وربع دينار فصاعدا هل يجوز النطق اما الغزل فزانا لانها يد صحيت ما قطعت فقد قطعت اليد لكن شرعا هل يجوز ان تقطع يد الشارع من هنا من اين اخذنا هذا هل تاب الامام عمر ان له قال السيد لطالما تكلمنا فيها وهي تتعلق قاتل وبالمروع ففرعت من الاصل هو قوله عليه الصلاة والسلام فاذا كبر فكبروا واذا ركع فاركع واذا واذا صلى قائما فصلوا قياما واذا صار جالس لاتخاذ الدروس على اجمعين او اجمعوا وهذا الحديث عن والله اجتماع من الصحابة منهم ابو هريرة ومنهم عائشة والشاهد اما في هذا الحديث ابو الرسول عليه الصلاة والسلام المصلين اللي امام الامام وجاء في اخر هذا الحديث كما سمعتم واذا صلى جالسا فصلوا جلوسا اجمعون هذا الحديث يضع لنا هذا الاصل حتى لو صلى جالسا ايوة وهو عارف علينا ان نتابعه في الصلاة يمشي المسند الركن الذي هو في فدي حقيقة الاهتمام والقدوة التامة في هذا الباب هذا هو الاصل موضوع السؤال اما النساء التي تؤكد ان هذا الوقت العام انما جاء من حديث موهبة للشعبة ان النبي صلى الله عليه واله وسلم اما ذات يوم فلما اراد الجلوس للتشهد نسي وقال ان ركعتين تسمح به اصحابه الم يوم التشوق وتابعت الصلاة ثم تجد الاجر وقعت هذه الحادثة نفسها حيث نسي هو ايضا زوج التشاور الاول وذلك لسبح به ما وراءه فما التفت اليهم في اخر الصلاة تجد وقال صليت ورأى النبي صلى الله عليه وسلم فمشي التشهد فسبحوا له فقال بما فعلناه قال وقال عليه الصلاة والسلام اذا نسي احدكم التشهد الاول اذا كان قائما فلا يعود وعليه وان لم يستتمن قائما فليرجع ولا شيء عليه. هذا معنى حديث فنجد هؤلاء هذا الحديث يوجد على المهتدين الذين تنبهوا للفقراء ان تابعوه في المصائب وقد ترك واجبا واجبات الصلاة الا وهي التشهد دروسا وقراءة من هنا يبدأ في صحيح البخاري ان النبي صلى الله عليه واله وسلم الله باصحابه يوما هناك خمس ركعات دون ان يتشهد في مقعد الرابع وان من ضمنها الركعة الخامسة ولما سلم عليه الصلاة والسلام فله يا رسول الله الفتنة الصلاة؟ قال لا فقد مللت حرفا سجد الرسول عليه السلام اذتينه ثم قال انما انا بشر منكم انت كما تنسون فاذا نسيت تذكرون ان الصحابة هذا هو الرسول عليه الصلاة والسلام حتى لما قام برقعة خامسة من صلاة الظهر ويقال لهذه المناسبة ان متابعة التعارض للرسول عليه السلام فكان انه من المحتمل ان يكون قد نزل حب جديد قال الرسول عليه السلام وبناء على هذا القانون وما قيل فاجابه بالذي واعتذر بانه كان نزيه هكذا يقول البعض لان متابعة المعارض والرسول عليه الصلاة والسلام بما كان انه من المفترض انهم لو كانوا على علم يقيني انه نحن بزيادة على اربعة نهب لم يتابعوه فنحن نرد على هؤلاء الوجه الاول فهذه مجرد دعوة من بيان الرسول عليه السلام عن واقع العمل فهو كان يقطع من هنا وليس منها ولا من هنا فهذا مثال يجب ان تلحق به امثلة بمئات وما احوجنا نحن في العصر العاجل ليس هناك دليل على ما ذهبوا اليه والشيء الثاني وهو ابوه ان الصحابة كثير من السابعين قد وقعت لهم حادثة من هذه الحادثة ومع ذلك ما رأوا بانفسهم جائزا ان يخالف الامام وقد جاء ايضا في صحيح البخاري ان احدا طبعا بني امية اطلع بالناس صلاة الفجر اربعين وهو لانه لا يزال متأثرا بشراء كان قد شربه وبعد الفين واذن ازيدكم اربعة بعدين ركعتين انا مستأجر جهدي ازيدكم فلا نجد في هذه الحادثة مع ما فيها من مهارات وسيادة احدا من الصحابة والتابعين قال والسلام ومراعاة حكم المبدأ انما جعل الامام بالامر نؤكد لكم هذا اثنان ابو داوود في كتابه الصحيح ان عبد الله ابن مسعود رضي الله عنه هذا الف عثمان