ووجدنا في الواقع من عوقب بنقيض قصده افترى على المحقق السابق وزعم انه فعل وترك ثم في الواقع لا شيء الشيخ حامد معروف سلفيته وانهم من انصار السنة ولا يظن به الاكل خير ولعله من مجرد انتماء هذا الطابع او هذا الرجل فرج الله الكردي الى هذه الطائفة توقع انه بيحرف الكتب فذكر المتوقع وجعله واقعا وليس الامر كذلك ولا اقول كل طبعاته لكن هذا الكتاب الذي قرأت حادي الارواح وهو مع اعلام الموقعين في ثلاث مجلدات فاخرة ومعتنى بها وايضا طبع الفتاوى الكبرى المصري في خمس مجلدات وهي التي معها الاختيارات في الجزء في المجلد الرابع الذي تكلم عنه الشيخ حامد رحمه الله ومع ذلك لما نقل هذا الكلام لمن اراد ان يحقق كتب شيخ الاسلام تلقوه بالقبول وذكروه في مقدماتهم لا سيما الكتب التي طبعها الكردي وارادوا ان يحققوها اجروا عليها كلام الشيخ حامد ولكن لا يمنع ان آآ يحسن النوايا عند الله جل وعلا لكن ما دامت هذه عقيدته قد يظن به سوء لكن مع ذلك الواقع يفند ما ذكر ولا اقول في جميع ما طبع لا فيما اطلعت عليه الذي جر الكرام هذا ان القسم الاول من النونية المتعلق بالعقائد والاسماء والصفات الصواعق كفيل بشرحه وايظاحه ولا اقول انه شرح تفصيلي دقيق يحلل الكلمات والجمل تعرفون هذا كتاب وهذا كتاب وهذا يجرنا على الى الكلام بين اه عن شرح ابن عيسى وشرح الهراس محمد خليل هراس شرح بن عيسى ماشي مع النونية ينقل من كلام ابن القيم وكلام شيخ الاسلام ما يناسب الموضوع الذي اشتمل عليه هذه هذا البيت او هذه الابيات وليس بتحليل اقرب منه الى التحليل شرح الهراس انضمام الشرحين يكمل منهما شرح يفيد طالب العلم ها والله ما اتكلم لانه طبع نصف اربع مجلدات ما ادري والله هذا حققه قديما من زميلنا الشيخ علي الدخيل الله. اسم العقيدة. علي الدخيل الله اللي اذكره انه ناقص ما ادري وجد له تكميل ولا ما وجد على كل حال المختصر طيب طيب ما تلحظ عليه شيء يقول رحمه الله تعالى فصل وقضى بان الله كان معطلا والفعل ممتنع بلا امكان الله يصفونه جل وعلا بانه قديم قد يظيفون او يضاف اليها ازلي لان القديم القدم لا تعني الاولية المطلقة والله جل وعلا هو الاول الذي لا اه ليس قبله شيء قديم ويمتنع ان يوجد مع القديم قديم ولذلك قالوا الفعل ممتنع كان الفعل ممتنع عليه جل وعلا لماذا لانه لو تسلسل فعل فكان مقارنا له قديم مع قديم وهذا مرفوض مسألة التسلسل الحوادث سواء كان في الماضي او في المستقبل هي محط الرحل في هذه المسألة فعندهم يمتنع تسلسل الحوادث في الماضي وانه لا يوجد شيء قديم مع الله جل وعلا لا يوجد الفاعل لابد ان يكون متقدما على الفعل والمفعول. ما في احد يقول هذا الفعل موجود مع الله جل الله ولا شيء ولم يكن شيئا ما ولم يكن شيئا قبله. لكن كونه منذ ان اه كان الله فهو فعال وخلاق والفعل لم يتعطل منه الله جل وعلا وان لم يكن مقارنا له والتسلسل في الماضي لا يمتنع لان عندنا فاعل وفعل ممكن الله جل وعلا يفعل فعال لما يريد ويفعل ما يشاء ولا يعني هذا انه موجود هذا الفعل او المفعول المترتب او الناشئ عن هذا الفعل انه وجد مع الله جل وعلا من