قال وصلاة الاستسقاء اي صلاة طلب السقيا الاستسقاء هو طلب السقيا. قال عند القحط والجذب هذا بيان سبب المشروعية. فلا تشرع صلاة الاستسقاء في غير هذين قال عند القحط اي منع القطر من السماء والجذب اي عدم النبات من الارض فاذا اصيب الناس حبس القطر من السماء او اجدبت الارظ فلم تنبت ففي هذه الحال تشرع هذه الصلاة التي ذكرها المؤلف رحمه الله وهي صلاة الاستفتاء قال ركعتين في جماعة ويخطب بعدها ركعتين اذ تشرع ركعتين في جماعة ويخطب بعدها على نحو صلاة العيد على نحو صلاة العيد