رضي الله عنه من يتابعه وكان اربعة وهو مسافر بفعل الطعام لان ذلك كان بموسم الحج وواجبنا يعملها ايام التشريق فكان يصلي لله تبارك وكان ابن مسعود ينزل عليه ذلك ويذكره بما كان عليه الرسول عليه السلام في حديث وفي كل اسبابه انه لا يزال يحشر حتى يأتي الى المدينة كان اصحاب المفعول يسمعون منه هذا الانسان على عدنان هم يرونه من جهة اخرى قال لي خلفه اربعة فيقولون له مثل هذا تنزل عليه ثم تتابعه كان جوابه الخلاف لان لصلب رضي الله عنه يقول اننا بين شرين السبب الاول مخالف للسنة القصر الرسول عليه الصلاة والسلام وابدا ومخالفة هذه السنة قال هذا شر وكانه يقول وفي حديث اخر فلا تختلفوا عليه دخلوا افعلوا كما يفعل يقول فنحن بين ثورين والاحلام اخف الشرين واخذتهما فاذا صليت انا بالناس معهم غفرت اما اذا صليتم الامام كل ما يتم ومخالفته شر فهذا يدلنا عن ادم ابن مسعود وقد روي ذو هيبا الشك مني الان ايمن كان يصلي ورأى اثنان ابو عمر ويشيل نفس الجواب فمن هذه المجموعة من النصوص على السؤالين الى ان مهتدي اذا اشتد ايمان مواضعه قدوة له فينبغي انت الضحية شخصيته ورأى شخصيا وانه مل صلاته صلاة الامام السادة الاخوة لان الاصابة والخطوة بامور اجتهادية وكل انسان لا تعي طبعا ان السنة نهر ولذلك السنة بالنسبة للادلة السابقة واحد من المسلمين في صلاته وتجمعهم وراء هذا الامام الاحك وتجعل صلاتهم واحدة لا خلاف بينهم فيها ذلك لان الاهتمام الا عبادة الواحدة اشد تأثيرا من الاختلاف الوجه العام لا زال الله عز وجل يحذر تحذير معاملة من اختلاف فيقول ولا تكونوا من المشركين من الذين خرفوا دينهم وكان يشيع كل حزب ولديه فرحون الاختلاف نفسها اشد خطرا على لا يكونن قائل كما سمعنا مرارا تكرارا فكيف نحنا نترك السنة مثلا هو بيقرص على ركبه احنا نتابعه لا يوجد من القائل هذا لاننا لا نقول اتبعوا الامام على ما نعتقد من انه اخطأ او مخالف للسنة من اجل خاطر وانما نقول هذا من اجل تعبير من اجل امر الرسول عليه السلام يقول واذا صلى جالسا فصلوا جيوشا اجمعون الامام حينما يصلي جالسا صلي معذورا الامام الذي لا يسعى اليه في الصلاة الامام الذي يدرس على ركبه يدرس معذورا يعني يظن ان هذا السنة ولا يتصور احدنا نفسه اه يصلي وراء الباب لانه خالدين ومثل الصحابة وعن اهلهم فهم لم يكونوا كلهم متفقين على كل مسجد وكل جزئية بعض الصحابة لا يتوضأ من مس المرأة وهم يتوضأون من مسجد المرأة وهناك صحابة والنوم الخروج كان كثيرا ولا يتأخرون بمن يتوضأون هل كان احدهم يأبى عن الصلاة خلفه مخالف له الجواب لا ما قال الله بيصلي بالناس جميعا من ناحية الاراء الشخصية ورأى الانسان وهو مثلا تمت امرأته ولم يتوضأ الا ارى ان هذا اللبس ينقض الوضوء منهجية حينما اصلي وراء الاسلام. والعكس بالعكس يرفع يديه الى المشروب كما يرفع يديه ابن مسعود معروف انه عمدة الحنفية قبل دين ما يقع لديه اه يعني لا يصلي وراءه يقول هذا ابن عمر يقول هذا مخالف للسنة لم تكن هذه الامور تفرق بينهم اطلاقا فانا اقول اذا كان صحبة الصلاة وبتصومها يذهب مجرد الارتداء اه من يرى صلاة لو قال مثل اهل الايمان تصبح صلاتي صحيحة لان صلاة الامام صحيحة وانت اذا صليت رمظان لا يرفع يديك وترك اليدين بسرعة هذا احسن اما اذا صليت وانام خلاص قال مثلا ارى ان ينقض الوضوء فاذا رأيت رجلا اكل من اهل الجزور حتى الاجر وقام يصلي وما توضأ وكون للصلاة لانه قدوة تمحو هذه الخلافات منها لذلك عدت اقول لا يتساءل احدكم سيكون ترد بينما نصلي وراء الناس صلاة غير صحيحة بالنسبة لهذه ولذلك فهل مسألة نعتبرها من اكبر المسائل