اهل العلم من ينفي تسلسل الحوادث في الماضي واما تسلسل الحوادث في المستقبل ممتنع عند جهم وبنوا عليه القول بفناء الجنة والنار وتسلسل الحوادث الماظي بنوا عليه ان الجنة لا تخلق الا عند الحاجة اليه عند التنعيم وعند العذاب او التعذيب وجودها في وقتنا او قبله قبل الحاجة اليها لينعم الله عباده بالجنة او يعذب من عصاه بالنار هذا وجودها قبل ذلك عبث وفي هذا تكذيب لله جل وعلا للنصوص الواردة فيه وكلامه عن الجنة والنار موجود والنبي عليه الصلاة والسلام الذي لا ينطق عن الهوى اخبر انه رأى الجنة واخبر انه رأى النار وذكر بعض التفاصيل التي فيها فقولهم باطل بلا شك وان الجنة والنار مخلوقتان وموجودتان وفي النهاية لا باقيتان لا تفنيان وقضى بان الله كان معطلا والفعل ممتنع بلا امكان. لا يمكن مفاد ان الله جل وعلا عاجز عن الفعل هم شبهتهم ودعواهم التنزيه لكن هل التنزيه يأتي بمثل هذه الطريقة التي ادت بهم ولزم منها ان يكون عاجزا عن الفعل ولذلك الذي يقع عد قواعد لا ينطلق فيها من كلام الله وكلام رسوله. عليه الصلاة والسلام لابد ان يقع الخلل فيه. في كلامه لابد ان يقع الخلل لان هذه امور غيبية سمعية لا تتلقى الا عن طريق الشرع فمن ذهب يبحث عنها في غير ما جاء عن الله وعن رسوله لن يصل الى نتيجة فليصل الى الحيرة والشك ويصل به الامر الى ان يحكم على الخالق جل وعلا بانه عدم كما ال اليه امر الجهمية ومن قال ببعض اقوالهم ثم استحال التسلسل الان تسلسل الحوادث في الماظي لو قلت ان النية تحتاج الى نية لازم من ذلك التسلسل في الماضي بحيث لا ينقطع الحكم لان هذه هذه النية تحتاج الى نية والنية التي قبلها تحتاج الى نية والنية التي قبلها كذلك. فيتسلسل الامر هذا فيه مفعول الادمي والتسلسل في المستقبل الشكر يحتاج الى شكر ثم هذا الشكر نعمة تحتاج الى شكر. ثم هذا الشكر نعمة تحتاج الى الشكر. العلماء منعوا ان النية تحتاج الى نية لئلا يلزم عليها التسامسون وقالوا بان الشكر قرروا بان الشكر يلزمه يلزم منه الشكر لانه نعمة فلا مانع من تسلسله في المستقبل الى ان ينقطع عمر هذا الانسان الذي طلب منه هذا الشكر هذا مثال تقريبي للتسلسل في الماضي والمستقبل. لكن المقرر عند اهل التحقيق من اهل السنة والجماعة انه لا مانع من التسلسل في الماضي ولا في المستقبل ايه الفاعل هو الله جل وعلا هو الاول الذي لا شيء قبله والفعل نعم هو موجود من من الاصل. الله موصوف بهذه الصفة. لم يكن معطلا عنها لكن ما احد يلزم اني يلتزم بان الفعل مقارن للفاعل بعد وجوده والمفعول ناشئ وناتج عن الفعل فهما بعده بلا اشكال ثم استحال لا يلزم لكنه لو وجد اذا نظرت ان الصفة لله جل وعلا لم يكن في وقت معطلا عنها واذا كان الامر كذلك كانت ايظا هذه الصفة موجودة في في في الازل وان لم تكن مقارنة لوجود تعالى لانه لا يزال فعال لما يريد ثم استحال يعني الفعل من كونه ممتنعا الى كونه مقدورا عليه ما الذي جعله يستحي يستحيل؟ يعني ينقلب من كونه محال وممتنع الى ان يكون مقدورا عليه الفاصل بين هذين الامرين عندهم ما هو ثم استحال وصار مقدورا له لانهم ينفون وجوده في الازل ووجوده في القدم ووجود حوادث لا اول لها ثم بعد ذلك صار صارت الحوادث بكثرة وتترة وكل ما اراده يصير القاعدة التي قعدوها في الاصل ان الاعلام نسبة حوادث لا اول لها لان لا تكون مقارنة لوجود الله جل وعلا وتكون مساوية له وهذا الكلام كله باطل. انت ما انت بمكلف عن هذا كله هل انت مكلف متى خلق هذا وهذا الا ما جاء به النص. لان هذه امور غيبية الانسان ما لا يعرف عنها شيئا الا ما ذكره الله جل وعلا سواء في كان في كتابه او على لسان نبيه عليه الصلاة والسلام ثم بعد ذلك مسألة الخلاف في العرش والكرسي ايهما اول والناس والقلم في حديث اول ما خلق الله القلم والناس مختلفون في القلم الذي كتب القضاء به من الديان هل كان قبل العرش او هو بعده قولان عند ابي العلا الهمداني والحق ان العرش قبله لانه قبل الكتابة كان ذا اركان المقصود ان مثل هذه الامور لو لم يأت ادلة عن الله وعن رسوله لقنا سمعنا واطعنا ولا ولا وراء ذلك شيء لان كل ما تتعمق في المسائل الغيبية تبعد عن الصراط المستقيم ما في ما يدلك على الصراط المستقيم الا الكتاب والسنة العقل قد يعين على فهم الكتاب والسنة اما ان يبتدأ شيئا لم يرد ولا يوجد في الكتاب والسنة فهذا محال ثم ثم استحال وصار مقدورا له من غير امر قام بالديان. الله جل وعلا ما تغير من وضعه شيء ما تغير عنده شيء يقتضي ان هذا الامر بعد ان كان محالا صار مقدورا له الحال هو سبحانه في ذاته قبل الحدوث وبعده سيان. الله جل وعلا هو الله ما تغير في حاله ووضعه شيء من اجل ان يقال هذا مستحيل ثم صار مقدورا عليه متى يوجد مثل هذا التغير نعم في المخلوق في المخلوق الذي كان صغيرا لا يقدر ان يفعل كذا ثم كبر وشب وصارت لديه القدرة على فعل الافعال التي هي من افعال البشر. والله جل وعلا ما استجد في حاله شيء بل حاله سبحانه في ذاته قبل الحدوث وبعده مثل ان وقضى يعني جهم يقول بقوله بان النار لم تخلق ولا جنات عدن بل هما عدمان شهم يقول ان خلق الجنة والنار قبل الاحتياج اليهما في الاخرة ظرب من العبث والنصوص الواردة في الكتاب والسنة النار يعرضون عليها غدوا وعشيا ويوم تقوم الساعة ادخلوا ال فرعون اشد العذاب. وش معنى هذا موجودة اه موجودة يعرضون عليها غدوا وعشية في الاخرة يدخلونا في الاخرة البرزخ ها يعرضون عليه في البرزخ المقصود ان انها موجودة في الدنيا وهذا امر مجمع عليه عند اهل الحق هل السنة المتبعين للكتاب والسنة هذه مسألة خلق الجنة والنار مسألة اخرى وقضى بان النار لم تخلق ولا جنات عدن بل هما انزل من الجنة بنص القرآن السجود كالجنة ما يبان لي بها الاخرة يقول لك في مكان مرتفع من الارض وفيه ولذلك ذكر ابن القيم الخلاف في الجنة التي انزل منها ادم واطال في تقرير الخلاف في في مواضع من كتبه ومنها الكلام المطول في مفتاح دار السعادة لكن كان ذاك اطول وقضى بان النار لم تخلق ولا جنات عدن بل هما عدمان فاذا هما خلقا ليوم ميعادنا يعني ما يخلقان الا وقت الحاجة اليهما فهما على الاوقات فانيتان القول بفناء الجنة والنار هذا قول جهم واتباعه وهذا يجعل العاصي والكافر والفاسق يؤملون