العظيم وان يكون في السجود سبحان ربي الاعلى ويكرر ذلك يستحب ان يكرر هذا التسبيح ثلاث مرات او ما شاء الله والدعاء مستحب فان تمكن واتى به فهو مستحب وفيه تكملة للصلاة وان لم يتمكن وتركه فصلاته صحيحة. نعم جزاكم الله خيرا واحسن اليكم. تقول هذه المستمعة صليت مع زوجي. وكان اماما في صلاة المغرب. ولكن لم الحق قراءة الفاتحة بتدبر ولم استطع قراءة سورة بعدها. وكذلك في السجود لم استطع ان ادعو باي شيء. وعند التسليم سلم زوجي ثم تأخرت قليلا بعد ذلك ثم سلمت. هل صلاتي صحيحة؟ ام اني وقعت في خطأ؟ وماذا علي ان افعل حتى اكون في حكم المأموم جزاكم الله خيرا. اولا على الامام الذي يؤم الناس سواء كانوا قليلين او كثيرين. ان ان يكمل صلاته وان يمكن العموم من الاتيان باعمال الصلاة واقوالها الواجبات والاركان ولا يستعجل فان ذلك فيه اخلال بالصلاة صلاة على من يؤم غيره ان يراعي احوال المأموم ويمكنه من الاتيان بالاركان والواجبات وما استطاع من السنن وان اطمئن في صلاتي. واما ما ذكرته السائلة من انها لم تتمكن من قراءة الفاتحة فقراءة الفاتحة تسقط عنها في هذه الحالة لانها لم تتمكن من قراءتها وتكفي قراءة الامام ان شاء الله. واما الدعاء في الركوع والسجود فليس بواجب انما الواجب ان يقول في الركوع سبحان ربي