لقد ذهب النساء ازاعة عامة وغير ما يجري على انه لا يجوز الاعراض عن الحجوز الكافر بسبب معالجته بالمفلحة بسبب مطالبته بنفس العام بل من العام كثيرة جدا رضي الله عز وجل المحرمات من النساء قال تعالى وامهاتكم من الرضاعة ان تضع صيام محرمات واقيم اليكم مرة عن ذلك اذاعة كل النساء في هذا السياق القرآني لكننا نجلس ان الله تبارك وتعالى يقرأ من المحرمات وامهاتكم التي البنات الاخواطر فماذا نقول اخذا بمصر واحل لكم ما وراء ذلك اليوم هل نقول بجواز تزوج الرجل لاخينا لان الله اذاع اذاعة مطلقة المحرمة لان النبي صلى الله عليه وسلم قال يخلو من الرجاء ما يحرم من النسب اذا على الحديث يوزع معنى التحريم الذي ذكر بالايات وكان من منازجه التعليم ايضا والبنت والاخت من وضعها تحرم ايضا لجلالة الحديث كذلك طعام اذا جاء مقطعان يدل على معنى عال بالنجاح يعارض اهل الجبال العامة يستثنى هذا النص من ذات النفط العاصي يبقى من اول لحظة قال النبي عليه الصلاة ليست من الدولة هذا يشمل البنت والجراد لانه الجواب الرسول قال وهي كان زمان ان يحرر ان نقول يستثني الكبد والطحال لان الرسول صلى الله عليه وسلم وهكذا من اجل هذا الامر يجعل ثلث البقر الان عندنا الذهب يزاحم الطعام فاذا حرم الرسول عليه السلام يجمع عليه اذا حرم على النساء ان اصل في الية الزواج هل نقول هذا قاتل لانه الواحد زاد للنساء ما احد يقول لهذا اليوم قالوا هذا حكم يثمن حتى النساء فلا يجوز للمرأة المسلمة اذا لم تأكل بملعقة الذهب وكأس الذهب ونحو ذلك نقول هذا نستبدل الناس كذلك لقيت الفتيات حرم الديار وحزن الطوف بطريق ونقول هذا اله المصطفى الولد اما كل مسلم ومسلمة مكلفة ان تصنع ادلة الطرفين بعد ذلك ترجع الى قلبها ليس مجرد كان هناك مليئة كاي من هذه اكون مؤمنة قوية وقوية جدا اذا ما احيلت الى ان تستفتي اهلها او تحرض على نفسها هذه الحلول التي عما ارتفعت اجله يجد التنصل حتى يكون كما قال تعالى في حق نظيره على بصيرة انا هناك اسئلة وردت في صلاة الجماعة اه بين النساء اه هل تتعاملون صلاة الجماعة؟ وهل هناك اقامة وهل تقف الامام آآ في وسطه في وسط الصف الاول يا هل تذهب للقراءة نعم نشرع للنساء ان يصلين جماعة كما يدفع للرجال معنى ان تأمين والاقامة كما يدفع فيسمع لهن الذهب للزراعة كما يصنع الا اذا كانت النساء كما هو استاذ اللقاء او وليس هناك الجهاد فلو ازنوا واقاموا المرأة وجهلت القراءة فلا احد من الزلماء الاجانب عنها يسمع صوتها على من بعض ما الى اجهزة قول الرسول عن فلان ان من يستاهل الرجال وكنا للرجال الا ما من هذا الاستثناء ان المرأة التي تؤم النساء لا تتقدم ظلمة وانما تقف في الصف معهن لا تتكلم يا من تعطلت من اين لنا هذا للمقطعة امعائك رضي الله تعالى عنها اما النساء اه هناك حديث فانا على صحتك يقول بارك الله في المرأة الملائكة فما رأيكم وهناك ايضا حديث انكم في زمان عسرا لدينه فلسنا وتؤذي زمان من اقام اصغر لدينه قبل الحياة ونحن له هذا الطعام اما في الحديث الاول بارك الله في المرأة من النساء يا رب على عزيزتي ان يوجد في السائل مثل هذا التدليس ثابتة لان سيد المرأة ميتة او كونها هذا امر يا ولا فوق ولا اختيار لاهله. في ان يكون قال وهذا مقابل لبعض الاحاديث الموضوعة التي فيها ظل اليوم من الذكر فالذل مثلا اياهم والذل بالكتاب لا يتميز بها جميعا ويزيد مثلا ممكن ينكرني في الدين كما ينبغي كذلك البدون. فلذلك اكون الانسان ان قال له قبل يا صديق قالوا اشد خلقة قول تماما طويلا او قصيرا لا ينجح ولا يلزم لا سيما ان نحن ننظر