امال تجعلهم يصرون على ما ارتكبوهم من الكفر والفسوق والعصيان وتفنى النار ها تنتهي خلاص وقضى بان النار لم تخلق ولا جنات عدن بل هما عدمان فاذا هما خلقا ليوم معادنا فهما على الاوقات فانيتان القول بفناء الجنة والنار هذا او الجهم هناك قول في بقاء الجنة والنار ابد الابدين هذا قول اهل السنة ايضا هو المعروف عندهم نسبوا من هو هاي النخل هذا من جيه الاندلسي اسمه من اهل السنة لا من اهل السنة نسبوا اليه القول بالفناء ونسب القول ايضا بقول بفناء النار فقط شيخ الاسلام وابن القيم ولا يعرف لهم نص صريح الا ان ابن القيم اطال الكلام على هذه المسألة القول بفناء النار مع انه يقرر قولين وذكر ادلة الفريقين ولم يرجح وفي النهاية قال وفي هذه المسألة نقول ما قاله الله جل وعلا ان ربك فعال لما يريد فعال لما يريد هذا خاتمة كلامه في النهاية استسلم والا اطال في تقرير القول النار مع انه اطال اكثر في مسألة بقاء النار. ذكر ادلة الفريقين ووازن بينهما لكن في النهاية كأنه فواز فعال لما يريد وخرج من المسألة الا ما شاء ربك. ايه في الجنة والنار الا ما شاء ربك الاستثناء الاستثناء وش معناه ترى خرجوه اهل العلم ها الادلة على الابدية والخروج وما هم منها بمخرجين هذا موجود بنصوص صريحة الدلالة على الابدية والمشيئة اه منهم من قال الا ما شاء ربك يعني في الاوقات التي قبل ان يدخلوها بعد موتهم قالوا انه في البرزخ يستثنى هذا الوقت انهم ليسوا في النار ولم يكونوا في دار التكليف على كل حال كلام اهل العلم في الاستثناء المذكور في اية سورة هود نعم. ايه. في سورة هود اما الذين سعدوا واما الذين شقوا فمن النار لهم فيها زبح الى اخره المقصود ان مثل هذا الاستثناء خرج عند اهل العلم على اوجه ولا يقدح في النصوص الصريحة في الخلود الابدي هذا الاستثناء ويكونون من الذين شاقوا في مقابل السعداء وقيل على كل حال. لكن هل هو متجه منهم من يقول نار العصاة الموحدين غير نار الكفار الاصليين لابثين في احقابا يعني من باب المبالغة في طول المكث لان مثل ما جاء عن عمر رضي الله عنه لو لبثوا فيها مثل رمل عالج كثير من الرمل لا يرى منتهاه ولا طرفه ولا ارتفاعه لو لمسوا لو لبثوا من السنين بقدر رمل يعالج لكان لهم يوم يخرجون فيه هذا ما يستدل به على فناء النار من الادلة لكن قد تذكر الاعداد التي اه تكون احيانا فوق التصور نعم فوق التصور ولا يراد حقيقتها يراد فيها المبالغة في طولها ها نعم لا يراد آآ ليس لها مفهوم ايه هذا في معرض الرد على وتلطف العلاف ابو الهزيل من شيوخ المعتزلة وهم من اتباع جهن في الجملة فقال النار والجنة ماتت نيام بل هما باقيتان وش اللي يفنى حركات اهل النار واهل الجنة وتلطف العلاف من اتباعه فاتى بظحكة ماء جاهل مجاني فاتى بضحكة جاهل مجاني. يعني سخيفة كلام سخيف يقول ان اللي تعطل ما هو بالذوات انما هي الحركات مجان من المجون قال الفناء يكون في الحركات لا في الذات وعجبا لذا هذا يعني تحرك ترفع الماء تشربه ثم يحكم بالفناء وتبت الماسك القارورة ابد الاباد تعطلت الحركات مثل انت في مصعد وبين الدورين طفى الكهرب