الحمد لله بسم الله الرحمن الرحيم الحمد لله رب العالمين وصلى الله وسلم وبارك على نبينا محمد وعلى اله وصحبه اجمعين اللهم اغفر لنا ولشيخنا ولمشايخه ووالديه وذريته يا رب العالمين. قال الامام ابن خزيمة رحمه الله تعالى باب ذكر دعاء الملائكة للمتخلفين عن الجمعة بعد طيهم الصحف حدثنا محمد بن يحيى القطعي حدثنا حجاج بن منهاد حدثنا همام حدثنا مطر هاء وحدثنا ابو حاتم سال ابن محمد حدثنا المقرئ حقبرني همام عن مطر عن عمرو بن شعيب عن ابيه عن جده عن النبي صلى الله عليه وسلم انه قال تبعث الملائكة على ابواب المسجد يوم الجمعة يكتبون مجيء الناس. فاذا خرج الامام طويت الصحف ورفعت اقلام فتقول الملائكة بعضهم لبعض ما حبس فلانا فتقول الملائكة اللهم ان كان ضالا فاهده وان كان مريضا فاشفه وان كان عائلا فاغنيه هذا حديث المقرئ وقال القطعي قال تقعد الملائكة على ابواب المسجد وقال ايضا يقول بعضهم لبعضنا اللهم ان كان ضالا فاهده ان كان الى اخره اسناده ضعيف لضعف مطر وهو ابن طهمان الوراق فقط احسن الملائكة تدعو للمؤمنين عموما كما في سورة الراحة الملائكة ربنا وسعت كل شيء رحمة وعلما فاغفر للذين تابوا واتبعوا سبيلك وقفهم عذاب الجحيم اما دعاء المتخلف نعم بهذا الحديث الله بطل الوراق نعم ها وذاك وش قال عندك لا اخرجهما ذكر اسناده ضعيف لضعف مطر بس ها بضعيف لا قال رحمه الله تعالى باب فضل المشيلة الجمعة وترك الركوب واستحباب مقاربة الخطى لتكثر الخطى. لتكثر الخطى الاجر. قال ابو بكر رحمه الله تعالى. ما هو اسباب؟ باب فضل المشي الى الجمعة وترك الركوب واستحباب مقاربة الخطى لتكثر الخطى فيكثر الاجر قال ابو بكر في خبر اوس ابن اوس عن النبي صلى الله عليه وسلم كان له بكل خطوة اجر سنة صيامها وقيامها قد امليته قبل بس انتهى لم يذكر تخريج لكن حديث سابق وش قال السابق؟ صحيح اخرجه احمد اخرجه احمد والترمذي من طريق عبد الله بن عيسى ان يحيى به انظر الحديث. رواه ابو داوود حديث صحيح تكتب التبكير عدم التفريق بين اثنين والقرب من الامام والانصات الى اخره مع مع الشروط الاخرى نعم وغسل واغتسل نعم وبكر وابتكر قال رحمه الله تعالى باب الامر بالسكينة في المشي الى الجمعة والنهي عن السعي اليها. والدليل على ان الاسم الواحد يقع على فعلين يؤمر باحدهما ويزجر عن الاخر بالاسم الواحد فمن لا يفهم العلم. ولا يميز بين المعنيين قد يخطر بباله بانهما مختلفا قد امر الله عز وجل في نص كتابه بالسعي الى الجمعة في قوله يا ايها الذين امنوا اذا نودي للصلاة من يوم الى ذكر الله. والنبي المصطفى قد نهى عن السعي الى الصلاة فقال صلى الله عليه واله وسلم. اذا اتيتم الصلاة السكينة والوقار. وقال صلى الله عليه وسلم ايضا فاذا اتيتم الصلاة فلا تسعوا اليها وامشوا عليكم السكينة فالله عز وجل امر بالسعي الى الجمعة والنبي صلى الله عليه وسلم قد نهى عن السعي الى الصلاة. فالسعي الذي امر الله به الى الجمعة هو المضي اليها غير السعي الذي زجر النبي صلى الله عليه وسلم في اتيان الصلاة. انتم تمشون ولا ولاثتها وانتم تسعوا يعني مؤلف يقول السعي له معنيان المعنى الاول مأمور به وهو المشي والمرض الثاني وهو الاسراع وهذا منهج العدل قد يكون معنى الواحد له اذا اتتم جغرافيتوها وانتم تمشون ولا تتوها وانتم تسعوا يعني تركضون تسرعون وكذلك قوله تعالى فاسعوا ليس المراد اسعوا يعني امشوا انظروا الى الركب والاسراع لا فلفظ واحد لهما عليها احدهما اوروبا هو البشير والثاني وهو الاسراء هذا المؤلفات قال رحمه الله تعالى باب الامن بالسكينة في المشي الى الجمعة والنهي عن السعي اليها دليل على ان الاسم الواحد يقع على فعلين يؤمر باحدهما ويزجر عن الاخر بالاسم الواحد. لا دليل على السؤال الواحد له معنى يؤمر باحدهما وهو المضي والمشي ويدعى على الاخر وهو الاسراع والركض نعم قال فمن لا يفهم العلم ولا يميز بين المعنيين قد يخطر بباله انهما مختلفان. قد امر الله عز وجل في نص بالسعي الى الجمعة في قوله تعالى يا ايها الذين امنوا اذا نودي للصلاة من يوم الجمعة فاسعوا الى ذكر الله والنبي المصطفى صلى الله عليه وسلم قد نهى عن السعي الى الصلاة. فقال صلى