلمون فعل مضارع مرفوع بثبوت والواو فاعل والجملة في محل نص خبر فاعل في محل نص لماذا قلنا المحلي نص خبر كان بان الاصل في خبر كان وهو مفرد ان يكون منصوبا. والجملة اذا وقعت خبر فهي شرع عن عن المفرد فتأخذ فتأخذ حكمها. اذا عندنا باب كان الخطر يكون فيه مفردا ويكون جملة. المفرد هو الاصل واتي او تأتي الجملة نيابة عن المفرد. يشترط فيها ما يشترط في الخبر خبر المفردة. ويستثنى شرط واحد وهو انه في باب الخبر هناك يصح ان تقع الجملة انشائية نضربه فعل امر اما هنا نقول لا يصح ان تقع الجملة الانشائية خطرا لي كان لانه يحصل تناقض بين طرفي الجملة. النوع الثاني قال هذا يعني يحال صومه وفي حال كون الجملة صبر كاد. كاد واعمل يعني ترفع المفردة على انه اثم لها وتنصب الخبر لفظا او تقديرا او محلا على انه خبر لها. وكان ساد وعسى لكن ذر غير مضارع لهذين خبر. اذا كان فكان كاد فاعملوا عمل كان يدخل على الجملة الاسمية يعني تختص بالمبتدأ والخبر فارفعوا على انه اسم له على انه صعد على انه مجازا وتنصب الخبر على انه خبر لها تنصيب لفظا او تقديرا او محلا او محلا. لفظا او تقديرا هذا محل نزاع. لان اكثر النحاة على انه لا يصح ان يقع خبر كاد الا جملة شأنية. ولكن نصر ابن مالك ان غير المضارع لدى القليل. ان غير المضارع طبيب وهو نادر لكن الذي عليه الجمهور ان خبر سادة ليس كخبر يعني لا يقع ونذر مضارع لهذين خطأ يعني يشترط في واخواتها ان يكون جملة فعلية فعلها مضاف ان يكون جملة فعلية فعلها مبارك هذا على قول الجمهور واجاز بعضهم ان يكون مفردا اسما عسيت صائما اني عصيت صائما صائما هذا خبر عسيته وهو مفرد. وهو مفرد. وما كادوا يفعلون وما كادوا يفعلون. كادوا كاد والواو كاد نقول الفعل الماضي والواو هنا ضمير متصل مبنى في محله اسم كعبة. وبعضهم يعبر بانه ساعة. مثل تعنى يظلمون بما كانوا يظلمون. وما كادوا قالوا يفعلون نقول فعل مضارع مرفوع بثبوت النون والواو صائب والجملة في محل نصب خبر سعد هل ياتي غير المبالغ؟ خبرا لكازا هذا محل النزاع. فكان كاد وعسى لكن دار غير مضاد لهذين الذي هو تاب وعفى كاد وعافى. عصى زيد ان يقوم. فعسى الله ان يأتي بالفقه. عسى ان يقوم عسى هذا فعل ماضي لازم مبني على فتح المقدر عسى زيد زيد اسمها او فاعلها مجازة اي يقول عن هذه الحرب؟ ما الضريب؟ يقوم فعل مضارع منصوب بان والجملة انه ما دخلت عليه تأويل مصدر من محال النصب خبر عسى خبر عسى اذا يقع خبر كاد كما يقع خبر عسى جملة فعلية ويشترط في هذا الفعل ان يكون فعلا مضارعا لا يصح ان يقع فعلا امرا ولا ان يقع فعلا ماضيا الكثير فيها ان يخلو خبرها منه عن المصدية وعسى بعف كاد الكثير ان يتصل خبرها عن المصدرية. ولذلك لم يأتي في القرآن الا متصلا المطرية بعث الله ان يأتي بعسى الله ان يأتي بفتحه عسى الله ان يأتي ان يأتي هذا في محل نصب الخبر لكن الاشكال هنا وهو ان القاعدة ان ان ما دخلت عليه في تأويل المنصب والمصدر معنى او زاد معنى المصدر معنى. اذا قلت عسى زيد ان يقوم. عسى زيد ان يقوم. عسى زيد. زيد هذا اسمه عسى ان يقوم بتأويل مصدر القيام. اذا الخبر معنى وزيت دات ولا يكون اسمه ظمان اذا هل يقع اسم المعنى خبر عن الجثة؟ هل يقع خبر المفسدة. وهو جزء المبتدع. ويقع الخبر ايش معنى؟ ها؟ اين على رأي ابن مالك رحمه الله لكن الكثير على المنع مطلقا ان افاد بدون تأويل لابد من التأويل الليلة الهلال ابن مالك يجوز مطلقا الليلة تنهلال لانها عند البصريين جمهور البصريين لابد من التعويل الليلة طلوعها اذا وقع الليلة والطلوع. الليلة معنى وطلوع معنا. هذا على رأي المصريين. يعني لابد من التأويل. لا يصح الا بتعويل. وعند ابن مالك صح بدون تأويل ما فعله ولا يكون اسم زمان حضر عن جثة وان يفيد فاخبره وان يفيد فاخبره هنا نقول عتى زيد القيامة نقول لا يصح لان القيام معنى وزيد ذات والاصل قبل دخول عسى ان جملة اسمية مركبة من مبتدأ وخبر لابد منه من التعويل. اما ان يجعل الكلام على حالة مضاف من الاسم او من الخبر. عسى سيد القيامة. عسى صفة زيد القيامة. سنكون قد اخبرنا عن الصفة. فمعنى والقيام معنا اذا اخبرنا بالمعنى عن عن المعنى عسى حال زيد القيامة او هذا على التقدير من الاثم او المضاف من الاسم. قد نجعله من الخبر عسى زيد باقيان. حد مضخم الخبر عصى زيد وصياما فنكون قد اخبرنا عن اسم لما يدل على اسم الذات الباء بمعنى وفي صاحب وصاحب يدل على على الذاكر يدل على الذاكر. ولا نقول هو اسم البعث. اسمه بعد. باء اسم يدل على الذات ولا نقول اخبر بي اسمي الذات عن اسم الله. وانما نقول اخبر باسم يدل على الضعف عن اسم الضعف. لماذا؟ لان زيد لما بنقول ببعث فقط وذا مبنونه صفة او ذات متصفة بوكل. ذات متصفة بوصفه لابد من التصحيح فنقول لابد من التقدير اما من الاسم او من الخبر. عسى زيد القيامة عسى حال زيد القيامة عسى زيد ذا قياما هذا على التقدير وبعضهم يرى ان ان خبرها هنا في مثل هذا الترتيب في قوة المشتق. عسى زيد قائما. عسى زيد قائما وهذان مشهوران وبعضهم يرى ان الخبر هنا اريد به المبالغة فانه القيام كله كأنه القيام كله الحاصل ان هذا الترتيب لا بد من التعويل لانه لا يستقيم مع القاعدة السابقة وهو ان عشا واخواتها دخلت على والخبر وعصى الغالب وبعضهم يرى الاشتراط كالبصريين ان تدخل ان الظنية على خبرها ثم دخلت المصدرية على خبرها لابد من التأويل بمصدر والمصدر اسمه معنى واذا كان الاسم ذات لا يصح الاخبار باسم المعنى عن اسم الذات فلابد من التأويل اما ان تجعل الكلام على حرف مضاف من الاسم يوافق الخبر او ان تجعل الخبر على حال يوافق الاجل او ان تجعل لو صبر بقوة المشتق عصا زيد قائما او مثله فعسى الله ان يأكل عسى ربكم ان يرحمكم عسى ربكم ربكم باسم ضعف بوقت الربوبية او يرحمكم الرحمة شفاء. نقول هنا عسى ثقة ربكم الرحمة. او عسى ربكم رحمة او عسى ربكم رحيما. فقولوا به للمشتقين. تقولوا الحاصل الجملة خبرية اذا وقعت خبر كاد واخواتها نقول يجب ان يكون جملة فعلية فعلها هذا هو الغالب الكثير وبعضهم صوغ غير ذلك لكن هذا هو المشهور ترفع كان المبتدأ يثمل الخبر تنصبه فكان كاد وعسى لكن دار غير مزارع لكن دار غير مزارع لهذين خبر نادر ان يقع غير المضارع خبرا لي عسى وكاد وكونه بدون بعد عسى نزر وفاد الامر فيه عقد. وكونه يعني المضارع الذي وقع خبرا لعشا وكذا. وكونه بدون ان بعد فنزره يعني قليل وقوعه بعد عشا بدون ان. عسى فرج يأتي به الله وعسى فرج يأتي. يأتي هذا خبر عسى وقع بدون بدون ان هذا قليل والبصريون يقول هذا شاذ انما ياتي في ضرورة الشعل فقط لذلك لم يسمع بالقرآن الا بانف وكان والامر فيه عقدة يعني الكثير خلوه من من عنه لماذا؟ لان مدلول تاب تقريب ودنو حصول الخبر. وعسى للترجي. والترجي يناسبه الاستقبال. وان المظهرية تدل على على المستقبل. اذا عسى ان يصوم هذا في المستقبل. لان عسل التردي وتردي العصر في ان يكون المستقبل فناسبه ان تشهر عليه عن المصدرية التي تدل على الاستقبال. اما فتدل على بلوغ حصول مضمون الخبر الاسمي. فهذا زيد يقوم يعني قرب من الحائط قرضا من الحال فاضت تدل على الدنو والقرب وتعطي ان تدخل ان تدل على المستقبل هذا فيه تعارض وتناقص لذلك البصريون على المنع مطلقا جمهور المصريين مخالفة لابن مالك ابن مالك رحمه الله ان الكثير دخول ان في خبر وقم تجردها والكثير خلو خبر كاد من انف ويقل اقترانه بالف لكن عند البصريين لا تدخلوا في النثر ابدا في ساحة السلام ان على خضب الكعبة. ولا يجوز عندهم دخول خلو خبر عسى من انت وان وقع من ذلك فهو فيه في الشعر خاصة عسى فرج يأتي به الله انه له كل يوم في خليقته امر عسى فرج هذا حجة ابن مالك. كادت النفس ان تفيض عليه. كادت النفس ان تفيض عليه. دخل الان على خبر اما خبر كان الامران يعني لا يشترط به خلوه من ان او اتصاله بان يجوز فيه هذا من الفروق بين البابين بين خبر كان وخبر كاد كلا الخبرين لطعام جملة الخبر في باب كانه سيقع جملة اسمية وجملة فعلية كما سبق المثال وخبر كاد واخواته او نحوها لا وقعوا الا جملة فعلية فعلها مضارع. الخبر كان يجوز اقترانه بان المصدرية. كما ادخلوه من المصدرية. خبر كاب وعسى على التفصيل الذي ذكرناه. وبعض افعالها يجب