ها لا تقدر تطلع ولا تنزل يقول قال الفئناء يكون في الحركات لا في الذات وعجبا لذا الهذيان بيجيب لك امثلة ايصير اهل الخلد في جناتهم وجحيمهم كحجارة البنيان كأنهم تماثيل وتصور نفسك ماسك القلم تعبث بلحيتك ثم تعطل الحركات ثم يقولون ستوب ها وهذا مستعمل في آآ بعض الدول فيما يعرف بحقوق الانسان يمكن المرأة وهي تزاول مع زوجها ما يزاول الرجل قالت له ستوب لازم يقف تجيب له الشرطة ها ما اعظم شرع الله الله المستعان. قال الفناء يكون في الحركات لا في الذات وعجبا لذا الهذيان لهذا الهذيان الذي صدر من العلاف يعني تلطف تكايس وظهر بمظهر اه الكيس الفطن وفي حقيقة كيس قطن لانه حرف صحفي الحديث المؤمن كيس فطن صحفه بعضهم قال كيس قطن ها وهذا تكايس وقال له الذوات ما تفنى لكن وش اللي يفنى الحركات؟ الفناء يكون في الحركات لا في الذات وعجبا لذا الهذيان ايصير اهل الخلد في جناتهم؟ وجحيمهم كحجارة البنيان هذا الكلام مما يخذل عن عمل الخير لا يكف بل يجرأ اهل الشر واعمال الشر المسألة ايام وانت ماشي مثل ما قال اليهود النار الا ايام معدودة يا عريس انه ينصب انه ما يصبر ولا ثانية على النار نسأل الله العافية ها انهم ايش؟ انهم معترفين اننا لكن مليارات السنين مثل اربعين سنة او مثل اربعين يوم التي عبدوا فيها العجل مثل الحمد لله يهديكم الله رحمك الله. يقول ما حال من كان يغشى اهله عند عند انقضاء تحرك الحيوان. خلاص يبكي كانت من على زوجته عليه الى ابد الاباء وكذلك ما حال الذي رفعت يدا اكلة من من صحفة وخوان عندك الصفحة الصحفة مثل القصعة ايهما اكبر يا رضوان؟ الصفحة الصحف ولا القصعة كله واحد ها ما هي بصفحة اقلب الكتاب وتطلع السطح لا. صح. صحفة هنا يوضع فيه الطعام وفيه قصعة وفي اكبر وفي اصغر هذا قدمت الصحفة فامتدت يده ليأكل منها فانقضت الحركات بس ها واصبح مشلول مشلول مشلول ينفذ جامد. حجر نسأل الله العافية اكلة من صحفة وخواني الاخوة الخوان هو ما يوضع عليه الطعام وفي الغالب يكون مرتفعا والنبي عليه الصلاة والسلام ما اكل على خوان قط وثبت عن بعض الصحابة انهم اكلوا على الخيوان لما فتحت الامصار وتوسعوا في امور الدنيا اكلوا على الخوان وكونه عليه الصلاة والسلام ما اكل لا يعني المنع وانما يدل على انه خلاف الاولى بدليل ان الصحابة اكلوا على الخيوان قال ما اكل لكن كيف الصحابة اكلوا وما اكل ايه لو لم يكون موجود ما اشير عليه اشير اليه وكذلك فتناهت الحركات قبل وصولها اللقمة للفم او للفم عشان الوزن عند تفتح الاسنان اسمك يا ابو رضوان تبي تاكل تناهت الحركات ما ما تقدر تصك اذنك ولا ترفع يدك ولا تمضغ لقمة ولا شيء. هم اي صدقت والله انك اجدت اجدت يا ابو رضوان ها؟ يقصدون بالدنيا بالاخرة وكذلك ما حال الذي امتدت يد منه الى خنو من القنوان فيه رطب تمتد ليأخذ رطبة منها فيأكلها تناهت الحركات ليأخذ هذه الثمرة افتنعت الحركات على قول العلاف على قول العلاقة والجاهم يفنون ما يبقى شي الطاولات فتناهت الحركات قبل الاخذ هل يبقى كذلك سائر الازمان العلاف عندهم انهم يؤبدون على هذه الحالة حركاتهم تفنى وابدانهم واجسادهم واشباحهم باقية الى ما لا نهاية ها اي اعتبار ولا له اي وزن واحد يحمد الله جل وعلا على ان هداه الى الصراط المستقيم الطريق السوي ممتثلا كتاب الله وسنة نبيه عليه الصلاة والسلام مقتديا بسلف الامة وائمتها. اللهم لك الحمد. الحمد لا هو ده القول. لا عاد هو التفاصيل قد تكون لوازم. ايه تبا لهاتيك العقول فانها تبا لهاتيك العقول فانها والله قد مسخت على الابدان الابدان موجودة لكن العقول ممسوخة تبا لها يعني خسارة فادحة عظيمة ان يصل الامر الى هذا الحد بشخص يشهد ان لا اله الا الله وان محمدا رسول الله ويقرأ القرآن ثم يفهمه على هذا الاسلوب تبا له خسارته عظيمة فادحة تبا لهاتيك العقول فانها والله قد مسخت على الابدان البدن موجود وقد يكون من اسلم الناس في صحته كما ان المرء قد يكون في فحوصاته وتقريراته الطبية القلب سليم مئة بالمئة وقلبه حقيقة مريظ او فيه امراض او علل الدنيا والعكس قد تخرج النتائج والتحليلات والتقارير القلب الحسي فيه امراظ وقلبه المرتبط بالله جل وعلا سليم الا من اتى الله بقلب سليم تبا لمن اضحى يقدمها على الاثار والاخبار والقرآن. يعني تبا لمن اضحى يعني او اصبح المهم انه من افعال الشروع تبا لمن اضحى يقدمها على الاثار والاخبار والقرآن الاثار الاثر عند اهل العلم يشمل الانواع الاخبار من المرفوع والموقوف والمقطوع كلها تدخل في الاثار وقد تطلق على المرفوعات في مقابل الموقوفات والاخبار من ذلك والقرآن الذي هو اعظم الحجج واقواها فهو جاء بها على سبيل الترقي اثار واخبار والقرآن هذه هذه زبالات الافكار كلها تقدم على ما جاء عن الله وعن رسوله الذي ليس فيه اضطراب والاختلاف ولذلك يقول الله جل وعلا ولو كان من عند غير الله لوجدوا به اختلافا كثيرا. تجد المعتزلي يصنف واخر معتزل يصنف تجد بينهم من الخلاف ما بينهم. وكذلك الاشاعرة بينهم اشياء كثيرة من الخلافات. وغيرهم من الفرق اما الروافض فحدث ولا حرج الله المستعان اللهم صلي وسلم على عبدك ورسولك محمد ها؟ وانسان ما في شي لا احد ولا اثنين الثلاثة مثلهم. اه ان هؤلاء لا واذا كان ما في دروس يوم الاحد والاثنين فالثلاثة مثله وراكم تسكروا هم يسكرونه ما انت مسؤول عن المسجد السلام عليكم عند الحاكم هو المخالف لا يشترط المخالفة والدخول ايه يشترط فقط التفقد اي تفرط حتى لو ما خالف احد لكن تفرق يعتبر اشياء من لا يحتمل تفرد من لا يحتمل تفرده. والا حدد الاعمال بالنيات فرض. ايه ايه وذو الشذوذ ما يخالف الثقة فيه الملأ فالشافعي حققه والله انا ما اذكر شيء بس اظن ان الشيخ بن سعدي اقتصر على شرح بعض الابيات كانه ينتقيها اول ما خلق الله القلم ما تلزمه من خلال يمكن انه لم يستحضر لازم عساك ملك الموت. حياك الموت. الذي يؤتى يذبح بين الجنة والنار معروف السلام على ابو عبد الله الله يحييك الحمد لله على السلامة الله يسلمك سلام عليكم. مم لا هو معنا ولا جسم الموت حياك الله وقدرك خلق الموت والحياة لكن هل هو جسم يتصور او ان الله كما يصور الاعمال فتوزن وكفة حسنات وكفة سيئات وهي صلاة مثلا الله على كل شيء قدير بسم الله السلام عليكم