انك غبرت علينا بلا شهيد بن اسلم عن من؟ عن؟ عن من ان رسول الله طيب دي مرسل ولا متصل لحظة كده صبرا بس صبرا يعني هذا السند الان مرسل قل هذه سبيلي ادعو الى الله على بصيرة انا ومن من اتبعني وسبحان الله وما انا من المشركين اذا كان الحديث قد اختلف في وصله وارساله على سبيل المثال ولكن السند فيه رجل ضعيف على اية حال سواء في المرسل او في المتصل فنضرب عنه لانه سيكون جهدا ضياعا بوجود رجل ضعيف في الاسناد. فسواء كان مرسلا فهو ضعيف او كان متصلا فهو ضعيف ولذا عن عمد تترك بعض الاحاديث في هذا الدار وقطني لمضارها على رجل ضعيف هذا احيانا وسمى اوقات اخرى ايضا تترك بعض الاحاديث لغرابتها ونظرتها وضع في السند ايضا اليها او نزول اسانيدها لكن هذا على اية حال حديث اخر حديث مروي من طريق ما لك عن زيد ابن اسلم عن ابيه اسلم واختلف على اسلم واسلمه مولى عمر بن الخطاب رضي الله عنه الحديث كما ترون ما لك عن زيد ابن اسلم عن ابي اسلم وبعد هذا مرة عن عمر عن رسول الله صلى الله عليه وسلم ومرة عن رسول الله صلى الله عليه وسلم بدون ذكر عمر الحديث فيه انه كان مع النبي صلى الله عليه وسلم بان مرجعه من صلح الحديبية فنادى النبي صلى الله عليه وسلم مرات فلم يجبه النبي صلى الله عليه وسلم حزن عمر في نفسه وقال لنفسه ثكلتك امك يا عمر تنادي الرسول ولم يجبك عدة مرات ثم ان النبي صلى الله عليه وسلم اقبل عليه فقال لقد انزلت علي سورة هي احب الي من حمر النعم وتلا عليهن فتحنا لك فتحا مبينا فلهذا يعتبر عدد من العلماء ان الفتح المبين اذ الله قال انا فتحنا لك فتحا مبينا المراد به فتح مكة. آآ عفوا صلح الحديبية المراد به صلحوا الحديبية وقد ورد ان النبي سئل او فتح هو او بعض اصحابه؟ قال نعم فلذا فسر البعض الفتح المبين في مطالع سورة الفتح بانه صلح الحديبية فالحديس من الوجه المذكور كما ترون مختلف فيه عن مالك فطائفة من الضعفاء وان تماسك حال بعضهم الا انه ليس من اصحاب مالك المشهورين بالرواية عنه رأوا الحديث متصلا بذكر عمر ابن الخطاب رضي الله عنه في الاسلام ولكن جماعة الرواة من اصحاب مالك المشاهير الموطأ رووا الحديث عن مالك عن زيد ابن اسلم عن اسلم مرسلا بدون ذكر عمر في الاسلام عند الترجيح بلا شك سترجح سترجح رواية اصحاب مالك فاصحابه الشخصي هم بل اعلم بمروياته من غيرهم اصحاب الشخص تعلم بمروياته من غيرهم فلذلك ستقدم رواية اصحاب الموظف ستقدم رواية اصحاب الموطأ لان الواحد منهم اسبت من اكثر من هؤلاء هذا هو الذي جاء في الباب. الا ان من العلماء من يقول من الامام مالك رحمه الله تعالى يسلك سبيل الاحتياط في كسير من الاحيان فاذا كان الحديث عنده متصلا مرة ومرسلا مرة فانه يقبل المرسل احتياطا يامر بالمرسل او يحكم بالارسال او يريده مرسلا احتياطا لكن مثل هذا لا يتأتى ها هنا وجه الترجيح ظاهر وبين ان اصحاب الموطأ اعلم بمالك رحمه الله تعالى والاخرون كل واحد منهم متكلم فيه كل شخص منهم