كل عبادة لها وقت يعني ان الصلاة كانت على المؤمنين كتابا موقوتا. في اوقات تحرم فيها الصلاة او تكره في اوقات آآ انت آآ منهي فيها عن الصيام كايام التشريق وكيوم آآ عيد الفطر. آآ هناك الحج له وقت معين ولا ينعقد الحج في خارج اشهر الحج وهكذا. العبادة الوحيدة التي رغب الله عز وجل فيها بلا حدود بلا حدود. حتى اه لم يقيدها باي قيد بل امر بان يأتي بها الانسان كثيرا كثيرا كثيرا. هي ذكر الله تبارك وتعالى. ها يقول تعالى واذكروا الله ذكرا كثيرا. ويقول عز وجل ذاكرين الله كثيرا والذاكرات. وقال عز وجل واذكروا الله كثيرا لعلكم تفلحون. وبين النبي صلى الله عليه وسلم نفس المعنى الحث على كثرة الذكر على ادمان. كما ان هناك ادمان المواد المخدرة. وكذا وكذا من هذه المواد من هداه الله الى الذكر وواظب عليه فانه يصير مدمنا للذكر لا يستطيع ان يستغني عنه يصله الهواء الذي يتنفسه والماء الدم الذي يجري في جسده. ها ويشعر بقرب الله عز وجل ومعيته. وتتغير كل شيء في حياته الى البركة والى يعني آآ التوفيق. يقول صلى الله عليه وسلم ثلاثة لا يرد دعاؤهم الذاكروا الله كثيرا. ودعوة المظلوم والامام المقسط. فانظر الى قول النبي صلى الله عليه وسلم في اول وصدر هؤلاء الثلاثة آآ ثلاثة لا يرد دعاؤهم الذاكر الله كثيرا. وقال صلى الله عليه وسلم سبق المفردون. قالوا وما المفردون؟ قال الذاكرون الله كثيرا والذاكرات. وقال صلى الله عليه وسلم اذا ايقظ الرجل اهله من الليل فصليا او صلى ركعتين جميعا. كتب في الذاكرين الله كثيرا والذاكرات سئل الامام ابن الصلاح رحمه الله تعالى عن القدر الذي يصير به الانسان من الذاكرين الله كثيرا والذكر فقال رحمه الله اذا واظب على الاذكار المأثورة المثبتة صباحا ومساء. وفي الاوقات الاحوال المختلفة ليلا ونهارا كان من الذاكرين الله كثيرا والذاكرات