ونظن دائما على ترقب البديل المشروع والتماسه والتحول اليه عند اول القدرة عليه والوالد والوالدة مطلقان. في ايه الحل؟ اقول لهم المطلق بعد البينونة من زوجته لا يحل له ان تخلو به ولا ان يخلو بها. لا يحل له ان يباشرها ولا ان الشورى اذا امكن تدبير من يخدمه من ذوي رحمه او من الرجال فذلك اولى له. وارضى لله عز وجل. لكن يبقى في نهاية المطاف ان الضرورات تقدر بقدرها. ويسعى في ازالتها انتهاء لقول الله تعالى فمن اضطر غير باغ ولا عاد فلا اثم عليه ان الله غفور رحيم فما الجأت اليه الضرورة يكون في موضع الرخصة على ان يقدر ذلك بقدره ولا يتوسع فيه السؤال التاني سيدة مطلقة من سنين وعايشة لوحدها عمل حادثة واولاده اجلوا له شقة قريبة منها ويطلبوا منها تعمل له اكل وتوديه كل يوم اطمن عليه. قالت لهم ما ينفعش ده طليقي. ده اجنبي. طب آآ طب انت يا تروحي يا امي وتنزلي بسرعة لكن اخذوا يقولون لها هذا مشلول هذا قعيد متحرك لا ارب له في النساء. علما ان ابنهم معهم بس بينزل الشغل اغلى باليوم. ويظل هو في الشغل والوالدة مع الوالد يوحدهم. وهم