متكلم فيه وفضلا عن كونهم تكلموا فيه فانه ليس من اصحاب مالك فسنعلل ترشيحا مرسل بعلل منها تثبت او عفوا قوة قوة ثروتي على الارسال ثانيا كون من ارسل هم اصحاب مالك ثالثا ان الذين رووه متصلا سلكوا الجادة فالجادة مالك عن زيد ابن اسلم عن ابيه عن عمر هذه الجدة اذا تعارضت مع غير الجدة زيد عن ابيه مرسلا قدمت غير الجد. فهذه هي وجهات من ضاع الخبر بالطبع الذي يسير على القواعد التقليدية سيقول لهؤلاء ضعفاء لكن يقوي بعضهم بعضا نعم قوله يصح اذا لم يكن ثم معارض ولكن هنا معارض والمعارض اقوى وبشدة من هؤلاء الذين وصلوا والله اعلم هذا وبالله التوفيق اتفضل. عايز اجيب نسلة انا بتكلم اه لحزة قال واما اصحاب الموطأ فرووه عن مالك مرسلا منهم معا عن ابن عيسى والقاء نفيو والشافعي ويحيى ابن مكيف وغيرهم هؤلاء رأوا عن مالك مرسلا. لكن من باب التمام ولسنا هذا بملزمين به. انا في هذا المقام تدرس الذي اورده الدار القطني لاكتشاف العلل في القدر الذي اورده او لمزاكرة ما اورده الدارقطني لاكتشاف العلة. ولسنا بصدد الحكم النهائي على الحديس اذا رمنا حكما نهائيا على الحديث يلزمنا ان نبذل جهدا لمزيد من التخريج ولمزيد من النظر في الرضى عن ذلك. ولكن وعرضا وان كان الثم فائدة فلا مانع من ذكرها لكن ليست هي من شرطنا في هذه الدروس. فاخوكم يوسف وفقه الله يقول ان هناك محمد ابن يوسف والقى النبي ايضا في رواية واسماعيل ابن ابي اويس ثلاثتهم عن مالك عن زيد ابن اسعد لان مثل هذا لا يفوت على الترقب سامحك الله بين حجتك بين حجتك طيب فين النهاية بعض اشكاله وعمر ابن الخطاب ان رسول الله كان يسير في بعض اسفاره وعمر يسير معه ليلا فسأله عمر وما شهد للقصة ما شهد القصة بارك الله فيك ما تقولش سلاستهم بقى الان كيف سلاستهم؟ الان السند امامنا اقرأ انت السند لاخوانك قال الامام البخاري رحمه الله تعالى حدثنا عبدالله بن يوسف اخبرنا مالك عن زيد بن اسلم عن ابيه. ايوه. ان رسول الله لحظة عن ابيه ان رسول الله كده مرسل ولم تصل مرسل ولا متصل ذكر قصة يا شيخ كذا عن زيد ابن اسلم عن ابيه مرسل او متصل كمل شوف ايه ما مستندك لكونه موصول قال كان يسير في بعض اسفاره وعمر ابن الخطاب يسير معه ليلا. ايوه. فسأله عمر بن الخطاب. ايوه عفوا اذا اذا اسلم قال سأل عمر رسول الله كده موسى متصل ما شاء الله نشوف برضه نشوفه غيره بس نعم نفس القصة عبدالله بن مسلمة ما خلاص ما هي واحدة اقرأ ايضا قال الامام البخاري رحمه الله حدثنا عبدالله بن مسلمة عن مالك عن زيد بن اسلم عن ابيه ان رسول الله صلى الله عليه وسلم متصل اه كلمة اتنين بعد اسطر يمكن قلت بعد اسطر. اطلع يمكن اسف انا اسف طلع يمكن في النهاية اقل نحن معهم نحن معهم بس حتى تنفيز الجهد وبعد ذلك نعم السند هتكون هذه الجزء الجزئية هي المتصلة بس اما نشوف يوسف الاول خلصت يا يوسف؟ طيب ايه المشكلة اخوه قالها الان في ثنايا في ثنايا الحديث المرسل قال عمر فحركت بعيدي هذه الجزئية لو سلمنا ان اسلم سمعها من عمر لكنه الذي سمعه هو المسبت المتصل لكن ما وراء ذلك القصة ستكون مرسلة القدر الذي صرح او فهمنا انه سمعه منه هو الذي يثبت. لكن سائر القدر لا يسبت انت متعرفش ان البخاري رواه بعض الاحاديس التي انتقلت عليه تفضل وبرسل واضح الشر الضرر. نعم كلامك اولا مدفوع اذا قال رواه فلان وفلان من الضعفاء متصلا ورواه اصحاب الموطأ مرسلا واورده في العلل ما معناها ترجيح النفس الزاهر ظاهروا ترجيح المرسل على المتصل لا اختلاف يعني يا الله يعني تقصد اه خلينا الان هنا في هذا المكان هي قريبة الشبه بها بلا شك قريبة الشبه بها ممكن شخص يتجوز او يلتمس العزر للبخاري اذ يقول ان البخارية اورد هذا الحديث لكون اسلم هو مولى عمر ومكثروا من مجالسته خلاص تسقط الزر ولا يسقط يا عمر الحمد لله والصلاة والسلام على رسول الله وبعد هذا حديث خطبة النبي صلى الله عليه وسلم بالجابية ناصيته بلزوم الجماعة ووصيته باصحابه فيه فضيلة للصحابة عليكم باصحابي ثم الذين يلونهم ثم الذين يلونهم عليكم بالجماعة فانه من فارق الجماعة قيد شبر فمات مات ميتة جاهلية او بالفاظ قريبة من هذه الالفاظ بالفاظ قريبة من هذه الالفاظ الحديث مروي مرة منقطعا ومرة متصلة المتصل رواه سعيد بن يحيى عن ابي بكر بن عياش عن عاصم عن زرب عن عمر عن رسول الله غير سعيد ابن يحيى لم يفصل الدار القطني في امرهم ولكنه اشار الى وجودهم رواه عن ابي بكر ابن عياش عن عاصم باسقاط زر عن عمر وعاصم بلا شك لم يسمع من عمر ما نستطيع ان نكتشف من الغير الا بالتخريج وبعد اذا كان سعيد ابن يحيى هو نفسه ضعيف فسنده لا تقوم به حجة ثم ان الحديث ليسلم من اشكالات اخرى فابو بكر بن عياش نفسه اذا قبل احيانا يقبل بقيود مع غض الطرف عما فيه من اقوال عاصم كذلك عرفنا بالنجود او يقولون ابن بهدلة من العلماء من يقبل خبره ومنهم من يمتعض من قبول خبره لعدم قوته يعني فضلنا عن علة الاختلاف في الوصل والارسال الانقطاع والاتصال فان ابا بكر فيه كلام وعاصم ايضا فيه كلام سعيد بن يحيى ما حال سعيد بن يحيى ماذا قال سعيد ابن يحيى ثقل لكن غيره من هم الاوسق منه او اضعف ثقة له اغلاط سعيد ابن يحيى الثقة له اغلاط لكن ينظر ايضا الى غيره لان اغلاطه لن تكتشف الا بمقارنتها مع الاخرين او بمخالفتها لاصول عامة في الشريعة فهنا النفس لا تطمئن لهذا السند ابتداء العلل الثلاثة المذكورة الغير الذين خالفوه وان كانت الالف واللام على غيره ركيكة غير سعيد ابن يحيى المخالفين المخالفون لسعيد ابن يحيى الكلام في ابي بكر الكلام في عاصم وان كانوا في حال السلامة تقبل احاديثهم بقيود لكن على اية حال المتن له شواهد اخر من حديث جابر ابن سمرة لان خطبة عمر بن الجابية خطبة شهيرة والجميع في الشام خطبة شهيرة معلومة ما التحفظ على بعض الالفاظ التي فرض بها بعض روايتها والله اعلم احد له سؤال تفضل خلاص طيب جزاكم الله خيرا والسلام عليكم ورحمة الله وبركاته