انا عبد الرحيم اذا صحة التعبير لكن انا عبد لوجه الله لا يصح التعبير اذا الوجه صفة وليس اسم. انا عبد ستر الله. انا عبد يد الله. كل هذا لا يصح التعبيد له الموقع الرسمي لفضيلة الشيخ وليد بن راشد السعيدان حفظه الله يقدم احسن الله اليكم قال حفظه الله وضوابط الاسماء ان رمت الهدى هي خمسة في قول اهل السنة. يعني بمعنى ان الانسان لا يجوز ان يعتمد شيئا من اسماء الله اذا ورد في الكتاب والسنة الا اذا كان فيه واحدة من هذه عفوا الا اذا كان مضبوطا بهذه الضوابط الخمس او اربع على حسب تعداد المصنف لها الضابط الاول قوله احسن الله اليكم ان يثبتن بها دليل احسن الله اليكم ان يثبتن بها دليل الوحي من اي الكتاب ومن صحيح السنة بان بعض الاسماء ما من توقيفي كما بينت لكم فاول ضابط من من ضوابط اثبات الاسماء ان يثبت بها دليل الوحي. ولذلك فالساتر ليس من اسماء الله عز وجل لانه ليس هناك دليل يدل على ان من الساتر ولكن ورد الدليل بان من اسمائه الستير وساتر مما يخبر به عن الله عز وجل ومن ستر مسلم ما ستره الله اليس كذلك؟ ولكنه في باب الاخبار ليس في باب. الاسماء والصفات. وكذلك ليس من اسمائه الرشيد لانه ليس هناك دليل يدل عليه. وليس من اسمائه القديم. لانه ليس هناك دليل يدل عليه. وليس من اسمائه الناصر. لانه ليس هناك دليل يدل عليه. وليس من الاسماء في الجيل. وانما هذا مما يخبر به عن الله عز وجل لانه ليس هناك دليل يدل عليه. فبما ان باب الاسماء توقيفي فاول ضوابط اثباتها دليل الوحي فما ورد به الوحي اثبتناه وما لم يرد به الوحي فلاح لاحد ان يستحسن اثباته. فهذا الباب ليس مبناه على الاستحسانات وانما على الادلة من الكتاب وصحيح السنة. اول ضابط واضح؟ طيب الضابط الثاني؟ احسن الله اليكم قال حفظه الله وبان الا على كمال مطلق متضمنا لعلامة العلمية كالجر والتنوين الو كذا النداء ويصح ان يدعى بياء الدعوة نعم هذه ضابطان او ثلاث ضوابط. وهي على ترتيبنا الان الضابط الثاني اليس كذلك؟ قال وبان تدل على كمال مطلق يعني ان هذا الاسم يدل على كمال مطلق غير محتاج الى لفظة اخرى تكمل معناه الكمالي فاذا قلنا الله دل على كمال مطلق هل يحتاج الى اضافة شيء اخر حتى يدل على كماله شبابنا لكن اذا قلت النافع ها يحتاج الى شيء اخر حتى يدل على هو والدار. فاذا لا يكمن المعنى الكمالي في اسم نافع الا اذا قدمنا له الدار. فاذا كماله اقتراني ليس مطلقا ولذلك فالقول الصحيح عندنا ان النافع ليس من اسماء الله عز وجل لعدم ورود الدليل به بخصوصه ولانه لا يتضمن معنى جماليا مطلقا غير مظمون الى لفظة اخرى. وانما مما يخبر به عن الله عز وجل انه النافع الضار. ولذلك من الذي حقيقة ما يضر حقيقة انما هو الله. فهي من جملة افعاله انه ينفع ويضر. لكن لا يجوز لك ان تشتق ها منها اسما لان الاسم له خصائصه وضوابطه. وكذلك قولنا المظحي. هل على معنى كمالي لوحده او لابد من ضميمة شيء اخر. الجواب لابد من ضميمة شيء اخر وهي المميت. ولذلك ليس من اسماء الله وجل المحيي المميت وانما مما يخبر به عن الله عز وجل انه يحيي ويميت. فالاحياء والاماتة ليست من اسمائه وانما من افعاله من اخبار وليس كل ما كان من افعاله او من الاخبار عنه يشتق له منها اسما حتى وان جعلت الاحياء ومن صفاته او الاماتة من صفاته فنبقى انها وان كانت صفة الا انه لا يشتق لله عز وجل منها اسما المبدئ هل هو من اسماء الله؟ الجواب لا ليس من اسماء الله. لانه ليس هناك دليل يدل عليه بخصوصه ولانه لا يدل على معنى كمالي من براده. وانما لا يكمن معناه الكمال الا اذا قرناه بالمعيد. فالذي يبدئ ولا يقدروا على الإعادة هذا ليس كمالا او الذي يعيد ولا يقدر على الابتداء هذا ليس كمالا انما الكمال في انه قادر القدرة الكاملة الابتداء كما انه قادر القدرة الكاملة على الاعادة. فاذا لا يكمل معناهما الا باظافتهما. فاذا من اعظم ضوابط اسماء الله عز وجل يدل بانفراده على معنى كما لي. لا يحتاج في معناه الكمال الى الى ضميمة شيء اخر. فاذا قلت الرحمن دل على معنى كمالي بانفراده. اذا قلت القوي القهار الجبار كل هذه تدل على معنى كمالي بانفرادها لا وفي معناها الكمال الى شيء اخر. فهذا ضابط ثاني. الضابط الثالث قوله متضمنا لعلامة العلمية لان الاسم في اللغة العربية له علامات. والفعل في اللغة العربية له علامات. اليس كذلك؟ الفعل الماضي له الفعل المضارع له علامات الاسم له علامات. فما هي علامات الاسم؟ بينها الناظم بقوله ها؟ كالجر والتنوين الوبي النداء. ويصح ان يدعى بياء الدعوة كما قال ابن مالك في ارجوزته بالجر والتنوين والنداء وال اي ان ومسند اي بالاضافة للاسم تمييز حصل. اي متى ما رأيت الكلمة العربية فيها واحدة من هذه العلامات فاعرف انها من اسمائه. انتم معي انا ولا لا؟ طيب يحيي ويميت بافعال او اسماء هذه افعال لكن القهار. دخلت عليه الالف واللام الدالة على العلنية انتم معي ما ادري ايه مع ان الفعل قد تدخل عليه الالف واللام من باب الاضطرار او من باب لغة. ما انت بالحكم ترضى حكومته فالشاهد ان الاصل في عند العرب ان اي لفظة دخل عليها الجر فهي اسم دخل عليها الى التنوين فيسمن دخلت عليها اهل التعريف فيصمد صح ان تنادى بياء النداء يا الله يا رحمن يا رحيم يا ودود. صح هذا؟ فمتى ما رأيت الاسم مضافا الى الله عز وجل وفيها واحدة من هذه العلامات علامات الاسم تعرف انه من اسمائه لان هناك اشياء كثيرة اضيفت الى الله عز وجل ولكنها خلت خلت عن واحدة من هذه العلامات. فبما اننا نريد اثبات الاسماء والافعال فلا بد ان تكون منبثقة من قواعد العرب في اثبات اسماء وفي التمييز بينها وبين الافعال. قوله ويصح ان يدعى بياء الدعوة. هذا قلت ايضا من جملة ما يعرف به الاسم ثم هناك ضابط اخر بس لم يقرأه الاخفاد ها انا ساقرأه قال ويعبدن له يعني يصح التعبيد له كقولك انا عبد الله فاذا الله اسم لصحة التعبيد. انا عبد الرحمن بصحة التعبيد فاذا من الفروق العظيمة هي ان تسبق اللفظة بكلمة عبد. فاذا استقام عماد فما بعد كلمة عبد اسم وان لم يستقم المعنى فانه لا يعتبر اسما. فمتى ما رأيت الاسم فيه واحدة من هذه العلامات تعرف انه من اسمائه عز وجل. انت معي بهذا ولا لا؟ طيب اذا نعيدها مرة اخرى لا يجوز ان نثبت لله اسما الا ها اذا توفرت الشروط التالية. الشرط الاول ان يثبت به دليل صحيح. الشرط الثاني ان يدل على كظم مطلق غير مضاف. الثالث ان يتضمن شيئا من علامات الاسم عند العرب. الرابعة ان يصح او به مدري فهمتم هذا ان شاء الله؟ طيب ثم قال الناظم احسن الله اليكم قال حفظه الله اكتب اكتب سؤالك اكتب سؤالك فيما بعد ويعبدن له كعبد الله او عبد الرحيم ولا تمام الخمسة. نعم. تمام الخمسة كانه افرد ويسهل ان يدعى بياء الدعوة كانه افردها وحدها فاذا جعلناها من جملة علامات الاسمية عند العبد فتكون العلامات اربعة واذا افردناها لوحدها صارت خمسة