التي تمام على الشاعر الحكيم الابي تقرير الخلافات بين المسلمين كثيرة فحينما يراك المخلف يصلي وراءه صلاته فهذا سينتبه لماذا هو يصلي هل هي اولا وثمن تابع ثم اذا صلى هو بالناس اماما فرجع يصلي كما يعتقد اعلم ان هذا كله اثار السنة وهذا في الواقع نظل هذه المسألة هنا يجب ان القضية وبذلك قل الجواب عن المسائل السابقة ولا ينبغي نفرق بين امام يصلي حتى ما تلقى من العلم المذهبي وباذن اخر فبينت له السنة ثم هو يخالفها عالج متعمدا البعض السابق كله حينما يتعلق الاول من الائمة وهم اكثر الناس اليوم اما الجيل الاخر ممن يتبين لنا انه يعالج السنة وقد تبينت له حينئذ وينادوا لا هم لهم نحن نحترم امامه اما وتبين لنا لانه حينذاك لا حرمة لمثل هذا الايمان لأنه يتعمد مخالفة السنة وليس هو مجتهدا بطبيعة الحال وله مبتدع في ذلك المجتهد للمجتهد قال له اذا صح الحديث ولذلك قال والقتل لهما ولان الاعب الكثير من اطفالنا يعني نسأله دائما عن النوع الثاني يعني الجنس الذي يتعمد مخالفة السنة عايز يصلي انا في المسجد فهمتم مني مرارا لا ارفع يدي حول مثل هذه النظرة وخرج معي المشاهدين قال يا فلان اذا صلينا وراء امام آآ تبينت له السنة وهو يخالفها يتابعه قلت له لماذا تسأل عن الله لماذا تشرب هذه الايام التي الذي انت تصلي خلفه ولو كانوا لماذا لا تسأل عن هذا هذا هل بلغت السنة هل بلغته السنة؟ قال لا قمنا بنا لماذا لا تسأل عن هذا؟ هل تتابعه فدفع هذا وهذا الذي تبين له السنة ثم يعالج ويصر على مخالفتها ينبغي ان نفهم المسألة اولا لله فقها صحيحا وثانيا يجب ان يتطبقها تطبيق العملية صريحا فاكثر لان الذين يصلي ويصلي وراءهم هم لا يعلمون السنة ولا يعلمون المذهب ولا يعلمون ان الامام المذهب قال نصيحة الحديث فهو بلدي لمن حرموا ان يعيشوا في هذا الجو العدل ولذلك فلا تفترضوا بكل امام طلبت الحجة وقامت عليه المدينة ولذلك انت كذلك بل ان اكون اكثر من مالي وبه ينهي الجواب انه لا يعني ان كل واحد منكم الطفل يؤدي امام من هؤلاء الائمة انه اقام الحجة عليه لان اقامة الحج نحتاج الى اسلوب لبيان والمناظرة وليس مجرد ما تعلم احدنا واذا جادل فيها امام الهلاة الائمة على اصحاب الهج عليه لا يعلم من اقام عليه ان مسلما ان نبدأ انما جارنا يسمى به يجب تنفيذه تنفيذ امر فلا مذهب الهدية وراء القدوة هذا ما تبين الانسان بيانا يقينيا ان ايمان الله عرف السنة ثم يدعها احنا اليوم نحن لا نتابعهم وانا شخصيا افعل هذا مثلا لا يرفع يديه لماذا او مراعاة هذا لا يقول لي لا الحنفية ولا وانما يقولون هو بينما هذا في الفجر ماذا تقصير اخر الصوم مجد ويرفع يديه خلفه وهو لا يرضى لانه مخالف لمذهبه الذي ينتمي اليه مراعاة لله البشر يبقى احتاج لعلم احتاج الى تفصيل لا يكون الامام الشافعي الذي نص عليه الشاعر الذي ولعل نرى اليوم كثير من الائمة اه لا تتوفر فينا فهم موفقين او اه جاهدون خلفهم ممنوع فهل آآ يعني تغير حكم الموضوع في ملاحظة هذه الحالة الحاكمة ما بتغير بطبيعة الحال ليش عم نصلي خلف وما دام ليس هو الامام انما جعلت امامه ما تقوليش يا ولدي ما قاليش تصلي في قلبه ولا ببعض المواضيع التي اردتها بمصر في كثرة بعض المرات وهو هذه ان ندعو الناس من الكتاب والسنة فقط لم يجب ان نظن الى هذه الدعوة الكتاب والسنة وعلى منهج السلف الصالح تدرون لماذا هذا الخير وهذا الحلز هنا في ميدان الشام يعني ربما ذكرت مرات قليلة وقليلة جدا لكني في مصر شعرت باهمية هذا الزيت جدا جدا انت من انصار السنة فقد كنا نحاضر قول هذه النقطة بالذات ساعات قولها قال اذكركم الان ببعض الاحاديث