الله عليه وسلم اذا اتيتم عتب عليكم السكينة والوقى. وقال عليه الصلاة والسلام ايضا فاذا اتيتم الصلاة فلا تسعوا اليها وامشوا السكينة فالله عز وجل امر بالسعي الى الجمعة والنبي صلى الله عليه وسلم قد نهى عن السعي الى الصلاة السعي الذي امر الله به الى الجمعة هو المضي اليها غير السعي الذي زجر النبي صلى الله عليه وسلم في اتيان الصلاة ان السعي الذي زجر النبي صلى الله عليه وسلم هو الخبب وشدة المشي الى الصلاة الذي هو ضد الوقار والسكينة اما امر الله عز وجل به غير غير ما زجر النبي صلى الله عليه وسلم عنه. وان كان الاسم الواحد قد يقع عليه فيما جميعا هذا معروف نعم قال ابو بكر خبر النبي صلى الله عليه وسلم اذا اتيتم الصلاة فعليكم بالسكينة والوقار حدثنا اسماعيل بن موسى الفزاري قال ابو بكر قال ابو بكر خبر النبي صلى الله عليه وسلم اذا اتيتم الصلاة فعليكم بالسكينة والوقار لا حدثنا اسماعيل بن موسى الفزاري قال اخبرنا ابراهيم يعني ابن سعد عن ابيه عن ابي سلمة والزهري عن سعيد ابن المسيب ابي هريرة رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم اذا اقيمت الصلاة فلا تأتوها وانتم تسعوا وانتم تمشون عليكم السكينة فما ادركتم فصلوا وما فاتكم فاقضوا اقعدي حدثنا اسماعيل ابن موسى الفزاري قال اخبرنا ابراهيم يعني ابن سعد عن ابيه عن ابي سلمة والزهدي عن سعيد ابن المسيب عن ابي هريرة رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم اذا اقيمت الصلاة فلا تأتوها او انتم تسعون واتوها وانتم تمشون عليكم السكينة فما ادركتم فصلوا وما فاتكم فاقضوا. نعم وفيها انه ينبغي للانسان ان يأتي بالسكينة وهو قال ولا يأتي وهو وهو يمشي ويأتي وهو يسعى جادا اذاعة قيمة الصحافة وانتم تمشون ولا تتركوها وانتم تسعون فماذا تنفصلوا وما وما فاتكم فاقضوه يعني سواء على خير من خرج من بيته على خير يأتي بسكينة ووقار فان ادرك فما ادرك صلى وما فتح القضاء قال العلماء لا مانع يعني يسرع خطوة خطوتين للادراك ادراك الركعة قال رحمه الله تعالى حدثنا اسماعيل ابن موسى الفزاري قال اخبرنا ابراهيم يعني ابن سعد عن ابيه عن ابي سلمة والزهري عن سعيد بن المسيب عن ابي هريرة رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه وسلم اذا اقيمت الصلاة فلا تأتوها وانتم تسعون واتوها وانتم تمشون عليكم السكينة فما ادركتم فصلوا وما فاتكم فاقضوا لا وفي الاخر هو الله فاتموا تخريجة اخرجه عبد الرزاق والحميدي وابن ابي شيبة واحمد والدارمي والبخاري ومسلم الامام والترمذي والنسائي وفي الكبرى له ابن الجارود والطحاوي وابن حبان والبيهقي وفي رواية واتموا تدل على ان ما يدركه اول صلاته وما يقضيه اخر صلاة نعم هذا فعله ابو بكر رضي الله عنه نهاه النبي صلى الله عليه وسلم ابو بكر جاء والنبي وقد ركع النبي صلى الله عليه وسلم فركع درب الصف ثم دبدبي حتى دخل في الصف وقال له النبي زادك الله حرصا ولا تعد ولا تعد ولا تعد يعني تركع برخصة او لا تعدو لا تمشي جزاك الله حرصا لان هذا من الحرص على الحرص على ادراك الركعة حبل علن ركع دور الصف ثم دبد بها الدخلة في الصف اتدرك الركعة وهذا الحديث حديث بكرة العلماء على ان على ان الفاتحة تسقط على المأموم اذا جاء وقد اركع فانه في هذه الحالة تسقط الفاتحة تسقط على عن العموم لانه لا لا يتمكن من قراءتها وهو يخصص حديث لا صلاة فاتحة الكتاب وهذا هو قوله وذهب الامام البخاري والجماعة الى انه يقضي تلك الركعة اذا لم يقرأ الفاتحة وذكره البخاري والجماعة انه لابد من قراءة الفاتحة بعدين بقرأ الفاتحة لا تصحى الركعة يقضيها لكن الجمهور خصصوا هذا هذا مخصص لعموم الحديث فقراءة الفاتحة تسقط في هذه الحالة اذا جاء الامام الراكع او لم يتمكن من قراءتها او نسي قراءتها نسيها لا اله الا الله او قال قلد من لا يقولها في الصلاة الجاهلية يعني. درسها اولى اما في السرية فلابد من قراءتها الله لا لا كما يرسل كما قال له لا لا اترك هذه القصة كما فعل النبي انكر عليه قال لا تعد لا تعد لمثل هذا الامر نعم قال عفا الله عنكم جماع ابواب الاذان والخطبة في الجمعة؟ بركة وفق الله الجميع رزق الله الجميع بما