واقترانها. لكن هذا موضوع الكتب النحو وكونه بدون ان بعد عسى نذر وكاد الامر فيه عكفا وسعى سحرا ولكن جعلا خبرها حتما بان ومثل كذا في الاصح ان بعد الشروع وجب اتصاله على كل الحاصل الناس خبر كاد وكان يجب في بعض المواضع ويجوز الشرط والاتصال في بعض المواضع والمسألة فيها عوضا خبروا كان منصوب. سواء كان مفردا او ها جملة النصب في الاول ظاهر او مقدر والثاني محلي لكن اختلفوا في نصبه على اي وجه جمهور البصريين على انه خبر لها تشبيها له المفعول به. وعند الكوفيين انه منصوب على انه كان زيد قائما. قائما هذا حال عند الكوفيين. التشبيها له بالفعل اخر ذهب زيد مسرعا ذهب فعل ماضي زيد فاعل مسرعة ما اعرابه حاء هذا لا يشفع ذهب زيد قالوا كان مثل ذهبة فعل قاف يعني لازم لا ينصب لنفسه كان زيد قائم وقع المنصوب بعد فعل القاصر فهو حاله اذا كان زيد قائما كان زيد فعل فاعل او اسمها وقائما هذا منصوب على الحاء باسمه فانا وباب الفراء لانه منصوب على التشبيه بالحاء. ومذهب جمهور البصريين على انه مفعول به يعني منصوب على انه خبر وقال كان تشبيها له بالمفعول به. ولا يصح ان يكون حالا ولا مشبها بالحال. لماذا؟ لانه يقع ضميره يكونه فلم تسلط عليه ان يكنه. يكون هو الهاء هذا في موضع نص خبر كان يكون هو. يكنه هو هل تقع الحازمي؟ لا تقع ضمير. في الحال لابد ان تكون مشتقة. والضمير الضمير جانب الضمير جامد ليس من المشتقات وشرط الحال ان تقع مشتقة كونه منتقلا مشتقا واغلبه لكن ليس مستحقا. اذا يقع خبر كان ظميرا. والحال والشبيه بالحال لا يكون ضميره. كذلك يقع جامدا صريحا. والحال الاصل فيها انها تقع مشتقة. خبر انا لا استغنى عنها وانه خبر في العصر. فالاصل انه لا لا يحذف الا للعلم به. الحال في الاصل انه يستغنى عنه لانه فضله وقد لا يستغنى عنه. اذا هذه امور ترجح ان المنصوب بعد كان هو خبر كان لا حالا ولا ولا شبيها بالحال. لكونه يقع جامدا ووقع ضميرا ويقع معرفة افضل والحال لا يكون معرفة. وايضا لا يمكن الاستغناء عنه. والحال يستغنى عنها. اذا وفي كان وفاد النصب يعني النسل ظهر وعرض في خبر او في حال كون الجملة خبر كان. وفي حال كون الجملة على الخلاف بينهما قيمة فيما ذكر. هذه هي الجملة الاولى وهي الواقعة ها لمبتدأ فيه الاصل او في الحال. نقول لها موضعان. الموضع الاول الرفع ولها بابان المبتدأ انما والموضع الثاني النصب ولها بابان باب كان وباب كان هذا الاصل الجملة الثانية التي لها محل من الاعراب قال والحالي. والحالي اي النصب عنا يعني ظهر في حال صوم الجملة في موضع الحق. والنصب عنا اي النصب عربة في حال كون الجملة في موضع الحال الحال كاللافي كالخبر. يعني يكون مفردا ويكون جملة. الاصل في الخبر ان يكون مفردا والاصل في الحال ان يكون مفردا. والاصل في ان نعتمد مفردا. ويأتي او تأتي جملة موضع المصرف في باب الخبر ومفردا يأتي ويأتي جملة هاوية من الذي في قتله؟ كذلك في باب النهج الاصل في الناس ان يكون مفردا والعقد كصعب وذلك وشبه والمنتسب. هذا هو الاصل. وقد تأتي الجملة في موضع بجملة منكرة فاعطيت ما رفعت خبرا اذا يقع ان يعطوا جملة كما قطعوا اه مفردا. الحال الاصل فيها انها مفردة كالقدر والنعش. لماذا الاصل في هذه الابواب الصلاة كانها مفردة لانها تجتمع في امر معنوي مشترك وهو انها اوصاف الخبر في الاصل او في المعنى وصفه زيد القائم وصف زيد بالقيام. جاء زيد العالم. العالم نعش واضح لا اشكال. رأيت زيدا كلمة رأى البصرية هنا لا تنشر مفعولا ثانيا. العالم هذا حال من؟ من بيت فهو وصف له في المعنى. هذا هو الاصل. ولذلك كان الاصل في التراكيب هذه ان يوصف موصوفها سواء موصوفها سواء كان مبتدأ او صاحب الحال او منعوفا بالمفرد. واذا ضلت الجملة على ما دل عليه المفرد صح ايقاع جملة موقع البصر. ولذلك نقول لم؟ كان الاصل في الخبر ان يكون مفردا لانه ما هو الاصل؟ لما؟ كان الاصل في الخبر ان يكون مفردا وانه عين المفسدة. يعني في الغالب ان يكون الخبر متحدا في المعنى مع او دائما. يكون الخبر متحد ويل قائم. قائم مدلوله ذات متصفا. اذا هما شيئان في اللفظ ومدلولهما واحد اذا هما متحدان زيد عالم مبنون زيد وعد مبنون عال ذات متصفة هل الاولى ما هي عينها؟ اذا هما متحدان هذا هو الاصل قالوا ولا يتصور الاتحاد بلا تأويل الا في المفرد فيما ان يكون الخبر مفردا. ولما دلت الجملة على ما دل عليه الخبر وهو اثبات الحكم صح ايقاء الجملة موقع المفرد ظن ظلت الجملة على ما دل عليه الخبر المفرد صح ايقاع الجملة نص الخبر المفرد. كذلك في الاصل في ان تكون والحال وصف منتصب وفيما في حالك فرض الاذهب وهذا الاصل. فرضا اذهب اذهب فردا اذهب فردا تفضل هذا لما دلت الجملة على ما دل عليه المفرد صح ايقاع الجملة موقع المفرد وموضع الحالي تجيء جملة دل على ان الاصل في الحال هو المفرد لانه قال هو موضع الحالي تجيء جملة اذا تجزيء الجملة موضع الحال تفهم من هذا الترتيب الله الاصل في الحال هو المفرد. وان الجملة وقوعها موقع الحال المفرد صار وليس ولذلك يشترط في جملة الحال اربعة شروط. كل ما جاء اي امر اي مسألة تأتي على خلاف الاصل لابد من شروط لذلك الفعل يعمل بلا شرط الاثم لابد من شروط الحرق الاصل فيه انه لا يعمل واذا عمل لابد من السؤال لما عمل الشرط الاول في جملة الحال التي يصح ان تقع جملة حال ان تكون مشتملة على رابط يربطها لصاحب الحال لابد ان تكون مشتمل على رابط يربطها بجملة الحال. وهذا الرابط هنا في باب الحال الجملة الحالية واحد من ثلاثة امور. ولكن تجعلها اثنين. اما واما الواو واما هما معا. ان الضمير وان الواو وهو الحال واما هما معا. الضمير يقول جاء زيد ابوه قائم. جاء زيد ابوه قائم جاء زيد قام ابوه. جاء زيد فعل. وزيد هذا علم معرفة. الجمل بعد خمسة وثلاثين هذا منصوصا عليه. او بعد المعارك في الغالب ان تعرف احواله. جاء زيد ابوه قائم ابوه المبتدأ خبره في موضع نصب حال من زيد. قلنا لابد من وجود رابط. اين الرابط الضمير الذي اتصل بالمبتدأ ابوه عاد على صاحب الحال زيد زيد زيد صاحب الحال الذي جاءت منه الحال يسمى صاحب زيد زيد صاحب الحالة ابوه قائم يقول مبتدأ وخبر في موضع نصب حال من زيد لا بد من رابط والرابط هنا الظمير وزيد قام ابوه او جاء زيد يقوم ابوه يقوم ابوه جلة فعلية فعله فعل وقعت بعد زيت وزيد معرفة والجمل بعض المعارف في الغالب احوال. فنقول هنا الجملة في موضع نصب الحال. ما الرابط بين الضمير الذي هو فيه الفاعل الضمير الذي هو في الفاعل. جاء زيد يده على رأسه جاء زيد يده على رأس يده هذا مبتدأ على رأسه خبر متعلق محدود خطأ والجملة منتبه خبري هذا صاحب الحال. نقول هنا ضمير يده. يعني يد زيده يعود على زيد فالضمير هنا ربط بين الجملة وبين صاحب الحاء. لما اشترطنا ان يكون تم رابطا بين الجملة وصاحب الحال لان الجملة مستقلة. نعم. فاذا جعلنا الكلام لابد من رابط بينهما. الاصل يده على رأسه كلمة مستقلة جملة مستقلة. جاء زيد هذه جملة مستقلة واردنا ان نجعل الجملة الثانية جزءا من الجملة الاولى لابد من رابط بين مجلس وامر عقلي متفوق. لا بد من رابط بين الجزئيين. وهنا ان الضمير كما مثلنا واما الواو وهي واو الحاء ثم واو الحال او واو الاتباع. جاء زيد وعمر قائم جاء زيد وعمرو قائم. جاء زيد فعوث. وعمرو قائم وقائم الخبر. والجملة نقول في موضع الجملة من المنصبة والخبر في موضع نص حال من من بيت. ما الرابط بين الجنة وصاحب الحال نقول الواو. نقول الواو. يقولون صحت هذه الواو ام ان يحل محلها ان جاء زيد اذ عمرو قائم. يعني وقت قيام عمرو. قد يجتمعان والواو جاء زيد وهو ناوي الرحلة كما قال ابن مالك. ومن وضع الحادث يجيء جملة فجاء زيد الرحلة وهو ناو وهو ناو جاء زيدون. الواو واو الحاء هو مبتدأ ناو خبر الجملة من المنتدى والخبر في موضع نصبه حال من زيد الذي هو الفاعل. ما الرابط؟ الواو والضمير جزء الجملة اللي هو المنتدى وهو ناو هو مثل ما نقول نقول هو الله احد الظمير قد يكون جزء الجملة هنا فجاء زيد وهو ناوي الرحلة وهو ناوي الرحلة اذا الشرط الاول في الجملة الحالية ان تكون مشتملة على رابط يربطها صاحب الحال وهو واحد من ثلاثة امور اما الظمير فقط واما الواو فقط وزيد وعمرو قائم واماهما معا. لكن استثنوا اذا كانت الجملة جملة الحال فعلية فعلها المضارع مثبت هو لا يصلح الاتيان به الواو وانما يتعين الظمير يتعين الظمير جاء زيد يضحك يضحك هذه ملة فعلية فعلها مضارع هل هي مثبتة او منفية؟ مثبتة قالوا في مثل هذا الترتيب يجب ان لا الرابط واس وانما يجب ان او يتعين ان يكون الرابط هو الضمير جاء زيد يضحك يضحك في على انه حال منه. وهل يصح ان يقال جاء زيد ويضحك؟ لا يصح. ولا تبدل بمقدار سبب حاولت ضميرا ومن الواو خلفا. وواة واو بعدها ميم مصطفى. له المضارع جعلن يعني لو سمع من كلام العرب ما ظاهره انه جملة فعلية فعلها مضارع مثبت وعطفت بالواو لابد من التأويل ما هو وجه التأويل ان نجعل الفعل المبارك خبرا لمبتدأ محذوف والجملة في محل نصب حال. جاء زيد ووظحك لو سمع هكذا جاء زيد ويضحك. نقول يضحك ويضحك. الواو هذه واو الحاء. واو الحطب فعل مضارع مثبت. والاصل انه ربط بين الجملة الفعلية التي فعل مضارع مطلق مع صاحب الحال بالواو ماذا نصنع؟ نقول هنا على التعويل. جاء زيد وهو يبحث يضحك عطوه خبر وليس هو الحال وانما خبر لي مبتدأ محبوب. والجملة من المبتدأ وخبره في الحال من البيت والرابط هو اه الواو والرابط هنا الواو اذا الواو واو الحاء والواو واو الحاء. اذا هذا مما يستثنى من الله شرط السابق. الشرط الثاني ان تكون الجملة خبرية. ان تكون الجملة خبرية. اذا الانشائية لا ان تقع حالا انما يقع عينا تكون خبرية وبهذا يكون قد خالف حكم الجملة الخبرية هناك الخبرية يصح ان تقع انشائية على قول الجمهور زيدوا نضربهم اما هل يصح ان تقع الجملة الحالية جملة انشائية نقول لا لا جاء زيد اضربه هذا ما يصح لماذا؟ لانه كما سبق قلنا الحال جاء زيد اضربه. الحال هو وقف يبين هيئة صاحبها. فيقول جاء هل بينت وصف صاحبها لم تبين انما مدلول اضربه فوقع بعد المجيء اليه ولا بد ان تكون الحال في الاصل انها مقابلة لصاحبها. لا بد ان تكون مقارنة صاحبها. الشرط الثالث الا تكون تعددية. لا يصح ان تقع جملة الحال جملة تعددية. جاء زيد ما اجمله لا يصح ان تجعل ما اجمله حاء وانما لابد من التعويل ثمان الشرط الرابع الا تكون مصدرة بما يدل على الاستقبال. يعني لا تكون جملة الحال مصدرة بتوفى او اتنين او دم او ادوات الشر. لماذا؟ لان هذه تدل على الاستقبال والعلة فيها ما هي العلة في الجملة المشعية؟ الجملة النشعية. لماذا؟ لانها اذا جاء زوج فيقوم جاء زيد فيضحك هل سيضحك حال من مجيء زيد؟ نقول الحال وصف لصاحبها قيد يعني جاء زيد وقت مجيئه متصف بالضحك. جاء زيد يضحك تصير الجملة جاء زيد وقت مجيئه في متصف به هذه الصفة لكن جاء سوف يضحك حصل تعارض بين اصل الجملة وعدو بها اذا نقول يشترط في الدنيا الحالية واحد من اربعة شروط لابد من جميعها الاول ان تشتمل على رابط صاحب الحال والرابط واحد من ثلاثة امور. الثاني الا تكون شهية. الثالث الا تكون تعددية. الرابع الا تكون مصدرة يدل على الاستقبال كادوات الشرع والسين وصوته. والحالي والمفعول اذا الجملة الثانية الجملة التي تقع حالة محلها النصب. هل ياتي محلها الرفع او الجر؟ لا. اذا يتعين النص لها بخلاف الجملة القبلية تتردد بين الرفع والنصب. والمفعول هذا على السابق. النصب عنا وعن معارضة في حال كون الجملة في موضع المفعول. النصب عنا يعني النصب عرضة في حال كون الجملة في موضع المفعول. والمراد بالمفعول هنا المفعول به. يعني تقع الجملة سواء كان جملة فعلية او جملة اسمية تقع في محل نصب مفعول به. هذا الا ونبعث ان لم تنم الصلاة في النحاة هل تقع الجملة فعلية او نسمية فاعلة في محل رفع فاعل؟ الجماهير على المنع وعليه ينبني هل تقع الجملة الفعلية او الاسمية في موضع نائب فاعل؟ نائب فاعل ينبغي على خلاف السابق. استسند من هشام رحمه الله انه يصح وقوع الجملة نائم فاعل في باب القول فقط. يقال هذا الذي كنتم به تسلمون يقال هذا الذي هذا الذي كنتم به تكذبون؟ قال في موضع فاعل ليقال يقال هذا للمعلوم او مغيرة الصيغة مغيرة واصله يقول يقول هذا مبني من معلوم يقال وهذا مبني لي المجهول لا ندخل في القرآن نغير الصيغة نغير القرآن لا نقول مبني للمشرك لذلك ترك هذه العبارة يقال يقوله كفارتك الرسول يقال الذي يعرف نعم اصوات نعم يقول يقال اه ان المبني للمفعول يظن اوله ويفتح ما قبله يقال يطول يطوى والواو مفتوحة يطوى له. اقول على الفتحة على الواو ونقلت الى القاف قال يقام ثم الواو ساكنة نقول عندنا اصل الصلاة يطول واصل ويطعى ما ينطق به هذا الفرض. نقول تحركت الواو باعتبار الاصل وفتح ما قبل الاعتبار الان فطلبت عليه يقال يقال يقال هذا الذي كنتم به تكذبون. اذا الجملة في موضع رفع عند ابن هشام الجملة التي تقع مفعولا به لها اربع مواضع لها اربعة مواضع اشار اليه لذا قال اربع جمل اربع جمل اربع هذا خبر محبوب يعني وهو اي الجملة التي تقع في محل نصب مفعولا به تقع في واحد من اربعة مواضع. اربع جمل جمع جملة. مما حكوا هذا اولا او علقوا عن هالعمل هذي الثانية او كان اخر مسائل ارى هذا الثالث او ظمه هذا الرابع ولك ان تجعل الثالث والرابع موضعا واحدا موضعا واحدا. الموضع الاول ان تقع الجملة محفية بالقول او مرادها الموضع الاول الذي تقع فيه الجملة الفعلية او الاسمية في محل نقل مفعول به ان تقع محكية بالقول قال اني عبد الله. قال اني عبد الله. اني عبد الله هذه الجملة في موضع الذي بعد القول هل موضع النصب هنا مفعول به؟ او مفعول مطلق او على انه مفعول به. وابن الحاجب رحمه الله على انه مفعول مطلق نوعي. والمصحح عند الجماهير هو الاول لماذا؟ لان ضابط المفعول به ان يصح الاخبار عنه باسم ضربت زيدا هذا مفعول به علامته ان يصح ان تخبر عنه يعني تجعله مبتدأ. ثم تأتي العامل ضربته فتأخذ منه اسم مفعول. وهذا مبرور فقام الترتيب فزيد هذا مفعول به. وربط زيدا فقل زيد مضروب. زيد مضروب جعلت المفعول به في اول صح؟ جعلت المنصوب فيه ضربت زيدا مبتدعا زيد ثم اخبرت عنه باسم مفعول من العامل في زيدان. فقلت زيد مضروب. قال ابن مالك رحمه الله قال اني عبد الله وصح الاخبار عن الجملة بانها مقولة اني عبد الله مطلوبة بزيد مثلا او بزكريا او كذا اني عبد الله مقولة اذا صح الاشتقاق من مادة العامل وهو قال نقول قال مقول اسمه المفعول واخبرت به عن مدخول قال فدل على انه مفعول به لانه اتفقوا على اني عبد الله في موضع نفسي لا بد ان منصوبة لكن وجه الناس ما هو ابن الحازم عنده لو من صبر على انه مفعول مطلق نوعي وعند الجمهور على انه مفعول به رجح ابن هشام الثاني دليله صدق علامة المفعول به وهو ان يشتق من العامل مفعول به على زنة مفعول به ويخبر به عن المنصور فيدل على انه مفعول به. قال اني عبد الله ايضا الفصل. الفصل بعد قال يدل على انها في اول الجملة في اول الجملة. اربع جمل مما حكوا مما حكوا. اربع جمل يعني اولهم الجملة من الجمل التي حكوا. من الذي حكوا؟ يحسم من الله النحاس او العرب الواو يصدق على النحاء ويصدق على العرب. يعني مما حكوا الجملة بعد القول. قال اني عبد الله هذا هو الموضع الاول ان تقع محفية القول او مرادفه يعني ما يدل على معنى القول دون حروفه ما يدل على معنى القول دون حروفه وهذا نصه على انه على مرتبتين اما ان يقترن به حرف التفسير. كتبت اليه انتم كتبتم اليه انتم ان صرح بالباب كتبت اليه بان قم النهار مصدرية يعني بالقيام ليست معنا كتبت اليه انتم ان قدمتم فهو كالاولى يعني مصدرية وما بعده تأويل مصدر وتكون متعلقة تصفو الثالث الا تنوي البعض. وبالتالي الا تلفظ بها. حينئذ تكون انهى به تفسيرية والجملة بعدها مفسرة بفعل صلاة موظعة لها من العراق يعني داخلة في الجمل التي لا محل لها من الاعراب هذا ما يرادف القول ومعه حرف تكون الجملة مفسرة ما يرادف القول وصلت اليه ونادى ووصى هذه كلها فيها معنى القول دون فان اقترن بمدخولها حرف التفسير كما ذكرنا اما ان يكون ملفوظا به او منويا فتكون ان هذه ان كان الحرف التفسيري الف تكون في تأويل مضغ وما بعدها متعلق بما قبلها. ان لم يذكر حرف ان لم يذكر الذر او ينوى فان تكن مفسرا وما بعدها الجملة لا محل لها من الاعراب. تكون مفسرة للفعل. كتبت اليه ان يعني الكتاب هنا مفسرة بالامر بالقيام. النوع الثاني الا