التي يدلل حولها دائما وابدا ففرق الجاهوز على احدى وسبعين دقيقة والنصارى على سنتين وستمتلك امتي على ثلاث وسبعين فرقة قلها للناس واحدة قالوا بقي يا رسول الله بعض الجماعة وفي رياض اخرى المشهود بها في الحديث وما هي ما انا عليها ام حديث العباد يقول فعليكم بسنتي وسنة الخلفاء الراشدين الناهين من بعدي اوعى هنا الشاي لماذا لم يكتفي الرسول بالحديث الاول بذكر ما انا عليه وانما ظل الى ذلك واصحابه ماذا لم يقتصر الرسول عليه السلام في حديث الاخبار على قوله وعليكم بسنتي وانضم الى ذلك ترى لماذا قال ربنا عز وجل في القرآن الكريم ومن يشافق الرسول من بعد ما تبين له الهدى ويتبع غير سبيل المؤمنين. لماذا قالوا ويتبع غير سبيل المؤمنين يولي ما تولى مصر جهنم نصيرا لماذا لم تكن الاية على النسب الاتي وبين شاقق الرسول من بعد ما تبين له الهدى وانما جاءت في القرآن ومن يشار في الرسول من بعد ما تبين له الرؤية ويتبع غير سبيل المؤمنين يصدر في الاية السابقين ان الله عز وجل لم يقتصر على نوعيه بمشاركة الرسول فقط وانتفض ذلك قوله وينتبه لهذا امير المؤمنين والرسول نفسه لم يقتصر على ذكر سنته واذا نظرنا اليه اصحابه والخلفاء الرائدين منهم دون خاصة السر في هذا اننا حينما ندرس الزلاتة ستنفرق من الطرف الاسلامي لان فيها فرقة تقول نحن براء على السنة فكان الامام وتصلي وتصوم وبخلود نحن على الكتاب والسنة كل فرق حتى هذه لا تتبرر من السنة فكل واحد من الشعب الخالي تقول نحن على الكتاب والسنة يأتي الحكم الحكم لا على اله واصحابه يجب ليكون المسلم في عصمة ناحية وليكون من الفرق الضالة واذا يكون قال له تبسم بما كان عليه الصحابة من المساجين بنصوص الكتاب والسنة الجزم بكل هذه الفرق الضالة فاجأ بإنكار من السنة والقرآن وانما جاء من انكارهم لمعاني القرآن. ومهاني السنة فجاءوا بمعاني لا يعرفها السلف الصالح المعتزلة مثلا من اشهر والمخالفة لاهل السنة حينما ينكرون عقيدة عقيدة السلف الصالح المشرع فيها الكتاب والسنة ظهرا وجوها يبعد الناظرة الى ربها ناظرة ينكرونها ازاي اقول يظهرونها ولا ينكرونها لا ينكرونها تلفظ ثالث في القرآن الكريم لا يكثرون منه ولا حق واحد لكنهم ينكرون حينما يدخلون معناها الحقيقي فيقولون بكل بساطة مجموعة لا الى رميها ناظرة اين نعيم ربها ناظرة اسأل الله دي مضاف مألوف ربنا بيقول الى ربها ناظرت هم يقولون الى نعيم يعني الى جنة ربها نار. فان ربنا عز وجل بكل ايات والاحاديث التي بشر بها عباد المؤمنون المؤمنين وانهم سيدخلون الجنة لانه خشي ان يدخلوا الجنة ويفهم احد انه لا ينظرون بعيد الجنة. فجاء ربنا بهذه الاية ليقول له الى ربها اين نهين ربها نارا يبين لهم انهم ما هذا هو التعقيد عنه السلامة المسلمون فيما بعد في شيء من هذه الانحرافات فلابد من الضمير التي ذكرناها كتاب سنة وعلى منهج السلف الصالح والا ان هذا المنهج الحديث الحادي عشر قالوا عن ابي هريرة رضي الله عنه قال قال رسول الله صلى الله عليه واله وسلم طلعت الرجل في جماعة ازيد على صلاته في سوقه وبيته بضعة وعشرين درجة وذلك ان احدهم اذا توضأ فاحسن الوضوء ثم اتى المسجد لا يريد الا الخلاء لا ينهجه الا الصلاة لا يفقهه الا الصلاة لم يخطو خطبة الا رفع له بها درجة وحط عنه بها خطيئة حتى يدخله نفسه فاذا دخل المسجد قامت الصلاة ما كانوا في الصلاة هي تحبسه والملائكة يصلون على احدكم ما دامت في مجلسه الذي صلى فيه يقولون اللهم ارحمه اللهم اغفر له اللهم صب عليه ما لم يطلب فيه المسجد ما لم يحدث فيه متفق عليه وهذا لفظ مسلم وقوله صلى الله عليه واله وسلم