نعم واذا خرج الى السعي خرج من باب الصفاء وكان يرقى على الصفا والمروة. وهما في جانبي جبل مكة فيكبر ويهلل ويدعو الله تعالى يكبر ويهلل ويدعو يكبر ثلاثا ويهلل ويقول لا اله الا الله وحده لا شريك له لا اله الا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير يقول الله اكبر الله اكبر الله اكبر لا اله الا الله وحده لا شريك له له الملك وله الحمد يحيي ويميت وهو على كل شيء قدير لا اله الا الله وحده انجز وعده ونصر عبده وهزم الاحزاب وحده ثم يدعو. ثم يكرر التكبير والتهليل والدعاء ثم يعيدها ثلاث مرات هذا السنة هو على الصفا وهذا مستحب ولو لم يفعل لا حرج عليه. واليوم قد بني فوقهما دكتان فوق في زمن الشيخ هذا كما هو معلوم الان قال فمن وصل الى اسفل بنا اجزاؤه السعي وان لم يصل في قلبنا يعني الصعود من حين ارتفاع الصعود هذا هذا هو الصوم من الارتفاع ولذلك تجد لوح مكتوب بداية الصفاء من تحت بداية الصفاء هذا هو مبدأ الصفا اما الصعود الجبل والارتفاع الارتفاع هذا مستحب ليس بواجب مستحب للرجال دون النساء تصعد وتكبر تدرو ولو لم اصعد واكتفيت من الاسفل الجبل بدأت الى اسفل كذلك المروة حين يبدأ الصعود هذا هذا صعود الجمال ليس بواجب يستحب. يكفي من اسفل ولهذا قال من وصل الى اسفل البناء اجزأه السعي وان لمصت فوق البناء فيطوف بالصبر سبعا يبتدئ بالصباة ويختم بالمروة. لابد تختم بالمرأة فان فتنة بالصفاء فاعلم انك اخطأت. اما نقصت شوطا او زدت لابد تختم بالمرأة تبدأ بالصفا وتختم المروءة فان ختمت بالصفاء فاعلم انك غلطان. اما ست شوطا او نقصت شوطا. ويستحب ان يسعى في بطن الوادي من من العلم وهو معلمان هناك يسعى يعني يهرول المجهود من العلم الى العلم وهو معلم ان في زمن الشيخ معلم ان فيها اللمبة خظرا الاخظر هذا هو محل السعي كان النبي يسعى حتى يدور به ازاره يعني يسعى صنع المجهود وهذا الرجل والمرأة لا تسعى السعي مجهودا ولا تصعد الصلاة ولا المروحة لانها عورة. قال واذا لمستها في بطن وادي بل مشى على هيئة جميع ما بين اجزاء باتفاق الولاء لانه سنة