الى اليمين نظرة الزراع للخوارج ابناء الامة واذا بالعقل تزيد ينظرون الى الدين يعطي النظرة وفي عبارة هناك معروفة لأنه هذه قضايا لو التحليل بالنسبة للاسلام الكامل ان يرزق مدحا او قدحا لشيء لا يملكه الانسان وانما هو المنكر والقدر واكتئاب الالفاظ مما يقدر من هذا الانسان المكلف سواء كان ابيض او لفظ او اشعار يعني ايوه اما حبيب انت في زمان من ترك في ما امر به هو الى اخر الحديث وهذا الحديث وقد رواه بعضهم بلفظ اخر لا يهملني الان اللهم اجعل له اه محرك نزلت الاحاديث الصحيحة. تاني اه هناك سؤال من الاخوات في الجامع يقولون لهم نحن في كنها مختلطة تناقشنا ذلك آآ مع الامن طبعا باللباس الاسلامي فهل يجوز لهم ذلك؟ هل الجامعة بالعلوم التي لا تحسن الجامعة الجامعة قبلنا نجاوب على السؤال يمكن اوجه لكلام المنتدى وفي سن التفضيل ولكن يبدو انه لا بد من اجابة ولو انها موجزة. نعم اقول اذا كانت الفتاة الجامعية تكره لانها تقال في الكلام الجامعي ولو انها آآ زيارة ايها ثياب المرأة المسلمة تماما لكن من اصبح الثوار ان تجد المرأة او الفتاة المسلمة يعني نريد كم كانت حليم تماما بحكم ماذا؟ ان الجامعة جمعت بينها وبينه انا اعتقد ان طلب العلم لا سيما العنون التي اجت اليوم في الجامعات اما الناس التي هي تدفع الناس ذكورا واناثا الى هذه الدراسة كل الجانب فيه ذكورا واناث عندي او خصنا نقول الا القليل منهم لا احد منهم يخرج وجه الله وانما يقصد الوصول الى شهادة يلقيه من ان يقتل عذرا صغيرا او كبيرا ايضا للغاية من طلب هذا العلم هو تأمين يخلص الى ايه وليس هو القيام بفرض ذلك كما هو معروف ان الحرب الابتدائي اذا لم يكن لي احد لابني جميعا فاذا قال لي البعض الذين من القتلات والمسلمات او المسلمين يريدون ان يدركوا في الجامع بهذه النية الطيبة اي خيار او هل يقوم بواجب مثال علينا نداهم بان هذا الواجب يجب ان يكون بعيدا عن الوقوع في المخالفات الشرعية انا عاوز اقول مثلا واضحا لا يقبل البدع اذا كانت مثلا الفساد التي تدرس في بعض احوالها او يذكر الامر ان تخلو ولو بضع دقائق مع استاذنا الطبيب فهل محرما الجهة دخلان للحصول على فرد غير الغالي دليلا عزيزا هذا من جهة ومن جهة اخرى اذا كان لا بد من يهديه او من ان يكون هناك ما يقومون ويسدون هذا الفرائض من فانا انظر للناس انه ثلاثة اقسام للمسلمين ليه للتاجرين فهناك مسلم متخذ ربه فهذا ليس به ضرورة ان يؤتي ويحضر مكان باعتباره فيه مخالفة للشريعة يؤجل ان هو يريد ان يحقق هذا العمل سيقوم بالقسم الثاني يوم الدين هذا القديس الثاني اما ان يكون لا يهتم كثيرا للابتعاد عن مخالفات الشرعية او يهتم لكن له تأهيلات لا نرى ونحن من الطواف مطلقا فهؤلاء يقومون بهذا الواجب بطبيعة الحال يا يلي هؤلاء وهم اكثر القسم الثالث الذي لا يحرمون او يقلل فقط الوصول الى وظيفة وقمة انه اذا كان الكلام الان مثل البنات القسم الاول القسم الاول من الفتيات يقطع دفنة عام القيام بهذا الواجب القتالي لان الله ما قد يرفعهن باعيانهن ان يقلن بهذا الواجب ومخالفات الغسل الثاني فيقول لهذا الواجب ان معذورا كان يطول عمر التأمين فهو ما اقتنع به كما نسمع من بعض كبار المسلمين او دعاة وهو القسم الثاني لا يجازي لان هذا حرام او لا تتحقق الى الفريضة الجدارية لصلاة غير خريطة الذين نحرص على المحافظة على شرفنا وعلى ديننا واعراضنا اذا تعلم المسلم علمك واعراضه كثيرة وعنده تبليغ يشعر بالرياء او الجهود والاعجاب بالنفس فايهما عبدا او قولا لتبليغ العلم هل هو تبليغ العلم ام خفض النصب والرياء هذا