هو بيحط الماء والهاء وبالذات اي يخرجه وينهضه في هذا الحديث بيان فضيلة صلاة الجماعة وليس هذا فقط وفضيلة التي يخطوها لصلاة جماعة وليس هذا فقط بل والجلوس في المسجد ينتظر صلاة الجماعة لكل هذه المقدمات بين يدي صلاة الجماعة هذه الفضائل وهذه الحسنات التي ذكرها عليه الصلاة والسلام اما صلاة الجماعة نفسها فقصدها سبعة وعشرون درجة كما في بعض الاحاديث الصريحة وهذه تفكير من بضع المشهور في هذا الحديث حيث قال عليه السلام صلاة الرجل في جماعة تزيد على صلاته في شغله في محله في دكانه في متجره وفي بيته جزاك الله وحده ربعا وعشرين درجة البقعة هنا من حيث اللغة معلوم انه ما دون عشرة فجاء تفعيله في حديث ايضا البخاري ومسلم وهذا العدد لا ينزل رواية اخرى خمس وعشرين درجة لانه من القواعد مم معروفة عند علماء الاصول وعلماء الحديث انه دائما يؤتى بالذات الزايد من الاحكام ومن الاخبار الخمسون باقية في السبع والعشرين وكل من العددين الخمس والعشرون والسبع والعشرون مفسر للبضع من الناحية العربية ولذلك الذي ينبغي اعتقاده ان صلاة الجماعة تزيد على صلاة الفرد سواء صلاها في الليل او صلاة في السوق في سبع وعشرين درجة ولابد هنا من الفات النظر الى مسألة اختلف العلماء فيها قديما المنذر عليه السلف هو الذي يحرر الخلاف ويرفعه الا وهي فهل الجماعة التي لها هذه الفضيلة صلاة الرجل في الجماعة وفي اللفظ الاخر صلاة الجماعة افضل صلاة الفجر بسبع وعشرين درجة صلاة الجماعة هذه هل هي كل صلاة جماعة تقام في كل مسجد وفي اي وقت ام انها جماعة واحدة لا تتكرر ولا تتعذب مسألة فيها هو الذي يترجح عندما تراجع ادلة المسألة ان الجماعة التي نهى هذه الفضيلة انما هي الجماعة الاولى والتي تصلى وراها الامام الراشد فلا يكفي فقط ان تكون جماعة اولى فقد يأتي جماعة الى المسجد على عجل ويقتاتون ويتقدمون ويعتدون على الامام الراشد فيصلوا جماعة ثم يدبرون ثم تقام صلاة الجماعة النظامية الرسمية فلا تكون يا جماعة هذه هي الاولى وهي التي لا هذه الفضيلة لانها جماعة باغية معتدية على الجماعة الراكبة الجماعة التي لها هذه فضيلة انما هي الجماعة الاولى والجماعة المؤيدة للامام الذي جعل اماما لهذا المسجد فهذه الجماعة الاولى هي التي لها هذه القضية سبع وعشرين درجة فليست هي الاولى التي تتقدم الجماعة الراشدة ولا هي الثانية او الثالثة او الرابعة او اكثر من ذلك التي تتأخر عن الجماعة الرافظة والدليل على هذا التقييد هو واقع الحياة العملية الجماعية في عهد النبوة امثاله وفي عهد السلف الصالح فقد جاء في مصنف وابن ابي شيبة رواية الحسن البصري رحمه الله انه قال كان اصحاب النبي صلى الله عليه واله وسلم اذا دخلوا المسجد فوجدوا الامام قد صلى او غرابا والى هذه الرواية اشار الامام الشافعي رحمه الله الذي مسك القول في هذه المسألة ضغطا مع نتائج نجده في كتاب اخر من المتكلمين فقد قال في الجيل الاول من كتابه الام واذا دخل جماعة ممثلة فوجدوا الامام قد صلى وان صلوا جماعة اجزأتهم صلاتهم ولكني اكره ذلك لانه لم يكن من عمله فلا وقد كانوا قادرين على ذي الجنة ومرة اخرى ولكنهم لم ينحنوا لانهم كرهوا ان يجمعوا بنفسه مرتين فهذا النقل العام من الحسن البصري عن الصحابة الكرام انهم كانوا لا يعددون الجماعة في المسجد يأتينا صورة الحياة التي كادوا يحيونها بمساجدهم من حيث الصلاة جماعة. وهي انهم كانوا يحرصوها على المحافظة على الجماعة الاولى فاذا ما فاتتهم بامر ما اذن عن غير عذر صلوا فرادى وهذا الذي يدل عليه احاديث مرفوعا للنبي صلى الله عليه واله وسلم ولكن شيء والتأمل من ذلك