يا مولانا الكبير هل الاولى في صلاة القيام الاكتفاء بما ثبت في السنة بثمان ركعات او عشرة والوتر بواحدة مع اطالة القراءة القادر عليها ام اكثار من عدد الركعات فوق ان سألتنا عن الاولى والافضل لا شك ما فعله النبي صلى الله عليه وسلم لكن هبل لا يعني ان الزيادة عن الثمانية بدعة او خطأ او يعني او لا يجوز لا يصوغ هذا ان نحدث حريقا في مسجد اصحابه يصلون عشرين ركعة ثم نقيم الرايات الحمر والسود من اجل ان نوقف العشرين لنردها ايه؟ الى ثمانية هذا يعني خروج عن الجادة وعن سنن الرشد في بلادي الحرمين في المسجد النبوي والمسجد الحرام يصلون يصلون امامك وامام العالم كله عشرين ركعة فيعني الامر في هذا يسير. لكن تسألني عن الافضل والاكمل والاولى ان تصلي ثماني ركعات. وان تصبر نفسك على حسن القيام وحسن والركوع والسجود هذا اولى واتبع للسنة. لكن سوف اضيف معنى اخر اذا كان الامام يصلي عشرين. وانت ترى ان الاولى ان يقتصر على ثماني لا تنصرف بعد ثمانية. اولى لك فاولى. ثم اولى لك ان تستكمل معه حتى ينصرف حتى يكتب لك قيام ليلة بارك الله فيك المهم المسائل الاجتهادية لا نشعر بها الحرائق ولا نسعر بها الفتن ولا ينبغي ابدا ان تكون مسوغا لصلاة شقاق وخصومة ومنازعة بارك الله فيكم القيام العام وليس يعني التراويح ان كنت وحدك ستختار لنفسك لا شك ان الافضل والاكمل ان ان نصلي ثمان ركعات تطيل قيامها اما اذا تكاثرت همتك عن قيام طويل كقيام رسول الله صلى الله عليه وسلم اردت ان تستعيض عن هذا تنشيطا لنفسك بزيادة تعدل ركعات فلا حرج مرة اخرى في باب الجواز يجوز تمانية وعشرة وعشرين وتلاتين وهو اربعين. في باب الافضلية لا شك ان الافضل والاكمل للسنة ما فعله النبي صلى الله عليه