يذكر معه حرف التفسير. توفى فيها ابراهيم بنيه ويعقوب يا بني ان الله ان الله هذه الصفق يعني البصريون والكفر على انها في موضع نصر ونادى نوح ابنه وكان في معزل يا بني ارتم معنا. اركان معنى هذه في موضع فنادى ربه او ونادى ربه اني مغلوب في القراءة اني مغلوب فانتصر. هذه الجمل في موضع نقص الاتفاق على انها مفعول به. ووصى ها هذا فيه معنى ها القول دون حرصه. ووصى ونادى نوح ابنه وكان في اركب معنا هذه متعلقة بي نادى اذا هي ما اقول لكنها الذي دل على القول معنى لا حروفه. الذي دل على القول معنى القول نادى لكن هل تضمنت ماذا حروف القول؟ الجواب لا. هل اقترنت بحرف تفسيري؟ الجواب لا. نقول في هذا الترتيب اتفقوا على انه في مسئول به لكن ذهب الكوفيون الى ان العامل المذكور هو الناصر. وصى ان الله ان الله في والعامل فيه وصى. ونادى نوح ارسم معنى اركب معنا هذا في موضع نصب والعامل فيه ماذا؟ لانه فيه القول دون حروف فدعا ربه اني مظلوم. ليس الشاهد في هذه القراءة فدعا ربه اني مغلوب اني بالفطر في موضع نقدي ودعا هذا فيه معنى القول دون حروفه. عند الكوفيين دعا هو الناصر. ونادى هو الناصر ووفى هو الناس وعند البصريين لا. العامل مقدر من لفظ القول. ووصى بها ابراهيم ضمير ويعقوب يا بني قال يا بني ان الله ان الله في موضع نصب والعامل فيه قال المقدر المحذور ونادى نوحا ابنه وكان في معزل يا بني ان استقال او قال يا بني اركب معنا. قالوا ابن هشام رحمه الله يميل الى هذا القول يقول والذي يدل على هذا التصريح به في بعض المواضع في بعض المواضع اذ نادى ربه نداء خفيا. ها؟ قال ربي اني وهن العظم. ان قال ربي اذا صرح هنا به ايضا في قوله ونادى نوح ربه فقال ربي ان ابني اذا صرح بالقول كونه صرح به في بعض المواضع ولم يصرح به في بعض المواضع نقول نحمل ما لم يصرح به علامات صرح به سنقول العامل فيه قول مقدر قول مم مقدر اذا اربع جمل مما حصوا اربع جمل مما حكوا الاول ها؟ ان تكون الجملة محكية بالقول او بمرادفه بالقول مثاله قال اني عبد الله. مرادفه مرادف القول يعني ما فيه معنى قول دون ونادى فدعا. العامل فيه على مذهب البصريين قول مقدر. انتهينا من الموضع الاول الذي تكون فيه الجملة في موضع او علقوا عنها العمل او يعني الثاني الاول اشار لي بقول مما حكوا او علقوا عنها العمل علقوا يعني منعوا. يعني الجملة التي منع النحات عنها عن لفظها العمل. وهذا في باب ظن فقط كل فعل فردي ها كل تعلن قلبي اذا علق بمعلق مما سيذكر يدخل معنا وليس خاصا واخواته هذا مرجع رحمه الله او علقوا عنها العمل باب الظن الذي هو مشهور عندكم باب ظن يجوز فيه او يتعلق باحكامها ما يسمى بالاوضاع. وهو اذا تقدمت او تأخرت او توفقت. ظننت زيدا قائما. زيدا ظننت قائلا قائما ظننت هذه اذا تقدمت او تأخرت او توسطت. ان اعملت على الاصل ان امضيت يسمى الغاء. مثل زيد قائم ظننته. هذا منعه البصريون يعني منعوا الاعمال ذوبا ظننت قائما هذا فيه نزاع ظننت زيدا قائما يجب الاعمال عند البصريين ويجوز الالغاء عند الكوفيين. هذا ليس الذي هو معنا. المراد الحكم الثاني وهو ما يسمى الاول الالغاء. عمل ظن واخواتها لفظا ومحلا. يعني لا نقدر ظمنت زيد قائما على مذهب الكوفيين ظننت زيد قائم وظننت فعل فاعل بالغاظ. زيد قائم من فوق الخبر هل هناك اثر لظنه في زينه قائم؟ لا هل نقول زيد قائم في محل نص مفعوليه ظنا؟ نقول لا هذا يسمى الالغاء يسمى الالغاء اما التعليق فلا. انما يمنع عمل العامل في اللفظ فقط. وفي المحل يكون لها عشر ونقول الجملة في موضع اه مفعولين ظنا. لكن ما هو العامل؟ لذلك نقول التعليق هو ابقاء الو عملها لفظا لا محلا. متى؟ اذا اعترض بين العامل ومأموليه ما له حق الصدارة في الكلام. مثل ان النافية وما ولا والقسم ولام الابتداع. ظننت سيدي القاضي هذه شرحها في كتب النحو كممثل فقط ظننت لزيد قائم ظننت زيد القائم على مذهب الفلسطينيين يجب الاعمال ظننت فعل فاعل زيدا مفعول به اول لظن وقائما مفعول ثاني. دخلت باب الابتداع وقعت بين العامل ومأموليها ظننت لا زيدا قائما. نقول هنا يجب الالغاء وهو الا زيد قائم معمولين لظن في اللفظ. فيجب رفعهما على انهما قائم ظننت فعل فاعل لزيد لام الابتداء ويل مبتدأ قائم الخبر وقائم الخبر كما تقول زيد القائم لكن لكون ظن الزيت في اللفظ ولم تلغى في المحل فنقول الجملة في محل نصب مفعوله او سدة مفاد مفعولين ظنا. اذا هذا ما يسمى بالالغاء. ابطل عملها في اللفظ هنا المحل. تسمى تعليقا. يسمى تعليقا. قيل شبه بالمرأة المعلقة. المرأة المعلقة لا مبوبة ولا مطلقة. وهذا هو عامل لعام. ظن ظننت ان زيد قائم هذا عامل وليس بعامل صحيح عامل العين؟ في المحل لا عامل الا مؤمن مطلقة لا مزوج ولا مطلقة مثلها. اذا نقول زيد قائم لزيد قائم الجملة هنا المفعولان علقا في اللفظ لا في المحل يعني بطل الاعمال ضنة لفظا فلن ينتصب زيدك وقائم على انهما مفعولان بظنة وانما هما في المحل مفعولا. واضح هذا ظننت ان زيد قائم نفس الكلام يقال المفسدة والخبر هنا الاصل انهما مفعولان ظننت زيدا قائما فدخل ماله حق الصدارة في الكلام وهو ان النافية فارتفع ما بعدهما على انه منتدى وخبر والجملة في موضع نقد حاء في موضع نصب او علقوا عنها العمل. يعني الجملة الثانية التي تقع مفعولا به مما يعني منع النحاس عنها العمل في اللفظ لا في المحل. او كان اخر مفاعل ارى او ظنه اخواني باب ظنك قد وقعوا هم ظن فصل على المفسدة اليس كذلك؟ اذا كان الخبر الذي دخل عليه ظنة جملة او ما وقع في باب ظنه المفعول الثاني ظننت يقرأ اصل الترتيب قبل ظنه زيد يقرأ وزيد المفردة ويقرأ الجملة خبر. لو ادخلت عليه ظنه تقول ظننت جيدا. ارتفع زيد وهو مرتد على انه مفعول هو اللي ظنه اليس كذلك؟ يقرأ ما موضعه في محل نصب مفعول ثاني مبنى اذا تقع الجملة سواء كانت جملة اسمية او فعلية في محل نصب مفعول سامي ظنه وهل يصح ان تقع مفعولا اول؟ عندكم. لا يصح. لم لانها وانها مبطلة. المفعول الاول في بابه ظن مبتدأ. والمبتدأ هل يقع جملة فعلية وسمية؟ لا يقع. الا ظننت ديدا زيد يقرأ هذا في العصر والمبتدأ لا يقع جملة فعلية ولا اسمية ولا جار ولا مجرورا ولا ولا ظرفا فاذا دخل عليه ظن نقول يجب ولا يصح ان نقع جملة ويقرأ هذه الجملة التي هي خبر في العصر خبر في العقل نقول في موضع نصب الخبر اه في موضع نصب مفعول ثاني بظلام. اعلنت زيدا عمرا يقرأ اعلم وارى تتعدى الى ثلاث مسائل اظهرها وعلم الى ثلاثة وعلم عبده اذا قرأ ارى واعلم علم زيد ها عمرا فاضلا ثبت اذا دخلت عليه الهمزة همزة التعبية عدتها الى مفعول ثالث الى ثلاثة رأى وعلم عضوا اذا صارا ارى اذا اصلها راح اذا صارت اراء واعلم اصلها علم فان صارت اعلم تعدد ثلاثة اعلم جيدا يقرأ اعلنت بكرا واقرأ نعم وقعت الجملة هنا في موضع نص مفعول ثالث لاعلم. هل يصح ان يقع المفهوم الثاني في باب اعلى ما وارى جملة فعلية وسمية السؤال معكم الترتيب قبل اعلنه. نعم. زيد يقرع. اعلنت زيدا امرا يقرأ اصل التركيب او بكرا يقرأ اصل التركيب بكر يقرأ مبتدأ وخبر مبتدأ وخبر اعلنت زيدا بكرا نصبت المفسدة هل صح المفعول الثاني هذا وقع جملة؟ لا يقع لما؟ لانه في العصر مبتدع والمبتدأ لا يقول قلة فعلية ولا ولا اسمية. اذا الموضع الثالث او كان اخر مفاعل ارى. مفاعل جمع مفعول. يجمع او كان يعني او وقع في الجملة في موضع نصب مفعول به اذا كان اخر مسائل ارى واعلم اعلنت جيدا بصرا يقرأ يعني اذا وقعت المفعول الثالث وعين الثالث لماذا وان الثاني مبتدأ والاول مفعوم منفصل منفصل علامة زيدان او ظن هذا او ظن ظننت زيدا يقرأ ظننت زيدا يقرأ يقرأ في موظع نصب في موضع نصب مفعول ولا يصح ان يقع المفعول الاول في باب ظمة جملة فعلية ولا جملة نسمية اذا نقف على هذا ونقول الجملة الاولى هي الواقعة خبرا في العصر او في الحال الجملة الثانية التي لها محل من اعراض الجملة الحالية الجملة الثالثة التي لها محل لاعرابي الجملة التي تقع مفعولا به ولها واحد من ثلاثة مواضع اما ان تكون محكية بالقول او مرادك او تكون معلقة في باب ظنة واخواتها او تكون المفعول الثالث في باب اعلى ما ارى والمفعول وصاني في بابي ظن وصلى الله وسلم على نبينا محمد وعلى اله وصحبه اجمعين