حديث ابي هريرة ايضا الذي اخرجه البخاري ومسلم في صحيحيهما قال قال رسول الله صلى الله عليه واله وسلم لقد هممت الان لرجل الناس ثم امر رجالا فيحقدوا حطبا ثم اخالف الى اناس يدعون الصلاة مع الجماعة فاحرق عليهم بيوتهم والذي نفس محمد بيده لو يعلم احدهم انه يجد في النفس بمرماتين حسنتين لشهدها يعني صلاة العشاء في هذا الحديث لماذا صريحة في تحريم التخلف عن صلاة الجمعة لان النبي صلى الله عليه واله وسلم ان التحريض بيوت المتخلفين عنها هذا واضح وليس لنا كلام فيه واجمل كلام نحن كنا نحن فيه الان الا وهو يا جماعة وما علاقة هذا الحديث وعدم اقرار الجماعة لنتصور الامر الواقع اليوم في كثير من مساجد المسلمين من التكرار والتعزب هذا الوعيد الصريح في هذا الحديث على اية جماعة ينصب لو افترضنا ان هناك جماعات كثيرة والرسول صلى الله عليه وسلم يقول لقد هممت طبعا تلبيس الحديد ان يحرك بيوت المتخلفين عن صلاة الجماعة فلو ان الرسول عليه الصلاة والسلام وآآ قالت اولئك الجماعة في بيوتهم واما الاهل ما هذا يا رسول الله؟ انكم تتأخرون عن صلاة الجمعة لا يا رسول الله نحن نصلي مع الجماعة التالية مع الجماعة الثالثة مع الجماعة الخمسين فتكون حجة الرسول حين ذهب قائمة على هؤلاء المتخلفين عامل الامر بالعكس اذا لاحظنا هذا نفهم ان هذه الحجة النبوية لا تكون قائمة على المتخلفين عن صلاة الجمعة الا اذا استحضرنا تلك الحقيقة التي انبأنا بها الحسن البصري اولا ثم ان يدعو الامام الشافعي والا الرسول وحاش من ذلك لا يقول قائلهم يا رسول الله ان الصلاة معك فسنصلي مثلا اموال يمثلك سنصلي مع ابي سنصلي مع فلان ممن نفترض انهم كانوا يعددون الجماعة في المسجد فما هو الشأن اليوم او ليس من يقال ان الرسول صلى الله عليه وسلم يقول لهم صحيح ان في هناك جماعات عديدة لكن انا يهمني الجماعة الاولى بالبيت كل الجماعات انا ممكن ان يقوله قائل ايضا وسواء كان الامام الاول او الاكتمال الاخر الحكمة قائمة على ان المسلم حينما يسمع ينادي الله يقول حي على الصلاة حي على الفلاح علم ما يعني في ذلك الجماعة الاولى وان الرسول صلوات الله وسلامه عليه هم بتحرير المتخلفين عنها فاذا الجماعة الاولى جماعة الواجب وليس في الجماعات الاخرى التالية من بعدها حتى ولو سلمنا جدلا انها جائزة ولكن هذا ان نتصور هذا التصور الجماعة الاولى هي الواجبة والجماعات التي بعدها جائزة نعم لان القول بجواز الجماعات التي تلي الجماعة الاولى اه يناقض القول بوجوب الجماعة الاولى لان الاعتقاد بشرعية الجماعة السابقة ما بعدها يؤدي كما يقولون اليوم عن الجماعة الاولى واكبر مثال على هذا من حيث الواقع ومن حيث النقل ان الواقع اليوم ان المسلمين لا يتأخرون عن صلاة الجمعة من كان منهم عازلا على صلاة الجمعة لا يتأخر عن صلاة الجمعة. لماذا؟ لانه قد استقر في جهله وفقد في علمه انه لا جمعة بعد الجمعة الاولى ولذلك فهو يحرص حتى من كان متساهلا بالصلوات الخمس وخليفة الى صلاة الجمعة لا يقوم صلاة الجمعة اطلاقا لانه لم يكن في نفسه ما يحمله عن التعاون بالجمعة لانه يعلم ان لا جمعة الا جمعة واحدة هذا دليل القلب الواقع اه يدلنا على تأثير الرأي الخاطئ في ظاهره فلما قام حمير كثير من الناس جواز الجماعة الثانية ثم بعدها اوفتهم عن الاسلام بان تكون الصلاة مع الجماعة الاولى بينما لما لم يقل مثل هذا الخطأ في اذهانهم جاه ولكن يوم الجمعة لم يكن لهم هذا وكلهم يصلون الجمعة في وقتها هذا من حيث الواقع لقد وجدنا مع حديث ابي هريرة السابق الذي يكون في طرفه الاول لقد هممت سوءي ذلك خيرا لقد وجدنا مع حديث ابي