هو الواجب فلا يجوز ان نقول لا تبلغ العين لانك يراعي ولا نقول لك وانما بلغ وابتعد عن الهزاء واتق الله تبارك وتعالى ونأخذ اسئلة عن المدينة هل يجوز سيرة الافتراء في النذر فليقول مثلا آآ ان رجع الكلام من كفره كارسل الى منزله بدون ان يكون هذا النظر اي طاعة ماذا او الطاعة لله في ايصال كان الى فلان ليأكلها هنا واحد لابد من تفضيل كمان فيه ولو نازل طاعة وزاد المعصية فنزل الطاعة نزل الوكالة ونزل المعصية لا يجوز نذرك عاطفنا الاول نزل التبروس. التقرب الى الله تبارك وتعالى معاقل نزل منتج خليه اليوم للمحاربة وكانوا خليل يسمونه القسم الاول نزل التبزل يعني تقرب الى الله عز وجل يقول ليحمل نفسه على التقرب الى الله عز وجل لبعض لانه يشعر لانها كسولة وبانها المنطقية بالنزل لا تستطيع ان تقوم تلك الاجازة فيقول مثلا بالله علي ان اصلي في كل يوم بين الظهر عشر ركعتين هذا لاجل تدرج ويجب وفاته اما نذر المقايضة او نزر الجبهة ان يقول القائل الجلال لا يعني لا تلعب من رزقني الله علي كذا هذا النذر هو نذر للبذر او المقايضة لانه يقول يا ربي القلب كنت عندي عرب فيه عاصرت لولدي فان كنت لست عند روضتي ما ذبحت لك كذا هذا الاسد لا يقرأ ثانيا لو جاء نبض الطريق لنا عنه لقوله عليه الصلاة والسلام لا تنذروا فان النذر لا يرد من قدر الله شيئا فان ما يستخرج به من البخيل فهذا الذي قال الله وبادله المصلحة ان عاقلة بلدي فالنهارده ليس على الكلام فهذا هو السعيد البخيل اما لو كان سليم النفس فهو يقدر صدقة كما جاء في الحديث الحسن لا لا واذا كان الندم نرجو مقاربة فلا يسمع ان ينزل ان ينذره فاذا نظره يجب عليه الوقاء به لانه نحن نتكلم الان طاعة ومعصية المعركة لا يجوزها به المغرب طهى فهو قسمان لكن جمعية الصباع يعني عقله رضي الله اما الملل الثاني وهو نزل البدل او المقررة فلا يسمع عقده اي عقده احد يجب الوفاء به لانه لا يرفعه اما اذا كان هذا يسري على كل حال لاني امر لا يوفق بانه معصية اخلال اليوم الماضي لكن هو من القسم الثاني والذي هو من الجبل او المخالفة الوطني هناك استدراك بالنسبة لموضوع العبد اذا كانت اموالهم الحرام فما هو حكم الابناء او ما هو مصيرهم وهم دون الجلوس اذا كان بدون البلوغ فجرهم على ابيهم. ولكنهم قيل اذا بلغوا لنا سن التكريس اللهم اذ يجب على كل منهم ان يدعوك التي تخلصه من البقاء تحت نفقة هذا الوالد الذي يلتزم ماله بالحرام هناك اسئلة كثيرة يرى الناس بالنسبة لموضوع اه معاملة من اه يتخذ عقيدة قطرية بان يعتقل بارتفاع آآ الله سبحانه وتعالى او تعتقد ان امامه افضل من النبي صلى الله عليه وسلم او غيرها وهذه ملاحظة موجودة هل يجوز لنا ان نصادفهم من الاصدقاء ونبدأهم بالكلام؟ ام لا يجوز بدئهم بالسلام ولا مسابقتهم نختلف الامر الوزارة المعاملة وبين ان الامر الاول وقد ثبت ان النبي صلى الله عليه وسلم عامل بعض اليهود والناس يؤجره مرهونة عند يهودي مقابل في عام من قرر الرسول عليه السلام اليهودي وثبت ايضا لان علي رضي الله عنه بادر نفسه له دل على ان ينضح له من بئره مقابل مقابل كل جلد تمرة فطعامنا مثل ما الامر جائز لا اشكال فيه اما المصادق والموازنة هذه هي التي لا تدين لان ذلك يؤدي للمسلم الى التحلل من الاخلاق الانسانية. والخروج عن اداب مسلمة الى التقديم ذلك الرجل الذي ليس المسلم ويتخير باخلاقه والتعجب باعداده آآ اذا يجب ان يقال فان التعامل وبين التواجد جل وعلا فالتعامل كرجل نعامله كما لو كان مسلما صادقا مثلا ولكن لا نواجده ولا نصاحبه كذلك كل ما ليس بمثل ولا سيما