ذكر هذا بعض العلماء لان من صام التاسع والعاشر والحادي عشر قطعا صام عاشوراء. مع المخالفة فحصل له امران حصل له امران. الاول حصل له صوم عاشوراء على سبيل القطع. سواء الشهر او تأخر. الامر الثاني حصلت له المخالفة. فلو فرضنا ان عاشوراء كان هو اليوم الحادي عشر فهو صام العاشر وكان التاسع اذا حصلت فبعض اهل العلم يقول ان هذه المرتبة افضل لان فيه قطع الصوم بعاشوراء مع القطع بالمخالفة. وليس فيه حديث على فكرة. الحديث الذي فيه لا ونص على هذا العلامة ابن القيم رحمه الله تعالى في الزعم. واما الحديث فهو في بيان فظل عاشوراء ثم قال عليه الصلاة والسلام لئن عشت الى قابل لاصومن التاسوعاء. اي لاجل المخالفة نعم تفضل