هريرة لقد هممت الامر يزنا فيصلي بالناس الى اخر الحديث الذي فيه لشهدها يعني صلاة العشاء وذل ما هذا الحديث حديث يشيره صلاة الجمعة ومن رمى مسلم في صحيحه من حديث عبد الله بن مسعود قال عليه الصلاة والسلام لقد هممت ان امر رجلا فيصلي للناس صلاة الجمعة ثم احرض على اه اناس بيوتهم يتخلفون عن صلاة الجمعة فمثل ما قال الرسول عليه الصلاة والسلام في صلاة الجماعة قال مثله تماما صلاة الجمعة وهذا يدلنا على شعوركم الشيء الاول ان صلاة الجماعة فرض مثل فراشه طبعا المثلية هنا ليس من الضروري ان تكون لانه زيد مثل الاسد يعني من زاوية معينة لا ولذلك نعاني ان صلاة الجماعة نزل صلاة الجمعة من حيث الغربية لكن الحربية درجات هذا ما يدل عليه الحديث اولا وثانيا كما ان صلاة الجمعة لا تتكرر في المسجد الواحد ولذلك هم بتعريف المتكلمين عنها فكذلك صلاة الجماعة لا تتكرر بل ولذلك هم الاحاديث الغامدين على من هنا اتفق الائمة الاربعة على عدم شرية جماعة ابو حنيفة وماله والشافعي واحمد في رواية عنه واتفقوا كلهم على ان الجماعة الثانية غير مشروعة ويكمل في الحنفية الفراغ عليها وان ميادين الحراك التعليمية لكن نفس وبخاصة منهم انهمشت بين على ان المسجد الذي اكره بتكرار الجماعة هو المسجد له امام راشد ومؤذن راتب لان تحقق الصفتين في المسجد هو الذي يجمع المسلمين في ذاك المسجد الامام والمؤذن اما بس ايه الاقامة ليس له بعد وليس له امام يجمعهن فلا تكره تكرار الجماعة في هذا المسجد والفرق واضح جدا وهو الذي رمى اليه هؤلاء العلماء والفقراء ذلك ان تكرار الجماعة في المسجد له امام راشد ومؤذن راتب عاقبة ذلك تفريط الجماعة وما سميت صلاة الجماعة الا بالتجميع فاي عمل آآ عرض وهو تفريط يكون طبعا مقاربا للسبع ولذلك فلا يسمع اتخاذ اي ثمن او اي وسيلة يؤدي الى تثبيت الجماعة الاولى اما المسجد الذي ليس له امام راتب ولا مؤذن راتب فليس هناك جماعة انما على العكس من ذلك هناك جماعات تجمع الرجل مثلا اه يسألني جماعة منهم وناس منهم اخرون مجهولون او غائبون ثم يعودون الى الدار لا يصلون جماعة ثانية لا احد يقول كراهة ذلك لانه لا يبين تكريم جماعة منتظرة لذلك قال اولئك العلماء فهذا الحكم اصل من صلاة الجماعة انما يختص بالمثل له امام راشد ومؤذن الراشد فاذا حينما نسمع الاحاديث تبين ان صلاة الجماعة تزيد على صلاة الفرج في سبع وعشرين درجة فلا ينبغي ان نفهم لفظة الجماعة او من العبارة ادق ان يفهم ان اي للجمال الاستغراق والشموع وانما هي للعائد فنقول صلاة الجماعة هي الجماعة الاولى وبالشرط الثالث ما تكون بمعنى تدري عن الجماعة الراتبة فصلاة الجماعة هي الجماعة الاولى. فهل هنا ليست اضراب وشهول وانما هي للعهد من اجل هذا الحديث وامثاله نقول يجب ان تكسر الشريعة واقوال الرسول عليه الصلاة والسلام على ضوء الواقع والحياة النبوية الشديدة فلا يجوز ان نأتي الى النصح فنصدقه نحن اليوم على الفاتح فاننا نعلم انه لن يطبق في عهد نبوة ورسالة على اطلاقه فبالك لا يجوز ان نأتي الى نص عام فنطبقه على عمومه ونحن نعلم انه لن يطبق على عمومه ومراعاة هذه القاعدة يخلص صاحبها من الانخراط ومن الوقوع في محدثات من الامور يقع فيها جماهير الناس حينما يأتون الى مثل هذه المرحوم المطلقة او العامة فيفسرونها اه التقيد فقط بالاسلوب العربي دون ان يعودوا ولذلك الى ملاحظة ما قصره الرسول عليه السلام اما بقوله او بفعله او بتقريره ولعله مما يوضح لكم هذه القاعدة الخطيرة الهامة بالاضافة الى هذا الحريق الذي كان في ان نقرب لكم هذا الموضوع في الاية المعروفة والسالك والسارقة اذا اردنا