يا فتائب الا مؤمنا ولا يأكل طعامك الا سقيم عن الكعبة وتلك المواجدة التي تستوجب عادة ان يأكل بعضهم طعام بعض وهذا يؤدي بطبيعة الحال للسيد الموالاة المسموعة في كتاب الله في حديث رسول الله صلى الله عليه واله وسلم الى الاختتام المعاملة في حدود الشريعة جائزة لكن الموالاة والمنطلقة اه سوف آآ يكمل آآ بعض الاسئلة تذهب لحظة لقناة آآ ويذكرون الاسيرة القادمة هي اخر الاسئلة تقريبا عندنا يعني فقط من الاسئلة في هذه الفترة يلا نعم انا الى غاية اهل الاسلام من خلال يقول ما هو حكم مساعدة التليفزيون العوام على هذا يختلف هي اختلاف المعروف في سورة التليفزيون ثبت المعروف التعلم لامر الله ان يتعرف عليها تعلقا صحيحا الا المساعدة او يا كلب في قلبه من تلك المسائلة آآ عظيم لله عز وجل حتى لو كانت المناظر المعروجة قال لك العجائب مخلوقات الله عز وجل للبر يرزقني والجو يقال يجوز مثال التلفزيون فقط اما فالمساهمة تدور لان التعليم وبين القراءة حسب ما يعرض هناك اما ان كان هذا القدير تم التحريم وبين القراءة الى بان في او يثبته يعود الان لي بالفعل عليه السلام الى تلك المخالف كان الليل لا الا سيدنا وفي هذه الحالة تكون الاقصى للمرأة ان تصلي في المسجد بمعنى ان المرأة اذا خرجت الى المسجد لاداء الصلاة فقط للجماعة والصلاة اليك لوحدها فضلا لها اما اذا خرجت الى المسجد او تقضي رجاء الخليج تحية للأولى بها مع جماعة المسلمين لكن يبدو ان الاسئلة الكثيرة كان واحد صغير فنستفيد لهذا البلد اه لماذا ان شاء الله بعد صلاة المغرب هل الزراعة باختصار حاسة اوصية نظرا لكثرة انه يمكن ذلك اه فلسطين في اكثر ما رواية انه اخرج بعض اللجان الذين كانوا يسمعون بعض الناس الرسول عليه السلام يخاطبهم في سورة الاخلاص لا يمكن العقل ان يطعمها الا للنفط القرآني ايران الذي يتخبط الشيطان من المسح يتغمص الشيطان الناس والمفروض انه اخرج الشياطين في الناس هي وقد كان معروفا بانه يخرج الشياطين للمطلق هناك عدة اسئلة وردت في قراءة القرآن والذكر بالنسبة للحائض فهل واعلم الى المهارة الكاملة الكاملة للحدثين اكو قطر انت اه هذي الانواع من الذكر ينتسب الى قديس بس يوم يتعلق بالطاهر من الرجال والنساء ان الاختزال فليس هناك ما يلزمهم بان يتموا على قرابة كاملة اذا جاء رجل ان يقرأ القرآن او عندي هو ان نذكر الله تبارك وتعالى ولكن الافضل بهؤلاء من حيث انهم يتمكنون من التقاعد ان يكونوا على طعامهم كان انهم يريدون ان يذكروا الله عز وجل لا سيما واما الاخلاص الايام والنباتات هؤلاء فيجوز لهن يا رجال لله اولى تمنع القسم الاول يجوز لكن الافضل اما النساء القيم تؤلفك فليس هذه ان يتطهروا شرعا فلذلك ترزق فيهن اقوى واوضح واضعف ومن الجميع على ذلك فرصة السيدة عائشة رضي الله عنها حينما كانت حاجة وعن النبي صلى الله عليه واله وسلم فنزلوا في مكان في طريقه مكة قريب منها فدخل الرسول عليه السلام على عائشة فوجد على فكه قال ما لك الا قالت نعم يا رسول الله قال هذا امر كتبه الله على بنات ادم يعني لا يسمع الحاج غير الا تصوم فيه ولا تصلي في هذا اذاعة صريح الدين الى النبي صلى الله عليه واله وسلم يا عائشة وقد حاضت ان تسمع كل ما يسمع الحادث لدخول المسجد عز وجل ولذلك من اراد الاذكار فذهب ذلك لان كل هذه الاشياء قال تعالى الذي شرع انواع خاصة يأتي المسجد الحرام فصلوا عليه الصلاة والسلام لها اصنعوا ما يسمع الحاج دليل قاطع على اللواء الفجر والمسجد وانتظروا القرآن وانتظروا الله خير الاذكار ادت الى قالت خزائن الرحمن تأخذ بيدك الى الجنة