ان نفسر هذه الايات اعتمادا منا فقط على الاسلام العربي وفهمنا من قوله تعالى والسارق اي الفارق اي انسان سواء سرق قلما من وفاة او طلبا من ذهب هذا اسمه الفارق وهذا اسمه سالم قال هذا التاريخ وذاك كلاهما سواء من حيث انهما يدخلان في علوم قوله تعالى والسالك والسالك قاف اما من حيث اللغة العربية فالجواب نعم ان من حيث الواقع النبوي والتبشير النبوي فالجواب لا لماذا لان الرسول صلى الله عليه واله وسلم كان يقول لا قطع الا في ربع دينار حصائدا لا قطعة الا في ربع ساعة اذا ما دون الربع من من المشروع لا يجوز الخطأ ان يدعو للطالب فاذا انت اخيرا افهم السارق والصالح ان العهد وليس والسارق الذي سرق ما قيمته عمر بما فصائل فهو الذي يستحق يعني كيف الطريقة هذا من جهد المطلق ذكره في الاية فهمنا ان هذا الاصباغ غير مقصود من بيان الرسول عليه السلام القول كما قال تعالى فاقطعوا ايديهما ترى هل هي محصورة للخبز ولا بالذراع ولا هذه كلها ادي الالوان ترى من سرق من استحباب هذه القاعدة لان كثيرا من الناس يأتون الى نصوص عامة لم يجري العمل عليها لا تجدون بها وبيقولوا ام حجة يقول صحيح ولكن الوقت العام اذا لم يجزي العمل على عمومه ليس بحجة مثلا لو جاء شخص يدعي الحقف والحق وهو من جهة اخرى يرمي الى تقريب واذا ما يلزمونه من التصفية بالحقوق رجلال وحقوق النساء هذه الدعوة العارمة اليوم التي خلقت كثيرا من المسلمين عن العقيدة الاسلامية وعن الاحكام الاسلامية يقولون مثلا ان المرأة الرجل وان المرأة والرجل هذه جمود واجرة جيدة فيجب ان نعامل المرأة معاملتنا للرجل وقد لا يعلمون بعض النصوص التي تؤيدهم في هذا الاتجاه مثلا يقول الرسول عليه الصلاة والسلام في رواه مسلم لان القوم اقرأه من كتاب الله فان كان في قواعد سواء فعليه بالسنة وكثيرا ما من عقد الاجتماع في دار الناس وعائلة ما لا يستحق ان تقول امرأة من بين هذا القوم واقرأهم هل يجوز نريد هذا التقرير بيننا نساء ورجال يقول يا اخي الرسول يقول او من قام اقرأهم فما هذا دليل اتظحكون منه ولكم الحق لكن لو لاحظتم ان استدلالهم بالعموم صحيح هو صحيح ولكن الجواب لرد هذه الدعوة المزعومة صحتها نقول هل جرى عمل للسلف الصالح على اذلال هذا الحديث معموله لكي تقدم المرأة لفقرها وتعم الرجال؟ الجواب لا. كذلك مثلا القضاء والاخفاء هل ينصب امرأة مثل الناس تقضي الظلمات وهي اخيها وفاضية واعطيت قتال قد لا توجد في كثير من الرجال. الجواب لا لم لانه يخالف الحياة من بعده وقد كان فيهم كثير من الفقيهات وكثير من المحدثات ومع ذلك فبقي التكبير الاحزاب وفي المعاملات بين الرجال والنساء كما هو المعدول اليوم عند جماهير المسلمين والامثلة في هذا يعني كثيرة وكثيرة جدا لكني اخيرا اختم التمثيل بلسان حساس واقعي اليوم عند النساء للسمات وليس مثال متبرجات التي لا يبالينا بالحرام والحلال النقلة الجديدة عند النساء المسلمات هو انه يبرز من بينهن عدد منهن يدعين انهن داعيات اتراهن من خلقن يمينا ويسارا ويسافرن في سبيل ماذا هذه الدعوة وايضا ما ينبه الداعيات نحن في دعاء في ايضا آيات هذه بدعة الاسلام لا يعرفها المسلمون وهذا معناه ان يتولوا اه احكام وخصائص الرجال ولا يبعد ان يأتي زمن وقفت وترسل نفسها للقضاء فما هي الحجة للرد على هذه الاتجاهات التي وبعضها قد ذر قومه وبعضها يأتي والله اعلم فيما بعد الجواب واياكم ومحدثات الامور فان كل محدثة بدعة وكل بدعة ضلالة وكل ضلالة في النار هذه بعض الامثلة المجال ان النص العام اذا لم يجري عليه العمل فلا يجوز الاعتماد على عمومه خزائن الرحمن تأخذ بيدك الى الجنة